Jump to ratings and reviews
Rate this book

المأدبة فلسفة الحب

Rate this book
حصريا من كتب العالم شاهد متجرنا لمزيد من الكتب العربية

95 pages, Paperback

Published January 1, 2019

2 people are currently reading
20 people want to read

About the author

أفلاطون

23 books167 followers
(Greek: Πλάτων) (English: Plato)

ولد في أثينا ( 427-428 ق.م \ 347-348 ق.م)فيلسوف يوناني كلاسيكي , رياضياتي , كاتب العديد من الحوارات الفلسفة , ويعتبر المؤسس لأكاديمية أثينا , وأنشأ أول معهد للتعليم العالي في العالم الغربي بجانب معلمه سقراط و تلميذه أرسطو , وساعد أفلاطون على وضع الأسس الأولى للفلسفة الغربية والعلوم .أفلاطون كان تلميذا لسقراط , وتأثر بأفكاره كما تأثر بإعدام سقراط الظالم.
نبوغ أفلاطون وأسلوبه ككاتب واضح في محاوراته السقراطية : 36 محاورة و 13 رساله نسبت إليه. كتب أفلاطون محاوراته في عدة مواضيع مختلفة : الفلسفة , المنطق , اللغة , الرياضيات , الميتافيزقياء.
--
from wiki

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
4 (66%)
4 stars
0 (0%)
3 stars
1 (16%)
2 stars
1 (16%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
Profile Image for أخيليس.
7 reviews
January 27, 2025
أول كتاب أقرأه لأفلاطون بشكل خاص وبالفلسفة بشكل عام ( وليس الأخير بالطبع )
محاورة ممتعة شيّقة أفضل ما فيها إني رأيت ( مفهوم الحب ) من عدة مناظر .. شخص يطرح منظوره وهناك من يعارضه وآخر يوافقه ، أعجبني إختلاف وجهات النظر لديهم أكثر من اتفاقهم. أحب الموضوع ، يستهويني .. وأحببت أنه كان محاورة فوالله ما زاده هذا الشيء إلا بهاءً .
محاورة ديوتيما وسقراط آه آخ على هذه المحاورة !!!
كنت على وشك إنقاص نجمة من التقييم لكن بعد هذه المحاورة ؟؟ مفهوم ( الجمال المطلق ) الذي تحدثوا عنه بصفحات عديدة وينشدون عنه جهلوا أن هذا الجمال تجسّد في هذه المحاورة . تستحق كتاب خاص لها .. عشرة نجوم لها فقط . محاورة فتحت لي أُفق جديدة و وسّعت مداركي ، ما أكتفي من قراءتها مرة وحدة ،، أبداً .
معجبة جداً بشخصية ديوتيما وحكمتها .. ولست أنا وحدي المعجبة ؛ حتى سقراط وقف مذهول بحضرتها عندما سألته أن يجيب عليها وقال : " لو كنت أستطيع .. ما أُعجبت بحكمتك كل هذا الإعجاب وما كنت أقف موقف التلميذ من أستاذه لأقتبس منك وأتلقى عنكِ معرفة الحب " .
أن ترى سيّد الفلسفة يعترف بعجزه أمام أحد؟ فهذا ما يزيدك إلا ذهول واحترام لكليهمها .
أحببت كلام ألقيبادس الأخير عن سقراط ووصفه له جعل احترامي لسقراط يبلغ عنان السماء.
لكن للأمانة.. ما أحببت أن 90% من الكلام عن الحب كان وصف لجماليته ومدح وثناء .. بكل اختصار كان ( إيجابي ) كنت أنشد بين المحاورات عن الحب العذري كنت أنشد عن شكوى من الحب .. حرقة القلب وألم البعد ولوعة الشوق عند وصفهم للحب ولا وجدته ،أرى أن هذه المشاعر هي حجر الأساس (للحب) .. هي التي تجعلك تدرك إنك مُحب وعاشق . خلو الإنسان من هذه المشاعر أو عدم خوضه لها يشكك بمسألة ومصداقية حبه بالنسبة لي . تمنيت أرى ولو قليل أحدهم يوصف هذه المشاعر والأحاسيس والمآسي التي يسببها الحب على المُحب ، خلو النص من هذه المشاعر جعلني أشعر بشيء من الجفاء تجاه بعض أجزائه، تمنيت وجود عنصر (المعاناة) عندها كان ممكن تلامسني بشكل أعمق . أيضاً لا أُخفي إني من المقدمة خاب أملي جداً ما أحببت حصرهم للحب بين الذكور دون سواهم . أما بين الذكر والأنثى فلا يمكن أن يحصل إلا بسبب؟! طالما المحاورة عن الحب توقعت أن فلاسفة بمكانتهم سيتناولون الحب من منظور أشمل وأكثر عمقاً، أكبر من حصر بين أجناس ولكن للأسف بدوا وكأنهم مقيدون بأطر ضيقة لا تتناسب مع عظمة المفهوم ، توقعت أن نهجهم أوسع أن يحذوا حذو التوسّع بالحب . غضبت للأمانة لكني قررت أترك باقي قراءتي لمخيلتي وأفسّر بمزاجي ولا انقاد وراء نظرة محصورة.
مجملاً الكتاب جميل خفيف بصفحاته ولكنه ثقيل بمحتواه
أشعر إني وفّقت في إختياره كمدخل لبدء رحلتي مع الفلسفة.
Displaying 1 - 3 of 3 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.