Cinco mujeres narran sus historias tras las rejas de sus respectivas jaulas; cinco mujeres del mundo árabe, pero que podrían provenir de cualquier lugar. Valientes, revelan sus cadenas, frustraciones e ira. Desde su posición de carcelero y confidente, el hombre las escucha y las provoca. Lama, la solterona; Zeina, la niqab; Hiba, la prostituta; Yara, la lesbiana; y Abeer, la gorda... se desnudan por completo. La crudeza de su lenguaje es proporcional a la intensidad de su sufrimiento.
En el segundo acto la situación se revierte. Ahora es el hombre quien vive en un mundo de mujeres, sometido a su tiranía, discriminación y doble moral. ¿Es esta la solución? ¿Es así como las mujeres se liberan de sus jaulas o acaso es la humanidad entera la que está atrapada, más allá de género, raza, orientación sexual, riqueza, apariencia, y la dinámica estereotípica del poder? ¿En verdad los carceleros de este mundo son más libres que quienes viven en prisiones evidentes?
«Hace falta genio para lograr libertad tan radical», Eten Adnan.
Joumana Haddad (جمانة حداد) is a Lebanese poet, translator, journalist and women rights activist.
She’s been selected as one of the world’s 100 most powerful Arab women in March 2014 by CEO magazine Middle East (position 62), for her cultural and social activism.
She is head of the Cultural pages for "An Nahar" newspaper, and an instructor of creative writing at the Lebanese American University in Beirut. She’s also the editor-in-chief of Jasad magazine, a controversial Arabic magazine specialized in the literature and arts of the body.
She has already published several essays and poetry collections, widely acclaimed by critics. Her books have been translated to many languages and published abroad.
Speaking seven languages, Haddad is a polyglot and has written books in different languages, and has also published several works of translation, including an anthology of Lebanese modern poetry in Spanish, published in Spain as well as in many Latin American countries, and an anthology of 150 poets who committed suicide in the 20th century.
She interviewed many international writers, such as Umberto Eco, Paul Auster, Jose Saramago, Peter Handke, Elfriede Jelinek, and others.
Joumana Haddad has been awarded the Arab Press Prize in 2006.
In October 2009, she has been chosen as one of the 39 most interesting Arab writers under 39.
In November 2009, she won the International Prize North South for poetry, of the Pescarabruzzo Foundation in Italy.The winner of the novel prize was Austrian writer Peter Handke.
In February 2010, she won the Blue Metropolis Al Majidi Ibn Dhaher Arab Literary Prize.
In August 2010, she received the Rodolfo Gentili Prize in Porto Recanati, Italy.
In November 2012, she received the Cutuli Prize for journalism in Catania, Italy.
In July 2013, she was appointed honorary ambassador for culture and human rights for the city of Naples in the Mediterranean by the mayor of Naples Luigi de Magistris.
In February 2014, she was awarded the “Career Poetry Prize” by the Archicultura Foundation in Acquiterme, Italy.
Haddad's magazine is the feature of a 2013 film by Amanda Homsi-Ottosson, Jasad & The Queen of Contradictions, a Women Make Movies release.
لن أكذب وأقول أنّي مؤيّد أوّل لأفكار جومانا حدّاد التحرّرية في "قفص"، لأنّي لست كذلك، أو على الأحرى، ليس سهلًا أن أكون كذلك. ثمّة الكثير من الأقفاص الفكريّة التي ولدت ونشأت فيها، والتّحرّر منها جميعها يتطلّب جرأة عظيمة، لا أعتقد حقيقةً أنّي أهل لها، في هذه الآونة، أقلّه. لكن هذا لا يمنع من أن نبدأ بالتّخلّص من تلك الأقفاص قفصًا قفصًا، لنفسح للوقت والذّهن المجال لاستيعاب هذا التّحوّل الجذريّ.
أحببت أنّ الكتاب مبني على طريقة السّينوغرافيا، شدّتني شخصيّاته الفريدة المختلفة، وتمنّيت لو أراه عملًا مسرحيًّا على الخشبة، لأنّ الصّرخة فيه يجب أن تُسمع. المشهد الثّاني كان الأكثر تأثيرًا بالنّسبة لي، وأكثر استفزازًا لأقفال أقفاص ذهني.
مسرحية من فصلين : الفصل1/ من خلاله يتم استنطاق الرجل ل 5 نساء ب5 خطوط حياتية و 5 مآسي حيث كل واحدة منهن تحاول الخروج من القفص الذي تم وضعها فيها لنصل إلى اننا نتحدث عن المرأة و عن وضعيتها في المجتمع و في الحياة . الفصل 2: وفيه تنقلب الأدوار حيث الزوج يلعب دور الزوجة و حيث المرأة تصبح هي الرجل في فعله و تجبره و ظلمه لتنتهي المسرحية بصرخة المطالبة بالخروج من القفص و معانقة الحرية. الملاحظ أن هذه المسرحية قدمت باللهجة العلمية اللبنانية و تم إعادتها باللغة العربية الفصحى
حرة؟ يا لها من نكتة! لا أحد حر. لا هنا ولا هناك. لا أنا ولا أنت ولا هن. كلنا في العبودية متساوون، يعني كلنا في قفص الدجاج ننتظر دورنا لنذبح. أنا في القفص. هي في القفص. أنتم بالقفص. جميعنا بالقفص. عددوا معي: قفص الدين. قفص الجنس. قفص السياسة. قفص المال. قفص الحب. قفص التقاليد. قفص الخوف والعيب والتقاليد والطمع والفضول. أقفاص داخل أقفاص وراء أقفاص، مرصوفة بلا نهاية بين الرحم والنعش. ألم يحن وقت خروجنا منها بعد؟؟؟؟؟؟
كتاب رائع، يعالج قضايا إجتماعية، من وجهة نظر مختلفة وجميلة، أسلوب الكتابة جد رائع. في الحقيقة هذا أول عمل أقرأه للكاتبة جمانة، إنبهرت بأسلوبها، وسحرتني الطريقة التي سردت بها القضية، حيت إستعملت أسلوبا نقديا، يكتسي الطرافة والصرامة في آن واحد، المواضيع المطروحة أخذتها بشكل جد جريء... !!
إنّ وقع هذه المسرحية خطير جداً لأنّها كتبت بالعربيّة وهي ليست رمزية بل تتقصد أن تكون مباشرة وهادفة لتنزع الأقنعة عن التحريمات المتعلقة بجسد المرأة وعقلها وصوتها بدءاً من الحجاب والنقاب إلى الجسد والجنس والمتعة والتوجّه الجنسي والزواج.
بلا شك المحتوى رائع ويمس العمق ، رأيت الجمال كثيراً في تلك الفكرة (القفص) ، بجميع أحوالنا نحن داخل قفص، منقبة او متعرية انتِ في قفص ، ليست مشكلة العانس او المنقبة او المثلية او السمينة او العاهرة ، مشكلة اننا جميعنا في قفص -لكن ربما اقفاص البعض اضيق بسبب قيود مجتمعية حمقاء- ، ما النهاية ومتى الإنعتاق؟ كان الجواب في النهاية (السيد الموت) ، ما من حر سوى الميت . الموت إنبثاق اللب بعد نفاذ القشور.
مؤلم. حقائقه مفجعة لأننا نراها يومياً. نعيشها في قفص عالم البنات. مبكي مضحك ساخر جريء مهم ثوري. من افضل الكتب العربية التي قراتها سواء بالعامية او الفصحى.
عمل صغير جدا عبارة عن مسرحيتين مكتوبتين مرة بالعامية اللبنانية و مرة بالفصحى التي لا تختلف كثيرا عن العامية ، لكن يمكن لإطالة اللعمل و جعله قابلا للنشر في كتاب ، المسرحية الثانية فكرتها مكررة جدا عن قلب الأدوار بين المرأة و الرجل..... كنت أتوقع عمل أدبي أفضل من ذلك بكثير لكاتبة بحجم جمانة حداد...
حكايات خمس نساء، كلّ واحدة تسرد حكايتها من داخل قفص سَجَنها فيه المجتمع، أو سجنت نفسها فيه. خمس نساء يتعرّين بشجاعة لكشف حقيقتهن بلغة صادمة ..عن جسدهنّ وغضبهنّ وقيودهنّ. واحدة يصفونها بالعانس، وواحدة بالعاهرة، وأخرى بالسحاقية، وأخرى بالنينجا لأنّها منقّبة، وأخرى بالبدينة.. لا أؤمن بكل ما به من آراء، لكنّه يحكي شخصنا وواقعنا الذي لم يرفعه أحد عن الأرض.. كتاب يمكنك أن تستسلم لصفحاته بقلب متأهّب لكلّ المفاجآت الحقيقيّة و الواقعيّة في مجتمعنا القفص.. "انا في القفص. هي في القفص. أنتم في القفص. جميعنا في القفص. عددوا معي: قفص الدين. قفص الجنس. قفص السياسة. قفص المال. قفص الحب. قفص التقاليد. قفص الكذب. قفص الخوف. قفص العيب. قفص اللغة. قفص الطمع. قفص الفضول. قفص العمر. قفص الجمال. قفص الغرور. قفص المظاهر. قفص الضعف. قفص القوة. قفص الوحدة. قفص السلطة. أقفاص داخل أقفاص وراء أقفاص، مرصوفة بلا نهاية بين الرحم والنعش. ألم يحن وقت خروجنا منها بعد؟"
Una obra teatral en dos actos, escrita por Joumana Haddad, poeta, escritora y activista abiertamente feminista, una de las más importantes del mundo árabe; nos ofrece esta obra, que es una reflexión acerca del papel impuesto tanto a hombres como a mujeres en cuanto a la manera en que deben comportarse y pensar según su sexo; con obvia preferencia a que el hombre,sea mas libre a elegir e imponer sus ideas, y la mujer solo sea otro ser que existe para asombrarse y elevar el ego de los hombres. Como si los sueños, logros e ideas que ellas tengan, no sean importantes... Y no sólo en medio oriente, pasa lo que plantea igual en occidente. Sin ninguna diferencia. Me encantaría que alguien la llevara a escena en mi país.
لم أرد أن أقاوم هذا الكتاب ، أبداً٠٠ لا، ليس لأنني أؤمن بكل ما به من آراء، لكنّه يحكي شخصنا وواقعنا الذي لم يرفعه أحد عن الأرض.. كتاب يمكنك أن تستسلم لصفحاته بقلبٍ متأهّب لكلّ المفاجآت الحقيقيّة و الواقعيّة في مجتمعنا القفص..