نبذة النيل والفرات: قدم السيد "حسين الموسوى" بكتابه هذا شهادة حق أراد أن يبين بها الغث من السمين والحق من الباطل .. أرادها وثيقة يبين فيها أكاذيب وأباطيل شيعية هاله أمرها حين طالعها في مشواره الدراسي والعلمي وهو المترعرع في أسرة ومجتمع شيعي، ومع هذا لم يستسغ كم التناقضات والمخالفات التى رآها في مراجع هذا المذهب وأئمته وقد تناول في كتابه النقاط الرئيسية والتى تعلقت بشخصية" عبد ا لله بن سبأ"، حقيقة انتساب أهل الشيعة لآل البيت ، و الطعن في الرسول عليه الصلاة والسلام والصحابة. كذلك تعرض لقضية المتعة وما فيها من خرافات وأفكار ما أنزل الله بها من سلطان ، ومثلها في الخمس ونظريته .. أيضا يناقش ما اعتقده الشيعة في الكتب السماوية ونظرتهم إلى أهل السنة . أنه كتاب يقدمه مؤلفه كقولة حق لا تخاف لومة لائم لله ثم للتاريخ
** وهناك العديد من الدلائل والملاحظات التاريخية والفكرية والاجتماعية في نص الكتاب استند إليها البعض في الذهاب إلى أن المؤلف السرّي الحقيقي لا صلة له بالمذهب الشيعي ولم يعش من قبل في بيئة أو أسرة شيعية، وإنه اختلق شخصية حسين الموسوي ووضع على لسانه هذه الأحداث والأراء ليصبح رأيه أكثر إغراءً للقبول لدى القارئ
أكثر وسيلة مواصلات أركبها هي المترو وغالبا اقف مستندا علي الباب المقابل،و في أحد المحطات دخل أكثر من شخص يحملون كراتين تحتوي علي كتب كنت أريد أن أظن فيهم إنهم باعة جائلين لأنهم أخذوا يوزعون الكتب التي معهم لكن منظرهم لا يوحي بذلك ، وعندما أخذت الكتاب استوعبت وفهمت منهم إنهم يوزعون الكتاب وقفا لله تعالي وذلك لمواجهة المد الشيعي -صراحة لا أعرف أين هو هذا المد لكنهم سيحاربونه بكل قوة ، والشئ بالشئ يذكر وأتمني أن لا ننسي أن في الأساس مصر كانت شيعية لفترة طويلة ولولا ما فعله صلاح الدين من اعتداءات لكان المذهب الشيعي ينافس انتشار المذهب السني في مصر بل قد يتفوق عليه - والسبب الثاني الذي فهمته من الكتاب هو تسفيه المذهب الشيعي ولكي يهتف القارئ بعد ذلك بمدي جمال وروعة المذهب السني ويحمد الله كثيرا عن نجاته
صراحة لم أكن أتوقع أن الحديث عن هذا الكتاب سيطول أو إني سأكتب عنه أو بالأصح إني سأقرأه وخاصة مع هذه النوعية من الكتب التي تذهب إلي اتجاه محدد وبالتالي يكون الموجود فيها معلوم مسبقا فبالتالي لن تستهواني قرأته لكني فؤجئت أن هذا الكتاب له ضجة تجعلني اضرب كفي عجبا علي أحوالنا وحال عقول بعض البشر مما دفعني إلي قرائته وخاصة أن الانسان يصدق مايريد ويكذب الكذبة ومع تكرارها يصدقها خاصة إذا كانت الكذبة تدعم المعتقد الذي يؤمن به
لا تحتاج أن تكون عالما متفقها لكي تري كذب الإدعاءات والقصص الملفقة التي توجد في الكتاب لكن البعض لا يريد أن يري لأن نور الحقيقة قد يسبب العمي لكثير من العيون كل ما تحتاجه لكي تري الحقيقة هو قليل من التفكير المنطقي فعلي سبيل ضرب المثال وليس الحصر لأحد القصص الملفقة هو استضافة والده لسني و المبالغة في إكرامه ثم حرق الفرش الذي نام عليه وغيرها من التصرفات الغير منطقية كيف يمكن أن يأتي شخص فعلين متضادين كهذين وكيف يمكنك أن تكرم شخص و كل هذا الحقد والكراهية بداخلك نحوه ومثال آخر الميت الذي قام بغسله وتكفينه كيف استطاع أن يعلم إذا كان مختون أم لا من المفترض أن تكون العورة مستورة أثناء الغسل لا أن انظر إليها فترة كافية لتحديد إذا كان مختون أم لا ثم كيف أتي بهذه المعرفة في التفريق بينهم هذه بعض الأمثلة التي يظهرها العقل والمنطق أما إذا دخلنا في التفاصيل الدينية فسنجد العجب العجاب فالمؤلف يدعي بأن الشيعة يقدمون الحديث عن القرآن وذلك في كلامه عن اللواط والوطء في الدبر إلي ما غير ذلك
لا أريد الحديث كثيرا عن هذا الكتاب فأي شخص انتمي لمذهب السلفية في يوم من الأيام سيجد بين ثنايا هذا الكتاب كلمات معروفة ترددت علي مسامعنا كثيرا في الدروس والخطب لكن مايثير العجب بالنسبة لي هو الحرب التي دارت نتيجة خروج مثل هذا الكتاب وما قرأته علي المنتديات سواء كانت سلفية أو شيعية ولمن أراد رد كامل علي هذا الكتاب فكتاب لله وللحقيقة هو الأشهر http://shiaweb.org/books/llah_llhaq/i...
الكتاب ومؤلفه ومايحتويه حقيقي 100% وبالنسبه لموضوع أن الشيعه أنكروه فهذا ليس بشيء جديد عليهم فهم أنكروا أي شي يخص الدين الأسلامي الصحيح ولازالوا ينكرون أي شي فطبيعي جدا أن ينكروا كتابا كهذا ويضمروا العداء لمؤلفه.. وهم أول من شوه كل مفاهيم الدين الأسلامي الحنيف ودنسوا ذكر آل البيت قبل تدنيسهم لذكر صحابة الرسول عليه الصلاة والسلام .. لماذا يقول الشيعه أن الكتاب مفبرك أو من الوهابية؟؟ هل قرأوا ولو مقتطفات من كتب الخميني وغيره ممن جعلوا من مبادىء الدين الأسلامي أضحوكه لدى أعلاميي أمريكا الملحدين أمثال بيل ماهر وغيرهم ممن يجدون المادة الدسمه لبرامجهم في تلك الفتاوى الوضيعه لأضحاك الملايين علينا؟؟؟ حسين الموسوي أخذ من أفواههم وكتبهم مايؤمنون به ويطبقونه ، فلماذا تزعلون وينفركم كتاب مثل هذا الكتاب ؟ أن مايحتويه لهو صادر من أفواههم العفنه وبأعترافهم ، هم فخورين بالتفخيذ والمتعه بأسم الدين وغيرها من الفتاوى التي يندى لها الجبين فلماذا تستنكرون على المؤلف أن يفضحها للعامه؟
للأسف وجدت ما توقعته في هذا الكتاب من فرية وجهل وتضليل وأكثر
أعرف تلك النوعية من الكتب جيدا والتي تروج بين العامة كثيرا، ولم أكن لأقرأه لولا إلحاح أحد الزملاء من السلفيين "الطيبين" وإعارته لي مطالبني بمطالعته للوقوف على "دين" الشيعة بشهادة أحد علماء الشيعة الذي تسنن وأراد فضح المذهب الشيعي ! كتاب كالصحف الصفراء مليء بالإثارة القذرة والكذب الصارخ والتضليل المتعمد والمؤسف حقا أنه "باسم الله ورسوله وفي سبيل الدفاع عن دين الإسلام" ولا حول ولا قوة إلا بالله
لن أناقش ما ورد به لأن حتى "الريفيوهات" من قليلي الإطلاع تكفي لبيان الكذب : بداية من شخصية المؤلف وعلاقاته الوثيقة بالخميني والخوئي وكاشف الغطاء !
فجعني هذا .. فجعني بمعنى الكلمة .. أن تمسك كتاباً لا تملك أدنى فكرة عن ماهيته ولا الموضوع المتطرّق إليه , وفي ليلة عيد ! ويكون مليء بكل هذا القدر من المصائب والفجائع .. أمر سيكدّر عليك فرحة العيد ولا شكّ , وسيجعلك تدرك جيّداً قذارة من كشف عنهم ..
الفضل في كُرهي اللامتناهي للرافضة يعود لهذا الكتاب بعد الله ..
قرأت الكتاب أثناء الحملة الإرهابية الشيعية في العراق عقب الغزو الأمريكي، والتي انكشف فيها المخطط الشيعي الصفوي للمنطقة، ومع ذلك لم أجد في مجريات الواقع ما يبرر الانسياق وراء ما ورد في الكتاب من تناقضات عجيبة وروايات عائمة بدون أدلة. مما لفت نظري أن المؤلف المجهول زعم أنه قام بجولة مع الخميني بين المدن والقرى العراقية (في مرحلة النفي) وأنه لم يكن معهما أحد آخر، وهذا الزعم يكفي للتشكيك في مصداقيته فمن السهل جدا كشف هويته بهذا الاعتراف. وفي موضع آخر قال إنه اكتشف أن بعض كبار مشايخ الشيعة غير مختونين، وذلك أثناء مشاركته في غسلهم بعد موتهم. والسؤال هنا: هل غسل الميت يتيح الاطلاع على العورة؟ في المقابل، يسرد الكتاب روايات وفضائح أخرى بغاية الأهمية ولا يمكن التشكيك فيها، ولكن مادام الشك وارداً في هوية المؤلف ونواياه فلا أنصح بقراءة الكتاب، ولا سيما أن هناك كتبا أخرى لا تنقصها الموضوعية والأمانة.
السيد حسين الموسوي يكشف الأسرار بواحد من أعظم وأخطر الكتب التي من الممكن أن تقرأها . * * * يكتب حسين الموسوي وهو من علماء ومن خريجي الحوزة النجفية هذا الكتاب الخطير ويقول : " أعلم أن كتابي هذا سيلقى الرفض والتكذيب والاتهامات الباطلة وسيتهموني بأني بعت ديني وضميري بعرض من الدنيا " حسين الموسوي والذي كان صديقاً مقرباً لأعلام الشيعة من أمثال الخميني والخوئي وكاشف الغطاء وغيرهم يفجر مفاجآت من العيار الثقيل تقف مندهشاً أمامها ، فضائح وأسرار من معقل الشيعة والتشيع ! ببساطة هذا الكتاب كافي لفضح المذهب وأعلامه وأئمته ، سيجعلك مستعداً للضربة القاضية بالنقاش مع أي شيعي ستواجهه في حياتك ! ماذا تنتظر بعد ؟ * * * مهلاً ! هذا ما يحاول أن يقوله لك الكتاب أما ما سأقوله فيبدو أنه مختلفًا قليلاً والخلاف بالرأي لايفسد للود قضية . المهم وحسب استنتاجي :) فهذا الكتاب كتب بقلم من " الهبل " ، حسين الموسوي ماهو إلا كائن حي يتبع لأحد الجماعات المتحجرة المحسوبة على أهل السنة ، يكتب بغباء واستغباء يحاول تقمص شخصية شيعية اختار لها اسم "حسين الموسوي" (وهو بالمناسبة نفس الاسم المستعار الذي استخدمه عندما أسجل بمنتديات شيعية 😁) ليخترع بعدها أكاذيب وقصص من وحي الخيال لا يصدقها عقل عاقل . كتابه مبني على الكذب على الأموات وبما انهم أموات فكذب ولا حرج ..
فعلياً لا توجد أي معلومة عن " حسين الموسوي " ! لا نسب ولاصورة ولا تاريخ ميلاد ولا وفاة رغم شهرته وعلاقاته الوثيقة بالخميني والخوئي وأعلام الشيعة ! حتىالكتاب نفسه مجهول الطبع وسنة النشر ودار النشر . لا أعلم حقيقة كيف يصبح هذا الكتاب حجة يحتج بها السنة ويتداولنها في المنتديات بكل فخر وثقة ! هل نحن فعلا بحاجة لهذا الغباء ؟ * * * ورغم أن الكاتب حاول التخفي جيداً إلا أن حبل الكذب قصير . في الكتاب يذكر فترة حكم الملك فهد ويذكر السيد الخوئي بالإمام الراحل أي انه كُتِب بعد عام 1993 على أقل تقدير . وفي الكتاب يذكر الكاتب صديقه الشاعر أحمد النجفي وأنه يكبره ب30 عام . أي أن الكاتب مواليد عام 1927 بحسبة بسيطة الكتاب كُتِب بعمر 66 سنة . مازالت الأمور تبدو منطقية إلى الآن ، لكن المفجع حقاً أن صديقنا حسين التقى عندما سافر إلى الهند التقى بصديقه دلدار علي واهداه نسخة من كتابه أصول الكافي والفاجعة تكمن بأن بأن السيد دلدار توفي قبل ميلاد حسين بـ107 سنين فقط لكن هذا لم يمنع اللقاء ! هذا العمل هو حجة علينا وليست لنا والحقيقة لاتنصر بالكذب ، والنوايا الحسنة ليست مبرر ! وارحمونا من الغباء يلي فينا مكفينا مو ناقصنا ! او أكذب بشي يتصدق مشان تنبلع معنا يعني . اقتباسات هبلة بالتعليقات .
فى الحقيقة لا أستطيع ان أضع تقييماً لهذا الكتاب فقد ورد فيه الكثير من القصص التى أزعم وإن كنت لم أرها موجودة فى كتب التراث الشيعي , وإن وجدت فيه بعض من التناقضات , فى النهاية الشيعة لا يجب أن يؤخذوا كقالب واحد كمربع ثنائي الابعاد , أعتقد انه يجب ان يدرس الشيعة أفضل من ذلك بطريقة محايدة ومجردة من ومجردة من أي عاطفة مذهبية لكى نستطيع ان نري الجوانب الستة جميعها "للمكعب" الشيعى فنحكم عليه بأمانة وبغير ظلم لهم ولا لنا
قبل التعصب مع او ضد الكتاب... فالكتاب يعرض الفكر الشيعي. واؤلائك الذين دخلوا عليه وادخلو فيه ما ليس في اصله.. ومنها ان الخمس حسب الروايات الشيعية المعتبرة ليس واجبا.. بل من حق كل شيعي.. ولكنها بدأت تفرض في القرون الاخيره لاسباب شرحها الكتاب.. ايضا الكتاب يعرض اهم الفتاوى الشيعية مع ادلتها. ثم يعرض بعض سلوك المرجعيات المعاكس لها. اعتقد ان الكتاب يستحق القراءة والتأمل.. نقطة القوة في الكتاب هو ان كل افكاره موثقة باهم كتب الشيعة وبارقام صفحاتها. فالكتاب يعرض الفكر الشيعي في العديد من القضايا من خلال الكتب المعتبره كالكافي وغيره. اسأل الله تعالى ان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعة. . والباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه..
أثناء قراءة الكتاب راجعت بعض التعليقات عليه ووجدت أن بعض الطاعنين فيه يدعون أنه كتاب أشبه بالصحف الصفراء وبه أكاذيب مردود عليها بسهولة .. وتجدهم عندما يعرضون أدلة الطعن ينتقدون بعض القصص الشخصية التي رواها الكاتب ولا يذكرون كلامه عن العقائد الشيعية أو الخط الرئيسي الذي يسلكه الكتاب في الحديث عنها.
الكتاب دعوي موجه للشيعة بشكل نصح و إرشاد و مكتوب بشكل مبسط يفهمه الرجل العادي .. ليس الغرض طرحه ككتاب علم وأصول أو كمرجع علمي .. الخطوط الرئيسية في الكتاب تناقش بعض عقائد الشيعة كالمتعة و الخمس و كتبهم السماوية و نظرتهم للسنة و آل البيت و صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
الكاتب طرح رأيه في كل نقطة مستشهداً بالأدلة والبراهين بالصفحات والأرقام من كتب الشيعة المعتبرة .. أحياناً كان يذكر بعض المواقف الشخصية حدثت معه باعتباره كان شيعياً يوماً وهذا طبيعي ومنطقي في كتاب من هذا النوع .. ولك أن تقبلها او ترفضها أو حتى تتجاوزها فهذا لن يغير من مضمون الكتاب في شئ .. ولكن أن تترك الأساس وتهاجم الفروع وتستشهد بها كدليل على الكذب فهذا ضعف في الحجة والحيلة .. كمن يحاول إنكار وجود الشمس ويستشهد بأنه لا يراها ليلاً !!
هناك كثير من الغموض يحيط بالكتاب فالمؤلف ليست له أية آثار سوى هذا الكتاب
ولكن هذا لا ينقص من قيمة الكتاب الذي يفضح نصوصا وعقائد في كتب الإثنا عشرية. قرأت في بعض التعليقات رفض الشيعة لما جاء في هذا الكتاب، والزعم بأن ما فيه ليس من مذهب الشيعة.
هذا الأمر إيجابي،ولكي يكونوا صادقين مع أنفسهم؛ عليهم أن يتبرأوا من مشايخهم إن جهروا بهذه الأقوال، أو رفض المشايخ التبرؤ من أصحاب المقولات الكفرية. فليس المهم أن ننتصر لصحة ما جاء في الكتاب من أقوال شنيعة لعلماء الإثناعشرية، وأن نؤكده،ونؤكد وجود شخصية مثل حسين الموسوي مؤلف الكتاب،بل أن ننتصر للحق ونتبرأ من الباطل.
---- إضافة لاحقة بتاريخ ١٢-١٢-٢٠١٢
للإنصاف في شأن الكتاب، هناك باحث سني (سلفي حتى لا يظن شيعي بأنه قد غيّر مذهبه حتى لحظة كتابة هذه السطور) أشار في تويتر إلى أن الكتاب مكذوب على الشيعة بناء على خلل في المعلومات الواردة فيه. وقد وضح سبب اعتقاده بعدم مصداقية الكتاب. إليكم الرابط
مع احترامي وحبي للمؤلف ولجميع الكُتاب ، لكن هذا الكتاب سخيف لا يُشترى بفلس . يُعلم الناس أن يحاكموا الأشخاص لا أن ينتبهوا أكثر للأفكار وللتحاليل العلمية والتعمق ، كيف تحاكم طائفة كاملة بهذا المنطق والغريب أن هذا المنطق ينطلي على الحشوية الوهابية لشدة غبائهم فيطبعون هذا الكتاب ويوزعونه بالمجان !! ، عندما تريد أن تنتقد طائفة مثل الطائفة الشيعية نريد نقداً علميا يحترم عقولنا ، نقداً ينبش لنا مسائل التراث نبشاً ويقلب الخلافات يمينا ويساراً على طاولة الدليل لا مجرد كلمات تستخدم للتحشيد . قرأت الكتاب مرتين قبل أن أحكم عليه بمثل هذا الحُكم !!!
فقدت نسختي من هذا الكتاب منذ عدة سنوات ولم أفتقده!
أتذكر إنني من الغضب كتبت على صفحة الغلاف الداخلي عقب انتهائي منه:
"كتاب مكذوب على الشيعة"
لأن من الواضح جدا أن مؤلفه سني عتيق وأراد بهذه الطريقة أن يعرض أفكاره بشكل يحقق الراوج، فحشد ما حشد فيه وقص ولصق ما هو محفوظ ونتداوله عن المذهب الشيعي وأعمل خياله المريض في البعض الآخر وجعل ما جعل على لسان هذا الشيعي التائب!!
سامحه الله فلم نكن بحاجة إلى هذه التلفيقات التي هي إساءة إلينا لا لهم!
لقد قرأت النصوص مرارا وفكرت فيها كثيرا ونقلتها من ملف خاص وسهرت الليالي ذوات العدد أنعم النظر فيها وفي غيرها الذي بلغ اضعافها أضعاف ما نقلته لك في هذا الكتاب فلم أنتبه لنفسى إلا وأنا أقول بصوت مرتفع :كان الله في عونكم يأهل البيت على ما لقيتم من شيعكم
كتاب لله ثم للتاريخ يعرض فيه مؤلفه الخفايا التي لايعلمها الاكثرون ولا يعلمها الا المتبحرون الذين غاصوا في كتب الشيعة الاثني عشرية المنتسبين الي الاسلام زورا وبهتانا قبحهم الله بما اخترعوه في الدين واضلوا به العامة واللمغفلين ولقد تنكر الشيعة لهذا الكتاب كما هي عادتهم فيما يفضحهم وهناك من الكتب الكثيرة مما كتب علماء اهل السنة في هذا الميدان للتعريف بهولاء وهناك كتاب كسر الصنم لاحد اياتهم كم تمنيت ان اجدةوهو من الكتب التي فضحتهم ايضا هذا الكتاب انما هو نقطة في بحر من المؤلفات التي فضحت الشيعة ورحم الله الشيخ الشهبد احسان الهي ظهير وجعل مثواة الجنة فيما ابان من كتبه في بيان عقيدة هؤلاء والرد عليهم
الكتاب هو من تأليف احد علماء الشيعة وفيه يتحدث عن الانحراف الذي طرأ على المنهج الشيعي .استشهد المؤلف بالكثير من مراجع الشيعة ليبين مواضع الانحراف لهذا السبب لا ارى هناك مكان لمن يكذب المؤلف من الشيعة فالكلام موثق وهناك مراجع يمكنهم الرجوع اليها.
الكتاب جميل ومنصف ومرشد للحق!!!
المؤلف" إن فساد الانسان يأت�� من طريقين :الجنس والمال وكلاهما متوافر للسادة. فالفروج والادبار عن طريق المتعة وغيرها. والمال عن طريق الخمس وما يلقى في العتبات والمشاهد, فمن منهم يصمد امام هذه المغريات , وبخاصة إذا علمنا أن معظمهم ما سلك هذا الطريق الا من اجل إشباع رغباته في الجنس والمال؟؟!!"
كتاب رائع والأروع أن الكاتب يتحدّث من الداخل إذ يعرض بعض الشواهد والوقائع التي حصلت أمامه ويستشهد بكتب معتمدة عندهم لنقض مذهبهم فهو يفضح فسادهم الأخلاقي والعلمي وتحريفهم وكذبهم ثم إنّ ما دفع الكاتب للتحرر من هذا المذهب الفاسد هو تأمله وتساؤلة عمّا يتعلّمه ��نهم في مدارسهم وكما ذكر هو فإن التفكير للحظات قليلة فقط يكفي لتتبين مدى الفساد الذي يقوم عليه مذهب التشيع. وقد بيّن الكاتب في بداية كتابه أنّ نشأة التشيع وأصله مرتبط باليهود كما بيّن في النهاية اشتراك أهدافهم مع اليهود كهدم الكعبة والمسجد النبوي وغيرها من الأهداف إذ يشير إلى التطور الذي مرّ به التشيع منذ ظهوره ومن وراءه ومن يخدم.
كتاب يستحق القرأة ، هذه هي القرأة الثانية لهذا الكتاب فالكاتب احد علماء الشيعة ومن هنا تكمن اهمية هذا الكتاب ومدى مصداقيته في انتقاد علماء الشيعة وفيما يذهبون اليه وانا هنا لن اقوم بتقييم محتوى الكتاب ولكن ادعو احبتي الى قرأة الكتاب حتى يتعرفوا على المذهب الشيعي عن قرب واعتقد انه بعد قرأتهم لهذا الكتاب لن تختلف النتيجة عن ما توصلت انا اليها والكتاب متوفر على الانترنت ويمكن تنزيله من المواقع المجانية وقرأته عموما ممتعة وهو عبارة عن 120 صفحة من المقاس المتوسط يعني انه بالامكان قرأته في يومين على الاكثر
الكتاب صادم فهو يفضح و ينكر فتاوى و تصرفات اصحاب العمائم الشيعية بالدلائل و من كتب الشيعة بحد ذاتها بالاضافة الى العقل - خاصة فيما يتعلق بالمتعة و الخمس و المهدي المنتظر- الكاتب في كل مرة يذكر و يدعو الى التصحيح و العودة الى المنهج السليم لن اضع تقييم للكتاب قبل ان اقرا الرد عليه الذي جاء في كتاب " لله و للحقيقة"
كتاب يصعب تقييمه لأسبابٍ كثيره، فبغض النظر عن الكاتب المجهول الذي لن تجد له أي معلومات عنه إلا التي ذكرها بذاته في المقدمة، وبغض النظر عن بعض المغالطات الغير منطقية إطلاقًا كما تطرق الجميع لها، وبغض النظر عن حقيقة معاصرته لأشخاص حاليين ومعاصرته لأفراد قد سلف على وفاتهم أكثر من قرنين من الزمان، وبغض النظر عن فقدان كتاب كهذا يهاجم طائفة كاملة لبعض الأدلة، تبقى لنا بعض الحقيقة التي لا يمكن لعاقل إنكارها، فلقد ناقش الكتاب الكثير من المواضيع الشائكة جدًا لدى الشيعة من وجهة نظر الكاتب مدعمًا ببعض الأدلة المنطقية بالعقل بالإضافة إلى استخدامه لنصوص عقائدية، ولكن تكمن المشكلة الأساسية في سهولة الشك بشخصية الكاتب الحقيقي، فأصبح الكتاب يعرض الحقيقة الواضحة والصريحة للقارئ لكن تعتليها طبقة من الأخطاء الصارخة التي لا يمكن تفاديها.
يمكن اول مرة اقرا هيك نوع من الكتب المعلومات الي بي بعضها اعرفها من خلال قراءة المقالات على النت بس مصادف ان كانت مجموعه بكتاب و موثقه بمصادر .. تقييمي للكتاب 3 نجمات اثنين لجرئه الفكرة ووحده لاسلوب الكتابه
كتاب مضحك جدا و سخيف بقدر سخافه السذج الذين فرحوا به و كتاب ممكن ان يصدقه العوام و الناس البسطاء و السذج و لو قرأه المثقف و من لديه قدرا من العلم لكتشف الكثير من التناقضات و الاخطاء و الافكار السقيمه و لله الحمد و المنه رد عليه الكثير من العلماء و الحمد لله ان الكاتب اعترف في نهاية المطاف و اهتدى و استبصر و الف كتاب اخر اعترف فيه و ما المقصد من التاليف و ساضع مجموعة الكتاب التى ردت عليه و منها