Jump to ratings and reviews
Rate this book

الهجوم على الإسلام في الروايات الأدبية

Rate this book

163 pages, Unknown Binding

Published January 1, 1994

4 people want to read

About the author

أحمد أبو زيد

64 books61 followers
الوظيفة الحالية:أستاذ الأنثروبولوجيا المتفرغ - كلية الآداب – جامعة الإسكندرية
الدرجة العلمية:ليسانس الآداب (فلسفة و اجتماع) – جامعة الإسكندرية 1944
B. Lit (أنثروبولوجيا) – جامعة أكسفورد 1953
D. Phil (أنثروبولوجيا) – جامعة أكسفورد 1956

أعمال و وظائف أخرى:
-مدرس علم الإجتماع – الجامعة الليبية (بنغازي) 1958 بالإعارة.
-خبير بمنظمة العمل الدولية – جنيف (1960 – 1963) بالإعارة.
-المشاركة في إنشاء مجلة (مطالعات في العلوم الاجتماعية) مع مكتب اليونسكو بالقاهرة 1960.
-أستاذ الأنثروبولوجيا بجامعة الكويت (1966 – 1970) بالإعارة و قام بإنشاء قسم الاجتماع بها عام 1966.
-أستاذ و رئيس قسم الاجتماع و علم النفس و الأنثروبولوجيا بالجامعة الأمريكية بالقاهرة (1972 – 1974) بالانتداب.
-الإشراف على مجلة تراث الإنسانية – وزارة الثقافة المصرية بالقاهرة (1970 حتى إغلاق المجلة مع جميع المجلات التي كانت تصدرها وزارة الثقافة في ذلك الحين).
-مستشار مجلة عالم الفكر – الكويت (1970 – 1986) – و كان قد اشترك منذ البداية في تأسيس المجلة.
-رائد عام طلاب المدينة الجامعية بجامعة الإسكندرية ثلاثة أعوام في السبعينات.
-أستاذ زائر بجامعة اسكس بإنجلترا عام 1967 لمدة فصل دراسي.
-أستاذ زائر بجامعة يوتا بأمريكا عام 1976 لمدة فصل دراسي.

عضوية الهيئات العلمية و الجوائز العلمية:
-مقرر لجنة الدراسات الاجتماعية بالمجلس الأعلى للثقافة.
-عضو المجمع العلمي المصري – تم انتخابه عام 1988 (28 مارس).
-مقرر لجنة العلوم الاجتماعية و الإنسانيات بمكتبة الإسكندريةخلال الدورة الأولى.
- زميل بالمعهد الملكي للأنثروبولوجيا – بريطانيا.
-عضو المعهد الافريقي الدولي – بريطانيا.
-حصل على جائزة الدولة التقديرية للعلوم الاجتماعية عام 1992 مع وسام العلوم و الفنون من الطبقة الأولى.
-حصل على جائزة الدولة التشجيعية للعلوم الاجتماعية كما منح وسام العلوم و الفنون (1968).
-حصل على جائزة جامعة الإسكندرية للتقدير العلمي عام 1990.
-عضو مجلس العلوم الاجتماعية بأكاديمية البحث العلمي حتى 1999 .
-رئيس لجنة التنمية الاجتماعية بأكاديمية البحث العلمي و التكنولوجيا حتى 1999 .
-عضو مكتب البحوث الاجتماعية و السكان بأكاديمية البحث العلمي و التكنولوجيا حتى 1999.
-عضو مجلس إدارة المركز القومي للبحوث الاجتماعية و الجنائية منذ عام 1987 و حتى 1999 .
-حصل عتى جائزة طه حسين ( مناصفة ) عن العام 2004 وهى أعلى جائز تمنحها جامعة الإسكندرية عن الإسهام المتميز فى مجال الدراسات الإنسانية

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
1 (50%)
4 stars
0 (0%)
3 stars
0 (0%)
2 stars
1 (50%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 of 1 review
Profile Image for Lord Sh.
3 reviews
May 31, 2025
هذا الكتاب أكبر دليل على أن قادة الفكر العربي والاسلامي ما زالوا تحت نير العقل القياسي الذي يحتاج نموذجا للقياس عليه دوما فهو لا يستطيع ان يقدم شيئا جديدا او خاصا انما يستطيع ان يقضي باقرب ما يكون للنموذج الذي يعتمده وعليه فالعقل القياسي لا ينتج المعرفة انما يعيد تدويرها فقط. انك في كل الكتاب ستجد ردودا وحججا اعتمدت منذ العصور الوسطى على علاتها ونقصها وزيفها غالبا وما بالك بانقضاء اكثر من الف عام عليها؟! يحاول الرجل وانا اشعر بالحزن والشفقة لمفكرين عصرنا كيف اصبحوا كالزومبي بلا عقول !اقول يحاول ان يرد على شبهات خصوم الاسلام بشكل عام وبالروايات (يختار 3روايات )بشكل خاص ويحاول ان يدافع عن الاسلام من هجمات اعدائه وليته ما فعل !!
ذلك أنه لو وفق (جدلا) بالرد على الروايات (علما انه لم يفعل) انما اكتفى بادانتها ونقل كلام من يدينوها !
والهجوم على من أيدوها واتهامهم بالكفر والعمالة للغرب والخ.
اقول لو اكتفى بذلك لكان خيرا !!!
أما انه حاول الرد على عدة شبهات عن الاسلام فما كان من تعصبه الاعمى الا ان أثبتها فكان أشد على الاسلام من أعدائه ولو تركها وصمت لفعل خيرا !! الى حد انك تعجب كيف يورد شاهدا يستدل به فيكون اكبر حجة ضده !
ومثال ذلك :في معرض رده على الصليبين والمستشرقين الذين يفترون على المسلمين بان سبب انحطاطهم هو فهمهم لعقيدة القضاء والقدر حيث يميل المسلمون للكسل والجهل. فيرد ب:صحيح أن المسلمين يؤمنون بأن كل ما يفعله العبد مقدر من الأزل ولا سبيل لدفعه (كذا)لاحظ ولكن السلف لم يؤمنوا ان ذلك سبب للكسل وعدم العمل انما العكس فهموه لا يقدم اجلا ولا يؤخر رزقا وانه عمل لا كسل وانه قوة لا ضعف ؟!وانعم به من رد لا يداريه في القوة الا ان قتل المرتد لا يتناقض مع مبدأ حرية الاعتقاد التي يكفلها القرآن فالمسلم لا ينطبق عليه ذلك انما هي ميزة وامتياز اعطاها الله فقط للمحظوظين غير المسلمين اما من خلق مسلما فلقد وقع بالفخ !!!يكفي هذا القدر لعلك تقرأ الكتاب فتجد شيئا !!
Displaying 1 of 1 review

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.