عندما شرع ديكارت في صياغة كتابه الشهير "العالم" كان قد حدد مسبقاً موقع هذا الكتاب بالضبط من فلسفته، لذلك قصره على المسائل الوجودية باعتبار أن المسائل المنهجية والمعرفية سبق بحثها في كتاب "القواعد". وفي فصل من فصول هذا الكتاب تبنى ديكارت طريقاً آخر لإقامة علم الفيزياء يختلف عن الإدراك الحسي، المشكوك في مصداقيته، فكيف يمكن تأسيس علم على معرفة غير يقينية؟ وبناءً على ذلك فإن دارسين كثراً لا يعتبرون ديكارت مؤسس الفلسفة الحديثة فحسب، بل وأيضاً أبا الفيزياء الحديثة. وفي هذا الكتاب يلقي الباحث الضوء على منهجية وفلسفة ديكارت من خلال كتابه "العالم" وذلك ضمن قسمين الدراسة التي جاءت في هذا لكتاب تضمن القسم الأول مقدمة تناول فيها الباحث ديكارت وفكره بصورة عامة: ديكارت في المرحلة الفكرية الأولى من حياته موقع كتابه "العالم" في فلسفته (المادة، الحركة، فرضية العالم الجديد) وأنهى ذلك القسم من الدراسة بتقويم عام لشخصية ديكارت ولأهميته كعالم، وخصص القسم الثاني لكتاب رينيه ديكارت "العالم" أو كتاب النور الذي فيه تجلت الفيزياء الديكارتية بأبهى صورها والذي مثل محطة مهمة على طريق العلم الحديث، حيث أنها كرست الانتقال بالفيزياء من عالم الكيفيات والمنطق الأرسطي غير المنتج للمعرفة إلى عالم الكم والقياس الرياضيين، قدمت باعتمادها مفهومي المادة والحركة (وقوانينها) في تفسير الظاهرات والحوادث الطبيعية، شرحاً وعلمياً أو وضعياً للكون ولظاهرته بعيدا عن الشروح "اللاهوتية" و "المتافيزيقية" للفيزياء القديمة، رفعت العلم الطبيعي إلى مستوى التعيين المطلق، بتصورها الكون تصوراً رياضياً، جعلت العلم الطبيعي علماً رياضياً في الأساس، وكرست مرة والى الأبد، هذه العلاقة الجوهرية التي تشد الفيزياء إلى
Meditations on First Philosophy (1641) and Principles of Philosophy (1644), main works of French mathematician and scientist René Descartes, considered the father of analytic geometry and the founder of modern rationalism, include the famous dictum "I think, therefore I am."
A set of two perpendicular lines in a plane or three in space intersect at an origin in Cartesian coordinate system. Cartesian coordinate, a member of the set of numbers, distances, locates a point in this system. Cartesian coordinates describe all points of a Cartesian plane.
From given sets, {X} and {Y}, one can construct Cartesian product, a set of all pairs of elements (x, y), such that x belongs to {X} and y belongs to {Y}.
René Descartes, a writer, highly influenced society. People continue to study closely his writings and subsequently responded in the west. He of the key figures in the revolution also apparently influenced the named coordinate system, used in planes and algebra.
Descartes frequently sets his views apart from those of his predecessors. In the opening section of the Passions of the Soul, a treatise on the early version of now commonly called emotions, he goes so far to assert that he writes on his topic "as if no one had written on these matters before." Many elements in late Aristotelianism, the revived Stoicism of the 16th century, or earlier like Saint Augustine of Hippo provide precedents. Naturally, he differs from the schools on two major points: He rejects corporeal substance into matter and form and any appeal to divine or natural ends in explaining natural phenomena. In his theology, he insists on the absolute freedom of act of creation of God.
Baruch Spinoza and Baron Gottfried Wilhelm von Leibniz later advocated Descartes, a major figure in 17th century Continent, and the empiricist school of thought, consisting of Thomas Hobbes, John Locke, George Berkeley, and David Hume, opposed him. Leibniz and Descartes, all well versed like Spinoza, contributed greatly. Descartes, the crucial bridge with algebra, invented the coordinate system and calculus. Reflections of Descartes on mind and mechanism began the strain of western thought; much later, the invention of the electronic computer and the possibility of machine intelligence impelled this thought, which blossomed into the Turing test and related thought. His stated most in §7 of part I and in part IV of Discourse on the Method.
لعلني لو عاصرت ديكارت لمنحته النجمات الخمس.. لكنه كتاب مضى زمنه لما كانت الفيزياء تحبوا وتحتمد في كثير منها على التكهنات والمنطق لا على التجربة .. الكتاب جيد لمن يحبون ديكارت أو يرغبون في معرفة شيء عن تاريخه أو تاريخ الفلاسفة مع علوم الطبيعة وكيفية تعاطيهم معها.. لكنه ممل وسقيم لمن ينتظر منه فائدة فعليه أو علم نافع.. أحبطني كثيرا لأنني أحب ديكارت كثيرا.
لطالما احببت افكار ديكارت و عشقتها لكن بعد ما قرأت هدا الكتاب اصبحت اكتر عشقا وانجدابا لافكار هدا الفيلسوف الرياضي و الفيزيائي الرائع الدي بتساؤلاته الطفولية اخدني مباشرة ,بشكه الدي اعتبره تدقيقا و بحتا في التفاصيل من اجل الوصل الى الحقيقة الحقة و حبه للبساطة ,لاشهر العلماء #اينشتاين , احتمال اني ابالغ لكن ان قراتم كتاب اينشتاين للنسبية و كتاب العالم او مبادئ الفلسفة لدبكارت لن تجدوا فرقا بينها فكلاهما يتخدان نفس منهج التفكير و البساطة و التساؤلات الطفولية مركز و اساس اسلوبهما ... لنعد لديكارت و الكتاب الدي بدا فيه بتحديد الفرق بين احاسيسنا و الاشياء المحدتة لها بتقديمه لنا لمتال الصوت الدي يعتبر في الاساس تغير في ضغط الهواء و الدي يصل لاداننا في كل مرة بشكل مختلف مرة موسيقى و مرة اخرى كلمات يعني ان حاسة السمع لدينا تحمل الى فكرنا صورة غير حقيقية فبدل ان نتصور حركة اجزاء الهواء عندما نسمع احد الاصوات نتصور الاداة المحدتة لهده الاصوات .. تم انتقل بنا للفصل التاني في ما هو قوام حرارة النور و نورها و بعدها للسيولة و الصلابة ... و ضل يتدبدب باسلوبه المنطقي البالغ في البساطة ليفسر لنا المادة و خواصها الكون و قواعده و الارض و مكانتها ..