الأيدي الناعمة

by Tawfiq Al-Hakim, توفيق الحكيم

مسرحية

Genres: Plays, Media Tie In, Fiction, Classics, Literature, Audiobook, Drama

179 pages

First published January 1, 1959

About the author

Arabic page توفيق الحكيم

Tawfiq al-Hakim or Tawfik el-Hakim (Arabic: توفيق الحكيم‎ Tawfīq al-Ḥakīm) was a prominent Egyptian writer. He is one of the pioneers of the Arabic novel and drama. He was the son of an Egyptian wealthy judge and a Turkish mother. The triumphs and failures that are represented by the reception of his enormous output of plays are emblematic of the issues that have confronted the Egyptian drama genre as it has endeavored to adapt its complex modes of communication to Egyptian society.

Reviews

[BookHunter M ُH َM َD · Rating 3 out of 5]

لا أدرى لما لا أحس بالعمق في مسرحيات توفيق الحكيم مع انه ملك المسرح الروائى المصرى الحديث على حد علمى
ربما ألقى الفيلم بظلاله فقد كان قويا رومانسيا كوميديا و طبع في الذاكرة في مرحلة عمريه ربما كانت هي منطقة الذكريات الأبدية و المحرك الأول للعواطف المستقبلية.

و لأن أفلامنا كانت كأخلاقنا أبيض و اسود فقد جاء مستقبلنا أيضا أبيض و أسود فقط في أغلب الأحوال
ما علينا

القصة ساذجة مع لمحة فلسفية أكثر سذاجة
و كأن توفيق الحكيم قلب دفتر الوزارة الذى كنا نتسلمه صغارا و عليه إرشادات العمل شرف و العمل عباده و اغسل يديك قبل الأكل و بعده و نسج قصته بناء على ذلك

ثرى سابق جردته الثورة من ثروته و يا لمفارقة كلمتى ثورة و ثروة و أستاذ في اللغة العربية اكتشف بعد نيل شهادته ان اللغة العربية لا تؤهله إلى حياة كريمة و ربما أيضا تؤدى إلى الوفاه و أمراض القلب و تصلب الشرايين

بقى في القصة ابنتا الثرى السابق و التي تتزوج احداهما من ثرى حالى لم تتفاعل ثروته مع الثورة حتى الأن و تبقى الصغرى التي تقع في غرام البروفيسور و يقع أبيها في غرام بنت الثرى الحالي و يبدا الإثنان في البحث عن عمل إلى أن يجداه بمساعدة الثرى الحالي و تنحل العقدة.
يبدو أن هذه الأفكار كانت جديدة في ذلك الوقت قبل أن يتم هرسها في تلاتين ألف رواية بعد ذلك.
و لو أردنا لمحة فلسفية

فهى حكاية ترويض الرجل حيث نشأ فى أسرة ارستقراطية مرفهه ثم أتى التأميم على كل أموال العائلة عدا فيلا فاخرة بلا خدم و لا حشم و بلا وظيفة أو مصدر للدخل حتى يلاقى من تستطيع ترويضه و دمجه فى حياة أخرى مختلفة

[Ola Al-Najres · Rating 3 out of 5]

اللعنة على النهايات الساذجة (السعيدة) ، فقد سحقت تحت ثقل دمها نصف متعتي في القراءة ...

العلم و العمل لفظتان متشابهتان في الأحرف و الأهمية ، لكن مجتمعاتنا الفاسدة باعدت بينهما بُعد المشرق و المغرب ، فكم من صاحب علم يلتحف البطالة متوسداّ أحلاماّ لم تؤتى فرصة في واقعه ! ، و كم من صاحب عمل حُرم لذة التعليم والمعرفة لإن معركة الحياة تحتاج أيدٍ خشنة لا تلك الناعمة ! ، باختصار هي بلاد لا تعرف الربط بين الحب و العمل لذلك سيبقى التقدم عسيراّ عليها و بعيد المنال ...

الموضوع مهم و الأسلوب غاية في الجمال ، فبين السخرية و البساطة يكتب الحكيم حوارات لذيذة و غنية ، هذا بالطبع حتى تأتي النهاية الساذجة التي تمثلت بالاعتماد على الموهبة في إيجاد عمل ، و كأنّه تناسى أنّ المشكلة في الأساس هي غياب الفرص و ليس غياب الكفاءة ، فالكاتب بدأ حكايته بمشكلة لدول العالم الثالث و أنهاها بحل من دول العالم الأول ! و هذه الآمال الكاذبة تفوق احتمالي هذه الأيام ..

[Ahmed Ibrahim · Rating 4 out of 5]

هو الأب الشرعي للمسرح العربي، الحكيم اسمًا ومعنى.

المسرحية كتبت عام 1959 بعد ما فعله عبد الناصر مع الأمراء والأغنياء بتجريدهم من كل شيء..
الأيدي الناعمة دلالة على البطالة، فهي الضد من الأيدي الخشنة التي نقولها كناية عن العامل الكادح الذي يسعى لجلب رزقه بعرق جبينه.
الحكيم من أول من كتبوا بلغة وأسلوب بسيط في زمن كانت اللغة هي الشاغل والمعيار الأول للأدباء، فكان أول من تخلص من أعباء التصنع في الكتابة واختيار البساطة.. اهتم أكثر بما يكتبه أكثر من كيف يكتبه فأصبح توفيق الحكيم الذي نحتفي بأدبه الآن.

تبدأ المسرحية مع شخصين أحدهما دكتور في اللغة أو النحو على الأخص، ولنجعلها أكثر خصوصًا كما يقول هو بأنه متخصص ومهتم بحرف الجر "حتى"، كان جالسًا على النيل يبحث عن عمل وحيث سيقابل الأمير. والثاني أحد الأمراء في السابق قبل أن تجرده قرارات عبد الناصر من أملاكه ولقبه.. وكان كعادة الأمراء لا يفعل شيء في الحياة غير الأمر والنهي ويتعامل مع الناس باستعلاء، وستجده حتى بعد تجريده من كل شيء ما زال يتعامل كأنه أمير، ولن يتخلى عن هذه العنجهية إلا بعد أن يقع في الحب وتغيره الأيام بعد هذا.

مسرحية إنسانية رائعة تفيض بالحكمة، تناولت العديد من القضايا الاجتماعية والإنسانية بشكل مميز.

[Araz Goran · Rating 4 out of 5]

هذا هو الحكيم حيث الجمال بأسلوب رشيق واللغة المحببة السهلة ،وأبسط الطرق لتوصيل فكرة المسرحية بشخصيات تجيد أن تلعب دور الواقع وتأخذ نصيبها من الحرفية الأتقان والصدق في عرض وطرح المشكلات ومقالب الحياة..


ملهاة تحكي عن ماضي قد يُسمى بالبعيد ولكن يبدو أن الموضوع الذي طرحه الحكيم هنا في المسرحية لم يبرح مكانه منذ تلك الحقبة بل وأصبحت من أهم معالم العصر.. العلم والعمل والسلطة ثلاثية تأبى أن تكون على وفاق رغم كل الأمكانيات ومرور كل تلك الأعوام والأنفتاح، لم يتغير شئ للأسف..


بدءاً بإفتتاح المسرحية بطريقة مثالية رائعة وتلاحق والأحداث والتطورات إلى نهاية المسرحية كل شئ بدا مبهجاً طريفاً حساساً لطيفاً وأحياناً لاذعاً بشدة.. من الممتع والجيد أن تقرأ مسرحيات الحكيم، أما هذه فأظنها الأكثر إمتاعاً تأثيراً في نفسي مما سبق قرأته من مسرحياته..

[Ahmed Oraby · Rating 5 out of 5]

صراحة، لا أدري أيهما أجمل، القيمة الأدبية والسياسية والفكرية للمسرحية كتابةً، أم الفيلم بكل ما فيه من إبداع وجمال ورقة
أيهما أفضل، وأيهما أعمق، وأيهما يضيف للآخر؟ أظن أنهما متماثلان في القيمةظ ومرتبطان ارتباطًا وثيقًا لا انفكاك معه
رحم الله الحكيم ورضي عنه في الدارين، هو ولا شك من أهم مكاسبي لهذا العام، وهو ولا شك من أفضل من قرأت لهم طوال سنوات حياتي القصيرة، وأكثرهم ثراء وعمقًا وقدرة على سبر غور النفس، لا البشرية فحسب، بل أنفس المجتمعات والحكومات والأنظمة. من أجمل ما قرأت هذا العام

[Rahaf Potrosh · Rating 2 out of 5]

لم تعجبني ابدا
ثرثرة فارغة لا معنى لها في الكثير من الأوقات
ومغالاة كبيرة في وصف الأخلاق الحميدة والمثالية الزائدة البعيدة عن الواقع كل البعد الصراحة سواء في الزمن الذي كتبت فيه المسرحية
ام في زمننا الحالي
" كل عمل حق ... كل عمل منتج هو وليد حب او هوى او هواية ..."
جملة جزء صغير صحيح منها فنحن نعمل لكي نعيش حياة كريمة نستحقها لا لحب العمل وكما ان اتخاذ اي هواية كمبدأ او اساس للعمل تصرف يفتقر للمنطق لأن اغلبنا غير قادر على كسب الرزق بشهادته ومؤهلاته حتى يكسبها بهوايته
حل سحري بسيط وساذج للغاية لواحدة من أكبر من مشكلات المجتمع وكأن الدنيا مزرعة كبيرة (انا احب فسأزرح ما يحلو وفي مكان يعجبني واكل منه متى ما راق لي)
عدا عن اني لم اقرأ نهاية بسيطة وعلى ذلك القدر من السذاجة كنهاية هذه المسرحية
وكأني اقرأ كتاب لهاوي لم يبلغ العشرين من عمره أراد أن يجرب حظه بالكتابة وكانت هذه هي النتيجة
حقاً .. انها مسرحية

[Nourane Khaled · Rating 4 out of 5]

التهمتها في ساعتين!!
بساطة اللغة تخفي ورائها معاني ومفاهيم عميقة وتسرد قصة مجتمع يتبدل من جزوره.
الفيلم جاء اعمق واحداثه اكثر تناغما (وقلما يحدث هذا في نقل الكتب إلى أفلام) لكنه كان استكمال رائع للقيم المسرودة بالكتاب ... العمل ... الجهد ... العلم ... البناء ... وكسب العيش.

[Mohamed Tarek · Rating 3 out of 5]

حلوة بس تحس انها اقرب لقصة اطفال منها لرواية والرسالة مباشرة وواضحة بطريقة مستفزة اكتر حاجة مميزة فيها هي الكوميديا ما بين الدكتور والبرنس

[Maria · Rating 4 out of 5]

"اسمع.. ماداموا قد تعلموا فى هذا البلد الطمع و الجشع فلن يباع شىء بثمن زهيد".
رواية اجتماعية كوميدية رومانسية رائعة تكمن فكرتها الرئيسة حول قيمة العمل
نتعرف على بطل الرواية الامير فريد الذى خسر كل امواله عقب التاميم و نظرته الدونية للعمل و العمالة
يذكر الحكيم نماذج عديدة لعمال. جميعم أتفقوا على أن عملهم البسيط كان صاحب الفضل فى وصول أبنائهم لمراكز مرموقة و لكن بختلف نظرة ابنائهم لهم, فهناك الأصيل و هناك ناكر الجميل
وجدت الفيلم أفضل بكثير من حيث التناول و الحبكة من الرواية

[Taghreed Jamal El Deen · Rating 3 out of 5]

خفيفة ولطيفة .. استمتعت بقرائتها

[Kamal · Rating 4 out of 5]

مسرحية عن العمل باعتباره أهم ما يقوم به الإنسان، الذي هو خليفة الله في الأرض ولن يصلحه إلا إعمار هذه الأرض بالعمل، الذي بدونه لا قيمة حقيقية للحياة.

وعن الحب باعتباره الدافع وراء كل شيء تقريبًا.

«ال��مل هو الحب، هو الهوى، هو الهواية. 
كل عمل منتج هو وليد حب أو هوى أو هواية.
إذا كانت لك هواية فأخذتها على سبيل الجد وتعهدتها؛ فإنها لابد أن تنقلب عملًا، وعملًا منتجًا.»

المسرحية ذكية، خفيفة ولذيذة ورايقة، وأبسط كتير من الفيلم.

[AhmEd MokhtAr · Rating 4 out of 5]

اسمع ... ما داموا قد تعلموا فى هذا البلد الطمع و الجشع فلن يباع شىء بثمن زهيد

بل هي البلاء الأكبر ... وسلني أنا ... إن البطالة هي المرض الذي يهدم كيان الإنسان ... جسماً و روحاً

العمل هو الحب ... هو الهوى ... هو الهواية

كل عمل حق ... كل عمل منتج هو وليد حب أو هوى أو هواية ... إذا كانت لك هواية ... فأخذتها على سبيل الجد وتعهدتها ، فإنها لابد أن تنقلب عملاً ... وعملاً منتجاً

لكل عصر هارونه الرشيد ... وهارون رشيد هذا العصر هو الصناعة الكبرى ... هو الإنتاج العام ... هو الثروة القومية التي يجب أن تتكفل بإنتاج الذهن الذي يمثل الحضارة ... هذا يحدث في كل بلد غني ... حيثما وجد الثراء وجد العلماء ... وقلما تجد بلداً فقيراً خاملاً غير منتج يعيش فيه علم أو علماء

يجب أن يكون هناك منتج للثروة ليكون هناك عمل منتج للذهن ... يجب أن يكون هناك أيد خشنة حتى يمكن أن توجد إلي جانبها الأيدي الناعمة

هذه الإقتباسات من المسرحية هي ببساطة ملخص لها

بعدما جاءت حكومة يوليو 1952 قامت بتجريد الأمراء والباشوات والبكوات من أموالهم


قبل ثورة يوليو 1952، كانت الدولة تمنح الرتب والأوسمة والنياشين المدنية، وقد ألغيت الرتب المدنية بعد استيلاء الجيش على مقاليد الحكم

مسرحية إنسانية إجتماعية كوميدية رومانسية ليها طابع فلسفي بسيط فكرتها الرئيسة تدور حول أهمية العمل وحقارة الكسل.

بطل الرواية الأمير فريد الذى خسر كل امواله عقب التأميم و نظرته الدونيوية للعمل و العمالة وكان يعتبرهم عبيد.

يذكر توفيق الحكيم نماذج عديدة كان لها طموح وثقة في إن عملهم هو وسيلة رقيهم و غناهم أو علو مكانة أبنائهم بالتعليم والتضحية بكل غالي ونفيس من اجلهم.

الفيلم شاهته على مشاهد متفرقة ولكن هذه الرواية شجعتني أن ابدأ في مشاهدته و أرى إذا ما كان الفيلم أفضل أو المسرحية ؟

[إسراء فكري · Rating 4 out of 5]

يُعجبني أسلوب الحكيم المفعم بالفتنة، و هذا الغموض الجميل
أعشق إهتمامه بالتفاصيل دونما قصد .. مثل ما يفعل تمامًا في كل عمل له!
مُبدع في كل شيء .. حتي في إختيار العناوين.. والتشبيهات
واللغة وطريقة الحوار المناسبة يُشكلها كما يُشكل الصلصال
الأيدي الناعمة!
البعض لديه ألغاز يعجز في بعض الأوقات عن إيجاد أجوبة لها
هنا، يُبدع "توفيق الحكيم" في الإجوبة
فقط عليك القراءة
أو مشاهدة الفيلم .. من وجهة نظري من أفضل الروايات؛
اللِّي إتعملت فيلمـ وكانت أفضل تجسيد له

بدون مبالغة،
من الكتَّاب المخضرمين، الـ بمجرد أن تقرأ له عمل يُحفر بدون جهد منك
في زهنّك..
الرواية جميلة :))

[Huda Aweys · Rating 3 out of 5]

العمل .. العلم .. الجاه
*****
العمل يرجح كل منهما مفردا و العمل مع العلم يرجحهما جميعا بلا شك
ذاك ما حاول الكاتب قوله هنا
و الحقيقة أنه من النادر جدا أن يعجبني عمل فني .. مسرحي او سينيمائي أكثر مما أعجبني نصه الأصلي ! و لكن يجب الإعتراف فعلا بأن صانعي فيلم (الأيدي الناعمة) قد أضفوا عليه فنية و طرافة فاقت ما في النص الأصلي و دون أن يخلوا بمغزاه .. الى جانب أنهم قد عدلوا من حبكته قليلا و جعلوها اكثر تماسكا و اقناعا ، على سبيل المثال .. حين أبدلوا من رد فعل الأمير تجاه عائلته حين علم بالحقيقة في نهاية الأمر فالأمير في الفيلم غضب و ثار لذلك بشدة .. بينما في النص نجده فاترا باردا تجاه ما حصل . بل و سعيدا !!! . ،، و ان لم يعجبني في كليهما تلك الشعارات الحنجورية و المبالغ فيها .. فيكفي لإيصال المعنى البساطة دون اللجوء إلى ذلك الأسلوب التوجيهي المباشر و الساذج !
من اضعف اعمال توفيق الحكيم التي اطلعت عليها إلى الآن ..
يبدو أن الغرض الأول من ذاك العمل انما كان التطبيل لسياسة الدولة و ادعائاتها حينذاك مع باقي المطبلاتية ليس الا !

[Raya راية · Rating 4 out of 5]

"العمل هو الحب، هو الهوى، هو الهواية.."


زيارة جديدة لتوفيق الحكيم ولكن هذه المرة في مسرحية الأيدي الناعمة...

كعادته.. شخصياته كلها محببة وقريبة إلى القلب على الرغم من كثرة عيوبها.. تشعر وكأنها حقيقية وتعيش بيننا.. وأسلوبه الساحر القريب إلى القلب جداً جداً جداً يضفي على المسرحية رونقاً ولذة لا تجدها في كثير من الأعمال...

المسرحية تناقش أفكاراً وفلسفة كانت سائدة في فترة ما.. وكيف نواجه المتغيرات الجديدة بعقلية جديدة وتقبّل داخلي.. .

رائعة جداً.. مضحكة جداً.. حقيقية جداً

[Eng. Mohamed ali · Rating 4 out of 5]

الهدف كان جميل والروح التى تمتع بها الشعب بعد الثورة من شعارات كان تكفى لنهضة الامة ..ولكن لو كانت القصة اكتملت لكان كل من عملوا وانتجوا مثل سالم وقعوا تحت طالة التاميم وتنتهى الصة بان سالم يصبح فى حال البرنس او تجيله جلطه لما الدولة تاخد شقى عمره ويموت ......بس حقيقى المسرحية ديه لما اتعملت فيلم كان فيلم رائع ولم يخرج عن مسارها والابطال بقيادة احمد مظهر وصلاح ذو الفقار وصباح كانوا ممتازين

[إسراء فكري · Rating 4 out of 5]

استمتعت بها أكثر من الفيلم.

[Ayah Gargoom · Rating 3 out of 5]

قد يكون هذا التقييم ممتلئًا بالمشاعر الجارفة كونها قرائتي الأولى في أدب المسرح.. لكنني استمتعت كثيرًا بهذا العمل، ولن تكون تجربتي الأخيرة -بإذن الله- سواء مع الحكيم أو مع هذا الأدب العظيم.

[Ahmed Gohary · Rating 3 out of 5]

طبعا الفيلم الشهير مأخوذ من هذة الرواية والتشابة موجود في الخطوط العريضة في الرواية لكن الرواية أقل عمقا من الفيلم
فالتحول الرهيب في شخصية البرنس جاء بشكل سريع بدون مبررات عكس الفيلم
أيضا جاءت شخصية سالم مستفزة فهي الشخصية النموذجية المحبة للعمل والإنتاج صاحب روح التسامح العالية صاحب الأموال والمشاريع العملاقة رغم من انة بدأ حياتة كميكاني
مجملا المسرحية متوسطة المستوي

[Ahmad Badghaish · Rating 3 out of 5]

جميلة .. سيناريو مسرحية جميل، ومليء بالأفكار المبطنة
كلمة جميلة أعجبتني في الكتاب ؛ "ليكن للجدران آذان، ولكن ذلك لا يعني بأن تكون لنا نحن ذيول"

[إيم · Rating 2 out of 5]

اشوفها وكأنها فيلم بالأبيض والأسود.

[نرمين الشامي · Rating 3 out of 5]

مسرحية رائعة أفسدها التسييس!

تبدأ المسرحية بمقابلة البرنس والدكتور (حمودة) اللذان ينتميان لعالمين مختلفين تمامًا، لكن يجمعهما التعطل عن العمل. وتنعقد الصداقة بينهما؛ ليذهب الدكتور، ويعيش مع البرنس في قصره الذي كان يقيم فيه وحيدًا بعد مقاطعته لابنتيه؛ بسبب زواج إحداهما من عامل فقير، ثم ذهاب الأخرى لتعيش معها. ويعيش البرنس في فقر شديد بعد سلب قانون الثورة لكل أمواله، وتحاول ابنتاه مساعدته - مع تحسن أحوالهما المادية - ، لكنه يرفض بكبرياء. وتتوالى الأحداث، وتتغير شخصية البرنس رويدًا رويدًا حتى ينزل أخيرًا من عليائه، ويقرر أن يعمل ويكسب قوته بيده.

مغزى المسرحية الأساسي هو التأكيد على قيمة العمل؛ فقيمة الشخص هي فيما يبذله من عمل، وفيما يحققه من فائدة للمجتمع. ولقد بالغ الكاتب كثيرًا في التغني بذلك، ولم يكن ينقص سوى أن تبني الشخصيات صنمًا للعمل لتدور حوله متعبدة.😅

المسرحية ظريفة جدًا، وصداقة البرنس والدكتور مضحكة ولذيذة، لكن ما أفسد الأمر هو كون المسرحية مسيسة بشكل مبالغ فيه. وهذا مفهوم فقد صدرت في عام ٥٩؛ لذلك كان لابد أن تتبنى أفكار تلك الفترة، وأن تنساق للكليشيهات التقليدية عن مدى سوء وفشل النبلاء وشيطنة الطبقة الارستقراطية في نفس الوقت الذي تبالغ فيه المسرحية في تفخيم وتعظيم شخصية (سالم) زوج الابنة الكبرى، وهو البطل الخارق العبقري حلال العقد المتصرف في كل شئ لدرجة أن ابنة البرنس الصغرى صارحت والدها بأن رأي (سالم) في زواجها أهم من رأيه هو شخصيًا! ولقد تقبل والدها ذلك بمنتهى الروح الرياضية😀 وهذا بالطبع لأن (سالم) هو البطل الخارق الذي يعمل ويعمل ويعمل. 😁

ومن الأفكار التي تتضمنها المسرحية أيضًا، فكرة أن قانون الثورة جرد النبلاء من أموالهم وألقابهم لكي يعملوا مثل الآخرين! ولقد تم تصوير الأمر، وكأن مجلس قيادة الثورة هو الأب الذي يعاقبك لمصلحتك الشخصية 😀؛ فالموضوع تم إظهاره وكأنها مساعدة وتقويم، وليس عقاب وتجريد. وهناك أيضًا فكرة أن المال الخاص هو ملك للدولة، وليس ملكًا لصاحبه؛ فهو موجود باسمه فقط؛ ليستثمره في الأعمال من أجل النفع العام! وهو ما يتماشى مع فكرة التأميم التي كانت منتشرة في ذلك الوقت.

وغير ذلك الكثير من الأفكار والشعارات الرنانة التي تم التعبير عنها بشكل فج ومباشر وغير واقعي؛ مما جعل المسرحية سطحية أشبه بأعمال النشء؛ حيث يكتشف كل الأبطال الصواب في نهاية القصة، وتُحَل كل العقد بمنتهى السهولة عن طريق العمل ليصبح لون الحياة بمبي بمبي بمبي😁.

وفي نهاية هذه المراجعة يظل السؤال القائم هو هل أُجبِر (توفيق الحكيم) على كتابة المسرحية بهذه الكيفية، أم أنه كان مؤمنًا بالفعل بهذه الأفكار، ومملوءًا بحماس هذه المرحلة كالكثيرين غيره؟ الله أعلم.

[سارة سمير · Rating 3 out of 5]

طبعا مش قادره احكم مظبوط عليها .. بما ان الفيلم مسيطر على التفكير والخيال فى اثناء القراءه
الاختلافات كبيره جدااااااا بين الاتنين .. النهاية عاديه فى المسرحيه ومتوقعه لاى حد مش مجرد للبرنس والدكتور بس انهم يلاقوا وظايف عاديه وخصوصا التواضع السريع للبرنس خلت شكل احمد مظهر فى المسرحيه مش لايق مع اسلوبه الكوميدي والجميل فى الفيلم

بس فى النهايه اعتقد لو قرأت المسرحيه قبل ما اشوف الفيلم كان ممكن رأيي يختلف دلوقتى واقول مسرحيه كويسه

بس رأيي الاخير ان الفيلم ممتع جدااااا عن المسرحيه والسيناريو تحفه بجد والاختلافات جت فى صالح الفيلم بشكل كبير اوى

[Khaled Al Desouky · Rating 2 out of 5]

كتاب ممل، عادي مش مبهر اخد مني وقت كبير مع انه صغير جدا
كنت حاسس ان الشخصيتين الرئيسيتين مش بيعملوا أي حاجة غير انهم يزّنوا علي بعض وعليَ
ومستفز جدا الموضوع عامة كوصف للناس اللي مش بتعمل أي حاجة فحياتها

ملحوظة: لو انت نفسك تتجوز ولسة ماشتغلتش ومضايقك الموضوع ده، أوعي تقرا المسرحية دي :D

[Eng Fatima Hikmat · Rating 5 out of 5]

رائعة بكل المقاييس ,سلاسة الحوار ,بناء الشخصيات , تطور الاحداث , اعتقد ان الفلم قد انصف شخصية البرنس فريد اكثر بكثير لان التغير المفاجئ و السريع في تفكيره و طباعه في المسرحية كانت غير مقنعة ,أحببت الفلم أكثر ربما لان احداثه كانت اكثر و اكثر عمقا و تفصيلا لكن تبقى اعمال توفيق الحكيم عظيمة و مبهرة

[Maha Hameed · Rating 5 out of 5]

الفيلم الشهير حاجة - و الرواية حاجة تانية خالص - توفيق الحكيـــم لابد أن يُقْرأ
و قد أكلتُ السمكة َ حتى رأســـــها

[Rana · Rating 2 out of 5]

من الاعمال القليلة التي يفوق فيها الدراما الرواية
ابطال الفيلم جعلوا منه الشخصيات ارواح اكتر من الرواية بكثير
كذلك لم يعجبني الجزء الاخير من الرواية والذي يتكلم فيه توفيق الحكيم علي لسان ميرفت

[Leen Hm · Rating 5 out of 5]

كتاب رائع بأسلوب أدبي بسيط
يبين فيه الكاتب ان العمل اساس الحياة وان الاصل الرفيع والقصور الموروثة ماهي الا من صنع أياد كأدحة
وليس كل منج غني ولا كل غني منتج المهم من العمل النفع والفائدة لا تكديس الاموال

[Ahmed Jaber · Rating 3 out of 5]

رواية أو عمل مسرحي جميل و مضحك
توفيق الحكيم وصف حالة شخصين أحدهما كان أميراً و الآخر دكتوراً في الأدب
والاثنان لا يملكان عملاً
تقودهما الظروف في سيناريو غريب
إلى الحب و معرفة الحقيقة لكي نعيش

[J3ffar · Rating 1 out of 5]

الرواية سلسة وبسيطة في الحبكة، رواية عاطفية.

جميلة