كتاب ساخر جداً مُبسط وسهل الأجمل فيه الأبتكار و يتناول أحوال التعليم المصرى من مدارس و جامعة .. يسخر من كثير من المظاهر الموجودة فى مدارسنا و جامعاتنا مع مزجها بالواقع السياسى عبر عن حال التعليم والمدارس و المعلمين و مدراء المدارس و الدروس الخصوصية و مراكز التعليم كل شيء ذكره حتى مقارنة ما يكتب على أبواب تواليت الطلاب و الطالبات
كاتب صحفي وسينارست، يكتب المقال والقصة والشعر وله مجموعة من المؤلفات أبرزها "أول مكرر"، "مادة 212"،، "بكره مش مهم الساعة كام"، "إشي خيال". حصل فيلمه الأول "فوتوكوبي" على نجمة الجونة الذهبية لأحسن فيلم عربي عام 2017. نال سيناريو فيلمه "ـعايش" جائزة ساويرس ٢٠١٦ لأفضل سيناريو لم يتم إنتاجه بعد، حصل على جائزة مصطفى وعلي أمين عن أفضل موقع إخباري صحفي عام 2013، والقائمة القصيرة لجائزة ساويرس أفضل سيناريو 2014 عن سيناريو "فوتوكوبي"، وجائزة أحمد فؤاد نجم لنفس العام عن ديوانه "يأكلهن سبع عجاف". كتب عدد من الأفلام الروائية القصيرة مثل "فردي"، والتسجيلية مثل "التحرير 2011" الحائز على جائزة اليونسكو من مهرجان فينسيا، وأفضل فيلم في مهرجان أوسلو، وعدد من الأفلام الأخرى مثل "لقمة نضيفة" الذي رشح لجائزة سمير قصير. شارك في كتابة عدد من البرامج الساخرة التي حققت نجاحا كبيرا.
مؤلفاته إن jazz التعبير - دار الشروق - 2017 إشي خيال - دار رواق - 2015 يأكلهن سبع عجاف.. عن البقر والحلم- دار الشروق 2014 ضهر الفرس - دار الشروق 2012 حالة المصري.. بشر وبواقي حياة - المصرية اللبنانية 2011 مادة 212 - كتاب دستوري/حركي ساخر... دار الشروق 2010 أزمة منتصف العمر 23 سنة- ديوان شعر ...دار العين 2010 أول مكرر- كتاب تعليمي ساخر .. دار الشروق 2009 بكره مش مهم الساعة كام- ديوان شعر ........دار ملامح 2007 وبعدها - ديوان شعر ......هلا للنشر 2005
كتاب ساخر يعيد الكثير من الذكريات التعليمية، والنوستالجيا المدرسية أيام لا تُنسي، بحلوها ومرها الكتاب غير منظم ي معظمه لكنه نجح في رسم ابتسامة وهذا يكفي
نجمتان ونص .. عشان مفيش فكه صعب انك تجبر نفسك على الضحك لكن في نفس الوقت صعب انك تهمل المجهود المبذول في الكتاب ... احد الكتيبات الخفيفه التي ساهمت عوامل عديدة في صنع شعبيته ( اسم المؤلف المميز و استثمار نجاح الأسم بعد تجربة احمد مكي في " تامر وشوقيه " - قضية التعليم في مصر .. تلك القضية اللي بتروج لنفسها - رعاية دار الشروق لكتاب " ذي ده " وما ادراك ما هي دار الشروق - اذدهار موجة الأدب الساخر من أوائل الألفية الجديدة وكان الأذدهار بيزيد كل ما عمر طاهر وبلال فضل بينجحوا - واخيراً ... الكبت اللي كان بيعاني منه الشعب ( ومازلنا ) بسبب أحوال البلد اللي ممكن ناس كتير تشوفها متحسنتش بل على العكس اتبهدلت زيادة )
اظن الكتاب ممتع بصورة او بأخرى ... لكن ... كما يقول المثل رب ضارة نافعة
من أروع الكتب خفيفة السرد التي قرأتها سرد بلهجة لطيفة و مضحكة لكنها عميقة المعنى
ما عبر عنه هيثم دبور من حال التعليم والمدارس و المعلمين و مدراء المدارس و الدروس الخصوصية و مراكز التعليم كل شيء ذكره حتى مقارنة ما يكتب على أبواب تواليت الطلاب و الطالبات كله ليس في مصر و حسب إنما يمكن للقارئ عكسه على مجتمعه مدام هو مواطن عربي للأسف طبعاً حتى الأسئلة التي كانت تلح عليه و هو صغير برأيي أغلبنا و نحن صغار ألحت على عقلولنا أيضاً
الكتاب ينظر للمنطق بزاوية أخرى و أنصح به لكل معلم حتى يخرج من قوقعة التعليم - العربية- المتراجعة خاصة أن أغلب معلمينا بالأصل لا يقرأون !
الابداع في حد ذاته كويس يعني، تعمل كتاب ساخر بنظام الكتب المدرسية..تهتم بالآخرين الذين هم ليسوا "الأول"..التفكير خارج الصندوق اجمالا جيد..
بعض الفصول كانت مبالغ فيها شوية، بعض القفشات كانت لطيفة أيضا.. لكن بطبيعة الحال، فأفضل ما في مثل هذه الكتب هو تناولها لدقائق حياتية وتفاصيل لا تدرك إلا بالمعايشة والاحتكاك المباشر، ثم تصويرها للقارئ على سبيل التذكير بما مضى..هذا الأمر دائما ما ينجح في امتاع القارئ..
The book Contains lots of chapters the book is really great espicially the chapter that talks about protocolat el A+ el book is really amazing and intersesting when you starts reading the book first page you will fell that you wants to continue reading the book all The Best chapters i admired the Chapter that tells you How to make Money During your Study at the University and how that money is goanna help u After Graduation. finally i wants to thank mr haitham daboour for his fantastic book and we asks him for more sarcastic books and keep it up
يااااااه !! اخيرا خلصت الكتاب ده !! كتاب تقيل وممل وفيه استظراف كتير ومانتش فاهم مواضيعه مفيهوش ترتيب ..شويه مدرسة شويه كلية شويه امتحانات مفيش بس عير الحته بتاعة حصة اللغة العربية اللى خلتنى اقول ده كتاب جامد جدا وبعدين الابداع خلص هو بعد اول 30 صفحة وتحس الابداع انتهى وهو بقى مش هاين عليه ينزل كتاب 30 صفحة فقرر انه يكتب اى حاجة ليها علاقة بالجو ده حتى لو الارتباط مش واضح عامة الكتاب عاجب ناس كتير بس مش عاجبنى شخصياً والله يسامح اللى رشحوهلى لانى عانيت عشان اخلصه :D
أولاً الكتاب دا انا قرأته فى فترة أنا كنت متضايقة فيها و بالتالى أثره النفسى عليا كان قوى الكاتب فيه إبتكر من الأحداث ما يضحك كان مبتكر لدرجة عالية لم استشعر الابتذال مطلقا إضافة إلى أن الأحداث التى رواها أغلبها مريت بيها فى أيام الدراسة و بالنسبة للعنوان " اول مكرر " فهو تجسيد حقيقى لمعاناتى خلال فترة الدراسة لأنى دائما ما كنت أول مكرر
من كتب الأدب الساخر - يسخر من التعليم وحالة التعليم والطالب والوضع التعليمي فى مصر , عرض الكاتب نماذج ومواقف متعددة من الحياة اليومية للتعليم في مصر بإجادة =D
لو هناك تقييم للفئة العمرية المناسبة لكل كتاب لكان هذا الكتاب في فئة العمرية ما بين ١٤ - ١٨ سنة..
الكتاب من المفترض ان يكون "هزليا" .. لكن كعادة كل الكتب الجديدة "الساخرة" فهى غاية في السماجة!! عديد من الدعابات السخفية جدا.. عديد من الأفكار التافهة جدا..
أعتقد ان فئة المراهقين هى الوحيدة التي ستجد الكتاب مسليا.. فالكتاب يداعب اوتار حياة المراهقة..
كره التعليم و الدراسة..
الاهتمام بالعلاقات العاطفية..
الشعور بأن نظام التعليم فاشل و لأنك تعرف هذا فأنت أذكي من نظام التعليم!
كذلك كونك فاشلا في التعليم معناه انك ايضا شخص ذكي.. فمنطقي تماما للشخص الذكي أن يكون فاشلا في نظام تعليمي فاشل!
الطلاب المتفوقين مجموعة من الحفظة لا يعقلون..
هكذا هى الأفكار التي يمتلئ بها الكتاب.. و هي كما هو واضح أفكار جذابة جدا و تلعب على أواتار حساسة لدى لمراهقين الذين يريدون أي شيء ينفس عن ضغوط الدراسة..
التساؤل الذي ظل يحوم في عقلي هو : إذا كان الكاتب يسخر من مسابقات الطالب المثالي فلماذا أصر على الاشتراك فيها بل و الفوز فيها كل سنة؟!! أقصد إذا ما كانت هذه المسابقات بهذا السوء الذي يدعيه و إذا كانت مسابقات هزلية كما يحاول تصويرها.. فلماذا إذن إصرار الكاتب على دخولها؟؟!
كذلك.. إذا كان المتفوقون بهذا الغباء.. مجموعة من الحفظة كالحمير يحملون أسفارا لا يعقلونها.. لماذا اهتم الكاتب ان يكون منهم؟!! و هو الطالب المتفوق ذو المجموع الكبير؟!! أقصد.. إذا كان التفوق ليس بهذه الأهمية.. و إذا كان التفوق علامة على الغباء .. ألا يعني هذا ان الكاتب أيضا شخص غبي؟!!!
التفسير الوحيد الذي يمكن التفكير فيه هو أن الكاتب كان فقط يتبع الحالة الإجتماعية من حوله حتى و هو غير مقتنع بها.. و إذا كان هذا هو الوضع ألا يعني هذا أن الكاتب في حقيقته شخصية ضعيفة إمعة؟!!
دة مجمل الكتاب.. هو كتاب ساخر عن المأساة التعليمية فى مصر التى يعانى منها ملايين الطلاب , و يحتوى الكتاب على بعض الأشعار العامية الساخرة لوضع التعليم فى المدارس و الجامعات المصرية .
و يذكر هيثم دبور بشكل مضحك بعض المواقف التى يمر بها الطلاب فى المراحل الدراسية المختلفة :
أنانية و سفه من يصدروا الكتب التعليمية الخارجية , فمعظم الكتب تحمل أسم ( الأول ) و ( الأوحد ) و ( كراسة الأول ) و ( ملزمة الأول ) , و يسأل هل تصنع جميعها لشخص واحد و ماذا عن غير الأول إلا يوجد اول مكرر . و يتسأل ما السبب العلمى لمبدأ أن كل كراسة بلون جلاد مختلف , و مع ذكر الكراسات تذكر وزن الشنطة الزائد التى شوهت فقرات ظهره , و العصعوصة التى أتلفها خشب الديسك , و تلك الشارة الحمراء التى تمنح صاحبها سلطة هائلة و هى ” الشرطة المدرسية ” . و تذكر ريحة الحمامات و الشخبطة التى كانت تملأ أبوابها , التى تدفعك لتسأل هو اللى شم الريحة يا ترى جاب وقت منين يكتب كل ده ! و تذكر غرف الترتبية الزراعية و الليمون المعصفر و مربى التين , التى لا تنتج المدارس غيرها .
اللى معجبنيش فى الكتاب..ألش بدون داعى اتكلم عن سيرته الذاتية كتير وبعد عن الموضوع الأساسى للكتاب بس قدر يوصل اللى بيحصل فى الجامعات والمدارس بشكل مميز
"أول مكرر" أعجبنى بشده تذكرت روايات نجيب منصور التى تأخذنى الى الحاره وفتوتها ..بمعنى أخر سيكون كتابك يوما ما دليلا تاريخيا يوما ما..تأخذ ابناء المستقبل الى حاضرنا وماضينا.. أحييك على الاسلوب البسيط والافكار المبتكره...لكن لست من القاهره فلا اعرف مدرج العيوطى..ولا خريطتها..
كم رائعه فقره النحو.. و بروتوكولاتك تدل معرفتك كيف يكون الطالب دحيحا من الدرجه الاولى.. فعلا 17سنه تعليم بس حضرتك 17 ازاى مع مراعاه موضوع الصف الثالث الابتدائى ...
وكل التفاصيل عشناها عاما بعد عام واتمنى الا يعيشها الاجيال القادمه مثلنا وينعمون بتعليم افضل منا.. حقا كتاب رائع بالتوفيق والى الامام دائما
الكتاب ممتع جداً و ساخر جداً .. يتناول أحوال التعليم المصرى من مدارس و جامعة .. يسخر من كثير من المظاهر الموجودة فى مدارسنا و جامعاتنا مع مزجها بالواقع السياسى
الإبداع فى الكتاب يظهر بقوة .. بداية من غلاف الكتاب و تقسيمه إلى حصص و كونه كتاب تعليمى ساخر .. فهو يأخذ شكل الكتب التعليمية الخارجية و المدرسية
الكتاب ممتع للغاية و شيق .. يجعلك تريد إكمال قرائته .. سيضحك كثيراً و قد يصدمك فى بعض الأحيان .. و لكنه فى المحصلة كتاب ممتع لطيف.
كتاب حلو ..حلو ..حلو اولا حلو علشان من الرائع انك لما تبقى متضايق ويقع فى ايدك كتاب يرسملك بسمة دى حاجة حلوة بجد
ثانيا حلو لانه بجد بيحكى تفاصيل مراحل تعليمية ماتغيرتش ومش بتتغير ولا هتتغير شكلها ثالثا حلو علشان بجد اسلوب الكاتب حلو فى النقد وفى التفصيص وفى التخيل وضرب الامثلة ولا وضح الاسئلة يا اتش دبور افندى انت عبقرررررررررررررررى
3 حلو
:) وهختم بالسؤال العبقرى
هو ليه صحيح يا كلب شتيمة ويا قطة مش شتيمة هههههههههههه