Jump to ratings and reviews
Rate this book

حزن مرتجل

Rate this book
ديوان يرتجل فيه الشاعر أحزانه الخاصة التي تختزل الحزن العام ... ديوان يتحدث في أمور الحكم و السياسة بمنطق المواطن البسيط لا بمنطق أهل السياسة ...
أما هجاء الحكام ... فيأتي في سياق تذمر الإنسان العادي ، لا في سياق مستقل ...
تتناول قصائد الديوان مواضيع شائكة ، منها : التعذيب في المعتقلات ، البطالة ، ظلم السلطة للبسطاء ، الفتن المذهبية ...الخ
كل ذلك في لغة شعرية جذابة خلابة ، سهلة ممتنعة ...!
ديوان يدعو إلى التمرد ... و الأمل ... و العمل ...

حزن مرتجل ...
عبدالرحمن يوسف

قصائد هذا الديوان :
==========

■ تفاؤل ■ أتكثف قطرة ...
■ الظلم ... ظلم ...! ■ الاستلام في المشرحة ...!
■ حزن مرتجل ... ■ يقول العدو ...!
■ لا تحقد ...! ■ على بعد خلد ونصف ...
■ الراحلون بلا قبور ...! ■ جنازة منضبطة ...!
■ حداد بدون عزاء ...! ■ موت أكيد ...!
■ بعد الحداد ...! ■ عاطل ...!
■ اعتذر عما فعلت ! ■ درجات زرقة !
■ الليل ظلام ... ■ كثير عليكم ...!
■ بين قصيدتين ...! ■ ولقد أراني ...
■ متى موعد الموت ...! ■ قصيدة هذا المساء
■ مصر القصيدة ...! ■ في هجاء الصبر ...!
■ لست ممتنا

244 pages, Paperback

First published January 1, 2009

11 people are currently reading
226 people want to read

About the author

عبد الرحمن يوسف

14 books438 followers

• شـاعــر مصــري من مواليد الثامن عشرمن سبتمبــر1970 .

• شارك في العديد من الندوات الثـقافية في شتى أقطار الوطن العربي ، و نشر في العديد من الصحف و المجلات في مصر و الدول العربية .

• له عشرة دواوين مطبوعة :
- " نزف الحروف" 1992 .
- " أمام المرآة " 2003 .
- " في صحةالوطن" 2004 .
- " لا شيء عندي أخسره " 2005 .
- "على المكشوف " 7/ 2006 .
- "اكتب تاريخ المستقبل "11/2006
- " حزن مرتجل " 2008
- " 2012 " رثاء امرأة لا تموت
- " 2013 " مسبحة الرئيس
- " 2014 " على راسها بطحة

• يؤمن بأصالة القالب الشعري المعتمد على الوزن و القافية ، مع ضرورة التجديد المرتبط بالاستلهام من التراث العربي الأصيل ، و يرفض دعاوى التجديد القائمة على استيراد القوالب الفنية الغربية دون تدقيق .

• يؤمن بضرورة تحرير الأمة العربية من كل التدخلات الأجنبية ، و كذلك من ظلم الأنظمة الحاكمة ، و يرى أن التنمية طريقها في وحدة عربية أساسها الحرية ، و هدفها العدالة الاجتماعية

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
29 (38%)
4 stars
22 (29%)
3 stars
14 (18%)
2 stars
5 (6%)
1 star
5 (6%)
Displaying 1 - 11 of 11 reviews
Profile Image for Mohamed Fawzy.
Author 1 book207 followers
May 23, 2012


طَبيعَةُ الشِّعْرِ جُزْءٌ مِنْ غَرَائِبـِهِ
ولَذَّةُ الشِّعْرِ جُزْءٌ مِنْ مَتَاعِبـِهِ

يُعْطِي ويَمْنَعُ لا قَانُونَ يَحْكُمُهُ
كَالبَحْرِ يُمْعِنُ فـي إذْلالِ رَاكِبـِهِ

مَا زلتُ أسْألُ نَفْسِي حينَ أنـْظِمُهُ
وَحْيٌ مِنَ اللهِ ؟ أمْ أوْهَامُ كَاتِبـِهِ ؟

أعْطَيْتُ للشِّعْرِ عُمْري دُونَمَا نَدَمٍ
وذاكَ جُزْءٌ يَسِيرٌ مِنْ مَطَالِبـِهِ

الشِّعْرُ لي وَطَنٌ يُخْفِي خَرَائِطَهُ
كَيْ أقطَعَ العُمْرَ سَعْيًا فـي مَنَاكِبـِهِ

مَا زالَ يَكْتُمُ عَنِّي سِرَّ لَذَّتِهِ
كَيْ يَمْنَحَ الرُّوحَ بَوْحًا مِنْ تَجَارِبـِهِ

قَالوا: الأصَالَةُ عَيْبٌ فـي مَشَاعِرِنَا
فَقُلْتُ : ذَلكَ ذَمٌّ فـي مَنَاقِبـِهِ

قَالوا : الحَدَاثـَةُ تُغْنِي عَنْ أصَالَتِهِ
فَقُلْتُ : ذَلكَ مَدْحٌ فـي مَثـَالِبـِهِ

قَالوا :الأصَالَة تَسْهيلٌ .. ومَا عَلِمُوا
أنَّ السُّهُولَةَ فَخٌّ مِنْ مَصَاعِبـِهِ

مَذَاهِبُ النَّقْدِ لا تُعْطيكَ جَوْهَرَهُ
ولا تُصَنِّفُ حَقًّا فـي مَرَاتِبـِهِ

هَلْ يَمْلِكُ النَّقْدُ تَصْنِيفًا يُفَهِّمُنَا
مَعْنَى اخْتِيَالِ غَزَالٍ فـي تَوَاثُبـِهِ !؟

الشِّعْرُ صَقْرٌ وأحْلامِي فَريسَتُهُ
أنَا المُقِيمُ سَعِيدًا فـي مخالبـِهِ
11 reviews2 followers
February 28, 2012
الديوان رائع يحمل فى طياته كثيرا من الأفكار و المعانى و رغم ان الكاتب بدء الديوان بقصيدة تفاؤل ذلك ان من عادة الشاعر التفاؤل و بثه روح الأمل فى قرائه الا ان هذه القصيده الرائعه لم تستطع ان تغير طابع الحزن الغالب على الديوان و الذى حمل اسم حزن مرتجل
اعجبتنى قصيدة حزن مرتجل و التى اطلق الشاعر اسمها على الديوان قصيدة ترسم الحزن المصرى بأبداع فى التفصيل يحزنك و يصل بك الى حد البكاء فى بعض ابياته ربما لا يدرك عمق هذه القصيده و صدقها الا من كان مصريا ذلك ان الشاعر ابدع فى وصفه و فى رسم الصور رسما يؤجج المشاعر و يعشرك بانك فى كل مرة انما تعيش حالى الحزن المصرى
كذلك استوقفتنى قصيدة جنازة منضبطه و اعتذر عما فعلت ردا على محمود درويش
و لا تحقد
الديوان رائع بل هو اكثر من رائع لمن كان من قراء الكاتب فقرء له ديوان على المكشوف و قد كتب فيه عدد من قصائده وهو فى مقتبل عمره يلاحظ و بوضوح تطور اسلوب الكاتب و تطور استخدامه للغه و الصور و الكلمات يرى بعقد مقارنة بسيطه بين الديوان محور التعليق و بين ديوان حزن مرتجل اختلاف فى الأسلوب و تمكن واضح من اللغه ثقل فى الموهبه اضفت الى الديوان الكثير
الحِقْدُ يَخْصِمُ مِنْ ضِيَائِكَ
فَاحْتَرِسْ أنْ تَنْطَفِئْ ... ! من قصيدة لا تحقد
الحزن فى مصر الحقيقة و الطريقة و السليقة .. من قصيدة حزن مرتجل
أُريـــدُ رَصـيـــداً مِـــنَ " الـبـِنـْــج ِ"
كـَـيْ أتـَمَـكـَّــنَ مـِــنْ فـَهـْــم ِ مـَنـْطِــق ِ شِـعـْــر ِ الـعَـجـَائـِــزْ ...!
أُريـــدُ ابـْتِـــذَالَ القـَصِـيـــدَةِ
كـَـيْ تـَسْـتـَريــحَ بـشِـعـْــري جـَمـيــعُ المـَرَاكـِــزْ...!
أُريـــدُ إلهـَــاً مـِــنَ الـكـِــذْبِ حَـتـَّــى أُبـَــرِّرَ إطـْــلاقَ كـُــلِّ الغـَـرَائـِـــزْ...!
أُريـــدُ اتـِّفـَاقـَـــاً مـِــنَ الـزَّيـْــتِ و الـمـَــاءِ ...
يُـرْضِــي ضـَمـيـــري ...
و يـُرْضِــي لـِجـَــانَ الجـَوائـِــزْ...!
أُريـــدُ عـُيُـونـَــاً مـِــنَ الـصَّـمـْــغ ِ كـَــيْ لا أرَى الـوَاقِـفِـيـــنَ
بـأمـْــر ِ(أخِــي / العـَبـْــدِ) عِـنـْــدَ الحَـوَاجـِـــزْ...!
أُريـــدُ عُـيـُونـَــاً كـَعَـيْـنـَيـْـــكَ ...
تـَرْهـَــبُ حَـتـَّــى مُـجَــــرَّدَ ذِكـْـــر ِ الـمَـخـَـــارِزْ ...!من قصيدة اعتذر عما فعلت
Profile Image for Hana.
5 reviews34 followers
March 28, 2009
قصيدة : (لـَقـَــدْ أرانـــي)..من ديوان حزن مرتجل
===============================================

و لـَقـَــدْ أرانـــي جَـالـســـًا فـي أرْبـَعِـيـــن ِ صَـديـقـَــةٍ

في «حـَـوْش ِ» مـَقـْبـَــرَة ٍ تـَــرَاءَتْ مِـثـْـلَ سِــدْرَةِ مـُنـْتـَهــي الأحـْــزَان ِ

و الــزُّوَّارُ يـَسْـتـَمِـعـُــونَ لـلـقـُــرْآن ِ

تـَبْـكـيـــهِ الـعَـصَـافـيـــرُ ابـْتِـهــَالاً

ثـُــمَّ زَقـْزَقـَــة ً تـَرَاقــَــصَ شـَدْوُهـَـــا تـَرْتـيـــلا...



و لـَقـَــدْ أرانـــي رَاقـصــًا في عـُــرْس ِ مـَــنْ أحـْبـَبـْتـُهـَــا

و جـِـوَارُهـَــا زَوْجٌ قـَبـيـــحٌ

وهْـيَ تـَهْـمِــسُ بالـغـَــرَام ِ الـكِــذْبِ فـي أُذُنـَيـْـــهِ

ثـُــمَّ تـَبـُـثُّ بالـعَـيـْنـَيـْــن ِ صـِــدْقَ غـَرَامِـهـــا نـَحـْــوي

و تـَسْـتـَدْعِــي الـخِـيـانـَــة َ مِـثـْــلَ مِـزْمـَــار ٍ يـُحَـــرِّكُ رَقـْصَـــة َ الأفـْعـَــي

و إنـِّــي لـَـمْ أزَلْ مـُتـَرَاقِـصـــًا في عُـرْسِـهـَــا

و أُجـيـــبُ دَاعــي حُـبـِّهـَـــا تـَعْـلـيــــلا...!

> > >

و لـَقـَــدْ أرانـــي سـَابحـــًا في عـَيـْــن ِ مَــاءٍ

لـَــمْ تـَــزَلْ تـَــرْوي جـُــذُورَ الـنـَّخـْـــل ِ في صَـحـْــرَاءِ صـَمـْـــتٍ قـَاحـِــل ٍ

و الـشـَّمـْــسُ تـَنـْتـَحِـــلُ الـكـَــلامَ حـَــرَارَة ً

فـَتـُثِـيــرُ أسْـئـِلـَــة َ الـسُّـكـُــوتِ

فـَتـُرْسِــلُ العـَـيـْـــنُ الإجـَابـَــة َ في الـسُّكـُــون ِ نـَخـيـــلا...!

> > >

و لـَقـَــدْ أرانـــي سَـاجـِــدًا في مـَعْـبـَــدٍ يـَزْهـُــو بـأصْـنـَــام ٍ

و يـَسْـجـُــدُ نـَحْـوَهـَـا جـَمـْــعٌ يـُقـَدِّسـُهـَــا

و إنـِّــي سَـاجـِــدٌ للهِ

« كـُنـْــتُ أظـُنـُّنــي وَحـْــدي لـرَبـِّــي سـَاجـِــدًا »

ثـُــمَّ اكـْتـَشـَفـْـتُ يَـقِـيــــنَ أنَّ الـجَـمـْــعَ كـُـــلَّ الـجـَمـْــع ِ يـَكـْتـُــمُ كـُفـْــرَهُ

بـِقـَدَاسَــةِ الأصْـنـَــام ِ

فـَاسْـتـَجـْمَـعـَــتُ عـَزْمـِــي

ثـُــمَّ أعـْلـَنـْــتُ الـحَـقِـيـقـَــة َ

و الـجـُمـُـوعُ تـُزيــحُ خـَلـفــي صَـمْـتـَهَــا تـَهْـلـيــــلا...!

> > >

و لـَقـَــدْ أرانـــي زَاحِـفــًا في خـَنـْــدَق ِ الأعـْــدَاءِ

لا أدري يَـرَانــي الـرَّاصِــدُونَ ؟

أم ِ الـسَّــوَادُ أضَـلـَّهـُــمْ عـَــنْ رُؤْيـَتــي ؟

و أُتـَابـِــعُ الـزَّحـْــفَ...

الـصُّـخـُــورُ تـَحُــزُّ في لـَحْـمــي

و أكـْتـُــم صَـرْخـــة ً حُـبـِسـَــتْ بـقـَلـبــي فــي الـظـَّـلام ِ طـَويـــلا...

> > >

و لـَقـَــدْ أرانـــي رَاكِـضــًا خـَلـْــفَ ابـْتِـكـَــاراتٍ

تـُسَـجـَّــلُ في فـُنـُــون ِ الـقـَــوْل ِ بـاسْـمـــي...

لا يـُصَـنـِّفـُهـَـــا حـُــوَاة ُ الـنـَّقـْــدِ أضْـغـَــاثَ اقـْتِـبـَاسـَــاتٍ مـِــنَ الـمـَاضــي و لا يـُلـْقــي بـِهـَــا الـقـُــرَّاءُ خـَلـْــفَ قـُلـُوبـِهـِــمْ

كـَجَـريـــدَةٍ رَسْـمِـيـَّــةٍ لا تـَسْـتـَطِـيــعُ إلي الـعـُقـُـــول ِ سَـبـيــــلا...!

> > >

و لـَقـَــدْ أرانـــي عـَازفـــًا حـُزْنــي علي وَتـَــر ٍ وَحـيـــدٍ في الـكـَمـَــان ِ

بـقـَــوْس ِ حـُــبٍّ تـَسْـتـَقِـيـــمُ لـُحُـونـُـــهُ

رَغـْــمَ الـمَـتـَاهـَــاتِ الـتــي تـُغـْــوي مـَقـَــامَ «صَـبـــًا» بـفـَـرْح ٍ طــَارئ ٍ

و الـَّلحـْــنُ يـُرْسِــلُ حُـزْنـَــهُ عـَبـْــرَ الـسُّـكـُــون ِ عـَويــــلا...

> > >

و لـَقـَــدْ أرانـــي رَاكـِبـــًا مِــنْ فـَــوْق ِ صَـهـْــوَةِ مـُهـْــرَةٍ

مـِــنْ دُون ِ سـَــرْج ٍ أو لـِجـَــام ٍ

فـَـوْقَ عـُشـْــبٍ يـَفـْــرشُ الـلـَّـوْنَ اخـْضِـــرَارًا

يـَهـْــزِمُ الـصَّـحـْــرَاءَ

و الـرِّيــحُ ارْتـَدَتـْنــي مِـشـْبـَكـــًا في شـَعْــرهـــا

و الـمـُهـْــرُ يـَهـْــزَأُ بـالـقـُيـُــود ِ صَـهـِيـــلا...

> > >

و لـَقـَــدْ أرانـــي شـَاهِــرًا سَـيـْفــي

علي جـَيـْــش ٍ تـَحَـصَّــنَ بـالــدُّرُوع ِ

و لـَــمْ يـَــزَلْ سَـيـْفـــي الـمُـسَــدَّدُ لـلـــدُّرُوع ِ عـَلـيـــلا...!

> > >

و لـَقـَــدْ أرانـــي زَارِعـــًا صَـوْتــي علي أُفـُــق ٍ مِــنَ الـصَّـمـْــتِ الـرَّهِـيـــبِ

و بـِــذْرَةُ الـصـَّــوْتِ ارْتـَــوَتْ

بـِسَـحَـابـَــةٍ قـَــدْ أمْـطـَــرَتْ مِـــنْ كـُـــلِّ حـَــرْفٍ صـَــارِخ ٍ بالـحـَــقِّ

حـَتـَّـي أثـْمـَــرَتْ مِـنـْهـَــا الـسَّـنـَابـِـــلُ

كـَــيْ تـَكـُــونَ علي الـطـَّريـــق ِ إلي الـحَـيـَـاةِ دَلـيـــلا...

> > >

و لـَقـَــدْ أرانـــي مـُبـْحِــرًا في زَوْرَق ٍ

مـِــنْ دُون ِ مِـجـْـدَافٍ يـُحَــرِّكُ رَغـْبـَتــي في الـنـَّهـْـــر ِ

لـكـِــنْ دَفـَّتــي وَجـَّهْـتـُهــا نـَحـْــوَ الـخُـلـُــودِ

و لـَسْــتُ أرْضَــي بـالـخـُلـُــودِ بـَدِيــــلا ...!

> > >

و لـَقـَــدْ أرانـــي دَائـِمـــًا ...

مـُتـَحـَرِّكـــًا ...

لا ثـَابـِتـــًا ...

مـُسْـتـَنـْفـَــرًا ...

لا خـَامـِــلاً ...

حَـدْسِــي يـُصـيـــبُ و لا يـَخـيــــبُ ...

و رَغـبـَتـــي في الـسَّـعـْـــي نـَحـْـــوَ الـنـُّــــور ِ أشـْعَـلـَــتِ الـحـُـــروفَ بـدَاخـلـــي قِـنـْديـــــلا ...

تمت في القاهرة 24/12/2007

6.00 صباحــًا

Profile Image for Joman Akel.
180 reviews44 followers
November 25, 2011
في الحقيقة.. سبب شعوري بثقل هذا الديوان، أنّ معظم قصائده كانت من (النفَس الطويل). وأنا أحبّ القصائد القصيرة.
* راقني كثيرا تنوّع الأوزان في القصيدة الواحدة، والتنوّع بين العمودي والتفعيلة في القصيدة الواحدة أيضاً.. شعرتُ أنّ هنالك آخرين غيري (يرقصون) كثيراً على الأنغام حين يكتبون الشعر، ولا يأبهون لقواعد العَروض بقدر ما يهتمّون بإيقاعهم الروحي.

مقاطع كثيرة أعجبتني.. أضيفها هنا لاحقا بإذن الله.

* بعض القصائد مثل (جنازة منضبطة) كنتُ سشاهدتُها على موقع يوتيوب بإلقاء الشاعر، حين قرأتُها، كنتُ أسمع صوته في رأسي.. أقرؤها بإلقائه هو. الجميل في الأمر أني فهمتُها أخيرا. فأنا أعاني صعوبة في استيعاب الشعر إن كان بالسماع فقط دون رؤيته مكتوبا.

* ديوان يستحقّ القراءة.
Profile Image for Doaa Sultan.
87 reviews35 followers
March 18, 2013
أول قراءة في شعر عبد الرحمن يوسف
عجبني اوي تركيباته للجمل وتعبيراته السلسة العميقة في الفصحى
وعجبني اكتر تعبيره عن الاحداث المعاصرة لكتابة الديوان.. عن العبَّارة وجنازة نجيب محفوظ ورد على محمود درويش وذكرى جيفارا ولوم لمحمود عباس ورثاء عبد الوهاب المسيري وعن المعتقلات والتعذيب واصطدام القطار ووووو
حسيت اني بقرأ تأريخ للفترة دي بصورة معبرة

Profile Image for Reem .
15 reviews8 followers
April 11, 2013
ديوان اكثر من الرائع :)
Profile Image for Aya Farouk.
52 reviews17 followers
April 5, 2013
تانى قراءة ليا لــ عبد الحمن يوسف
بعد "اكتب تاريخ المستقبل "
الفرق واضح جداً .. الديوان معدّى .. وعامل فيه شغل جامد فى التنويع بين البحور فى القصيدة الواحدة
قصايد كتير علقت معايا .. زى "على بعد خلد ونص "
حزن مرتجل
اعتذر عما فعلت
مصر القصيدة

بس لا شك ان اسلوبه عميق جداً .. للأسف بفصل منه أوقات
بس مفيش كلام انه شاعر فصحى متمرس و ليه وزنه
Profile Image for رامي وفا.
Author 4 books102 followers
March 5, 2011
بعشق الديوان ده , معدي معدي معدي
Profile Image for Khaled  .
55 reviews15 followers
Read
January 13, 2017
كاد أن يكون حزن مرتجل, لولا حكمة السماء
شكرا يا الله
Displaying 1 - 11 of 11 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.