أتخيّل الفراشة التي طارت من فمكِ: أدعها تحطُّ على كتفي، وأنا وحيدٌ في الليل، فلا يعرف أحد سرّ ابتسامتي، حين أجلس القرفصاء، تحت شجرة الذكرى، في بستان الخيال…
جميل جدا ورقيق مبسوطة اني اتعرفت على شعر شاعر رقيق زي عبد العظيم فنجان
❞ كانت سمعة قلبي طيبة بسبب الأزهار، التي تنمو من دون سبب أو منطق، بين شقوق الخيبات، وكنت لا أتركها تذبل لأنني أمطرها، دائماً، بالأحلام ❝ #أبجد #موكب_من_الفراشات_والنار
اسم الكتاب : موكب من الفراشات والنار الكاتب : عبدالعظيم فنجان فئة العمل : نصوص عدد الصفحات: ١٦٧ دار النشر : جدل تقييم: ٥ تاريخ القراءة: ٢٣- ٢٤ يونيو تمت قراته عبر : أبجد " لم أعرف حباً إلا وأحببتكِ أعمق منه! لم أقرأ شعراً إلا وكتبتك أجمل منه لم أعرف موتاً من الحب إلا ومتُّ أكثر منه " لا يختلف اثنان على رقة الأزهار التى تُطلق من هذا الكتاب، بل انى أرى كل الفراشات التى كُتبت حولي كلما قرأت قصيدة، أو توقفت عند أخُرى..
لدى تحفظ فقط على أن هناك قصائد مكررة من " كتاب الحب " السابق للكاتب.