Jump to ratings and reviews
Rate this book

تركيا : البحث عن مستقبل

Rate this book
يستعرض كتاب “تركيا... البحث عن مستقبل” بكل دقة وتفصيل، نشأة السلطة العثمانية وتوسعها الامبراطوري، بقوة السلاح، ومن ثم انهيار تلك الامبراطورية والنتائج التي ترتبت على ذلك الانهيار القاسي، ليظهر المد القومي التركي، وتتأسس جمهورية تركية حديثة بزعامة مصطفى كمال أتاتورك.

349 pages

First published January 1, 2006

5 people are currently reading
105 people want to read

About the author

ياسر أحمد حسن

1 book3 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
8 (29%)
4 stars
6 (22%)
3 stars
11 (40%)
2 stars
1 (3%)
1 star
1 (3%)
Displaying 1 - 2 of 2 reviews
Profile Image for Ahmed.
13 reviews
March 16, 2013
رغم أن الكتاب كان عبارة عن سرد بدون أسلوب في غالب الأحيان .. بس كم المعلومات اللي فيه جميل جداً .. يستحق الـ 4 نجوم .. رفيق أيام معسكر التدريب في الجيش .
Profile Image for محمد عبادة.
Author 28 books251 followers
May 6, 2024
كتاب غني بتفاصيله واستقصائه. وعلى موقع عربي 21 عَرضي المتعجِّل لأبرز محتوياته، ومنه:
حكم أتاتورك الجمهورية حتى وفاته عام 1938، مُقيمًا دولة الحزب الواحد (حزب الشعب الجمهوري) الذي أسسه على مبادئه "الكمالية"، متمثّلةً في الجمهورية والقومية والعلمانية والشعبَوية والإصلاحية وسيطرة الدولة على الاقتصاد. وخلال ذلك قطع حِبالًا كثيرةً كان يُفترَض أن تربط جمهوريته إلى ميراثها العثماني الإسلامي، فعمل على تتريك الأذان، وحظَر خروج مَظاهر التديُّن إلى خارج المسجد، وتبنّى نظام الكتابة اللاتيني بدلًا من العربي (ما يتجاوب ودعوة المفكّر العلماني عبد الله جودَت 1986– 1932)، إلى غير ذلك من الإجراءات التي سارَت بالتوازي مع اشتداد قبضة الدولة على مَفاصل الحياة في الجمهورية الوليدة. ويتكرر كثيرًا في ثنايا الكتاب ذلك الشِّعار الذي أطلقَه أتاتورك "ما من صديقٍ للتركي في هذا العالَم إلا التركي"، ما يتجاوب والمرارة التي كان يستشعرها أتاتورك إزاء رعايا السلطنة العثمانية من ناحيةٍ، وإزاء الغرب الأوربيّ – رغم اعتقاده الراسخ في أنّ التقدُّم يعني السير على خُطى الأوربيين – من ناحيةٍ أخرى. وفي الفصول الأخيرة يُورد كاتبُنا احتجاجَ بعض السياسيين الأتراك المتأخّرين بسيرة أتاتورك إزاء الغرب في دَفعهم بأنه لو كان حيًّا لاستنكر من الأساس فكرة سعي تركيا إلى الانضمام للاتحاد الأوربي. كما يُورد من سيرته في الرياسة أنه ركّز جهوده في تحديث الأناضول بالطريقة التي كان مقتنعًا بها، ولم يقُم بزيارةٍ خارجيةٍ واحدةٍ إلى خارج الجمهورية!
https://arabi21.org/story/1595901/%D9...
Displaying 1 - 2 of 2 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.