Jump to ratings and reviews
Rate this book

مختارات من شعر فيليب لاركن

Rate this book
3 people are currently reading
54 people want to read

About the author

Philip Larkin

141 books694 followers
Philip Arthur Larkin, CH, CBE, FRSL, was an English poet, novelist and jazz critic. He spent his working life as a university librarian and was offered the Poet Laureateship following the death of John Betjeman, but declined the post. Larkin is commonly regarded as one of the greatest English poets of the latter half of the twentieth century. He first came to prominence with the release of his third collection The Less Deceived in 1955. The Whitsun Weddings and High Windows followed in 1964 and 1974. In 2003 Larkin was chosen as "the nation's best-loved poet" in a survey by the Poetry Book Society, and in 2008 The Times named Larkin as the greatest post-war writer.

Larkin was born in city of Coventry, England, the only son and younger child of Sydney Larkin (1884–1948), city treasurer of Coventry, who came from Lichfield, and his wife, Eva Emily Day (1886–1977), of Epping. From 1930 to 1940 he was educated at King Henry VIII School in Coventry, and in October 1940, in the midst of the Second World War, went up to St John's College, Oxford, to read English language and literature. Having been rejected for military service because of his poor eyesight, Larkin was able, unlike many of his contemporaries, to follow the traditional full-length degree course, taking a first-class degree in 1943. Whilst at Oxford he met Kingsley Amis, who would become a lifelong friend and frequent correspondent. Shortly after graduating he was appointed municipal librarian at Wellington, Shropshire. In 1946, he became assistant librarian at University College, Leicester and in 1955 sub-librarian at Queen's University, Belfast. In March 1955, Larkin was appointed librarian at The University of Hull, a position he retained until his death.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
4 (11%)
4 stars
17 (50%)
3 stars
10 (29%)
2 stars
1 (2%)
1 star
2 (5%)
Displaying 1 - 7 of 7 reviews
Profile Image for Nahed.E.
627 reviews1,976 followers
December 25, 2020

IMG

في جلسة واحدة بدأت وانتهيت من القراءة الأولي للشاعر الإنجليزي الشهير فليب لاركن .. واعتقد انها القراءة الأخيرة له أيضا !
لا أنكر أن هناك بعض .. بعض الاقتباسات الجيدة .. لكني لم احب القصيدة كاملة، فهي قصائد يغلفها الموت، والحزن، واليأس، والوحشة، والعزلة، واللامبالاة من كل جانب .. لا أمل .. ولا هدوء، ولا بارقة راحة تلوح في الأفق!!!
لا توجد قصيدة واحدة تنتهي نهاية سعيدة تمنح قليلا من طمأنينة أو رغبة في المزيد!

c684013a-ea85-4c60-a206-e2dfec36ff86

لقد فقدت الحياة حياتها في قصائدك لاركن!!!
Profile Image for أحمد شاكر.
Author 5 books660 followers
February 20, 2017
كدت، أسرق هذا الكتاب، من احدى المكتبات العامة، كان ذلك في العام 2009 تقريبا، وقت اهتمامي البالغ بالشعر. لا أذكر بالتحديد، أين كنت قد سمعت بلاركن، ربما في كتاب صلاح عبدالصبور عن حياته في الشعر. ومن يومها لم يغادر الكتاب بالي. المهم، أني تحصلت عليه من معرض الكتاب، هذا العام، أي بعد ثمان سنوات من تحديث نفسي لي بسرقته. وشرعت في قراءته على مهل؛ كل يوم قصيدة أو قصيدتين. والآن أتساءل، هل لو كنت تحصلت عليه وقت رغبتي به، هل كان تناولي له: قراءة وفهما، قد أخذ شكلا آخر. ربما نعم. وربما لا، فكثيرا ما نفتر أمام كتاب كنا قد رغبناه، وانتظرناه ودفعنا مقابلا كبيرا لاقتناءه..
Profile Image for منى أبوزيد.
Author 3 books233 followers
February 27, 2017
شعر واقعي، قريب جدًا
لم أشعر أنه مترجم.
..
وأنا الذي كنت في طفولتي مللا طواه النسيان
أشعر أنني مثل طفل
صادف منظر كبار يصلحون
فلا يفهم مما يشاهد شيئًا
سوى الضحك غير العادي
فيبدأ يشعر بالفرح

...
القصائد المفضلة
حلم اليقظة / الصحبة المثلى / أماكن أحباء
Profile Image for Sara Adeeb.
156 reviews12 followers
January 8, 2023
لو أمكنَ للايدي أن تُطلق سراحك يا قلب
إلى اين كنت تطير؟
أكنتَ تطيرُ بعيداً بعيداً عن جميع اطرافِ الارض
التي تجعلُها هذه السماءُ السائلة مطراً
كئيبةً موحشةً؟
أكنت تعبرُ المدنَ والتلالَ والبحار
لو أمكن للايدي أن تُطلقَ سراحك؟

لا ما كنتُ ارفع رتاجَ البيت
لأنني لو كنتُ استطيعُ أن اعدو
خلالَ الحقول والوديان
واقتنصَ كل جمالٍ تَحتَ الشمس
لكانت نهايتي لا تزالُ هي الخسارة
ولما وجدتُ ذراعاً تنْثنِي لي
ولا سريراً أُريحُ عليه رأسي.

Profile Image for حسن.
196 reviews103 followers
July 18, 2018


(أمي و الصيف و أنا)

أمي تكره عواصف الرعد
لذا تمسك بيدها كل يوم من أيام الصيف
و تنفضه بارتياب مخافة أن تكمن فيه
قطعان السحاب الداكنة بلون العنب
و عندما ينقضي طقس أغسطس
و يبدأ موسم الأمطار و يزيد الصقيع الهش من حدة الهواء
بعد أن تكون قد هجرته الطيور
حينئذ تختفي من عينيها نظرة القلق التي تصحب الصيف.
و أنا ابنها- و إن كنت قد ولدت في الصيف
و أحب الصيف- إلا أنني أجدني أشدّ ارتياحاً
حين تختفي أوراق الشجر
فما أغلب ما تبدو أيام الصيف
رموزاً لسعادة كاملة لا أقوى على مجابهتها
عليّ أن أنتظر حتى مجيء وقت أقلّ جسارة و ثراء و صحواً
خريف يلائمني أكثر.
***

(العودة الى التافهين)

من المفروض أن يكون التنزه في الحديقة العامة
ألذّ من العمل
البحيرة و الجو و الشمس و الرقاد على النجيل
و أصوات الملعب غير الواضحة من خلف المربيّات بجواربهن السوداء
لا بأس بهذا من مكان
و مع ذلك فهو لا يلائمني
أن أكون أحد أولئك الرجال
الذين نقابلهم في عصر يوم من الايام
المسنين المصابين بالشلل يخطئون ببطء
كتبَةٍ ذوي عيون تشبه عيون الأرانب
مهتاجي الأعصاب
مرضى مستشفى خارجيين. بشرتهم بلون الشمع
لا يزالون يعانون من صدمة حوادثهم.
و أشخاص ذوي معاطف طويلة
قابعين في محفّاتهم
-كلهم يتهربون من تفاهة العمل
عن طريق الغباء أو الوهن.
تصوّر نفسك واحداً من هؤلاء
منصتاً الى دقات أجراس الساحات
تراقب الخبز يوزع على البيوت
و الشمس تحجبها السحب
و الأطفال تعود من المدارس.
تصور نفسك واحداً منهم
يتأملون فشلهم بجوار شجيرة اللوبيا
لا مكان يذهبون اليه إلاّ داخل بيوتهم
لا أصدقاء لهم غير المقاعد الخاوية-
لا. أعطني بدلاً من ذلك حزمة أوراق عملي اليومي
و سكرتيرتي بشعرها المعقوف بشكل مخروط
و سؤالها لي ما إذا كنت أريدها أن تحتفظ لي بالمكالمة التليفونية
ماذا يكون جوابي غير ذلك
حين تضاء المصابيح في الساعة الرابعة
في نهاية عام جديد؟
اعطني ذراعك يا صديقي التافه
و ساعدني على المسير في طريق المقابر.
***

(هذا هو أول شيء)

هذا هو أول شيء فهمته:
أن الزمن صدى لفأس
داخل الغابة.
***

(أسكب ذلك الشباب)

أسكب ذلك الشباب
الذي يفيض به القلب
في الشعر و الفم
خذ جانب القبر
و قل حقيقة العظام
إرم ذلك الشباب
تلك اللؤلؤة في الرأس
ذلك البرونز في النفس
و امشِ مع الموتى
مخافة الموت.
***
Profile Image for Jasim Taaban.
36 reviews16 followers
April 5, 2020
فيلب لاركن يمنح العبارة العادية اهميتها باسلوب تهكمي وللاسف هذه المختارات لا تحتوي جميع الشعر في مجموعاته الشعرية الكثيرة وانا متشوق جدأ لمترجم عربي ينقل ما يستطيع نقله للعربية في السنوات القادمة.
Profile Image for Ahmed Alrsheedy.
9 reviews151 followers
May 4, 2013
الخوف من الموت ، من الحياه ، من الله / من اللا رب
الواقعيه المتخبطه في قصائد شعريه
Displaying 1 - 7 of 7 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.