Jump to ratings and reviews
Rate this book

الفاتيكان والإسلام

Rate this book
الكتاب دراسة كاشفة لموقف الفاتيكان الحقيقى من الإسلام والذى يتعامل مع الإسلام والمسلمين بوجهين: وجه يدعو للحوار والتعاون الإنسانى، ووجه يتخذ كافة التدابير لاقتلاع الإسلام من العالم.. فاذا ما كان ذلك الموقف المزدوج غير الواضح عند اتخاذ القرار عام 1965، فإن كافة الأحداث تؤكد تلك الهجمة الشرسة الضارية التى يحاصرون بها الإسلام تحت بدعة (الحوار) والذى يعنى بالنسبة للفاتيكان: فرص الارتداد والدخول في سر المسيح.. إنها وثائق دامغة صادرة عن التعصب الكنسى الذى كل ما يعنيه هو كسب الوقت من خلال بدعة الحواربين الديان غلى أن تتم عملية تنصير العالم التى حددوا لها هذا العقد الول من الألفية الثالثة.

160 pages

First published January 1, 2004

1 person is currently reading
112 people want to read

About the author

زينب عبد العزيز

24 books68 followers

حصلت على ليسانس في الأدب الفرنسي، كلية آداب جامعة القاهرة عام 1962، ثم ماجستير في الحضارة وتاريخ الفن، كلية الآداب جامعة القاهرة عام 1967، وبعدها حصلت على دكتوراه في الحضارة وتاريخ الفن، كلية الآداب جامعة القاهرة بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى عام 1974.

: في الفترة (1963-1974) عملت مترجمة بمركز تسجيل الآثار المصرية - وزارة الثقافة، ثم كمدرس الحضارة و تاريخ الفن عام 1974، وعام 1980 عملت كأستاذ مساعد الحضارة و تاريخ الفن،
ثم أستاذ الحضارة و تاريخ الفن عام 1985، وجميعها بكلية الدراسات الإنسانية جامعة الأزهر.

عام 1988 عملت كمشرف على قسم اللغة الفرنسية كلية اللغات والترجمة ( بنين) جامعة الأزهر، ثم عام 1992 كرئيس قسم فرنسي، كلية آداب جامعة المنوفية،و آخيرًا عام 1995 كأستاذ متفرغ.

عضوية عاملة في: لجنة العلوم الاجتماعية بهيئة الإعجاز العلمى للقرآن و السُنة، والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، ولجان مجمع البحوث الإسلامية، واتحاد الكتاب المصريين، ونقابة الفنانين التشكيليين( عضو تأسيسي).
لها مؤلفات عديدة في مجالي القضايا الإسلامية، والحضارة وتاريخ الفن.
ترجمت إلى العربية عدداً من الكتب والأبحاث في القضايا الإسلامية والحضارة وتاريخ الفن.
تساهم بالمقالات والأبحاث الفنية والأدبية في المجلات المصرية والعربية منذ عام 1965.
تساهم بالمقالات والأبحاث لنقل موقف الغرب من الإسلام فى المجلات والجرائد المصرية والعربية منذ عام 1985.
حضرت العديد من المؤتمرات داخل مصر وخارجها.
قامت كل من جامعة المنوفية و جامعة الزقازيق، على التوالي، بترشيحها لنيل جائزة الملك فيصل في مجال علوم خدمة الإسلام، لعام 2000 و 2003.
بدأت دراسة الفن منذ سن العاشرة وتساهم في المعارض الجماعية في مصر والخارج منذ 1955، وأقامت خمسين معرضاً فردياً في مصر والخارج من 1955 إلى 2002.
اسمها مدرج في الموسوعات العالمية التالية كأستاذة جامعية و باحثة، وكفنانة تشكيلية.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
2 (15%)
4 stars
7 (53%)
3 stars
3 (23%)
2 stars
0 (0%)
1 star
1 (7%)
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
Profile Image for Samah.
189 reviews6 followers
April 23, 2015
الكتاب فيه حقائق ودراسات عن عالم الفاتيكان ومحاولة سيطرتهم على اعتماد ونشر دينهم في الأرض والتشكيك في بقية الأديان
محاربة الإسلام خصوصاً لأنه هو الدين الأقوى والأكثر انتشاراً بين البشر
Profile Image for Lina Aljamal.
139 reviews5 followers
April 9, 2021
"أصبحنا نعيش تحت كنيسة كبيرة من شدة الهيمنة الغربية على الإسلام دينيًا بتحريف مناهج التعليم ومحاربة الاسلام ونشر الالحاد والفساد وتضييق الخناق على من يتمسك بدينه"




كما لم يعد خافيًا على أحد كيف تتضافر الجهود السياسية والدينية لاقتلاع الإسلام فمن الثابت تاريخيًا أن محاربة الإسلام قد بدأت منذ أول ظهوره وبداية انتشاره ، بل هناك من الأبحاث ما يثبت أن محاربته قد بدأت قبل ظهوره ، بكل ما جرى من تبديل وتحريف في المجامع بدءًا بتأليه السيد المسيح لغلق باب النبوة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .
أما محاربة الإسلام رسميًا وبتضافر جماعي ، فقد بدأت مع الحروب الصليبية التي شنها البابا أوربان الثاني ، اليهودي الأصل الذي أعلن قيامها "باسم الرب " ، ليمنح نفسه سلطانًا على شعوب أوروبا وقادتها ويحول العالم الإسلامي إلى وطن أوروبي عن طريق السيف ، وهو المخطط الذي لم يخب أبدًا بل أخذ يزداد اشتعالًا ، حتى بلغ الذروة في هذا العقد الحالي


تنتقل خلال صفحات الكتاب لترى الوجه القبيح للتعصب الكنسي الذي وإن تغيرت ملامحه إلا أن أهدافه واحدة تسعى لاقتلاع الإسلام من جذوره بشتى الوسائل والطرق والتي وصلت إلى مجازر لإبادة المسلمين كما يحدث في الهند وبورما وغيرها العديد
Profile Image for Lina Aljamal.
136 reviews4 followers
February 13, 2023
"أصبحنا نعيش تحت كنيسة كبيرة من شدة الهيمنة الغربية على الإسلام دينيًا بتحريف مناهج التعليم ومحاربة الاسلام ونشر الالحاد والفساد وتضييق الخناق على من يتمسك بدينه"




كما لم يعد خافيًا على أحد كيف تتضافر الجهود السياسية والدينية لاقتلاع الإسلام فمن الثابت تاريخيًا أن محاربة الإسلام قد بدأت منذ أول ظهوره وبداية انتشاره ، بل هناك من الأبحاث ما يثبت أن محاربته قد بدأت قبل ظهوره ، بكل ما جرى من تبديل وتحريف في المجامع بدءًا بتأليه السيد المسيح لغلق باب النبوة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .
أما محاربة الإسلام رسميًا وبتضافر جماعي ، فقد بدأت مع الحروب الصليبية التي شنها البابا أوربان الثاني ، اليهودي الأصل الذي أعلن قيامها "باسم الرب " ، ليمنح نفسه سلطانًا على شعوب أوروبا وقادتها ويحول العالم الإسلامي إلى وطن أوروبي عن طريق السيف ، وهو المخطط الذي لم يخب أبدًا بل أخذ يزداد اشتعالًا ، حتى بلغ الذروة في هذا العقد الحالي


تنتقل خلال صفحات الكتاب لترى الوجه القبيح للتعصب الكنسي الذي وإن تغيرت ملامحه إلا أن أهدافه واحدة تسعى لاقتلاع الإسلام من جذوره بشتى الوسائل والطرق والتي وصلت إلى مجازر لإبادة المسلمين كما يحدث في الهند وبورما وغيرها العديد
Displaying 1 - 3 of 3 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.