Qu’elles soient joyeuses ou tragiques, visibles ou non, les ruptures rythment notre existence, nous transforment, nous remettent profondément en question.
Comment conjuguer ces « bifurcations » de nos vies que sont les ruptures avec l’idée de notre identité, une et constante ? Nous révèlent-elles la multiplicité de nos identités possibles, ou le fait que nous nous affirmions progressivement, au fur et à mesure de ces « accidents » de la vie ? Nous épurent-elles ou nous démolissent-elles ?
Pour la philosophe Claire Marin, la définition de notre être est tout autant dans nos sorties de route que dans nos lignes droites, dans les accrocs au contrat que dans le contrat lui-même. Naissances ou deuils, séparation ou nouvel amour, besoins d’ailleurs : nos oscillations, nos vacillements fragilisent nos représentations, ébranlent nos certitudes, certes. Mais ils soulignent aussi fondamentalement la place de l’imprévisible, et questionnent notre capacité à supporter l’incertitude, à composer avec la catastrophe et, en les surmontant, à parfois démarrer une nouvelle vie.
Claire Marin est professeure de philosophie en classes préparatoires aux grandes écoles et membre associé de l’ENS-Ulm. Ses recherches portent sur les épreuves de la vie. Elle est notamment l’auteure de Hors de moi (Allia ; J’ai Lu), L’homme sans fièvre (Armand Colin), La maladie, catastrophe intime (PUF) et La Relève : portraits d’une jeunesse de banlieue (Éditions du Cerf). Son dernier ouvrage à l’Observatoire, Rupture(s), a été un très gros succès critique et public.
Tutto inizia con una rottura, una separazione. Pensiamo alla nascita. E per tutta la vita e in tutti gli ambiti, (amori affetti lavoro salute) ciò che è stabile rischia di sgretolarsi e di separarsi da noi.
“Perché le cose non succedono come ce le immaginiamo.”
Claire Marin paragona la rottura, quella esistenziale, a un "cataclisma interiore", che sia voluto o no, è un punto di non ritorno, che modifica profondamente chi la subisce , lo fa vacillare, lo riconfigura. Ma l’addio fa soprattutto fa male, raramente è indolore, è una ferita senza bordi netti perché la mancanza, violenta e implacabile, porta a galla la mancanza di coraggio la codardia di chi di fronte all’imprevisto rinuncia.
“Forse non siamo fatti per un solo io1.”
L’addio provoca un effetto domino : i traumi e gli irrisolti del passato ( specie dell’infanzia) riemergono sì riaprono e no, non impariamo niente dai fallimenti e non è detto che se ne esca La vita interrotta riprende, o finge di riprendere perché l’assenza lascia segni, specialmente quando chi si allontana diventa un’ombra (è il caso dell’Alzheimer)
Nel saggio La fine degli amori non c'è il culto della rottura come inizio di una nuova vita (necessariamente migliore). Claire Marin non cede al pensiero positivo caricaturale, che ci spingerebbe a vedere ogni fallimento come una meravigliosa opportunità di apprendimento rendendoci un po' migliori. C'è solo la rottura in quanto tale: cos'è, cosa significa. E la possibilità di continuare una vita in cui ci si aggrappa ai momenti di gioia che verranno, se ne saremo capaci. Lo strappo non ci lascia mai del tutto, la memoria ne sa qualcosa Fare tabula rasa non è così semplice. C’è il rischio di smarrirsi, di non sapere quando e come ricominciare, "dopo"
“Il silenzio che segue alla rottura è di una violenza immensa.”
Fin dall'inizio, il tono del libro è definito: un saggio filosofico, molto più vicino alla psicoanalisi che allo sviluppo personale, dove l’autrice ricorre spesso alla prima persona e attinge molto dalla letteratura (Christian Bobin, Albert Cohen, Vincent Delecroix, Marguerite Duras, Annie Ernaux, Charles Juliet), ai filosofi (Bergson in particolare, Kierkegaard, Nietzsche o Spinoza) e alla psicoanalisi.
Bello questo libro lucido e polifonico dedicato all’impermanenza e alle esistenze discontinue e flessibili, capaci di arricchirsi anche con una lacrima
القطيعة، الشرخ، كما تحتل الأصلاب تصيب المفارق الرخوة للأحاسيس الإنسانية، تشرخ، القطيعة معاناة وجودية لا محيد عنها. العنوان جذاب، يستقطبنا جميعا، بغلاف أسود وقلب مكسور واسم الدكتور مصطفى حجازي عليه، على غير عادة المركز الثقافي العربي في وضع اسم المترجم على الغلاف، هي أمور جذابة بكل تأكيد. وحتى إن لم يتسع ذهنك لمعرفة كلير ماران، فالاسم الفرنسي يوحي بكتابة إن لم تكن جميلة فلن تكون قاسية بالتأكيد فلا يمكن لحفيدات دو بوفوار القسوة، إذا استثنينا بعض السياقات الخاصة.
لا تكن غافلا يا من تقرأ، لا جاذبية لكل هذا دون توافق منك، دون أن تسلبك الكلمة إليها حاملة معها الذكرى، ذكرى قطيعة واحدة على الأقل. في طريقي لكتابة هذه المراجعة، استحوذت على ذهني فكرة الآخر، أزحت عن أذناي السماعات وعلى غير العادة أبصرت في وجوه الخلق وأنا أسير إلى مكاني الأثير للكتابة. لم أر في الوجوه القطيعة المنتحبة ولا البؤس الممزق، لم ألاحظ وجود الأسى ولا التشكي، لقد رأيت الغياب، الصمت المفرط في الفناء، لم يبتسم أحد منهم، لم تلتمع عينا أحد منهم... إنه اللاشيء، وحده الموجود، يلتهمنا جميعا؛ نحن مخلوقات لا نبتسم تلقائيا.
تحاول ماران تناول موضوع القطيعة من أوجه مختلفة، فالقطيعة قدرنا؛ فكما انهار مبدأ الكون المطلق التابث لصالح النسبية، انهارت كذلك معظم التعاريف الفلسفية والاجتماعية التي عدت فيما سبق شبه مقدسة لتصبح أكثر مرونة، فكفة الروابط تميل إلى السيولة؛ لكن المعاناة تبقى التبعة التي ما مفر منها مهما تغيرت التعاريف، فما أن تلامس عمق الذات الإنسانية حتى تنتفي النظريات ويصير الألم المقياس الأوحد للتقييم.
تبدأ الكاتبة بالتأكيد على حتمية القطيعة، ومنه استحالة إخلاص الفرد لذاته بداية ثم للآخر، فتجارب الحياة تفرض تغيرات عميقة داخل الفرد و على رؤاه ومبادئه، فسواء كان ينتقل من السذاجة إلى النضج، أو من الطيبة إلى اللؤم، أوأنه يعبر هذا المضمار ذهابا وإيابا للمرةالألف، فالحقيقة الوحيدة أنه يتغير وأنه فقد إخلاصه منذ زمن لصورة محددة في ذهنه أو في ذهن الآخر.
تنتقل ماران بعدها إلى القطيعة الغرامية، الشكل الأكثر ابتذالا للقطيعة والمادة الأكثر استهلاكا ربما في الأدب والموسيقى، ستعزيك ماران بالقول أنه كما أن كل لقاء هو مؤثر في اتجاهين، فالقطيعة كذلك لا ترحم التارك يا صديقي المنبوذ، أعتذر على الكلمة. لكني استعملتها ليطفو فوق سطح أفكارك، إلى جانب الحزن والتأسي، مفهوم الخجل الغير ضروري أبدا، والذي لا يملك أحقية الوجود هنا إذا ما تخليت عن جرح الأنا وتذكرت، في غمرة حزنك وتأسيك و جلدك لذاتك، مقولة فنسن دولوكروا: 'ليس هناك ما يثبت على وجه اليقين، أن حياة العاشقين جيدة، وأن القطيعة حادث مرضي.' وأرجوك، لا تنسى كذلك أن في اختلال الحب، نتعلم كذلك شيئا ما عن ذواتنا، كما تقول كلير.
وبعد أن تجاوزنا صديقي ما أثار انتباهك، الغرام، نعود إلى الموضوع الأهم: ذاتك يا حبيبي. إن كل حياة هي فردية بالأساس، يمناك ستنفض الغبار عن تشققات قلبك وتصدعاته، الألم يا صديقي، كما قال كونديرا، هو مدرسة الأنانية الكبرى. كل الطيبيين ينحنون في لحظات الألم العظمى، يتخذون وضعية الجنين، في عالم لم ولن يكون رحما، ويبعثون بطيبتهم للداخل، برأفتهم لتصدعاتهم، بكل سماحة قلوبهم لأخطاءهم أو لشيطانياتهم الصغيرة التي ينبذونها وتؤرق نومهم، ذاك أن جحيم الآخر قل ما يحنو ويد اللهيب لا تطفئ نار المكلوم. يا صديقي، معاناتك فيك ومنك وإليك، لا تغفل عنك. إن طريق القداسة تمر عبر الإثم، وطريق الحكمة لا يتأتى بغير المعاناة والخطيئة، فارفق.
ففي لحظات الخوف والقلق والتذبذب دع بوصلتك في اتجاه الخير الداخلي والمحبة والحنو على الذات، إن طريق الكراهية نحو الذات أو الآخر تدمير لا يعدو أن يفاقم المتاهة، تواضع الخسارة فضيلة تحيا بها الأنفس. ستساعدك كلير لتفهم هذا بشكل أوضح، فأنت يا عزيزي ببساطة لست أنت، أنت يا حبيبي أنتم، بحالاتك المتقلبة. أتتذكر عندما اطلعنا معا على رواية ذئب البراري لهرمان هسه، أتذكر كم كنت مزهوة حينها لإدراكي تعددية الذات الواحدة، وأن فيما بعد قطبية الخير والشر و مبدأ التاوية (الخير في الشر والشر في الخير)، هناك مراتب للخير ومراتب للشر تضيق بها حتى هذه القطبية، فما بالك بالاتجاهات الفردية والدوغمائية يا صديقي. لقد تبدد الزهو يا صديقي، تبدد تماما أمام واقع مهشم ولا زال لا يقبل التشظي ويراه معيبا.
'قد لا نكون مخلوقين من أجل أنا واحدة فقط.' هنري ميشو.
لنلملم يا صديقي كل هذه الآلام، فلن نبكي أبد الدهر، تقول ماران: 'إن كل قطيعة يتعين، كي تصبح قابلة للاحتمال، أن تنتهي بعملية خلق. أي يتعين أن تتيح للذاتية أن تظهر وأن تتوكد، وأن تخلق ذاتها، من دون عقبات أو سطوة.' تترك القطيعة، أيا كان نوعها، الذات مكشوفة، عارية وهشة. السقوط و الأزمات ولادة، تتكر في أساطير خلق الأبطال تيمة المرور بالتجارب المروعة وبالضعف اللازم للتقوي، الخروج من الظلمات إلى النور مسؤولية فردية، هو ميلاد ثاني، في شكل ثاني، لا تنسى التعددية يا صديقي، ولا ترتبط بفكرتك الأولى عن ذاتك وعن الآخر، قد تحتاج إلى بعض المرونة الرواقية هنا للعبور؛ لا بأس.
هناك فصل عن القطيعة العائلية الضرورية في بعض الحالات التي أصبح فيها دور العائلة هداما للذات، وهذا النوع من القطيعة يا صديقي كان يعتبر قبل زمن ليس ببعيد من التابوهات، لاحظ أن التغيير أقوى منا بكثير.
الكتاب جيد جدا يا صديقي، وأرشحه بشدة، لكن بما أني أتحدث بلساني هنا، سوف أفضي لك بسر: الدرس الوحيد الذي تعلمته من كل التجارب هو النهوض، النهوض السليم، أتدري يا صديقي معنى أن تلاقي الله بقلب سليم، وبالنسبة لغير المؤمنين بقلب لا يحمل كراهية، معنى أن لا تضيع بأدب، بتواضع؛ أن تستوعب ما مر وتتركه خلفك وتبني فوقه، دعني أفضي لك أن هذا لا يحدث بين ليلة و ضحاها، ولا يحدث عقب ثورة الغضب، ولا بإلقاء اللوم على الآخر أو على القدر، وهذا ليس خطاب تنمية بشرية كما ظن أحد الأصدقاء، هذا ظلام الوجود، وظلام الآخر، وظلام الذات. خياراتك أمامك، الزهو ولوم الآخر، أو أن تتقبل الظلام برهة وتتفهمه وتستوعبه لتصل إلى النور كما يوصينا كارل جوستاف يونع. ولنتذكر دائما يا صديقي وصية دوستيوفسكي الخالدة:
“فإنما الشيء الأساسي أن لا تكذب على نفسك. إن من يكذب على نفسه, ويرضى أن تنطلى عليه أكاذيبه, يصل من ذلك إلى أن يصبح عاجزا عن رؤية الحقيقة في أي موضع, فلا يعود يراها لا في نفسه ولا فيما حوله, وهو ينتهي أخيراً, لهذا السبب, إلى فقد احترامه لنفسه واحترامه لغيره .”
قد تتساءل عن علاقة الكذب على الذات بالقطيعة، أترك لك مساحة التفكير في الموضوع فقد نظرت كثيرا في نص واحد، سأتوقف هنا.
تمزّق القطيعة القلب، فينزف، حتى يبعثر صورة العالم في الذهن لأن من ينفصل عنّا ينتزع جزءًا من ذاتنا، ويثير تساؤلاتنا الوجودية حول مكانتنا، وتاريخنا المشترك، وأحلامنا، ورؤانا ومألوفاتنا، ودلالتنا ونحن لا نتأسف -في الأساس- على غياب جسد المحبوب بلحمه وشحمه بل نحرم من صوته. الصمت الذي يعقب القطيعة عنيف، يختفي عنده كلّ شيء بكل ما في الصوت من اهتمام، وعاطفه، ورغبة، وهمس، وحرص وحتى السخرية ويتخفي نداؤه بأسمائنا، ونتورط باسمه الذي لا نستطيع التنعم به، فتفقد الحياة مذاقها إلّا أنّ القطيعة استرداد للذّات الأصيلة أيضًا، وإطلاق لطاقاتها وتحرّرها من الاحتلال . هل شعرت بأنّ السطر الأخير لا يستطيع مواجهة الأسطر التي قبله؟ هذا ما شعرت به أثناء قراءة الكتاب، فائض ألم وشحّ أمل
Plutôt décevant. Elle écrit un peu de la même manière que Mona Chollet, c’est à dire genre essai référencé, mais les références sont un peu moins rigoureuses. Les premiers chapitres n’apportent pas grand chose, sortes de variations sur l’idée de la rupture mais qui ne disent en fait rien, le chapitre 8 « Disparitions » sur la maladie et surtout Alzheimer m’a carrément gênée avec ce qu’il ne dit pas de l’amour et de la présence qui peuvent et souvent accompagnent la maladie. Les 3 derniers chapitres amènent quelques idées et références intéressantes, quelques questions mais aurait pu aller beaucoup plus loin.
j'ai été saisie par la grande qualité de cet essai. le texte met des mots sur les effets de fragmentation de l'identité causés par la rupture. Rupture non seulement amoureuse mais aussi amicale, familiale, rupture causée par la maladie ou la mort. L'essai "ouvre", il délimite les interrogations, et nous laisse, lecteur, faire le reste du chemin de pensée, confronter ces pistes à notre expérience personnelle.
Dommage que 0 étoile ne soit pas possible... 160 pages de blabla creux sans une idée intéressante, quel supplice. Et encore, j'ai eu de la chance, je n'ai fait que le lire. Elle, elle a dû l'écrire.
Claire Marin essaie vaguement de donner des clés pour gérer toutes sortes de ruptures. Et bien, ce sont des clés évidentes auxquelles on pense facilement à moins d'être un abruti complet. Du coup, ça n'aide pas vraiment et on perd son temps.
Dire que certains achètent ça neuf, ça doit être rageant. 45 minutes de travail + le temps pour aller à la librairie pour se payer du temps de lecture gâché, quelle horreur ! Heureusement en philosophie, il y a d'autres auteurs contemporains qui aident vraiment à vivre comme André Comte Sponville.
La conclusion de ce merveilleux ouvrage donne envie de se pendre. Après avoir étudié toutes sortes de ruptures possibles, ruptures amoureuses, familiales ou deuil, la clé de Claire Marin pour avoir de nouveau le goût de vivre est "le sourire d'un enfant".
Eh bien, quand vous bossez avec des ados, le meilleur moment de la journée, c'est quand vous rentrez chez pour ne plus voir d'enfant ou encore mieux de début juillet à fin août quand pendant deux mois, la vie vaut de nouveau la peine d'être vécue alors la solution de Claire Marin ne marche pas vraiment pour tout le monde...
Pour conclure, il vaut mieux écouter Claire Marin en podcast pendant que vous peignez vos volets plutôt que la lire parce qu'au moins, une fois le podcast terminé, vous aurez fait quelque chose d'utile : les volets seront peints.
Le sourire d'un enfant, quelle blague ! Mais qu'est qu'il ne faut pas lire, je vous jure...
Autant la première moitié m'avait semblé fort peu élaborée, multipliant les lieux communs, autant la seconde m'a bien remuée [coucou le chapitre sur les "Disparitions" qui arrive sans doute un poil trop tôt dans mon propre processus de deuil].
Ce petit ouvrage permet surtout de se sentir compris(e), de constater que nos réactions face à une rupture quelle qu'elle soit sont normales et communes à beaucoup d'autres individus. On n'y apprend rien de transcendant mais ça vient mettre un peu de baume sur nos petits cœurs meurtris.
La toute fin m'a par contre un peu énervée, ce qui justifie les 3 étoiles et non 4 : j'ai trouvé la conclusion un brin facile et surtout, pas du tout appropriée à bon nombre de situations.
كتاب هش غير متسق أشعر كأنها مقالات الصقت في بعضها لتنتج كتاب دون المستوى ولا أدري من أين أتى المترجم بكل تلك المقدمة التي هي أفضل مافي الكتاب وللأسف تشعر أنك بعدها انك امتلكت قيمة كبيرة والواقع عكس ذلك .. ومما يعيبه أيضاً أنها ركزت على جانب الرومانسي في القطيعة وليتها نجحت.
"La malattia, come il lutto o altre forme di trauma psicologico, imprime in noi una profonda inquietudine, l'impossibilità di un rapporto sereno e fiducioso con la vita, una tensione e un'eccitazione febbrile molto particolari. Non si ricomincia da zero, siamo gravati dal peso del vissuto doloroso. Il ritorno alla vita normale non ha niente di scontato. Come posso cominciare qualcosa di nuovo se ho ancora tutto questo ieri dentro di me?".
"Les ruptures sont parfois silencieuses et intérieures. Elles n'en sont pas moins radicales et définitives. [•••] C'est le moment où l'on cesse de croire en quelqu'un, d'attendre quoi que ce soit de lui. Notre capacité à faire confiance s'est épuisée au fur et à mesure des déceptions, des mensonges, des violences ou des trahisons. Ou bien, elle s'effondre d'un coup, sous nos yeux incrédules, comme une falaise de craie."
Merci. Merci pour ces mots, ces phrases, ces lignes et ce livre qui explore les multiples facettes d'une rupture (amoureuse, mais pas que : la rupture avec la vie quotidienne causée par tout changement brutal que peut être un décès, une naissance, la maladie, un exil...) Merci pour ce pansement quotidien qu'a été pour moi cette lecture. On se sent compris et on comprend aussi beaucoup de choses. Un livre que j'aurais pu surligner dans son ensemble, et que je relirai certainement.
Non ho mai vissuto bene le rotture; trattasi non solo delle rotture per antonomasia, quelle amorose, ma di qualsiasi cambiamento che si scatenava netto (anche se maturato nel tempo). Quando il mio ex fidanzato mi ha lasciato gli ho consegnato il giorno stesso tutte le nostre foto - compresa una tela (costosissima) che avevo rabbiosamente (e dolorosamente) spaccato in due con un ginocchio, per poi abbandonarmi ad un mese di quasi digiuno e insonnia. Mi aveva detto che aveva bisogno di tempo, non credo che abbia mai pronunciato una formula simile a «È finita». Al termine di questo mese circa, la mia migliore amica mi disse senza mezzi termini che ero stata io a farmi lasciare perché nei suoi confronti non mostravo più alcun minimo interesse, addirittura neanche durante il lockdown avevo preso al balzo l’occasione di fare una tanto tenera quanto passionale prova di convivenza. In sintesi, mi ero distaccata io perché non lo amavo io, e dai e dai lui era diventato consapevole di questo mio disamore ed esasperato, esausto, mi aveva lasciato. Parto da questa premessa non perché vi interessi farvi i fatti miei, ma per quello che sta nel mio “farmi lasciare”. Insomma, era stata “colpa” mia e del mio amore scemato e com’è possibile, quindi, che mi sia mancato il terreno sotto i piedi? Com’è stato possibile che da un giorno ad un altro, tra un «paperella» e un altro ci sia stato spazio per trascurarlo, per dimenticare le attenzioni, per smettere di voler fare l’amore, per concentrarmi su me stessa e sui libri, aumentando una crepa che nel frattempo è diventata un crepaccio. E come è stato possibile che non mi sia accorta del crepaccio? E perché dopo volevo solo scomparire se davvero mi ero disamorata? Perché mi sono sentita persa, tradita, strappata in mille pezzi, polverizzata? Questa rottura, che stando alle parole di Francesca era avvenuta ancora prima dell’effettiva “ufficializzazione”, ha lasciato un segno indelebile che tuttora ammanta di inquietudine il mio rapporto attuale e aleggia come una minaccia fin dal primo giorno, una nebbiosa sindrome dell’abbandono mista ad una ancora più nebbiosa sindrome di mistorendendocontosequalcosanonva?. L’imprevedibilità di ciò che può trasformare un rapporto (qualsiasi rapporto) è pressoché infinita; basti pensare agli amici dell’asilo, quelli con cui pensavo avresti fatto tutte le scuole fino alla laurea anche se ti stavano sui coglioni. Spesso mi chiedo che fine abbia fatto Michelangelo, il mio compagno così pacato e diverso da me - mi stava antipatico perché era troppo pacato; e che cosa faccia adesso Antea, la solitaria bambina che stava in culonia e che quindi usciva sempre prima delle 16:30. Li ho anche cercati su Instagram per sapere se anche a loro erano venute le rughe vicino agli occhi come a me o se si sono realizzati, ma non mi ricordo i cognomi. Vabbè, oltre a quello basta pure pensare alla pora Maria, pora vecchia® con cui il rapporto è finito perché una mattina il suo cuore ha deciso che era troppo, e quindi la morte. Quella a volte è inaspettata, ma anche se era da marzo che sapevo che il tempo era contato, quel 3 settembre per me a volte non esiste ancora. Quella rottura peraltro mi ha catapultato dritta verso un’altra rottura ostica da digerire: quella dalla spensieratezza al mondo dei grandi «È finita l’infanzia, carina». Era finita da tempo, mica avevo 5 anni, però la pora Maria, pora vecchia® custodiva questa leggerezza come uno scrigno. Ogni cambiamento, per quanto meticolosamente preparato o “sentito” va a finire che si sgretola sotto di noi lasciandoci cadere nel vuoto dell’assenza. E allora verrebbe voglia di dire chissenefrega di legarsi al mondo intero, ad una persona, ad un ambiente, ad uno stile di vita, ché tanto tutto comincia per finire; ma poi in fin dei conti non possiamo farne a meno, e non potendoci considerare tutti in massa dei masochisti viene da pensare che in questo intervallo dall’inizio alla fine, qualcosa di gioioso ci deve pur essere.
"يُمكن وصف القطيعة بأنّها تلك اللحظة التي ينكسر فيها شيء داخلنا. شيء ما ينهار. وتنطفئ الطاقة الحيوية التي كانت تُحافظ على العلاقة."
أفكّر أحيانًا بأنّنا بضع تجارب كوّنتنا وأحدثت فينا شروخًا أصبحت ما نحن عليه الآن، إنسانًا ذا ملامح تحكي عن القصص التي عاشها، كتبت ذات يوم أنّ الغياب يُترجم على وجوهنا، وقد وجدت ثلاث خطوط على جبهتي لم أدرِ أيّ غياب أحدثها!.
قراءة هذا الكتاب تجلب معها في الخلفية موسيقى كلاسيكية حزينة، وتفتعل صورًا ومشاهد لتاريخنا الشخصي، تاريخ القطيعة الخاص فينا، تحدث القطيعة بشكل بديهيّ، لا يستمر الإنسان مع كل تلك المعارف في حياته، ستترك يده أيدي كثيرة، وستترك أيدي كثيرة يده، ولكن حالة القلب أثناء ذلك كله وأثره على تشكيل مستقبل هذا الإنسان هو ما ناقشه الكتاب.
من أصغر الفراقات أثرًا وحتى أكبرها وأعمقها وأوجعها، نحن لا ننسى، تسجل ذاكرتنا تلك الأوقات لما أحدثته من تغيير فينا. وكما تقول الكاتبة، تساعدنا هذه الانقطاعات على التعامل مع الأمر بطريقة أكثر سهولة وأسرع عودة للحياة مرة أخرى. القطيعة تأتي متزامنة مع فهم الذات وإدراكها والإحساس بوجودها الفعليّ بعد وقت طويل من الامتزاج في الآخر، فكل نهاية يتبعها بداية، وكل ولادة يسبقها انفصال. "لكي تبني الجديد، يتعيّن عليك قبلًا أن تهدم القديم، وتنظّف المكان."
معظمنا يخشى الهجر والوحدة، لكنّنا لا نتوقف عن الحب أو الصداقة أو لقاءات العائلة، لأنّ هذه أمور تحصل في الحياة، إنّها أكثر الأشياء طبيعية حتى. خلال حديث جميل مع صديقتي العزيزة، تخبرني فيه أنّ مخاوف الإنسان لا بد وتتحقق لذلك انتقي مخاوفك، فكرت طويلًا بمخاوفي فوجدتها ضخمة هائلة مُفزعة، فأصمتّ مخيلتي وعدتُ إلى "الآن" الهادئة المُراقبة من الزمن الممتد، مرتعدة. لتتحدث الكاتبة عن تلك المخاوف معبرة عن شكل النفس والجسد إثر حدوث شيء منها، فمثلا لا تعود الأشياء إلى ما كانت عليه قبل المرض أو الانفصال.
"يشيّد نيتشه بقدرة الإنسان على النسيان. إذ يستطيع الإنسان استعادة الماضي وتحويله إلى مجرد تاريخ." هل يصبح الماضي مجرد تاريخ عابر نذكره ونحكي عنه الحكايات ونرسم عنه اللوحات بعد أن ننفصل ذاتيا ونفسيا عن الشعور به كشيء ملتصق بأجسادنا وأرواحنا؟ أظننا نفعل.
beaucoup de questions sans réponse ; claire marin confronte le caractère déchirant, comme une fin du monde, de la rupture (qu'elle soit amoureuse ou d'une autre nature) et nous invite à en accepter la douleur, tout en l'interrogeant. loin des discours positifs et perfomatifs, l'autrice dit clairement résister à l'optimisme. et elle le fait bien. sans pour autant oublier l'espoir. (une très bonne lecture de rupture amoureuse, pour celles.eux qui, comme moi, ont besoin d'"intellectualiser" un évènement -traumatique- pour y survivre)
La moitié des pages du livre sont cornées. L’écrivaine parvient à saisir beaucoup de conceptions de la rupture auxquelles on ne pense même pas, elle les fait résonner avec des œuvres littéraires, du Winnicott, beaucoup de Duras pour mon plus grand plaisir et plein d’autres que j’ai maintenant envie de découvrir (H.Michaux entre autres) Bref une lecture super rapide et plaisante parsemé de références, je recommande!!
Un essai court qui livre une pensée ancrée dans le réel, concrète et étayée de nombreux exemples littéraires. Une belle réflexion sur la façon dont les ruptures de toutes formes affectent l'identité personnelle, mais plusieurs chapitres moins développés que d'autres manquent un peu de profondeur.
Je ne m'attendais pas à ce traitement des ruptures. J'ai beaucoup aimé l'approche mais j'ai trouvé que la fin était beaucoup plus passionnante et intéressante d'un point de vue sociologique et didactique.
لماذا نتأثر بالقطيعة وكيف نتغير بعدها ؟ ، و هل يستطيع الجميع التخطي فعلا ؟ ، ماهي القطيعة أساسا وأين تتمثل ! ، وهل هي ضرورة لتطور ام مجرد خيبة وانكسار؟ . باعتبار ان القطيعة من مسلمات الحياة استفتحت الكاتبة مجموعة فصول لتتناول القطيعة من جميع أوجهها الممكنة بالدراسة والتحليل بداية من ( استحالة الإخلاص لذات وللآخرين ، العلاقات الغرامية وحالة الطلاق ، لذة التشتت بين ادور الحياة ، الحوادث وفقدان الصحه ، حالة الولادة وانفصال الابناء ، القطيعة مع الأسرة المستنزفة ، حالات الزهايمر ، سر الرغبة الملحه بعد الانفصال ، ما يعقب القطيعة من ذكريات وأرق ، زيفية الأمل الدائم بالنجاة ) قد تتعارض وتتعارك مع بعض الأفكار ، ولكن الكتاب سهل ممتنع يستحق القراءة والتأمل .. 🌿🌿🌿🌿🌿 اقتباسات: - المعرفة بأحوال النفس وعلاقاتها تشكل أحد أبرز مقومات القوة. - تحمل مسؤولية القطيعة عن عاداتنا هذه سيصبح دليلا على نضجنا ، في مواجهة ضرورة التغيير الحيوي. - أصبحت حالات القطيعة في عصرنا لاترحم من يتخلف عن الركب . - في كل قطيعة هناك أمل استرداد الذات ، وخطر ضياعها . - يقطع البعض صلاتهم كي يهربو من ذواتهم . - الصمت الذي يعقب القطيعة يشكل عنفا كبيرا . - لمن المذهل دوما أن نرى ما يعبر الوجه عنه ولوحده أحيانا ، كوننا عبرنا محنة وتمكنا من تجاوزها .والى اي حد يتغير الوجه بعد نجاح دراسي ، او مهني ، او يشع تحت تأثير فرح الحب . - اي تجربه تدعو الى التفكير ، يعني تحويل هذا الالم إلى تجربة مولدة للمعنى. - العودة الى الحياة العادية ليست تحصيل حاصل.
Comme pour Être à sa place, j'apprécie beaucoup les réflexions philosophiques et cette manière de les appuyer sur la littérature, mais la construction des chapitres parfois sans lien entre eux me laisse perplexe. J'ai l'impression de poser des briques de réflexion côte à côte, au lieu de les empiler pour progresser.
Un livre qui aide à regarder la plaie qu’on a laissé sous le pansement. Il nous aide à comprendre nos peines, à les normaliser et nous montre, par des extraits, que d’autres souffres, ont souffert et souffriront comme nous. C’est une réunion des ruptures et de ses déclinaisons. Il nous aide à pleurer en conscience et en connaissance des causes.
2,5/5 مقدمة المترجم كانت رائعة، ليته كتب الكتاب ، "و لا بد للمرء إذا أراد النماء من كسر الشرنقة التي تسجننا فيها العلاقة التملكية مع الآخرين و ما تفرضه علينا من أدوار و توقعات على حساب عيش كيان ذاتي أصيل."
“Anche una piccola scorticatura è insopportabile su una pelle ustionata.”
Saggio molto interessante ed attuale. Tratta della recisione di quelli che sono i rapporti umani, in diversi ambiti. La fine di tante cose, alcune involontariamente ed altre perché costretti.
Très intéressants comme réflexions mais beaucoup trop de références pour bien se concentrer sur les pensées et les idées de l’auteure sur le sujet des ruptures.