The fifteen stories in this volume include the only collection of short fiction Woolf published in her lifetime, the eight stories published as 'Monday and Tuesday', together with seven later stories. Without these bold and experimental forays into the short story she would never have become the great modernist novelist. Essential to her development as a novelist, these stories are among the most interesting and accomplished fictions she wrote. Published 2023-04-18
(Adeline) Virginia Woolf was an English novelist and essayist regarded as one of the foremost modernist literary figures of the twentieth century.
During the interwar period, Woolf was a significant figure in London literary society and a member of the Bloomsbury Group. Her most famous works include the novels Mrs. Dalloway (1925), To the Lighthouse (1927), and Orlando (1928), and the book-length essay A Room of One's Own (1929) with its famous dictum, "a woman must have money and a room of her own if she is to write fiction."
كنت اعلم بأن الكاتبة " فرجينيا وولف" رائدة تيار الوعي في الكتابة الروائية الوصفية ، ولكنني لم التقيها من قبل، كيف تأخر موعد تعارفنا يا سيدتي ؟؟... هذه المجموعة القصصية طيف حلم جميل يترصده ضوء القمر ، كما لو إن يدها قبضت على حفنة منه ، ونثرتها كلمات مصقولة..رائقة وناعمة... تعكس ظلالاً محسوسة لا يسعك سوى ملاحقتها للامساك بها، ومع ذلك قد تتفلت منك في حركات سريعة ومباغتة ولكنك لن تتوقف ..، لكي تتعرف على ماهيتها ورسائلها الخبيئة التي تواريها... عالم فاتن من التداعي الحر للأفكار ..تهشيم السرد المسترسل ليتشظى جملاً مربكة وملهمة... أنت لا تعي الحدث ذاته بقدر ما تقع تحت سطوة تأثيره..، كل شيء ينبض بالحياة في عالمها... لديها القدرة على استدعاء الصوت الداخلي للأنثى كانت فتاة أو امرأة لتنسج حواراً تذيله بنقاط متتابعة لم يكن فراغاً يترقب الامتلاء بقدر ما كان دعوة مفتوحة لمشاركة القارىء وليدلي بتأويله كيفما تراءى له... لابد من تقديم جزيل الشكر والامتنان للمترجمة " فاطمة ناعوت" على مجهودها الرائع ... واخيراً "فرجينيا وولف" انتِ لا تشبهين احداً يا سيدتي...🌷
I am always willing to read Woolf as I am always willing to eat yummy vegan cake; I know I'm going to enjoy it in the moment, in the act, not only after some mental mastication. Kew Gardens for example, is so dazzling, such prosepoem painting lozenges of light stained by the times, the war. I have read it four times with undiminished delight
The very funny satirical story 'A Society' whets the appetite marvellously for the searing feminist polemic of A Room of Ones Own and 'Lappin and Lapinova' seems to me a radical literary critique of the cult of masculinity, or at least of the atomising materialist zeitgeist of the era, very much associated with the highly gendered thrust of 'progress'
I valued highly the introduction to this edition and thorough notes, which guided me in understanding the allusions to sex work in 'The Shooting Party' and addressed the problematic piece 'The Duchess and the Jeweller'. It was also interesting to read how Woolf wrote her short fiction, very rapidly, while slogging at her novels (though he does not mention that she claimed in letters to be writing Orlando in the same manner - as a treat for herself, while working on heavier material) The only point I want to disagree with Bradshaw on is the ending of the title story, when I think the snail, with its hidden curve of vanishing infinitestimal chambers, far from being a disappointingly mundane end to the reverie, is highly symbolic in the context of memory and daydream.
كنت قلقانة أني مش هفهم القصص أو مش هستمتع بأسلوب فرجينيا وولف المشهور مادمت بقرأه مترجم، لكن ترجمة فاطمة ناعوت لم تخيب ظني، وبالعكس، سعيدة أني قرأتها بترجمتها.
دي أول مرة أقرأ لفرجينيا وولف بعد سماعي لمديح لا ينتهي عن قصصها وكتاباتها وعلي الاعتراف بأن قصصها (رغم أنها لا تتبع الأسلوب المعتاد في السرد) أمتعتني جداً. أسلوبها في الكتابة مختلف كما أوضحت فاطمة ناعوت في مقدمتها الوافية عن أسلوب وولف المميز.
من أكثر القصص اللي أعجبتني في المجموعة: الميراث، الفستان الجديد، صور ثلاث، لقاء وفراق، رواية لم تكتب بعد، العلامة التي على الحائط، الضوء الكاشف، الرجل الذي أحب نوعه، وأخيرا قصة الأرملة والببغاء وهي الوحيدة التي كُتبت بأسلوب السرد العادي.
يبدو أسلوب وولف للوهلة الأولى صعباً لكنه فقط عميق ويحتاج بعد التركيز لتستطيع تقدير التشابهات والتناقضات التي تقدمها، والأفكار الكثيرة التي تدور في أذهان أبطالها، كما لاحظت تكرر دور المرآة في كل قصة تقريباً، وأعتقد أن لها مغزى ما أود إكتشافه.
حسنا يافرجينيا .. مادمتِ تجيدين السرد التقليدي لما كل هذا التعذيب في القصص الأولى ..!! يمكنني بكل بساطة أن أقول أن القصة الأخيرة المرأة والببغاء كانت جيدة إلى حد ما .. أما بقية القصص فهي غارقة في أفكار الشخصيات التي تكتب عنهم وبشكل ما لا يفهم مغزى ماتريد سواها ..! .. هذه المرأة تجيد الإستطراد بشكل مستفز ، صورها التخيلية بحاجة إلى خيال جامح أغلب ماستقرؤه في كتابها هذا لن تفهم مغزاه أو ما الذي تريد إيصاله بالضبط ..! .. بكل الأحوال .. كانت تجربة جميلة وقراءة ممتعة .. =)
رغم اهتمامي بالمواضيع التي تناقشها وولف في أعمالها الأدبيّة، وخاصة عرضها للمرأة من وجهة نظر المرأة، ورغم مهارة وولف الروائيّة وقدرتها على خلق تفاصيل عالم خياليّ وهذا أمر أدرك كم الموهبة التي يحتاج إليها، إلا أنني لن أنكر أن بعض التفاصيل التي كانت وولف تسردها في القصص سببت لي بعض "التيه" فكنت أحتاج للتركيز الشديد من أجل أن أدرك الفكرة التي تجمع تلك التفاصيل والأحداث. في الحقيقة أن وولف قد أقنعتني في هذه القصص بالكليشيه الشهير أن المرأة تلاحظ التفاصيل بكفاءة تزيد عن الرجل! :D
وبعد عوليس لم أقترب لمدة عامين تقريبا من كتابات تيار الوعي، ولكني اقتربت مرة أخرى، مع السيدة فيرجينيا وولف، مدفوعا بالاقتراب من هذا النوع من الكتابات، بسبب صديقي باسم محمود، الذي يكتب نصوصا وقصصا تنتمي لتيار الوعي. ويطلق مصطلح تيار الوعي أو تداعي الذاكرة في النقد الأدبي على التقنية الأدبية التي تسعى لإظهار وجهة نظر الشخص من خلال صياغة تسلسل الأفكار بصيغة كتابية، وهذه الأفكار إما أن تكون محادثة داخلية غير مترابطة، أو تكون متعلقة بأفعال وتصرفات الشخص, و يفوق في اهميته تيار السرد النظامي للعالم الخارجي و مافيه و الذي كان يطبع الأسلوب التقليدي.يعد سيل الوعي نوعًا من كتابة الحوار الداخلي للشخص، لذلك غالبًا ما تكون الجمل مفككة والأفكار غير مترابطة يكون من الصعب معها متابعة النص، أو المشاعر التي تكون متداخلة في النص. هناك العديد من الأعمال الأدبية التي يدخل فيها سيل الوعي منها:
الحارس في حقل الشوفان من أعمال جيروم ديفيد سالينجر بينما أرقد محتضرة من أعمال ويليام فوكنر الإنسان الصرصار من أعمال فيودور دوستويفسكي عوليس (رواية) من أعمال جيمس جويس اللص والكلاب (رواية) من أعمال نجيب محفوظ (1961) رواية جوع من أعمال كنوت همسون (1980) أغنية حب جي. ألفرد بروفروك من أعمال ت. س. إليوت (1915) السيدة دالواي من أعمال فرجينيا وولف (1925) الغريب من أعمال ألبير كامو. رامة والتنين رواية إدوار خراط.
في الأثر : تجد إنك الذاكرة وإنك المُشيع بالتفاصيل، تتهاوى الأفكار بلا قيد ، أنت امام تحدي أدبي حقيقي لا يُمكنك المرور عليه على عجالة ؛ اشبه بحلم في كل تفاصيله؛ فوضى وألف سر وهاجس. . . لا أحد يستطيع تفسير ثنايا السطور ؛ لا أحد هنا يستطيع التأويل..أنت أمام نص أدبي من حلم ؛لا تملك أن تقف عند فكرة لتستوعبها حتى تباغتك فكرة أخرى خارج سرب التفكير. . .
لا تنجو من الحداثة أمام نص تختزله البراعة .تتنزه فيه الكاتبة فرجينيا وولف عن السرد التقليدي، تأنسن الأشياء، ترسم النوايا فوق الصورة، ترفد للعمق أحجية، ببساطة هي تصنع ملحمة للتفاصيل المبهمة. . .
إن كِنتَ مِنْ المولّعين بالأدبْ التّقليدي فيمكنك أن تبدأ القراءة في الصَّفحة الأولى وسطرها الأول و تقرأ التتمة في آخر سطرين من النص وتصل إلى الغاية كلها.(حنان فردان). . . مراجعة لنص:(أثر على الحائط او علامة على الحائط)للكاتبة فرجينيا وولف.
قراءة هذا الكتاب كان بمثابة نهاية لحالة القطيعة مع القراءة – استمرت بضعة أشهر – ويمكنني القول أنه "وصفة" ناجحة تمكّنت من فتح شهيتي القرائية مجددا. تتطلّب القراءة لفرجيينيا وولف تر��يزا خاصا، وإذا ما سوّلت لك نفسك بالشرود قليلا، ستضطر لإعادة قراءة السطور التي تزامنت مع "شرودك" الخفيف .. المجموعة ممتازة، زاد من جمالها هذه الترجمة المدهشة التي حافظت فيها الشاعرة فاطمة ناعوت على "نداوة" اللغة، وأشير – بشكل خاطف جدا – لبعض النصوص التي أبهرتني
قصة "الفستان الجديد" : نص مدهش يلامس القلب، ليس من المبالغة تقييمه بـ 6 نجوم من أصل 5 . قصة "العلامة التي على الحائط": فكرة متألقة، وسرد متقن لأبعد حد قصة "لقاء وفراق" : أعجبني فيها الغوص العميق في النفس البشرية
I'd read most of these stories once or twice before, but they're just as delightful in revisiting - a wonderful reminder of how deliciously weird Woolf can be. Makes an amble around the park afterwards tremendously fun too as you can make up all sorts of Woolfish stories of your own for everyone you pass!
الموت بهيج ها هنا ، هكذا يشعر المرء . حقاً؟ انظر إلى تلك الصورة ! ثمة رجل يحفر قبراً ، و الأطفال يقومون بنزهة خلوية جواره بينما مستغرق هو في عمله . و عندما تحمل المجرفة حفنة من التربة الصفراء لتقذفها عالياً ، يكون الأطفال مستلقين هنا و هناك يأكلون الخبز و المربى و يشربون الحليب من الأباريق الضخمة .
زوجة حفار القبور الحسناء السمينة كانت تتكيء بجسدها على شاهد القبر بعدما بسطت مئزوها فوق العشب جوار القبر المفتوح كي تستخدمه كطاولة شاي . بعض من كتل الطمي كانت قد سقطت بين أغراض الشاي !
مَن ذاك الذي سوف يدفن أتسائل هل مات أخيراً السيد دودسون العجوز ؟ أوه ! كلا إنه للشاب روجرز البحار ، أجابت المرأة و هي تحملق في وجهي مات منذ ليلتين قضى بحمى أجنبية غريبة ، ألم تسمع زوجته ؟ لقد اندفعت في الطريق و صرخت ...
كتاب يحتوي على مجموعة قصصية اسلوب غريب جميل مختلف وعميق يحتاج للقراءة بتأني وفهم اسلوبها ومقصدها وفهم من البطل في كل قصة ولم يكن دائما الابطال من البشر فقد تكون البطل فستان او غيرها، سوف اقول انه اسلوب فيرجينيا وولف المميز كل قصة يوجد بها شيء مميز وجميل جعلني احب اسلوب فيرجينا
في النهاية انتهى الكتاب بقصة مختلفة عن جميع القصص الموجودة في الكتاب ، فكانت قصة "الأرملة والببغاء" العمل الوحيد تقريبا من أعمال فيرجينيا المختلف ولكن الاسلوب العادي المنتشر لتثبت للجميع انها يمكنها الكتابة بهذا الاسلوب وفعلا اثبتت انها تستطيع الكتابة بأي اسلوب كانت تريده .
قرأت هذا الكتاب بعد قراءتي لكتاب دسم فكان اختيار موفق
فيرجينيا ليست للقارئ العادي، هي فنانة، مبدعة، الأفكار و المشاعر هي أبطال الصف الأول دائما في كتابتها، تميل الي الحوار الذاتي و التشبيهات و الغموض، مما قد ينفر من ليس معتادا علي هذا الأسلوب. معظم جملها منقوصة بدون فاعل و أحيانا لا تختم الجملة و لكن كل هذا جزء من تجربتها الفريدة، كما قالت إيمان مرسال يكمن إكتمال نص وولف في نقصه لا تجعل إختلاف اسلوبها يخيفك، ف وولف ظلت تكتب ما تريد لنا الاقتراب منه و محاولة فهمه و سيفوتك الكثير إن لم تحاول حتي أن تقرأ لها
تفضيلاتي من القصص: الفستان الجديد، الأرملة و الببغاء
mid-tier rating because the stories were very hit-or-miss. Some reeked of psychological insularism, but some were very quirky fun reads e.g. Solid Objects, Kew Gardens, A Society.
Overall I agree with Zuzanna and hope Woolf’s novels outshine this.
تجربة فرجينيا بالسرد القصصي ملفتة للانتباه فهي تغوص في التفاصيل وتغرق القارئ معها حتى يكاد يشعر بأن القصة ابتعدت عن القصة ودخلت في التيه ، كما أن شخصية فرجينيا المكتئبة واضحة بالتفاصيل وبالسرد ومع هذا لا يمكن إنكار قدرتها القصصية " أعجبتني" الكتاب به ١٦ قصة قصيرة مجمعين من قبل فاطمة ناعوت.. الترجمة جيدة. اقتباسلت “ماذا تفعل نواقيس الجنائز للأرواح المضطربة كى تعزيها وتهدئ من روعها ، تحتضنها فى طبقات الكتان ، قائلة : الوداع ، حظاً طيباً !” “كانت هي الذبابةَ، فيما الآخرون كانوا يعاسيبَ، فراشاتٍ، حشراتٍ جميلةً، ترقصُ، ترفُّ بأجنحتها، تخْطرُ برشاقة، بينما هي وحدها كانت مَن تجرُّ نفسها جَرًّا إلى خارج الصحن” " نحن جميعنا مثل ذبابات تحاول أن تزحف فوق حافة الصحن " “يجب على الناس ألا يتركوا المرايا معلقة في غرفهم أبدا، إلا بقدر ما يتركون دفتر شيكات مفتوحا أو خطابات اعتراف بجريمة بشعة.”
Picked off the library shelf, just to prove to myself that I wasn't afraid of Virginia Woolf. In the Oxford World's Classics series, here is a collection of short fictional works, fifteen in all, that cover just one hundred pages. I am afraid. I'm afraid that most of these brief ephemeral, impressionistic pieces in this volume were not to my taste. Perhaps, it took me some time to adjust to the Woolf style, as I did engage with the later stories, e.g. 'The Shooting Party', 'The Duchess and the Jeweller', 'Lappin and Lapinova' and 'The Legacy'. Hopefully these early experimental short stories have not put me off reading her fuller novels.
لا تدري متى بدأت هنا، ولكنك مع مرور السطور تدرك أن هناك هذا المكان، وقد تسلل برفق ناشرًا رحيقه في الخيال، وأنك الآن صرت كالرياح تجول في سماء البيوت وعبر الحدائق والممرات، يشاهدك القمر في تجوالك وترعاك الأشجار، فتميل هاماتها لتتمكن من المرور.. لا تحاول فيرجينيا، إنها المرآة التي تقف ثابتة ومحددة وأمينة، تعكس ما عساه أن يكون أعمق المشاهد حميمية.. صورة المرء، صوت العقل، عزلة هائلة، فاتنة. لقد قيل قديمًا أن الشعر هو الصوت والصورة، لكل ما لا ليس له صوت وصورة. أو هو لا يقول مما يريد أن يقول سوى القول، ليقول: أليست الحياة هكذا كافية؟ أليست هذه الحياة.. كما هي.. في غاية الروعة؟
أسلوب فرجينيا وولف ليس صعبًا، هو فقط عميق لحد يحتاج ان تحسه وتشعر به. فرجينيا وولف تكتب عن النفس الإنسانية بكل اضطراباتها ووساوسها ونقصها وعُقدها. المونولوج الداخلي، حديث النفس، الأفكار المُعقدة التي تدور في العقل، ليس من اليسير أبدًا إستيعابهاإلا إذا كنت من أحد هؤلاء الذين مرّوا بصراعات داخلية شبيهه. قُرّاء فرجينيا ليسوا أبدًا على قدر من الرفاهية. :))
Collection of short stories, most of them early work of Woolf. Some of them are really "virtuoso". Especially "The Mark on the Wall" was impressive. An excellent introduction to the work of Woolf.
فرجينيا وولف واحدة من الأشخاص الذين أشعر بتشا��ه بين روحي وأرواحهم، في هذه المجموعة القصصية يتأكد يقيني من هذا، فهي مشبعة بحزن فرجينيا وتشتت أفكارها وربما ضعف الثقة بالنفس، تماما كما أنا...
Having been a ‘Woolf sceptic’ convinced that she was successful only because of her class and coterie I am now a Woolf fan. I had never read any of her short stories but wanted a break from reading her novels so picked this delightful short collection up. Although several of these stories are little more than brief experiments in a new style of writing: impressionistic, non-linear, multiple points of view; the majority are wonderful examples of what one can do with a short story. There are four stand outs for me: The Lady in the Looking Glass, The Shooting Party, The Duchess and the Jeweller and Lappin and Lappinova. These stories have a Gothic, fairy tale quality which I particularly enjoyed and which led me to suppose that Angela Carter had a familiarity with them. Since reading this collection I have returned again and again to them, turning them over in my mind as John does his lumps of glass and stones in another clever and insightful tale called, aptly enough Solid Objects. I also regard Woolf as demonstrating how important titles are. There were at least two stories that I would have struggled to understand if not for their titles. Titles are also very important in poetry and there are several pieces in this collection that I would classify as prose poetry and I do wonder why Woolf never wrote poetry per se.
Cada conto de Virgínia é uma sutil porrada. Através de suaves luzes em um jardim ou da "transparência dissolvente" de uma festa, por exemplo, somos colocados diante da loucura ou das normas sociais. A cada história uma vasta gama de questões humanas se revela através das situações mais banais e efêmeras. Um simples olhar para um parafuso no chão; um holofote que ilumina a noite; ou, como no conto que nomeia a coletânea, uma misteriosa marca na parede - tudo isso compõe as molduras nas quais a autora imprime sua singela visão do mundo. E que percepção do real essa mulher tinha! Quero acreditar que ela realmente dispunha de tal sensibilidade. Quero acreditar que ela de fato era capaz sentir a beleza dos reflexos coloridos de Kew Gardens; de compreender o outro, como Júlia o faz com Fanny Wilmot; ou de vislumbrar a esperançosa simplicidade de Mabel. Quero acreditar que ela tenha sido mais Mrs. Dalloway do que Septimus Warren Smith (personagens de seu outro romance mas que, por sinal, aparecem nos contos: Clarissa de forma evidente e Septimus veladamente). Dessa forma, talvez, seu sofrimento tenha sido mais suportável.
I actually read these writings in a book with a different title. It felt like a more authentic experience - reading the collection of short stories in the sequence in which they were published. This was important to me. Please take a look at my review of A Haunted House and Other Short Stories here: https://www.goodreads.com/review/show....
However, readers should note that this collection publishes three short compositions not included in the aforementioned, reviewed and favoured book. This book also includes: Blue and Green; A Society; and, In The Orchard, an extensive introduction, a chronology of Virginia Woolf, and some explanatory notes. Leonard Woolf's introduction is not included. I am, nevertheless, pleased to have read the three short pieces, of which I most appreciated In The Orchard for its daydream-like, mind-wandering, phantasmagoric qualities.