What do you think?
Rate this book
الفقه الإسلامي في طريق التجديد
هذا الكتاب يحاول أن يقدم رصدا لعشرات المواضع التى جرى فيها تجديد للاجتهاد الفقهى فى السنين الخمسين الأخيرة , والتجديد الفقهى أصل أصيل فى دين الإسلام , أخرج أبو داود وغيره عن أبى هريرة أن رسول الله (ص) قال " إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها " , وقد قام العلماء , ولا يزالون يقومون بهذا الواجب فعلا , فلا يخلو بلد من بلاد الإسلام من أئمة هداة يستمر بهم العطاء الإسلامى متجدد فى كل زمان ومكان .
الكتاب يدعوا إلى الاجتهاد الواجب العلماء القادرين على ذلك , ويدعو إلى الاجتهاد الذى يسير على مناهج الاستدلال والبحث التى قبلها المسلمون على امتداد تاريخهم , ويرفض الاقوال التى يتحلل أصحابها من كل قيد اتباعا للهوى , أو طلبا لمصالح قريبة زائلة , أو استرضاء لمن يظن أن فى أيديهم نفع أو ضر .
الكتاب يدعوا إلى الاجتهاد الواجب العلماء القادرين على ذلك , ويدعو إلى الاجتهاد الذى يسير على مناهج الاستدلال والبحث التى قبلها المسلمون على امتداد تاريخهم , ويرفض الاقوال التى يتحلل أصحابها من كل قيد اتباعا للهوى , أو طلبا لمصالح قريبة زائلة , أو استرضاء لمن يظن أن فى أيديهم نفع أو ضر .
429 pages, Hardcover
First published January 1, 2006
6 people are currently reading
282 people want to read
About the author
محمد سليم العوا
42 books696 followersمحمد سليم العوَّا محام بالنقض ومحكم دولي، أستاذ جامعي سابق، ومفكر إسلامي مصري كما كان يشغل منصب الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، ورئيس جمعية مصر للثقافة والحوار متزوج وله ثلاث بنات وولدان، وسبعة من الحفدة. تميز فكره بالاعتدال والتركيز على الحوار لا الصدام بين العالم الإسلامي والغرب، حصل على دكتوراه الفلسفة (في القانون المقارن) من جامعة لندن، له أكثر من مائة مقال في المجلات العلمية والمجلات الدينية والثقافية، كما نال عدة جوائز علمية ودعوية وخيرية منها جائزة حاكم عجمان للشخصيات العالمية والدعوية كما له العديد من المؤلفات والبحوث.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 8 of 8 reviews
September 24, 2018
كتاب قيم للأستاذ محمد سليم العوا عن تجديد الفقه الاسلامي
والمقصود بالتجديد, الدعوة إلى الاجتهاد وهو إعمال العقل وبذل الجهد العقلي والفكري لمعرفة واستنباط الأحكام الشرعية في مختلف قضايا وتطورات الواقع, التجديد المنضبط بقواعد الشريعة وأصول فقهها
بعيدا عن ثوابت الشرع, الإسلام قادر على مواجهة متغيرات الزمان والمكان
لكل عصر حاجاته ومشكلاته وباجتهاد العلماء المؤهلين يخرج الفقه من الجمود
وبما ان الاجتهاد عمل بشري فالأكيد انه العقول ستتفاوت في النظر والفهم ولذلك تعددت المذاهب واختلفت الآراء, والمهم أن يكون الاختلاف بدون تعصب أو الإدعاء باحتكار الحقيقة والصواب
في كل فصل عرض لآراء اجتهادية معاصرة للكثير من القضايا التي تحتاج للتجديد الفقهي والقضايا المختلف عليها
ومنها الفقه السياسي, فقه المرأة والأسرة, الفقه الجنائي.... وغيرها من المسائل الاقتصادية والاجتماعية...
اجتهادات يتقبلها العقل بأدلة تتفق مع كتاب الله وسنة رسوله الكريم, جهد مميز وفكر مُتزن, وعرض للأفكار بأسلوب واضح وسلس
والمقصود بالتجديد, الدعوة إلى الاجتهاد وهو إعمال العقل وبذل الجهد العقلي والفكري لمعرفة واستنباط الأحكام الشرعية في مختلف قضايا وتطورات الواقع, التجديد المنضبط بقواعد الشريعة وأصول فقهها
بعيدا عن ثوابت الشرع, الإسلام قادر على مواجهة متغيرات الزمان والمكان
لكل عصر حاجاته ومشكلاته وباجتهاد العلماء المؤهلين يخرج الفقه من الجمود
وبما ان الاجتهاد عمل بشري فالأكيد انه العقول ستتفاوت في النظر والفهم ولذلك تعددت المذاهب واختلفت الآراء, والمهم أن يكون الاختلاف بدون تعصب أو الإدعاء باحتكار الحقيقة والصواب
في كل فصل عرض لآراء اجتهادية معاصرة للكثير من القضايا التي تحتاج للتجديد الفقهي والقضايا المختلف عليها
ومنها الفقه السياسي, فقه المرأة والأسرة, الفقه الجنائي.... وغيرها من المسائل الاقتصادية والاجتماعية...
اجتهادات يتقبلها العقل بأدلة تتفق مع كتاب الله وسنة رسوله الكريم, جهد مميز وفكر مُتزن, وعرض للأفكار بأسلوب واضح وسلس
August 18, 2011
كتاب نفيس جدا يستعرض تأصيلا ثم أمثلة عن التجديد في الفقه في قضايا منوعة مثل الولاية والعقوبات .
.الجنائية والطب والمرأة وغيرها
انصح به كل شخص اشمأز من فتوى ولم يسمع الرد المناسب عليها. الكتاب سهل وممتع ورغم كبر حجمه الا انني التهمته سريعا في بضع ساعات :)
.الجنائية والطب والمرأة وغيرها
انصح به كل شخص اشمأز من فتوى ولم يسمع الرد المناسب عليها. الكتاب سهل وممتع ورغم كبر حجمه الا انني التهمته سريعا في بضع ساعات :)
November 6, 2012
كان الإمام أحمد بن حنبل يقول :" لاتقلدنى ولا تقلد مالكا ولا الشافعى ولا الأوزاعى ولا الثورى ، وخذ من حيث أخذوا (الكتاب والسنة ) وقال من قلة فقه الرجل أن يقلد دينه الرجال " !
هو كتاب يحمل عدد من أبواب الاجتهادات فى مجالات هامة ، إلا أن أهم ما يميزه فى نظرى التأصيل الذى وضعه دكتور العوا فى أوله .. وهو ضرورة النظر فى ما آل إليه حال الفقه فى بلادنا وما يحول بيننا وبين نظرة التجديد فى أمور نراها محسومة و نظر إليها أسلافنا الكبار خير البشر على أنها اجتهادات تقبل وترد
هو كتاب يعطيك نظرة جديدة وروح مليئة بالأمل .. وثقة بأن دينك الذى تؤمن به قادر على مواجهة الأسئلة الجديدة والأوضاع المعاصرة بكل قوة وثبات
هو كتاب يحمل عدد من أبواب الاجتهادات فى مجالات هامة ، إلا أن أهم ما يميزه فى نظرى التأصيل الذى وضعه دكتور العوا فى أوله .. وهو ضرورة النظر فى ما آل إليه حال الفقه فى بلادنا وما يحول بيننا وبين نظرة التجديد فى أمور نراها محسومة و نظر إليها أسلافنا الكبار خير البشر على أنها اجتهادات تقبل وترد
هو كتاب يعطيك نظرة جديدة وروح مليئة بالأمل .. وثقة بأن دينك الذى تؤمن به قادر على مواجهة الأسئلة الجديدة والأوضاع المعاصرة بكل قوة وثبات
December 25, 2014
كتاب يستحق القراءة وبقوة
March 1, 2015
الفقه والقانون والفكر، يندر أن تجد كتاب يجمعهم وهذا الكتاب من النوادر! شخصية الكاتب كانت واضحة جدا في كل فصول الكتاب.
March 5, 2013
(ان الضرور فى عصرنا تدعو الا الاجتهاد الجماعى , لا بمعنى ان الراى الواحد فى القضيه او المسأله الفقهيه يولده جماعه من الفقهاء , بل بمعنى ان تكون القضيه والمسأله موضوع بحث وتشاور بين فقهاء واختصاصيين من غير الفقهاء بحيث تتم الاحاطه بجميع وجوهها وملابساتها ) محمد مهدى شمس الدين
------------------------------------------------------------
القائلون بمنع الاجتهاد او قفل بابه ( اذا كان القائلون بهذا المنعه من المجتهدين , فقولهم يرده مجرد وجودهم . اذ المجتهد لا يجوز له تقليد غيره وى يسع المجتهد _كما يقول الشافعى رحمه الله_ الا العمل بما اداه اليه اجتهاده وليس ما قال ب غيره
واذا كان القائل من المقلدين , فكلامهم م ردود بانهم لا يملكون القول في مسائل الاجتهاد اصلا وكل قول لهم غير مقبول ولا حجه فيه
لذللك فان الصحيح : ان الاجتهاد باق ما بقى الاسلام نفسه , لا يملك احد منع من استكمل التأهل له من ممارسته )
-----------------------------------------------------------
(لا تقلدونى ولا تقلدوا مالكا ولا الشافعى ولا الاوزاعى ولا الثورى , وخذواا من حيث أخذوا , وقال : من قلة فقه الرل ان يقلد دينة الرجال )
------------------------------------------------------------
وهل يعقل ان يظل المسلمون اسرى ما قال علماء اجلاء فى ثرون سابقه فى وصف نظم الحكم التى كانت سائده لديهم وهى كلها نظم فرديه محورها هو الحاكم الذى تدين له بالطاعه وتستمد منه القوه سائر السلطات والهيئات والافراد !!
وهل يعقل ان يظل المسلمون يحتكمون ويرجعون فى علاقاتهم بغير المسلمين من مواطنيهم الى افكار واراء صيغت لتناسب حال الحرب التى كانت سائده فى وقت ما بعد ان مضت على الحياه المتاخيه بين الفريقين قرون !!
--------------------------------------------------------
ان استخدام القرءان الكريم فى اى نوع من انواع الدعايه والاعلان غير جائز , والقرءان أجل فى نفوس أهله من ان يتخذ مطيه لاغراض دنيويه
ويعتبر ذلك من فساد الذوق الدينى وعجز المرشحين عن التقدم الى ناخبيهم ببرنامج مقنع
------------------------------------------------------------
فى حق الاختلاف السياسى :
-هل يمكن ان تقوم قائمه لنظام سياسى اسلامى فى العصر الحاضر وهو ينكر على الناس حرية التعبير عن الرأى _وهو حق ازلى_ او ينكر على الناس التجمع لبيان ما يرونه حقا او يعتقدونه باطلا وهو امر ربانى !!
-ان البحث قى النظم الاسلاميه والفكر الاسلامى لا يزال فى مجمله مقيدا بتقليد كتابات الاقدمين , ينقل منها ويصدر عنها ويجعلها اصولا يقاس عليها ويعتبر بها
وهذه الكتابات تعبر عن واقع عصور من كتبوها , وتصف هذا الواقع بما فهمه الكاتبون من حقيقته وتحكم عليه بمقدار ما فهمه اصحابها من اصول الاسلام او اجتهاد اسلافهم
-لا يجوز للدعاه الا اصلاح سياسى يستند الى الاسلام ان تغيب عنهم حقيقة يشيد بها تاريخ البشريه فى مختلف اديانها : ان أسوأ صور الظلم وأفدحها ,و أبشع حالات الطغيان وأقساها , ما كان مستندا الى نظره دينيه يساء فيها استخدام نصوص الدين الصحيحه بتأويلها على وفق أهواء الظالمين , او يدس فيها على الدين ما ليس منه لتحقيق نزواتهم
----------------------------------
عن البيعه :
ليس لجيل من الناس ان يولى حاكما مدى الحياه , لان هذا تجاوزا على حق الاجيال الاتيه فى النظر لنفسها فى مسأله الحكم , بل يتعين تحديد المده وتكون قابلة للتجيدد وبطلان التوليه مدى الحياه (محمد مهدى شمس الدين )
-------------------------------------
اى طريق اسفر بها الحق والعدل , فثم وجه الله (ابن قيم الجوزيه )
ولا بأس على المسلمين ولا تثريب ان يأخذوا فى ذلك بالوسائل التى سبقهم اليها غيرهم من الامم , فان صلاح حال الناس واستقامته غايه أعظم نت أن تحول بيننا وبينها عقليه جامده او همه قاعده
----------------------------------------------
عن الجزيه :
الجزيه _التى كانت شرطا لهذا العثد- كانت مترتبه على عدم مشاركة غير المسلمين فى الدفاع عن دار الاسلام . اذ كان الدين هو محور هذا الدفاع , وكان تكليفهم به تكليفا بما يشق او لا يطاق , فأسقطه عقد الذمه فى مقابل الجزيه . فغير المسلمين اذا ادوا واجب الدفاع عن الوطن لا يجوز فرض الجزيه عليهم , وهذا هو حالنا اليوم , فهم لا فرق بينهم وبين المسلمين فى اداء واجب الجنديه مما يجعل فكرة الجزيه غير وارده
----------------------------------------
المعترضون على ولاية المرأه للمناصب السياسيه يحتجون بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم " لن يفلح قوم ولوا امرهم امرأه "
وهذا الحديث لا حجه فيه لان الامر الذى يشير اليه هو الولايه العامه التى ليس فوقها ولايه , وهى الخلافه او الرئاسه العامه للدوله الاسلاميه الواحده التى تضم العالم الاسلامى كلهوهى لم تعد موجوده الان
------------------------------------------------------------
القائلون بمنع الاجتهاد او قفل بابه ( اذا كان القائلون بهذا المنعه من المجتهدين , فقولهم يرده مجرد وجودهم . اذ المجتهد لا يجوز له تقليد غيره وى يسع المجتهد _كما يقول الشافعى رحمه الله_ الا العمل بما اداه اليه اجتهاده وليس ما قال ب غيره
واذا كان القائل من المقلدين , فكلامهم م ردود بانهم لا يملكون القول في مسائل الاجتهاد اصلا وكل قول لهم غير مقبول ولا حجه فيه
لذللك فان الصحيح : ان الاجتهاد باق ما بقى الاسلام نفسه , لا يملك احد منع من استكمل التأهل له من ممارسته )
-----------------------------------------------------------
(لا تقلدونى ولا تقلدوا مالكا ولا الشافعى ولا الاوزاعى ولا الثورى , وخذواا من حيث أخذوا , وقال : من قلة فقه الرل ان يقلد دينة الرجال )
------------------------------------------------------------
وهل يعقل ان يظل المسلمون اسرى ما قال علماء اجلاء فى ثرون سابقه فى وصف نظم الحكم التى كانت سائده لديهم وهى كلها نظم فرديه محورها هو الحاكم الذى تدين له بالطاعه وتستمد منه القوه سائر السلطات والهيئات والافراد !!
وهل يعقل ان يظل المسلمون يحتكمون ويرجعون فى علاقاتهم بغير المسلمين من مواطنيهم الى افكار واراء صيغت لتناسب حال الحرب التى كانت سائده فى وقت ما بعد ان مضت على الحياه المتاخيه بين الفريقين قرون !!
--------------------------------------------------------
ان استخدام القرءان الكريم فى اى نوع من انواع الدعايه والاعلان غير جائز , والقرءان أجل فى نفوس أهله من ان يتخذ مطيه لاغراض دنيويه
ويعتبر ذلك من فساد الذوق الدينى وعجز المرشحين عن التقدم الى ناخبيهم ببرنامج مقنع
------------------------------------------------------------
فى حق الاختلاف السياسى :
-هل يمكن ان تقوم قائمه لنظام سياسى اسلامى فى العصر الحاضر وهو ينكر على الناس حرية التعبير عن الرأى _وهو حق ازلى_ او ينكر على الناس التجمع لبيان ما يرونه حقا او يعتقدونه باطلا وهو امر ربانى !!
-ان البحث قى النظم الاسلاميه والفكر الاسلامى لا يزال فى مجمله مقيدا بتقليد كتابات الاقدمين , ينقل منها ويصدر عنها ويجعلها اصولا يقاس عليها ويعتبر بها
وهذه الكتابات تعبر عن واقع عصور من كتبوها , وتصف هذا الواقع بما فهمه الكاتبون من حقيقته وتحكم عليه بمقدار ما فهمه اصحابها من اصول الاسلام او اجتهاد اسلافهم
-لا يجوز للدعاه الا اصلاح سياسى يستند الى الاسلام ان تغيب عنهم حقيقة يشيد بها تاريخ البشريه فى مختلف اديانها : ان أسوأ صور الظلم وأفدحها ,و أبشع حالات الطغيان وأقساها , ما كان مستندا الى نظره دينيه يساء فيها استخدام نصوص الدين الصحيحه بتأويلها على وفق أهواء الظالمين , او يدس فيها على الدين ما ليس منه لتحقيق نزواتهم
----------------------------------
عن البيعه :
ليس لجيل من الناس ان يولى حاكما مدى الحياه , لان هذا تجاوزا على حق الاجيال الاتيه فى النظر لنفسها فى مسأله الحكم , بل يتعين تحديد المده وتكون قابلة للتجيدد وبطلان التوليه مدى الحياه (محمد مهدى شمس الدين )
-------------------------------------
اى طريق اسفر بها الحق والعدل , فثم وجه الله (ابن قيم الجوزيه )
ولا بأس على المسلمين ولا تثريب ان يأخذوا فى ذلك بالوسائل التى سبقهم اليها غيرهم من الامم , فان صلاح حال الناس واستقامته غايه أعظم نت أن تحول بيننا وبينها عقليه جامده او همه قاعده
----------------------------------------------
عن الجزيه :
الجزيه _التى كانت شرطا لهذا العثد- كانت مترتبه على عدم مشاركة غير المسلمين فى الدفاع عن دار الاسلام . اذ كان الدين هو محور هذا الدفاع , وكان تكليفهم به تكليفا بما يشق او لا يطاق , فأسقطه عقد الذمه فى مقابل الجزيه . فغير المسلمين اذا ادوا واجب الدفاع عن الوطن لا يجوز فرض الجزيه عليهم , وهذا هو حالنا اليوم , فهم لا فرق بينهم وبين المسلمين فى اداء واجب الجنديه مما يجعل فكرة الجزيه غير وارده
----------------------------------------
المعترضون على ولاية المرأه للمناصب السياسيه يحتجون بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم " لن يفلح قوم ولوا امرهم امرأه "
وهذا الحديث لا حجه فيه لان الامر الذى يشير اليه هو الولايه العامه التى ليس فوقها ولايه , وهى الخلافه او الرئاسه العامه للدوله الاسلاميه الواحده التى تضم العالم الاسلامى كلهوهى لم تعد موجوده الان
December 25, 2014
لله دره من عقل كاتب :-)
November 26, 2014
کتاب عال جدا
Displaying 1 - 8 of 8 reviews