جمهورية فرحات

by Yusuf Idris, يوسف إدريس

كتبت (جمهورية فرحات) مسرحية وقصة في آن واحد، حيث كانت قصة في البداية ثم أجرى عليها الكاتب بعض التعديلات التي تسوغ أن تكون مسرحية جديرة بهذا الاسم، وتتميز هذه الطبعة بأنها تضم النص القصصي والمسرحي في كتاب واحد، وهي كقصة أو مسرحية تدعوإلى الإخلاص في العمل وإتقانه وإلى التواضع ومساعدة الآخرين

Genres: Short Stories, Fiction, Audiobook, Theatre, Novels, Drama

104 pages, Paperback

First published January 1, 1956

About the author

Yusuf Idris (also Yusif Idris; Arabic: يوسف إدريس) was an Egyptian writer of plays, short stories, and novels.
He wrote realistic stories about ordinary and poor people. Many of his works are in the Egyptian vernacular, and he was considered a master of the short story. Idris originally trained to be a doctor, studying at the University of Cairo. He sought to put the foundations of a modern Egyptian theatre based on popular traditions and folklore, his main success in this quest was his most famous work, a play called "Al-Farafeer" depicting two main characters: the Master and the "Farfour" [=poor layman]. For some time he was a regular writer in the famous daily newspaper Al-Ahram. It is known that he was nominated several times to win the Nobel prize for literature.

From the English edition of The Cheapest Nights: "While a medical student his work against Farouk’s regime and the British led to his imprisonment and suspension from College. After graduation he worked at Kasr el Eini, the largest government hospital in Egypt. He supported Nasser’s rise to power but became disillusioned in 1954 at the time when his first collection of stories The Cheapest Nights was published . . Yusuf Idris’ stories are powerful and immediate reflections of the experiences of his own rebellious life. His continuing contact with the struggling poor enables him to portray characters sensitively and imaginatively."

Reviews

[أحمد السكري · Rating 3 out of 5]

المسرحية عجبتني أكتر من القصة حسيتها فيها حيوية و تفاصيل اكتر ، و قصة رمضان دي جميلة جدا جدا بالتأكيد كل واحد فينا و هو طفل شعر بيها و عاشها

[الشناوي محمد جبر · Rating 3 out of 5]

عجيب جدا الكاتب الرائع يوسف إدريس، له مقدرة عجيبة جدا علي استخراج احداث من مشاهد تمر مر الغبار علي الإنسان العادي ولا تلفت نظره، يوسف إدريس قادر علي إنتاج قصص عجيبة من مثل الوقائع العادية تلك.
من موقف في قسم شرطة ينتج قصة ينقد بها الكثير من الوقائعا لحقيقية في بيوتنا، ومن خلال طابور في سوق شعبي ينتج قصة اخري عن وقائع تحدث في دولتنا، ومن خلال حكاية طفل مع شهر رمضان ينتج قصة أخري.
في نهاية المجموعة يكتب قصة حب والتي تزيد صفحاتها عن المائتي صفحة فهي في حكم الرواية لا القصة بالتأكيد.

[Ayman Elgazzar · Rating 4 out of 5]

الكتاب يحتوى 3 قصص ونوفيلا فى اخره والنوفيلا لم تعجبنى كثيرا
اما القصص فرائعة حقا
اكثر ما اعجبنى منها قصة جمهورية فرحات
وقصة رمضان
ويمكن الاستماع لبعض القصص على اليوتيوب من قائمة التشغيل الاتية
حيث تحتوى قصص من الكتاب من الرابط التالى
https://www.youtube.com/playlist?list...
مع تمنياتى لكم بالاستمتاع بالقصص

[Guru Jad · Rating 2 out of 5]

رغم ما يُشهد للكاتب من صيت عظيم غنيّ عن التعريف، لكن هذه المجموعة القصصية لم تلقَ صدىً عندي.

الكتاب عبارة عن 4 قصص: جمهورية فرحات / الطابور / رمضان / قصة حب.

جمهورية فرحات تتحدث عن لحظة أو بالأحرى مشهد في قسم.. ووصف لما يحصل في القسم. مشهد مسرحي، يختلله سرد للنوبتاجي عن قصة فيلم كتبه. قصة الفيلم خيالية جداً لدرجة تصل لحدّ اليوتوبيا.. وتنتهي القصة بدون أن نعرف نهايتها. يتخلل السرد الكثير من المقاطعات من القادمين والموجودين.
يمكن قضاء يوم في تحليل القصة ككل وقصة النوبتاجي، ولكني لن أحللها.
المشكلة أن الحوار كان عاميّ جداً.. وحسبما أرى فإنَّ عاميّة الخمسينات مختلفة عن عامية اليوم في المجتمع المصري. قد يفهمها المصري بطلاقة طبيعية.. ولكنها تشكّل مشكلة للقارىء العربي (على الأقل لي) هذا مع درايتي الواسعة في اللهجة المصرية

الطابور تتحدث عن سوق في مصر.. وهي قصة لم ارى لها معنى إطلاقاً

رمضان تتحدث عن فتى أحب من صغره تجربة الصوم ليستلذ بالسحور وتجربته الفاشلة مع الصلاة ثم قدوم اليوم الذي أجاز له والده الصوم. يفرح الولد باليوم في ساعاته الأولى من دون أن يفرح بالسحور المنتظر.. لكن حتى الصوم النهاري بدأ يتحول لحالة مرعبة من العطش تخللها الكثير من الأفكار والتجارب التي انتهت أن شرب خفية عن الجميع. ينتج عن هذا خوف وندم فيبقى منتظراً ضربة رمضان المنتقم ولكنهم أهله الذين ينتقمون ويجبروه على الصيام ومراقبته خلال التنفيذ.
القصة مقلقة جداً ولم أحبها... تخللها بعض اللقطات الجميلة ولكنها بشكل عام رأيتها منفرة

آخر قصة هي قصة حب.. وهي التي تأخذ نجمتين..

أفكار الكاتب جميلة ولكني لم أشعر أنه صاغها في طريقة جميلة

[Manar · Rating 3 out of 5]

كتبت (جمهورية فرحات) مسرحية وقصة في آن واحد، حيث كانت قصة في البداية ثم أجرى عليها الكاتب بعض التعديلات التي تسوغ أن تكون مسرحية جديرة بهذا الاسم، وتتميز هذه الطبعة بأنها تضم النص القصصي والمسرحي في كتاب واحد، وهي كقصة أو مسرحية تدعوإلى الإخلاص في العمل وإتقانه وإلى التواضع ومساعدة الآخرين .
مرة أخرى مع يوسف إدريس كتاب صوتي سريع ❤️❤️❤️
روائي شغال ، كاتب مسرحي شغال ،قصص قصيرة ملك 😍😍❤️ كله ماشي معاه عال العال
بيوصلك افكار كبيرة بمعاني صغيرة وموجزة تيشخوف العرب بجد😂😂😂❤️❤️
القصة دي فكرتني ب يوميات نائب في الارياف إلى حد كبير

[Amr Mohamed · Rating 2 out of 5]

قصص متوسطة قراءت نسخة كيندل مختلفة يوجد بها جمهورية فرحات وهي افضلهم والطابور ورمضان

[رومولا الن emmajain-book · Rating 3 out of 5]

أول تجربة لي مع الكاتب

تدور أحداث المسرحية داخل قسم للشرطة

و تحقيقات الصون فرحات مع المجرمين

مسرحية خفيفة و مسلية

أنصح بها

[Hazem · Rating 4 out of 5]

المسرحية والقصة مزيج رائع، رغم إنهم بيحكوا نفس الحدوتة بنفس الاسلوب تقريبًا بس هتدرك في نهايتهم إن يوسف إدريس عنده موهبة فطرية في السرد القصصي اكتر من أي حاجة تانية، كتاباته الروائية والمسرحية قوية اه بس الراجل دا خُلق ليكتب القصة القصيرة

[Islam Abdelbary · Rating 4 out of 5]

ميزة الكاتب إنه لم يكن من طبقة أرستقراطية
بل كان ملامسا لأفراد المجتمع وطبقاتهم لا سيما الطبقات السفلى منها والتي نقل تفاصيل حياتها بحرفيةشديدة ربما هي أشد ما يجذبك في أسلوب الكاتب
تجد هذا في رواية الحرام وكيف حكى تفاصيل حياة القرية وعمال التراحيل
يبرع بشدة في وصف نفسيات البشر
علاقة عمال التراحيل بأهل القرية الذين يحتقرونهم
نفس علاقة الصول بالمتهمين
الكاتب وصاف بارع بالفعل

[محمد جبر · Rating 3 out of 5]

لا بأس مجموعة قصصية صغيرة .. ثلاث قصص ومسرحية .. القصة والمسرحية بنفس العنوان .. القصة أفضل ووقعها لدي اقوى

[Shady Reda · Rating 4 out of 5]

المسرحية جميلة جداً وجمالها في بساطتها و عذوبتها،
القصة جيدة.

[Khaled Mohamed · Rating 3 out of 5]

مش على اد الضجة على كتاباته وخصوصا القصة دي over rated جدا

[talal taleb hacine · Rating 2 out of 5]

الحقيقة أن أسلوبه جيد و بسيط و عندما تقرأ القصة و كأنك تعيشها و لكني أقرف و يجن جنوني لما يجعل من الزنى حبا و يبقى يصف فيه و كنت أتمنى أن يستعمل رواياته في التشجيع على العفة و يعطينا صور مشرقة فهو للاسف ربط المجاهدين بقصص الزنا و إنتهاك الحرمات ربي يهدينا

[Mohamed Gamal · Rating 4 out of 5]

الكتاب يضم جمهورية فرحات المسرحية و القصة و قصتين اخرين
اظن ان القصة افضل من المسرحية
يلتمس فيها ادريس لحظة انسانية لصول شرطة يقضي عمله في تسجيل المحاضر للناس و يبدو فيها انسانا شديد التعب و الشقاء بعيد عن هيبة السلطة
القصة الثانية قصة السور قصة جميلة عن سوق يكتب كتبها ادريس بحس دعابة عالي و اظنه رمز للادارة و الصراع بين المدير و الناس و رصد حالة الناس عامة
الثالثة قصة عن رمضان و صيام الاطفال و هي قصة جميلة لطيفة و مشوقة
مجملا المجموعة لطيفة جدا و هي بالنسبة لي خير عودة لادريس بعد انقطاع

[Sedgi]

..
كنت ُ أظن ُّ أن الكاتب الوحيد من بين الكُتّاب القادر على إضحاكي بأسلوبه ِ السّاحر الأخّاذ هو الدكتور ( أحمد خالد توفيق )
وإذ أقول ( إضحاكي ) ، فهذا يعني كل ماتحويه الكلمة من دلائل ومن أفعال ،
والدكتور ( توفيق) نجح في هذا أيما نجاح في سلسلتيه القصصيتين ، ( سافاري ) و ( ماوراء الطبيعة ) ،
أنوّه ُ هنا أني أتكلم ُ على الصعيد الشخصي ّ !
لأواصل ..
والمؤلف ُ أشهد له بالبراعة الفائقة في أن يجعل الموقف َ المقروء مُمَسْرحا ً ، وكأنه يُجسّد ُ أمامك َ تماما ً
ليس هذا فقط بل أيضا ً يجعلك تمتلك ُ عِدّة عدسات تُقرّب بها وتُبعّد لترى بوضوح الإيحاءات المصنوعة على وجه كل شخصية ،
لهذا فحين كانت تتعرّض ُ لي الصفحات بموقف ٍ ما تستدعي مني أحداثه الجارية أن أضحك ، لا أضحك فحسب ،
بل أُصاب بهستيريا !!
فأشهد ُ للمؤلف بالحنكة ِ والتحليل ِ المتمكّن !
وبعد انقطاع ما يقارب السبع أعوام عن قراءاتي للدكتور ( توفيق ) ، لم أضحك كما كنت ُ أفعل ُ مُسْبقا ً
إلا في كتاب ٍ أحضرته ُ حديثا ً اسمه ُ ( جمهورية فرحات ) لمؤلفه ( يوسف إدريس )
فكل ُّ الأعراض ُ التي كانت تنتابني آنذاك كررت نفسها .. !
أود ُّ أن أذكر هنا أن كل من المؤلفّين تخرجا من كلية الطب ، ومارسا الكتابة
وسألت ُ نفسي سؤالا ً هل أنه ُ لو اجتمع ُ الطِب ُّ مع مَلَكَة ِ الكتابة تحدث ُ ( سكتيرما ) ينتج ُ بعدها
المقدرة على إبداع الأسلوب السّاخر الضَاحك من بين أسوار الملحمة ِ السائرة في العمل الأدبي ّ!
نعود ُ إلى ( جمهورية فرحات ) ،
الكتاب ُ نُشر َ في يناير عام 1956 ، ضمن سلسلة الكتاب الذهبي التي كانت تصدرها دار ( روز اليوسف ) ،
وكتب مقدمته الدكتور ( طه حسين )
ويقول ُ في مقطع ٍ منها بعد ما قرأ الكتاب :
( وأقرأه فأجد فيه من المتعة ِ والقوة ودقة الحس ورقة الذوق وصدق الملاحظة وبراعة الأداء على تعمق ٍ للحياة
وفقه ٍ لدقائقها وتسجيل صادق صارم لما يحدث فيها من جلائل الأحداث وعظائمها لا يُظهر في ذلك تردد
ولا تكلف وإنما هو إرسال الطبع على سجيته كأن الكاتب قد خلق َ ليكون قاصّا ً .. )
الكتاب يتكون من أربع ِ قصص ،
ثلاث ُمنها من نوع أدب القصة القصيرة أسماؤها كالتالي تِباعا ً :
1- جمهورية فرحات
2- الطابور
3 - رمضان ( آاااخ ما ألزها )
والرابعة قصة طويلة بعنوان ( قصة حب ) ،
وهي تحكي عن شاب مصري كان عضوا ً في اللجنة التي تقاوم الإنجليز في تلك الآونة ،
ظروف ٌ ما تجعله ُ يعمل مع شابة ٍ جميلة ،تشارك في اللجنة النسائية ، وتتكرر لقاءاتهما في شقة صديقه المحامي
التي كان يختبئ فيها من البوليس السياسي ،
وحدث تلو حدث
ويوم ٌ يتبع يوم
وتتنامى مشاعره تجاهها ..
فيصب ُّ في بحيرة ِ قلبه نهران ، وطنه .. وهي !
قبل أن أُنهي انتقيتُ لكم من القصّة هذا التصوير المتدفق جمالا ً ،

" ولكن فوزية انخرطت في بكاء ٍ مؤلم لا يصلح ُ في تلافيه الهذر ،
وما أدرك حمزة هذا حتى ترك مكانه ُ ، ولف ذراعه ُ حولها ، ورفع َ وجهها إليه ،
وانبثقت في صدره ِ لوعة ُ عذاب ٍ حادة حين رأى عينيها الباكيتين ، ورأى كأن شمس يوم ٍ حزين
تغرب ُ فيهما ، وقد تحول البياض الناصع إلى شفق ، وتوهجت العسلية ُ المذهّبة بأشعة الغروب كما تتوهج
سنابل القمح حين يغيب ُ وراءها القرص الأحمر ، والدموع تتساقط ُ حزينة ً هي الأخرى تبكي وتدمع ُ
وتولّد في عيون الآخرين الدموع ..
ووجد نفسه يهدهد ُ عليها برفق ٍ واحتراس وكأنها مصنوعة من دقائق زجاجيّة لا تحتمل ُ لمسه ، وكان يفعل ذلك
بدهشة غير قليلة ، فتلك أول مرة كان يهدهد ُ فيها على إنسان أو حتى قطة ،
فما باله بفوزية وهي مستكينة إلى التجويف ِ الدافئ الكائن بين جنبه وذراعه ، والتي يحسها بعضلات صدره هشة أليفة ،
ودموعها متلألئة يكاد من كثرتها وتتابعها أن يتذوق طعمها في فمه ، وشعرها يجذب ُ أنفه برائحته ِ ورائحتها وهي مطمئنة
إله بكلها ، وبالشمس الغاربة في عينيها ، وبمكرها وبمبالغاتها ، وبكل ما تحمله له من حب ..
كان البيت من البيوت التي تقع ُ في حواف ( الدقي ) ، وكانت النافذة تصنع ُ بروازا ً مربعا ً للوحة حقيقية تغرب فيها الشمس
نفسها عبر البيوت البعيدة والمزارع التي لا تنتهي ..
وجو الغروب يشحن بمقدمات التغيير العظيم الذي سيطرأ على الكون بعد ذهاب الشمس .. وكانت شعاعات صفراء وحمراء قد اخترقت النافذة
وبرزت من اللوحة وأضاءت الحجرة ، وأحس حمزة أن قلبه يذوب في إحساسات رقاق ..
وخيل إليه أنه قد أصبح َ إنسانا ً آخر .. شاعرا ً أو موسيقارا ً .. أو فنانا ً مشحونا ً بأحاسيس مرهفة ، ناعمة ، هفهافة تتصاعد من نفسه
وتملأ الجو الذي تضيئه لهثات شمس أخيرة ، بأبخرة معطرة ، وسحابات خفيفة مصنوعة من ذرات إنسانية خالصة ..
حس أن قلبه يذوب وكأن عددا ً لا نهاية له من العواطف الدقيقة الضعيفة الواهنة يتسرب إلى ذاته الحديدية وينهشها ويشبعها نبضا ً ولينا ً
وألفة .. ولا يستطيع مقاومتها ، ويدفعه العجز ُ إلى حنين ٍ جارف للبكاء وكأن لحنا ً جنائزيا ً تأتيه أنغامه من بعيد .. لا تشمئز له نفسه ولكن يثير
فيه أشجانه ويداعب أوتار حزنه المهملة في نفسه فتروح تعزف هي الأخرى وتنوح ، ويتصاعد حزنها ألحانا ً تحرّض على الحزن والعجز ، وتغري
بأن يفضفض الإنسان عن نفسه بالدموع أو .. بالكلام ! "

[SALAH · Rating 5 out of 5]

قرأت القصة من قبل فكانت جميلة
والآن المسرحية فكانت أجمل

[Mahmoud Atta Ibrahim · Rating 3 out of 5]

بدا لي للوهلة الأولي أن جمهورية فرحات انما هي تملق...
تتحدث المسرحية القصيرة عن الشرطي الحقيقي
الذي يعمل فعلًا بوظيفته الشرطية لحفظ الأمن واستقرار المجتمع
ويعاني من ضغوط عمله وتكدسها بصورة عرضتها المسرحية لتحمل الفكاهة وخفة الدم
لذا وجدت النص أبعد ما يكون عن الواقع وكانه يحدث علي ارض اخري غير التي كتب لها
نظرًا لدرايتي بالزمن الذي كتبت فيه الرواية والجمهور الذي وُجِهت لاسترضاءه
فيمكنني ان افهم دوافع الكاتب والمردود الذي تأمله بعد النشر
تم تقديم المسرحية على مسرح الهواة الإذاعي ومرفق رابط (ساوند كلاود للمهتمين)
تحياتي

https://soundcloud.com/mahmoud_atta/7...

[Antar Jabareen · Rating 2 out of 5]

1.جمهورية فرحات:
الراوي سياسي يتم حجزه في القسم ليلا لعرضه على النيابة في الغد. وكانت غرف الحجز مملؤه فتم القرار بحجزه في غرفة الضابط مع حارس عليه. وكان الراوي يراقب الضابط المناوب ويرسم له مهابة وهيبة السلطة. غير ان الامر بعد برهة زال فالضابط المناوب ما هو الا صول فرحات وكل ما ظهر من شكله وغلظته وهيبته زال من نفس الراوي. وكان فرحات خلف المكتب والناس أمامه يفصل بيه وبينهم حاجز خشبي. وكان جل المزدحمين امامه متهمين عادوا من النيابة بعد التحقيق وهم مكبلين بالسلاسل وكانوا يضجون ولا يهابون الصول فرحات البتة. وبعد معالجة أمرهم والانتهاء منه نظر الراوي للصول فرحات فوجده عجوزا. وفي كتابته للمحاضر والقيام بشغله اخذ يشكو للراوي من عمله وكذب الناس وهو يظن ان الراوي جاء ليقدم بلاغا او شكوى. وفي تلك الاثناء حدثه الصول فرحات عن رواية كتبها لتكون في السينما. وهي قصة شاب مصري وجد فصاً من الألماس لغني هندي فأراد ان يكافأه فرفض المصري فزاد اعجابا به. وبعد عودته ارسل اليه الهندي سفينة مملؤة بضاعة وهي هدية باسم المصري واصبح الشاب المصري يتاجر واصبح غنياً فاشترى وباع وانشأ مصانع وطور البلد وحسن الظروف وكان الصول فرحات يروي له عن هذا المصري وكيف حسن وضع الشعب ولم تهمه الفلوس. واراد ان ينهي قصته وكيف اراد المصري ان يترك مشاريعه فانتبه لوجود العسكري الذي يحرس الراوي فسأله فيما وقوفه فأخبره انه يحرس الراوي ففهم انه سياسي فغير كلامه وأكمل عمله في كتابة المحاضر للناس. وعندما سأله الراوي عن نهاية قصته تجاهله وجاوب ببرود كان مجرد كلام وتابع عمله.
2.الطابور:
قصة أرض بور لباشا جعلها الناس سوق سبت لهم. اراد الباشا ان يستغل روث البهائم ويصلح ارضه. ومع انقضاء السوق حرثها. الا ان الناس يوم السبت نصبوا السوق ودمروا الحراث مرارا وتكرارا. فنصحه احد موظيفه ان يجعلها سوق ويحصل من مرتادي السوق أجرا. فعل ذلك الا ان الناس كانوا يتهربون فأحاط السوق بسور خشبي وجعل له بابا يمرون منه بعد الدفع. مع الأيام كان الناس يكسرون السور الخلفي ويمرون منه دون دفع ويقفون طوابير. فأصلح الباشا السور وكرر الناس كسره. فقرر سده بحطام شجرتين عظيمتين فأزالهما الناس فحفر خندق وملأه مياه. احضر الناس حطام الشجرتين ومروا. جعل الباشا رجالا يحرسون الفتحة فتضاربوا مع الناس وسال دمهم. وبعد مدة عاد الطابور ومر الناس من الفتحة فقد رشوا الحراس. وخطط الباشا لاشياء اخرى لكن صدور قانون جديد سلبه السوق وتملكته شركة وضعت سورا حديديا تصلحه كل مدة وكانت تستأجر رجال شرطة كل سبت يجعل الناس يدفعون. ولكن الطابور استمر والمرور من الفتحة.
3-رمضان:
الطفل فتحي يصر على صيام رمضان رغم صغر سنه رغم معارضة والديه الذين وافقا بعد إلحاحه. ليبدأ مشوار السحور فالنوم وكان رمضان قد جاء في عطلة الصيف. مع مرور الوقت بدأ يشعر بالعطش الشديد فحاول مقاومة وساوسه ومن ثم المراوغة بالمضمضة ومن ثم بتحدي رمضان وشرب الماء خفية عن أهله. ذات يوم شاهدته والدته يشرب الماء خلسة فعاقبه والده بالضرب. فظن انه يستطيع الان ان لا يصوم ويعود لسابق عهده لكن أهله أرغموه على الصوم بالقوة وراقبوا التنفيذ بدقة. فاضطر فتحي المواظبة على الصيام خوف العقوبة من أبيه.
4-قصة حب:
استعدادا لمعركة القناة يتقابل في معسر التدريب حمزة عضو اللجنة المسؤول عن معسكر تدريب المتطوعين والمدرسة فوزية سكرتيرة لجنة المدرسات للمقاومة الشعبية للتنسيق بينهم من جمع ودفع التبرعات. وتحدث لقاءات متعددة بينهما. وكان حمزة يعقد صفقات شراء قطع سلاح بكمية صغيرة. تم فرض الاحكام العرفية في مصر بسبب اعمال الشغب والفوضى وحريق القاهرة . فاختبأ حمزة عند صديقه بدير. واستمر في مقابلة فوزية والعمل الثوري وانتقلت المقابلات لبيت بدير. ارسلها من مخبأه لتقوم بالتواصل مع الاخرين وتنفذ مهمات يكلفها بها. في احدى الزيارات تخبره بالقبض على صديقه حسن. بدأ حمزة يعجب بفوزية ويميل إليها. واستمر التعاون بينهما والنقاشات والحديث. وكذلك صديقه بدير. بعد مدة قرر حمزة ان يصارحها بحبه لها فكانت ردة فعلها غاضبة وقاسية وقالت له انه نسي هدفه وعايش في الانحلال وتركته غاضبة. صدم حمزة من ردة فعلها واسودت الدنيا في عينيه. في الغد عادت فوزية اليه واخبرته بأنها تحبه لكنها كانت خائفة وانها مستعدة للزواج به واعطته رسالة مغلقة وطلبت الا يقرأها الا بعد مغادرتها لكنه يستأذنها ليقرأها فهو لا يطيق صبرا فلا تمانع فيجدها تحكي له قصتها معه وانها مفت��نة به من اول لقاء بينهما وكيف انها اقترضت مبلغا سلمته اياه كتبرعات ليراها كبيرة في عينيه وهي دائما تحاول ان ترضيه وهي مفتونة به وبحياته وكل ما عملته كان للفت انتباهه لها حتى عندما اخذت شنطة الديناميت لتخفيها فقد ظنتها كذبة بداية وليس فيها ديناميت وبعدها حاولت التخلص منها لكنها راجعت نفسها وخبأتها في بيتها. وراجعت حياتها وعلاقاتها فرأتها من زاوية جديدة. وانها قررت ان تصبح مثله تدافع عن قضية ولكنه عندما صارحها بحبه ثارت وكأنه يخون قضيتها ولكن عندما عادت للبيت وفكرت لم تجد ان الحب يعارض الكفاح والنضال.
بعد مدة يعود بدير لشقته ويطردهما. يبحث حمزة وفوزية عن مسكن فلا يجد. ويقرران الزواج رغم ذلك. ويحدثها عن التغيير الذي ادخلته لحياته بانه كان يأخذ القضية بشكل بطولي وانه يضحي بنفسه لاجل الناس والان يجد نفسه ان دوره متواضع في قضية كبيرة وكان بعيد عن الناس،والان هو مرتبط بهم بشكل اكبر.
صدفة يقابل حمزة زميله في الكفاح سعد ويطلب ان يجد له مأوى فيجده وشباب رفقة بنات هوى سيأخذونهن ليقضوا ليلتهم. يبحث حمزة عن سيد الذي يعمل في المدافن فيجد العم اسماعين ويدبر له مأوى في المدافن. يعترف حمزة لفوزية ان ما جرى الليلة غيره فهو بيكافح ليس لانه يكره الاعداء فقط بل لأنه أحب الناس ومؤمن بضرورة سعادتهم. وانه لازم ينمي الجزء الصالح في كل شخص على انه يقهر الجزء الضار وهكذا يدفع المجتمع الى الامام.
عادت فوزية لبيتها وبقي حمزة في الجبانة. وبعد مدة جاء سيد ليؤنس وحشته. في الصباح استيقظ على صوت فوزية وقد جلبت له فطوراً وبعد بعض الغزل اعطته الجريدة وطلبت منه ان يقرأ في الصفحات الداخلية اعلان من أب يطالب ابنه حمزة بالعودة للمنزل فهو قلق عليه. يذهب الى موعد ليقابل صديقه زكريا ليتكلما عن اكمال المقاومة والتنظيم لها فيمسكها مخبرين لكنهما يهربان. وهو يهرب ويختبأ بين الناس. في النهاية يعود الى الجبانة.

[Mohamed Elhalaby · Rating 5 out of 5]

كتاب رائع
يوسف إدريس يتألق فى هذا الكتاب

أكتر حاجة عجبتنى وصفه المفصل والطويل لكل مظاهر الحياة وتأمله للحارة المصرية القديمة والسائرين فيها
وعجبنى جدا المزج بين الفصحى فى الفواصل والوصف
والحديث بالعامية على الرغم من إن طه حسين عاتبه فيها
لكن الكتاب رائع :)

[نرمين الشامي · Rating 3 out of 5]

مقدمة (طه حسين) رائعة الجمال وبليغة للغاية. مقدمة أديب بحق، وقد ناقش فيها موضوع بالغ الأهمية نعاني منه اليوم أشد المعاناة، وهو استخدام العامية في الأعمال الأدبية، فيقول:
(وما أكثر ما يخطئ الشباب من أدبائنا حين يظنون أن تصوير الواقع من الحياة يفرض عليهم أن ينطقوا الناس في الكتب بما تجري به ألسنتهم في أحاديث الشوارع والأندية؛ فأخص ما يمتاز به الفن الرفيع هو أنه يرقى بالواقع من الحياة درجات دون أن يقصر في أدائه وتصويره). صدقت يا دكتور (طه)، ولو عمل الأدباء بنصيحتك لما وصلنا إلى ما نحن فيه من ابتذال.

أما بالنسبة للكتاب، فيحتوي على مسرحية وثلاث قصص، أحدهم لها نفس مضمون المسرحية، وكأن الكاتب أراد أن يرينا بمثال تطبيقي الفرق بين الأدب المسرحي والأدب القصصي، والحقيقة أن المسرحية أعجبتني أكثر.
وتدور أحداث المسرحية في قسم البوليس؛ حيث الصول (فرحات) الذي يفرض عليه عمله التفاعل مع نماذج بشرية مختلفة، والذي يرى - في نرجسية مفرطة - أن العالم يدور من أجله. وهي مسرحية فكاهية واقعية ساخرة شخصياتها حقيقية للغاية، تشعر وكأنك تعرفها ومتآلف معها.

ثم تأتي قصة (الطابور) التي تتحدث عن المحاولات الأولى لتأسيس الأسواق الشعبية.

ثم قصة (رمضان)، وهي أفضل ما في الكتاب، وتحكي عن الطفل (فتحي) الذي يريد الصوم فقط ليتناول السحور مع والديه؛ لما يحمله ذلك من شعورًا بالنضج، ثم تتوالى الأحداث والاكتشافات التي تُظهِر لنا أننا - في الحقيقة - كلنا أطفال مثل (فتحي)، حتى ولو شابت شعورنا؛ فكم منا أراد شيئًا، ثم عقد عليه آماله، ونظر إليه كما لو أن تحقيقه يعني السعادة المطلقة ليتفاجأ حين يملكه بأنه ليس بتلك الروعة، وأن السعادة الناتجة منه ليست بهذا الكمال. وهذا ينطبق على أي شيء في الحياة؛ فلا يوجد في الدنيا ما هو كامل، ولكن الإنسان دائمًا ما يضلل نفسه؛ فيرى أن العشب البعيد هو دومًا الأكثر اخضرارًا.

[Abeer Abdelhamid · Rating 4 out of 5]

يحتوى الكتاب على 3 قصص قصيرة ورواية
القصص قصيرة هى: "جمهورية فرحات" والتى تدور احداثها داخل قسم البوليس وبطلها صول فى القسم بدأت القصة بطريقه تعامل الصول مع من حوله من المجرمين والمحتجزين وزملائه وتحوله الى شخصيه اخرى عندما بدأ يجكى عن قصة فيلم كان يريد تقديمه للسينما .. قصه قد لا تمثل حلمه او خياله هو وحده بل حلم الملايين.. القصة جميلة وتستحق 5 نجوم

القصة الثانية: "الطابور" وهى عن اقطاعى يملك ارض بور فقرر ان يستغلها عن طريق تأجيرها كسوق للقرية ووضع قواعد لادارة السوق وضمان حقوقه الا انه واجهه عدم تقبل الناس لتلك القواعد.. القصة تستحق 3 نجوم

القصة الثالثة: "رمضان" وهى عن حلم طفل بصوم رمضان ومحاولته اقناع والديه باستطاعته الصوم .. القصة ظريفة جدا وتستحق 4 نجوم

القصه الاخيرة او الروايةهى: "قصة حب" والتى تدور احداثها فى فترة حريق القاهر عن حمزة الشاب الثورى ومقابلته لفوزية المدرسة والتى شاركته فى حماسه الثورى وقررت مساعدته وقصة الحب بينهم.. القصة عن شخص حقيقى طبيب يدعى حمزة البسيونى وتعرف عليه يوسف ادريس اثناء سجنهما معا.. كما قدمت القصة فى فيلم "لا وقت للحب" بطولة رشدى اباظة وفاتن حمامة.. القصة جميلة لكنى شعرت ان القصة تحولت الى قصة غرامية بحته فى النص الثانى منها بعكس الفيلم الذى كان اكثر اتساقا.. القصة تستحق 3 نجوم

[Ali Omar · Rating 3 out of 5]

انا قرأتها pdf
فالموجود ٤ قصص قصيره
١ _ جمهوريه فرحات
عن طريق موقف فى قسم شرطه
يحكي لك يوسف ادريس حياه فرحات الشاويش ومواقف تمر عليه من المترديدين ع القسم سواء من الجناه او اصحاب المحاضر وطريقه التعامل معهم ومامور القسم
٢ _ لغه الآي آي
ازاى الفقر يقدر يهد الانسان حتي لو كان عبقرى
صدقني الفقر مش عيب بس ما اكبر المشاكل اللى بتهدد احلام الانسان وتلاقي دايما تميمه الانسان الفقير اللى بيكافح وممكن يوصل لو الحظ لعب او عرف يستغل الظروف او الانسان الفقير المجتهد اللى الحياه جايه عليه وتبتسم للغني
٣ _ مشوار
عارف المثل بتاع اعمل الخير وارميه البحر
القصه دى بتخوفك منه
علشان يجي فالاخر يقولك لا دا اتعاطف معاها
" تصدق سلخت قبل لما ادبح "
٤ _ أحمد المجلس البلدي
٧ صنايع والبخت ضايع
اللى راجل الل بيفهم ويشتغل فى اى حاجه ويسلك
الراجل اللى ممكن يعمل الخير بالجمله من غير حساب
بس طلع معاق برجل خشب
لتنقلب حياته بعد لما يركب واحده صناعي ويتبدل حاله ويبدأ يفكر فى نفسه ويحاول يغير من حاله
لكن ع مين يموت الزمار وايده بتلعب
بس راحت فين الله أعلم

[Salma El-Gammal · Rating 4 out of 5]

القصص القصيرة.. تُري هل تتجسد عبقرية الكتابة أكثر في القصة القصيرة أم الرواية؟ سؤال لا أتيقن من إجابته تماما لكن عندي ميل إلي ان القصة القصيرة فيها من العبقرية الكثير…
هذه المجموعة القصصية تحوي أربعة قصص قصيرة ، الثلاث الاوائل قصيرة أما الاخيرة فأطول بالمقارنة بهم كثيرا.
أكثر ما أعجبتني وشعرت بالانبهار منها هي قصة " جمهورية فرحات" و ظللت اتسائل كيف له ان ينسج قصة تقرأ فقط من موقف واحد فقط وكيف له ان ينسج الشخصية الرئيسية بهذه القوة والوضوح وبتلك التفاصيل.

لم تعجبني قصة " رمضان" كثيرا احسستها طفولية جدًا لكن هذا لا ينفي اني أحب الطفولة بكل مشاعرها وأفكارها.

القصة الاطول " قصة حب" شعرت أني أشاهد فيلما أبيض وأسود فهي فعلا تعبر عن الواقع عام ١٩٥٢ عام حريق القاهرة وعن قصة حب تنشأ بين شاب فدائي او ثائر و فتاة تتمتع بالوطنية أيضا، جيدة لكن شعرت بالملل أحيانا و برغبتي في ان أصل للنهاية.
و لا أنسي أن أضيف ان اللغة سهلة وأحيانا رائعة.

[محمد ذهني · Rating 2 out of 5]

الفكرة في المسرحية هي الشخصيات المتعددة لفرحات: قسوة- معاناة- خوف- أحلام. فهو قاس على المتهمين خائف من السلطة يعاني العوز والدرجة المتأخر ة وطبيعة العمل الذي لا جدوى له. وأخيرًا أحلامه التي يلخصها في قصته التي يتحول فيها إلى بطل يزهد المال وعندما يحصل عليه يحول الحياة إلى جنة. داخل كل منا هذه الشخصيات كلها وداخل كل منا هذا الحلم بأن مساعد الجميع ونحيل الحياة إلى جنة بمجرد أن تأنينا السلطة أو المال. لكن لا شيء سيأتي ولو أتى فلا أحد يفعل هذا حقًا. فجمهورية فرحات شبيهة بجمهورية العسكر بأحلامها عن الحياة الديموقراطية والمجتمع العادل ولكنها مجرد أحلام مسيت مثلما نسي فرحات أحلامه عندما اكتشف أن الجالس أمامه متهم.

[Ahmed Abdalla · Rating 3 out of 5]

اول قراءاتي للكاتب يوسف ادريس
اول مرة قرأت الرواية كانت في عام 2003 كانت من ضمن بحث علمي للجامعة
اعجبتني الرواية في طريقة سرد الكاتب للوقائع و الاحداث و طريقة وصف المكان و الاشخاص في قسم الشرطة ف الصول فرحات له رؤية وحلم بتغيير الواقع الذي يعيشة من خلال حكاية الجدع المصري و المهراجا الهندي وحلمه بأن يكون لعسكري المرور كشك زجاج بديل عن الوقفه في الشارع وان الشوارع نظيفة و جميله و ان السينما تصبح للعامة ومجانية و يعم الخير و البركة في كل شيء و ان يكون الجميع سواسية والكلمه العليا للقانون والعدل
تقييمي للرواية 6\10

[Ahmed Abdelraouf Elgeidie · Rating 5 out of 5]

متعة ذهنية قراءة يوسف ادريس
هذا المبدع العظيم
مسرحية قصيرة و لكن تحمل فى طياتها الكثير من المعانى
المراءة اللعوب التى تتحرش بفتى وسيم
الفقر و الحاجة و العوز
محمد ذلك المتهم السياسى
الكمسارى و العامل صاحب النكلة
ثرية هذه المسرحية ثراء فاحش كثراء العامل الامين الذى رفض هدية مقابل زمردة الهندى
ممتع ذلك العبقرى الملقب بيوسف ادريس

[Ahmad El-Saeed · Rating 3 out of 5]

من الجماعة اللي عندهم فلوس قد الفقر اللي عندنا..

تدور حول أحد المعتقلين السياسيين الذي يدخل قسم الشرطة بالليل ليبقى فيه حتى يعرض على النيابة في الصباح .. ويجد طرافة في الحديث مع الضابط النوبتجي فرحات .. الذي يسترسل معه في الكلام ظانا منه أنه جاء إلى القسم ليقدم شكوى وليس كمعتقل.

[Omnia Atef · Rating 3 out of 5]

ثلاث قصص مختلفة ذات طابع كوميدي مع معاناة الصول قارب على المعاش ينتظر النجمه و صاحب الأرض الذى يبحث عن من يكسر فى السور حتى يمر بلا دفع و الطفل المبهور بحديث السحور فقرر صيام رمضان في عز حر فمعاناة الطفل مع الظمأ في الصيام

[أحمد فتحى سليمان · Rating 3 out of 5]

نسخة مؤسسة هنداوى التى تحتوى قصص (جمهورية فرحات - رمضان - الطابور ) ونوفيلا قصة حب وتقديم طه حسين للكاتب الشاب الوافد على الساحة الادبية وقتها :)
https://www.hindawi.org/books/48462695/

[Mahmoud Elshohady · Rating 1 out of 5]

اعتقد إن أحسن جزء هو جمهورية فرحات
الإستفاضة في قصة حب مملة