الرغبة والفلسفة

by محمد آيت حنا

إنّكم لا ترغبون البتّة في شخص أو شيء مفردٍ، وإنّما ترغبون في مجموع. كان سؤالنا المنطلق، [أنا وغوتاري] هو: ما طبيعة العلاقات الضّرورية بين العناصر لكي تقوم رغبةٌ، لكي تصبح العناصرُ موضوع رغبة؟ .. كان بروست يقول لست أرغب في هذه المرأة، وإنّما أرغب في المنظر الذي تنطوي عليه هذه المرأة .. وبالمِثل، حين تقول امرأةٌ ما إنّها ترغب في هذا الشّيء أو ذاك، فهي لا تقصد الشّيءَ مجرّداً، وإنّما داخلَ سياقٍ مَعيش .. بل حتّى إنّنا، في الواقع، لا نرغب في مجموع، وإنّما نرغب داخل مجموعٍ. بعبارة أخرى ما من رغبةٍ إلّا وتفترض وصلاً وربطاً، إنّها بناءُ مجموعٍ.

Genres: Philosophy

126 pages, Kindle Edition

First published January 1, 2011

About the author

كاتب ومترجم مغربي
يدرس حاليا في معهد إعداد المعلمين بالرباط
صدر له : عندما يطير الفلاسفة ( / مجموعة قصصية ٢٠٠٧
الرغبة والفلسفة مدخل لقراءة دولوز وغواتاري ٢٠١٠
ترجم للعربية : حصة الغريب / شعرية الترجمة وترجمة الشعر عند العرب / الدفتر الكبير / الغريب

Reviews

[Messaoudi Mohamed · Rating 5 out of 5]

مدخل مهم لفلسفة جيل دولوز و فيليكس غواتاري , أو لفكرهما معا باعتبار أن دولوز و صديقه يحلقان فوق بقاع متعددة بل يقربانها بعضا نحو البعض .. من الفلسفة مرورا بالتحليل النفسي و صولا للأدب .. من أفلاطون مرورا بفويد و لاكان وصولا لمارسيل بروست .. و إن كان الكتاب وقفة خاطفة لمفاهيم من قبيل الرغبة , الجذمور , العلاقة مع الخارج , الإنتاج إلا أنها قدمت ما يكفي من المبررات لفكر هذين الاسمين ..
أريد فقط أن أقول عبر هذا الكتاب أن الانسان وجود مريب ...

[Nadia · Rating 4 out of 5]

الكتاب على قصره يقدم لنا مدخلا مهما لمقاربة مفهوم الرغبة من منظور دولوز و غاوتاري الذان يستندان في انتاج هذا المفهوم على مقاربة التحليل النفسي خصوصا الفرويدي.

[Tota Elbakry · Rating 4 out of 5]

انا قريته لسببين،. الأول: انا حبيت محمد آيت حنا اوي في ترجمة الكونت دي مونت كريستو ف حبيت اشوف هو برده شاطر كدة في الكتابة وهو فعلا موهوب. الثاني: اني حابة اقرا في الفلسفة بس دمها تقيل على قلبي…
كتاب جذموري بحق! يعني مفروض كل باب كأنه مقال لوحده ملوش علاقة بباقي الأبواب…
حبيت شرحه المبسط لمفهوم الرغبة من وجهتين متضادتين مع اني مقتنعتش بوجهة نظر دولز اساسا…
كان نفسي يشرح اكتر عن الرغبة والرأسمالية بس للأسف حسيت رابط واهي بينهم
الكتاب باللغة العربية صعب جدا والمراجع بالفرنسية دايقتني…
كتاب لطيف ممكن نعتبره تلات مقالات مبسطة مدخل للكتاب الأصلي.

[Esmail Mahmoude · Rating 5 out of 5]

"فيما يجمع الرأسمالية بالفصام هو عدم توقفهما معاً عن إرسال وعن استقبال، التدفقات العابرة، تلك التدفقات التي تحكمها حركات تحرر مستمر من الموطن. وإذا كانت الرأسمالية تجعلنا فصاميين، فإن ذلك يتم عبر سيرورة رأس المال، عبر تدفق المنتوج، فالرأسمالية مثل الفصام ليس لها هوية ثابتة، ما يهمها هو الربح، وفي هذا هي أكثر يمينية من اليمينيين وأكثر يسارية من اليساريين، ما دام الأمر يتعلق في الأخير بتسويق المنتوج فحسب، بغض النظر عن طبيعة المنتوج نفسه (يميني /يساري).
كذلك الفُصامي يفعل الشيء نفسه بوسائله الخاصة، فالفُصامي لا يملك هوية ثابتة؛ هو أكثر رأسمالية من الرأسمالية وأكثر بروليتارية من البروليتارية. ومن هذه الجهة يمثل الفُصامي الشكل المزعج للرأسمالية، إذا إنه من كل تشخيص ومن كل تقنين. فالرأسمالية حيت تتعامل مع التدفقات تستخدم عملية مزدوجة، إذا في الوقت نفسه الذي تفك فيه شفرةَ التدفقات، تقوم باستدماجها داخل نسيجها الخاص، بهذا الشكل تتمكن الرأسمالية من صنع نظام متجانس. بينما يقوم الفُصامي بخلاف ذلك تماماً، فهو لا يقوم باستدماج التدفقات، بل يدفع نفسه إلى أبعد الحدود وينساق مع كل التدفقات التي تخترقه، إن الفصامي لا يملك شكلاً محددا ولا أرضاً ثابتة ولا يريد أن يمتلكها، مثله في ذلك كمثل الرأسمالية، وهذا ما يخيف الرأسمالية، إن الرأسمالية لا تخشى الغريب والشاذ بل ما يخيفها هو المشابه؛ ذلك الذي يملك آلياتها نفسها."

[Mohamed Farouk · Rating 3 out of 5]

مقالة طويلة في نقد فرويد والأوديبية، قيمتها بالنسبة لي في الإحالات لفوكو، وطبعًا دولوز.

[محمد]

لم أقرأ أعمال كاملة لدولوز ولكني كثيرا ما طالعت بعض أعماله وفكره. هذا الكتاب عرض بانورامي مهم لدولوز وجوتاري وفكرهما يمكن قراءته كمحاولة لتفكر حي ومتحرك في مقابل الأفكار الجامدة مثل تحليل فرويد النفسي، مع ذلك -في رأيي- ففكرهما ليس بعيداً عن الجمود والاختزال الذي ينقده بحدة عند غيره. سأعرض هنا لبعض الأفكار التي تعرض لفكرهما من الكتاب والتي يمكن أن توضح ذلك.

يصر دولوز وجوتاري على طرح فكرهما كفكر مادي يعكس ما يحدث -حقا- في الحياة، مقابل مثاليات الآخرين التي لا تعكس ما يحدث حقا. ينقل عنهما المؤلف:

وليس ربط الرغبة بالنقص الشيء الوحيد الذي ورثها التحليل النفسي عن أفلاطون، فمعظم أطروحات فرويد تجد لها أصولاً في المأدبة، فإضافة إلى مسألة النقص هناك:
- التفكير في الرغبة بشكل مجرّد، وإهمال بعدها المادي الذي يتحدد عبر العلاقات الفيزيائية التي يتم نسجها بين الذات والموضوع.
- توجيه مسار الرغبة نحو قطب/ موضوع واحد فحسب، إذ سرعان ما تختزل الأبعاد المتعدّدة التي تطرحها عبارة مثل: «أرغب في شرب قدح جعة مع الأصدقاء هذا المساء بمقهى الكارافيلا» إلى بعد واحد هو الرغبة في قدح الجعة!

وهنا تناقض صارخ بين محاولتهما لإضفاء طابع مادي على الرغبة ثم محاولة تحريرها من الاختزال، فهما يقولان مثلا أن الرغبة تتعلق بالعلاقات بين الأشياء، وهذا صحيح لكن تلك مساحة يعمل فيها الخيال، فما نريده من منتج ما أو أمرأة ما -كما في المثال الذي نقلاه عن بروست- هو منظومة كاملة من العلاقات والأشياء تمثلها تلك المرأة أو ذلك المنتج وبالتالي فتلك المنظومة الخيالية غير مادية إطلاقا وبناء عليه فمحاولتهما لإظهار نفسيهما كمفكران ضد المثالية وفي نفس الوقت كمحرران لمفهوم الرغبة من الاختزال هي محاولة فاشلة تماما وإدعاء غير متناسق وإن كان طرحهما عن الرغبة كعلاقات طرح مهم جدا وحقيقي -وليس ثوريا لأنه ليس جديد بالمناسبة- ومع ذلك فتلك الرغبة في إدعاء الثورية وتخطى السابقين يفسد أي محاولة للإضافة الفكرية الحقيقية حيث يوقعهم في تناقضات سخيفة مثل تلك.

هناك أيضا الكثير من المفاهيم الغير واضحة وهي عبارة عن تهويمات أكثر منها مفاهيم، وإدعاء محاولة بناء فكر ميكانيكي أو متحرك أو حي لا يُحل الفيلسوف من التأصيل للمفهوم وإلا فلا معنى حقيقي لفكره كفيلسوف، او ببساطة فما الذي يقدمه مختلفا عن غيره ممكن يمكنهم طرح أفكار ملهمة بشكل أو آخر؟
مثلا مصطلحات مثل الأصدقاء والعشيرة والتي ربطوها بالتوطن والترحل الذي تنشأ وتزدهر في رحابه الفلسفة والإبداع مقابل مؤسسات فاشية مثل الأسرة والدولة وغيرها، هي مصطلحات فضفاضة بشكل مراوغ. هذا الفصل الطفولي للطيبين والأشرار لا يعتبر محاولة لبناء فكر حي. فلا يوجد أي رصد حقيقي لما يحدث من تحولات للأنظمة الاجتماعية المختلفة من جيد لسيء أو العكس أو حتى كيف يمكن للمتناقضات أن تعمل سويا داخل نفس المنظومة. الضامن الوحيد عندهم في صد التحولات من الحالة "الطيبة" للحالة"الفاشية/الشريرة" هي عملية بناء وتفكيك لا تنتهي، ولكن ذلك ضد منطق الحياة الذي يدعيان محايثته بل هو وقوع في الرغبة في فرض تصوراتهم على الحياة كما تحدثوا عن فرويد وميلاني كلاين وغيرهم. متى كانت الحياة تسير وفق عملية هستيرية من البناء ولهدم الذي ما يكاد أن يبدأ حتى ينتهي؟ معظم البشر يميلون للاستقرار وفكرة البداوة والحركة العشوائية المستمرة غير حقيقية حتى في حق البدو نفسهم الذين يتحركون وفق منطق ومحددات معينة. استمرار حركة البناء والهدم أساسية في الحياة ولكن حتى تلك العملية لها محدداتها واتجاهاتها وليست فوضوية تماما كما انها ليست منتظمة تماما.

يأخذني هذا للنقد التالي وهو "رغبتهم" المتعسفة في جعل التعامل مع العالم مبني على المتعة التي وفقا لشرح المؤلف: "نوع من المتعة يمنحها فعل الانضمام إلى الآخرين في إطار عقد الصداقة، وأيضا متعة تمنحها إمكانية فسخ هذا العقد". تناقض واضح مع أي خبرة بشرية حقيقية على هذا الكوكب، نعم يمكن أن يمنح فعل الانضمام إلى الآخرين والانفصال عنهم المتعة ولكن هذا لا يعني أن ذلك تلازم ضروري ولا يعني أن المتعة هي ما يسعى له بالضرورة الكائن البشري في انضمامه وانفصاله عن الآخرين. كأن البشر في انضمامهم وانفصالهم يخضعون لإرادتهم المطلقة والتي تحركها رغباتهم وهذا كما يعرف أي إنسان عاش على الأرض لمدة عشر سنوات غير واقعي وغير مادي وغير مثالي وغير أي خبرة بشرية، ففعل الانضمام لا ينشأ في الفراغ كما أن بعده ليس كما قبله ودخول الحمام ليس كما خروجه كما مقول في مصر والجماعات البشرية ليس صلصال يمكن تشكيله وإعادة تشكيله وفقا لرغبات لانهائية، وبالتالي فجنة الآخرين وجحيمهم ليسا منفصلين تماما والرغبة في جنة الآخرين مع الهروب من جحيمهم هي رغبة لم تعرف الحياة.

هناك المزيد مما يمكن قوله عن أفكار دولوز وجوتاري وخاصة في بعض النقاط التي لم يكن للمؤلف أي حس نقدي في عرضها ولكن ربما سيكون عرضها هنا غير مناسب لمراجعة جودريدز قد طالت بالفعل.

[كَنْدِيد · Rating 5 out of 5]

تعيد فلسفة البوب طرح إشكالية الآخر ضمن أفق أكثر انفتاحا، يعتبر الآخر عالما ممكنا وأرضا قابلة للتعمير، وأفقا قابلا لممارسة الترحّل. إن الفلسفة كأي شكل من أشكال الكتابة الجيدة لا يمكنها إلا أن تقحم الآخر ضمن صيرورات الكاتب نفسه، فأن نكتب معناه أن نصير أشياء أخرى، أن نصير امرأة، حيوانا، نباتا… فالكتابة هي كتابة من أجل الآخر: نكتب للأميين ، للمهمشين، للحيوانات، للطبيعة… ليس معنى هذا أننا نكتب كي تقرأنا الطبيعة أو تقرأنا الحيوانات…ولكن ذلك معناه أن نكتب بدل هؤلاء، أن نجعلهم يعبرون عن أنفسهم داخل سياق لا يملكون شروط الكتابة داخله. لم يكتب فوكو عن العاهرات والحمقى و المساجين كي يقرأه هؤلاء، وإنما فقط كتب عنهم لكي يصيروا هم أنفسهم مقروءين داخل سياق آخر…

إن فلسفة اليومي تفاعل مع الآخر، تكامل معه، فهي تأخذ منه صيرورات لا تمتلكها( صيرورة ��لمتشرد، العاهرة، المسجون بالنسبة لفوكو)، وتعطيه بالمقابل أفقا للتعبير ومسربا للانفلات ( يصير المسجون مع فوكو ، قضية، تاريخا، واجهة، صوتا…).

الكتاب مقدمة خطيرة لفلسفة ثورية.

[R. · Rating 4 out of 5]

كتاب ممتع يقدم نظرة شاملة ومبسطة لمفاهيم فلسفة دولوز وغواتاري؛ يشير الناس عادة إلى الرغبة ككيان معين (مثل "أرغب في هذه المرأة")، ولكن الرؤية الصحيحة هي أنهم لا يرغبون في كيان فردي أو شخص فقط، بل دائمًا يرغبون في مجموعة من العوامل المتعددة. على سبيل المثال، بروست يعبّر عن ذلك قائلاً: "ليس لدي رغبة في هذه المرأة بمعزل، بل لدي رغبة في الاندماج مع المناظر والتجارب التي تتضمنها هذه المرأة داخلها".

[Salem Zarir · Rating 3 out of 5]

هنالك دافعين رئيسين دفعاني لقراءة هذا الكتاب، الأول هو ملاحظتي أن المؤلف هو ذاته مترجم رواية الكونت دي مونتي كريستو، الأمر الذي حفزني للوقوف على قدرة الرجل على الكتابة والتي أرى بأنها ستنعكس على جودة ترجمته لذلك العمل العملاق، ولقد وجدتني راضياً تماماً بما وجدت. والدافع الثاني هو العنوان، إذ لطالما رغبت في موطئ قدم لقراءة جيل دولوز والوقوف على المفاهيم العامة لفكره.
فيما يتعلق بالدافع الثاني، فإن الكاتب ذاته يشير في هذا الكتاب إلى صعوبة وجود مقدمة لقراءة دولوز بجميع الأحوال، وهو غالباً محق في ذلك، إلا أن عنوان الكتاب يأخذ بهذا المعنى منحى "تضليلي" إذا جاز التعبير، فالحقيقة أنه يعد بأكثر مما يفي به.
في هذا الكتاب لمحات من العبقرية، والتحليل الثاقب للفرويدية بما هي نظام خطاب، وللرأسمالية بما هي العالم الحديث بأكمله بصفتها نطاقه المركزي الأساسي. وإنني نادراً ما أتمسك بالاقتباسات، إلا أن جملة "تقييد الإنسان بالحرية" كان لها وقع كبير على ذهني، ولقد أجاد الكاتب في توصيف النظام الرأسمالي بهذه الجملة.
الكتاب مكتوب -من وجهة نظري- بأسلوب الشذرات، وهو أسلوب أرى أنه ينتج الأفضل والأسوء، وهو ما حدث في هذا الكتاب لكن بالتوصيف الأول أكثر من الثاني، ما ينقص الكتاب برأي -وهو ما يبدو أن الكاتب متعمد بخصوصه وقد يكون محقاً في ذلك- هو وجود سياق متكامل للأفكار التي يعالجها، فلم أستطع الوقوف على المواضيع التي يحاول الكاتب التطرق إليها بالشكل الكاف، وشعرت بأنني ما أن أبدأ بالاندماج في الفكرة، حتى تسحب من تحت قدماي. مجدداً، أظن أن الكاتب أراده بهذه الصورة، لكنها سببت بالنسبة لي إشكالاً منعني من الانسياق وراء الكتاب ووراء المواضيع التي يتطرق لها. لكنني بالمحصلة أحببت تجربة القراءة هاته، ولقد أعطتني صورة إيجابية عن المؤلف وزادتني رغبة في قراءة ترجمته للرواية المذكورة استهلالاً.

[Asmaa · Rating 5 out of 5]

"الإنسان وجود مريب" جيل دولوز

هذا الكتاب كما يشير الكاتب محمد أيت حنا  هو محاولة تقديم مدخل إلى قراءة الأعمال التي شهدت لقاء الفيلسوف جيل دولوز والمحلل النفسي و الفيلسوف فيلكس غوتاري "شأن :ضد أوديب، و النجود الألف، و ما الفلسفة؟" و المفهوم الأساس الذي شكل مركز اهتمامهما، و هو مفهوم الرغبة.
.

ينقسم العمل إلى أربعة محاور، يضع الأول منها مقابلة بين مفهوم الرغبة عند الفيلسوفين و مفهوم الرغبة كما يتم تصوره عموما في أفق التحليل النفسي. بينما يركز المحور الثاني على مفهوم الرغبة في علاقته بمفهوم آخر له أهمية كبرى عدن دولوز و هو مفهوم الإنتاج. و يعرض المحور الثالث إلى مفهوم "إنسان الرغبة" ، و ينصرف المحور الرابع أخيرا إلى محاولة الكشف عن علاقة الرغبة بالفلسفة كما فهمها الفيلسوفان نفسهما.

🔖عدد الصفحات : 106
🔖التقييم 5/5

[aphnan · Rating 4 out of 5]

"وظيفة الثقافة هي قمع الغريزة "

[Qabas Waad · Rating 4 out of 5]

من رغبة فرويد الفردية التي تؤدي إلى الكبت إلى رغبة دولوز التعددية التي تؤدي إلى الإنتاج
كتاب مهم .. أنصح به

[Mohammad · Rating 4 out of 5]

كتاب رهيب وجيد لمفاهيم دولوز وغوتاري مع ان كان صعب عليّ في بعض المصطلحات والافكار