تتناول الرواية كفاح الشعب المصري ضد الاستعمار، كما تصور مدى المعاناة التي تتم في سبيل تحقيق الاستقلال، وذلك من خلال تقديمها لقصة (حب) بين شاب وفتاة، وهي القصة التي قواها أن صار الحب موجهًا من الطرفين إلى الوطن والنضال في سبيل تحريره، فحب الوطن يعلو على أي حب، وقد قدمت هذه الفكرة في قالب فني محكم ولغة سهلة سلسة
Yusuf Idris (also Yusif Idris; Arabic: يوسف إدريس) was an Egyptian writer of plays, short stories, and novels. He wrote realistic stories about ordinary and poor people. Many of his works are in the Egyptian vernacular, and he was considered a master of the short story. Idris originally trained to be a doctor, studying at the University of Cairo. He sought to put the foundations of a modern Egyptian theatre based on popular traditions and folklore, his main success in this quest was his most famous work, a play called "Al-Farafeer" depicting two main characters: the Master and the "Farfour" [=poor layman]. For some time he was a regular writer in the famous daily newspaper Al-Ahram. It is known that he was nominated several times to win the Nobel prize for literature.
From the English edition of The Cheapest Nights: "While a medical student his work against Farouk’s regime and the British led to his imprisonment and suspension from College. After graduation he worked at Kasr el Eini, the largest government hospital in Egypt. He supported Nasser’s rise to power but became disillusioned in 1954 at the time when his first collection of stories The Cheapest Nights was published . . Yusuf Idris’ stories are powerful and immediate reflections of the experiences of his own rebellious life. His continuing contact with the struggling poor enables him to portray characters sensitively and imaginatively."
النصوير الواقعي والبسيط للحياة كما هي ، أبرز ما يميّز يوسف أدريس بموهبته الفذّة.
قصة حب تنبت في غمرة من مسيرة الكفاح الوطني ضد الإستعمار.
تدور الأحداث في الفترة ماقبل ثورة يوليو ، وتواكب حادثة حريق القاهرة ، تحكي عن المناضل حمزة المُطارد من الأنجليز والبوليس السياسي ، والذي تجمعه الأقدار بفوزية الشابة الطامحة للنضال حتى لو كان كذباُ ، لتتبعه في كفاحه ونضاله وتتعلم منه ، لتولد بعد ذلك قصة الحب بينهما ، والتي برع يوسف أدريس في توصيفه لأحاسيسهما ، ومشاعر الحب ، والغيرة ، والتنافر.
هي ليست بمستوى ماكتب من بعدها من روايات ، لكنها تُعتبر ضمن بدايات الكتابة.
وظّف اللهجة المصريّة البيضاء بشكل رائع ، ومُبهج وفي أخرى ممتع ، ومضحك ، ولذيذ ، وخاصة اللزّمة اللغوية لبطل القصّة "فاهمني إزاي !!".
تظن فى البدء إنها قصة حب بين فدائى وفتاة أحبته ، ولكن الحقيقة إنها قصة حب لذلك الشعب العظيم الذى يخلد فى داخله مكامن القوة جميعا ولكنه ( مطنش وضاربها صارمة ). رواية جميلة ومؤثرة .
لماذا نخدع أنفسنا أحيانا ونتبرأ من عواطفنا وكأنها قذارات وتُهَم ؟ فلسبب ما كنت لا أتوقع أن تحبني، أو إذا أحببتني لا تصارحني بهذا الحب.. وكإن البطل الذي في خيالي كان يجب أن يفعل هكذا، ولسبب ما حين يحاول أحد الطرفين أن يعترف للآخر يمثل المعترَف إليه دورًا سلبيًا أو حتى يأخذ موقف المدافع عن نفسه، ولسبب ما نحرم على أنفسنا أن تنال ما تشتهي بكافة الحيل والعقبات!
لا أميل للقصص الرومانسية العادية، بل أفضل تلك المليئة بـ "العقد" و"الكلاكيع" النفسية، وكانت تلك واحدة تحكي قصة تعارف شاب فدائي -من هؤلاء الذين كانوا يكوّنون جبهات عسكرية لقتل الإنجليز بالجهود الذاتية- على فتاة من "لجنة المدرسات" للمقاومة. قد تبدو القصة عادية وقابلتها بفتور في البداية، ولكن توالت المفاجآت بعدها مغيرةً مجرى الأحداث تمامًا.
بعد أن قرأت "قصة حب" -ومن قبلها رواية "العيب" لنفس المؤلف- أعتقد أن يوسف إدريس هو ملك القصص القصيرة فقط، ولم تصل رواياته لنفس الألق.
I was shocked when I've found that every word in the story applies to 25Jan Revolution.When Hamza describes what he has seen in a demonstration he joined: "All the suit-weares diasppeared when things turned serious.And do you know who remained standing in the square, with bullets coming from all directions? Those boys who appear to have no families, no cloths, no trade. Young kids no older than 15. Dark, dusty and ragged-clothed. Yes, it was the so called riff-raff who stayed on", I could feel like he is talking about today's Egypt.
Again,Yusuf Idris shows my own university professors in the character of Hamza's professor who was speaking in a quit voice about how if we improved our morals and spirituality the British would not be able to remain in our country, the old regime in my case.Hamza replied: " The occupier will not leave except by force, and by force alone will the people be liberated".The professor wrote" Knowledge = Strength".Hamza,my hero, changed the words to be "Knowledge (in an independent country) = Strenghth". Idris comments on this by " And that was the beginning of the road".
It's sad that I can't find the original Arabic version.Yet, I enjoyed reading this one.
رواية “قصة حب” للكاتب يوسف زيدان هي عمل أدبي قصير يمزج بين الفكر الصوفي والتجربة العاطفية، وتتناول مفهوم الحب العميق من زاوية روحية وفلسفية، بعيدًا عن النمط التقليدي للروايات الرومانسية
تدور أحداث قصة حب بين حمزة وفوزية.
حمزة رجل ثوري لا يقبل بوجود الإنجليز في مصر. يتعرف على فوزية وهي سكرتيرة لجنة المدرسات للمقاومة الشعبية. يبدآن في اللقاء في أحدى الشقق للتخطيط للمساعدة في تنظيم ثورة ضد الإنجليز. إلا أن قصتهما تأخذ منحنى آخر عندما يبدأ حمزة في الميل إلى فوزية فهل تكن له فوزية نفس المشاعر يا ترى؟؟ . ورغم أن لقاءاتهما كانت تتطور على المستوى الروحي والفكري. إلا أن العقبات كانت كثيرة في طريقهما
. أسلوب الكاتب في سرد القصة كان مبهر للغاية وقصة حمزة وفوزية كانت شاعرية وملهمة بالرغم من وجود بعض العبارات العامية إلا أنها لم تؤثر في سياق القصة.
يوسف زيدان يكتب بأسلوب صوفي–فلسفي، يمزج فيه بين السرد التأملي والشعر النثري، ويعتمد على الرمزية العميقة بدلًا من الأحداث التقليدية
لغة يوسُف إدريس ليست ببلاغة لغة المنفلوطي ولا عُلوّ لغة العقّاد. ومن الإجحاف مقارنة أي روائيٍّ عربي -على قلّتهم- وكثيرٍ من الغربيين بمحفوظ .. ولكنّ يوسُف إدريس له أسلوبٌ متفردٌ حقاً؛ بسيطٌ حدّ أن قد يَستيهينُ به البعض، وسلسٌ حدّ أن يُسفهه البعض (نفسُهُم)، وواضحٌ حدّ أن ينفرَ منه محبي الإغراق في الغموض والتعقيد الذي لا طائلَ تحته بالجملة. تصوير يوسُف إدريس لمشاهد قصصه، وتوصيفه لأحاسيس شخصياتها مما يميّزه… بل مما يجعله في مصافّ الروائيين عالمياً بلا مثنويّة!
قد يتبادَر للبعض أن يقارن هذه بثلاثية محفوظ المُذهلة (لاشتراكهم برواية شيءٍ من حقبةٍ في تاريخ مصر)، وبهذا سيظلم نفسه فلن يَقدِر على الاستمتاع بها، والأهمّ من هذا لن يتنبّه لعبقرية يوسُف إدريس في سَبر نفوس شخصياته وتركيبه لها ونقله لمشاعرها. وسيظلمُ الكاتبَ إذ أنّ لكلٍ شخصيّته وطريقته وبابته.
ليسَت كـ(العَيب)، وما زلتُ أبحث في كتاباته عن مثلها، عن ذلك الشعور الذي قلّ أن تحسّه؛ الشعور الذي يربطك بالشخصيّة حتى يُخيّب إليك أنك تمشي معها وتأكل من صحنٍ واحدٍ معها، ولكنها -كعادته- تثبت لك كباقي قصصه أنه بلغَ الحدّ في التعمّق في النفس البشرية وأمراضها ومحاسنها ومثالبها وقوّتها وضعفها وعلوّها قيمياً وانحطاطها أخلاقياً.
ولا يقلُّ يوسُف كثيراً عن نجيب، وهذا لا أعرفه في أحدٍ من الروائيين العرب، وأزعمُ أني اطّلعت على أفضلهم.
وقد أثّرت ذي القصّة بي كثيراً في بعض المواضع، ربما لتشابهٍ لَمَحته بيني وبين حمزة، فقد يكون الكلام متحيّزاً.
يوسف ادريس اللغة بتاعته عبقرية قمة العبقرية انا طول ما بقرأ ليه بفكر ازاي ممكن يتواجد شخص يترجم عراقة اللغة دي حبي للقصة اني اخلصها والتشويق فيها رائع من أكثر الاشياء اللي استمتعت بيها الاحداث التاريخية... الايحائات بالظلم الواقع لما كرمه نجيب محفوظ كان يستحق ذالك عن جدارة. اللغة المستخدمة رائعة، جهلت بعض مصطلحات العصر حبيت وفاء حمزه تعجبت لثقافته عجبت لفطانتة ف معاملته لفوزية. حبيت التاريخ في الرواية في بعض الفصول كان فيها تطويل وحشو ف وجهة نظري زيادات لا اكثر في بعض الخروجات الا اني احببتها. توصيل الجو اللي كان مسيطر عليهم ف الرواية كان رائع انا كنت موجودة معاهم تسلسل الاحداث سلس جدا المطابقة رائعة لما تحدث بجمل قصيرة لمطابقة الحب الصادر منهم كانت منتهي البلاغة ف استخدام اللغة وانا بقرأها كنت بقلد اللغة. معجبنيش نهايتها المفتوحة لاني مش عارفة اتوقع نهايتها اي.
كُتبت هذه الرواية عام57 بعد ما يقارب خمس سنوات على حركة ٢٣ يوليو التي بدات ملامحها تتضح ذلك الوقت، وتدور أحداثها حول (حمزة) المناضل السياسي الذي يسعى إلى تأسيس وحدة كفاح مسلح ضد الانجليز في بدايات ١٩٥٢، وفازت بجائزة نجيب محفوظ في الأدب لعام ١٩٩٧ بعد وفاة صاحبها بعدة سنوات بسيطة، ما يعني ان فوز الرواية بالأساس تكريمًا له، واستمرارًا لمنهاج الجائزة الاول في تكريم الأدب المصري، بعد حصول الباب المفتوح على نفس الجائزة في العام السابق على فوزها.
اضطراب الموضوع، وهشاشة الشخصيات، والاغراق في الرومانسية الساذجة، ربما يمكن ان نجدها في الادب الركيك، بل وهي سمة فيه، وربما تكون تاك الأعراض مبررة بكون الكاتب مبتدئ في الكتابة، وقلة خبرته في الأدب، ولكن أن تاتي من أديب كبير مثل يوسف إداريس شكّل لي صدمة، وظللت أحاول أن اجد الرابط الذي يمكن ان أبرر فيه فوز الرواية بالجائزة اوعلى الأقل عمل الأديب في كتابه لكن بلا جدوى.
بداية فالموضوع يتحدث عن بداية عام ١٩٥٢ ما يعني مرور الاحداث بحريق القاهرة، ويسلط الضوء على نشوء حركة الكفاح المسلح، ما يعد برواية واقعية، تسلط الضوء على مرحلة تاريخية، ولكننا نجد من بعد الفصل الأول استغراق البطل في حب الأنثى الأولى التي تقع عليها عينه -حرفيا- في سياق الرواية، فيغرم بها ��ون مراجعة نفسية او تامل في هشا الاعجاب الجارف حتى صارت قضيته الوطنية هي قضية فوزية وفقط، ويصور الكاتب عذابات طويلة ومآسي عظمى يجدها البطل في نفسه ليبوح لفوزية (البطلة) ثم المأساة الطويلة التي ستقول فيها فوزية كلامًا طويلًا رومانسيًا حالمًا، ويمزج الحب بالكفاح والنضال إلخ.
فالرواية لا تتحدث عن الواقع بأي حال من الأحوال، وهي في رومانسيتها ساذجة، فالأبطال يتخذون قراراهم بلا أي تردد كانما نتلو عليهم احداث القدر، وصوت الراوي نفسه صوت عليم، يحكي دون أن يشير إلى تعقيدات الشخصيات -الحق أنه لا يوجد تعقيدات أصلًأ- بل على العكس فهو يستخدم كليشيهات مثل الحب في المقبرة، وكفاح فقراء الناس والعمال، والكلمات الرومانسية الكبيرة التي ترتبط بالثورة وكفاح العمال الخ.
والحق أني لا أفصل وقت كتابة الرواية عن الاحداث العامة، فيوسف إدريس يكتب نهاية الخمسينات رواية حالمة ورومانسية لا يمكن أن يتم فصله عن مداعبته للنظام السياسي في ذلك الوقت، وويل للمثقف إن كان حالمًا، خاصةً مثل يوسف إدريس الذي أخد على عاتقه حمل راية النضال السياسي والكفاح اليساري. بل ولم أمنع نفسي عن مقارنة ذلك الوقت بنشر ثلاثية القاهرة وتأمل المجتمع الجديد.
كنت أتمنى ان اعتبر هذه الرواية سقطة في تاريخ الكاتب الكبير، لولا أنها فازت بجائزة كأنما النقاد أرادوا أن يحتفوا بها وفي رأيي فهي لا تستحق هذه الإشادة، ولعلنا إن أردنا تكريم الأستاذ يوسف إدريس فعلينا أن نشيد بأعماله القصصية، فهو فيها مبدع وذو جدارة وسبق .
Such mixed feelings about this book! What I loved was the way it captured the essence of revolutionary youth in love, and how resonant was the experience of young Egyptians in the 1950s with young South Africans in the 1980s. Grateful for our time in Egypt that inspired me to read this book.
There was a passage almost word for word what my partner and I said to our parents in the 80s: "Certainly I'll marry, and have children. But my marriage must serve our cause ... what made me rootless is what made millions of Egyptians rootless, and millions can't remain rootless forever." There are passages that capture the essence of living in service to a better life for all - so similar in colonial Egypt and in apartheid South Africa.
It also captures the way such righteous revolutions draw together radically different social and economic classes, as our main protagonists (like myself) come from the comfortable professional classes, and yet discover the deep wisdom, humanity and strength of the poorest of the poor.
I felt awkward reading the long purple passages about Hamzi's love for Fawziya, and for the Egyptian masses - not at the essence of these huge passions in his life, but just felt the prose was a bit verbose and overdone. This was what I didn't like.
Getting past that dislike, I think the book does well to explore the conflict played out in these pages between personal and political passions, and the potential for resolution. As well as the deep truth that the revolution is not an overnight thing: "It's not [just] a question of the British, it's a question of us, or our lives, of our future for at least the next hundred years, until we all lead a 'life of luxury' as you say."
This hits home in South Africa in 2019, where we are struggling with how much is still to be done to bring the liberation and opportunity dreams of the 1980s into reality.
الجميلات هن العاملات المكافحات و ماذا قد يجد الرجل لنفسه خير من امرأه وهبت نفسها لشئ عظيم مثل الوطن و ماذا قد تجد المرأه لمستقبلها افضل من رجل احب فيها الوطن .. شمسه , نيله و نضالها من اجله فقط حينها تتيقن ان مناقشه شعور و احاسيس كتلك امر بديهي لا بد من .. و حينها تكون مخطا فامور العشق و الهوي تلك هي الوحيده التي لا يستطيع العقل اصابه المنطقيه في جوهرها .. فقط القلوب تفهمها و انا اربا باي عاشق ان يتخذ للحب سبيل غير ذلك الذي قائم علي اروع اساليب التضحيه من الطرفين .. فقط لشئ واحد و هو الوطن
اما بالنسبه للمزايدين و من يرون انفسهم خلقوا للنضال دون غيرهم فعليهم ان يرتقوا الي ارض الواقع , و عليهم الانصهار مع شعبهم كبيره و صغيره , عظيمه و حقيره فان نظره المتكابرين الي الغوغاء علي انهم تراب الارض لن توصلهم الي لنبذ انفسهم من المجتمع و يكان يكون قانونا مقوله .. ((انك لتجد المناضل داخل اي انسان و خصوصا من كان لك اقل التوقع منه ذلك ))
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ادين بالاسف للكاتب يوسف ادريس اني لم اؤمن بعمق ما كتب في بدايه قرائتي له و ادعو روحه الطاهره رحمه الله ان تتقبل مريد جديد
I think it was awesome till I finished the first half, I also loved the romantic part at the end of the first half it was awesome, and it actually made my day, I was very cheerful then. I hated the previous peak for sure ( when she refused him ), but I didn't like what's after that, I might change my mind though.
This is my first book to read for yousef Idris,Am not sure, but I guess it is not one of his best (I think also it wasn't one of his last books to write, because some how I felt it lacked experience - just in some parts ).
قرأتها مرتين ! قدراً ! هي رواية خفيفة ، حلوة تغير مزاج القارئ وتعطيه مشاعر حلوة بكل موقف يروية الكاتب بسهولة ! فيها مشاعر حب ودفا واجتماعايات وتواضع ، وخوف وتعاون ..
بحب اللغة الدارجة في الروايات وأكتر حاجات عجبتني الحوارات مع سيّد اللي بيعمل الشاي ، وكل ما يجي يعمل شاي يقول : تشرب شاي يا سي حسن :D بحبه♥
هيا مش وحشه لطيفه اكتر حاجه عجبتنى فيها الاستماته والتضحيه عشان فكره بس حسيت الحوار ف النص التانى كله رومانسيه مبالغ فيها وفيه مبالغه فى الافكار بشكل عجيب كانى بتفرج على فيلم عربى ابيض واسود ومش بحبه كمان
من اجمل القصص ال قرأتها .. عجبني جدا اسلوب يوسف ادريس ف ال كتابة و طريقة سرده للحوار ف القصة .. اسلوبه سهل ممكن اي حد يفهمه و بسييط اوي .. كمان ال بيميز قصص يوسف ادريس انها بتحكي واقع و دايما ف اي وقت بنقرأ فيه القصة بنحسها ماشيه مع الزمن ال احنا فيه :)
مرّة مرّة تصيرلك، تحس روحك قريت كتاب وما استفدتش شي، لا اسلوب إستثنائي ولا معلومات مفيدة، ممكن بس شفت الطريقة الّي يفكّر بيها الشباب المصري ايّام كان (يكافح) في الإنجليز، او على الأقل كما صوّرها الكاتِب ..
رائعه بكل ما يحمله المعنى من كلمة تراودك احاسيس كما لو انك عايشت هذه المشاهد من قبل فتختلج مشاعرك ويعتصر قلبك شوقا لهذا الزمن الذي لم تطأه قدماك ولن تطأه الا في الذاكرة او الخيال
تحية ليوسف ادريس تحية لهذا العمل الرائع تحية لهذا الكاتب الذي لم يخيب ظنى الا قليلا
أعجبتني ولكن لا أجد تحليلا أكتبه ، ربما لأني قرأتها وسط زخم من الأحداث تشهده مصر .. والوطن يقف على مفترق طرق .. ذهني مشتت جدا وقلقي منعني من الاستمتاع بما في الرواية من مشاعر إنسانية غزيرة ومتدفقة .
قصه حب فى غمره الكفاح الوطنى حمزه وفوزيه اولى روايات يوسف ادريس حمزه وفوزيه كل ما يجمعهم الكفاح والمناضله ضد الاحتلال وفى الشدائد تولد قصص الحب عادى بقى عجبنى تصويره للحياه الاجتماعيه والجماعات
قصه حب ممزووجة بحب الوطن و نضال من اجل البقاء فى عالم افضل ، امل متذبذب ��ى شعب اركته الهزيمة و نهاية تحمل باخلها اشراقه صباح جديد ببساطه انها قصة حب ليوسف ادريس
Menjadi jalan cerita yang menarik pada awalnya. Menceritakan seorang bernama Hamka yang merupakan aktivis kampus dalam perjuangan melawan Inggris dalam huru-hara di Mesir.
Sampai suatu ketika, Hamka bertemu dengan Fawziyah yang merupakan tokoh yang mengubah sudut pandang tentang perjuangan dari Hamka, serta tokoh-tokoh lainnya pun turut terlibat dalam paradigma yang substansial walaupun secara minor.
Menurut saya alur dari cerita ini sangat lambat, dan lebih menekankan tentang gabungan percintaan dan aktivis, dan sangat disayangkan pula ceritanya sangat menggantung, tapi tetap asik dan tidak terkesan tergesa gesa di bagian akhirnya.
“I’m happy because the important thing is not how or where you live, but why. The important thing is, what are you doing for other people?”
Kairo, 1952. Storbritanniens sjuttio år långa ockupation av Egypten har officiellt börjat gå mot sitt slut; den korrupta monarkin i landet ska komma att avsättas, och de brittiska trupperna, samt deras allierade, ska komma att avgränsa sig alltmer till det fortsatt ockuperade området vid Suezkanalen. Året präglas starkt av tumultartade händelser, och den egyptiska nationalistiska motståndsrörelsen intensifierar sin kamp för frihet och självständighet. När en brittisk gruppering i slutet av januari beger sig till polishuset i Ismailia för en konfrontation slutar det hela med en attack och ett övertagande av byggnaden. Över femtio polismän mördas i attacken, och många fler skadas. Denna händelse blir startskottet för en mängd upplopp runt om i Kairo, och spänningarna leder så småningom till en fullskalig revolution några månader senare. Dessa händelser som utspelar sig år 1952 blir till en central del av landets moderna historia, och likväl vägen mot en ny era.
Det är i just denna historiska kontext som Yusuf Idris berättelse tar sin början. Vi får följa den unga Hamza som bär på en stark tro på den nationalistiska rörelsens kamp för frihet och egyptisk självständighet. Han ställs ansikte mot ansikte med de orättvisor som präglar landet, och stundom blir stenar och upplopp de enda vapnen mot ockupanterna från väst. Kairo blir till symbolen för en kämpande nation, där varje gata bär på berättelser om kamp och överlevnad. Genom Hamza blir vi vittnen till det djupa lidandet och de orättvisor som genomsyrar vardagen. De stenar som kastas mot militärerna blir symbolen för ett djärvt motstånd gentemot den (till synes) överlägsna och välbeväpnade överheten. Det är en mörk period av död och förtryck som skildras, men likväl tar sig ett outtröttligt hopp och en längtan efter frihet sig fram bland boksidorna. Mitt i stadens aska ter sig det dessutom som att en ny form av kärlek ska kunna blomstra för Hamza …
Idris verk kastar ett gediget ljus över de samhällsförändringarna som pågick i en ytterst tumultartad tid, och likväl lyfter han fram den djupt rotade nationella medvetenheten som spirar ur längtan efter frihet. Genom sina intrikata skildringar vävs varje karaktär in i en större historisk kontext, och tragiskt nog påminner mycket av det som utspelar sig om sådant som än idag sker runt om i vår värld.
تدور احداث القصة فى فترة الاحداث المواكبة لحريق القاهرة وما قيل ثورة يوليو عن حمزة المناضل الثورى والمطارد من الانجليز والبوليس السياسى، وتعرفه على فوزية المدرسة التى تشاركه حماسه الثورى وتحاول مساعدته بكل الطرق وخلال ذلك تنشأ قصة حب بينهم القصة مستوحاة من قصة حقيقية بطلها اسمه حمزة البسيونى -طبيب بشرى- وكان مسجونا مع يوسف ادريس والذى نقل قصته مع بعض التعديلات وقام بنشرها.. كما قدم القصة فى فيلم "لا وقت للحب" بطولة رشدى اباظة وفاتن حمامة القصة جميلة ولكنى شعرت انه تم الاسهاب فى مواقف الحب الرومانسية بشكل كبير فى النصف الثانى من القصة .. وشعرت ان الفيلم اقرب الى قلبى