Ibn Arabi—born in 1165 in Andalusia and died in 1240 in Damascus—was recognised in his lifetime as al-Shaykh al-Akbar, the supreme spiritual Master. Over a period of eight centuries he has exerted a profound influence on Islamic mysticism. In recent years a number of important studies have helped acquaint the Western reader with Ibn Arabi's metaphysics and this process is now greatly enhanced by the present volume in which Michael Chodkiewicz explores for the first time, the Master's 'hagiology' or teaching on sainthood. Founded on a careful analysis of the relevant texts, Chodkiewicz's work examines this essential aspect of Ibn Arabi's doctrine of sainthood, defining the nature and function of sainthood, while also specifying the criteria for a typology of saints based on the notion of prophetic inheritance.
من أروع ما قرأت عن ابن عربى بلغة سهلة شديدة الرقى ومحاولة جيدة لشرح الكثير مما قاله ابن عربى وملم بمراحل حياته المختلفة مع تفسير واضح للفرق بين الولاية والنبوة عند ابن عربى ومترجم بصورة رائعن من ترجمة د .أحمد الطيب
You definitely require a lot of background on the theology of the Sheikh in order to make sense of his teachings. The book is still very important in the field of Sufi philosophy.
لكل مذهب في دنيا البشر تفسير خاص للوجود,المتدينون يعتنقون التفسير السماوي لوجودهم وحياتهم,وخاصة الخاصة منهم يربطون وجودهم بوجود الله ذاته,فالعالم وحدة واحدة ليس فيه إلا التجلي الإلهي. التصوف الديني في عقيدة الإسلام يُحيل الوجود كله لعالم ما قبل الوجود حيث نجد هناك عالم الذر,الحقيقة المحمدية,النور السرمدي..........وكل الاصطلاحات التي تعبر عن العالم السماوي حيث كان الله ولا شئ معه.... من أبرز المصطلحات الإسلامية"أولياء"وردت في التنزيل علي النبي فهم"لا خوف عليهم ولا هم يحزنون" لقربهم من الله فـ"ولي "من الولاء,وللشيطان أولياء أيضاً يأمر القرآن بقتالهم,فنحن هنا أمام نوعين من الولاء مجموعة الله مولاهم والأخري يوالون الشيطان,وهنا نقطة البداية الأولي.... انقسمت السماء يوم خلق آدم وأمر الله الكل بالسجود له لقسمين,قسم قدر قربه من الروح الإلهي"ولايته" فسجد وأطاع,و قسم تزعمهم إبليس رفض أمر الله؛ربما لأن ولايته لله كانت أقرب من الآخرين فلم يفهم كيف لمخلوق من طين يتفوق عليه,ويقربه الله أكثر منه. هنا بدأت حكاية الولاية التي سيؤسس لها الحكيم الترمذي ويدفع ثمناً لذلك اتهامات وصراعات ونفي,وسيصوغها في قالبها الأخير ابن عربي,الذي سيجيب عن أسئلة الحكيم الترمذي التي انتظرت زمناً طويلا دون أن يستطيع أحد الإجابة عليها...حوالي أربعة قرون!! الولاية هي أمر باطني ربما يعود توزيعه علي بني آدم من عالم الذر,حيث أشهدهم الرب علي ربوبيته,أما النبوة في أمر ظاهري يختص به الله من يشاء...وتنقسم لنبوة تشريع ونبوة عامة,نبوة التشريع انقطعت بانقطاع"التنزيل"علي الأنبياء,أما النبوة العامة فلا تنقطع,فالله يوحي ويُلهم الكل,كما أوحي لأم موسي,وحتي الحشرات كالنحل. فكل نبي بالبديهة الدينية ولي,وليس كل ولي نبي بالمعني الخاص التشريعي,فدائرة الولاية دائرة كبري,تدخل فيها دائرة النبوة الصغري,فتنتسب الصغري للكبري ولا تتصل الصغري بالكبري. مرسلة بواسطة Mahmoud Kadry في 3:39 ص إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
من أعظم المداخل لفكر محيي الدين بن عربي. وفيه تجلية واضحة ومتميزة عن المعجم الأكبريّ المُلغز وعن فقه الشيخ الأكبر في التعامل مع اللغة وطبقاتها.. وهذا من أهم الإشكالات التي غُلّط بسببها.
A detailed and concise examination of Ibn al-Arabi’s understanding of prophecy and sainthood. Though limited to one specific area, this is perhaps the best book on Ibn al-‘Arabi in any European language.