يتضمن هذا الكتاب 39 موضوعًا من الموضوعات التي تتناول نقدًا خفيف الظل لعديد من الظواهر والسلوكيات الاجتماعية السائدة في عالمنا المعاصر ، كتبها الأستاذ يوسف معاطي بأسلوبه المتمير بالقدرة الفائقة على السخرية من تلك الأوضاع المعيبة .
ويقول في مقدمته لهذا الكتاب : إن (الصايع) لم يعد ذلك العاطل البلطجي الذي ليس معه بطاقة ويحمل في جيبه مطواة . . وإنما الصايع في زمننا هذا فعنده بطاقة وباسبور وفيزا كارت . . ويحمل في جيبه دفتر شيكات . . وحوله مجموعة من الحرس والبلطجية يخدمونه و يحرسوه !
وبالرغم من أن الموضوعات المعروضة في هذا الكتاب تبعث على الإبتسام والضحك قي نفوس القراء ، إلا انها تثير فيهم حاسة التأمل في تلك التجارب الإنسانية و تبين لهم ما هو الصالح منها ، وما هو الطالح .
بدأ مسيرته الفنية بإخراج مسرحيات أثناء دراسته الجامعية. لعبت الصدفة معه عندما قابل شقيق الفنان (جورج سيدهم)، والذي كان سبق أن التقاه في الجامعة، وطلب منه إخراج مسرحية، وبالفعل كتب (يوسف معاطي) أفكارًا لمسرحيات، عرضها (جورج سيدهم) على الفنانة (نيللي) التي كانت مرشحة لتمثيل الدور، فاختارت فكرة (معاطي) ليطلب منه (سيدهم) كتابتها ويسند إخراجها للمخرج (سمير سيف)، لتظهر أولى مسرحياته (حب في التخشيبة) وتقوم ببطولتها الفنانة (دلال عبد العزيز) بدلًا من (نيللي)، لينطلق بعدها ويؤلف مسرحيات (الجميلة والوحشين، بهلول فى اسطنبول، لأ..لأ بلاش كده ،ب ودى جارد). تعرف على (عادل إمام) فشكلا ثنائيًا وتعاونا في العديد من الأعمال منها (الواد محروس بتاع الوزير، بوبوس، السفارة في العمارة، التجربة الدنماركية). أما الدراما التلفزيونية فمن أعماله (العراف، سكة الهلالي، عباس الأبيض في اليوم الأسود).
لنقل ثلاث نجمات ونصف قلم لذيذ يذكرك بالعراب رحمه الله ضحكت على كتاباته مع ان فيها جرأة غير وقحة مخفية بين طيات الكلمات أحببت أسلوبه وخفة دمه رغم كون بعض المواضيع تشعر أنها مكررة مواضيعه بسيطة وفيها عمق على بساطتها و تدخل القلب ولكن هناك قصة شوشتني قليلا وبقيت أتساءل هل وقعت فعلا أم أنه يبالغ وهي قصة المكتبة الأسترالية التي لا يدخلها أحد إلا عاريا وكيف أنه دخلها مع صديقه هكذا ملط كما زعم !!!! وقلت هاااا؟؟؟؟حقاااا استمعت لها بصوت إسلام عادل و الإلقاء تحفة وفي الأخير كلما أقول التوبة لن أضيف كتاب جديد بل سأقرأ ما عندي والورقية قبل الpdf أجدني برف للقراءة ورف أقرؤها حاليا أطول مني ورف قرأته قزم صغير والله المستعان
قرأته ورقي و pdf معا على التوازى للانتهاء منه سريعا كان معه كتاب آخر المفترض انه ادب ساخر ميلانوڤيا لكن بصراحة يوسف معاطي فاز بالنزاع بجدارة لان كتابه بحق ظريف جدا و لان كتاب الاخر بحق ممل جدا اقترح قراءة باط مان بدلا عن ميلانوڤيا
كتاب يوسف معاطي جمع كل ما يمكن ان يُنجح كتاب ادب ساخر .... مواقف حياتية ....ملاحظات ظريفة ....قصص مسلية ....قصص حقيقية ....نقد باسم للذات و لمجتمعنا ... بحق استمتعت و ضحكت كثيرا جدا و انا اقرأ هذا الكتاب ... اقترحه و غالبا غالبا ستضحك :)
جميل جميل جميل جميل جميل كتاب رائع جدا , متنوع وفيه معلومات عزيرة عجبنى او فلسفته البسيطة فى الحياة عجبنى جدا كلامه عن القصص ذات النهايات المفتوحة عجبنى جدا رأيه فى حب الناس فى انهم يتكلموا عن الحاجات الغم والنكد بس , كتاب رائع
ولكن اتحفظ فقط على ربطه الدائم بين الكتابه والفلوس !! وحبه الظاهر لها بشكل فظيع :D
مناقشة لقضايا اجتماعية بسخرية ! اكتر حاجة عجبتني هي موضوع الزائد والناقص عن الحياة , تقريبا المقال قبل الاخير اكثر حتة عجبتني هي من مقال الزائد والناقص برضه بس فكرة النظر للنعمة -حسب إعتقادنا- بنظرة أخرى لفتت نظري image:
يحاول أن يكون مضحكا.. لكنني لا أضحك.. لن أقول أن دعابات معاطي سمجة.. لكنها غير مضحكة.. معاطي مثل "جامعي السبارس" .. يجمع أعقاب السجائر المستهلكة و يضعها في مقالة و السلام! كتاب قد يكون جيدا لو لم ترد شغل عقلك بالتفكير في أي شيء و ليس لديك أي كتاب خفيف آخر جيد بما يكفي.. لكن في أي وقت آخر فلا يستحق الاهتمام..
كتاب جميل خفيف مؤلم طوال الوقت رغم انه يجب ان يكون مضحك لكنها ضحكة تختلج بالألم في النهاية مقالات منفصلة ..يمكن ان نجمعها تحت بند سياسية ..اجتماعية الاجتماعية كانت حقيقية و صادقة جدا اما السياسية ممكن ن نطلق عليها شجاعة بسبب الوقت الذي نشرت فيه قبل 2005 ..رغم انه لم يتطرق الى رئيس مصر حين ذاك ,,او ربما بشكل موارب اول تجاربي مع يوسف معاطي ولن تكون الاخيرة بالتأكيد
خفيف لطيف هذا افضل ما يمكن ان يوصف به وجدت بعض المعلومات و القصص الظريفة التي لم اسمع بها من قبل اضحكني في اكثر من مناسبة افكاره جميلة و ممتعة و اتمنى لو ان احدا سمع بقصة النهاية النفتوحة ليكملها لي :) مع اني اميل الى انها ارسلته الى الباب الذي يؤدي الى الاسد
كتاب رائع لذيذ ودمه خفيف ومبطلتش ضحك وانا بقرائه ومهواش مجرد كتاب يضحكك وخلاص لا كل مقال يحمل رساله عميقه اوى تخليك تنظر للموضوع اللى بتكلم فيه من زاويه جديده
📚 فكرة الكتاب: الكتاب ما هوش رواية، لكنه تجميع لمقالات بيحكي فيها معاطي عن مواقف من حياته، وتأملاته في الشخصيات اللي بيقابلها، أو ظواهر اجتماعية غريبة، زي العلاقات بين الأزواج، المظاهر الاجتماعية الكدابة، أو حتى البيروقراطية السخيفة.
العنوان "صايع بالوراثة" بيعكس الروح العامة للكتاب، اللي فيه تهكم على "الوراثة الاجتماعية"، وإن الإنسان ممكن يرث صفات مش بالضرورة عظيمة، زي الصياعة، لكن مش بمعناها السلبي، بل بمعنى الشقاوة والفهلوة والذكاء الاجتماعي المصري.
✍️ أسلوب الكتابة: خفيف وساخر: زي قعدة على قهوة مع صاحب دمّه خفيف، بيحكيلك نكت بس بين السطور فيها حكمة.
لغة عامية ومبسطة: قريبة جدًا من الناس.
قصير وسهل القراءة: ممكن تخلصه في قعدة واحدة.
🎭 أبرز المواضيع اللي بيتكلم عنها: العلاقة بين الراجل والست في مصر، وسوء الفهم المزمن.
الولاء للروتين الحكومي حتى لو ضد المنطق.
شخصيات حياتنا اليومية: النِفسية، النصاب، الفهلاوي، المعقد... كلهم بيظهروا.
الطفولة والتعليم والتربية المصرية "البلدي".
✅ مميزات الكتاب: ضحك بصوت عالي أحيانًا.
نقد اجتماعي لاذع من غير ما يبان إنه تقيل.
ترفيه خفيف لكن مش تافه.
❌ ملاحظات ممكن تهمك: لو مش بتحب المقالات وميلك للروايات، الكتاب مش هيشبعك سرديًا.
فى اللى قرأتهم : بعضهم باختصار بيتكلم عن الفرق بين الاجيال وازاى كل جيل شايف ان الجيل اللى قبله عاش عيشه احسن ومرفهه اكتر وكله فخور بماضيه بس وقتها يمكن وهو عايشه كحاضر رأيه مكنتش هيكون زى ما بيحكى عليه وهو ماضى باختصار الكاتب عايز يوصل فكره اقبل بالواقع زى ما هو وحاول تتبسط بيه قبل ما يتحول لحكايات وذكريات تتحكى للجيل اللى بعدنا. كله بيقدر الماضى جدا ع عكس لو كان حاضر فاللى بيحصل العكس وكله بيتفهه منه
كتاب ماتع ماتع ماتع إلى أقصى درجة قد تتخيلها ... لم أطق صبرا حتى أنهيته ... فيه قبس من الحكمة وبعض العبارات التي تصلح كاقتباسات جميلة ... من أروع ما قرأت قعلا ... والذي زاد من المتعة الكتاب الصوتي لإسلام عادل
This entire review has been hidden because of spoilers.