إبراهيم محمد السيد الفقي (5 أغسطس 1950 - 10 فبراير 2012)، خبير التنمية البشرية والبرمجة اللغوية العصبية ورئيس مجلس إدارة المركز الكندي للتنمية البشرية ومؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة شركات إبراهيم الفقي العالمية، واضع نظرية ديناميكية التكيف العصبي ونظرية قوة الطاقة البشرية.
نشأته ولد الدكتور إبراهيم محمد السيد الفقي في قرية أبو النمرس حي المنيب بمحافظة الجيزة حصل على بطولة مصر في تنس الطاولة لعدة سنوات ومثل مصر مع المنتخب الوطني في بطولة العالم لتنس الطاولة بألمانيا الغربية عام 1969. وفي الحياة المهنية فقد تدرج في الوظائف حتى درجة مدير قسم في قطاع الفنادق بفندق فلسطين بالإسكندرية ووصل إلى الدرجة الثالثة وهو في سن الخامسة والعشرين. هاجر إلى كندا لدراسة الإدارة، وبدأ هناك في وظيفة جلي الأطباق وفي وظيفة حارس لمطعم وحمال كراسي وطاولات في فندق بسيط. نجاحه
يحكي الدكتور الفقي في محاضراته أنه سافر إلى كندا مع زوجته وهو لا يمتلك شيئا وعمل في أقل الوظائف في فندق بالرغم من نجاحه في الفندقة قبل سفره الي كندا, ثم تدرج في وقت قصير جدا الي ان أصبح مدير أكبر الفنادق في كندا وحصل حسب قوله علي الكثير من الشهادات الدولية و شهادة دكتوراة في علم التنمية البشرية, و يقول إبراهيم الفقي في موقعه الشخصي أنه قام بتأليف علمين جديدين مسجلين باسمه وهما: علم قوة الطاقة البشرية وعلم ديناميكية التكيف العصبي. المحاضرات والدورات التدريبة درب الدكتور الفقي أكثر من 600 ألف شخص في محاضراته حول العالم، كما أنه حاضر ودرّب بثلاث لغات: الإنجليزية والفرنسية والعربية. الكتب الدكتور الفقي له عدة مؤلفات ترجمت إلى الإنجليزية والفرنسية والعربية والكردية والاندونيسية وحققت مبيعات ملايين النسخ من النسخ في العالم. من أبرز كتب الدكتور: قوة التفكير البرمجة اللغوية العصبية وفن الاتصال اللامحدود. المفاتيح العشرة للنجاح. قوة التحكم في الذات. قوة الحب والتسامح. حياة بلا توتر. إدارة الوقت. سيطر على حياتك. أيقظ قدراتك واصنع مستقبلك. سحر القيادة. التنويم بالايحاء. الطاقة البشرية والطريق الي القمة. استراتيجيات التفكير. التفكير السلبي والتفكير الإيجابي. الأسرار السبعة للقوة الذاتية. كيف تتحكم في شعورك وأحاسيسك. اسرار التسويق الاستراتيجي. الطريق إلى النجاح. الطريق إلى الامتياز . قوة الذكاء الروحى . احترف فن الفراسة . الثقة و الاعتزاز بالنفس . اعرف نفسك . العمل الجماعى . حلل شخصيتك بنفسك . سحر الكلمة . غير حياتك في 30 يوم . فن خدمة العملاء . فن و أسرار اتخاذ القرار . قوة التحفيز . قوة العقل الباطن . كيف تصبح نجماً اجتماعياً لامعاً . نم قدراتك الذهنية . احترف التحدث و الإقناع . و الكتب المتوفرة للمؤلف في المكتبة والأرشيف الوطني لكندا عبارة عن عشرة عناوين كلها نشرت خلال التسعينات من القرن الماضي. وتدرجت مواضيعها زمنيا من تناول تقنيات البيع مرورا بفن التدبير الناجح ووصولا إلى الكتابة عن التطوير الذاتي والنجاح بشكل عام. مواد مرئية المفاتيح العشرة للنجاح. قوانين العقل الباطن. فن وأسرار اتخاذ القرار. قوة التحكم في الذات. قوة الثقة في النفس. قوة الحب والتسامح. شرائط سمعية اللقاء المفتوح مع د. إبراهيم الفقي. البرمجة اللغوية العصبية، وتطبيقاتها في حياتنا العملية. نجاح بلا حدود. الأسطوانات الرقمية DVD قوة الحماس. استراتيجيات الاتصال الفعال. طريقك للتميز. أسرار قادة التميز.
مجموعة شركات إبراهيم الفقي العالمية
المركز الكندي للتنمية البشرية. المركز الكندي لقوة الطاقة البشرية. المركز الكندي للبرمجة اللغوية العصبية. المركز الكندي للتنويم بالإيحاء.
يوم الجمعة 10 فبراير 2012 صباحا، وجد الدكتور إبراهيم الفقى وشقيقته، وكذلك سيدة أخرى من العائلة (ليست مربية أو خادمة) موتى اختناقا إثر اندلاع حريق هائل بالشقة التي يقيم بها. وقد نشب الحريق في مركز الدكتور إبراهيم الفقى(61 عاما) للتنمية البشرية بالطابق الثالث وامتد لباقى أدوار العقار الذي يمتلكه الفقى ويقيم به مما أدى إلى وفاته وشقيقته فوقية محمد الفقي (72 سنة) والسيدة الأخرى التي كانت تقيم معهم وتدعى نوال
من اقواله "ابتعد عن الأشخاص الذين يحاولون التقليل من طموحاتك بينما الناس العظماء هم الذين يشعرونك أنك باستطاعتك أن تصبح واحداً منهم" كانت هذه الكلمات بمثابة الوصية الأخيرة التي كتبها الراحل الدكتور إبراهيم الفقي على حسابه الخاص بموقع “تويتر” قبل ساعات قليلة من رحيله، حتى أنه أوصى أصدقاءه بإعادة نشرها مرة آخرى، وكأنه كان يعرف مصيره الذي ينتظره فأراد أن يحمل رسالة إلى الجميع يدعو من خلالها الجميع بالتمسك بطموحاته أيا كانت صعوبة تحقيقها بحسب صحيفة الأهرام المصرية. كما قال عش هذه اللحظة
ابتداءاً أنصحك أن تستبدل بعض العبارات السيئة بأخرى إيجابية, فبدلاً من أن تصرخ: (اللعنة, ماهذا, سأجن) أن تقول دائماً: (لا حول ولا قوة الاّ بالله, الحمدلله, قدّر الله وماشاء فعل), فعند حدوث حدث ما سئ, يجب أن نُسلّم بحقيقة حدوثه ثم نبدأ بهدوء في محاولة تصحيحه, أما أن نزيد حنقنا وتوترنا بكلام سلبي فلن يفيدنا بشئ.
هكذا هو د. ابراهيم الفقي رحمه الله يخاطب قارئ هذا الكتاب, نصيحة هنا وقصة قصيرة فيها عبرة هناك, وخليط من بعض الأمثلة والمقولات لأشهر الفلاسفة والرجال الناجحين في أعمالهم, الكتاب ككل بسيط ولكن مفيد جداً في نفس الوقت, بعض الأشياء انا على دراية بها عن طريق الفطرة او الخبرة الشخصية, ولكن بقية الملاحظات والإستنتاجات السيكلوجية لطريقة معاملة الذات والأشخاص الآخرين وجدتهـا نافعة جداً.
الكتاب هو من النوع الذي يحبذ قرائته من حينٍ الى آخر فهو يشدد من عزيمتك ويرفع من معنوياتك, ويذكرك بأهدافك وطموحاتك في الحياة, وأنّ عليك تحمل المشقة والتعب لتصل إلى مرادك. يعطيك إحساساً رائعاً في النهاية.
لقد أحبيت الكتاب كثيراً لكنه لا يستحق الأربع نجمات كونه عادي وبسيط في حد ذاته, وتوجد به بعض المعلومات الواضحة والجلية لأي شخص كان..
كتاب جميل و صغير و موجز للأسف يظن الكثيرون أن القيادة هى الادارة و ان القائد هو الشخص المسئول عن مجموعة من الناس و ادارتهم و هذا الفهم خاطئ تماماً فالقيادة تبدأ من الذات و المنزل و المجتمع و القائد الحقيقى طبقاً لكلام د.ابراهيم الفقى هو الذى يتمكن من الموازنة بين الجوانب الخمسة 1-الروحانى "الدينى" 2-الصحى 3-الاجتماعى و العائلى 4- الوظيفى 5-المالى
لا أنفي كميّة الاستفادة الشديدة الناتجة عن قراءتي لهذا الكتاب الرائع . لفت نظري أمران ، الأول :التشابه في العناوين والكثير من الأمثلة بين هذا الكتاب وكتاب امرأة من طراز خاص للكاتب كريم الشاذلي فمن قلّد من ؟ الثاني ، ومع كل احترامي للدكتور إبراهيم الفقي إلا أنّه كان من المضحك المبكي أن ترى أخطاء إملائية في كتاب قيّم كهذا تتراوح بين وضع الهمزات وبين كتابة كتابة كلمة "غرس" بهذه الطريقة : "غرث" ! ......
بعيدا عن كل ذلك الكتاب مرجع هام جدًا لكل قائد ، أو لكل شخص يرى في ذاته بذور القيادة بين أقرانه فعليًا الكتاب يستحق 4 نجوم ، إلّا أنّ الأخطاء الإملائية الفادحة قد حالت دون ذلك .
كتاب جيد عن القيادة وصفات القائد يتحدث عن أهم الأشياء التي يجب أن يفعلها القائد بشكل عام، وهناك بعض النصائح المباشرة القابلة للتطبيق وهذا كعادة الدكتور إبراهيم في كل كتبه لكنه لا يتعمق كثير في القيادة، وكثيرا ما تكون أمثلته متعلقة بمداراء شركات كمدير وليس كقائد، ويذكر فيه فريق العمل بكلمة مرؤيسين وهي ليست الكلمة المناسبة لفريق العمل
الكتاب مفيد كبداية للقراءة في فن القيادةولكنه ليس كافياً! .. في الجزء الأول من الكتاب أظهر تركيزاً على القائد وعلاقته بمن يرأسهم _وهذا هو الجزء الأفضل_ ، أما الجزء الأخير إرتكز على الصفات الشخصية التي تصلح للقائد وغيره
كتاب متميز في فن القيادة وفيه نقاط عملية تنفعك كقائد في فريق عمل أو في شركة مبتدئة يعاب علي الكاتب فقط ذكره لنفس ما يذكره دائماً في كتبه بنفس الترتيب ونفس الأمثلة مما يجعل القارئ المحب والمتابع يمل
( القادة يولدون ولا يصنعون) عبارة قديمة انتشرت في القرون الاولى , تلك القرون التي كان الملك فيها يولد ملكا, والامير يحمل لقبه وفي المهد, بيد ان هذه المقولة فقدت مصداقيتها, نظرا لظهور قادة غيروا مجرى الحياة بالرغم من ان نشاتهم كانت شديدة التواضع والبساطة , وبتامل حالهم وبدراسة لمنحنى حياتهم وجد ان هؤلاء القادة تعلموا واصقلوا مواهبهم القيادية حتى اصبحو بالفعل قادة نابهين. لكل شخص في الحياة اسلوب وشخصية خاصة. كذلك القادة, لدى كل منهم نمط واسلوب في تعامله وفي المجمل هناك اربع انماط للقيادة:. 1- الرئيس- شخص يقود جمعا من البشر, يؤمن بقدرته وعقليته, يرى انه دائما على صواب ,وطاعته واجبة, والا فالجحيم ينتظره.
2- الرئيس الفاعل- شخص عملي لايثق الا بنفسه. لايفوض احدا كي يقوم باعماله نيابة عنه, لكنه شخص مجتهد, مخلص, واسع المعرفة والخبرة. 3- المدير- رجل يؤمن بدستور الشركة, يبدء عمله من وضع الحطة, وينتهي عند التنفيذ, مرورا باطاء الاوامر وامتابعة والاشراف. 4- القائد- رجل مبدع, ماهر في وضع الخطة والرؤية وفي تنفيذه متميز وفي اذكاء روح الحماسة والتحفيز في موظفيه وزملائه, يتواصل بشكل مبهر, مرن اتجاه المشكلات, يهتم بالجانب الانساني لذلك يحبه الجميع. سمات القائد الفعال 1- التخطيط. ان القائد يمضي 80% من وقته في التخطيط 20% في التنفيذ. 2- التنظيم. القائد يعمل في محيط منظم منضبط, وهو يمتاز بالتنظيم من جميع نواحيه. 3- اتخاذ القرار. القائد يصنع الحدث لاينتظر ما يحدث. 4- الذكاء الاجتماعي. ماهر في تواصله مع الاخر,يعرف كيف يوصل رسالته للاخر,كما انه مستمع جيد, ومحاور رائع. 5- التفويض. يعرف كيف يفوض. 6- يمتلك رؤية ثاقبة. يرى مالا يراه الاخرين.يتقبل النقد الموجه الى خيالاته. 7- التحفيز. قادر على بث روح الحماسة والتحفيز في نفوس اتباعه. 8- الثقافة. غزير المعرفة, على درجة عالية من العلم. 9- الثقة. لايوجد قائد مزعزع الثقة. 10- الالتزام بالخطط. شديد الالتزام بالخطط التي يضعها. 11- الالتزام الخلق. تعد هذه الصفة اهم واقوى خصائص القائد الناجح. 12- الذكاء العقلي. لايشترط ان يكون القائد عبقريا لكنه يجب ان يتمتع بذكاء فوق المتوسط. الاسرار السبعة للقائد ͏ انت صاحب قرارك القيادة هي فن اتخاذ القرار, فإذا كان عامة البشر يلجئون الى اتخاذ قرارات يومية, تتعلق بشتى امورهم الحياتية, فان القائد يلجأ الى اتخاذ قرارات مصيرية, قد تذهب به وبأتباعه الى قمة النجاح, او تلقي بهم على حصيرة الفشل. - كيف تتخذ قرارا خاطئا؟ ليس هناك ثمة خطأ في عنوان هذه الفقرة, ان القرارات الخاطئة لها اسباب ودوافع ومنها:. 1- الغضب. 2- ركوب جواد الارهاق. 3- تتبع هواك. 4- رواد الرهبة. 5- المؤثرات الخارجية. 6- المثالية الزائدة. 7- الوقت الخطأ. - ال��فاتيح التسعة لاتخاذ قرارات قوية وفعالة. * اجعل اتخاذ القرار اسلوب حياة. * لتكن لك عين على ذاتك. * استشر. * البس حذاء اخر. * جرد الحق من المشاعر. * لست صواب على طول اخط. * القرار لايكون قرارا الا بإنفاذه. * تابع قرارك حتى النهاية. * القرارات صنعت لتيسير العمل. ͏ شعلة التحفيز التحفيز كما يعرفه د. دينيس واتلي في كتابه (التحفيز من الناحية النفسية) هو حالة تكونه رغبة المرء منا, فعندما تسيطر عليك رغبة ما, او تود تحقيق هدف معين بشكل كبير فإنك في هذه الحالة تكون محفزا بشكل كبير وبالتالي تكون تصميمك على بلوغ هدفك كبير وغير قابل للاخفاق. - الانواع الثلاث للتحفيز * حافز البقاء. * محفزات خارجية. * تحفيز داخلي. - الاسباب الخمسة التي تجعل من عملية التحفيز بالغ الاهمية * الانتماء. * الالتزام بالمواعيد. * اداء عالي الجودة. * تصدير المسؤلية. * حالة عامة حيوية. - كيف تحفز موظفيك؟ * الاطراء. * المكافاءة. * الارتقاء في السلم الوظيفي. * اقامة الدورات بشكل دوري. * اعطهم مساحة من الحرية. * اشركهم معك في صياغة اهداف الشركة. * اجتماعات الانجاز. *اشركهم في صنع بعض القرارات. * التفويض الفعال. * حقق احلامهم العملية. *اخبرهم بمنحنيات الطريق. * وقته ايضا مهم. * لاتنس اللمسات الانسانية. * اصنع التحديات. * انتبه لتصرفاتك. - كيف تحبط مرؤسيك؟ * اشعرهم بعدم الاستقرار. * الوعود الوهمية. * الغبن وعدم التقدير. * عدم الاحترام. * الدكتاتورية. * الروتين. *الاوامر المتضاربة. * عدم العدل. * طبيعة شخصيتك. - كيف تحفز نفسك؟ * نمي نفسك دائما. * ضع اهداف مثيرة. * استرخ قليلا. * ملتقى العباقرة. * دفتر الانجازات.
أنا لستُ مِن هواة القيادة , ربما لأنني أخاف من المسؤولية .. وقد يتساءل البعض إذا كنتِ لا تحبين القيادة فلماذا قرأتِ هذا الكتاب ؟ ببساطة يجيب الدكتور إبراهيم في مقدمة كتابه " إنني – قارئي العزيز – سأصحبك عبر صفحات هذا الكتاب لأعلمك كيف تصنع السنارة ؟! وأعرفك بعض سمات القادة , وخصائص القائد أو (المدير ) . وقد يظهر للقارئ أن كلامنا سيكون موجهًا للشخص الذي يحتل المرتبة القيادة , أو يقبع في منطقة المديرين و أصحاب القرار , بيد أن كلامنا سيفيد وبشدة كل من يطمح في أن يكون صاحب قرار فعال . "
وعن السؤال الدائم تكراره إذا ما كانت القيادة من الفطرة أم أننا نستطيع أن نَدرس ونتعلم كيف نصبح قادة , فيقول الكاتب : "القائد يُصنع ويُربى , والكاريزما وحدها لا تكفي لصناعة قائد , يجب له أن يتعلم مهارات , ويكتسب صفات , ويصقل نفسه دائمًا " , و مع ذلك فإنه يرى أن هنالك صفات معينة يجب أن تتوفر في الشخصية القيادية مثل : التخطيط , التنظيم , اتخاذ القرار , الذكاء الاجتماعي , التفويض , الرؤية الثاقبة , التحفيز , الثقة , الالتزام بالخطط , الالتزام الخلقي , الذكاء العقلي , و أخيرًا وليس آخرًا " الثقافة " .
ما لفت انتباهي هو الذكاء في طرح بعض العناوين , فيتساءل الكتاب " كيف تتخذ قرارًا خطأ , كيف تحبط مرؤوسيك , كيف تخسر محدثك , تعال نضيع أعمارنا " ! , هي عناوين إذا ما قرأتها استنكرت ! , فَلِماذا أريد أن اتخذ قرارًا خاطئًا أو أحبط حدًا أو أضيع عمري ؟ . لم يضعها تحت عنوان ( لا تفعل ) كما هو معتاد أنه هنا يخيرك , بل واستطيع القول أن هذه العناوين ما هي إلا لتعطيك دفعه و نزعة للبحث عن الصواب وهذا هو المطلوب .
هنالك أمثلة شعبية كلنا نتداولها ربما اعتقادًا منا أنها أمثلة إيجابية , " الله لا يغير الحال " , " الباب الذي ستأتيك منه الرياح أغلقه و استرح " ! , لو تأملنا هذه الأمثال كما تأملها الكاتب لوجدناها أنها أمثال تربي على كره التغير .. لماذا نكره التغير ؟ . سؤال جميل يسحق أن نفكر به , فالتغيير ليس كما أشيع بأنه شيء سلبي وعلينا أن نبذل قصار جهدنا حتى لا نتغير , بل أننا إذا ما قابلنا أحد ما بعد مرور سنوات فإن جملة " زي ما أنتِ ما تغيرتِ " نأخذها كمدح ! . يقول الكاتب " فالبيئة التي تربي أبناءها على أن الوضع القائم هو الأفضل , وأنه ليس في الإمكان أفضل مما كان , هي بيئة فاشلة , وتنجب أشخاص لا يحركون ساكنًا ".
ومن أكثر الأسرار السبع التي أثرت فيّ , وشعرت أنها لامست شيء ما في داخلي : -السر الثالث : قوة التغيير -السر الرابع : إدارة الضغوط والتوتر -السر السادس : هدفك .. حدده . حقًا الكتاب رائع لا أظن أنه لمن يريد أيصبح قيادي فقط .. بل لمن يريد أن يُحسن حياته , فهو لا يعطيك السنارة .. بل يعلمك كيف تصنعها ! .
اقتباسات : " الهدف الذي تم تحقيقه يجب الوقوف أمامه لبرهة من الوقت , وينظر إليه بسعادة وفخر قبل التحول لهدف آخر , إن متعة الإنجاز لا تضاهيها متعة , ونشوة الفوز تحفزك لإحراز فوز آخر " .
" تصرف كأنك قد حققت هدفك فعليًا , سر في الحياة رافع الرأس , شامخ الهامة , تنفس عبق التفاؤل , عش وكأن الفضل لم يُخلق لك , النجاح قريب جدًا منك .. فقط هي مسألة وقت ويكون بين يديك . كلما تصرفنا كأننا قد نلنا هدفنا , كلما حفزنا النفس والعقل الباطن على تنبي الإيجابية والتفاؤل والأمل " .
" بالرغم من أن أحد علماءنا المسلمين وهو الحسن البصري قال ذات يوم : ( يا بن آدم , إنما أنت أيام , فإذا ذهب يومك فإنما ذهب بعضك ) , إلا إننا نجد أن كثيرًا من البشر يقولون لبعضهم البعض في مرح : ( تعال نضيع وقتنا ) , ولو شاءوا الدقة لقالوا : ( تعال لنضيع أعمارنا ) .. إنه الوقت – قارئي الكريم – المادة الخام للحياة إن جاز التعبير ) " .
الكتاب قائم على فكرة أن القادة يصنعون ولا يولدون، هذه الفكرة التي أعتقد أنها غير صحيحة إجمالًا؛ فالقيادة كغيرها من المهارات مثل الرسم، الغناء، الأعمال اليدوية، الكتابة، المهارات الرياضية، الحسابية إلخ، كل هذه المهارات يوجد من يتدرب عليها وينجح، ويوجد من يبذل نفس الجهد بالتدريب وربّما أكثر ويفشل، فالمهارة لا تصنع ولا يولد الإنسان بها، بل هي تولد وتصنع في آن، فمن يولد بمهارة بالقيادة ولا يعمل عليها ويصقلها فلن يبدع، ومن يفني حياته في مهارة لا يملكها لن يصل إلى مستوى من ولد بها وصقلها، والكاتب هنا يتجاوز هذا الأمر إلى التعميم بأن مادام أي شخص استطاع فعل شيء ما، فإن أي شخص آخر يستطيع فعله إذا ألتزم بفعل "الشيء الصحيح".
إبراهيم الفقي يحب دائمًا يقوم بحشو كتبه بالجداول والتعدادات والخطوات والأقسام الفرعية، والأقسام الفرعية عنها، وهذا أسلوب أجده مربك وغير مفيد ويساهم بعدم تذكر القارئ لأي شيء من الكتاب، نفس الأسلوب المتبع في مناهجنا المدرسية في الجغرافيا والتاريخ! الكتاب سيء لا يُنصح به.
هذا العصر يحتاج إلى قادة فإذا أردت أن تكون مؤثرا و فعالا فعليك أن تكون قائداً وفى هذا الكتاب كتاب سحر القيادة لـ د . ابراهيم الفقى ستتعلم كيف تكون قائداً و هل القيادة صفة مكتسبة أم أن بعض الناس يولدون بها يبين أيضا الكتاب مواصفات القائد الناجح و كيف يتخد القرارات و الفرق بين أخد القرارات السريعة و القرارات الاستراتيجية كذلك كيف تحفز مرؤوسيك و كيف تغير لهم تفكيرهم و تجعلهم يعملون كفريق ناجح كيف تتعامل مع الازمات و الضغوطات بأعتبارك القائد صاحب القرار و الذى ستتحمل عواقبه يعلمك الكتاب كيفية التعامل مع الشخصيات المختلفة مثل الثورى و المفجر و السلبى و المسالم أخيرا يعرض الكتاب لكيف ينبغى على القائد أن يدير حياته لتصبح مثالية كما ينبغى أن تكون
كتاب راااائع،مفروض يسميه صناعة التغيير،صناعة القائد،فعلاً سحر القياده :))، استفدت منه بشكل كبير حسيته متنوع و شامل أكثر من شيء، بهالكتاب الد.ابراهيم يتكلم عن أسرار القائد ال٧ و هي:(أنت صاحب قرارك،شعلة التحفيز،قوة التغيير،إدارة الضغوطات،التعامل مع الأشخاص صعاب المراس،تحديد أهدافك،إدارة الحياة) ، وكل وحدة منهم مخصص لها صفحات و يتكلم عنها ... اللهم انفعنا بماعلمتنا :) جعلنّي أؤمن بأهدافي و قدراتي .. وأني استحق :))
كعادة ابراهيم الفقي يكتب لنا مراجع وليست مجرد كتب أو محفزات فارغة من المضمون والمسببات فحدثنا عن أكثر المواصفات شهرة بين المديرين الناجحين والطرق المثلي للتعامل مع مختلف الأنماط من المرئوسين وأدار أكبر البال للوقت كعادته أيضا في كل كتاباته واختلفت معه في ضرورة التنظيم والترتيب للملفات و الأوراق والمكتب حيث حث عليها لأكثر من ثلاث مرات ولا أري فيها فائدة . رحمة الله عليك كنت ذا علم ألهمت الجميع وأسرت القلوب فأسأل الله لك وللجميع الرحمة و المغفرة والنفع بما نقرأ
الكتاب حلو جدا ركز علي اهم النقاط للقيادة و شرح الشخصيات و كيفية التعامل مع الانماط المختلفة للاشخاص بطريقة مبسطة اهم شئ بيركز عليه انك تطبق الكلام و عجبني طبعا تأكيدة علي ان القيادة مهارة تكتسب و ليس شئ يولد به الانسان لان دا فعلا الفكر السائد شكرا ابراهيم الفقي (ربنا يرحمك و يغفر لك ذنوبك )
القادة يصنعون ويربون انفسهم، فالفرد منا لايولد وفي فمه ملعقة ذهبية للقيادة وإنما عليه ان يصنع نفسه ليبزغ نجمه في سماء القيادة متسما بسمات القائد الناجح كما وضحها الكاتب مقرونةً بالأسرار السبعة للقائد. كما وضح الطرق لإتخاذ القرارات الفعاله والسريعة، مستعرضا التحفيز، أنواعه وكيفية تحفيز القائد لموظفيه ونفسه في ذات الوقت.
"علينا أن نكون نحن التغيير الذي نود رؤيته في العالم"
هذا بعض مما قيل عن التغيير ولماذا نكره التغيير وماهي اهم الاسباب التي تجعلنا بين محكين الحب والكره بين القبول والرفض للتغيير.
الضغوط والتوتر وكيفية التحكم فيهما وكيفية التعامل الصحيح مع تعدد الشخصيات مقرونة بمهازات التواصل الناجح.
التخطيط وتحديد الأهداف كانت احد اقسام الكتاب وكيفية ادارة الحياة والتغلب على ما يعكر صفو جوها.
كتاب صغير الحجم الا ان محتواه قيم وهادف يشحذ الهمه نحو القيادة وصولا الى القمة.
إلى وقت قريب لم أكن أحب القراءة فى مجال تطوير الذات؛ لأن وبطبيعتي لا أحب أن يخبرني أحد بما أفعل أو أن يسرد علي وصاياه. ولم أخض قريباً فى هذا المجال قارءاً إلا من باب العلم به وللفضول،وقد وقعت على عدد من كتب الدكتور إبراهيم الفقي فوجدت فيها من الفراسة والعلم والحكمة ما ليس هو بالقدر القليل رغم أن كثير مما قرأتته من كتاباته تلك قد مررت عليه بشكل سريع، وكنت ألتهم كتاباته إلتهاماً ولست أتريث أثناء قراءتها تريث المحب لما يقرأ، وقد يكون قصر الوقت لدي سبباً لهذا. وكتابه هذا "سحر القيادة" هو أفضل ما قرأت له حتى الآن، وأفضل ما فيه بالنسبة إلي كانت الفقرات التى أكدت ما لدي بالفعل ووافقته. الكتاب رائع ويصلح لراغبي القيادة، ومن يلتمسون تغييرا للأفضل فى حياتهم أن يحملوه فى أيديهم وفى قلوبهم. أعطيه العلامة الكاملة.
كتاب خفيف وموجز ممتع ، ليس كل مسؤول قاد ، ولا القادة يولدون بالفطرة
" يقول فيه الكاتب عن المفكر الفرنسي جان جاك روسو : أن لكل إنسان الحق في أن يغامر بحياته في محاولة منه لإنقاذها " " عن غاندي : علينا أن نكون نحن التغير الذي نود رؤيته في العالم " " عن جورج برنارد شو : التقدم مستحيل بدون تغير وأولئك الذين لا يستطيعون تغير عقولهم لا يستطيعون تغير شيء "
كما تحدث الكاتب عن تحديد الهدف وتحدث عن خمس أركان يجيب أن توازن بينهم " الركن الايماني ، الشخصي ، المهني ، المادي ، الصحة " ولتحقق أهدافك يجب تحدد ما تريد وكيف يمكنك ذالك والزمن الذي تحتاج إلية و اليق'ة الحماسية كما تكلم عن ١٢ مبدئ لتحديد الأهداف
يتحدث الكتاب عما أسماه الكاتب *الأسرار السبعة للقائد* .. توقف عند كل سر وقفات جادة .. اتخاذ القرار التحفيز التغيير إدارة الضغوط والتوتر التعامل مع أنماط الشخصيات تحديد الأهداف إدارة الحياة
وتطرق كذلك إلى أنماط القادة وبعض سماتهم، والفرق بين القائد والمدير .. وهل صناعة القائد تعود إلى الظروف والمواقف ؟ أم إلى القدرات الشخصية للقائد؟ ..
أعتبر هذا الكتاب مدخلاً مبسطاً لفهم علم الإدارة والقيادة فبأسلوبه السهل وأفكاره الجذابة وعرضه المتناسق المترابط ؛ يفتح للقارئ آفاقاً للاستزادة من هذا العلم ..
ملخص جيد لبعض الطرق الإرشادية للقيادة الفعالة في سبع اسرار فعالة لمنشد القيادة الفعالة انت صاحب قرارك فالقائد الجيد هو متخذ قرار جيد كن شعلة تحفيز لنفسك و لمرؤوسيك القوة و القدرة علي تقبل التغيير السعى بجدية لإدارة الضغوط و تفادى أسباب التوتر الحرفية في التعامل مع الشخص الثورى و الغاضب و اللوام و السماء و السلبى و المسالم و الامعة و المتعالم و البالون الجاهل تحديد الهدف من سمات القائد الناجح القائد الناجح يدير حياته بتوازن مابين الحياه الروحية الدينية و الشخصية والصحية و العملية و الاجتماعية و الأسرية
هناك العديد من الكتب ذات الفائدة العظيمة وهذا احدها. الكتاب جداً جميل وبسيط، يتفرع الى فن القيادة مع تعريف انواع الشخصيات التي ستواجهها في مسيرتك القيادية وكيف تتعامل مع كل شخصية. ايضاً يعلمك بعض الطرق لإتخاذ القرارات الصحيحة وعدم فرض قراراتك على مرؤوسيك. كتاب جميل للمبتدئين في تعلم فن القيادة ومحفز جداً للتعلم، اذا كنت متفرع في هذه الكتب ستجد مافي هذا الكتاب مألوف بالنسبة لك وربما يضيف اليك قليل من المعلومات الجديدة.
الكتاب حلو و جميل اسلوبه اكثر من رائع لكن ينقصه ان يجيبني الدكتور ابراهيم علي سؤال واحد روادني اول الكتاب كيف اصبح قائد و هو سؤال انا لم اجد اجابته في الكتاب قد يكون احد اخر وجد الاجابه لكن انا لم اجدها بل وجدت مميزات القائد و فوائدها هذا ما وجدت حتي و لو كان هناك تقريب للإجابه لكن لم تكن كما توقعت من الدكتور ابراهيم الفقي
rest in peace legend, never dissapoints with his books , some people sometimes think that informations this savant provides are basic, while it takes smart analysis to throughly dig the exact goal and meaning of what's being said. a quick fun read, recommended for everyone, with every background! رحمك الله و أدخلك فسيح جنانه إنشاء الله