مصطفى محمود هو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من الأشراف، ينتهي نسبه إلى عليّ زين العابدين، ولد عام 1921 بشبين الكوم، بمحافظة المنوفية بمصر، وكان توأما لأخ توفي في نفس العام، مفكر وطبيب وكاتب وأديب مصري، توفي والده عام 1939 بعد سنوات من الشلل، درس الطب وتخرج عام 1953 ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960، وتزوج عام 1961 وانتهى الزواج بالطلاق عام 1973، رزق بولدين أمل وأدهم، وتزوج ثانية عام 1983 وانتهى هذا الزواج أيضا بالطلاق عام 1987.
وقد ألف 89 كتاباً منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والإجتماعية والسياسية، بالإضافة للحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة، وقد قدم الدكتور مصطفى محمود 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان) وأنشأ عام 1979 مسجده في القاهرة المعروف بـ "مسجد مصطفى محمود" ويتبع له ثلاثة مراكز طبية تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود، ويقصدها الكثير من أبناء مصر نظرا لسمعتها الطبية، وشكل قوافل للرحمة من ستة عشر طبيبًا، ويضم المركز أربعة مراصد فلكية ، ومتحفا للجيولوجيا، يقوم عليه أساتذة متخصصون، ويضم المتحف مجموعة من الصخور الجرانيتية، والفراشات المحنطة بأشكالها المتنوعة وبعض الكائنات البحرية.
كتاب لازم يقراه كل المؤمنين بالهري بتاع (مافيش حاجه اسمها مؤامرة) اظن انهم لازم يراجعوا فكرهم حوالين الموضوع دا ! ، اصل من السذاجة و الجهل انكار وجود مؤامرة .. بالضبط .. زي ما من السذاجة و الجهل تحميل كل فشلنا و خيباتنا عليها .. التآمر نزعة بشرية و من السطحية انكار وجوده و كأننا عالم من الملايكة و حسنى النية ! ، الخلاصة ان المؤامرة موجودة بس المهم احنا نواجهها ازاي و نتعامل قصاد الأمر ازاي بايجابيه .. و دا اللى اتكلم عنه دكتور مصطفى محمود هنا في الكتاب .. كمان تطرق لنقطة مهمه جدا هي نقطة الارهاب .. و وضح ببساطه ان موش كل واحد يربي دقنه و يلبس جلابيه و يمسك كلاشنكوف يبقى ارهابي مسلم .. و قال ازاي ان امريكا و القوى الامبرياليه في حربهم ضد الاسلام من السهل يستخدموا اشخاص عتاة في الاجرام و يلبسوهم جلابيه و يركبولهم دقن عشان ينسبوا افعالهم دي للاسلام .. زي ما كان بيحصل في التسعينات الفترة اللى اتكتب فيها الكتاب دا .. و بالمناسبة دكتور مصطفى محمود بقى مرجع تاريخي ليه من فترة و شاهد على عصره و على القضايا و المواضيع المشتعلة في هذا العصر ..
"وحين تُهتَك الأستار وتُقام الموازين، سوف نعرف ما الدنيا، وماذا تساوي، وماذا يساوي كل الزمن حينما نضع أقدامنا في الأبد" الحضارات المادية لم تُقدم للإنسان إلا الموت وحياة تمضي سُدى، وتنتهي عبثاً، أما الإسلام فقدم للإنسان الخلود، وحياة تمضي لحكمة، وتنتقل من طور إلى طور وفقاً لنواميس ثابتة من العدل الإلهي حيث لا يذهب أي عمل سُدى ولو كان مثقال ذرة من خير أو شر، (فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ).
وسط صفحات الكتاب توهت من عبقرية الكاتب العالم الدكتور مصطفى محمود فهو يقرأ و يحلل الماضى و الحاضر و المستقبل الكتاب مفتاح لتفهم ما يدور حولك من احداث مبهمة و غير مفهومة فهو يضعها و يحللها فى اطار علمى مبنى على حقائق من الماضى و من حاضر كتابة الكتاب و لكنها بالطبع انعكست على المستقبل و هو حاضرنا فى نهاية الكتاب وضع الكاتب نصائح عشر للحاكم رائيت فيها الخلاص و لكن من يقرأ و يفهم ثم يطبق ؟؟ رأيت بين سطور الكتاب الفهم الصحيح للاسلام فوضعنى على طريق فكرى صحيح كتاب اتمنى ان يصل الى يد كل حاكم عربى و مسلم
شاهدته في يدي تلك المضيفة المغربية وهي تقص لي تذكرة صعود الطائرة .. فقالت ضاحكة : شكل العد التنازلي بدأ معك ! نسيت الكتاب الذي في يدي وقلت : من ولادتي .. والعد التنازلي بدأ ! ضحكت والتفت للكتاب لأرى أن المقصود كتاب مصطفى محمود رحمه الله ! توجهت للصراف لأحول فراطة الدراهم التي في جيبي لريالات .. وضعت الكتيب على الطاولة فقال المصري من خلف الزجاج : أنت رجل محترم .. أنت تقرأ لعالم مجيد وهو مصطفى محمود !
الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات كتبت في زمن يشتد فيه الأزمة بين المسلمين واليهود في أوجها .. يصوغ المؤامرات ويوضح خلل التركيبة بوجود اليهود بيننا .. نظرة الكتاب ليست سوداوية كما يسوق بعض ممن كتبوا التعريف عن الكتاب هنا بقدر ما هي واقعية .. وتنظر للعالم من حوله بنظرة أكثر إنصافاً ..
أروع مقالة فيه .. هي آخر مقالة : الوصايا العشر للحكام .. ليتها تعرض على كل الحكام في الوقت الحالي ..
كتيب صغير الحجم لكن كالعادة مع د. مصطفى رحمه الله .. عظم النفع ..
في رحلة قصيرة يَصطحِبنا د.مصطفى محمود في نظرةٍ للأحداث والدوائر من حوله راجعاً بذلك إلى الماضي، مستعينا بمعطيات الحاضر مستقرءأ لما يمكن أن يأتي به المستقبل،، رحلة قصيرة محورها أحداث العالم وسياساته لاسيما عِراك القوى الكُبرى من إشتراكية ورأسمالية، غرب أمريكي وشرق سوفيتي، مغتماً بين هذا وذاك بحالنا ما بينهم، ومانحن فيه من تيه ممتد من أنياب الأول ل أحضان الآخر أوالعكس.. وقد كان لليهود في ذلك كله وحركاتهم الصهيونية والماسونية دور البطولة في تحريك قوى العالم كعرائس الماريونيت،، مؤثرين بذلك على قوى الفن والسياسة والإجتماع ومستغلين نفوزهم في دحض وتخريب كل شئ أوتسخيره لقتل الطاقات ومسخ الأزواق ونبت الفتن.. (إن كنت ممن تصيبه نظريات المؤآمرة بالغثيان فتجنب رجاءاً الإقتراب من تلك القراءة):):)ـ
يستمر من بعد ذلك د.مصطفى محمود في تأكيد القضية وعرض الملفات تباعاً لتعليل رؤيته وإثبات صحة إستقراؤه دون أن ينسانا من طرح الحلول المقترحة من وجهة نظره والطريق الأمثل للخروج من ذلك التخبط والتأخر المستمر بسبب التعمية والرؤية الضباية لبلادنا مع إنعدام الهدف والسبيل الذاتي الموحد. وأهم ما يرى ويعرض من حلول هوالإستقلال بالصناعة والإنتاج والرأي وإتخاذ الدول المتقدمة اللاإنحيازية كقدوة ومثال مع الإنفتاح والتعاون معها دون إتباع أو تعلق.. يستمر الكتاب على هذه الشاكلة معظم فصوله أومقالاته والتي ستجد فيها الكثير من التكرار والتأكيد على نفس القضايا والآراء والشرح المستفيض بطرقٍ بسيطة واُخرى أعقد لنفس الوقائع ووجهات النظر... ثم يعود الدكتور في فصله الآخير ليقدم وبإختصار مايراه السبيل الأمثل لسلوك أي حاكم مسار النجاح والأفضلية في حكمه له ولبلاده فيما أسماه بـ
(الوصايا العشر لكل حاكم)
وهي تتلخص فالآتي: -الإستقلال؛ وهو أن تصنع سلاحك وغزاؤك بنفسك وقذ إتخَذ اليابان كمثال قوي على ذلك. -تجنُب الحرب بكافة السبل والإستراتيجيات الممكنة. وأهمها الإستعداد الأمثل لها!. -الإقتصاد الحر الموجه، كنظامٍ أمثل للإنتاج. -التجمع والتعاون مع الدول الشبيهة والنامية مثلك للتقوي والإستعانة بها. -الدخول للتاريخ من باب التكنولوجيا والميكنة وإلا فستظل دوماً وراء التاريخ. -المسجد، الجامعة، القضاء ، البرلمان، الفن الهادف، الصحافة الحرة، هي أعمدة الحضارة وبقدر الإسهام فيها يكون الناتج والتقدم الحضاري للاُمم. -ضمان الحرية والقانون والشورى والديمقراطية التي لاتخالف تعاليم ومنهج الأديان هي أعمدة الحكم السليم. -الحاكم المُخَلَّد هو الحاكم المُبْنِي المُعمِر المُستصلِح للأراضي والصحراء، الناشِر للإعمار والإنتاج، المُستغِل للثروات ومعطيات التقدم أفضل إستغلال. -لسوف يبقى الله دوماً هو الملك الوارث للأرض وماعليها، فلا مفر لحاكمٍ أو محكوم من إتباعه وإسترضاه والسعي دوماً لتطبيق شرعه والوقوف عند حدوده. -وأخـيـــراً:، إن الإيمان جاء رحمة وسلاماً فلا يُمكن التسلط والتجبر بإسمه أوإراقة الدماء تحت رايته أوبحكمه وإنما لا يَصنع ذلك إلا فتنٍ لاتأتي دوماً إلا بالخراب والدمار.
ونهـايـتـاً، هذا هو ثالوث التقدم والمستقبل نسبتاً إلى رأي ووجهة النظر المختصرة للطبيب والمفكر الراحل: نفعنا الله بعلمه وفكره وجعلها شهادة حقٍ وثقل في موازاينه يوم القيامة
مجموعة مقالات تدور حول مؤامرات اليهود علي مر التاريخ وحول التوجه الشيوعي والماركسي بعض هذه المقالات كانت بمثابة نبؤة لما حدث ومازال يحدث في عالمنا العربي علي مر السنين الماضية وخاصة في فلسطين. وبعض اجزائه لم تعد مناسبه لفكر وأسلوب العصر الحالي.
'' ألم نشاهد أخيراً في أمريكا مظاهرات يقوم بها الشواذ جنسياً يطلبون شرعية زواج الرجل من الرجل ويطلبون من الكنائس والمحاكم توثيق هذا النوع من الزواج……..'' لو أنك ما زلت بيننا لليوم يا دكتور مصطفي لرأيت أن الحكومات نفسها صارت تدافع عن حقوق هذه الفئة ومن لا يعترف بهم يصبح عنصري ومعادي لحقوق الإنسان وحقوق الإنسان منهم براء.
مراجعة وتقييم 📖 . #معلومات_أولية_عن_الكتاب ❓ . 1. عنوان الكتاب : #وبدأ_العد_التنازلي 2. نوع الكتاب : #مقالات 3. عدد الصفحات :117 4. المؤلف : #الدكتور_مصطفى_محمود [ مصري الجنسية 🇪🇬 ] 5. دار النشر : #دار_أخبار_اليوم 6.نوع القراءة : ورقي 7. مكان الشراء : #المكتبة_الوطنية . #نبذه_عن_الكتاب: . إنها المصافحة الورقية الأولى لي مع الدكتور مصطفى مح��ود والذي كنت اتابع له برنامجه التلفزيوني "العلم والإيمان" في الزمن البعيد. . من العنوان لهذا الكتاب #بدأ_العد_التنازلي قد يرى القارىء مضمون هذا الكتاب والذي يتحدث في 117 صفحة بأسلوب وعظي حول أسباب تداعيات الأمم العربية والإسلامية أمام المكائد اليهودية والصهيونية المُحاكة لها على مر السنين مستغلةً بذلك ما حال الإنشقاق في بنية العلاقات بين الدول العربية وعزوفهم عن التصدي لهذا الخطر. . #التقييم_العام: . #في_رأئي : لأنكر بأن الكتاب يحوي عدداً من الأمور التي تستدعي الإهتمام وقد أُعجبت بأسلوب المؤلف وسلاسة طرحه لتحليلاته حول هذا الموضوع إلا أنني أجد العمل من الناحية التحليلية يفتقد لبعض الأمور مثل الهوامش التعريفية بالشخصيات المذكورة والمصادر الوثائقية التي من شأنها أن تتيح للقارىء قراءة المصدر والمقارنة بالإستنتاجات التي توصل إليه المؤلف. . وأعول على ذلك لسببين وهما : الأول بأن الكتاب قصير جداً والثاني بأن الكتاب قديم نوعاً ما ويحاكي أسلوب لربما كان سائداً حينها. إلا أن ذلك لن يقف عائقاً أمام قراءات مستقبلية لي مع المؤلف. . #أنصح_به: للمهتمين بالقضايا العربية وتأثيرات الغرب على الوطن العربي ويرغبون بقراءة سهلة وسلسلة للموضوع. . #سؤال_للقراء: هل قرأت هذا العمل للمؤلف؟! هل قرأت عملاً آخراً له ؟! ما هو وما انطباعك ؟!
#اقتباسات:
"لقد أغرقونا في حرب الخليج وفي خلافات مذهبية وشخصية لننسى ما يُدبر لنا، وفرقونا شيعاً وطوائف لينشغل كل واحد بنفسه، وانحدروا بالفن ليصبح لهواً وإفساداً وانحلالاً ودخاناً للتعمية، وغمروا سوق الشباب بالمخدرات وأشرطة الفيديو العارية.. وجعلوا من النقود لعنة لمن يملكها، ومن الثروة فتنة مهلكة لمن يرثها" ص42
" لابد من فتح النوافذ وتهوية الغرف التي تجمع فيها دخان المؤامرات وضباب الفتن التي يريدون أن يحعلو منها مقبرة لأجيالنا القادمة" ص 72
" ولم يكن ما حدث زواجاً .. بل سفاحاً .. ولم يكن المولود طبيعياً سوياً بل مسخاً شائباً يكذب على أبيه ماركس ويخون أمه مريم ولا يحمل أي ملامح من الاثنين" ص 83
مجموعه من المقالات حول الصراع العربى الإسرائيلى والاستعانة بايات من التلمود وبروتوكولات صهيون لكن الجزء اللى تكلم فيه عن اليهود الشيوعيين ونشأة المنظمات الشيوعيه فى مصر وان اللى اسسوها يهود بصراحه الاسماء اللى ذكرها انا معرفش منهم غير هنرى كوريل وهليل شفارنز ومرسيل اسرائيل وريمون اسطنبولي وشحاته هارون وبالنسبه لهنرى كوريل اللى اعرفه عنه أنه كان بيقاوم الاحتلال البريطانى وانشاء الحركه المصريه للتحرير الوطنى "حمتو" كما أنه كان يساند الجزائر اما عن هليل شفارنز مؤسس منظمة اسكرا وكانت اكبر منظمه شيوعيه فى منتصف الأربعينات والتى كانت تضم يهود ومسلمين واقباط وكانت ذات اسلوب إجتماعى سئ يتحدى التقاليد الاجتماعيه وكان كوريل ينتقد اسلوبها الاجتماعى اما مرسيليا اسرائيل هو مؤسس منظمة تحرير الشعب والتى دمجها مع اسكرا عام ١٩٤٧ وفي نفس العام اتحدوا مع حمتو ليكونا الحركه الديمقراطيه للتحرير الوطنى " حدتو" وكان مارسيل اسرائيل يعتبر نفسه أجنبيا بالرغم من إتقانه العربيه وذلك بسبب أن تعليمه اوربى اما ريمون اسطنبولي وهو عضو فى حدتو كان يرى أن حرب فلسطين عام ١٩٤٨ ضربه قاسمه لهم قضى على كونهم مصريين واصبحوا فقط يهود واعداء اما شحاته هارون فعند ترحيل اليهود عن مصر رفض مغادرة مصر وتمسك بجنسيته المصريه وكان معارضا لاسرائيل وضد معاهدة كامب ديفيد وعندما توفى رفضت أسرته أنه يصلى عليه سفير إسرائيل واستدعوا حاخام من فرنسا ومازلت بناته وأحفاده بمصر ومن الجدير بالذكر أنه جد الفنان كريم قاسم اذن مش كل اليهود وحشين فى ناس كويسه وناس وحشه فرق كبير جدا جدا بين اليهوديه والصهيونية وبعيدا عن موضوع اليهود وقفت كتير ادام الفقره اللى بيقول فيها فزعت عند مشاهدة الكاميرا الخفيه ويجد أن الممثل يملى كلاما كذبا فى جواب لأبيه ولا احد ممن يكتب الجواب اعترض وان مفيش الى احترام للاباء وبدأت افكر فى برامج رامز جلال وأنه لابيراعى سن ولا مرض ولا راجل ولا ست قمة الانحطاط اظن لو مصطفى محمود كان شافه كان ممكن يموت فيها
لا يزال مصطفي محمود يتحدث عن المؤامرة الإمبريالية التوسعية الإستعمارية الماسونية الأمريكية الصليبية الصهيونية الروسية الإنجليزية الأوروبية لتدمير الإسلام! فإنه و ياللعجب كل يوم يستيقظ فيه أي شخص غير مسلم فإنه يرتعد لمجرد تفكيره أن الإسلام لا يزال باقيا ! و يبدأ مباشرة في التفكير في كيفية تدمير الإسلام! فهذه هى المؤامرة الكبرى التي يحيكها أي شخص غير مسلم لأهل الإسلام الصالحين الأتقياء! عبارات مصطفي محمود مكررة بشدة.. حتى في إستخدام نفس "الأدلة التاريخية" .. بل أحيانا نجد فقرات بأكملها مكررة! وهو ما يجعلني أتساءل عن كيفية كتابة مصطفي محمود ؟! فمن المستحيل أن يعبر شخص مرتين متتالين بنفس الكلمات إلا إذا كان ينقلها من مرة سابقة ... أما عن الأفكار فحدث ولا حرج! .. فإن مصطفي محمود يرى المؤامرة الرأسمالية الامريكية.. و يرى المؤامرة الشيوعية الروسية .. فيرفض أن نرتبط بكليهما.. فهذه أديولوجيات مضادة للإسلام و تريد تدميره.. ما البديل إذن في رأي مصطفي محمود؟ البديل هو اليابان! طبعا اندهشت بشدة من الإجابة.. فلو كانت المشكلة في نظر مصطفي محمود هى مشكلة عقائدية فكرية فإ ن اليابان دولة لادينية من الأصل!!! أما إذا كانت المشكلة في "إتقان العمل الذي يجب أن نقتبسه من اليابانيين" فنفس اتقان العمل نجده في امريكا و روسيا بل و إسرائيل نفسها! فهو ليس حكرا على دولة واحدة.. ولكنها متواجد في كل دول العالم "المتحضرة فعلا".. فهذه الدول لا ترفع شعارات نظرية فقط من قبيل "الإسلام هو الحل" ولا تفعل شيا! بل أن عملها أحيانا كثيرة لا ينبع من الأيديولوجية و لكن ينبع فقط من الرغبة في إثبات الذات.. ازداد إيمانا أن مصطفي محمود بالفعل لم يكن المفكر العظيم الذي تخيلته في يوما ما..
مصطفى محمود طبعا لايحتاج الى ان اكتب عنه رحمه الله لكن هنا في هذا الكتاب لم اجد ماكنت اجده في كتبه الكتاب رغم انه يتكلم عن اليهود ودسائسهم والخطر الذي يحيق بالامة الاسلامية الا اني وجدته كتابا مملا وان كنت اعطيته ثلاث نجمات فلاجل لغته وصلاحيته في زمن اخر غير هذا الذي نعيشه الان الكتاب اعتقد انه لاتفيد قراءته في هذا الوقت وربما هنا كتاب افضل حول نفس الموضوع
رحم الله الدكتور مصطفى محمود.. انشغاله الشديد بهموم الأمة ربما كان سبب إصابته بالجلطة التي أودت بحياته..، لا يمكن أن نرد حسن صنيعه إلا بقراءة كتبه وفهم ما حاول أن يقوله لنا طوال رحلته الفكرية..
الكتاب أشبه بخطبة جمعة، يقف فيها د. مصطفى محمود رحمه ليصرخ بأعلى صوته أنه قد دق ناقوس الخطر، اسرائيل على الأبواب.. أفيقوا ياعرب.. تحدث عن بداية حركتهم ومايدور في اجتماعاتهم (الغير سرية) وأنشطتهم السياسية وتوغلهم في الأنظمة الغربية وتاريخهم المليء بالمؤامرات وفشلهم في كل مرة.
أخجل أن أقول، أنه يعيب الكتاب ميله إلى رمي الظنون جزافاً في أمور لا يمكن الجزم فيها إلى اليوم مثل حقيقة اغتيال جون إف كينيدي وغيرها.
بعد قراءة الكتاب، أكاد أجزم أن حكامنا العرب لا يقع في رؤوسهم أدنى فكرة عما "يُطبخ" خفاءاً وعلناً في اجتماعات اللوبي الصهيوني.. فالأمور أصبحت كلها على المكشوف.. وكل ما كتب عنه مصطفى محمود يحدث اليوم بالتفصيل رغم أن الكتاب قد تم تأليفه قبل ثلاثين سنة تقريباً.
كل ما هو بخط bold هو تعليقى على ما فى الكتاب بداية مثيرة بمخطوطة الراهب نيلوس
الصهاينة ليس عندهما ى مشكلة فى مساندة طرفين متحاربين معا فى نفس الوقت ..ف دب التشتت و التشرزم فى نفوس الاخرين هو هدفهم يبغض النطر عن من المنتصر ... فقط ليكونو هم الطرف الباقى ذو الغلبة
ما فعله الثرى اليهودى الانجليزى روتشيلد ...فى معركة وتر لو ..حينما عرف ان انجلترا على وشك الفوز بعث بالحمام الزاجل لانجلترا فى رسائل ما معنها ان انجلترا على وشك الانهزام هوت البورصة ليعود و يشترى كل شىء ب رخص التراب لتظهر الانباء الحقيقية عن فوز انجلترا ليعود كل شىء الى سعره الاصلى ليبيع مرة اخرى بعدما كون ثروة..حقيقى يهودى
...لينين دا عمال يقول كلام زالفول عبر الكتاب على لسان المؤلف .. " اسرع وسيلة لجعل الناس تحتشد حولك هو اقناعهم بوجود ارهاب و مكافحته" ..." افضل الشباب الثورى هو المتحرر من المبادىء الاخلاقية" ...
اقراء كتابين مترافقين ...و بدأ العد التنازلى 93...ل مصطفى محمود و حمار من الشرق ل محمود السعدنى 89 ..الملاحظة ان الكاتبين ساخطين على اوضاع العالم العربى ككل الفرق فى طريقة التناول مصطفى محمود جاد حزين و مكتئب السعدنى ناقد و ساخط و لاذع ب كوميديا سوداء.. للاسف ضاحكة ...
اوبا جت ع الجرح " و الاسلام ليس انقلابا و لا ثورة يقوم بها العسكر و انما ايمان و عقيدة و مجاهدة للنفس"
من وصايا اليهود فى التلمود " الشعب الذى لا يهلك غيره يهلك نفسه" "ادفعوا الجماهير العمياء الى الثورة و سلموهم مقاليد الحكم ليحكموا فى غوغائية و غباء" الكاتب يعقب و يقول ان هذا قد حدث فى الثورة الفرنسية و اان بقول و دا حدث من قريب فى الثورة المصرية ...ثم يكمل التلمود "و حينئذ ناتى نحن و نعدمهم فنكون منقذين للعالم " ..و يقول الكاتب (و قد اعدموهم من روبسبير الى ميرابو) ..و انا بقول و كانت النتيجة انهم فى طريقهم حاليا لاعدام اول رئيس منتخب و اغلب فريقه الرئاسى و وزرائه
هرمجدون هى الحرب العالمية ال 3 فى سفر الرؤيا ل يوحنا...البهائية و نواميس موسى
الدونمة و كمال اتاتورك حفيد مزراحى
فعدد القتلى (قتلى غير المسلمين)فى مجموع الغزوات الاسلامية اقل من قتلى حوادث المرور فى القارة الامريكية و اقل من قتلى بيروت فى سنة واحدة من الحرب الاهلية ....
عن الخومينى يقول مصطفى محمو "هى قنبلة اسلامية فى ظاهرهاو لكن فى حقيقتها تيار عنصرى دموى...لا يعرف سوى التنكيل و الارهاب و تكفير الخصوم انه الثأر الفارسى ملفع بعباءة لا اله الا الله لينتقم من اهل لا اله الا الله
بينصح الحكام العرب بالتكتل ووقف الحرب ...... واضح ان كل نصايحه فى الكتاب بتروح سدى مبيقرهاش الا الشعوب اللى مفيش ف ايديها حاجة بينما الحكام لايقرؤا لانهم لو بيقرو مكنش دا بقا حالنا يجى يشوف دلوقتى مصر لسه ضاربة ليبيا من كام يوم فلنكف عن الاستجداء من الشرق و الغرب و لنكف عن الجرى وراء اليسار و اليمين و لنبحث عن هويتنا و نكون انفسنا و نقول كلمتنا و لنجلس بكل اصالتنا و تاريخنا على مائدة الحوادث..... و الله يا دكتور انقسمنا اكتر و بقينا احنا اللى بنضرب بعض و بنتهم بعض ب اننا جماعات و دول ارهابية
ان السفينة الثقافية سوف تأخذ مسارا اسلاميا ذا بعد غنى متطور و قد بدات بالفعل تتحسس طريقها عبر التراث الى هذه الخلجان الاصيلةالتى تنبع من السماء و من افاق الوحى
ان الدول لا تعرف اى لغة سوى لغة المصالح و لن تجد اى جانب يفتح لك ذراعيه الا خوفا او طمعا فيك او تحسبا لمنافع محتملة فى مستقبل قريب او بعيد
الكبرياء و العظمة الزائفة هم سبب الحروب..لا الصراع على الموارد
دكتور مصطفى محمود بيتكلم عن ضرورة العفاب الرادع للمجرد و المختلس و الارهابى و تاجر المخدارات ...و كيف ان الصين الشيوعية اعدمت عدة قطاع طرق فانخفضت تلك الجرائم للنصف .... اييييييييييه يا دكتور عندنا هنا رئيس و رئيس وزرائه و كل الوزارء قامت عليهم ثورة اتحبسوا و كل واحد فيهم كان عليه مجموع احكام 45-30 سنة ف الاخر اخدوا براءات ... الكتاب دا بيقلب المواجع
و ما اكثر المسلمين ممن هم فى البطاقة مسلمون و لكنهم فى الحقيقة ماديون اغتالتهم الحضارة المادية بافكارها و سكنتهم حتى الاحشاء و النخاع
نصائح لكل حاكم عربى: 1- استقل ب صنع سلاحك و رغيفك ...بلا خيبة 2-استعد للحرب و تجنبها دوما 3- التزم ب الاقتصاد الحر و ابتعد عن الاشتراكية 4-اذا كانت حاكم ل بلد ضعيف انضم ل تكتل او تجمع من الدول فى حلف او تحالف دولى...مصر لا هى تبع افريقيا و لاا تبع اسيا و لاا تبع اوروبا هى منبوذة ك شحاذ فقير 5- اعتمد على الكمبيوتر و التكنولوجيا 6-اعمدة الحضارة امسجد الجامعة القضاء البرلمان اكاديمية البحث الكونسرفتوار المسرح 7- ضمان حرية المواطن و تطبيق القانون 8-ألشعب يحب الحاكم البناء ذو الايادى الخضراء و ليس الحاكم صاحب الفتوحات و الانقلاابات و لاا صاحب الصوت المدوى فى وسائل الاعلام فهؤلاء قنابل صوتية تصنع ضجيجا لبرهة لا يدوم...الله عليك يا دكتور دا كان ناقص يقول اسمه ;) 9- اشكر الله و طبق شريعته 10- الذين يرفعون راية الاسلام و يطلقون النار ليسوا مسلمين بل هم مخربين من اختصاص الشرطة و الامن...تمام مزبوط اوافق بشدة بس دا لما تكون الشرطة و القضاء محترمين و ليسوا مدعين و بلطجية و ملفقى تهم ....
عدة الحرب ليست السلاح وحده و انماا لاقتصاد المتين و الة الانتاج و محاصيل زراعيةوفيرة"
الكتاب يتكون من 14 فصل اولها كتابات على رمال سيناء واخرها الوصايا العشر لكل حاكم .. من اقتباسات الكتاب "الإرهاب هو الوسيله المضمونة للسيطرة على الجماهير بسرعة وبشكل كامل" "ثم ان هذا اللغم الإسلامي الذي زرعوه في بلادنا واشعلوا طرفه في ذكاء وحذر فإذا بطوائف اسلاميه عديده تخرج علينا بأسماء متباينه مختلفه ترفع رايه السلفيه وتحرم باسمها كل شيء وترفض جميع المؤسسات الديمقراطيه بكل اشكالها , وتطالب بابطال العقل وبتكفير الاجتهاد وبرفض المنهج العلمي , وتقول بإن نظامنا الاقتصادي حرام , والفن حرام , والموسيقى حرام , والتلفزيون حرام والسينما حرام والمسرح حرام , والرسم حرام والتصوير حرام والنحت حرام , والخدمة في جيش الدولة حرام , وتقبيل العلم المصري وثنية , والزهور البلاستيك في البيوت فيها شبهه شرك ... بل ان استعمال الخل حرام واستعمال الكحول في تطهير الجرح حرام ولبس النايلون حرام , والاشتغال بوظائف الدولة مساهمة في الكفر , والالتحاق بالمدارس والجامعات هو تحصيل للكفر وتعلم للكفر , فإذا سألتهم ماذا يريدون قالوا . نريد ان نعيش كما كان يعيش النبي محمد عليه الصلاة والسلام ولا نزيد . فإذا قلت للواحد منهم : ولكنك تركب سيارة وتحمل على كتفك مدفع كلاشنكوف والنبي عليه الصلاة والسلام كان يركب البغلة وكان يقاتل بالسيف , فكيف تحل ما لنفسك ما تحرمه لغيرك ؟ وكيف تستعين بعلوم الكفار ومخترعات الكفار؟ حينئذ يصاب بالبكم والخرس وربما اسكتك برصاصة من مدفعه" اقتباس اخر " والاسلام ليس انقلابا ولا ثورة يقوم بها العسكر , وانما ايمان وعقيدة ومجاهده للنفس , وتخلق بمكارم الاخلاق وهو لا تنكر لأعراف الناس القديمة , وانما يتبين الصالح منها ويشجعه كما انه لا يرفض الجديد بل يختبره ويأخذ منه الصالح النافع وهو يتلقى مع الديمقراطية الغربيه في فكره انتخاب الحاكم وفي فكرة مجلس الشورى ولا ينافيها" "والاسلام ليس ضد الفن فقد استمع النبي عليه الصلاة والسلام الى شعر الخنساء واستحسنه كما استمع فتيان المدينة وفتياتها يغنون ويضربون بالدفوف اغنيه طلع البدر علينا , وذلك حينما اهل عليعم بطلعته مهاجراً من مكة . والتلفزيون والاذاعة والسينما والمسرح كلها ادوات محايدة , زهي ليست خيراً او شراً في ذواتها , وانما هي خير او شر بما يوضع فيها , زهي يمكن ان تكون جامعات ومنارات علم . اما الرسم والنحت والتصوير فقد انقطعت علاقتها بالشرك فلم تعد هناك رسوم تعبد ولا تماثيل تتخذ اصناماً . وانما هي لوحات فنية للزينة ولتربية الاحساس بالجمال والكلام في حرمتها غير ذي موضوع " واخيراً اختم بإحدى الوصايا العشر "الاستقلال في عالم اليوم هو ان تصنع سلاحك ورغيفك"
في كتابه الماتع "وبدأ العد التنازلي" يستعرض المبدع الراحل مصطفى محمود بعض خفايا المؤامرة اليهودية، متحدثا عن البروتوكولات واجتماعات الماسون ونبوءات بناء الهيكل. ثم يتفاءل بالانتصارات التي حققها العرب المسلمون في عهد السادات عندما استعادوا بعض ملامح الهوية الإسلامية وتراجعوا عن طغيان الموجة الاشتراكية التي أشاعها عبد الناصر بالقوة، ويبني على هذه الانتصارات تفاؤلا بحسني مبارك في بدايات عهده معتقدا أن بشائر النصر قد أهلّت. البداية كانت موفقة في البحث بعين الناقد الفيلسوف، لكن المؤلف رحمه الله تعثر عندما بدأ بطرح الحل، فأخذ يتأمل بأحاسيس الشاعر المرهف، ويتحدث بأسلوب الخطيب المتحمس. فوجد أن الأمة بدأت -قبل ثلاثين سنة عن ضياعنا الحالي- بالعد التنازلي لاستعادة القدس، ونصح بالالتفات إلى اليابان والصين لتجاوز الشيوعية المنهارة والإمبريالية الظالمة. دون أن يلاحظ أن الشرق نفسه (اليابان ونمور آسيا) ليس سوى جزء أصيل من ماكينة المؤامرة التي اكتشفها أولا. هذه الأطروحات المبتسرة كانت شائعة فيما يبدو عند ذلك الجيل، ففيها خليط من التبصر بوجود المؤامرة مع قدر من التفاؤل المندفع بالانخراط في معمعة الحداثة، لكنه جيل لم يدرك -في مجمله- حجم المؤامرة الحقيقي، ولم يتمكن من الفصل بين التحليل السياسي والتحريض الجماهيري، بل لم يدرك في كثير من الأحيان الخط الفاصل بين العدو والحليف! هذه السطحية ربما هي التي أدت بالجيل التالي إلى إنكار المؤامرة جملة وتفصيلا، كما بشر بذلك عبد الوهاب المسيري، والتي سمحت لجيلنا أيضا بإسدال الستار على ما دوّنه السابقون عن المؤامرة وإبراز الجانب المخصص فقط لجلد الذات، كما يحدث حاليا في أعمال مالك بن نبي.
شدتني بعض المقالات التي تناولت تاريخ اليهود منذ عهد سيدنا موسى إلى اليوم و بالأخص خطاب الحاخام عمانويل رابينوفتش لما تضمنه من معلومات لم أكن أعرفها من قبل عن واقعة هرمجدون التي يترقبونها حتى يصبح كل يهودي ملكاً وكل جوييم عبداً على حد قوله... يلفت مصطفى محمود الانتباه في الكثير من المواضع بهذا الكتاب إلى خطورة أن يحتجب الصراع العربي الاسرائيلي خلف صراعات وهمية و مفتعلة متل تلك التي نشهدها في الوطن العربي بين الشيعة و السنة و الصراعات الطائفية بلبنان، بل رمى إلى أبعد من ذلك و قال أن المد الشيوعي الذي اجتاح العالم القرن الماضي لم يكن أبداً محض صدفة بل كان تخطيطاً صهيونياً لخلق صراع طبقي في العالم أجمع، و إن كنت لا اتفق كلياً مع هذا الطرح لاعتقادي أن الفكر الماركسي حينها لاقى رواجاً عند الطبقات العمالية لما عانوه من ظلم و فقر و اهمال فربما كانت لهم الشيوعية ملاذاً مما كانوا فيه... أما المقالات الأخيرة فلم تضف إلىّ الكثير و أتى بعضها مناقضاً لما نراه في واقعنا اليوم، و لكن الكتاب في مجمله جيد
فالكتاب عبارة عن مجموعة مقالات كُتبت كتحذير للمسلمين من خطر اليهود ،
ورغبه اليهود بالسيطرة على عالمنا بل على العالم أجمع ، يقول الدكتور :
ونحن جميعاً دول هذه المنطقة مربوطون بخيط واحد وسوف نغرق معاً أو ننجو معاً ، ولن تنفع دول ثروتها ولا دولة أخرى عسكرها إن لم يتكامل الجميع معاً في بنيان مرصوص يشد بعضه بعضا "
وهذه دعوة لتوحيد الصفوف ونبذ الفرقة والنزاعات ومعرفة العدو الحقيقي لنا .
هذا الكتاب لن يعجبك إنك كنّت من رافضي نظرية "المؤامرة " ،
فلا تقرأه .
إما إن كنّت ممن يهتم بفتح أفاق ورؤية الأمور من زوايا ومناظير قد تكون حقيقية فهذا الكتاب لي ولك بلا شك .
من الأفكار الرئيسية والأساسية فى أذهان أغلب أبناء التيار الإسلامى فكرة المؤامؤة التاريخية الأزلية الأبدية من اليهود وبنى إسرائيل ضد الانبياء ضد الخير ضد الإسلام ضد الإنسان الشيوعية مؤامرة وكذلك الليبرالية مؤامرة والعلمانية مؤامرة حتى الفن والغناء وكافة وسائل الإعلام هى أدوت تلك المؤامرة حتى مصطفى محمود لم يسلم من تلك الفكرة التى أراها فكرة غير مثمرة على الإطلاق تدفع نحو مزيد من الإنغلاق بدافع الحذر من المؤامرة والخوف من كل جديد بل والشعور بالإحباط والعجز أمام هول هذه المؤامرات لكن يبقى الكتاب يقدم بعض الملومات الجيدة والافكار التى لابأس بها ويبقى مصطفى محمود مفكر فريد من نوعه
وما أشبه اليوم بالأمس ! وكأن الدكتور يكتب عن أيامنا هذه رغم أنه كتب من 20 سنة !.. كتاب مهم يستعرض فيه ما يحاك في الخفاء والعلن من مؤامرات وفتن ضد الاسلام والمسلمين .. وما واجبنا تجاه ما حصل ويحصل من أحداث في شتى المجالات ..
كتاب "وبدأ العد التنازلي" للدكتور مصطفى محمود. تعرفت منذ سنتين على الدكتور محمود وقرأت له كما لا بأس به من الكتب ونال إعجابي كثيرا ، لكنني في كتابه هذا أحسست أنه كان متعصبا لجنسه وهويته ودينه بشكل كبير ، كما أن هناك تكرار كبير في الأفكار بصيغ مختلفة ، ولاحظت كذلك أن هناك تناقضا كبيرا في أفكار الكاتب. يدور موضوع الكتاب بشكل عام حول الرأسمالية والاشتراكية والنظام الإسلامي وتصادم الحضارات ... والعجيب في الأمر أن الدكتور مصطفى محمود قال في الفصول الاولى من الكتاب ان كارل ماركس وسارتر وفرويد وغيرهم يدينون بالديانة اليهودية ، ثم استرسل في الحديث ليقول في بعض الفقرات التي تتوسط الكتاب ان التيار الماركسي هو تيار يلغي التدين بصفة عامة ، وفي الأخير استنتج أن كارل ماركس ملحد ، وهنا اتضح لي مدى التناقض الحاصل في كلامه ، ودهشت كثيرا لهذا ، لأن الكاتب استشهد بمقولة لفريدريك نيتشه يقول فيها "الدين أفيون الشعوب" ونسبها إلى كارل ماركس وقام بالحكم عليه وعلى مذهبه بالإلحاد ، وما زاد من صدمتي هو دعوة الكاتب الدول العربية والأنظمة العربية بصفة عامة الى تبني المنهج الياباني والصيني في الاقتصاد والسياسة والنسج على منوالهما. حقيقة كنت أتوقع أن يكون الدكتور مصطفى محمود كاتبا متفتحا وذو أفكار نسقية ومنظمة في الكتابة ولكن تبين لي أن كتابه هذا يعاني من بعض الثغرات والتكرار الممل وبعض الاتهامات التي لا داعي لها ، وهذا دليل على التعصب العرقي والديني والفكري الذي سيطر على ذهن الكاتب.... لكن على العموم ، أقيم الكتاب ب 3 نجوم من 5.
ثلاثة نجوم لوجود أخطاء إملائية في عدم التفريق بين الياء واﻷلف في نهايات الكلام والخطأ الثاني المكرر هو خطأ لغوي شائع يؤكد عدم مراجعة الكتاب وهي كلمات مثل : (ستينات وسبعينات) وفي العربية نحن نقول السبعينيات والستينيات وليس السبعينات والستينات. وهنا "لا أقف على الواحدة"، ولكن هذا ؛ﻹن الخطأ تكرر أكثر من مرة، فيما عدا ذلك الكتاب جيد جدا يناقش قضايا خطيرة خاصة عن اليهود وفكرهم وما أحزنني هو أن برغم صدور هذا الكتاب منذ أكثر من عشرين عام إلا أن احوال البلاد كما هي بل إزدادت سوء. وهذا ما جعلني أفكر أن الخدعة نفسها التي يستخدمها عدونا اﻷكبر -الكيان الصيهوني- تصيب كل مرة. ويجعلني أقر أيضا بذلك أننا العرب نرتدي ثوب الغباء والسذاجة نفسه. القضية العربية الآن ليست فلسطين وحدها فحسب بل أضيفت لها القضية السورية واليمنية والعراقية والمصرية وإن لم تكن معظم الدول العربية :(
you really had me until تكلمت عن مايكل جاكسون بسوء و بغير وجه حق.
لا يعجبني أي شخص -مهما كان- أن يوجه أصابع الإتهام بدون أدلة واضحة و صريحة. ما قاله عن مايكل جاكسون يدل إنه لم يعطه حتى الفرصة ليفهم ما يغني له مايكل و ما رسالته, فقط وصفه بسوء و وضعه في خانة الفن الهابط. مايكل كان ينادي لحماية الأرض, وقف الحرب, السلام بين الجميع الافراد مهما كانت ديانته او وطنه, كان يحث على الحب الحقيقي, كان يبغض الكره ألخ
لو إنه كان لديه سبب واضح لـ وصف مايكل بالخصوص لكنت إحترمت رأيه لكنه و بغير وجه حق لذلك انزعجت جداً.
بالعموم أنا من المؤمنين بوجود مؤامرة لانه من ضرب الجنون أن يعتقد أحدهم أن ما يحدث الآن و ما حدث بالسابق كان مجرد صدفة لا تمت للتخطيط المسبق بصلة كما قال روزفيلت: في السياسة، لا شيء يحدث بالصدفة. اذا حدث ذلك، يمكنك الرهان إنه كان من المقرر على هذا النحو.
الكتاب فيه العديد من النقاط السديدة مع أنني لستُ من محبين المقالات المجموعة لانها تشتت العقل و تضيع المغزى كما أني أعطي الكتاب عذره؛ انه كُتب من سنوات طويلة لذلك اعذر بعض الافكار القديمة و الاقتراحات التي لن تجدي نفعاً في هذا الزمن
في ذكرى وفاته أمس الثالث والعشرين من أكتوبر دون أن أدري بهذه الذكرى فتحت كتابه وفي ظل القلق الحادث في الحرم القدسي بسبب منع المصلين وتقسيم أوقات الصلاة ليصبح لليهود نصيباً في الحرم كما المسلمين إيذاناً بإقامة هيكل سليمان.. مصطفى محود هو دائماً بئر أرتوي منه. يحتاج المرء من آنٍ إلى آخر أن يُطعم نفسه بكتابٍ من كتب هذا العملاق ليعود إلى الأساسيات وإلى الأصول في خضم بحر من الفتن والهرج والمرج. يتحدث مصطفى محمود عن أصل الفتن وعن تطور الشرور المتمثل في الصهيونية العالمية وتمويل الطرف ونقيضه للوصول إلى حرب كبرى يعيدون تشكيل العالم فيها من جديد، تلك الكلمات البسيطة التي أصبح ترديد البلهاء أمثال توفيق عكاشة لها لأغراض تخدم هذه الصهيونية العالمية هي ضرباً من التكرار إن تحدثت بجدية ونوعاً من التندر إن تحدثت مع شخصٍ أنهكته الدنيا.. نعم المؤامرة حق، وأدوات الصهيونية بداهات عقلية لا يرفضها إلا المتنطعون ومن يحبون الاختلاف عن قول ما يردده العامة فقط لمجرد الاختلاف، لكن الاتكاء على هذا الواقع وتشبيه حالنا بترس في آلة لا حيلة لنا فيها هو ما يلام عليه. الطرح الخاص بالواقع والطرح السهل الممتنع للحلول هو ما يميز دائماً فيلسوف هذا الجيل د. مصطفى محمود.. رحمه الله.
ولو بقى مؤمن واحد مرابط لى الحق فى الاربعة مليون فهو وحده امة ترجحهم جميعا عند الله يوم تنكشف الحقائق وينهدم مسرح العرائس ويتمزق الديكور الخيش والخرق الملونة وتنتهى علب الكرتون التى ظنناها ناطحات سحاب وتنتهى الدنيا .
وضــــــاع النبل وحل محلة صوت الانتـــــقام والتـــشفى
ان الرصاص لم يصنع سلاما فى لبنان ولم يصنع وحدة ولم ينصر اسلاما ولا مسيحية ولم ينصف احدا من احد , وانما احال البلد الصامد الى جدار ملئ بالثغرات ,يتسلل منها الروس والامريكان ,والاسرائيليون والدخلاء والمنتفعون بالخراب من جميع الملل
كتب د: مصطفى محمود كلها رائعة
برغم ان دة ماكنش اول رأى بالنسبالى بعد مااشتريت الكتاب وتصفحتة وحسيتة انه بيتكلم عن سياسة قديمة لاتلزمنى الان واجلته اجلته حتى ظننت انى مش هقرأه ابدا ,ومع احداث البلد الان بدأت اقرئه واتصفحة بعين جديده وكم اعطانى من امل وثقافة ومعرفه هو الكتاب المناسب فعلا انك تقرأه دلوقتى سيمرر التاريخ بين يديدك ليكشف لك المؤمرات والحروب ومن افتعلها ومن كان السبب فيها لماذا كانت الفتن وكيف حلت ومن كان سببها على قدر مااعطانى من امل اعطانى خوف ايضا
كل شيء يحدث بسبب ولسبب نعم هو كذلك اليهود هم اصل الفتنة في هذا العالم ومحور الشر وافعالهم تدل على ذلك بنو اسرائيل على ركام جثث الابرياء يدّعون السلام وهم اصل الحرب هنالك جماعة شيطانية تتحكم بالعالم وتعمل على بث الشر والفتن بالسيطرة على وسائل الاعلام وترويج العداء للاسلام وان من مصلحة اسرائيل ان يبقى العرب في نزاع , الدكتور محمود وضع يده في هذا الكتاب على كل نقاط الضعف التي يعاني منها العرب وقد اصاب بكل شيءقاله واعجبني انه لم يكتفي بالانتقادوعرض المشاكل بل قدم حلول لها ودعى الى نهضة فكر اولا ثم نهضة عمل وبيّن ان الاس��ام هو الدستور الوحيد الذي يستطيع ان يقود هذه النهضة وكل الانظمة ما عدا الاسلام كاذبة وفاسدة وقد انهارت وستنهار بشكل او باخر , واعجبتني النصائح التي قدمها بنهاية الكتاب للحكام والزعماء واتذكر واحدة منها الاستقلال في عالم اليوم ان تصنع سلاحك ورغيفك بيدك واجملها ان تذكر ان الله يملكك ويملك الارض ومن عليها ويملك الماضي والحاضر والمستقبل فحاول ان تترضاه بالايمان به وشكره وطاعته وتطبيق اوامره
وبدأ العد التنازلى العد التنازلى فى هذا الكتاب هو العد التنازلى على الحرب العالميه التالثه هذا الكتاب يحكى كيف ان اسرائيل تمهد لنفسها المسار لكى تعزو العالم وتسيطر على كل شبر فيه وكيف انها وراء كل الاضطرابات التى حدثت وسوف تحدث فى هذا العالم وكل هذا لخدمة مصالحها وكيف انهم وراء الفساد الفكرى و الاخﻻقى الذى وصلنا اليه وكيف انها على عﻻقة وطيده بين العمﻻقين الروسى والامريكى وكيف ان دول العالم الثالت تتصارع لكى تكون تحت حماية احداهما وان هذه الدول ما هى اﻻ فئران تجارب لهذين العمﻻقين ﻻستعراض قوة كل منهما للاخر هذا الكتاب ايضا تطرق الى مفهوم الماركسيه وكيف انها اثبتت فشلها الذريع ومن ورائها الاشتراكيه واليساريه وكلهم صناعه يهوديه وفى نهاية الكتاب يدعو الدكتور مصطفى محمود الدول الى الاعتماد على نفسها والانتاج والعمل ووضع وصايا عشر للحكام لكى يكونو قادرين على قيادة الدول واثبات سيادة هذه الدول بالعلم والعمل واالانتاج
موقع ازبكيه هو موقع متخصص فى بيع الكتب المستعمله, كما يوفر لك ازبكيه قاعده بيانات بالكتب التى يمتلكها مدعمه بصوره عن حاله الكتاب وسعره تساعدك فى حال قررت شراء الكتاب مع خدمه التوصيل و الدفع عند الاستلام كما نقدم ايضا خدمه طلب كتاب لنبحث لك عما تريدأزبكيه تنقب لك عن كنوز لا تقدر بثمن http://azbkia.com/index.php/azbkia/whous : للمزيد http://www.azbkia.com/ صفحتنا على الفيس بوك http://www.facebook.com/azbkia