الخبز الأبدي

by Alexander Belyaev, ألكسندر بيليايف, آية حسن حسان (Translator)

Paperback

Published January 1, 2022

About the author

Alexander Romanovich Belyaev (Russian: Александр Беляев); born 16 March 1884 in Smolensk, Russian Empire; died 6 January 1942 in Pushkin, USSR]
Born in Smolensk, at the age of 30 Alexander became ill with tuberculosis. Treatment was unsuccessful; the infection spread to his spine and resulted in paralysis of the legs. Belyayev suffered constant pain and was paralysed for six years. In search for the right treatment he moved to Yalta together with his mother and old nanny. During his convalescence, he read the work of Jules Verne, H. G. Wells, and Konstantin Tsiolkovsky, and began to write poetry in his hospital bed.
By 1922 he had overcome the disease and in 1923 returned to Moscow where he began his serious literary activity as writer of science fiction novels. In 1925 his first novel, Professor Dowell's Head (Голова Профессора Доуэля) was published. From 1931 he lived in Leningrad with his wife and oldest daughter; his youngest daughter died of meningitis in 1930, aged six. In Leningrad he met H. G. Wells, who visited the USSR in 1934.
In the last years of his life Belyaev lived in the Leningrad suburb of Pushkin (formerly Tsarskoye Selo). At the beginning of the German invasion of the Soviet Union during Second World War he refused to evacuate because he was recovering after an operation that he had undergone a few months earlier.
Belyayev died of hunger in the Soviet town of Pushkin in 1942 while it was occupied by the Nazis. His wife and daughter, who managed to survive, were taken away to Poland by the Nazis. The exact location of his grave is unknown. A memorial stone at the Kazanskoe cemetery in the town of Pushkin is placed on the mass grave where his body is assumed to be buried.

Reviews

[لولوه BooksAndTalks · Rating 4 out of 5]

حبكة مميزة و القصة جميلة و مؤثرة من البداية للنهاية ، تعلمنا القصة من قلة صبر الانسان و شجعه عند اكتشافه شيء جديد ، على قصر القصة الا أنها ملهمة جداً ، و الكتاب يناسب صغار السن و الكبار

[كابر · Rating 3 out of 5]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
‏‎اسم الكتاب: الخبز الأبدي
‏‎النوع: اجتماعية
‏‎الكاتب: إلكسندر بيليايف
‏‎عدد الصفحات: 136

الملخص:

لقد أصبح هانز سمينًا خلال الأسابيع القليلة الماضية وأصبح جسده أقوى كما أن وجهه أصبح مستديرًا بشكل ملحوظ، وقد كانت هذه السمنة الغريبة هي موضع حديث القرية!

هل عثر هانز على كنز على الشاطئ؟ أم ان هانز مُهرِّب! يسرق الشِّباك والأسماك ويبيعها
لكن رد هانز على اسئلة الصيادين أصابهم بدهشة و قادهم إلى شك آخر! ما هذا السحر الذي تحولت معه حياة صيادين فقراء إلى حياة مرفَّهة و عطلة أبدية؟

التقييم: ⭐️⭐️⭐️
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

العمل يلقي الضوء على التسرع ، والطريقة الخاطئة في الاعتماد على الآخرين ، تأثير الطمع على الإنسان من خلال قصة العالم (بروير) الذي يهدف لإنهاء مشكلة الجوع في العالم حين يخترع (الخبز الأبدي) العجين الذي لا ينتهي أبدًا ، تأكل منه النصف وتشبع طوال اليوم ، لتعود في اليوم التالي وتجد ان العجينة نمت من جديد!

القصة ملهمة ومثيرة للإهتمام لكن يوجد عنصر مفقود ، رغم ترابط جميع عناصر الرواية إلا اني مللت في المنتصف بعد ما فشلت في تصور الشخصيات ، هل كان الخبز في النهاية ناضجًا و شهيًا؟ لم تعجبني الأحداث بشكل كافِ ، أما النهاية فكانت مقنعة ؛ لأن الكاتب جعل لنا مساحة للإختيار اذا ما كان الذي حدث خيال أم واقع داخل القصة

الغلاف جذاب جدًا عكس الترجمة ، ربما الترجمة أو النص الأصلي كان عديم التناسق منذ البداية ؛ لذلك جاءت الترجمة متواضعة

بالنسبة لنوع قراءتي تعتبر رواية مختلفة
مسلية بمستوى جيد لليافعين
_______________

[لوك النباتي Luke Daniels · Rating 5 out of 5]

رواية قصيرة لطيفة و ممتعة ممكن ينتهي الشخص من قراءتها بنفس اليوم تتكلم عن اختراع عجينة من خبز أبدي، عجينة لا تنتهي ابداً، يأكل الشخص نصف العجينة و يشبع طوال اليوم و في اليوم التالي تعود العجينة تنمو من جديد!
حبيت الرواية فكرتها غريبة و جديدة و مثيرة للإهتمام!
فيه شخصيات كثيرة بالرواية و الحلو انه كلهم احداثهم مترابطة مع بعض بطريقة عجيبة. تصير بالرواية مشاكل مجنونة و غير متوقعة بعد تداول عجينة الخبز الأبدي بين الناس. صراحة الأحداث في نهاية الرواية كانت غير متوقعة و فأجأتني!
الرواية جداً ممتعة و الغلاف لطيف جداً و الترجمة جيدة نقلت جو القصة بشكل رائع!
جداً انصح برواية الخبز الأبدي حلوة و ممتعة!

[بلقيس اليوسفي · Rating 5 out of 5]

عندما يكون العلم ذا حدين ولم يحسن استخدامه أو عندما يكون في الأيادي الخاطئة، كحال صاحبنا العَالِم في الرواية حين اختار شخص غير متعلم لتجربة اختراعه عليه، فالعالم (بروير) بالرغم من هدفه ونيته لإنهاء مشكلة الجوع في العالم حين اخترع ( الخبز الابدي) الا إن الحسد والطمع والأنانية كانت بالمرصاد له . حين كان المشروع في طور التجربة لعدة اشخاص فقط وذلك بهدف دراسته و معرفة إيجابياته وسلبياته، شاءت الاقدار والحظ العاثر للاستاذ( بروير) الذي أعطي بعض من (الخبز الابدي ) لصياد فقير ليكون ضمن التجربة ، أن ينكشف من قبل أهل القرية ويذهبون إلى مطالبته لتوفيره للجميع ، بالرغم من حرص العالم(بروير) واخبارهم بأن الاختراع لازال قيد التجربة ولا يمكن الإعلان عنه واستخدامه الا إن الطمع و الجشع أعمى أعينهم بداية بالصياد الفقير الذي قام بتداول الخبز واستبداله بمتطلبات الحياة كالملابس والمال، وعند تم تداوله و انتشاره وصولا للمدن الأخرى أصبح سلعة عالمية و مسعى رجال الأعمال ومطلب الدول لرفع مستوى الاقتصاد لديها. ولكن مع بداية فصل الربيع تبين لهم جميعا مخاطر الخبز ومدى تأثيره بالأجواء التي ساهمت بتسريع التفاعلات الكيميائية الحيوية. مع تزايد الوفيات و توتر الأوضاع و إنتكاس الدول تم اتهام العالم( بروير) بالاجرام و الإهمال ومحاسبته على فعلته تم سجنه حفاظا على حياته لكي يخترع ترياق يوقف تكاثر العجين، نجح بمساعدة الاستاذ بريفاتدوزنت شمبدت بالقضاء على التكاثر عن طريق الفطريات ورجوع الحياة لما كانت عليه. رواية مسلية خفيفة تحمل في طياتها العديد من الأفكار كعدم التسرع، ودراسة الأفعال قبل الإقدام عليها، العمل وعدم الاعتماد على الآخرين.

[Bata Hadaidi · Rating 3 out of 5]

💮 اسم الكتاب/الرواية: #الخبز_الأبدي
الكاتب/ة: ألكسندر_بيليايف
عدد الصفحات : 136
دار النشر: #BookLand
:

🪄 Rating: 🌟🌟🌟
:
💮 تلخيص ورأي :

رواية فلسفية إجتماعية درامية إنسانية يغلب عليها طابع الخيال العلمي، يخترع عالم كيميائي (البروفيسور بروير ) نوعاً من القمح لصنع الخبز ومايميز هذا النوع من القمح بأنه لايحتاج إلى زراعة ولا مياه ولا يتأثر بتغييرات المناخ والأغرب من هذا كله أنه لاينفد مطلقاً وكلما نقص حجمه عاود في التضاعف في اليوم التالي ..
وكان الهدف من هذا الإختراع هو القضاء على الجوع للأبد .
:
مع توالي أحداث الرواية يتضح بُعدها الإنساني والإجتماعي والسياسي والأخلاقي .
:
- عندما يصبح الغذاء وسيلة للهيمنة الاجتماعية أو الاستغلال ويتلاشى حق الانسان في الحياة والعيش بكرامة .
- تحكم القوى السياسية العظمى في أبسط الحاجات الإنسانية تحت شعار ( الطعام من أجل البقاء والحرية)
- هل تستطيع التكنولوجيا أن تُحقق أحلام البشرية، وهل تستطيع التقنيات والتطور العلمي في مشكلة الجوع والفقر بغاية إنسانية بحتة دون الإكتراث لجشع وطغيان قوى الشر في العالم .
:
:

💮 اقتباسات :

✨ كُلما زاد الخير في الأرض ، زاد الطمع في النفوس .
✨ الوفرة لا تصنع انسان أكثر عدلاً بل تفضح مافيه من شراهة .
✨ الجوع ليس في المعدة وحدها بل في القلب والعقل حين يُحرم الإنسان من كرامته .
✨ هل ينجو الإنسان من الجوع حين يشبع أم حين يتحرر من الخوف أن يجوع .
✨ عندما لا يصرخ أحد من الجوع، من سيسمع صوت من يصرخ من أجل الحرية .
:
:
رواية خفيفة بلغة بسيطة سلسة تنتهي في جلسة واحدة وقراءة خفيفة بين الكتب الدسمة، ترجمة لا بأس بها ونهاية لم ترق لي ..

[Salma Kamal · Rating 3 out of 5]

الرواية رغم أنها قصيرة الا انها عميقة وبديعة. ماذا لو كان هناك خبز أبدى عبارة عن عجينة تأكل منها ما تشاء ومتى تشاء ومع ذلك يتضاعف حجمها  تبدو كحل سحرى ونهائي للجوع فى العالم ولكن ما حدث كان يبدو نهاية للعالم.احداث الرواية جاءت سريعة ومجنونة وكذلك الاشخاص .تطلعنا  الرواية على طمع الانسان ومحدودية تفكيره وضياع مجهود من يتعلم ويبحث لينتج افكار تنقذ العالم . نرى صراع بين العلم والجهل والحاجة، نتجاهل العلم لكى نحقق ثروات ثم نركض وراءه لكي ينقذنا من اطماعنا .
رواية تعلمنا كيفية تهذيب أنفسنا وحمايتها من الجشع والطمع والتمسك بالصبر والعمل بدلا من الراحة والدعة ، ودائما يجب أن نتذكر ان ما نراه ليس حتما يوصلنا إلى ما نريد.

[s · Rating 5 out of 5]

القصة مرة حلوة واستمتعت فيها تخلص بجلسة وحدة قصيرة وأحداثها سريعة تمنيت انها اطول لكن رائعة وفكرتها مميزة الكاتب مبدع ! الغلاف يجنن والترجمة رائعة🤍 القصة لها رمزيات كثيرة وعبر كثيرة الطمع ، انكار المعروف، جشع الرأس مالية وأشياء كثيرة احس الشيء المقارب للخبز الأبدي بالقصة هو الذكاء الاصطناعي الآن لأنه يسوي كل شي حرفياً ووظائف كثيرة مهددة بالانقراض ومستقبل مجهول مخيف من وراه تطوره سريع ويسوي اغلب الوظايف

[Zain Nour · Rating 3 out of 5]

كيف يمكن لاختراع من المفترض أن ينقذ البشرية يتسبب في دمارها ومعاناتها .. رحلة شيقة نبحر بها مع البروفيسور بروير وكيف تنقلب الحياة راسا على عقب بعد اختراعه

[حليمہ · Rating 4 out of 5]

كتاب لطيف،
‏رفيق ليوم واحد أو يومين على الأكثر،
‏أحداثه سريعة ومتواترة ولهذا
لن تشعر بالملل بينما تقرأه، الترجمة ممتازة..
‏يلائم المراهقين جداً

[تسنيم الحبيب · Rating 5 out of 5]

نوفيلا رائعة ، مدهشة ماتعة ، تقدم العلم كعجلة مفصلية في تحريك الأحداث ، بدافع الطبيعة البشرية الخالصة ، بطرفيها النقيضين : هم العالم و هم الذات .

[عَاتِكة · Rating 3 out of 5]

مقدمة الناشر:

يكرّس البروفيسور (بروير) حياته لهدف واحد: وهو إنهاء مشكلة الجوع في العالم. أراد الرجل أن تعيش الإنسانية في رخاء دون الحاجة للقلق حول المجاعات والفقر والمعاناة. وبالفعل توصل (بروير) أخيرًا إلى "الخبز الأبدي" أو العجين الذي كلما أكلنا منه يعود إلى حجمه الأصلي (كيلو جرام واحد يكفي لإطعام فرد طوال حياته!)
لكن الاختراعات المذهلة ليست دائمًا السبب في تحقيق السلام العالمي، فمطامع البشر ومنافعهم قد تؤدي بنا إلى نوع مختلف من القصص..

حاول الكاتب (الكسندر بيلايف) تتبُع حدث عظيم مثل اختراع خبز أبدي، أولًا عن طريق تتبُع سلوكيات البشر في قرية الصيد الصغيرة، وكيف قد يؤثر عليهم توفُّر الطعام بشكل دائم، وثانيًا على المستوى العالمي حيث رجال الأعمال واقتصاديات دول قد تدمر، واقتصاديات أخرى تُبنى، وحروب تقوم لأسباب مختلفة لم نكن نتوقعها.

إنها رواية عمّا قد يفعله بنا العلم، اكتشاف واحد أو ربما خطأ واحد قد يغير شكل العالم الذي نعرفه، يغيّر هدف العمل والعمل نفسه، ويغير معه الاقتصاد ونفوس البشر.
فهل البشر مستعدون حقًا لاستقبال اختراع عظيم يغير حياتهم؟

[مشاعل · Rating 3 out of 5]

رواية جميلة كانت تتكلم عن قصه العجينة اللي يأكل جزء منها ويشبع وترجع تكبر وتكبر لين ما صار الشخص يبيعها ويستفيد منها كانت روايه جميلة تعلمنا قيمه الصبر وشلون لازم نكافح عشان نلقى قوت يومنا مو نعتمد على عجينه وحدة كان فيها العديد من الاحداث الحلوة واسعدتني قرائتها