الإسلام في خندق

by مصطفى محمود

الإسلام في خندق .. الإرهاب يحاصره عن شمال .. و العلمانيه تضرب فيه من يمين .. و أطماع الغرب الاستعماري تهدده من الأمام .. و تخاذل الدول العربية و تفككها يهدده من وراء .. و الاميه الإسلاميه تضرب عليه خيمة اليأس .. ما المصير ..؟ و ما المخرج ..؟ هذا موضوع كتابنا.

Genres: Religion, Islam, Politics, Nonfiction

157 pages, Paperback

Published January 1, 1994

About the author

مصطفى محمود هو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من الأشراف، ينتهي نسبه إلى عليّ زين العابدين، ولد عام 1921 بشبين الكوم، بمحافظة المنوفية بمصر، وكان توأما لأخ توفي في نفس العام، مفكر وطبيب وكاتب وأديب مصري، توفي والده عام 1939 بعد سنوات من الشلل، درس الطب وتخرج عام 1953 ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960، وتزوج عام 1961 وانتهى الزواج بالطلاق عام 1973، رزق بولدين أمل وأدهم، وتزوج ثانية عام 1983 وانتهى هذا الزواج أيضا بالطلاق عام 1987.

وقد ألف 89 كتاباً منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والإجتماعية والسياسية، بالإضافة للحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة، وقد قدم الدكتور مصطفى محمود 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان) وأنشأ عام 1979 مسجده في القاهرة المعروف بـ "مسجد مصطفى محمود" ويتبع له ثلاثة ‏مراكز‏ ‏طبية‏ تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود، ويقصدها الكثير من أبناء مصر نظرا لسمعتها الطبية، ‏وشكل‏ ‏قوافل‏ ‏للرحمة‏ ‏من‏ ستة عشر ‏طبيبًا‏، ‏ويضم المركز‏ أربعة ‏مراصد‏ ‏فلكية‏ ، ‏ومتحفا ‏للجيولوجيا‏، يقوم عليه أساتذة متخصصون، ‏ويضم‏ ‏المتحف‏ ‏مجموعة‏ ‏من‏ ‏الصخور‏ ‏الجرانيتية،‏ ‏والفراشات‏ ‏المحنطة‏ ‏بأشكالها‏ ‏المتنوعة‏ ‏وبعض ‏الكائنات‏ ‏البحرية‏.

Reviews

[Ahmed AbdelMoneim · Rating 5 out of 5]

كتاب اكثر من رائع .. دائما ما يبهرني د. مصطفي محمود بتحليله العقلاني المنطقي للمؤمن الحق .. طبيعي ان أختلف في "بعض" النقاط الفرعيه .. و لكن في المجمل اتفق معه.

مقدمة الكتاب هي افضل ما يعبر عن محتواه:

الإسلام في خندق ..

الإرهاب يحاصره عن شمال ..

و العلمانيه تضرب فيه من يمين ..

و أطماع الغرب الاستعماري تهدده من الأمام ..

و تخاذل الدول العربية و تفككها يهدده من وراء ..

و الاميه الإسلاميه تضرب عليه خيمة اليأس ..

ما المصير ..؟
و ما المخرج ..؟

هذا موضوع كتابنا.

مصطفي محمود

[Youmna Gebril · Rating 3 out of 5]

فعلا حسيت بجو الحرب.. خندق.. لكن كمان حسيت إن المقالات كان مطولة جدا و كان ممكن إختصارها دون التأثير على الأفكار الواردة في الكتاب.. طبعا الكتاب بيتكلم عن فترة قديمة جدا و كان متوقع إنها تنتهي في زمنا لكن للاسف يبقى الوضع على ما هو عليه و إلى حد ما أسوأ.. أعتقد الفرج قرب بإذن الله..

أنا من أشد المعجبين بأستاذ مصطفى محمود لكن أعتقد إني بدأت ماكنش بنفس الحماس و أنا بقرأ كتبة زي ما كنت في الأول.. ممكن عشان الكلام بدأ يعيد بعضة و الأفكار بتتشابه و قرب يحصل لي تشبع منها و عاوزة أدور على الجديد عند كتاب رائعين أخرين.. طبعا مش هبطل أقرأ لأستاذنا الفاضل لكن هاخد بريك طويل و هقرا بعد كدا على مهلي

[Maha Fawzy · Rating 4 out of 5]

"ونحن لا نعيش في ظل نظام عالمي جديد,وانما في فوضى عالمية كاملة , وفي غياب كامل لكل المعايير,ومجلس الامن والامم المتحدة هياكل فارغة تحكمها مصالح الاقوياء وتقودها القرصنة الامريكية والنخبة اليهودية"
#مقتبس من الكتاب


الإسلام لا يزال "في خندق" .. أعتقد لو الدكتور مصطفى محمود بيننا الان لكتب اجزاء واجزاء لا نهاية لها بنفس العنوان المعبر
جدا ..
أول الاسباب التي دفعتني لقراءة الكتاب فقرة كنت قرأتها يتحدث فيها د.مصطفى عن الملياردير اليهودي جورج سوروس تحت عنوان "رجل بمليون رجل" , الانسان العظيم يستحق ان يقال عنه عظيما..
اعتقد اننا نفتقد الان العظماء من المسلمين..

[Moataz · Rating 1 out of 5]

شوية ورق وحبر مكانهم الزبالة

[Youmna Fathy · Rating 3 out of 5]

مرت فترة ولم أقرأ ل د. مصطفى محمود وسعيدة أني قرأت هذا الكتاب.

هو عبارة عن مقالات تتحدث عن مواضيع متفرقة وأساسها هو أمريكا و مسلمي البوسنة وما يتعرضون له من عذاب و اليهود وما يفعلونه.

الكتاب رائع و مواضيعه مهم الا ان المقالات كانت مفككة فكنت أشعر أنه يقفز بين المواضيع فجأة وبلا ترتيب و كذلك التكرار في الكتاب كان كثير جدا.

[lolly lolitta · Rating 3 out of 5]

كأول كتاب اقرؤه لمصطفى محمود اعجبني طريقة تفكيره جدا مع اختلافي معه في بعض النقاط .... يُظهر الكاتب مدى تأثره بالحالة السياسية التي كانت حينذاك و تأثرة بما كان يحدث للمسلمين في جميع انحاء العالم و خاصة في البوسنة
كما يلوح من بعيد ببعض الافكار التي ربما لو اتبعناها وصلنا بالاسلام الي بداية طريق العودة .. منها ما تم تحققه و منها ما نسعى جاهدين لتحقيقه #الوحدة_العربية

[Eng. Mohamed ali · Rating 4 out of 5]

مجموعة من المقالات التى اتاحت لى تكوين فكرة مؤقته عن توجهات مصطفى محمود من كره شديد لامريكا والغرب ورفض شديد للتطبيع مع اسرائيل ..كما تبين وقوفه موقف شديد العداء مع الجماعات الاصولية والمتطرفين والارهاب

[Abdel Aziz Amer · Rating 3 out of 5]

الكتاب عبارة عن مقالات تحتوي على قراءة للأحداث السياسية المعاصرة لوقت صدور الكتاب .. وكل المقالات تتحدث عن موضوع واحد وهو أزمة فلسطين والبوسنة والمؤامرة "الأمريكية الإسرائيلية الأوروبية" ، وتخاذل الدول الإسلامية والعربية وضعفها ورضوخها واستسلامها التام للمؤامرة في ظل وجود حكام متواطئين ومصنعين بمعرفة هذه الدول.

خلال قراءة الكتاب مر على خاطري بعض الأحداث السياسية المعاصرة وتخيلت ما كان يمكن أن يكتبه ويضيفه الدكتور مصطفى محمود بتحليلاته المميزة والنادرة الآن لو كان لازال بيننا .. خاصة أنه تنبأ خلال الكتاب بوقوع بعض الأحداث تلميحاً وتصريحاً وهو ما أصاب فيه بشكل كبير.

[Asma M · Rating 5 out of 5]

ويسأل السائلون دائماً : ولماذا المسلمون متخلفون وفى الذيل من دول العالم ؟ ولماذا هم أكثر الدول تأخراً وضعفاً رغم كثرتهم ورغم ثرواتهم ..؟!
__________________________________________________

فـأقـــول ؛ لانهم فهموا إسلامهم فهماً خاطئاً ..
فهموا الاسلام على انه تواكل واعتزال وزهد وسلبية وخضوع وخنوع واسقاط للتدبير ,

فكل ما يحدث أمامهم من ظلم فهو من قدر الله , ولا يجوز الاعتراض على قدر الله !

فهموا الاسلام على انه استسلام للمخلوقين ولقهر الظروف ولظلم الطغاة ..!

وأسموا كل ذلك قدراً لا يصح الخروج عليه ..!

وأن الله هو الفاعل وليس للمخلوق فعل ولا عمل إلا التسليم والرضى ..!

وآخرون منهم تجمدوا على النصوص وتحجروا على الالفاظ

وتوقفوا عند سلفية محدودة مقفلة داخل ظروفها وتاريخها ,

فدخلوا كهفاً حياتياً باختيارهم وأصبحوا حفريات دينية ..!

والمسلمون أكثر الناس تلاوه لكتاابهم ترتيلا وتجويدا ولكنهم قعود دائما وفى حالة سكون لا يتقدمون يقرأون كتابهم بعيون الموتى فلا تطلق فيهم الايات قوة دافعه للحركه والعمل والبحث والاختراع مع ان القرءان كتاب حركه وعمل.
لقوله تعالى :
(قل سيروا فى الارض فانظروا كيف بدأ الخلق)
(قل انظروا ماذا فى السموات والارض )
(وقل اعملوا فسيرى الله عملكم)
الكتاب رائع جدا الغريب ان الكتاب يصف احداثا حدثت من اكثر من 10 سنوات ولكن للاسف يبقى الحال على ما هو عليه
الاسلام فى خندق
حقا فى خندق

[Fatemah Abdel Haleem · Rating 2 out of 5]

الكتاب للاسف مش حلو خااااالص
لف حوالين كذا موضوع وانا حسيت انها مجلة سياسية بتتكلم عن حاجات حصلت من يجي 20 سنه يعني قبل ما انا اتولد !!!
وطبعا انا مش فاهمة اي حاجة من اللي المواضيع بتدور حواليها لاني مكونتش حاضرة الاحداث دي ومعرفش مين صح ومين غلط
ببساطة كدة الفايدة الوحيدة اللي طلعت بيها من الكتاب دة اني عرفت احداث كتير مكونتش اعرفها ولقيت مواضيع حلوه كتيييير ابحث وادور فيها
بس دة اول كتاب امسكه لمصطفى محمود واحس اني عايزاه يخلص بسرعه :3
للاسف نجمتين !
الله يرحمك يا دوك بس الكتاب دة مبالغ فيه

[آية بنة · Rating 4 out of 5]

طريقة نقده البناءه والموضوعية وكتابته البسيطه والمقنعه هى أكتر حاجه مميزة لقلم د.مصطفى.
الكتاب قديم شوية فيه نقد صريح للاسلام والمسلمين وازاى التواكل والكسل والجهل ممكن يأثر على اسلامنا وليه بقينا متخلفين! فى نقد صريح ضد الغرب خاصة أمريكا واسرائيل وروسيا، فسر أفعال الغرب بشكل منطقى منذ القدم للوقت الحالى وفكرة التآمر ضد الاسلام والمسلمين بشكل مقنع جداً. واتكلم شوية عن الوحدة الوطنية والعربية الاسلامية، وطبعا ف كل كلامه بيستشهد بالقرآن وأغلب تفسيراته صحيحه من رأيى.
رحمه الله ❤

[AbdElsatar · Rating 3 out of 5]

أحيانًا أسلوب الدكتور مصطفى محمود بيكون حماسي زيادة عن اللزوم، وده بيخليك تحس إن فيه مبالغة في تصوير حجم المؤامرات أو التحديات. يعني هو بيوصل الفكرة بقوة وحرارة، بس برضه بتحس إن فيه جرعة دراما كبيرة.

عامة، الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات متفرقة بيتكلم فيها عن مواضيع زي:
أمريكا وإسرائيل ودورهم في تمويل الفوضى وزرع الفتن وسط المسلمين.
الغزو الإعلامي اللي بيحاول يمحي الأخلاق ويستبدلها بالتفاهة والانحلال.
التناحر الداخلي بين المسلمين اللي بيسهّل على أي عدو خارجي السيطرة علينا.
الهروب الاقتصادي من السوق العربية المشتركة والاندفاع ورا مشاريع مشتركين فيها غيرنا.
وكمان الدين كحركة مش كسكون: فكرة إن الإسلام قوة دافعة للعمل والابتكار، مش مجرد تسليم واستسلام.
في النهاية، الكتاب عبارة عن صرخة، أكتر منه دراسة أكاديمية.
ولو هتقرأه النهارده، بعد سنين من كتابته، هتلاقي إن أغلب اللي اتكلم عنه لسه قايم وحاضر… وده في حد ذاته أكبر دليل على إننا مازلنا واقفين جوه نفس الخندق.

[Ahmed · Rating 5 out of 5]

مصطفى محمود ..عالم مصرى بطعم المستحيل ورجل تصلح كتاباته لكل العصور
على الرغم من صغر حجم الكتاب ,الا اننى اقتبست منه الكثير مما يشابه واقعنا الحالى
كتاب الاسلام فى خندق يحوى بين طياته نظره مستقبليه عن دور امريكا واسرائيل
والمخطط الصليبى اليهودى لهدم الاسلام ,وليس بالحروب كما كان يحدث قديما
ولكن يريدون لنا ان نخرج عليناديننا بايدينا
يعرض صوره عامه عن الجماعات المسلحه التى تؤذى الدين باسم الدين
وتقتل وتحرق وتخرب وهى ليست من الاسلام فى شىء ,ويعرض تمويل المخابرات الامريكيه لهؤلاء الارهابيين

ويعرض ايضا صوره من الحرب الاقتصاديه التى تشنها علينا اسرائيل ويلهث العرب
وراء السوق الشرق اوسطيه ,وهم من فشلوا فى بناء سوق عربيه مشتركه
الى جانب الغزو الاعلامى الذى يجتاح البلاد وينشر الفحش والفتن

يسلط الضوء على التناحر الاسلامى -الاسلامى ,الذى تشعله امريكا وينخرط فيه العرب دون وعى او تفكير

والجميل فى الكتاب انه لم يعرض مشكلات وفقط ,ولكنه يعرض الحلول الموضوعيه التى اراها سهله التحقيق

ولكنها تكون سهله التحقيق عندما يقتنع كل منا ان البدأ بالتغيير الشخصى هو السبيل
لا تنتظر ان يتغير الاخرون لتبدأ انت بعدهم..كن البدايه يكن صلاح البلاد والعباد

كتاب رائع من شخصيه رائعه اتمنى ان تتكرر فى وقتنا الحديث ليكشف الحقائق باسلوبه السلس
وان يظهر مثله من هم يحبون الاسلام ومصر حقا ,ولا تحكمهم الاهواء والمصالح

[يوسف بوحايك · Rating 3 out of 5]

احترت كثيرا بين الثلاث والأربع نجمات..
الكتاب على عكس ما يبدو من العنوان هو سياسي أكثر منه ديني .. واصل فيه مصطفى محمود تحليله المنطقي والعميق للواقع الإسلامي في العصر الحديث ..ربما ما يُعتب عليه هو بعض التكرارات وكذلك التركيز غير المبالغ فيع على مصر باعتبارها مركز لثلاث قارات ومقر التماس بين مختلف جبهات التاريخ الإسلامي .. التحليل كان قبل حوالي 20 سنة ورغم ذلك الواقع لم يتغيّر البتّة على عكس ما تنبّأ الكاتب .. انتقد الجانبين الإسلاميين من أصحاب التديّن الشكلي وكذلك تحوّل جماعة الإخوان من جماعة سلمية توعوية إلى جماعة باحثة عن السلطة .. أعجبتني فكرة فهمه للأخلاق على أنها عطاء وليس أخذ حين انتقد الذين يعجبون بأخلاق الأوروبيين حيث اعتبر أكثرها أخلاقا مادية وبراغماتية .. تدعو للأخذ لا للعطاء كتبسم البائع في وجه المشتري بهدف ربح الزبائن لا بهدف العطاء بإخلاص.. عكس الأخلاق عند بعض المسلمين التي هدفها الوحيد العطاء اخلاصا لله ..ومثّل لذلك بقصة اليهودية التي سقت كلبا لن ينفعها في شيء في صحراء بحيث لا أحد يراها .. فغفر الله لها بإخلاصها في العطاء دون نية الأخذ
تعلّمت من الكتاب الكثير .. والحمد لله

[Rehab · Rating 2 out of 5]

أسلوب الكتاب يبدو كئيبًا ومتشائمًا جدًا.. لكن لا شئ غريبًا في ذلك إذا ما نظرنا إلى الحقبة التي كُتب الكتاب أثناؤها.. فمن يمكن له أن يكتب بنوع من الحياد أو التفاؤل في ظل حرب البوسنة والتطهير العرقي وتكاسل العالم المعتاد عن نجدة المظلوم..

الكاتب يتحدث أغلب الوقت عن المؤامرات الخارجية التي تُحاك ضد بلادنا.. قد يبدو هذا النوع من التحذير ملائمًا لذلك الزمن.. أقصد فترة التسعينيات.. أما الآن فإن فكرة المؤامرات الخارجية بالنسبة للجيل الجديد أمرًا مفروغًا منه لا شك، ومع ذلك فالجيل الجديد لا يكترث بتلك الفكرة ولا يشغل باله بها كثيرًا، لأننا نظن أن المشكلة فينا من داخلنا وليس من الخارج.. أقصد إذا استطاع العدو أن يتلاعب بك ويحيطك بالمؤامرات فتلك مشكلة المتآمَر عليه وليس المتآمِر.. فلولا سذاجة وغباء الأول، لما ربح الثاني.. لذلك مللت كثيرًا من كثرة إشارته في كل فقرة إلى نظرية المؤامرة..

الكتاب في مجمله لم أحبه كثيرًا.. ولكن أعجبتني فيه بعض الفقرات.. وبعض من إشاراته ألهمتني حالة من الفهم لبعض الأمور التي تحدث حولنا اليوم..

[Fatima · Rating 5 out of 5]

الكتاب خفيف في عرض المواضيع زي معظم كتب د.مصطفي محمود،،ظواهر كتير حذر منها بنشوفها دلوقتي بعد حوالي عشر سنين ويمكن اكتر من نشر الكتاب،،كلامه عن العرب والحكام والشعوب والدول الاسلامية،، لسه بنقوله لحد دلوقتي!!

مع كل كتاب جديد بنتهي من قراءته بفكر في الناس اللي مبتعرفش تقرأ او بيعرفوا لكن مبيحبوش القراءة والكتب،، اد ايه بيفوتهم حياة تانيه غير الواقع اللي بيتكرر يوميا ومن سنين،،بيفوتهم علم بالتاريخ،،علم باللي المفروض يحصل،،بيفوتهم تجديد ايمانهم،،الكتب بالتجارب والكلام والاراء بتفكرنا بربنا بحكمته وقدرته،،كلام الكتاب عن اللي حصل لروسيا واللي حصل لكل حضارات زمان بعد قوة وتقدم وجبروت،، والمنتظر ان يحصل لامريكا لان بعد قوة لازم يبقا في ضعف،، دي قدرة ربنا وسنته في
الكون.... اقرأ وتأمل الحياة في كتاب
________
اقتباس من الكتاب :
لن ندخل علي الله في جماعة ولن نلقاه في شلة وإنما كلهم آتيه يوم القيامة فردا

[Amani Ahmed · Rating 3 out of 5]

اسّتّغًرًقًتّ قًرًآئتّيّ لُلُكتّابُ الُأسّبُؤٌعّيّنَ عّلُى فُتّرًاتّ مُتّقًطِعّة رًبُمُا أضٌاعّ مُنَيّ ذِلُك الُاسّتّفُادًة الُقًصّؤٌى مُنَ الُكتّابُ لُكنَ عّنَدًمُا أقًرًأ مُا قًدً كتّبُهّ مُنَذِ سّنَؤٌاتّ ؤٌمُا آلُ إلُيّهّ الُحَالُ الُآنَ أتّعّجَبُ كثٌيّرًا خِصّؤٌصّا أنَنَيّ لُمُ أكنَ أتّخِيّلُ يّؤٌمُا أنَ حَالُنَا سّيّؤؤٌلُ إلىُ مُا آلُ إلُيّهّ الُآنَ مُنَ أحَزّابُ ؤٌإضٌاعّة لُلُأخِلُاقً ؤٌالُمُسّلُمُيّنَ الُذِيّ لُا يّمُتؤٌنَّ بُصّلُة لُلُإسّلُامُ ؤٌكذِلُك سّهّؤٌلُة إرًاقًة الُدًمُاء رًغًمُ حَرًمُتّهّا الُكبُيّرًة عّنَدً الُلُهّ ؤٌقًدً تّنَبُأ بُهّا هّذِا الُكاتّبُ.

أحَتّاجَ إلُى إعّادًة قًرًاءة الُكتّابُ مُرًة أخِرًى.

[L A Y L A A L H A F E Z · Rating 5 out of 5]

" ليس عليك هداهم و لكن الله يهدي من يشاء "
" ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم "
و هذا كلام الله لنبيه الكامل الذي وصفه بأنه على خلق عظيم فماذا يكون قوله للحثالة الإرهابية التي تخرج على الناس بالمدافع الرشاشة لتهديدهم .
لقد كذبوا جميعاً و لا علاقة لهم بإسلام و لا بدين ، إنما هم عملاء في أيدٍ أجنبية تحركهم .. و الصحافة التي تصفهم بالإسلاميين المتطرفين تشوه الإسلام و تنعته بما ليس فيه .. و هي علينا و ليست معنا .
#مصطفى_محمود

فكر نَيِّر ... و دراسة واعية لأحداث و وقائع تاريخية و سياسية ماضية و لاحقة ...

[Aya Hatem · Rating 4 out of 5]

دائما مايبهر د/ مصطفى محمود قرائه بمقدمته المليئه بالأثارة
يتحدث الكتاب عن محاصرات الاسلام فى الفكر والثقافة لدى الأخرين والذين يحاولوا تحليل ماحرم الله ويلعبوا على هذا الاطار فى عقول المسلمين كالعالمانيين والاشتراكيين وغيرهم
وفى نفس اللحظة يحرم شيوخنا فعل الانسان فى ملابسه وآكله وحديثه ولا ينظرون بعين الاعتبار الى مسلمى البوسنى والشيشان ومايحدث للمسلمين من اضطهادات فى جميع انحاء العالم وكأن هذا ليس اسلاما..
الكتاب فى مضمونه رائعة من روائع د/ صطفى محمود

[Mahmoud El-Kalhawy · Rating 3 out of 5]

لماذا المسلمون متخلفون و فى الذيل من دول العالم ,, و لماذا هم اكثر الدول تاخرا و ضعفا رغم كثرتهم ورغم ثراواتهم ؟!
فأقول لانهم فهموا اسلامهم فهما خطئا فهموا الاسلام على انه توكل و اعتزال و زهد و سلبية و خضوع و خنوع و اسقاط للتدبير , فكل ما يحدث امامهم من ظلم فهو قدر الله ولا يجوز الاعتراض على قدر الله .. فهموا الاسلام على انه استسلام للمخلوقين و لقهر الظروف و لظلم الطغاة و اسموا كل ذلك قدرا لا يصح الخروج عليه , وان الله هو الفاعل و ليس للمخلوق فعل او عمل .. الا التسليم و الرضى

[Amr Salah · Rating 4 out of 5]

ألاسلام فعلا في مواضع ضعفهذه السنين وببصيرة الدكتور مصطفى محمود وراني ازاي هو فاهم الدنيا اللي كان عايش حواليها وانه سبب من اسباب ضعف الناس مش الاسلام نفسه وانما اولا التواكل والتحامل وانه كل حاجه نقول عليها نصيب وخلاص ونستسلم مع انه ربنا قالنا نسافر ونتعلم ونروح هنا وهناك ونكافح لانه الانسان مخير ومسير مش مسير بس نظرة الكتاب فيها ابعاد كتير تخلي عينك تتفتح عل�� حجات اكتر كل فتره وياكدلي الكتور انه ظني في الله صح وانه مش رايدلنا بس اننا نقول نصيب لكل حاجه تحصلنا من غير عمل ولا فعل ولا تعلم

[Mohammad Aboomar · Rating 1 out of 5]

مجموعة مقالات كلها تشبه بعضها، تحفل جميعا بالهراء والكذب الصراح والعته والغباء.

يبدو أن مصطفى محمود في أواخر أيامه طار عقله أشتاتا، فانبرى يدافع عن الإسلام ضد مؤامرات وهمية وظن العالم أجمع بحاول "استئصال شأفته" على حد قوله، وعند قراءة هذا الكلام المرصوص بعد 22 عاما من كتابته لا يسع المرء إلا العطف على المخرف المسكين الذي عاش في ترهاته ومات عليها.

الإسلام في خندق فعلا، هو خندق جهل أهله وإصرارهم على لوم العالم أجمع على ما هم فيه من بؤس يثير الشفقة.

[Zuha Alfaraj · Rating 4 out of 5]

قرأته قبل ما يقارب العامين ، كل ما أتذكره أنه كان ملهماً لي في تلك الفترة وتلك المرحلة الفكرية .

[زهرة منصور · Rating 2 out of 5]

البداية كانت جميلة وبعدها كانت افكاره سطحية ونظرته مش موضوعية في بعض المواقف.
وحتى البداية الي عجبتني كانت مكررة في كتابه الاسلام السياسي .
الفكرة انه مصطفى محمود مش متخصص وما بحكي كخبير

[تسنيم رجب · Rating 3 out of 5]

وُفق الكاتب ببعض المقالات، وأخرى لا يجب أن يُؤخَذ بها إلا بعد الرجوع للشرع.
لكن فلسفته كالعادة تعجبني
أشكره جدا لإلقاء الضوء على قضية البوسنة والهرسك (بفعل كتابته في ظل هذه الظروف القاسية بالمسلمين هناك)
رحم الله د. مصطفى محمود، وغفر له، وجعل هذه الكلمات له لا عليه.

[Dr. Ziad Abuelrub · Rating 3 out of 5]

مجموعة مقالات كتبها الدكتور مصطفى محمود في فترة التسعينات تتعلق بواقع المسلمين المرير من استضعاف ومؤمرات. كما يتحدث عن بعض الأمراض الاجتماعية كالفن الهابط وانتشار المخدرات والجنس التي تدمر بنية المجتمع. يقدم الدكتور تحليلا واقعياً ورؤية مستقبلية انطلاقاً من عالمية الاسلام ومكانته.

[شيماء ديرية]

الكتاب جميل يواصل فيه مصطفى محمود تحليله العميق للواقع الاسلامي .
يتحدث عن حقبة انقضت , ظلم فيها مسلمواوالبوسنة والهرسك ولاقوا أشد انواع الظلم والتخاذل من الملسمين قبل غيرهم .
لكنك تستطيع ان تسقط.كتاباته على الواقع الاسلامي هذة الايام
فالمسلمون ما زالوا يواجهون شتى انواع الظلم.
يتحدث ايضا في الكتاب اسباب تراجع المسلمين وتخلفهم وذلك لكسلهم وتقاعسهم.
والحرب التي بشنها الغرب على الاسلام لمنع شوكته ان تقوى.
يركز ايضا على ان الاسلام انما هو الخلق , وان الاسلام لن بنشر بالدبابات انما بالخلق الرفيع ,بقوله المؤشر الوحيد للعظمة هو حسن الخلق واننا كمسلمون حينما نتخلق بخلق حسن لا نريد به جزاء على عكس الغرب واخلاقه التي لا تأتي الا بدون مقابل .

يتحدث في الكتاب ايضا عن الحرب الاقتصاديه التي تشنها اسرائيل وفشل العرب والمسلمون في بناء اقتصاد قوي .
يسلط الضوء ايضا على التناحر الاسلامي الاسلامي والذي تغذيه دول الاستعمار رغبة في اضعاف المسلمين .
كما يطرح بعض الحلول الموضوعيه واهمها التركيز على اهم الاولويات وبتظره ان اهمها التركيز على البحث العلمي والتعليم وان التغيير يأتي من.الفرد ..
اختلف معه في عده امور
اهمها وجهه نظره من السادات وان القضية الفلسطينة تخص اهل فلسطين فقط .
عدة امور يناقشها الدكتور ذكرت ما علق في ذهني .
سأختم بقول أعجبني :
الدين في حقيقته هو الحب القديم الذي جئنا به الى الدنيا والحنين الدائم الذي يملأ شغاف قلوبنا الى الوطن الاصل الذي جئنا منه والعطش الروحي الى النبع الى صدرنا عنه والذي يملأ كل جارحة من جوارحنا شوقا وحنينا وهو حنين تطمسه غواشي الدنيا وشواغلها وشهواتها.

[Ali · Rating 4 out of 5]

رغم عمر الكتاب القديم نسبياً (20 عاماً) إلا أنه يغطي جوانب كثيرة تنطبق بسهولة على عصرنا الحالي وكأن الكاتب ما زال بيننا، رحمة الله عليه. النقطة المثيرة للقلق أنه وبعد 20 عاماً ونحن نبرح مكاننا وما زلنا كما نحن بل حتى نرجع للوراء كل عام عدة خطوات. من المؤسف أن الأفكار والمقترحات التي يطرحها الدكتور مصطفى محمود في كتابه كانت موجودة في الساحة الفكرية العربية والإسلامية منذ 20 عاماً على الأقل، وما زالنا لا نتخذ أي منها سبيلاً لإصلاح بعض ما هدمناه وهدمه الاستعمار الغربي في عقود القرن الماضي. أي أسف بقي هناك على حال هذه الأمة المتعبة المريضة. الخطر وصل حتى عنق الأقصى ونحن ما زلنا كما نحن منذ 20 عاماً بل أكثر.. منذ أواخر القرن الذي سبق قرن ضياع حضارتنا.. اللهم لطفك في أمة أهانت عطفك.. لا حول ولا قوة إلا بالله!

وبعد أن انتهيت من قراءة الكتاب، كل ما أستطيع قوله هو إن كان الإسلام في خندق قبل 20 عاماً، فاليوم هذا الخندق أعمق من أي وقت مضى ويزداد عمقاً كل يوم، ونحن بأنفسنا نحفره وندفن الإسلام فيه بجهلنا وتخلفنا واقتتالنا مع أنفسنا ومع هذه الدنيا الدنيئة. الإسلام دعوة قبل كل شيء، واليوم وجب علينا أن نعود للجذور، للأساس، لنقطة البداية. دعوة إلى الهداية. اللهم رحمتك وهدايتك.

[Mohammed Ali · Rating 5 out of 5]

الاسلام في خندق .. هل اخفق مصطفي محمود في اختباره لاسم مجموعه مقالاته ..؟ فكيف يكون لاسلام الواسع بكل مشتملاته الذي يجمع كل الناس تحت لواءه وتعاليمه ان يوضع في خندق ضيق يختباء فيه ؟؟
ان لقوه الاسم مدلول للنظره الفلسفيه التي تكلم عنها الدكتورمصطفي محمود في كتابه الاسلام في خندق .. ان الخندق هو الانسان ذاته الذي تكبد في الاسلام الواسع وضاق علي نفسه الدنيا بما رحبت .. بمخاوف وتساهلات وتهكمات علي الاسلام الشامل .. نعم ان الانسان هو الخندق اذا توسع الانسان وحرر نفسه من مثقلات الروح مثل شهوه المال والجنس ومتاع الدنيا .. اذا حصل بينه وبين روحه نوع من انواع التصالح اذا احس بالرضا ... نحررت روحه كالبالون الطليق حتي تسمو وتسمو وحينها سوف يخرج من خندقه ليري الفضاء الفسيح
ليس من اروع ما قرات .. بل اروع ما قرات

[Sidra ☁︎*:ꔫ:*imjustagirl*:ꔫ:* · Rating 3 out of 5]

رُغم قصر الكتاب، إلا أنه دسم جدًا بالمعلومات والآراء السياسية . الكتاب عِبارة عن مجموعة من المقالات السياسية والنقدية بطابع ٍ ديني.

ليس من مُفضلاتي صراحةً، لكن ما زال كتابٌ جيد . نحن فعلاً أُمةٌ لا تقرأ ولا تفقَهُ في الدين شيئا . مُحزِنٌ أنه حتى بعد مماته، ما تغير في أُمتِنا شيئا، وما زالنا كما كُنا.

Despite the brevity of the book, it is very dense in information and political opinions. The book consists of a collection of political and critical articles with a religious tone.

I wouldn’t say it’s one of my favorites, but it’s still a good book. We truly are a nation that neither reads nor understands religion. It’s sad that even after his death, nothing has changed in our nation—we are still as we were. Shame.