الرد على الشبهات التى يثيرها البعض حول الإسلام حيث يعرض الشبهة أولاً ثم يرد عليها بما يبطلها، فيبين موقف الإسلام من بعض القضايا والأمور الاجتماعية والفكرية والسياسية والاقتصادية
محمد قطب إبراهيم كاتب إسلامي مصري, له عدة مؤلفات. وهو أخو سيد قطب ، وكان يقيم في مكة المكرمة قبل وفاته.
مثل الأستاذ محمد قطب علامة فكرية وحركية بارزة بالنسبة للحركة الإسلامية المعاصرة ، فهو صاحب مؤلفات هامة تؤسس للفكر الإسلامي المعاصر من منطلق معرفي إسلامي مخالف لنظرية المعرفة الغربية ، وهو يربط بين الفكر والواقع عبر العديد من مؤلفاته التي حاولت تفسير الواقع أيضا من منظور إسلامي ،
من كتبه: قطب في تأسيس مدرسة إسلامية ذات طابع حركي داخل الجامعات الســعودية عبر إشرافه على العديد من الرسائل الجامعية . ينبه محمد قطب في كتبه إلى خطر الصدام مع الأنظمة السياسية الحاكمة في العالم العربي قبل القدرة عليه ، وقبل أن يفهم الناس ـ المحكومون بهذه الأنظمة ـ معني كلمة التوحيد وضرورة الحكم بما أنزل الله ، واستدل على ذلك بقوله تعالى: ( وكذلك نفصل الآيات ولتستبين سبيل المجرمين ). واستطرد محمد قطب قائلاً : إن قيادات الجماعة الإسلامية كانت تفتقد إلى الوعي والخبرة التي تمكنها من إدراك خطر التورط في مواجهة مع النظام السياسي . يرى محمد قطب أن موقف الغرب من الإسلام هو موقف صليبي واضح ، وما يقول عنه الغرب: "إنه تسامح مع الإسلام " ، إنما هو في الحقيقة مجرد شعارات فارغة. وتوقع أن تكون أوضاع الأقليات الإسلامية في الغرب ـ وأمريكا خاصة ـ في منتهى الصعوبة والخطورة ، ونبه المسلمين هناك للاستعداد للأخطر والأسوء.
من أفضل الكتب التي كتبت في موضوعه.. ومن أفضل ما فيه أنه لم يعتمد الصيغة الدفاعية الانهزامية، بل وقف موقف الراسخ في رؤيته، الواثق من فكرته، وأخذ في مهاجمة الشبهات المطروحة حول الإسلام.
من أفضل ما فيه كذلك إعلانه أنه تراجع عن رأيه في مسألة "الإسلام والإقطاع".. وفضيلة الإعلان والرجوع عن الرأي من الفضائل التي ما زال كثير من الكتاب الإسلاميين في حاجة إليها
كتابٌ فخمٌ ورائعٌ بلا شكٍ، حيثُ يطرحُ "قُطب" بعضَ القضايا التي تُثير شُبهاتٍ حولَ الإسلامِ، ويُحاولُ تبيانها بالشرحِ المُبسط العميق يصلُح هذا الكتابُ لكُل شخصٍ يبحثُ عن فهمٍ للقضايا التي يتناولها الكتاب ويجدُ الشُبهاتَ حولها، ليُعطي الصورة بشكلٍ واضحٍ يُنكرُ على الإسلام ولو شُبهةً واحدةً من هذه الشُبهات . . . وإنهُ مرجعٌ لي وإعادةُ قراءتهِ ستكونُ يومًا
كتاب شبهات حول الإسلام كتاب موجه إلى الشباب المتحمس الذي يريد الرد على الشبهات التي يثيرها بعض المغرضين عن الإسلام. هكذا قدم الكاتب لكتابه، فبئس كتاب موجه لمن لا تساوره الشكوك ومقتنع تمام الاقتناع بوجهات نظر الكاتب، ولكنه يثير الشكوك حيث لم توجد ويؤكدها إن وجدت لمن يرغب رغبة خالصة في الاطلاع على هذا الموضوع الشائك.
يسير محمد قطب على خطى أخيه سيد قطب في تكفير الدول والمجتمعات الإسلامية المعاصرة، حيث يذكر في الفصل الأول من كتابه أن "الإسلام لا يحكم في هذه البلاد، وأن أهلها ليسوا مسلمين إلا بالاسم، ينطبق عليهم قوله تعالى (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون)."
يغوص الكاتب في متاهات لغوية عقيمة، ويعيد تعريف ما يريد من كلمات لتناسب المعاني التي يريد إسباغها عليها، مثلما أعاد تعريف الكبت في موضع والمثالية في آخر، كما تظهر ضحالته الثقافية في كل ما لا يتعلق بالإسلام، حيث الرأسمالية بالنسبة له مبنية على ركيزتين هما الربا والاحتكار (!) والعبيد في أمريكا كانوا يتوسلون من أسيادهم الاحتفاظ بهم بعد أن حررهم لنكولن بجرة قلم (!!).
تظهر ضحالة الفكر والدراية التاريخية والفقر للمنطق في جميع فصول الكتاب، ولكنها تتجسد بصورة أكثر تركيزا في الفصلين الذين يتناولان العبودية والمرأة، ولا وجه للعجب في ذلك من كاتب يرى أن الإسلام هو من حرر العبيد وأن المرأة وظيفتها الأولى هي رعاية "الإنتاج البشري" وهو المصطلح الذي يفضل استخدامه للإشارة إلى الإنجاب والتربية.
ولا يتورع قطب لتأكيد وجهات نظره عن الاستشهاد بالضعيف أو الحسن الغريب من الأحاديث، مثل حديث (من قتل عبده قتلناه، ومن جدعه جدعناه، ومن أخصاه أخصيناه) الذي ضعفه الألباني وحسنه آخرون، وذلك بكل بساطة لتعارضه مع الآية القرآنية (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى ۖ الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنثَىٰ بِالْأُنثَىٰ) واتفاق الأئمة الأربعة على عدم قتل السيد بعبده قصاصا، ولكن الكاتب في فورة حماسه دفاعا عن فكرته نسي أو تغاضى عن ذكر الآية أو اجتماع الفقهاء الأربعة على رأي مضاد لرأيه!
وبعد كل ذلك فقد رد الكاتب على المنتقدين والمشككين أمثالي بما يفحمهم في أول صفحة من صفحات كتابه، ورده بالطبع هو الآية القرآنية (فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ) وهو الرد الجاهز على أي انتقاد لا يسهل الرد عليه. ألا فلتلم ضحالتك الثقافية والفكرية على ضعف كتابك ولا ترم بالذنب على نوايا منتقديك، فأنت إذا فعلت فلربما كنت احتفظت لنفسك على الأقل باحترام من يجتهد ويخطئ.
رد للشبهات جميل ، وتفسير لهذه الاحكام والشبهات . واقتنعت بها ، الكاتب يوجه كتابه للشباب المسلم الواعي الذي يريد الدفاع عن هذا الدين ! والمقدمه لم تعجبني ، لا ادري لماذا !!! حسنا دخلت الكتاب بتحمس كبير ،، حملته وانتظرت فتره ، لماذا لا ادري !! هل تعلم ان يكون امامك ما تعتبره سيحل كل مشاكلك !! ان تعتبر هذا الكتاب ما سيجيب عن اسالتك… وبعدها بدات به ، الفهرس اعجبني ،فالكتاب يحتوي على مواضيع اريد القراءه عنها بكل شغف ، واسئلة فكرت بها كثيرا وبحثت عنها وكادت ان تفجر راسي!! سواء المراءه والاسلام او الدين افيون الشعوب او الرق في الاسلام. بداية يبدا الكاتب بحديثه عن من اين جائتنا هذه الشبهات ، هل الشباب المسلم هو من تساءل عنها ام انها مستورده ؟ وطبعا كان لفصل الدين عن الدوله وان الدين باوروبا شيء والاسلام شيء ، والاسباب التي دعت للعلمانيه هناك تخصهم هم ، والجميع يعرفها!!!وان ما نحن به والاسئله التي تحيط بنا مستورده !!!!!! وبعدها يكمل الكاتب بكلامه عن العلم والدين وان العلم متقلب واننا الدين لم يستنفد اغراضه ، وهو ضروري وهناك مشكلات لا يحلها الى الاله!،، ويكمل الكاتب لماذا جاء الاسلام وانه لم يستنفذ اغراضه بانهاء عباده الاصنام في الجاهليه ،، وانه جاء لامور كثيره يذكرها الكاتب ،، اعتبر هذا اهم جزء في الكتاب لانه يرسي على قواعد يقوم عليها الكاتب بكل كتابه ،هو فكره عامه لفكر الكاتب واسلوبه !! ****************************************** تعليق بسيط على كل هذا ، لست ضد بشكل كامل ، فصحيح لم يرى العلم في الدول الاسلاميه منع وتعذيب كما حصل في اوروبا وهذه حقائق تاريخيه ،، والعلم لم يحل كل مشكلات الكون ،، ولكن الطريقة الهجوميه على الغرب وانه هو الذي اوصلنا لكل هذا لم يرق لي ،، ولم اقتنع به ، هذه الشبهات كانت لتنشأ مع الغرب او بدونه ، مع الانتفتاح على اوروبا او بدونه!! فمن الطبيعي ان يفكر الانسان حتى وان لم يرى حضارات اخرى!!
****************************************** الاسلام والرق الاسلام والاقطاع الاسلام والراسماليه الاسلام والملكيه الفرديه الاسلام ونظام الطبقات الاسلام والصدقات الاسلام والمراه الاسلام والعقوبات الاسلام والحضاره الاسلام والرجعيه الدين والكبت الاسلام وحريه الفكر الاسلام والطائفيه الاسلام والمثاليه الاسلام والشيوعيه! هذه الفصول في الكتاب ،، تحتوي على رد شبهات على كل هذه المواضيع ، حسنا اقنعني بعضها او اغلبها وليس هنا اي اعتراض!! ولكن
لماذا نعتمد دائما في رد الشبهات على المقارنه والمهاجمه ، لماذا نقول انظروا الى هؤلاء كيف كانو ، واولئك كيف يعيشون الان ؟ اظن انها شبه عندنا تخصنا نحن ، لسنا بصدد مقارنه بيننا وبينهم!!! لماذا الهجوم على الشيوعيه بوجه الخصوص؟؟ لماذا ببدايه فصل ، يبين وكما ان الشيوعيين هم من يحاربون الاسلام ويضعون كل هذه الشبهات! نعم ربما هناك هجوم منهم ،ولكن بكتاب كهذا وهو لرد الشبهات الافضل ان لا يكون كتاب لتبين من هو الافضل ومحاربه فكر!!! حتى لو كان هذا الفكر ضد فكرك ويهدمه ويحاربه!!!
****************************************** تقيمي للكتاب لا اعرف بصراحه اضاف لي بعض الامور ،، وبعض الفصول كانت مكرره بشكل كبير ،، ولكن هو جيد نوعا ما لمن يبحث عن رد لكل هذه الشبهات !!! +الكاتب اعتمد على المنطق والعقل بكلامه ،مما دعاني اعجب واقتنع ببعض الامور ! + عرف الكاتب ان يلعب على الوتر الحساس ، وياتي ليتكلم عن اكثر الامور حساسيه وهو الاقتصاد وضرب عصفورين بحجر ، هاجم الراسماليه والاشتراكيه - الكاتب كان عدائي جدا مع الغرب ، (رغم اتفاقي معه بجزء مما قاله!!
الكتاب نشر في عام 1408 - 1988 يعني منذ أكثر من 20 سنة
يغلب على أسلوب الكاتب أسلوب الهجوم والانتقاص والتحقير وهو شيئ متعب صراحة ان الواحد يقرا كتاب كامل وكأنه في مشادة كلامية يرقب آخرها ليرى من المنتصر
حسنة الكتاب أن يصنع صورة شمولية كاملة تشرح فلسفة الإسلام وتصور للقارئ صورة عامة عن الحكمة من وراء تشريعاته والحكمة فيها
ولكن ذلك لا يخلو من قطعية الكاتب بأن ما يكتبه هو (الإسلام حقاً) وليس (ما فهمه) هو منه
تحدث الكاتب في فصل (الإسلام والرق) في قرابة 30 صفحة شارحاً موقف الإسلام من الرق والرقيق والنقلة النوعية التي أحدثها في رفع منزلتهم ومساواتهم بالأحرار في الحقوق الإنسانية، وتحدث بشكل سطحي جداً لا يتجاوز بضعة أسطر عن (رق النساء) ولم يتبحر فيها كما تمنيت وتوقعت
يحسب للكاتب صدقه في طرح المثل الحقيقية للإسلام، في رفضه للظلم وتكدس الثروات
ذكر بأن الوضع المشين والمأساوي للمرأة الشرقية اليوم هو نتيجة الفقر والظلم الذي يمنع الرجل من التعبير عن رأيه في المجتمع فيسعى لتعويض ذلك داخل منزله بتحقير المرأة واستغلال ضعفها وا��إساءة إليها
" دين الله المنزل ليس في حاجة إلى جهد منا - نحن البشر - لإثبات أنه بريء من العيوب ! " .
لهذا أراد محمد قطب إلغاء هذا الكتاب لأكثر من مرة ، لأن الإسلام لا يعطي للشبهات أي اعتبار أو شرعية ، و ليس الإسلام متهم ليقف في موقف الدفاع !
الناظر في فكر محمد قطب و آل قطب جميعهم سيجد لمسة مشابه و حماسية في تكريس أنفسهم لقضية الإسلام .
يتسائل محمد قطب ، لماذا ينزعج قوم من إنتشار الإسلام ، بينما لا ينزعجون من انتشار الشيوعية أو الرأسمالية !! و الناظر في كل من الشيوعية و الرأسمالية و الإيديولوجيات التي تبنوها عبر التاريخ سيجدون أنها قد أهلكت نصف البشرية و ليس الدين من هو أفيون الشعوب !
استذكرت علي عزت بيغوفيتش في كتابه الإسلام بين الشرق و الغرب و مقولته بأن الإسلام ثنائي القطب ، يجمع ما بين الأنظمة الشيوعية و الرأسمالية ، و الإسلام جاء معززا للفرد و المجتمع على حد سواء . و نفس الفكرة محمد قطب يناضل بها ، و بذلك يصل إلى حقيقة أن الدين الإسلامي لم يستنفد أغراضه ...
انقسم الكتاب لعدة فصول و كل فصل يتناول قضية معينة و لم يتوسع قطب في الحديث عن بعض الشبهات بشكل مطول ، على الرغم من سعة ثقافته و علمه . و أظن أن الكتاب ينقصه المزيد من الأدلة و البراهين ، مشكلة الكتاب أنه موجهة لفئة الشباب المسلم لذلك امتاز الكتاب بالأسلوب الخطابي ، كان من المفترض التقليل من هذا الأسلوب كون أن العنوان ملفت لمن غير المسلمين و تمت ترجمته لعديد من اللغات ..
محمد قطب يتحدث عن الإسلام الحق ، الإسلام الذي لم يتأثر بموبقات و آثام بشرية و يتم نسبتها لدين الله .. يتحدث عن نظام واقعي و لكن ظروفا بعينها قد حالت دون تطبيقه .. محمد قطب لديه إيمان عظيم بوجود عمر بن الخطاب في هذا الزمن لأنه نفس القواعد التي تربى عليها هي موجودة لكن القواعد العملية في التطبيق تحتاج عزيمة .
كما قال علي عزت بيغوفيتش " الإسلام هو دعوة للتوحيد بين العقيدة و السياسة " ، و محمد قطب يدعو لنفس الأمر .. و بالنهاية " كل حق يساء فهمه " لذلك نجد من يقف في سبيل هذا الحق دائما .
الكثير من القضايا تمنيت أن يناقشها الكاتب بشكل موسع ، خصوصا فصل المرأة و الإسلام ، يقول " الفقر أبرز عوامل الفساد في المجتمع الشرقي .. و الفقر هو العامل الأول في مشكلة المرأة الشرقية " ، و من الفقر ينشأ الجهل .. و يبنى عليه الإنحلال الأخلاقي و الديني .. أعطى محمد قطب الكثير من الحقائق و لكن دون حلول ..
Ambil masa yang sangat lama nak habiskan buku yang ditulis oleh pemikir mesir pada tahun 1953 ni. Aku baca dari tahun 2019 kot.
Mungkin sebab terjemahan yang agak berbunga2 dan meleret-leret, tak tau la kalau versi arab pun begitu juga. Sebab ni buku non-fiksyen, bukan fiksyen untuk kita tambah2 ayat bagi sedap. Tapi ini sangkaan aku je la sebab aku pun tak tau lenggok asal arabnya bagaimana.
Buku ni menarik sebab ditulis berdasarkan konteks negara2 arab ketika itu (tahun 1953) yang sedang mula dikuasai kapitalisma,sekularisma, freethinker dan komunisma.
Berikut aku senaraikan isi kandungan buku ni yang boleh menarik perhatian kalian tentang bagaimana pemikiran seorang muslim pada tahun 1953 menghadapi kapitalisma dan komunisma.
1. Adakah agama sudah lapuk? 2. Islam dan perhambaan. 3. Islam dan sistem feudal. 4. Islam dan kapitalisma. 5. Islam dan milik peribadi. 6. Islam dan sistem kelas. 7. Islam dan zakat. 8. Islam dan wanita. 9. Islam dan hukuman-hukumannya. 10. Islam dan tamadun. 11. Islam dan kekolotan. 12. Islam dan represi seks. 13. Islam dan kebebasan berfikir. 14. Agama candu rakyat. 15. Islam dan masyarakat bukan muslim. 16. Islam dan idealisma. 17. Islam dan komunisma. 18. Bagaimana jalannya?
Siapa2 yang berminat nak mengkaji pemikiran umat islam tahun 1953 boleh la dapatkan buku ni. Versi inggeris masih banyak dijual.
well i am a muslim, i know things about islam pretty well but he came up with ideas that were considered kind of new to me, like things that non muslims can use against muslims and i didnt even know about, so he discusses these things in details and convinces u in the right idea and shows u what is really meant by those sentences that are ignorantly used by non muslims to ruin the religion islam . so far its a great book and i love it
مشكلة هذا الكتاب الحقيقية تتلخص في قلة المراجع المُستشهد بها .. فالاستناد الى ادله يعتمد لدى الكاتب على الحكي فقط و نادراً ما يتم اثبات صحة القول بمرجع ما من المراجع أو بذكر واقعة حدثت سواء في الغرب أو في الاسلام .. بل أحيانا أرى الكاتب يهمل ذكر كثير من القصص المشهورة في السيرة النبوية و سيرة الخلفاء تدعم النقطة التي يتكلم عنها و تشرحها بوضوح ..
كما أن الكتاب تقريبا ليس موجه إلا للمسلم أو العربي الذي يثير شبهة حول الاسلام و ليس إلى كل مثير شبهة حول الاسلام
الله عليك يا استاذ :)))) الحقيقة كتاب رائع ومقنع جدا على الاقل من وجهة نظرى وهو يحمل نظرة عميقة للامور حتى لو لم تتفق معها فلا تملك الا ان تقدر منطقيتها
اعجبنى جدا فصل الاسلام والمرأة وكيف خلق الله الرجل والمرأة بحكمة تتوافق مع وظيفتهم الاساسية فى الحياة الكتاب ساعدنى على فهم نفسية الاخوان وتصرفاتهم ونوازعهم كأفراد واخيرا جاء الاسلام كاملا متكاملا ولو طبق لخلق مجتمعا رائعا ولكن ترى هل نستحق بكل مافينا من فساد واخطاء هذا المجتمع الرائع؟ بالطبع لا فكيفما تكونوا يول عليكم ونحن كشعب احترف الفساد وتأليه الاشخاص للأسف لا نستحق سوى مانحن فيه فنحن نحصد مانزرعه والشعوب تستحق حكامها
ربما العيب الوحيد للكتاب من وجهة نظرى كان فى تقليل الكاتب من اصحاب الرأى المخالف وافتراض سوء النية فيهم وهذا الاسلوب لا يساعد على تقريب وجهات النظر حيث يجعلهم متحفزين ومكابرين على الاعتراف بصواب رأى الكاتب حتى ولو اقتنعوا به فى دواخلهم .
من أقيم الكتب اللي قرأتها مؤخرًا وتمنيتُ لو قرأته على الأقل قبل ثلاث سنوات، هو بالأحرى أطلق في زمن طغت فيه الشبهات حول الإسلام و بدأ العالم في التخبط العقائدي. لكن مهم جدًا قرائته في المجمل لمن معرفته ليست عميقة ببضع المصطلحات من الاشتراكية والرأسمالية والشيوعية وغيرها. وأيضًا للاطلاع على نظرة الإسلام ككينونة كاملة في المجتمع، فبرغم مرور الزمن مازالت تجدد الشبهات بنفس التسلسل ونعيش الماضي مرارًا. أسلوب الكاتب سهل وبسيط وفي بعض الفصول كان له وجهة نظرة قيمة جدًا من نظرة عقائدية سليمة خاصة في مناقشة جانب الرق والإسلام والعبودية وما إلى ذلك جعلني برغم إيماني بشائكاتها إلا أن الحقيقة النفسية التي راعى بها الدين الحديث عنها كانت رائعة للغاية.
يكتب هذا المسخ الارهابي الذي لو نهق حمار لكان فيه منطق وانسانية اكثر
تقوم الحرب بين المسلمين وأعداء الإسلام فيقع بعض الأسرى من الكفار في يد المسلمين، فيصبحون – في بعض الحالات ، لا في كل الحالات ولا بصورة حتمية – رقيق حرب ، فيعيشون فترة من الزمن في جو المجتمع الإسلامي ، يبصرون عن كثب صورة العدل الرباني مطبقاً في واقع الأرض ، وتشملهم روح الإسلام الرحيمة بحسن معاملتها واعتباراتها الإنسانية ، فتتشرب أرواحهم بشاشة الإسلام ، وتتفتح بصائرهم للنور .. وعندئذ يحررهم الإسلام بالعتق في بعض الأحيان ، أو بالمكاتبة إن تاقت نفوسهم إلى الحرية وسعوا إليها . وبذلك تصبح الفترة التي يقضونها في الرق في الحقيقة فترة علاج نفسي وروحي ، قوامه إحسان المعاملة لهم ، وإشعارهم بآدميتهم المهدرة ، وتوجيه أرواحهم إلى النور الرباني بغير إكراه .. ثم في النهاية يكون التحرير .. وذلك كله في حالة الاسترقاق . وليست هي السبيل الوحيد الذي يسلكه الإسلام ، كما يتضح من آية التشريع ، ومن السلوك العملي للرسول صلى الله عليه وسلم في مختلف الغزوات . أما النساء فقد كرمهن - حتى في رقهن - عما كن يلقين في غير بلاد الإسلام . فلم تعد أعراضهن نهباً مباحاً لكل طالب على طريقة البغاء ( وكان هذا هو مصير أسيرات الحروب في أغلب الأحيان ) وإنما جعلهن ملكاً لصاحبهن وحده ، لا يدخل عليهن أحد غيره ، وجعل من حقهن نيل الحرية بالمكاتبة ، كما كانت تحرر من ولدت لسيدها ولداً ويحرر معها ولدها ، وكن يلقين من حسن المعاملة ما أوصى به الإسلام .
اشفى صدري بالرد على بعض الشبهات الي تنسب للإسلام واهمها قضية الرق ارشح كل من يناقش هل يصلح الإسلام كمنهج لكل المجالات الحياتيه حيث به من الرد بالاثباتات على كل من يدعي شبهات تنسب للإسلام جهلاً لكن في بعض القضايا لم يقم بالحجه المقنعه -من وجهة نظري- على بعض المسائل بالرغم من وجود إثباتات اكثر إقناعا
" الرد الحقيقي على خصوم الإسلام هو إخراج نماذج من المسلمين ترتبت على حقيقة الإسلام، فأصبحت نموذجًا تطبيقيا واقعيًا لهذه الحقيقة، يراه الناس فيحبونه، ويسعون إلى الإكثار منه، وتوسيع رقعته في واقع الحياة" .
This book was first published about 60 years ago, yet it reminds us once again how important it is even these days. Islam was misunderstood throughout the ages by the westerners and in 21st century it's being repeatedly misquoted by the corrupted class of the society. The depth of the writer's intellectual capability was so hight that he instantly recognized such ill intention of the people dacades ago and then successfully potrayed the beauty of Islam in a manner that a person with minimum common sense can't deny. The book tells us why Islam is the best way of life, the God gifted religion on earth and how other world views are inconsistence regardless class or society.
الكتاب يتناول الإشكاليات بشمولية وإتقان. إلا أن كل مسألة تحتمل أن يكتب فيها مجلّدات. لذلك وجدت أنّ الطرح يتناول المسائل بعمق جيّد، إلا أن هناك مجال للتعمّق أكثر.
كتاب ممتاز لمن يريد أن يبتدأ في البحث عن ردود الشبهات حول الإسلام، أما للمتخصصين فسيجدون رؤوس أقلام جيدة لكن مساحة البحث ستبقى أوسع.
Title: Islam The Misunderstood Religion Author: Muhammad Qutb Reviewer: Bashir Abubakar Content: Introduction -Plot -Critique -Verdict
Introduction
Within the political, economical and social factors, Islam has dominated it with different kind of headlines from different point of views. Vast majority in the western world (Europe and America) don't know the mission and vision of Islam, Some of them are thinking that not only Islam, all religions need to be abolish, because it's the main problem of the world which the author of this book argue that "...it's religion and religion alone that can restore to the world of humanity peace and tranquility." And Islam is the answer, which I'm very sure many people will ask 'why and how can can the religion will does that and why Islam? So let us sip from the thought of Muhammad Qutb The author himself.
Plot
Many people don't know what Islam mean, this is why they defined Islam with their own words from their mind. But in the words of Muhammad Qutb "Islam, in a word, means liberation from all sorts of slavery such as may inhibit the progress of humanity or may not allow it to follow the path of virtue and goodness. It means man's freedom from dictators who enslave him by force or fear, make him do what is wrong and deprive him of his dignity, honor, property or even life. Islam liberates him from such tyranny by telling him that all authority vests in God and God alone; He alone is the Real Sovereign. All men are His born subjects and, as such, He alone controls their destinies, none of them having the power to benefit aught or even avert any distress from his own self contrary to or independent of His Divine Will. All men shall be presented before Him on the Day of Judgment to account for their performance in this life. Thus Islam brings to man freedom from fear or oppression inflicted on him by men like himself who are in reality as helpless as he, and who are no less subject to the Dominant Will of God Almighty than he himself is. Not only this. Islam means freedom from lust as well, including even the lust for life,
Unfortunately, some people are thinking that humanity don't need Islam at the moment, some are thinking it's an old fashion. So if Islam is an old fashion, what's new fashion? Don't tell me western civilization because historically the modem European civilization is the descendant of the ancient Grecian civilization bequeathed to modern Europe by the Roman Empire. In this Grecian civilization the relations of man to his gods were viewed as of mutual antagonism and active antipathy. Thus the mysteries that human endeavor lays bare or the good things that he happens to lay his hands on in this world were viewed as something he forcibly wrenches from these jealous but ineffectual gods, who would ban and take back all these if they could. Viewed in this light, the scientific achievements of man were just another name for his conquests that he won against his gods with a vengeance as they did not allow these willingly but only grudgingly.
Some people especially the western world said "if Islam really concern of humanity, why can't it abolish "slavery"? Yes, Islam do not abolish slavery with direct words and manner the way it abolished adultery, drinking of alcahol and other wrong doing, but no any other religion or organization done what Islam done to a slave. Islam never allow the recruitment of slaves "...and afterwards either set them free as favour or let them ransom themselves until the war lays down its weapons." Q47:4 that's "al-itq and mukatabah" and in Q4:25 and Q4:92 show how important slaves wore amongst humans. According to Qutb "there's no difference between slaves and masters as for their right as human beings are concerned. And if the Muslims held prisoners of war in slavery it was purely an act of policy dictated by the force of circumstances, it doesn't form intrinsic principle of the Islamic law."
Another thing that be at the forefront in discussing Islam is the perspective of women in Islam. Pro-women's freedom always think/believe that Islam recognized women as second class humans. Throwing many undigested questions to Islam, so Qutb response in such way "after acknowledging a perfectly equal status as human being for both treating them as equals, entitled to equal right, Islam does however differentiate between man and woman with regard to their primary functions in life."
A man asked a Prophet peace be upon Him "Who has the first claim to my good treatment?" he said "your mother", The man said "And then who?" the Prophet said: "Then your mother." The mall asked: "And then?" Again; the Prophet replied: "Then your mother!” The man once again asked: “And then?" The Prophet said: "Then your father” (Muslim and Bukhari). So why fathers do not agitate too? Yet again, Islam occupied a unique position in that it recognized an independent economic status of women and enjoy it in her own right without any intermediary." Q4:19 also said "Best amongst you is he who is good to his wife" and the Prophet peace be upon Him said "to judge a man, is his behavior towards his wife"
About freedom of thought and concept of punishment; Some people say, "Can we apply today the same barbarous punishments which were applied long ago in the desert? Is it permissible to cut a thief's hand for five shillings? Could such things take place in the twentieth century, which regards the criminal as the victim of society and maintains that he is entitled to medical treatment rather than punishment?" How is it that the twentieth century permits the slaughter of forty thousand innocent people in North Africa but forbids the rightful punishment of one single criminal.
In Islam; Crime is regarded as an individual aggression against the community. That is why the concept of crime and punishment is closely connected with a nation's concept of the individual-community relationship. Islam never prescribes punishments haphazardly or does it execute these without due consideration. In this respect Islam has a unique theory which combines the best of both worlds: the communist as well as the individualistic theories. Islam holds the balance of justice in the right manner and insists on examining all conditions and circumstances connected with the offence. On studying a crime Islam takes into account two considerations at the same time; the viewpoint of the criminal and that of the community against which aggression took place. In the light of such considerations Islam prescribes the fair punishment which is in accordance with the dictates of sound logic and wise reasoning and which must not be affected by delinquent theories and national or individual whims. Islam imposes preventive punishments which may appear cruel or coarse if viewed superficially or without proper consideration. But Islam does not execute such punishments unless it ascertains that the crime was not justifiable or that the criminal was not acting under any obligation. Islam prescribes that a thief's hand should be cut, but such punishment is never inflicted where there is the slightest doubt that, he thief was impelled to crime by hunger. Islam prescribes that both adulterer and adulteress should be stoned but it does not inflict such punishment unless they are married persons and upon conclusive evidence by four eye witnesses i.e. when two married persons flagrantly commit such a heinous crime.
In Europe, people sought to attack religion in order to liberate their minds from superstition and to free people from oppression and tyranny. But if Islamic faith already gives them all the freedom they need to have or they clamor for, why should they attack it? The truth is that these so-called liberals are not interested in the freedom of thought but are rather more interested in spreading moral corruption and uncontrolled sexual anarchy. They use freedom of thought as a mask to hide their base motives. It is no more than a camouflage in their hideous war against religion and morality. They are against Islam not because it restricts freedom of thought but only because it stands for the liberation of mankind from the dominance of its baser passions.
Islam in another way tolerated the non-Muslims in their territory, never allow Muslims to hurt those who're peaceful. The Islamic text enjoin Muslims to treat non-Muslims in a kind and fair manner. Apart from the right and obligation involving worship, they're are equal to Muslims with respect to all other right and obligation related to social life. See Q60:8
Economically, Islam is against both feudalism and capitalism also is the mother of communism and socialism coming with better and fantastic strategies which bridge the gap between the soul called elites and the poor. Before Karl Marx, we heard the regime of Omar Bin Abdullaziz the greatest economics who after collecting "zakkat" became difficult to found the needy under his territory. They said: the west is interested only in the spread of civilization in the east, how can Islam be against civilization when is itself the father of civilization? Islam civilizes man from within so that he would willingly discharge all his responsibilities as a member of a community.
What ought we to do for the realization of the ideal Islam sets forth before us? Granted that Islam is the best system to be found on this earth and that as our historical, geographical as well as international position shows, Islam is our only means to regain honor, leadership and social justice in this world, the question is whither lies the way that leads to the realization of Islamic ideology in a world hostile to it and in the presence of the dictatorial rulers in some Muslim lands who fight against it even more furiously than its enemies from abroad do? "This day have I perfected your religion for you and completed My favor on you and have chosen for you Islam as religion" Q5:3
Critique
The content of the book doesn't matched with the title, it sounded like a rejoinder of a debate between Islamic civilization and the western civilization. In every chapter of the book, the author analyzed how the western world thought on how society suppose to be before bringing the Islamic law on human civilization. In his argument, it seems west doesn't misunderstood Islam, rather, they understood it, but believe that their own style strategies are better, this is why they challenged Islam and now the author is doing the same.
In Islamic discussion, the word "Jihad" is the must controversial and misunderstood, but unfortunately, the author is silent about it, only talk about briefly and also indirectly.
The title of the book is "Islam The Misunderstood Religion" but between the western world and Muslims, who misunderstood Islam? In the Yusufu Turaki's book (Tainted Legacy: Islam, Colonialism And Slavery In Northern Nigeria) he pointed out how Muslims treated non-Muslims so harshly and recruited even Muslims slaves in the name of Islam, We saw how Christians in Sudan spend many years without celebrating Christmas on public, and tbe challenges that minorities are facing in Pakistan and tbe rest of Muslims majority countries. So why the author can't involved Muslims amongst those who misunderstood the religion?
Many people will ask, if the economic policy of the Islamic world is better than the western world, why the economy of the west is growing faster than the Islamic world and there's influx of Muslims to the west searching for job opportunity?
Verdict
The author did a fantastic job in part of research, he goes back through the western history to unveil many uncovered incidents in the west before and during their civilization crusade and depends his argument with fact. Yet, he try his best to build most of his points on the Qur'an and Hadith also with the leadership style of some Muslims leaders in the past.
And the unique style of the author is using "Roma numerals number" for the chapters of holy Qur'an which forced readers like me to go back and look for them.
Then title took the attention of many people to read the book, even those who reading isn't their passion. I can proudly say, the book is a candle that can illuminate the way of a reader during for Islamic discussion. To rate the book, I can give it 6/10.
اخشي ان اكون مبالغا اذا قولت انه لا يمكن لمسلم ان يعبر جسر فهم الشبهات المثاره حول الاسلام دون هذا الكتاب لكن بعيدا عن تقييم الكتاب - فانا اهرب من ذلك لاني لن استطيع توفيته حقه - فانا كلما اقترب من ظلمات الشبهات واشرع في الخوض فيها اجد ان الدين نور وان الاسلام حق وانه مؤيد من السماء وكل دلاله تفوق سابقتها وان الدين الذي جاء قبل ما يقارب 1500 سنه من الان هو السبيل الوحيد لتضح معالم طريقنا الذي نجهله والشيئ بالشيئ يذكر فان مقوله الاستاذ ايمن عبد الرحيم فك الله اسره تتردد امامي الان " ما يؤكد ان الاسلام دين الله الحق انه مازال موجودا رغم كل ما يواجه " هذا الدين يدافع الله عنه ويسخر له من يدافع عنه وواحد من هؤلاء الاستاذ محمد قطب بالتاكيد
বাংলা অনুবাদ একটু জটিল। সময় নিয়ে বুঝে বুঝে পড়তে হয়। এই বইটা প্রতিটি সচেতন মুসলমানের পড়া উচিত। ১৯৫৩ সালে বইটি প্রথম প্রকাশিত হয়। কিন্তু পড়ার সময় মনে হবে এটা বুঝি আমাদের সময়কে লক্ষ্য করে, আমাদের সমাজের উদ্দেশ্যেই লিখা।
كتاب قيم في موضوعه اعطى صوره متكامله للاسلام بشرح مبسط ودقيق , وفي رأيي انه ترفع له القبعه في انه تراجع عن رأيه في مسأله"الاسلام والاقطاع" , كتاب يستحق ان يكون مرجعاً
كعادتي مع كتب محمد قطب، قبل الانتهاء من الكتاب بكون مقرر إنه لازم يُقرأ تاني أو ع الأقل بعتبر بعض فصوله مراجع ليا، كما هو الحال مع هذا الكتاب..
كتاب يشفي صدر أي محب للدين تساوره بعض الشكوك في رده على بعض الشبهات المثارة حول الإسلام، لكن لا أعتقد إنه -في أغلب فصوله- ينفع كمادة دعوية مع زي ما في ناس شايفاه..
لغته واثقة قوية، و أحيانا عدوانية في الدفاع عن الإسلام و في تفنيد ما يراه أباطيل، على عكس غيره من الكٌتاب اللي بيدافعوا بانهزامية و تملق للمخالف أو بلغة المتهم اللي بيجتهد في إثبات براءته، و ده شيء يحترم و يقدر للكاتب..
ربما المأخذ أو الاستغراب الوحيد هو قلة إحالة القاريء للمصادر و المراجع، تقريبا محصلتش غير 3 أو 4 مرات خلال الكتاب كله. على عكس عادة محمد قطب عند كلامه عن الملل و المذاهب المخالفة للإسلام - مع أني كده كده مبدورش وراه غالبا بس ع الأقل الواحد كده بيبقى مطمن :D
** أفضل الفصول : -الإسلام.. والرق -الإسلام.. والملكية الفردية -الإسلام.. والعقوبات -الإسلام.. والمرأة -الدين... والكبت -الدين أفيون الشعب! -الدّين هل استنفذ أغراضه؟ -كيف السبيل؟
** بعض الاقتباسات :
-في البداية أقر الكاتب بنوع من الخطأ بالنسبة للصورة التي كتب الكتاب بها فقال : "إن المنهج الذي يسير عليه الكتاب في صورته الراهنة هو إيراد الشبهة التي يثيرها أعداء الإسلام، ثم الرد عليها بما يبطلها. وذلك هو المنهج الذي تغير موقفي منه، فأصبحت أجد نفسي اليوم غير موافق عليه. ذلك لأنه يعطي الشبهة لونا من الأهمية لا تستحقه، ولوناً من الشرعية يستوجب منا الاحتفال والاهتمام. ثم.. كأنما دين الله المنزل في حاجة إلى جهد منا - نحن البشر - لإثبات أنه بريء من العيوب!" ثم قال بعدها : "ومع ذلك فإن تجربتي في حقل الكتابة الإسلامية والدعوة الإسلامية خلال تلك الفترة من الزمان، قد دلتني على أن الرد على الشبهات ليس هو المنهج الصحيح في الدعوة ولا في الكتابة عن الإسلام. إن المنهج الصحيح هو عرض حقائق الإسلام ابتداءً لتوضيحها للناس، لا رداً على شبهة، ولا إجابة على تساؤل في نفوسهم نحو صلاحيته أو إمكانية تطبيقه في العصر الحاضر. وإنما من أجل 'البيان' الواجب على الكتّاب والعلماء لكل جيل من أجيال المسلمين. ثم لا بأس - في أثناء عرض هذه الحقائق - من الوقوف عند بعض النقاط التي يساء فهمها أو يساء تأويلها من قبل الأعداء أو الأصدقاء سواء! وفي مثل هذا الجو في الحقيقة كانت ترد ردود القرآن على شبهات المشركين وأهل الكتاب! ثم إن التجربة قد دلتني على شيء آخر.. إن معركة الجدل التي يخوضها الشباب المسلم المتحمس مع أعداء الإسلام، لا تستحق في الحقيقة ما يبذل فيها من الجهد!"
-و في تعليقه على التفسير الخاطيء لقوله تعالى :" ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض " و قوله: " ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجاً منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه. ورزق ربك خير وأبقى" يقول محمد قطب : "أي عقل ذلك الذي يجيز فهم الإسلام على أنه يأمر بالرضى عن الظلم والسكوت على الحرمان، إلا عقل منحرف لا يستطيع أن يفهم ولا يستطيع التخلص من الهوى والشهوات؟ إنما تنصرف الآيات التي أوردناها في أول الفصل إلى النهي عن التمني الفارغ الذي لا يصحبه عمل منتج؛ وإلى الرضى بما لا يستطيع أحد في الأرض أن يغيره: لا الدولة ولا المجتمع ولا أحد من الناس. فلنفرض أن إنساناً وهب موهبة حازت له الشهرة وإعجاب الناس، وآخر يتحرق شوقاً إلى مثل هذه الشهرة وهو لا يملك مثل موهبته. فما الذي تصنعه الدولة يا ترى لإرضاء هذا الشوق، ومنعه أن يتحول إلا حقد مريض؟ هل "تصنع" الدولة له موهبة في أحد مصانعها!؟ ولنفرض أن إنسانة جميلة تهفو لها الأفئدة وتتبعها العيون. وأُخرى ليس لها جمالها ولكنها تتلهف إلى الإعجاب وتتطلع إلى الجمال، فما الذي يسع الدولة أن تقدمه إليها لتمنحها " المساواة" التي تنشدها؟ولنفرض أن زوجين يتمتعان فيما بينهما بالحب، أو ينجبان من الأطفال ما تقر به عينهما وتسعد نفسهما، وآخرين لم يكتب لهما الوفاق، أو لم ينجبا الأطفال رغم محاولات الطب الحديث، فماذا تصنع قوى الأرض كلها لتعويضهما عما يفقدانه في هذا الباب؟ إن هذا وأمثاله كثير جداً في الحياة. ولن تحله الحلول الاقتصادية ولا نشر العدالة الاجتماعية، لأنه يتعلق في جوهره بقيم غير اقتصادية. فمن ذا الذي يحله إذن إلا الدعوة إلى الرضى، والإطمئنان إلى رزق الله الواسع الذي يقدر الناس بمقاييس أخرى غير مقاييس الأرض، ويجزي حرمان الأرض بنعيم السماء؟!"
-"إن الذي يغرق في شهواته يظن بادئ الأمر أنه يستمتع بلذائذ الحياة أكثر مما يستمتع غيره. ولكن هذا الظن الخاطئ يسلمه بعد قليل إلى عبودية لا خلاص منها، وشقاء لا راحة فيه. فالشهوة لا تشبع أبداً بزيادة الانكباب عليها، ولكنها تزداد تفتحاً واستعاراً، وتصبح الشغل الشاغل لمن تملكه فلا يستطيع التخلص من ضغطها عليه، فضلاً عن التفاهة التي يهبط إليها حين يصير همه كله أن يستجيب لصياح الشهوات. والحياة لا يمكن أن تتقدم، والبشرية لا يمكن أن ترتفع، إلا حين تتخلص من ضغط الضرورة، لتعمل في الميدان الطليق. سواء كان عملها علما ييسر الحياة، أو فنا يجملها، أو عقيدة ترتفع بها إلى آفاق المشاعر العليا."
-"فإذا لم يكن من الموت بد، فلماذا يموت الناس في سبيل الذل و الهوان؟!"
**
و في النهاية لا يسعني إلا أن أقول : شكر الله سعي الكاتب و مجهوده في إيضاح و ترسيخ كلمة التوحيد بمعناها و مقتضياتها في العقول و القلوب و جعل ذبه عنها في ميزان حسناته..
لم أتوقع منه الكثير صراحة، وطالما الكتاب بهذا القدم فلن يقدم جديدًا، لكني كنت مخطئًا. لغته سهلة واضحة في صراحة وعزة لا انهزام وذل، بالرغم من اختلافي في بعض النقاط والتي قد تكون مركزية في بعض الأحيان وفي البعض الآخر فرعية، لكن الكتاب يستحق القراءة وبشدة بل شجعني على قراءة بقية كتب الشيخ.
أنصح الجميع بقراءة هذا الكتاب وإن كان يحتاج إلى معرفية بسيطة في الاقتصاد والفكر عموما، لكن الكتاب مقسم إلى فصول يستطيع القارئ الاختيار من هذا البستان الجميل الزهرة التي يمكنه أن يشم رائحتها الزكية بلا حائل.
كتاب يصلح لكل العصور تقريبا..ولكنه أقرب لخطبة عصماء رنانة تلجم الأفواه الساخرة من دين الله أكثر من كونه بحثا علميا محكما.
ولا يعني هذا ضعف أو شح ما فيه من فوائد لمن يطالع شبهات المستشرقين أو الشيوعيين العرب أو العلمانيين. بل هو ثري بالردود. ولكن لكل فعل رد فعل. ولما كانت شبهات المستشرقين بسيطة وساذجة أحيانا في ذاك الزمان..كان الرد عليهم بسيطا ولا يستحق مجهودا كبيرا من المؤلف.
ولكوني معتاد على القراءة في أدبيات الإسلاميين وفي الرد على الشبهات..وهذا ما جعل ثقافتي سجالية نوعا ما..كنت أحس بنفسي بأنني أنا من كتب هذا الكتاب!..لكثرة ما رددت ردود المؤلف على التيارات المخالفة. أذكر مرة انفتح الحديث بيني وبين شخص علماني دون سابق علم عندي بحاله..ولما سخر من الإسلاميين ومن الإسلام..انفتح عليه شريط طويل مني..أرد فيه على كل ما قاله..لم يملك بعد الإفحام إلا أن يغادر المكان منسحبا مبهوتا من غزارة ما قلته..ولأنني شعرت بشعور المنتصر؛ لحقته أينما ذهب لكي أواصل إفحامه :) .
الكتاب جميل وما زال يصلح للرد على ديناصورات العلمانيين المصريين واليساريين تحديدا كنوال السعداوي ورفعت السعيد..فكلامهم هو نفسه ما يتردد منذ أربعين عاما!. ولكن يمكن إثراء بعض الحجج وتصفية بعضها من أشياء قد لا تكون بنفس قوة الحجج الأخرى..فكل كتاب خلا كتاب الله ناقص.
مثالي على ذلك..رد محمد قطب رحمه الله على مسألة ضرب المرأة. وأن هناك من النساء من تكون شخصيتها مازوكية (أو ماسوشية) تحتاج إلى الضرب بين الحين والآخر. وأن الضرب قد شرع للرجل لمثل هذا الصنف من الشخصيات. (وصف مصطفى محمود تشريع الضرب للمازوكيات بأنه من الإعجاز العلمي للقرآن!). الحقيقة بأن الموضوع أوسع من ذاك. فالزعم بأن الضرب إنما شرع لمثل أولئك فيه تضييق لواسع. ولكن لأن العصر الذي كان فيه محمد قطب كان عصر توثين العلم، اضطر محمد قطب إلى الرد عليهم بلغة أهل العلم..فاضطره ذلك إلى استجلاب سلوكيات نفسية مثبتة طبيا، ترتضي هذا النمط من المعيشة المعتمد على تلقي الضرب كجرعة يومية أو شبه يومية.
الكتاب اعتبره ملهما للكثير من المؤلفين الذين كتبوا عن شبهات العلمانيين.
بدايةً يجب الإشارة لكلام الكاتب في مقدمة كتابه حيث يقول "لقد هممت أكثر من مرة أن ألغي هذا الكتاب من قائمة كتبي ولا أعيد طبعه" وذلك بسبب أن يرى المنهج الصحيح هو في أظهار الإسلام الحقيقي للعالم وليس منهج الرد على الشبهات يتكون الكتاب من سبعة عشر فصلاً أو شبهة هي: الإسلام والرق - الإسلام والإقطاع - الإسلام والرأسمالية - الإسلام والملكية الفردية - الإسلام ونظام الطبقات - الإسلام والصدقات - الإسلام والمرأة - الإسلام والعقوبات - الإسلام والحضارة - الإسلام والرجعية -الدين والكبت - الإسلام وحرية الفكر - الدين أفيون الشعب - الإسلام والطائفية - الإسلام والمثالية - الإسلام والشيوعية - كيف السبيل؟؟ من البداية كانت قراءتي للكتاب على أنه كت��ب يتحدث عن ديننا الحنيف، لا كتاب يرد على الشبهات. حاولت قدر المستطاع التركيز على المعلومات التي تتحدث عن الإسلام وإهمال قدر المستطاع المقارنات التي كان يطرحها الكاتب بين الإسلام والغرب. لكن لم تعجبني في بعض المواضع من المقارنات بأن المشكلة لدينا كانت في تطبيق الإسلام، لا في الإسلام نفسه، ولا يرى بنفس العين أن المشكلة في الطرف الآخر في التطبيق لا في النظام نفسه.
بالمجمل كتاب جميل ورائع يستحق أن يخصص له الوقت لقراءته مرة واثنان وثلاث.
Buku ini bukan buku yg menyentuh hatimu dengan lembut, melainkan buku yg mampu mengotak-atik pikiranmu. Jungkir balik saya dibuatnya. Berbagai persoalan yg rentan membuat orang-orang ragu thdp Islam dibahas tuntas di sini.
Sedari awal buku ini diperuntukkan bagi mereka yang ‘angkatan muda yg tulus dan bersih’ dan buku ini diharapkan dapat menyapu bersih keragu-raguan thdp Islam dari alam pikiran.
Meski buku ini ditulis pada tahun 1979, tapi mengejutkan bahwa narasi yg tersusun benar-benar relevan dgn zaman yg saya sendiri alami, baik itu hal yg membentuk struktur masyrakat maupun alam pikiran saya sendiri terkait Islam.
Wanita dalam Islam, perbudakan, idealisme, adalah beberapa bab yg saya tunggu-tunggu, dan menjawab berbagai pertanyaan tak terucap yg saya simpan dalam-dalam karena tak tahu harus bertanya pada siapa, tak tahu jg apakah hal tersebut layak untuk dipertanyakan.
Buku ini direkomendasikan bagi mereka yg sedang mempertanyakan apakah Islam adalah ideologi terbaik? Kalau iya, kenapa?
هاي الكتب بتمشي بتأثير عكسي معي، الكاتب لما حط الادلة و الاجوبة فتح ابواب تانية علي، سكرها من هون بس قلي في ابواب تانية ، ردود سطحية قديمة،المشكلة الكتاب قرئتو زمان، بكل صفحة كان في سؤال انتقاد تعبير في اتجاه اخر! بحسها موجهة لواحد ما عندو اسئلة بقرئها هممم اه نعم هكذا يرد عليه ممتاز افحمناه طرحناه أرضاً بس حدا عندو اسئلة وبدو اجابات بلاقيش الفائدة. انداري ! بنرجع للجملة المشهورة: اسهل طريقة للانتصار في الحوار هو ابتداع خصم افتراضي هذا الخصم هو انت الثاني فتطرحه أرضاً فتفوز عليه . دون ان يتبادر في ذهنك أن الحوار لا يقسم إلى فائز أو خاسر. شبهات اخدها بشكل جزئي ما جاوب ع جوانب الشبهة بالزبط! انداري
الكتاب ده جميييييييل جدااا رد علي حاجات كتيييير وجمعها وانا مع وجهة نظر الكاتب في البدايه انه حس ان الكتاب بالرغم من مردوده الجيد للقارئ المسلم الا انه بان وكأن الاسلام متهم وبحاجه للدفاع عنه وده حدا بالكاتب انه يفكر في ايقاف طبع الكتاب بس تراجع عن الفكره ظرا لفاتشاره واكتفي بالتنويه انه مش بيدافع عن الاسلام كمتهم لا ده بيبن عظمة الاسلام كدين وفي اثناء الحديث عنه بيثير الشبهات اللي قيلت عنه وبيفندها مش من باب تتبع الشبهات والاتهامات والراد عليها لا لكن من باب معرفة الفرق بين الحلول اللي قدمها الدين طويله المدي والحلول اللي قدمتها باقي الاظمة الفكريه هو تقيل سيكا بس حلو اوي وهتتكيف في المطلق
هذا تقيمي الذي كتبته على ظهر آخر صفحة من الكتاب عندما قرأته لأول مرة, علما اني عدت لقراءت بعض محتوياته اكثر من مرة:
"كتاب رائع! سيد محمد قطب شكراً لك, لقد اثريتني بقراءة هذا الكتاب و اغريتني باستثمار وقتي الضائع بمزيد من القراءة. قد يصيبك الملل من كثرة التكرار و التفاصيل, لكن خاتمة تشحذ الهمم بالتأكيد. 5/5 5.3.2011"
So that is the True religion. And god, the only one, has given this to humanity with his best prophet. Yet, somehow people don't get it. So which one is it? A fake religion from an illiterate prophet selling a non-existent god? Or is it the case of a second rate apologist who thinks he is smarter than both the god and the prophet?