"كم هو عُمرك يا إبراهيم؟ هِجرات ثلاث.. وسنوات ممتلِئَة بالتَّضحيات.. وبناء بيتٍ لله.. ومشاهد لا تُحصى من مواقف الثَّبات!
بهذا تُقاسُ الأعمارُ يا سيِّدي.. بعُمقِها وليس بطُولِها!
ورُبَّ عُمر اتَّسعت آماده، وكثُرت أمداده، وأمطرت غيماته إلى قيام الساعة! يا إبراهيم.. رَفَعْتَ بيتًا لله، فَرَفَعَ اللهُ لك ذِكرَكَ، ورفَعَ مَقامك.. فلم يَلقَك مُحمدٌ ﷺ إلا في السَّماء السَّابعة، مُسنِدًا ظَهرَك إلى البيتِ المَعمور.. ووَحدكَ دُون الخلائِقِ امتلَكتَ هذا الشَّرف الجَليل!"
كلما التقيتُ قوله تعالى " إٍنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتاً لِله " يرتجفُ قلبي مُردداً لقد كان خليل الله أمةً...لم يكن فرداً بل أمة... أُمةٌ في التسليم...الوفاء بالعهد...الإخلاص..اليقين... وكلما صدق العهد ووفى...وكلما سلّم ورابط على اليقين في خضم الألم لله تبارك وتعالى كلما سلمت خُطاه وتسلمها الله مُطهرة مقبولة....وكانت المكافأة الإصطفاء فكان للناس إماماً ، اجل بإخلاص النيات وصدق العزائم تُبلغ المقامات.... على خطى إبراهيم....لا تنكسر الأرواح...لا تضعف العزائم...لا ترد الدعوات...تطمئن بالله وتُسلم لله...فيلين الطريق وتبلغ الوصول.... وأخيراً إن كان لي بالحديث عن كلمات كفاح فما هى إلا زخات مطر ناعمة تطرق القلب فتنجلي حقائق وتتبدد أوهام.... اللّهم إني أعوذ بك من البعد عنك ومن خطى لا تُبلغني إليك....🤍
كنت أنتظر من الكتاب، الكثير لكن للأسف لم أجد أي شيء. أسلوب متكلف جدا أشبه بالمنتديات ، لا يدع مجال للقارئ أن أن يتعمق أو يفهم. كتاب عبارة عن كلام جميل لكن متكلف جدا، عبارة عن كلام لا يشبهه شيء سوى المنتديات المبالغة جدا في الاسلوب الأدبي. لم يقدم أي فائدة أو شيء جديد إطلاقا.
الكتاب عبارة عن روحانيات عالية ومعان صوفية جميلة وخواطر مؤثرة حول رحلة سيدنا إبراهيم عليه السلام، أهلكتها وأنهكتها وخربتها الزخارف اللغوية والاستعراض اللغوي غير ذي المعنى في كل سطر من الكتاب. فكانت بدل أن تساعد على قبول الكتاب والتبحر في المعاني والروحانيات، باعثة على الملل وداعية للقراءة السريعة سعياً نحو إنهاء الكتاب.
لغتنا جميلة إن وظفناها في مكانها، ومفسدة للنص إن اعتصرناها ولوينا أعناق كلماتها لتناسب أفكارنا. فمع تزاحم الزخارف يظهر النص مشوهاً ولا يرتقي بالروحانيات بل يقتلها. حبذا لو أخذ الكاتب ذلك في الحسبان.
كتاب على خطى ابراهيم يعلمك معنى الاصطفاء و معنى الثبات و ثمن الثبات و التضحية و الفداء في سبيل الله تعالى يبعث في روحك السير على خطى ابراهيم عليه السلام
لا يحتوي الكتاب على معلومات جديدة أو تفاسير، ولا يملك التأثير الروحي المطلوب بل هو أشبه بالمواضيع الأدبية التي تبرز القدرة على الكتابة الإبداعية في موضوع ما . المميز فيه هو الأدعية . د نسرين درّاج
اشتريتُ هذا الكتابَ واحتفظتُ بهِ ؛ كي أتناولَهُ في العشرِ الأوَلِ من ذي الحچةِ ؛ لمعرفتي المسبَقَة أنَّ الكاتبةَ تركِّزُ على الروحانياتِ وأنا في أمسِّ الحاجةِ إليهـا الآن ولكنني وجدتُّ تكلُّفًا ومغالاةً في اللغةِ أعاقت الوصول للهدفِ المنشودِ ؛ فلَم تکُ الرحلةُ بالسلاسةِ المرچوَّةِ!
من الأشياءِ التي لم أحبّهـا أيضًا على مدار الرحلةِ ، مناداة الكاتبة بـ يا ( إبراهيم ) غير مسبوقةٍ بـ ( سيّدنا ) أو ملحوقةٍ بـ ( عليهِ السلامُ ) ...
سيدنا إبراهيم ـ عليهِ السلام ـ من الأنبياءِ المقرَّبين إلى قلبي ، ورحلتُه كلها منذُ فجر تفكُّرِهِ وتأملهِ في آي الكونِ وحتى الآن ؛ فنحنُ نتاجُ دعوتِهِ ، وكنتُ أنتظرُ ما هو أعمقُ من ذلگ بين دفَّتي هذا الكتاب ..
أحببتُ أن أُنوِّهَ فقط ، في صفحةِ ( ١٠٣ ) ؛ في الموقف الذي انتصر فيه الرسولُ ﷺ لسيدنا بلال ، كان مَن عيَّرَهُ هو سيدنا أبو ذرٍّ الغفاري وليس أبا الدرداءِ ـ عليهم چميعًا السلامُ ـ
كتاب روحاني بحت. رحلة خشوع وتجلّي في تاريخ والد الأمة سيدنا ابراهيم. يحتاج الخائض فيها لرصيد من القصص والمعلومات عنه. الغرض منه ليس تعليم المرء، بل تدّبر ما تعلّم عن سيدنا ابراهيم وتطبيقه نظرياً وعملياً. كتاب مميز باختيار مفرداته. انصح به لإعادة تعبئة الرصيد الروحاني، وفي رمضان كمدخل للتدبر .
يا لجمال ورونق وعذب حرف قلبك يا كفاح .. في هذا الكتاب لا تقرأ قصصا او آثارا او سيرا.. بل تقرأ البعد الروحاني لكل ما تعرفه من أحداث مضت! هذا الكتاب تجربة روحانية ... في هذا الكتاب لن تجد قصة او سيرة سيدنا إبراهيم عليه السلام ، فستحتاج لأن يكون لديك رصيد سابق من المعلومات والتفاصيل لتفهم "البعد" الذي تصفه د. كفاح أبو هنود.
كم هو عُمرك يا إبراهيم؟ هِجرات ثلاث..وسنوات ممتلِئَة بالتَّضحيات..وبناء بيتٍ لله.. ومشاهد لا تُحصى من مواقف الثَّبات! بهذا تُقاسُ الأعمارُ يا سيِّدي..بعُمقِها وليس بطُولِها! ورُبَّ عُمر اتَّسعت آماده، وكثُرت أمداده، وأمطرت غيماته إلى قيام الساعة!
•• يا إبراهيم.. رَفَعْتَ بيتًا لله، فَرَفَعَ اللهُ لك ذِكرَكَ، ورفَعَ مَقامك.. فلم يَلقَك مُحمدٌ ﷺ إلا في السَّماء السَّابعة، مُسنِدًا ظَهرَك إلى البيتِ المَعمور.. ووَحدكَ دُون الخلائِقِ امتلَكتَ هذا الشَّرف الجَليل!
•• تسكـنُ قاماتُ النّخيل العراقيّ فـي عُمرك .. و تتجذَّر أفعالك ؛ كأنَّها جُذور شجرة زيتونة مقدسيّة .. و يتّسع عُمرك ؛ كأنـّه صحراء الجَزيرة التي بَنيْتَ للهِ فيها بيتًا ليس لهُ مثيل !
•• مِـن عُمرك ؛ انبَثَقَت يَقَظةُ الإنسان يـا سيّدي .. فأنتَ مَن نَزع الحُجُب عن العَقلِ ، و أثارَ كلّ تِلك التَّساؤلات ، و علَّمَنا كيف يكونُ الإيمان مبصِراً و واعياً !
•• كانت آمالُكَ كُلَّ مساء ؛ تَتَبخّر إلى السّـماء .. تجمَعُها لك إرادةُ الله ، و تكتُب لك بها مَواعيدك مَع غيثٍ ؛ ستَرتوي منه البشريّة جمعاء !
•• كم هي المسافةُ بيننا و بينك ؟! كما هي المسافةُ بين أصواتِنا و صوتك ؛ إذ تُؤذّن { في النّاس بالحَـج } .. فتخلو الآفَاق إلا مِن صَـدَى كلِماتِك !
•• كم هي المسافةُ بين أعمارِنا و عُمرك ؛ الذي يزدَحِمُ بالأحداثِ ، و يَسهر كلَّ ليلةٍ على الأمنياتِ الجليلة ؛ حتى استحقَّ أن يُسطِّره اللهُ على صَفَحاتِ القُرآن !
كَـم كان عُمرك ..يوم كنتَ ترفَعُ القواعدَ من البيتَ بِيدكَ التي أورقَت بناءً شامخاً ؛ لم تُغيّره الدُّهور !
لَم يكُن ابراهيم يَشيخُ .. ولَم يكُن لديه وقتٌ للنّهايات الذابلة ؛ فقد كان يعيشُ بقلبٍ يَستمّد زَيتَه مـِن نُـورِ السّـماوات و الأرض !
كان إبراهيمُ موطناً لـ { رَحمةَ الله و بركاتـه عليكُـم أهْـلَ البَيـت } !
•• مِـن عُمرك ؛ انبَثَقَت يَقَظةُ الإنسان يـا سيّدي .. فأنتَ مَن نَزع الحُجُب عن العَقلِ ، و أثارَ كلّ تِلك التَّساؤلات ، و علَّمَنا كيف يكونُ الإيمان مبصِراً و واعياً !
•• كانت آمالُكَ كُلَّ مساء ؛ تَتَبخّر إلى السّـماء .. تجمَعُها لك إرادةُ الله ، و تكتُب لك بها مَواعيدك مَع غيثٍ ؛ ستَرتوي منه البشريّة جمعاء !
•• كم هي المسافةُ بيننا و بينك ؟! كما هي المسافةُ بين أصواتِنا و صوتك ؛ إذ تُؤذّن { في النّاس بالحَـج } .. فتخلو الآفَاق إلا مِن صَـدَى كلِماتِك !
•• كم هي المسافةُ بين أعمارِنا و عُمرك ؛ الذي يزدَحِمُ بالأحداثِ ، و يَسهر كلَّ ليلةٍ على الأمنياتِ الجليلة ؛ حتى استحقَّ أن يُسطِّره اللهُ على صَفَحاتِ القُرآن !
•• كَـم كان عُمرك .. يوم كنتَ ترفَعُ القواعدَ من البيتَ بِيدكَ التي أورقَت بناءً شامخاً ؛ لم تُغيّره الدُّهور !
•• لَم يكُن ابراهيم يَشيخُ ..ولَم يكُن لديه وقتٌ للنّهايات الذابلة ؛ فقد كان يعيشُ بقلبٍ يَستمّد زَيتَه مـِن نُـورِ السّـماوات و الأرض !
•• كان إبراهيمُ موطناً لـ { رَحمةَ الله و بركاتـه عليكُـم أهْـلَ البَيـت } !كانَ إبراهيمُ يخلَع من خُطوته كًلَّ التَّوافِه ؛ و يُبقي قَدمه على العَتَبات الثَّقيلة ! •• لم تنفلت عروة من قميص الابتلاء ..ثمة خيط كان موصولاً بالسماء
•• وكان وحدَه مَن يستحقّ أن يُقال له : ( مَرَّ وهذا الأَثَر ) !
•• يَـا إبراهيم .. على قدرِ نِيّتك ؛ اتَّسَعت لَـك الأرض .. فأَنتَ حاضرٌ اليومَ في صلاةِ الأمّة ، و في مناسِكِها ، و في كُلّ لحظةِ التقاء بالبيتِ العَتيق !
•• حين تتجه إلى الكعبة تلتقي عيناك بقدم إبراهيم هادئةً في المقام، فقد انتهى السفر هناك؛ تراها ضاربةً جذورها في عمق التاريخ تقترب منها تحاول أن تفهم خبايا أسرارها فتراها صامدةً كلحظتها يومَ تقدمت نحو النار دون تلكؤ فقد كانت قدم إبراهيم قدمَ صدق كانت الجهات كلها في حس القوم منهارة إلا في بصيرة إبراهيم فقد كان يردد ˝إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفاً˝
•• لِـخيرِ هَذه الأمّـة و خيرنا .. أنتَ رَحلـت .. و اعتَلَيتَ الصَّخرَ ؛ و بَنَيت .. و كَتمتَ الدَّمع ؛َ و مَضَيت .. و غادَرتَ العِراق ؛ و ما جَزِعت .. و تَركتَ للهِ جارية و طفلاً ؛ و ما انحَنَيت ! لِـخيرِنا .. تطاوَلَت كَفّكُ ؛ حتى اغتالَت كُلّ أوثانِ الضّلال .. و رَسَمَت لنا بعدَها ؛ ميلادَ أمـّةَ الهِـلال ! و لِـخيرنا ..
لَـم تنكسرَ نِصفين ؛ أمام هَولِ النـّار !
( وداعاً يا بُنيّ .. وداعاً يا انتظارَ السّنين ) ! يالله إذ يتلهُ للجَبين ؛ وَقد بلغ َإسماعيل مَوعد الحُبّ .. يستلُّ إبراهيمُ السكين ليذبحَ إسماعيل ! فلا تُسجَل له هَزيمة .. لا يُسجَّل له هلعٌ مَكبوت .. كانت كلماتُ إسماعيل يتدفقُ فيها حُزنٌ غَريب ؛ { ستَجدني إنْ شاءَ اللهُ مِن الصَّابرين } .. كأَنّه يُدافع الوَجع المُتناسل في صَدر أبيه .. كأنّ بين الشَفتين والصَوت ؛ شيءٌ يَحتضر ! هُنا قمّة الإكتمال .. فلا عِريَّ في النّيات ولا ورقٌ يَخصفُ على عريّ الثّبات ! تلك لحظةٌ تستحقُّ خُلود الأبدية .. وقد خلدها الله ! . ❝
لحظة تهدئة داخلية، ومساحة يتّسع فيها القلب لما هو أطهر من العابر وأرسخ من الضجيج. دخلتُ صفحاته فإذا بي أستعيد روحًا قد خمُلَت! كان النَّص لا يشرح ولا يعظ، بل يذكّر القارئ بما أهمله من يقظة، ويستدعيه إلى مقاماتٍ دومًا نظنُّها بعيدة! — — — عن كتاب على خُطى إبراهيم || د/كفاح أبو الهنود. بين السطور أدركتُ معنى أن تسيرَ على خُطى إبراهيم؛ ألَّا تخلف موعدًا عقدته مع اليقظة! تدبَّرت في أنَّ (مُطلق التسليم.. مُطلق الحُريَّة). بين السُّطور؛ تُدرك لِمَ إبراهيم وحدَه كان (أُمَّة). الكلمات ستقودك إلى هذا التدبُّر لتعلم أنَّ الإيمان حين يصفو، يكفي. … وعليهِ؛ هذا العمل ليس كتاب معرفة بقدر ما هو كتاب تذكير، يحتاج قارئه لشيءٍ من الرصيد الشرعي وكذلك القصصي؛ لأنَّ غاية الكتاب ليست التعليم، بل إعادة تعبئة الخزان الروحاني الذي يبهَت مع الوقت. لذلك؛ كانت تجربتي مع الكتاب تجربة نقيَّة، يختلط فيها الخشوع بالتَّأمل، واليقظة بالسكينة. … ومع ذلك… ثمّة عيبٌ لم أتحمله يومًا في أي كتاب، فوجدتني أتسامح معه هنا على غير عادتي. اللغة، رغم جمال مفرداتها، تستسلم أحيانًا لتكلّفٍ لا ضرورة له؛ زخارف لغوية تتزاحم حتى تكاد تحجب المعنى بدل أن تخدمه، وتستعرض البلاغة بدل أن تُنضجها. لكنَّ شيئًا من صدق الشعور جعلني أغضّ الطرف لأول مرة! … في النِّهاية؛ هذا الكتاب أنصح به ليس لِمَن يبحث عن معلومة، بل لِمَن يبحث عن سكينة. — — — هذا الكتاب عن دار نشر: عصير الكتب. التقييم: (3/5).
-منذ فترة قصيرة كنت أتحدث مع صديقة عن أبونا إبراهيم وأخبرها إني احبه لإنه كان أمة وحده ونجح في جميع الاختبارات حتي رأه نبينا في السماء السابعة يسند ظهره للبيت المعمور ، وحكيت لها كيف رمي في النار وكيف جادل قومه وجادل أطغي الطغاه النمرود بكل ثبات وهو مازال شابًا وهجرته ، وخطف سارة منه وما يكسر الرجل غير ذلك وهي عرضه وحبيبته فيردها الله له سالمة ومعه أمنا هاجر ، فهل تنتهي الاختبارات يا رب لا فيرزق علي الكبر إسماعيل ويرميه وأمه في أرض جرداء لا زرع فيها ولا ماء وقلبه يعتصر ثم يعود بعدها بسنوات ليذبحه ! يا الله ما أصعب اختبارك ويعود بعدها بسنوات ليبني بيت الله الحرام وينادي في الناس بالحج إذا فكرنا وقتها بعقليتنا البشرية المحددودة فمن يتخيل هذا الأثر الآن ، يا رب احشرنا مع حبيبك وخليلك
- وهنا نعود للكتاب نفسه فأنا أحب الكاتبة ورجوت من اسم الكتاب أكثر من ذلك ، فالكاتبة أعتنت بخطواته في مكة فقط وأري أن المشوار لا يكتمل غير بقصه من البداية وبعض العبارات بل كثير منها للأسف جميلة الشكل ولكنها مط وصور مملة للأسف ولا تتناسب مع الكتاب
ولكن يكفي أن الكتاب عن خليل الله عن الذي أتي الله بقلب سليم ، الذي أراه الله كيف يحيي الموت ، الذي أوقف له رب العزة النار عن أهم خصائصها وجعلها بردًا وسلامًا ، فسلام عليك يا إبراهيم وسلام علي ال البيت الكرام
على خطى ابراهيم : د. كفاح أبو هنود ١٤٣ صفحة ورقي دار عصير كتب مكتبة مداد 🍀 _ توقعت أن يكون الكتاب أكثر تأثيرا _ مناسب لشهر ذي الحجة بعض العناوين التي جاءت به : في الفقد كان الوجد التضحيات عتبة المقامات بردة الإمامة معنى الرحلة كلها مهمة الاصطفاء لبيك اللهم لبيك على أستار الكعبة في مكة تصغر الأحزان
اقتباسات بهذا تقاس الأعمار ياسيدي ..بعمقها وليس بطولها . _الرجل لاينتهي حين يهزم ...بل ينتهي حين يستسلم . _ أن التهافت على التوافه أكلنا ، حتى ما أبقى للاصطفاء فينا سبيلا . الشهوة والصفوة ، لايجتمعان _ والمحب لله ...عصي على الشيطان _ وفواتح الله تتجلى ، على من اتسع بالنية ، على من اتسع بالهمة . _ من عرف مايضعفه ، عرف مايقويه ...فيارب هبنا قوة تعبر بنا كل هذا الوهن . _ كلما طهر القلب رق ، فإذا رق راق ، وإذا راق ذاق ، وإذا ذاق اشتاق ، وإذا اشتاق اجتهد ...من ذاق عرف ...ومن عرف اغترف . _ ينتهي الصبر شكرا ، لأن الشاكر يرى المنن في طي المحن . _وفهم أن الذنب حلقة فراغ بيننا وبين الله ، فردمها بالذكر .
هو الآن مسندٌ رأسه للبيت المعمور، في السماء السابعة، أبي وأبونا إبراهيم بالقرب من ربه عز وجل، لا أحد يستحق هذه المنزلة العظيمة سواك، انت بمثابة أمة جمعاً، كم من مرةٍ كنت تسير فكانت الأمة تسير ! كم من مرةٍ سجدت، فسجدت أمة كاملة، لقد كنت أمةً قانتةً لله حنيفاً، يا سعدها تلك الأراضي التي حظيتك بأثر نعليك يا حبيبي، كنت تقطع الأرض لله بقلبك، فهانت عليك الدنيا، كم سرت إلى الله، فسار الله إليك
كتاب في غاية الجمال، يتحدث عن أعظم المقامات في حياة الإنسان، مقام التقوى والعبودية في أسلوب أدبي بليغ بدءًا من التأمل في العبر التي نقتطفها من قصة خليل الله إبراهيم عليه السلام إلى العبر المستمدة من فريضة الحج ، مع الإستشهاد بالأمثلة الواقعية من مختلف القدوات العظيمة في عالمنا الإسلامي
أول قراءة الي للدكتورة كفاح أبو هنود..جزاها الله خير..بس بهالكتاب ما لقيت شي جديد أو ملفت بالنظر، الواحد بمجرد تدبره للقرآن رح يفهم كل هالحكي وأكتر..وكان بنظري بتقدر تقدم شي أحسن من هاد بنفس الفكرة بالضبط😶.
أثناء قراءة الكتاب شعرت أني اقرأ قصة سيدنا ابراهيم للمره الأولى ، الابتلاءات التي تعرض لها سبب اصطفاءه لبناء الكعبه ،رباطة جأشه و شجاعته في تنفيذ أوامر الله عز و جل
كتاب جميل يحكي مواقف من قصة سيدنا ابراهيم ويوصينا ببعض الوصايا كالاستزاده من قراءة كتاب الله .. ويشعرك انك مع الحجاج تسمع دعواتهم وتعيش مشاعرهم .. اعجبتني لغة الكاتبه وهذا اول كتاب اقرأه لها
مقتطفات من الكتاب: -لن يفتح لك باب لست تطرقه. -إنك لا تنال ما تريد إلا بترك ما تشتهي. -من أراد المفاخر لا يرضى بالصف الآخر. كتاب يستحق أن تعيد قرائته عدة مرات.
This entire review has been hidden because of spoilers.
ولقد صدق إبراهيم ربَّه في المجئ فاستجابت له المسافة ولانت له الطُّرق ✨ كتاب ذو لغة قوية البيان ،فائض بمعاني العبودية والتزكية 🤍 صحب بعض التعابير قليل من التكلف لكنه في مجمله كتاب متقن
تأملات جميلة في رحلة إبراهيم عليه السلام الى بناء مكة وتأملات جميلة في قصة اسماعيل ورحلة الحج ومعانيها المحتوى جميل ولكن هناك ملاحظة على اللغة لم يتم العناية بشكل جيد بها