Jump to ratings and reviews
Rate this book

لماذا أعدموني؟

Rate this book
هذه وثيقة خطت نسختها الأصلية يراع "سيد قطب" خلال فترة وجوده في السجن وهي مكتوبة بطلب من المحققين الذين كانوا يستجوبونه ورفاقه، ولهذا جاءت وكأنه إجابات لأسئلة محددة أو سؤال واحد عام. وفيها يختصر سيد قطب نشاطه في حركة الإخوان المسلمين من وقت التحاقه بالجماعة سنة 1953 إلى سنة 1965 وهو تاريخ انتهاءه من كتابة هذه الوثبقة، وبطريقة غير مباشرة يلقي الضوء على نشاطات الحركة وعلاقتها بالخارج والداخل خارج محيط الإخوان المسلمين، ونرجو أن لا يبادر إلى ذهن القارئ والكلام هنا للناشر أن هذه الوثيقة التي كتبها سيد قطب كاملة غير منقوصة، حيث إنها كانت قد مرت على أيد كثيرة ابتداءً من المحققين وغير المحققين من الذين حققوا مع سيد قطب، وانتهاءً كما يقول الناس لهذه الوثيقة بكبار المسؤولين في الدولة وبالتالي خضع لتهذيب وتشذيب وحذف منها والكلام هنا للناشر أيضاً "الجزء الخاص بالتعذيب الذي تعرض له الشهيد ورفاقه"

96 pages

First published January 1, 1990

80 people are currently reading
3130 people want to read

About the author

Sayyid Qutb

164 books2,111 followers
The saying that ‘The pen is mightier than the sword’ accurately describes the life-story of Sayyid Qutb ( سيد قطب ); who was an Egyptian prominent revivalist, ideologue, thinker, and a leading intellectual of the Egyptian Muslim Brotherhood (al 'Ikhwan ul- Muslimun) in the 1950s and 60s.

He is best known for his work on redefining the role of Islam in social and political change, particularly in his book Ma'alimu fi-l-Tareeq (Milestones). But the majority of his theory could be found in his extensive Qur'anic commentary(tafseer) : Fi zilal il-Qur'an (In the shade of the Qur'an); the noteworthy multi-volume work for its innovative method of interpretation; which contributed significantly to modern perceptions of Islamic concepts.

His early life was spent in an Egyptian village. Then he moved to Cairo where he received his university education between 1929 and 1933, and where he started his career as a teacher.
During his early career, Qutb devoted himself to literature as an author and critic.
Writing such novels as Ashwak (Thorns) and even elevating Egyptian novelist Naguib Mahfouz from obscurity.
In 1939, he became a functionary in Egypt's Ministry of Education (Wizarat ul-Ma'arif ).
From 1948 to 1950, he went to the United States on a scholarship to study the educational system, studying at Colorado State College of Education (Now the University of Northern Colorado).

It was during this period that Qutb wrote his first major theoretical work of religious social criticism, al-'Adala Tul-Ijtima'iyyatu Fil-Islam (Social Justice in Islam), which was published in 1949, during his time overseas.

Though Islam gave him much peace and contentment, he suffered from respiratory and other health problems throughout his life, thus he never married.

Qutb was extremely critical of many things in the United States: its materialism, brutal individualism, merciless economic system, unreasonable restrictions on divorce, sick enthusiasm for sports, "animal-like" mixing of the sexes (which went on even in churches), and lack of support for the Palestinian struggle.

Qutb discovered -very early- that the major aspects of the American life were primitive and "shocking".

His experience in the United States is believed to have formed in part the impetus for his rejection of Western values and his move towards Islam upon returning to Egypt. Resigning from the civil service, he joined the Muslim Brotherhood in the early 1950s and became editor-in-chief of the Brothers' weekly al-'Ikhwan ul-Muslimun, and later head of the propaganda section, as well as an appointed member of the Working Committee and of the Guidance Council, the highest branch.


سيد قطب إبراهيم حسين الشاذلي كاتب وأديب ومنظر إسلامي مصري وعضو سابق في مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين ورئيس سابق لقسم نشر الدعوة في الجماعة ورئيس تحرير جريدة الإخوان المسلمين. ولد في قرية موشا وهي إحدى قرى محافظة أسيوط بها تلقى تعليمه الأولي وحفظ القرآن الكريم ثم التحق بمدرسة المعلمين الأولية عبد العزيز بالقاهرة ونال شهادتها والتحق بدار العلوم وتخرج عام 1352هـ 1933م. عمل بوزارة المعارف بوظائف تربوية وإدارية وابتعثته الوزارة إلى أمريكا لمدة عامين وعاد عام 1370هـ 1950م. انضم إلى حزب الوفد المصري لسنوات وتركه على أثر خلاف في عام 1361هـ 1942م وفي عام 1370هـ 1950م انضم إلى جماعة الإخوان المسلمين وخاض معهم محنتهم التي بدأت منذ عام 1954م إلى عام 1966م وحوكم بتهمة التآمر على نظام الحكم وصدر الحكم بإعدامه وأعدم عام 1385هـ 1966م. مر سيد قطب بمراحل عديدة في حياته من حيث الطفولة ثم أدب بحت في مدرسة العقاد ثم ضياع فكري ثم توجه للأدب الإسلامي إلى أن صار رائد الفكر الحركي الإسلامي وهذه المرحلة هي التي يعرف الناس اليوم بها سيد. ويعتبر من أكثر الشخصيات تأثيرًا في الحركات الإسلامية التي وجدت في بداية الخمسينيات من القرن الماضي، له العديد من المؤلفات والكتابات حول الحضارة الإسلامية، والفكر الإسلامي. هو الابن الأول لأمه بعد أخت تكبره بثلاث سنوات وأخ من أبيه غير شقيق يكبره بجيل كامل. وكانت أمه تريد منه أن يكون متعلمًا مثل أخواله كما كان أبوه عضوًا في لجنة ا

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
273 (25%)
4 stars
277 (25%)
3 stars
352 (32%)
2 stars
118 (10%)
1 star
69 (6%)
Displaying 1 - 30 of 177 reviews
Profile Image for حماس.
252 reviews265 followers
January 21, 2016
لماذا أعدموا سيد قطب؟؟
فى الحقيقة لم أعلم على وجه اليقين التهمة التى بموجبها تم تنفيذ هذا الحكم الظالم
لذلك يمكننى القول أنه أُعدم فقط، لتبنيه قضية
_________

يقول سيد قطب:
الوصول إلى تطبيق النظام الإسلامى ليس هدفًا عاجلًأ، لأنه لا يمكن تحقيقه إلا بعد نقل المجتمعات ذاتها،إلى فهم صحيح للعقيدة الإسلامية ثم للنظام الإسلامى، وإلى تربية إسلامية صحيحة على الخلق الإسلامي، مهما اقتضى ذلك من الزمن الطويل والمراحل البطيئة


فهل كان إذن خطأ الإخوان أنهم تسارعوا إلى تناول مقاليد الحكم وانتهاز الفرصة حين أتتهم فى وضع لا يسمح بتقبل سلطة إسلامية فضلًا عن تقبل تطبيق الشريعة؟؟
وإننى، وبكل صدق، أعتقد حقًا أن ذلك كان خطأً كبيرًا
لا أنفى أبدًا الظلم الذى تعرضوا له فى الآونة الأخيرة والذى أصابنى على الصعيد الشخصي، لكن هناك أوقات يكون للمظلوم يدٌ فى الظلم الذى وقع عليه
________
وأخيرًا فقد رأيتُ أن هذا الاقتباس على جانب كبير من الأهمية

Profile Image for مما  قرأت .
185 reviews3,234 followers
April 20, 2017

ألف سيد قطب (رحمه الله ) كتاب لماذا أعدمونى خلال فترة سجنه قبيل إعدامه مباشرة .
يوضح فيه سيد قطب العديد من الاسرار الخاصة بتنظيم جماعة الاخوان المسلمين من حيث مناهجهم و مصادر تمويلهم و هيكلهم النظيمى
و فيه جانب كبير من فكر سيد قطب و الذى يعتبر مفكر الجماعة الاول فى كل عصورها
و جدير بالذكر أن الكتاب كتب و كأنه على هيئة أستجواب و يقول العديد ممن عاصرو هذه الفترة أن الكثير من الاجزاء قد حزفت من الكتاب لأنه عرض على أعلى قيادات الجهاز الامنى فى حينها
يوضح الكتاب فكر جماعة الاخوان و مبادئهم و رؤيتهم للمجتمع المسلم و الحكم الاسلامى

لتحميل الكتاب من هذا الرابط :
http://mmaqara2tt.com/index.php/books...
Profile Image for Hoda Elsayed.
399 reviews874 followers
December 30, 2015

ان تدمير حركه الاخوان المسلمين ومعاملتهم بالعنف منذ احداث المنشيه عام 1954 وحتي الآن
ما هو الا هدف صهيوني وصليبي استعماري وهو وسيله من وسائل تدمير العقيده والاخلاق

فقد اعقب ضرب الاخوان عام 1954 موجه من الانحلال الاخلاقي والاتجاه الالحادي وسيعقب ضربهم الآن موجه اشد لا يعلم مداها الا الله فلحساب من هذا االانهيار؟؟

هكذا قال سيد قطب منذ سنوات
لكننا نجدها تنطبق على مجتمعنا الى الآن

...

" ان الاسلام نظام حياة كاملة و أنه لايقوم إلا بتربية و تكوين للأفراد ، و بتحكيم شريعة الله في حياة الناس بعد تربيتهم تربية اسلامية و انه ليس مجرد افكار تنشر وتذاع بدون الاخذ في تطبيقها عمليا في التربية اولاً و في نظام الحياة والحكم اخيراً .. "


..

الوثيقـة والكلمات الختاميـة للشهيد سيد قطب خلال فترة وجوده فى السجن

و ذُكر أيضاً أن هذه الوثيقة غير كاملة فقد حرص
أذناب نظام الطاغية على الاحتفاظ بالجزء الخاص بالتعذيب الذى تعرض له سيد قطب ورفاقه
!! ظناً منهم أن ذلك سيبيض وجوههم

ولكـن هل نجحـوا فى التأثير على روح الشهيد وضميره!؟؟
أبـــــــداً ! .. انهم تمنكوا من جسده الفانى ,, أما روحه فلم يقدروا أبداً عليها

نعم .. لذلك أعدموه ، بالرغم من النداءات التى وجهت فى ذلك الوقت
من قادة المسلمين وعلمائهم بعدم اعدامه

كيف لا يعـدموه ؟؟

!! أيتــركوا جسده شاهداً على وحشيتهم


" رحم الله الشهيد سيــد قطب على كل ما قدمه للاسلام والمسلمين "
Profile Image for Amel El idrissi.
270 reviews6 followers
September 17, 2013
لأكن صادقة مع قراءتي لهذه الإعترافات الأخيرة ، بدا لي أن الكثير مما قاله أو أدلى به سيد قطب قد تم اختزاله و تحويره و تغيير أطره ، كنتُ أعتقد أنها ستكون اعترافات تُسلط الضوء أكثر على الوضع الراهن الذي كان يعيش به ، على الأسباب الحقيقية خلف تلك الصراعات السياسية و الفكرية ، أن تنقلب الأوراق لتكشف عن سوط الجلاد ، لكن - و الأكيد - أنهم دلهموا آخر ما قاله هذا الرجل و أغفلوا كلمة الحق

بغض النظر عن تلك الملاحظة ، فقد أشار سيد قطب إلى أمر بالغ الأهمية و الحساسية بما كان ، إذ أنه عرف الإسلام و جماعته على أساس التربية الأولى ، النشأة الحقيقية التي تتعارض مع أساليب الجماعات الإسلامية الحالية ، التي تبتغي أن تحكم العالم و هي لم تُغير يقينها بأن هرعت لتأسيس دعائم حادة فيما يختص بتربية الجيل الحاضر على أخلاق الصحابة و الدين الرباني الحق ، فكل ما أمسى الآن مجرد وشوشاتِ مصالح لا غير


لماذا أعدموك ؟؟ لأنك كنتَ ترى بعيدًا و أرادوا أن يفقأوا عينا الحقيقة بحبل مشنقة و رصاصة


،.
Profile Image for سمر سليمان.
70 reviews
August 31, 2013
تقريبا كده..التاريخ بيعيد نفسه تانى عشان اللى لم يعيش ايام سيد قطب يعيشها من جديد:))وتقريبا فى اجماع على كده:)) والحاجه اللى مفيهاش جدال ..ان عبد الناصر لسه عايش ايوه..فكره عايش الا وهو
الدوله القمعيّة البوليسيه و شيطنة الإسلاميين ....اصبحنا ارهابين
ولكى يبدأ الغد لابد من قتل هذا الرجل اقصد ان يقتل نظريا..ان يقتل هذا الفكر
"من سنه سنه سيئه فعليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده"
عبد الناصر ..عليه من الله ما يستحق
الكتاب باختصار هو اللى احنا بنعيشه الان يعنى ممكن تعمل ريد للكتاب من غير ما تقرأه اه والله زمبئولك كده:))) طالما قرأت ما يحدث الان خلاص انت مش محتاج تقرأه قراءه نظريه وليه تقرأه قراءه نظريه طالما ممكن تعيشه عمليا:))وكمان الكتاب عباره عن مقالات متقطعه تكاد تفهمه بصعوبه يبقى ليه العذاب

ولكن ما استوقفنى ..ويبقى التسائل؟؟..سيد قطب يكرر فى كتابه ان لابد من ترسيخ القواعد الاسلاميه والتربيه وانه يؤمن بالنفس الطويل وانه السبيل الوحيد للوصول الى حكم اسلامى شرعى

احب اقول ان من ساعه استشهاد سيد قطب ..والتربيه هى اللى كانت مسيطره وظل الاخوان المسلمون هكذا سنوات وبعد تلك السنوات والبطء الذى يرى سيد قطب رحمه الله عليه انه هو السبيل الوحيد ماذا حدث؟؟
اُعيد التاريخ مره اخرى نفس ماكتبه سيد قطب يعاد مره اخرى اعتقالات.. قتل الاسلامين..عدم وجود قانون الاختلاف الوحيد اختلاف السنه هو يتحدث من سنه 1954 ونحن الان 2013 فقط هذا هو الفارق ..يبقى الحل ايه؟!!الحل ايه:)

وبما ان سيدقطب عند مولاه ينعم باذن الله فى جنات المولى ..ولو انه ظل حيا حتى تلك اللحظه لما وجد اى اختلاف
سيظل الاسلام الحقيقى يحارب مهما حدث سنن كونيه ..لا جدال فيها

ان الاسلام نظام حياة كاملة و أنه لايقوم إلا بتربية و تكوين للأفراد ، و بتحكيم شريعة الله في حياة الناس بعد تربيتهم تربية اسلامية و انه ليس مجرد افكار تنشر وتذاع بدون الاخذ في تطبيقها عمليا في التربية اولاً و في نظام الحياة والحكم اخيراً .. كلمات رائعه

عشان هناك من يتعامل مع الدين نظريا ..هناك من يقول ما علاقه الدين بالحكم تقريبا هم لم يدركوا معنى الدين الحقيقى حتى الان!!اللهم ارزقنا الفهم



Profile Image for Reem Al-juhani.
28 reviews
September 7, 2012
إبتدأت بقراءة هذا الكتاب في يوم ذكرى وفاة الشهيد المناضل سيد قطب
و أنهيته قراءته في اليوم التالي يوم إلقاء السيد الرئيس د.محمد مرسي الذي يعد من جماعة الأخوان المسلمين الجماعه التي ينتسب إليها الشهيد المناضل سيد قطب خطابه في مؤتمر دول عدم الإنحياز ، عندما ترضّى على ساداتنا و صحابتنا الكرام -رضي الله عنهم و أرضاهم-

اكتشفت بهذا الكتاب أن سيد قطب لا يحفظ الأسامي كثيراً ، و لكنه يحفظ المواقف التي تحصل
لا أعلم هل بالفعل هو لم يحفظ الأسامي أم تحفّظ على ذكرها حتى لا يُلحق ضرر على أحد

قرأت عن نضال الأخوان المسلمين و المآسي التي حصلت لهم ، فقد لأنهم يُريدون تطبيق الشريعه الإسلاميه على أرض الواقع
الطغاة العرب مثل :- جمال عبدالناصر ، و حافظ الأسد -عليهم من الله مايستحقون- ارتكبوا الجرائم الشنيعه في جماعة الأخوان المسلمين

غياب جماعة الأخوان المسلمين في مصر لفتره زمنيه بسبب إعتقالهم و إعدامهم كان لها أثر بالغ جداً ، و هو إنتشار الكفر و الإلحاد في المجتمع المصري
و في بداية الكتاب ذكر سيد قطب أن الصهاينه و الصليبيين كانوا من أشد أعداء جماعة الأخوان المسلمين ، و كانوا من أشد السعداء عند مقتل مؤسس جماعة الأخوان المسلمين :- حسن البنا -رحمه الله- ، و للأسف الأنظمه العربيه المستبده سلكت مسلك الصهاينه و الصليبيين
فمارست الظلم و الطغيان على جماعة الأخوان المسلمين ، فالأنظمه العربيه و الصهيونيه و الصليبيه وجهان لعمله واحده

وضّح سيد قطب بأن مطلب جماعة الأخوان المسلمين ليس الحكم كما يفتري أعداء جماعة الأخوان المسلمين
فكانوا يريدون توعية المجتمع دينياً قبل أن يُحكمون حكم إسلامي
و وضّح أيضاً بأن جماعة الأخوان المسلمين ليست جماعه تستخدم العنف كما يفترون عليها من استخدموا معها العنف
أشتروا الأسلحه و تدرّبوا عليها لـ رد الإعتداء على من يعتدي عليهم بالرصاص


أُعدم الكثير من جماعة الأخوان المسلمين و نُكّل بهم ، و لكنهم انتصروا رغم طول الزمان
على روحك السلام يا سيد قطب ، و على قاتلك من الله مايستحق

المجد للشهداء ... المجد للشهداء
Profile Image for Muhammad Abdurrahman.
9 reviews8 followers
April 7, 2012
الكتاب عبارة عن تحقيقات النيابة على ما يبدو قام الشيخ سيد قطب بكتابتها بصيغته الأدبية كما صرح.
الكتاب به الكثير من المقابلات ولكن اهم شيء في الكتاب هو قوله ثصراحة إنه لم يكفر أجدا ولا يكفر أحدا وإنما يعني بالجاهلية ابتعاد الناس عن الإسلام لا أكثر.
الكتاب يشرح التطور الرابع والأخير في فكر سيد قطب (من وجهة نظري) ويذكر فيه ثقصة التنظيم الذي كان يريد إنشاءه والذي ينبني على بناء جيل على عقائد واخلاق الإسلام من البداية بعيدا عن المؤثرات الثقافية الدخيلة.
وهذا التنظيم على ما يبدو هو الذي وضع له سيد قطب كتابه معالم في الطريق كمرشد له.
الكتاب يجيب عن بعض التساؤلات فيما يخص التنظيم الخاص
أنصح بقراءته قراءة سريعة والتوقف عند بعض النقاط الهامة فقط
Profile Image for Abeer Al-Gailani.
116 reviews52 followers
July 16, 2015
حسنا ... بداية ان كنت احد القراء على خط معين فلن ترى داعي للسؤال "لماذا أعدموني ؟" لأنك ستجد ما لا يسرك ... اما اذا كنت على الخط الثاني فلا اعرف كيف تقبلت الفكرة اساسا ... المهم سأكتفي بالأستعانه بما قاله _علي شريعتي _ "أنا افضل أن امشي في الشارع وانا أفكر في الله على الجلوس في المسجد و انا افكر في حذائي "
#4 للمعلومات التي احتواها الكتاب كوني اول مرة اطلع على هكذا "خراب" وليس لجمال الفكرة.
Profile Image for Marwa Abd-allah.
10 reviews
August 9, 2013
السبب وراء قراتى للكتاب هى مشاهدتى الفيديو الوثائقى للى عملته الجزيرة وعند مشاهدتى له لم تكون فية معلومات كثير بمعنى اخر ان المعدين او الباحثين او العاملين على اعداد هذه الحلقة لم يعدوا الحلقة بمادة جيدة و لم يشبعوا فضولى او تسائولاتى .
مقدمة الناشر التى قال فيها ان الكتاب ليس كامل وان امن الدولة حذف منه بعض الاجزاء التى فيها ليست مفاجاة ولكن احزانى ان الكتاب ليس كاملا مثل ماكتبه سيد قطب.

عند قرائتى للكتاب فهمت وجهة نظر سيد قطب فهمت انه لم يكن يسعى الى انقلاب ولكن كالعادة الناس ان يهولون من الاحداث كرهت عبد الناصر لجبروته كما فىحادثة المنشية التى تحدث عنها سيد قطب و التى فيما اظن ان جمال عبدالناصر رأي فيها فرصة ليضرب الاخوان المسلمين ولكن ليس هذا معناها ان الاخوان ملائكة !!!!!
سوف اقراء كتاب معالم فى الطريق بس لما الاقيه فى المكتبة الاول D:
Profile Image for Bibliomania.
43 reviews42 followers
January 27, 2015
حسنا ... بداية ان كنت احد القراء على خط معين فلن ترى داعي للسؤال "لماذا أعدموني ؟" لأنك ستجد ما لا يسرك ... اما اذا كنت على الخط الثاني فلا اعرف كيف تقبلت الفكرة اساسا ... المهم سأكتفي بالأستعانه بما قاله _علي شريعتي _ "أنا افضل أن امشي في الشارع وانا أفكر في الله على الجلوس في المسجد و انا افكر في حذائي "
#4 للمعلومات التي احتواها الكتاب كوني اول مرة اطلع على هكذا "خراب" وليس لجمال الفكرة.
Profile Image for Hafsa.
119 reviews173 followers
March 10, 2016
لماذا أعدموك ؟؟
ببساطة لأنك عظيم.
Profile Image for MAI AYMAN.
146 reviews23 followers
March 18, 2020
- لقد سمعت عدة مرات من یقول: وھل أنتم وحدكم المسلمون؟ أو لا یكفیكم المؤتمر
الإسلامي وبرنامج نور على نور، والمساجد تقام فیھا الصلاة والناس یذھبون إلى الحج .. الخ.
ویجب أن أقرر إن الإسلام شيء أكبر من ھذا كلھ .. إنھ نظام حیاة كاملة
Profile Image for Mohamed  Serry.
16 reviews4 followers
January 19, 2013
الكتاب عبارة عن وثيقة كتبت بخط الشهيد سيد قطب بطلب من المحققين الذين كانوا يستجوبونة وللأسف جاءت منقوصة غير كاملة فقد حرص أذناب الطاغية على الاحتفاظ بالجزء الخاص بالتعذيب الذى تعرض له سيد قطب ورفاقة

يحكى الشهيد عن بداية تعرفه على الإخوان المسلمين فى امريكا عام 1949 بعد مقتل المؤسس الإمام حسن البنا ولم يكن قد عرف الكثير عنهم من قبل ثم اقترابه اكثر من شباب الإخوان فى اواخر 1950 بعد رجوعه من امريكا إلى ان حدث خلاف فكرى بينه وبين رجال الثورة وبداية الافتراق عام1953 وفى الوقت نفسه كانت قد توثقت علاقته بالإخوان وانضم بالفعل إلى الجماعه فى العام نفسه وكان قد اعتبر الإخوان حقلا صالحا للعمل للإسلام على نطاق واسع فى المنطقة كلها بحركة إحياء وبعث شاملة وهى الحركة التى ليس لها فى نظره بديل للوقوف امام المخططات الصهيونية والصليبية الإستعمارية

ثم اشار إلى حادث المنشية وما يحيط به من غموض وانه مدبر لتكملة الخطة التى تنتهى بالتصادم الضخم بين الثورة والإخوان تحقيقا لاهداف اجنبية فى القضاء على الإخوان المسلمين ، تحدث بعد ذلك عن ظروف اعتقاله عام 1954 وعن مذبحة طره (1955 – 1957) فى هذه الفتره كانت هناك محاولات وجهود تبذل لخلق ظروف وملابسات يمكن بها إيقاع مذبحة كبرى للإخوان تحت ستار كستار حادث المنشية - فى ذلك الوقت كان ليمان طره به أكثر من 400 معتقل وسجن مصر حوالى 400 ايضا والسجن الحربى به أكثر من 2000 معتقل- ولم تفلح خطة المذبحة على نطاق واسع فى السجون الثلاثة ولكن محاولة اخرى قد افلحت عام 1957 انتهت باستشهاد 21 من الإخوان وجرح مثلهم بعد ان اطلق عليهم النار داخل الزنازين

ثم بعد ذلك بدأ سيد قطب فى سرد القواعد التى وضعها والتى يجب أن يكون عليها أى تنظيم إسلامى يعمل فى حقل الدعوه الإسلامية محاولا بذلك تغيير المسار و الإتجاه الحركى للإخوان بنشر أفكارة الجديده ومحاولة إقناع اكبر عدد ممن يلقاهم فى السجن ويوصى كل من له القدره لإيصال الفكر الجديد لأكبر عدد ممكن من ابناء جماعة الإخوان والعاملين فى حقلها
والقاعدة هى :
-----------
1- لا بد أن تبدأ الحركة الإسلامية من القاعدة عن طريق إحياء العقيدة الإسلامية فى العقول والقلوب وتربية من يقبل هذه الدعوة تربية إسلامية صحيحه وعدم إضاعة الوقت فى الاحداث السياسية الجارية وعدم محاولات فرض النظام الإسلامى عن طريق الإستيلاء عن الحكم قبل أن تكون القاعدة المسلمة فى المجتمعات هى التى تطلب النظام الإسلامى لأنه عرفته على حقيقته وتريد أن تحكم به
2- وفى الوقت نفسه ومع المضى فى البرنامج التربوى لابد من حماية الحركة من الإعتداء عليها من الخارج وتعذيب وتشريد وتقتيل أفرادها كالذى حدث للإخوان عام 48 و 54 و57 ومما يحدث للحركات الأخرى فى العالم وهذه الحماية عن طريق وجود مجموعات مدربه تدريبا فدائيا بعد تمام تربيتها الإسلامية من قاعدة العقيدة ثم الخلق , هذه المجموعات لا تبدأ هى بالإعتداء ولا بقلب نظام الحكم ولا بالمشاركة فى الاحداث السياسية وطالما الحركة آمنة ومستقرة فى طريق التربية والتعليم والتفهيم والتقويم وطالما الدعوة ممكنة بغير مصادرة لها بالقوة فإن هذه المجموعات لا تتدخل فى الاحداث الجارية ولكنها تتدخل عند الإعتداء على الحركة والدعوة والجماعة وترد الإعتداء بالقدر الذى يسمح للدعو والحركة بالاستمرار فى طريقها

افكار سيد قطب الجديده ادت إلى إنقسام بين الإخوه فى السجون ما بين مؤيد ومعارض للفكره ورفض البعض بشده الإستماع إلا من قيادات الجماعه واعضاء مكتب الإرشاد يذكر أن سيد قطب آن ذاك كان مجرد قيادة فكرية وروحية فقط ولم تكن له صفحه حركية داخل الجماعه

ركز سيد قطب على أنه لم يكفر الناس وهذا نقل مشوه لكلامة وإنما قال : إنهم صاروا من ناحية الجهل بالعقيدة وعدم تصور مدلولها الصحيح والبعد عن الحياة الإسلامية إلى حالة تشبة حال المجتمعات فى الجاهلية وإنه من اجل هذا لا تكون نقطة البدء فى الحركة هى قضية إقامة النظام الإسلامي ولكن إعادة زرع العقيدة والتربية الأخلاقية الإسلامية فالمسألة تتعلق بمنهج الحركة الإسلامية أكثر مما تتعلق بالحكم على الناس

بعد خروجة من السجن عام 1964 بدأ سيد قطب فى الاتصال بالإخوان سواء ممن كانوا معتقلين وخرجوا أو ممن لم يسبق اعتقالهم فى محاولة للملمة ما تبقى من الإخوان وإعادة تنظيمهم بناءا على أفكارة الجديدة واسلوبه الحركى ووضع القواعد التنظيمية للحركة الإسلامية الجديدة عن طريق تكوين المجموعات والتركيز على الجانب العقدى والخلقى لدى افراها كبداية للبدأ فى العمل مع المجتمع

تحدث بعد ذلك يسد قطب عن مقابلاته بإخوان الخارج من الدول العربية كالأردن والعراق وسوريا والجزائر وليبيا والنقاشات التى تمت بينهم فى الشأن الإسلامى ووضع الحركات الإسلامية فى العالم وعرض عليهم افكاره الجديدة ونصحهم بعد الاستغراق والإنغماس فى الصراعات السياسية وعن فكرة التربية وإحياء العقيدة والأخلاق فى قلوب وعقول العامة ، وتحدث عن مقابلاته مع عدد من سفراء الدول العربية

وفى نهاية الكتاب يؤكد الشهيد سيد قطب على ان الإسلام نظام حياة كامل وانه لا يقوم إلا بتربية وتكوين الافراد وإلا بتحكيم شريعة الله فى الناس بعد تربيتهم تربية إسلامية ، وانه ليس بمجرد افكار تنشر أو تذاع بدون الاخذ فى تطبيقها عملياً فى التربية أولاً وفى نظام الحكم والحياة أخيراً ، وأن حركة الإخوان المسلمين كانت هى أنجح تجربة للتربية والإعداد ، وإن اى خطأ فى الطريق لا يبرر تدميرها ، وخصوصاً إذا كان الخطأ منها ناتجاً عن الخطأ فى معاملتها

وكانت هذه هى النهاية لكلمات رجل يستقبل وجه الله ويخلص بها ضميره ويبلغ بها دعوته إلى آخر لحظة

تم الانتهاء من الكتاب فى 22 أكتوبر عام 1965 بالسجن الحربى
Profile Image for Maged.
27 reviews43 followers
Read
February 15, 2013
لا أعرف صراحةً من أين أبدأ .. الكتاب مليء بالمتناقضات لدرجة لا يسهل وصفها
..

بدايةً بفكرة الانقلاب لـ"جمال ربيع" ، واقتناع معروف الخضري أنها دسيسة - وترويج سيد قطب لهذه الفكرة طوال الوقت - لسحق الإخوان ثم رجوعه عن ذلك لاكتشافه أن صديقه جمال ربيع هو من يروّج للفكرة .. أي أنّ الفكرة نبعت من صميم الجماعة وليست دسيسة ..

ثم ذكر قطب لمذبحة طرة على أن المقصود بها تصفية الإخوان ، ووصفه لها على أنهم دخلوا عنابر الإخوان وأطلقوا عليهم الرصاص ، على الرغم من اقتناعه انهم كانوا يحاولون بشتّى الطرق صنع دسيسة يبررون بها تصفية الإخوان ، فإذا كان الأمر بهذه البساطة : فقط ادخل عليهم العنبر وارمهم بالرصاص ، فلماذا كل هذه المحاولات التي آمنت بها لإحداث دسيسة؟ .. أين المنطق؟

ثم نفيه لتك��يره للمجتمع ، مع تأكيده طوال الوقت على أن المجتمع هو أقرب ما يكون للمجتمع الجاهلي في عدم فهمه لعقيدة الإسلام ثم يأتي بعد ذلك ليقول نصّاً عن النظام الذي يريد إقامته : " .. النظام الذي تؤمن بضرورة قيامه (..) والذي لا يتحقق إسلام الناس إلا بقيامه حسب ما يقرر الله سبحانه .. " .. إذا لم يكن ذلك تكفيراً .. ماذا يكون إذاً؟


ويأتي بعد ذلك ليؤكّد إيمانه أن الحركة الإسلاميّة يجب ألّا تركّز على فرض النظام الإسلامي بالقوة وأن الرد بالقوة لا يكون إلا عند الاعتداء على الجماعة ، وإذا هو يسرد بنفسه أن مجموع ما قضاه في التنظيم الجديد كان ستّة أشهر .. ناقشوا فيها - وهم لا يعطون الأولوية للتنظيم المسلح - مسائل التدريب و الصناعة المحلية للمتفجرات والقنابل ، ومصادر التمويل من إخوان الخارج وإخوان العراق لاستيراد سلاح و " الرد فور وقوع اعتقالات لأعضاء التنظيم بإزالة رؤوس في مقدّمتها رئيس الجمهورية ورئيس الوزارة ومدير مكتب المشير ومدير المخابرات ومدير البوليس الحربي ثم نسف لبعض المنشآت التي تشل حركة مواصلات القاهرة ... " .. فما بالنا لو كنتم أعطيتم الأولولوية للتنظيم المسلّح ؟ .. وما ردّ فعل الإخوان اليوم لو اكتشفوا تنظيماً يعمل على تحقيق تلك الأهداف؟ أفيدونا أفادكم الله ..


نقرأ قليلاً .. فإذا بسيّد قطب يقول : " إن الخارج من السجن بعد عشر سنوات يكون كالأعمى ليس لديه الرؤية الاجتماعية ولابد أن تتاح له الفرصة للتعرف على المجتمع " .. فيا أيها الفكّر ، لماذا لم تطبّق ذلك على نفسك ، فتراجع ما وصلت له من أفكار في فترة السجن وأنت بحسب قولك "أعمى" ، وتنتظر حتى تكون لديك "الرؤية الاجتماعيّة" و " تتاح لك الفرصة حتّى تتعرّف على المجتمع " الذي أخرجته من سلّة الإسلام وشبّهته بمجتمع الجاهليّة ! .. أم تراني أتجنّى ؟


ثم نأتي بعد ذلك للنكتة الكبرى .. وهو اتّهام سيد قطب - صراحةً - لـ "زينب الغزالي" بأنها مدسوسة على الجماعة لعمل مذبحة للإخوان .. بالتعاون مع المخابرات الأمريكيّة ونجد إخوان آخر الزمان يدافعون عن سيّد قطب بنفس الحرارة التي يدافعون بها عن زينب الغزالي .. هل هناك عاقلٌ ذو منطق يخبرني بهدوء .. هل هذا انعدام حياء أو انعدام عقل أم تفشّي للجهل ؟



بعد ذلك كله .. وبعد قراءتي لكلمات سيد قطب.. أتعجّب من عنوان الكتاب .. إذ كيف نتوقّع أن تتعامل دولة - أيّاً كان شكلها - مع قائد تنظيم مسلّح؟ وأكرر .. ماذا يفعل الإخوان مع قائد تنظيمٍ مسلّحٍ يرمي لما رمى إليه قطب في العصر الحالي؟ .. سأترك الإجابة لإنصاف القارئ



معلومات عرفتها لأوّل مرّة :

- تم الإفراج عن سيّد قطب عام 1964 بعد توسّط الرئيس عبد السلام عارف رئيس جمهورية العراق الاشتراكي الفكر لدى الرئيس جمال عبد الناصر .. فخرج مباشرةً بعفوٍ صحيّ ..

- سيّد قطب لم يكن معترضاً على الاشتراكيّة بل كان مؤيّداً لفكرة الاشتراكيّة وكتب "العدالة الاجتماعية في الإسلام " و "معركة الإسلام والرأسماليّة" وغيرهم من الكتب .. لكن اعتراضه كان على الشيوعية والماركسية .. والخوف من تلك الأفكار تمثّل دافعاً قوياً لكتاباته ..

- كان الاتحاد الاشتراكي يخشى أيضاً من تمدد الأفكار الشيوعية و لهذا حاول اللجوء إلى الإخوان و دعوتهم للانضمام للاتحاد الاشتراكي لمواجهة الشيوعيين - بحسب رواية سيّد قطب عن اتصالات زكريّا محي الدين بالجماعة ومرشدها.. وذكره للاستعانة بأحمد كمال أبو المجد

- قدّم لي سيّد قطب تفسيراً يبدو منطقيّاً لحادث المنشية 1954 ، حيث يتمسّك كل طرف بموقفه .. فطرف يقول إن الإخوان هم من دبّر لها ، والطرف الآخر يدّعي بأنها كانت "تمثيلية " .. قدّم سيّد قطب وجهة نظره التي تقول بأن هذا الحادث تم تدبيره غربيّاً للفصل بين الإخوان وبين الثورة الوليدة وإنشاء القطيعة بينهما .. وهو تفسير مقبول إلى حدٍ كبير عندي .. ولكن يبقى السؤال .. كيف جنّدوا هنداوي دوير ومحمود عبد اللطيف؟ .. خاصةٌ بعد كلمات مهدي عاكف ثم اعتراف خليفة عطوة ثالث المتّهمين بتنفيذهم للعملية؟

http://www.youtube.com/watch?v=y-QOi0...

http://www.youtube.com/watch?v=mqDK5K...

http://www.youtube.com/watch?v=1v1y-L...




Profile Image for رانيـــــا .. Rania.
240 reviews51 followers
November 2, 2012
أقتبست من الكتاب بعض السطور التي لفتت انتباهي و التي ذكر فيها أسباب التي جعلته لإنشاء الحركة الإسلامية :

" إن المسألة أكبر بكثير مما يبسطها الذين ينظرون لما حدث على انه مجرد تطور انها تتعلق بالمخططات الصهيونية و الصليبية الاستعمارية في تدمير المقومات الاساسية للعناصر البشرية بحيث تصبح هذه الملايين حطاما منهاراً لايملك المقاومة حتى لو وضعت في يده أقوى الأسلحة .. فالرجال هم الذين يحركون الاسلحة وليست الاسلحة تحرك الرجال .. و المجتمعات حين تنهار عقيدياً و خلقيا تصبح الملايين غثاء لايقف في وجه التيار .. "


أحببت مدى جمال وصفه عن الاسلام في هذه السطور :

" ان الاسلام نظام حياة كاملة و أنه لايقوم إلا بتربية و تكوين للأفراد ، و بتحكيم شريعة الله في حياة الناس بعد تربيتهم تربية اسلامية و انه ليس مجرد افكار تنشر وتذاع بدون الاخذ في تطبيقها عمليا في التربية اولاً و في نظام الحياة والحكم اخيراً .. "
Profile Image for عبدالرحمن الهلالي.
Author 3 books149 followers
February 3, 2017
ويجب أن أقرر إن الإسلام شيء أكبر من هذا كله .. إنه نظام حياة كاملة، وإنه لا
يقوم إلا بتربية وتكوين للأفراد، وإلا بتحكيم شريعة الله في حياة الناس بعد تربيتهم تربية
إسلامية. وإنه ليس مجرد أفكار تنشر أو تذاع بدون الأخذ في تطبيقها عملياً في التربية أولاً
وفي نظام الحياة والحكم أخيراً

إن الإسلام لا يقوم ولا يوجد في بلد ليس فيه حركة تربية ثم قيام نظام إسلامي يحكم
بشريعة الله في النهاية.
هذه هي النهاية كلمات رجل يستقبل وجه الله يخلص بها ضميره ويبلغ بها دعوته إلى
آخر لحظة، والسلام على من اتبع الهدى.

رحم الله صاحب الظلال وغفر له ذنبه
Profile Image for Ali Borhama.
13 reviews
November 12, 2010
كتاب جميل ،لىكن فيه شبهات كثيرة عن الشهيد قطب ، الأفضل الرجوع الى كتاب "سيد قطب من الميلاد الى الاستشهاد" لصلاح الخالدي لانه يرد على الشبهات التي اثيرت حوله
Profile Image for Lina Aljamal.
139 reviews5 followers
March 30, 2016
لماذا أعدموني ؟؟؟؟

لن تجد في الكتاب تلك المعلومات الكثيرة التي ستشبع الفضول عن قصة السيد قطب
ستجدها مختزلة لا تغوص بالأعماق المخفية ولا تجلي كل التساؤلات العديدة

ولا بد اذن أن تبدأ الحركات الاسلامية من القاعدة :وهي احياء مدلول العقيدة الاسلامية في القلوب والعقول ... وعدم اضاعة الوقت في الاحداث السياسية الجارية وعدم محاولة فرض النظام الاسلامي عن طريق الاستيلاء على الحكم قبل ان تكون القاعدة المسلمة في المجتمعات هي التي تطلب النظام الاسلامي لانها عرفته على حقيقته وتريد ان تحكم به
Profile Image for Doaa Alkhateeb.
123 reviews28 followers
September 15, 2014
"لماذا أعدموني" لن تجد هنا الجواب الكافي لهذا السؤال , هي أشبه بمذكرة سرد لأبرز محطات رحلته مع جماعة الإخوان المسلمين ليست هناك أي جريمة أو ذنب اقترفه هذا المفكر العظيم ليستحق إعدامه , ذنبه أنه حاول قول الحق...
73 reviews86 followers
October 8, 2010
لاأزال أذكر القشعريرة التي كانت تعتريني حينما كنت أقرأ هذا الكتاب المليء بالصور القاتمة قبل سنين.
Profile Image for Mohamed Emad.
85 reviews28 followers
September 11, 2013
أعدموك لأنك تريد تطبيق الإسلام في جميع جوانب الحياة (دين ودولة) أعدموك ليعدموا فكرك معك ولكنهم فشلوا واصبح فكرك حي حتى الآن لله درك.
Profile Image for Abeer Al-Yosifi.
146 reviews17 followers
August 30, 2014
أصعب مايمكن أن يعيشه المرء
أن يكتب وسيف الرقيب على رقبته ..
كتاب حذفت منه الحقيقة
ودُس فيه السم ليرضى أهواء الحكومة .
رحم الله سيد قطب ..
Profile Image for Mohamed.
914 reviews908 followers
April 8, 2016

سواء صح ثبوت هذا الكلام علي عراب الأمة سيد قطب ومفكرها فانه لا يضره شئ بعد أن مات واستشهد فى سبيل قضية أمن بها ودعي بها وترك من الدنيا ضحي بكل ما هو ثمين من الحياة

Profile Image for عزام الشثري.
616 reviews751 followers
December 11, 2021
محاضر التحقيق، أو مذكّرات في السجن
عن حكاياته مع الحركة من البداية للنهاية
Profile Image for Mohammed omran.
1,839 reviews190 followers
May 22, 2020
تستحق الاعدام الف مره ياعراب القتل وسفك الدماء

رسول الله اكتفى بالشهادتين.. وجماعة الإخوان تكفر من ليس منهم »


من المؤكد أن تكفير المجتمعات المسلمة جريمة كبرى، لا ترتكز لأى أساس دينى، سوى رؤى واجتهادات شخصية مشحونة بخطاب عاطفى.. رؤى تخالف أبسط قيم الدين الحنيف الذى ضمن لغير المسلم حرية العقيدة، فكيف بالمسلمين، وكان رسول الله يكتفى بشهادة الشهادتين كى يُصان دم المرء، وعِرضه وماله، ولكن جماعة الإخوان واستنادًا لأفكار سيد قطب، المؤسس الحقيقى للتنظيمات الإرهابية، وعلى رأسهم داعش والقاعدة لا تكتفى بالشهادتين، بل تضيف لهم فكرة الشرعية والشريعة وعودة مرسى، ولا ننسى ما قاله صبحى صالح عندما قال، إن الإسلام هو الإخوان، ووصل البعض الآخر أن وضع الجماعة فى مرتبة أعلى من أى فصيل آخر.


من هنا يبنغى الحذر فى التعامل مع هذا اللون من الخطابات المضللة.
إن أثر «سيد قطب» فى الأصولية الإسلامية أمر معروف، وقد عرضه «بول بيرمان» بوضوح فى كتابه المهم «الإرهاب والليبرالية». ولقد كان لكتابات «سيد قطب» تأثير واضح على «بن لادن»، و«الظواهرى»، و«العولقى»، كما تسعى القاعدة وداعش إلى تنفيذ الأهداف السياسية التى نص عليها فى كتابه الشهير «معالم فى الطريق»، الذى كُتب فى السجن، ونُشر لأول مرة عام 1964م. فهذا الكتاب يحوى مجموعة من النقاط المهمة، من الواضح أنها نتاج فكر ثاقب شديد التنظيم، وهناك أربع من هذه النقاط تستحق الذكر هنا:


1 - ينطلق كتاب «معالم فى الطريق» من عقيدة التوحيد، وهى العقيدة المركزية فى الإسلام، بمعنى أن لا إله إلا الله، وينتج عن ذلك تبعية جميع السلطات السياسية لله وحده، فلا يملك أى بشرى السلطة التشريعية. وفى عصرنا، يمكن للجهل بالسلطة الإلهية أن يظهر «فى صورة ادعاء حق وضع التصورات والقيم، والشرائع والقوانين، والأنظمة والأوضاع، بمعزل عن منهج الله للحياة»، و«لا إله إلا الله» تعنى «لا حاكمية إلا لله، ولا شريعة إلا من الله، ولا سلطان لأحد على أحد، لأن السلطان كله لله».


هكذا ينزع ذلك المعتقد الشرعية عن كل نظام سياسى ظهر أو سيظهر يوما، ما عدا استثناء وحيد- حسب «سيد قطب» – هو السلف، أى الأجيال الأولى من المسلمين.. لذا يمكن وصف الحركة الإسلامية بأنها حركة تحرير، بمعنى أنها تحرر كل فرد من أسر الآخر بنفيها الحق التشريعى لأى إنسان، مهما كان مصدر سلطته، طبقيًا كان، أو عرقيًا، أو اقتصاديًا، أو ديمقراطيًا.. «يهدف الجهاد إلى التحرير العام للإنسان فى الأرض، بإخراج الناس من العبودية للعباد إلى العبودية لله وحده بلا شريك».

2 - تسرى مشيئة الله على كل شىء فى الكون، مادى وروحانى. ونرى نتاج ذلك التصور فى الشمولية التامة للعقيدة الإسلامية، بحيث تكون- حسب «سيد قطب»- مصدرًا «نستمد منه تصورنا لحقيقة الوجود كله ولحقيقة الوجود الإنسانى ولكل الارتباطات بين هذين الوجودين وبين الوجود الكامل الحق، وجود الله سبحانه. ومن ثم نستمد تصوراتنا للحياة، وقيمنا وأخلاقنا، ومناهجنا للحكم والسياسة والاقتصاد وكل مقومات الحياة».
أما التطبيق السياسى لذلك فهو تغلغل القانون الإلهى- الشريعة- فى كل مناحى الحياة الإنسانية، حتى أكثر الأمور رتابة وحميمية. وكما أن الشريعة تحدّد السلوك الإجرامى وتعين عقوباته، فإنها تحكم السلوك الاقتصادى، والصلوات، والنظافة الشخصية، والنظام الغذائى، والعلاقات الزوجية والملبس. وهى فى هذه الناحية تتعارض بوضوح مع المسيحية، التى تفرق بين المجال الروحانى من الحياة، وبين المجال العملى، وتميل إلى إهمال الأخير نسبيًا.

3 - إن سبب تفرد الحضارة الإسلامية هو استثارتها لجوهر الإنسانية، تلك الخصوصية، التى تجعل الإنسان إنسانًا لا مجرد حيوان.. ويقول «سيد قطب»: «لكن الإنسان مع اشتراكه فى بعض الصفات مع الحيوان ومع المادة، له «خصائص» تميزه وتفرده، وتجعل منه كائنًا فريدًا»، والخصيصة الرئيسية هنا هى الميل الروحانى إلى العقيدة التوحيدية، وهو ما يعتبره الفكر الإسلامى بشكل عام أمرًا فطريًا.
Profile Image for Esraa Jad.
175 reviews17 followers
August 25, 2018
مراجعة كتاب
#لماذا_أعدموني
#سيد_قطب

حصلت على الكتاب بالصدفة من صديقتى وهذه هى المرة الأولى التى أقرأ فيها كتاب عن الإخوان المسلمين ومن أحد قياداتهم ( هذا إذا استثنينا أشواك لسيد قطب أيضا لكنها رواية أدبية رومانسية )
إذا كان ما فى هذا الكتاب هو تفكير سيد قطب حقا فلا أظن أنه يستحق الإعدام
يرى سيد قطب أنه يجب أولا بناء شعب مسلم يعرف إسلامه ودينه ثم بعد ذلك يطبق عليه الإسلام عندما يطلب هو ذلك ويرفض فرض الإسلام وحكم دولة الإسلام على أشخاص يرفضونها ، لذا فإن جماعة الإخوان المسلمين يجب أن تبدأ من الفرد لتصل إلى السلطة وليس العكس

هذا أظن أن جميعنا نتفق عليه ، نأتى إلى نقطة الخلاف الرئيسية ليس بين القراء لكن أيضا بينى وبين نفسي فبعض منى يتفق معه وبعض مني يرفضه
فسيد قطب يرى أن من حقهم تكوين جماعة مسلحة لا تشن أى هجمات على أحد لكن دورها فقط هو الدفاع عنهم إذا ما تم قتلهم وتعذيبهم للقضاء عليهم مع عدم وجود تهمة موجهة لهم، ويقول لو أنه يعلم أن القبض عليهم لن يعرضهم للتعذيب والقتل وتشريد النساء واغتصابهم وأنهم بدلا عن ذلك سيقفون أمام محكمة تحكم بالعدل حتى ولو بالقوانين التى وضعتها الحكومة لتحجيمهم لما فكر في ذلك
وقال فى كتابه أنه حتى وقت اعتقاله لم يتم تنفيذ ذلك لأسباب مختلفة ذكرها فى الكتاب وعقبات كانت أمامهم
جزء مني يتفق معه فأنا أرفض الظلم أرفض أن يتم تعذيبي وقتلي لمجرد أننى اتبنى فكر مختلف عن الدولة وأن من حقي الدفاع عن نفسي ولو كان هذا فى رواية مثلا وانتقم أحدهم ممن ظلمه لوقفنا معه وأحببناه وتعاطفنا معه

وجزء مني يرفض ذلك لسببين الأول ستتحول الدولة إلى مليشيات وأحزاب كل منها لديه جماعه مسلحة ترد الظلم عنها فمن ذا الذي يضمن أن حكمها صحيح وأنها قد ظلمت حقا ؟ والسبب الثانى من يضمن أنها ستتوقف عند الدفاع عن نفسها فقط ولن تعتدي على أحد إذا ما امتلكت القوة ، لذا كنت أميل للرفض

أما ما فى الكتاب من أحداث سياسية وتاريخية فأنا معرفتى بها ضئيلة فلن أعلق عليها فقد تحدث مثلا عن حادث المنشية وأنها دسيسة بين جمال عبد الناصر والإخوان وتحدث أيضا عن تصفية عدد من القيادات داخل ليمان طره

التقييم العام : ثلاث نجوم
Profile Image for Yasser.
63 reviews33 followers
April 19, 2015
ماساة .. هى الكلمة التى تلخص هذه المذكرات .. كيف يتحول الاديب الناقد المعلم الى العنف والارهاب ..

يرى سيد قطب فى مقدمة المذكرات انه قد حان الاوان ليدفع احدهم الثمن لحركة مسلحة اسلامية بدمه حيث يراها صحيحة من وجهة نظر اسلامية.. خاطئة من وجهة نظر القانون الوضعى ..فقطب سابقا وضع فكرة الحركة لا الدعوة من داخل السجن حيث كانت التجربة بالنسبة له رهيبة وهو يرى مايحدث داخل السجون للمعتقلين الاسلاميين ورغم عدم تعذيبه شخصيا وقضاء فترة عقوبته تقريبا داخل المستشفى ..

كانت صفحات توضح الفكر الجديد يتم تهريبها من داخل السجن لتصل الى اعضاء الاخوان المشتتين فى الخارج والذى يحاولون رد الضربة التى اصابهم بها نظام ناصر وتلاقت افكارهم مع ماكتبه قطب وبدا وضع نواة جديدة للتنظيم الخاص تستعد للقيام بعمليات اغتيال كبرى وتفجير منشات حيوية مثل الجسور والكبارى والقناطر الخيرية .. لكن المشكلة تمثلت فى القيادة ورفض بعض الاخوان داخل السجون قيادة الحركة بل واعتبروها مدسوسة من الامن ولجا التنظيم الجديد الى قيادات ثورية سابقة ابان الملك الا انهم لم يتفقوا عليها حتى خرج قطب نفسه من السجن بوساطة من الرئيس العراقى عبد السلام عارف ليجد تنظيما جاهزا للحركة .. صحيح شهد قطب بناها ليست الحركة المثالية التى يتنمناها حيث يجب ان تتمكن عقيدة لا اله الا الله .. الا انه قبل بقيادتهم رغم كل التحذيرات ..

ولقد قام بتعديل الخطط حيث رفض مبدا المبادرة بالهجوم بل يجب ان يكون التنظيم جاهزا لتوجيه ضرباته ردا على محاولات القضاء على الحركة الاسلامية الوليدة وتم استبعاد ضرب القناطر الخيرية حتى لاتستفيد اسرائيل من اغراق الدلتا وهى من اعاجيب الحركات الاسلامية التى تثير السخرية فيجب ان نفجر ونقتل ولكن بحدود هكذا تم استبعاد تفجير كوبرى فى عملية لاحقة للجماعة الاسلامية التى استلهمت فى ادبياتها فكر قطب وتم استبعاد ضرب المفاعلات النووية فى احداث 11 سبتمبر الشهيرة واستبدالها ببرجى مركز التجارة والبنتاجون ولله الامر من قبل ومن بعد ..

وفى الوقت الذى يستعد فيه التنظيم لاستلام شحنة اسلحة كان امره قد بدا يتكشف للسلطات فبدا التدرب على استخدام قنابل بدائية الصنع والتدريب عليها تحسبا لمواجهة النظام وانكشفت صعوبة اغتيال ناصر والشخصيات الكبرى ليسقط التنظيم لقمة سائغة فى ايدى البوليس الحربى وباستخدام اقسى وسائل التعذيب انكشفت كل اوراقه .. ودارت الاتهامات المتبادلة فزينب الغزالى يتهمها قطب طبقا لما قيل له من قيادات الاخوان انها عميلة امريكية فى الوقت الذى تتهم فيه على عشماوى بانه عميل للامن فى حين انه يتهمها عشماوى بعدم الامساك عن الكلام وانها باحاديثها كشفت التنظيم ليكفر عشماوى بالاخوان والتنظيم كله ..

هكذا نرى نتاج قطب وحركته الاسلامية الوليدة التى يخون فيها الجميع بعضهم ويتم اتهامهم بالعمالة ولا ادرى اى استعلاء طالب قطب به على المجتمع الجاهلى فى نظره بل يصر على وجود تلك الحركة والا انتشر الالحاد والبعد عن الدين والحقيقة انه منذ ظهور تلك الحركات والجماعات الاسلامية زادت نسبة الالحاد وسجل نقاطا عديدة فى مرمى الحركات الاسلامية التى كفرت وقتلت بعضها البعض بل ان اغلب ضحاياها من المجتمع الجاهلى كان ممن يدينون بالاسلام ..

حكمت المحكمة باعدام قطب وهو مااعترض عليه البعض بسبب كبر سنه ولانه يعتبر زعيما من زعماء الاخوان بل يعده البعض مرشدا للجماعة فى تلك الفترة العصيبة وكمفكر نخبوى له العديد من المقالات المهمة والكتب .. الا ان ناصر رفض كل الوساطات كما رفض قطب ان يعتذر له عما حدث للتخفيف ليتم اعدامه بالفعل وان بقى فكره وتاثيره فى كل الحركات الاسلامية حتى اليوم ..
Profile Image for Dhia Bousselmi ( ضياء بوسالمي ).
382 reviews3 followers
April 8, 2014
الكتاب ( حسب الناشر، حذفت منه الكثير من الصفحات بسبب الرقابة و قد إختلف حول ما إذا كان سيد قطب قد كتبه فعلا أم لا لكن إنتهى المر بالإجماع على أن الكتاب له ) يروي من خلاله أهم الأحداث التي تعرضت لها حركة الإخوان المسلمين في الحقبة التي تلت موت حسن البنا ( إعتقالات، إستهداف و تعذيب... ) و قد ذكر في الجزء الثاني أهم إجتماعاته و رؤيته الخاصة للدعوة و السياسة التي يجب أن تتبع لتطبيق ' شرع الله ' حسب قوله.

ما أدهشني هو هذه ' الدوغمائية ' التي تحس بها من أولى صفحات الكتاب و تتمثل أساسا في الإعتقاد الجازم في إمتلاك الحقيقة المطلقة وهو لعمري من أكبر أخطاء الإخوان منذ نشأة الحركة إلى يومنا هذا ! فكثيرا ما تجد في صفحات كثيرة سعيه للحث على إنتشال المجتمع من إنحلاله و تعليم الناس تعاليم الدين ( هذا حاضر بقوة على إمتداد صفحات الكتاب و كأن المصريين في ذلك الوقت حديثو عهد بالإسلام ! )

لذلك الكتاب لا يستحق أكثر من نجمة يتيمة لأنه لا يصلح لأن يكون مرجعا ( نظرا لعدم توفر شرط الحياد في السيد قطب رحمه الله ) و ثانيا لأن قطب لم يتراجع عن آرائه المتطرفة خاصة وهو ي آخر أيامه.



رابط لمشاهدة وثائقي عن مسيرة سيد قطب
http://www.youtube.com/watch?v=35pfjb...
Profile Image for أحمد سامى يوسف.
44 reviews16 followers
July 7, 2012
لماذا اعدمونى ... وهل اعدموك يا سيدى !

عجزوا عن ان يحاصرو فكرك ساعه فكيف لهم ان يعدموك!

“إننا لم نكفر الناس وهذا نقل مشوه إنما نحن نقول: إنهم صاروا من ناحية الجهل بحقيقة العقيدة، وعدم تصور مدلولها الصحيح، والبعد عن الحياة الإسلامية، إلى حال تشبه حال المجتمعات في الجاهلية،

وإنه من أجل هذا لا تكون نقطة البدء في الحركة هي قضية إقامة النظام الإسلامي، ولكن تكون إعادة زرع العقيدة والتربية الأخلاقية الإسلامية.. فالمسألة تتعلق بمنهج الحركة الإسلامية أكثر مما تتعلق بالحكم على الناس !.”
―سيد قطب
Profile Image for Walid Elalfy.
158 reviews120 followers
October 16, 2011
مين اللى قال ان ده كتاب اصلا !!
ده عباره عن تحقيق واعتراف سيد قطب لمحقق معاه ومش عارف مين اللى اختار العنوان ده اصلا !!
معرفتش ليه عدموه لان سيد قطب كل اللى قالوا مقابلاته مع الناس بعد لما خرج من المعتقل سنه 1965.
ولكن بين السطور نقطتين
الاولى ان السيد قطب لسه مصر اننا مجتمع جاهليه اولى زى ايام قريش
والثانيه فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم . والكلام موجه لشباب التنظيم لمواجهه الحكومه
هل هذا هو سيد قطب باعث الحياه مره اخرى فى شرايين الاخوان بعد قضاء عبدالناصر عليهم ؟
Displaying 1 - 30 of 177 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.