Psychologie van de reuk

by Piet Vroon

In 'Psychologie van de reuk' benadert Piet Vroon, i.s.m. Anton van Amerongen en Hans de Vries, op een originele, luchtige en prikkelende manier de werking van onze merkwaardige reukzin.

Het reukvermogen krijgt vaak niet de aandacht die het verdient: oog en oor worden als veel belangrijker beschouwd. Maar geuren hebben nogal wat invloed op ons gedrag en zelfs op ons lichamelijk functioneren. Hoe komen geursensaties tot stand? Hoe zit het met gewenning aan geuren? Welke verandering ondergaat de reukzin door het leven heen? In hoeverre is de geurwaarneming afhankelijk van het geslacht, de leeftijd, de levenswijze, het beroep, de cultuur en dergelijke?

'Psychologie van de reuk' is inmiddels in vele landen (van Korea tot de USA) vertaald.

Genres: Science, Nonfiction, Psychology

281 pages, Paperback

First published January 1, 1994

Reviews

[Petra X · Rating 2 out of 5]

Dr. Vroon, a Dutch psychologist, wrote this book described on the endpapers as, 'odd and surprising'. That is a very generous blurb. Dr. Vroon, in his very quirky, personal way, takes the reader through everything possible to do with smell, whether it is a chemical notation at the molecular level, or its evolutionary connection with ovulation to why we shouldn't buy cheap perfumes - they smell nasty after a minute or two. (Don't they just?)

The only really interesting fact I learned from this book is that 'a Nose', the perfumer's expert who actually puts together those high-priced little bottles of scent that are the essence of the unnecessary, the luxurious, actually can't smell fine distinctions outside of his speciality. That is, he isn't actually more gifted at identifying the fine gradations of odours, but is trained to do so with certain fragrances. Send him to a whisky distillery and he would not able to distinguish all the complex flavours and aromas any better than anyone else who had a sensitive nose but no training.

What is slightly odd about all this, is that women have a much more sensitive sense of smell than me, but all the perfumers' Noses are men. Still. Plus ça change, plus c'est la même chose.

Final verdict: totally boring, but not unreadable. Two stars.

[هدى يحيى]

أظنه سيكون كتاباً مميزاً

يتناول الكاتب حاسة الشم من مختلف جوانبها" العلمية والمعرفية والجمالية والوظيفية

كما يتتبع أثر الرائحة على السلوك البشرى والعلاقات الإنسانية"

للتحميل
http://www.4shared.com/office/JwL_luw...

[Bayansa · Rating 5 out of 5]

جدا رائع ! .. جدا جميل .. بالرغم من غرابة بعض التجارب والاستنتاجات .. وكذلك عدم اقتناعي ببعض الأفكار المتعلقه بالعطور من حيث نفيه لاستخدام المرأه للعطور لجذب الرجل.. بل ان السبب الرئيسي وراء شراء النساء للعطور هو ردع التقرب الجنسي .علامات الاستفهام تقفز فوق رأسي . ويقول بأن الدعايات انما سوقت لهذه الفكره بعيدا عن أي بحوثات علميه ..
في لحظات في الكتاب خلتني أوقف مدهوشة ! بنظرات متسائله ومستغربه .. 
أسميها ال What ! Moments :p
ولحظات خلتني أضحك من شدة غرابتها !
يتسائل الكاتب ويستنكر قلة التجارب والأبحاث العلمية المتعلقة بالشم واستخفافهم بهاذا المجال : مجال الشم والرائحة  : فيقول:  
لماذا لايكاد يوجد بحث متعلق ب اثار الروائح علينا كبشر ، : بالاضافه الى ان العامل اللغوي لدينا ضعيف فيما يتعلق بالرائحة .. فلاتكاد تجد لدينا اهتمام لغوي شديد لوصف رائحة ما ..  
/ 
يتناول الكتاب .. حاسة الشم . بطريقة علمية تفصيلية .. آخذاً بعين الاعتبار الناحية التشريحية للأنف .. ومن ثم الناحية الكيميائية التفاعلية للروائح وربطها ب حاسة الشم .. يتحدث ايضا عن التجارب اللتي قاموا بتجربتها سواء مع : الحيوانات .. او .. مع الأشخاص ..
 ..
/
• الشيء العجيب هو ان المواد ذات الرائحة الكريهة تنتج روائح عطرة عند تخفيف تركيزها فمثلا: إن خففت مادة الثيول الكريهة -وهي عادة تضاف إلى الغاز الطبيعي - بدرجة كبيرة فانها تشرع في اصدار رائحة تشبه رائحة القهوة ..
•وكما ان لكل قاعدة استثناء فان الكافور -ذا الرائحة العطرية الخشبية الفواحة- يكتسب رائحة البول عند تخفيفه ..
.
•يستخرج العنبر من أمعاء الحيتان .. وهي عبارة عن أنسجة متحللة ومريضه"متسرطنه"
.
• يكون هناك رد فعل عقلي من الجانب الايسر من المخ ورد فعل انفعالي من الجانب الأيمن من المخ عند شم أي رائحة ..
.
• عند ازالة عضو الشم عند الجرذان فإنها تكف عن التزاوج ويتحلل الرحم عند الإناث .
.
اثبتت نتائج الأبحاث ان النساء يتفوقن على الرجال من ناحية قوة الشم ..
.
للروائح القدرة على استعادة الذكريات القديمة واستثارتها ..
.
المثير للاهتمام هو قدرة الروائح على تحفيز الذاكرة واسترجاع المعلومات :لنقل أن طالباًً استذكر دروسه على رائحة معينه .. رائحة الشاي على سبيل المثال .. لهذه الرائحة القدرة علي استعادة المعلومات بشكل افضل اذا كانت موجودة اثناء الامتحان ..
.
من الطقوس المعتاده في : اليابان : قيام الكثير من الشركات بنشر الروائح المختلفة طوال اليوم عبر مكيفات الهواء . لعلمهم بمدى تاثيرها على اداء الموظفين وكفائتهم ف : رائحة الليمون في الصباحات فرائحة زهرية بعد ذلك اما في فترة مابعد الظهيرة ورفعا للمعنويات فيقومون بنشر رائحة أشجار الغابات .. 
.

.

الكتاب مقسم الى ٩ فصول : 
١/تاريخ الرائحة والشم
٢/ حاسة الشم 
٣/طبيعة الرائحة والشم
٤/ الشم والرائحة على مدار العمر
٥/الشم والذاكرة
٦/ الروائح ودوافع السلوك
٧/ العطور وجوازات السفر الشمية 
 ٨/ الاضطرابات الشمية 
٩/ الخاتمة : يستعرض فيها ملخص تجارب الكتاب واستنتاجاته ..كان جدددا رائع بحيث يكون مثل عملية مراجعه بسيطه للكتاب كاملا وسرد ابرز النقاط والأفكار ..
* بعد الخاتمه يوجد قسم للهوامش والحواشي
* يليه المراجع اللتي تم الإستعانه بها
.
.
اخيراً .. الترجمة كانت جميلة وسلسة ولله الحمد ..
والكتاب ككل كان شيء جديد ومجال مثير للإهتمام ..  
 
 

[Wadeeah Alfaraj · Rating 3 out of 5]

اننا لا نملك لغة شمية ذات قواعد نحوية واضحة وذات تركيب سليم تستوعب هذا الصنف من البيانات والمعلومات الرائحية.

الروائح هنا تستنفر الراوي للبحث عن الزمن المفقود الذي هو عنوان هذه الرواية.

[Huda AlAbri · Rating 4 out of 5]

ما الرائحة؟! .. كيف لها أن تكون بمثابة "ID" خاص لكل إنسان .. كيف للرائحة أن تستبق حضور الإنسان مثلما استبشر النبي يعقوب بها بمجئ ابنه يوسف عليهما السلام قبل أن يراه بشحمه و لحمه "إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون" ... أم كيف لرائحة إنسان أن تبقى و تأبى أن تغادر المكان و إن غادره صاحبها ؟! ..بعد وفاة أبي أحسست بالوحشة التي خلفها غيابه ومع ذلك ما زلت أحس بحضوره في الرائحة التي لا تدل إلا عليه وقد التصقت بملابسه و أشياءه .... كيف اهتدى الإنسان بحاسة الشم إلى أن يعطر الهواء الذي نتنفسه و نشمه و لا نكاد نحس به ، فنعطره تارة بالبخور أو العطور أو برائحة القهوة أو الخبز ... كيف للرائحة التي نجد صعوبة في التعبير عنها بألفاظ اللغة أن تدفع "باتريك سوزكيند" لجعلها موضوع روايته "العطر" التي تعد من روائع الأدب العالمي؟ ! . . كانت هذه تأملاتي مع الرائحة التي طالما كانت مصدر غموض و هذا ما دفعني لقراءة هذا الكتاب..

هذا ليس كتاب أدبي أو فلسفي أو تأملي كما توحي لك الفقرة السابقة، بل هو كتاب علمي بحت ،تناول موضوع الرائحة و حاسة الشم بلغة علمية و مدعم بالكثير من النظريات و الدراسات و التجارب العلمية التي أجريت في هذا المجال ليس في نطاق البشر فقط ،بل أيضا في عالم الحيوان و النبات... هناك الكثير مما خرجت به من هذا الكتاب ، و بالتأكيد أصبحت أعير الروائح مزيدا من الاهتمام في محاولة لتوسيع نطاق معرفتي الروائح باختلاف أنواعها و فك شفرتها أو تبيان ماهيتها قبل اكتشاف مصدرها...

التالي أبرز النقاط التي لفتت انتباهي في هذا الكتاب :


- الإنسان أول ما انتصبت قامته فقد الكثير من قدرة حاسة الشم لديه و ذلك لوجود معظم الروائح قريبة من مستوى الأرض .

- الطفل يتعرف أول ما يتعرف على أمه و هو في رحمها عن طريق شم رائحتها .و لرائحة الأمهات دور في خلق الرابطة القوية مع أطفالهن حيث تشعرهم بالطمأنينة، و لذلك ينصح باستخدام الرضاعة الطبيعية لتعزيز رائحة الأم لدى الطفل الذي لها تأثيرها الطيب.

- العطور ظلت لوقت طويل في العصور القديمة مرتبطة بالسمعة السيئة ، حيث كان استخدامها يقتصر على الغانيات و بائعات الهوى .

- لا زال التجارب العلمية لم تحسم معرفة من أين تأتي الرائحة ، هل تأتي من العناصر الكيمائية للمادة أم من شكل الجزئ؟!.

- بدء تدهور حاسة الشم عند المسنين قد تكون دلالة على الزهايمر.

[Ahmed Almawali · Rating 2 out of 5]

توقفتُ عند المنتصفِ وأعتقدُ في هذا كفايةً فقد أعطيتُ للكتابِ فرصةً طويلةً ومع ذلك لم يصمدْ معي، في رأيي الترجمةُ غيرُ موفقةً ومع ذلك فلا ضيرَ من التوقفِ في مثلِ نوعيةِ هذا الكتاب فمن الممكنِ قراءةُ ما يحلو للمرءِ من فصولٍ وتركُ الأخرى فلا وحدةٌ تجمعُ بين موضوعاتِه. في هذا الكتابِ تأريخٌ للرائحةِ، والنظرةُ التي جوبهت بها على تغيرِها طبعا، وفيه كثرةٌ من الفروضِ غيرِ المؤكدةِ حولَ سيكولوجيةِ الرائحةِ وعملِها نظرا لقلةِ الدراساتِ حولها بالمقارنةِ مع الحواس الأخرى، وأجمل الفصولِ التي أعجبتني ما يتعلق بإبرازِ أثر الرائحةِ ووهجِها في الأدب وأبرزُ الرواياتِ في ذلك

[سارة ناصر · Rating 3 out of 5]

عن حاسة الشم وتأثيرها على السلوك والمشاعر والذاكرة، وتأثير البيئة وأسلوب الحياة عليها، والتغيرات التي تطرأ عليها خلال مراحل العمر ومقارنتها بين الجنسين.

[لونا · Rating 3 out of 5]

الأنف وما أدراك ما الأنف!! في هذا الكتاب المعلوماتي دخلت لأجواء الروائح والأنف بأسلوب علمي مبسط في كل شيء باستثناء الجانب التشريحي للأنف، أعتقد والله أعلم أن القارئ العادي سيستثقل هذه الأجزاء. شخصياً واجهت صعوبة في فهم الترجمة لبعض المصطلحات وعند ردها لأصلها اللغوي (بالإنجليزية) لاإراديا أجد نفسي أق��ل "آآها الآن فهمت" .. .. بالعموم ما سيخرج به القارئ( الذي لا يملك الخلفية العلمية التخصصية) من معلومات أعتقد يغفر هذه الصعوبة وأنصح بعدم صرف الوقت والجهد عند قراءة تلك الأجزاء



دائماً أجد جميع العطور عند استنشاقها فوراً لا تُحتمل وليست جميلة أبداً ويجب أن انتظر وقت أحياناً يكون طويل لأحكم على عطر معين، وهنا في هذا الكتاب فهمت لماذا، وهو أن العطر المميز هو ما يُطلق ثلاثة أنواع من الروائح على التتابع. أولها "اللفتة الكبرى" وهي في العموم مواد منعشة طازجة وثانيها "صميم العطر" وهي رائحة كثيفة دافئة وآخرها "أجواء ما بعد الرائحة" والتي تعبق بالشخص لمدة طويلة .. .. ولهذا الآن عند شراء عطر عرفت ما هو التكنيك لإصدار الحكم النهائي



أيضاً شخصياً أعرف أحد الأشخاص فاقد لحاسة الشم واستغرب جداً أحياناً عندما أجده يشم و يتضايق بشدة لرائحة (فقط ) بعض المواد الكيميائية بالرغم من أنه كما قلت فاقد لحاسة الشم، وعرفت هنا لماذا هذه الظاهرة، وهي أن الأنف في تركيبة التشريحي يوجد "العصب التوأمي" الذي تكون إحدى وظائفه التعرف وشم بعض المواد الكيميائية الضارة، ولهذا يمكن أن نقول أن أنفنا يوجد فيه حاستان للشم منفصلتان من حيث الوظيفة الشمية، ومن الممكن أن يفقد الشخص حاسة الشم المتعارف عليها لروائح الحياة ولكن "العصب التوأمي" جزء مستقل بنوعية الروائح التي يستشعرها (الخطيرة) ولا يفقد قدرته الخاصة إذا فُقدت حاسة الشم المتعارف عليها



أكثر معلومة أثارتني في هذا الكتاب هي أن الأشخاص المدخنين أقل عرضة لمرض الزهامير من غيرهم بسبب مادة النيكوتين بالرغم من أن التدخين يقلل حاسة الشم .. .. أحد أسباب مرض الزهامير العديدة هي بعض المواد التي تضر بالجهاز العصبي للتعرض لها على المدى الطويل وأحد أعراضه الأولى عند الإصابة به في الواقع هي تدهور حاسة الشم والمدخنين أقل عرضة لمرض ألزهايمر من غير المدخنين لقدرة مادة النيكوتين الوقائية لعضو الشم ...كيف:- يبدو أن للنيكوتين مستقبِلات خاصة في عضو الشم أو يمكن أن نقول أن المستقبِلات الموجودة في الأنف تعشق النيكوتين وتفضله عن غيره من المواد ولهذا لو وجدت رائحة أخرى في نفس الوقت مع رائحة السيجارة فإن هذه المستقبلات ستتَّحد مع النيكوتين وترفض المادة الأخرى، ولهذا فإن المدخنين الذين يتعرضون باستمرار للروائح التي تسبب على المدى البعيد أضرار للجهاز العصبي من كثره التعرض لها (مثلاً الدهانين) تقوم مادة النيكوتين بحمايتهم من هذه الأضرار .... من قرأ هذه الفقرة من المدخنين أحب أن أقول أن السيجارة لو احتوت على مادة النيكوتين فقط لما رأينا تلك الحملات التوعويَّه لكم، مشكلة السيجارة في "البلاوي" الأخرى المكونة لها في الواقع .. .. ولكن النيكوتين ومرض الزهامير الغامض هي فرجة أمل للعلماء في صراعهم مع هذا المرض



مفهوم الروائح وتعامل البشر معها عبر التاريخ أمر يكمن وصفه "بالغريب" من حيث اعتبار رائحة معينة بالمقبولة، المرغوبة والمتداولة بكثرة في فترة معينة وبالمقززة في فتره تاريخية أخرى تعرض له الكتاب بالشرح في أحد فصوله الجميلة .. .. بالطبع بالكتاب عدة أشياء أخرى ولكن هذا ما لفت انتباهي وأحسست أنه أضاف شيء جديد لمعلوماتي



ملاحظة:-ما تعرض له الكتاب كموضوع بطبعه علمي جعل أغلب المعلومات فيه غير محسومة وبنهايات مفتوحة فهي في النهاية نظريات علمية مازالت تحت الدراسة ونتائجها غير محسومة، وبأمانة كبيرة تم التنويه عن ذلك في الكتاب

[9 · Rating 5 out of 5]

هل يمكن أن نجمع الرائحة في قارورة زجاجية ونحتفظ بها؟ وهل سيأتي على المرء زمنٌ يكتب فيه الرائحة كما يكتب صوت أحدهم ومشهدٍ ما؟
كتاب جدير بالقراءة, عن حاسّة الشم وأثر الرائحة على السلوك الإنساني والعلاقات عمومًا, (حيث تؤثر الرائحة بشكلٍ أو بآخر على المشاعر والعواطف وتحكم العلاقات أحيانًا, كما تؤثر على السلوك الانفعالي والجنسي) أيضًا يقدم الكتاب بعض الدراسات النفسية والاجتماعية معنيّة بالرائحة, وتؤكد أن حاسّة الشم مرتبطة بالهرمونات العصبية في مخ الانسان, ويتعمّق المؤلف بكل التفاصيل والنظريات ليس عند الانسان فقط بل حتى الحيوانات والنباتات, كما يتحدث بشكل موّسع وأكثر من فقرة عن ارتباط العطور والروائح بشكلٍ عام بالكثير من الثقافات والعادات (والحضارات الفرعونية والإغريقية والرومانية) حتى ارتباطها بالممارسات الدينية, ويذكر أيضًا أمور عديدة عن التداوي بالعطور منذ العصور القديمة وحتى الآن, والدور التاريخي الذي تلعبه الرائحة وحاسّة الشم في الطب.. قراءة هذا الكتاب ممتعة جدًا, جدًا, حيث تأخذك لأماكن ومساحات بعيدة, دراسة شعورية وتاريخية, نفسية وعلمية باختصار.

[رائد الجشي · Rating 4 out of 5]

كتاب مهم وملهم وثري بالتجارب الميدانية لعلاقة الروائح واثرها على السلوك الجمعي والفردي من الجنين حتى الكهولة وكيفية استخدامها في مجالات التسويق والترفيه وزيادة الانتاجية
ورغم انه يحوي على الكثير من نتاج البحوث العلمية الا انه حيادي ومنطقي غي تحليل النتائج ولا تشعر بوجود توجيه مسبق لنتيجة تحليله للبحث
بل نتيجة المحاكمة العقلية
ولا يخلو الكناب من اسقاطات ادبية ايضا وتراثية
بالاستشهاد ببعض النصوص الروائية
التي اعتمدت في رسم مشهدها على بعض الروائح ووضحت بشكل مباشر او غير مباشر على السلوك

كالاشارة الى جلوس عشاق تحت شجرة الكستناء مثلا
وماله من دلالة علمية سلوكية مع رائحة اوراق هذه الشجرة

كتاب ممتع ويجيب على بعض الاسئلة المتداولة تراثيا
رغم عدم تطرقه لها
...
مثلا لدينا عادة بوضع قطعة ثياب ملبوسة مسبقا من قبل احد الابوين مع الطفل الرضيع حين يسافر

وهناك الكثير

...
انصح به
كتاب قيم وترجمة راقية

[عمر الحمادي · Rating 2 out of 5]

كتاب مليء بالتفاصيل الكيميائية و التشريحية والنفسية لما يمارسه الأنف من وظائف وما يتلقاه الدماغ من إشارات ، مليء بتفاصيل مملة، يكفي من ينشد الاختصار أن يقرأ الخاتمة التي لخصت الكتاب.

[Manal ..♡ · Rating 3 out of 5]

حيــاة من فتحتي أنف!

كان ده عنوان مقطع صوتي قصير جدًا للشيخ بدر آل مرعي، استثار فضولي وفتحته لقيته بيتكلم عن حاسة لا نعطيها اهتمام كافي سواء علميا او عمليا، ولو خيروك ايه الحاسة من الحواس الخمس اللي ممكن تستغني عنها غالبا هتكون حاسة الشم!

وضمن الكتابات اللي اتكلم عنها، اتكلم عن رواية العطر
والكتاب ده ( الرائحة - أبجدية الإغواء الغامضة)
من اسمه هتحس إنه كتاب فخم ومكتوب بطريقة متمكنة وقوية، لكن للأسف .. أسوأ ما في الكتاب طريقة كتابته الجافة الثقيلة على القراءة وعلى الفهم
بين كل عبارة والتانية فيه نقطة ومبتكونش عارف الكلام مكمل بعضه ولا منفصل، وغير كده الفقرة نفسها في شرحها لنقطة معينة مكتوبة بطريقة عشوائية جدًا تخليك بتطلع بمعلومة آه، لكن بشق الأنفس!!

الكتاب فيه معلومات كويسة؟ آه.
تتفهم؟ بصعوبة شديدة.

رغم انه فتح عناوين كويسة وارتباط حاسة الشم بحاجات كتير، إلا إنه لأ طريقة الكتابة مزعجة أو يمكن الترجمة هي اللي رديئة، الله أعلم!

تكلم من البداية عن تاريخ حاسة الشم، والتشريح الطبي للجهاز الشمي، واختلاف الحاسة على مدار العمـر، وارتباط حاسة الشم بالذاكرة.
وتكلم عن العطور باستفاضة وازاي إنه ممكن رائحة نتنة لو تم تخفيفها هتتحول لرائحة عطره، والعكس صحيح رائحة الكافور العطره إن تم تخفيفها هتتحول لرائحة البول، وروائح فخمة وثمينة زي المسك والعنبر ازاي هما مستخرجين من حيوانات في الأساس.
وأخيرًا تحدث عن الاضطرابات الشميّة.

الكتاب إلى حد ما ثقيل جدًا مفيش ضرورة إن حد يقرأه إلا شخص مهتم وفضولي جدًا أو قريب الاختصاص من الجزئية دي.

في عودة قادمة لقراءته مرة تانية إن شاء الله يكون مزاجي رايق أكتر من كده، لأني قرأته في فترة سيئة نفسيًا أثرت على حكمي عنه ^^.

[Tharwat · Rating 4 out of 5]

عرض كتاب
الرائحة أبجدية الإغواء الغامضة



• اسم الكتاب: الرائحة: أبجدية الإغواء الغامضة.

• الاسم بالإنجليزية: Smell: The Secret Seducer

• المؤلف: بيت فرون، بالاشتراك مع: أنطون فان أمرونغين، وهانز دي فرايز.

• ترجمة ومراجعة: د. صديق محمد جوهر.

• الطبعة: الأولى.

• سنة النشر: 1431هـ/2010م.

• دار النشر: هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث (مشروع كلمة للترجمة).

• صفحات الكتاب: 384.



تُعد الرائحة شيئًا مميزًا واستثنائيًّا للجانب الإنساني؛ فبها تتداعى الذِّكرياتُ في الخواطر، ومن خلالها يستطيع الإنسانُ تفعيلَ حاسة التذوُّق للطعام، وتقوم عملية الشم بدور مميَّز في الكثير من العمليات النفسية ونماذج السلوك، كما أن الشمَّ يؤثِّر في الحياة الجنسية بصفة خاصة، وفي عملية التنفُّس بصورة عامة، ونقرأ في غضون قصة سيدنا يوسف - عليه السلام - استحضارًا قويًّا "للرائحة" من خلال "قميص يوسف"، واستحضار نبيِّ الله يعقوب - عليه السلام - لرائحته رغم طول سنين الفَقد، وتَنائي الأماكن: ﴿ وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُمْ إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ لَوْلَا أَنْ تُفَنِّدُونِ ﴾ [يوسف: 94]، يقول العلامة "عبدالرحمن بن ناصر السعدي" في تفسيره: "... لأن كلَّ داء يُداوى بضده، فهذا القميصُ - لَمَّا كان فيه أثرُ ريح يوسف، الذي أودع قلب أبيه من الحزنِ والشَّوقِ ما الله به عليم - أراد أن يشَمَّه، فترجعَ إليه رُوحُه، وتتراجع إليه نفسُه، ويرجع إليه بصرُه، ولله في ذلك حِكَم وأسرار، لا يطَّلع عليها العبادُ، وقد اطَّلع يوسفُ من ذلك على هذا الأمر"؛ اهـ، وفي السنَّة النبوية رُوي عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أن الكافرَ لا يجد ريحَ الجنة؛ وإن ريحَها ليوجدُ من مسيرة مائة عام؛ إمعانًا في التعذيبِ الحسِّي والمعنوي، وريحُ الشهيد عند الله أطيبُ من ريح المسك؛ كرامةً لمكانة الشهيدِ عند الله وتعظيمًا لأجره، ورُوي أيضًا: أن خُلُوف فمِ الصائم أطيبُ عند الله من ريحِ المسك، وكذلك شبَّه الرسول - عليه الصلاة والسلام - المؤمنَ بالأترجَّة؛طعمُها طيِّبٌ، وريحها طيب، ونجد في الآثار النبوية دومًا ارتباطَ منازلِ المحسنين بالرائحة الطيبة، والظالمين المعتدين بالرائحة المُنتنة القبيحةِ التي ينأى عنها كلُّ إنسان سويِّ الفطرة!



كتابٌ فريد من نوعه، يغلِب عليه الطابع العلمي؛ مع مسحةٍ أدبية، يتناول موضوع "الرائحة" بشكل موسَّعٍ مستفيض، وهو أمرٌ قلَّ مَن بحث فيه من قبل؛ فمن النادر أن نجد من بين العلماء وغيرهم مَن تعرَّض لظاهرة الشمِّ من أي ناحية، حيث نجد أن أغلبَ الفلاسفة والأدباء القُدامى كانوا يحطُّون من شأن تلك الحاسة، ويتعاملون معها بازدراءٍ ظاهر، وقد توارث هذا الإغفالَ المتعمَّد معظمُ الدراسات الحديثة عن حواسِّ الجسم البشري وخصائصه، ولم يُفرَد لحاسة الشمِّ الكثيرُ من الدراسات، أو الاهتمام الذي حظيت به زميلاتُها، مثل: حاسة البصر أو السمع، على سبيل المثال!



يرى "فون أفيرون" أن "الشم يقوم بدور مميز في الكثير من العمليات النفسية ونماذج السلوك، فالشمُّ لازمٌ لعملية الذوق، كما أنه يؤثِّر في حياة الناس الجنسية، وفي عمليات التحفيز والذاكرة (بما يتضمن التعلُّم والصحة، والإحساس بالأمان والسعادة)، كما أنه يقوم بوظيفةِ الإنذار المبكِّر حين تتعرَّض الحياة للخطر - كما في حالة اكتشاف تسرُّب الغاز وخلاف ذلك - وعلاوة على كل ما سبق، فإن الشمَّ "يحرز قصَبَ السبق في المنافسة"، (يُقصَد بذلك أنه عندما تُستثار مجموعةٌ من الحواسِّ في وقت واحد) فإن الأنفَ يأتي غالبًا على رأس القائمة، "إنَّ تفاحةً جميلةَ المنظر عفنةَ الرائحة لا تثير شهيتَنا على الإطلاق؛ أليس كذلك؟!"؛ صـ14.



ورغم كل هذه الأهمية الواضحة لحاسة الشم، فإن دراستَها من الناحية العلمية تقابلها عدةُ معوِّقات ظاهرة للعيان، من أهمها: أن الإحساساتِ ليست في متناول القياس، ولا يمكن رسمُ خريطة لها، كما أن إحساساتِ الشم تولِّدُها موادُّ كيميائية متنوعة إلى أقصى حد، ولا يمكن جمعُها تحت مسمًّى واحدٍ جامع مانع، كما أن معرفتَنا بطريقة عمل حاسة الشم ضئيلةٌ جدًّا حتى الوقت الحالي.



ويُسهم كتابه "الرائحة: أبجدية الإغواء الغامضة" في التعريف - بصورة موسعة - بحاسة الشم، وتقديم دراسة موسوعية تتعمَّق في التفاصيل والنظريات التي تشكِّل أطروحتَي الشم والرائحة، "ليس فقط عند البشر، بل في عالَمي الحيوان والنبات كذلك"، كما أنه يقدِّم بالإضافة للجانب العلميِّ المتخصص لكتابه، دراسةً تاريخية وأدبية عن ارتباط حاسة الشم والرائحة بفكر كلٍّ من الفلاسفة والمفكرين والأدباء، ومدى تداخل ذلك في التراث العالَمي الإنساني على مر العصور.



مؤلِّف الكتاب "بيت فيرون" هولندي المولد، من كبار الأساتذة المتخصصين في علم النفس في جامعة "أوترخت" في هولندا، حيث أجرى العديد من البحوث في مجالات الشم والروائح، كما نشر مجموعةً من أشهر الكتب وأكثرها مبيعًا عن وظائف العقل والسلوك البشري، ومن أهمِّها: "كلّه داخل العقل"؛ 1988، "دموع التماسيح"؛ 1989، "صداع"؛ 1990، "مصيدة الذئاب"؛ 1992.



وساعده في كتابة هذا الكتاب كلٌّ من: "أنطون فان أمرونغين" أستاذ متخصِّص في الدراسات البيولوجية، و"هانز دي فرايز" من صفوة الباحثين في مجال علم النفس اللُّغوي وآليَّات قراءة النصوص.



وقام بترجمة الكتاب د." صديق محمد جوهر"، الحاصل على درجة الليسانس في اللغة الإنجليزية من جامعة عين شمس بالقاهرة فى عام 1981، ثم حصل على درجتي الماجستير والدكتوراه في الأدب الإنجليزي بتقدير ممتاز من جامعة إنديانا بالولايات المتحدة الأمريكية، والذي يعمل حاليًّا في قسم الأدب الإنجليزي بجامعة الإمارات العربية، وله العديد من الترجمات الأدبية والفكرية.



وصف الكتاب:

وضع الكاتب دراسته في: توطئة؛ وضَّح فيها منهجه في الكتاب، وتِسعةِ فصول، هي مادة الكتاب الرئيسية، وجاء الفصلُ الأخير (التاسع) كخاتمة بيَّن فيها أهمَّ الخلاصات والملاحظات التي خرج بها من فصول الكتاب الثمانية، ورغم أن الكتاب يغلِب عليه الطابع العلمي، إلا أن الكاتب كان مرادُه الأول من دراسته هو تيسيرَ مفاهيمها واصطلاحاتها العلمية؛ لكي تكونَ في متناول القارئ العادي غير المتخصص، واستيعابه، من باب "تبسيط" العلم للجميع.



وجاءت عناوين فصول الكتاب على النحو التالي:

توطئة.

الفصل الأول: تاريخ الرائحة والشم.

الفصل الثاني: حاسة الشم.

الفصل الثالث: طبيعة الرائحة والشم.

الفصل الرابع: الشم والرائحة على مدار العمر.

الفصل الخامس: الشم والذاكرة.

الفصل السادس: الروائح كدوافع للسلوك.

الفصل الثامن: الاضطرابات الشمية.

الفصل التاسع: خاتمة.



http://www.alukah.net/Culture/0/64692/

[Safiah_a · Rating 3 out of 5]

اقتباس: يمكن عن طريق الروائح رفع درجة استعداد الإنسان أو خفضها. يمكن للرائحة أن تؤثر في أمزجتنا .

كتاب منهجي للغاية, يحتاج إلى الكثير من الوقت والصبر لتحمله, فيه من المصطلحات ما يكفي لينهك أي عقل .
لكنه ثري بالمعلومات, لا يمكن اتهامه بالنمطية, كان وجهي يتجعد وينكمش أنفي طوال الوقت, جعلني مُستفزة تجاه الروائح لعدة أيام, وأردت أن أخدّر حاستي لبعض الوقت .
فاجئتني الحقائق التي ذكرها عن ارتباط العطور بالإغواء بعد أن داخ رأسي من المعرفة الضخمة التي ضمّنها في فصول متعددة عن الشم والذاكرة والسلوك, ليختمها بالحديث عن الاضطرابات الشمية .. أظن أن كل قارئ سيكتشف أنه يعايش أشخاص مصابين بأحد تلك الاضطرابات التي ذكرها .

[ليلى · Rating 3 out of 5]

هذا الكتاب ليس أدبيا رغم عنوانه الموحي بذلك
و الحق أن الكتاب رغم تناوله الجانب العلمي بشكل مبسط و رغم الجوانب التشريحية و الوظيفية و التجارب الميدانية لم يغفل الجانب الأدبي و النفسي في عالم الانسان و الحيوان على حد سواء

أثناء قراءتي لهذا الكتاب أخبرت ابنتي عن تجربة مفادها أن استخدام عطر مفضل قبل النوم ينعكس على الأحلام بصورة لطيفة فأصبحت صغيرتي حريصة و لعدة ليال على إجراء التجربة بنفسها لتخبرني في كل صباح أنها رأت نفسها أميرة

أجد أنه كتاب جدير بالقراءه أثراني معرفيا و أمتعني أسلوبه كثيرا

[مبارك الهاجري · Rating 3 out of 5]

الجميل في الكتاب، أنه يضيف للقارئ بعض المعلومات المهمة في أساسيات استنشاق الرائحة؛ لكنه على كلٍ لا يلمس شغفك إلى أعلاه بخصوص تأثير الرائحة السلوكي. لستُ أدري، في أجزاء من الكتاب كان الحديث مملاً بعض الشيء؛ لكنه حينما تحدث عن تأثير الروائح في الصلات الاجتماعية، وعرج من ثم على العطور وتراكيبها والفروقات بين الرجال والنساء، عما إذا كان هناك تأثيراً معيناً بخصوص ذلك، تدفق الكتاب أكثر من ذي قبل.
الكتاب جيد.

[حاتم الشهري · Rating 4 out of 5]

كتاب جميل رغم ثقله، ولم آكمله،
ولكن النصف الأول من الكتاب
مثري، وأيضا بإعتقادي أنه أول
كتاب يتكلم عن الرائحة وعن
الأنف، وعن حاسة الشم بشكل عام.
مفيد جدا لمن أراد أن يكتب
من أجل شخوصه في القصة
أو الرواية.

[Elle · Rating 4 out of 5]

Okay, so the book was clearly written by a scholar well-used to the thesis formula... that is, there was a lot of repetition to build specific cases -- not all of which was fantastically convincing to me personally. Also, in hindsight, I wish I'd just skipped the chapter or so that was very heavy on the biology of smell, since the biology-specific vocabulary was mostly beyond me, and not of enough personal interest (I preferred reading about the sociological and brain-associated aspects of the sense) for me to look up every 10th word.

That said, I enjoyed the book overall. The "Secret Seducer" part of the title? Yeah, just ignore that. This book is about the sense of smell, and for the most part avoids devolving into lists of factoids (a real win with this type of book).

[Kozamm222 · Rating 5 out of 5]

#ماذا_تقرأ

#الرائحة - أبجدية الإغواء الغامضة لأستاذ علم النفس في جامعة أوتريخت الهولندية #بيت_فرون وشاركه في إعداد مادة هذا الكتاب أنطون أمرونغين المتخصص في الدراسات البيولوجية و هانز دي فرايز المتخصص في علم النفس اللغوي .

الكتاب يحوي في ثناياه العديد من الدراسات والمعلومات التي تثبت علاقة حاسة الشم والرائحة في الانفعالات والمزاج والحالة الذهنية لدى الإنسان ، كما يتناول الكتاب الكثير من الاعتقادات ويخضعها للدراسة والتجربة العلمية ويثبت ما توافق علميًا ويدحض سوى ذلك . في هذا الكتاب ستتعرف على أهمية حاسة الشم ودورها الفاعل الذي لا يقل عن الحواس الأخرى في ربط الفرد بالكون من حوله ومدى تأثير هذه الحاسة في علاقات البشر بعضهم ببعض وكذلك مدى تأثيرها حتى في حالات الخرف لديه ، وكذلك حقيقة الروابط الجنسية والروائح ومدى التقبل من عدمه بين طرف وآخر .

إن قراءة عميق لهذا الكتاب لن تخرج منها دون أن تكون علاقتك بحاسة الشم لديك قد اختلفت عنها قبل قراءته .

[Ali A. · Rating 3 out of 5]

"أي عطر لا يطلق ذات الرائحة من أشخاص عديدين لأنّه يتفاعل كيميائيًا مع رائحة بدن كلّ فرد".
الكتاب ص 348.
(بالإمكان: استبدال العطر بالكتاب ... فالتفاعل مع ما نقرأ يعتمد على خلفيتنا الثقافية والمعرفية وربما مزاجنا الراهن لساعة قراءته).
هذا الكتاب علمي إلى حدٍّ بعيد، يسرد حكايةَ الشمِّ من ألفِها إلى كافها إذ أنَّ العلم لم يكشف بعد عن كيفية عمل "الجهاز" الشمّي 100 %
وهو أدبي إذا يذكّر ببعض الأعمال الأدبية التي ارتكّزت على حاسة الشم وهي قليلة جدًّا.
والكتاب يجعل قارئه يقدر حاسةَ الشمّ حقَّ تقديرها، فبعد قراءته لن تكون أول ما يتخلى عنه الإنسان لو سُئل عن أية حاسة من حواسك تتخلى.
بعض أخطاء تنضيد الكلمات مزعجة على سبيل المثال حرف "أو" ورد ملتصقًا بالكلمة التي بعدها في غير صفحة من صفحات الكتاب، كذلك وضع الهوامش في آخر الكتاب يعيق عملية القراءة (بعض الشيء) بحيث عليك الانتقال عند كل هامش من صفحة القراءة إلى آخر الكتاب لقراءتها.

[AHMED ALHASHMI · Rating 2 out of 5]

يأخذنا الكاتب بات فرون في رحلة شيقة عبر عالم الروائح الساحر في روايته "الرائحة: أبجدية الإغواء الغامضة".
يقدم فرون دراسة شاملة لدور حاسة الشم في مختلف جوانب الحياة، من علم الأحياء والتاريخ وعلم النفس إلى الثقافة والفن والأدب.
يُلاحظ أن الكتاب يفتقر إلى التركيز على الجانب العملي لتطبيق معرفة علم الروائح في الحياة اليومية، كما قد يشعر القارئ بالتكرار في بعض المعلومات.

[شغاف القلب · Rating 3 out of 5]

الكتاب يقدم معلومات شيّقة حول الرائحة والشم وعلاقة الروائح بالذاكرة والجسد. عيبه الوحيد أنه مكتوب بلغة علمية بحتة، لذا قد يشعر القارئ بالملل أو يواجه بعض الصعوبة في قراءة أسماء المركبات أو فهم بعض الجزئيات إن لم تكن لديه خلفية عن الكيمياء والأحياء.

[Firas Al Ramahi · Rating 2 out of 5]

عنوان الكتاب المغري هو الذي يدفعك الى شراءه وأقتناءه لكنك ستصاب بخيبة عندما تقرأ مضمونه العلمي الجاف الذي يفقد الى اسس ادبية أنيقة وجميلة من أثر الرائحة أو العطر المميز مما يحذو بالقارئ بالملل منه كثيراً وعدم الاستطاعة بأنهائه الا بصعوبة للغته العلمية وجفاف عطر محتواه

[عَليا .]

إبحار عميق في هذه الحاسة الغامضة المثيرة..ممتع جدًا.

[فيصل الجهني · Rating 5 out of 5]

رغم أن الكتاب موغل في التفاصيل العلمية، ما أفقده شاعرية متوقعة.
إلا أنه أعجبني، وأثراني.

[Mohamed Al-ibrahim · Rating 3 out of 5]

التعرف على الرائحة و طريقتها و الامور التى تتعلق بالشم

[Gail Kennon · Rating 3 out of 5]

much, much information which was too technical for me to absorb but written in very approachable style and what i did learn i'm quite happy to know. made me curious to learn more.

[Jena · Rating 3 out of 5]

As a totally blind person, sense of smell has played a much more significant role in my life than it might have if I were sighted. Consequently, I've always been interested in scents, what they can do, what effects they have, etc.
Three years ago, I suffered a head injury that permanently destroyed my sense of smell, and most of my sense of taste.
So this book interested me on several levels, as I wanted to learn about the sense of smell, but also what the aftermath might be if the sense was lost.
Unfortunately, while the chapters in this book had intriguing titles, a lot of the information felt like it was sporadically placed, and strange "facts" were present, such as the idea that smoking might protect you from dementia? I wanted to like this book. I just felt that the presentation was a bit stilted. However, maybe the fault isn't so much with the book itself, as with the fact that so little scientific study seems to be directed at the olfactory sense. Overall, this was OK, I was just hoping for a bit more.

[Supermanoo · Rating 3 out of 5]

(3.5)

عجبني الكتاب بس في اجزاء كان ممل شويه في معلومات كثيرة محتارة أشارك بايش
بعضها تفاجئك لغرابتها وترابطها بأمور بعيدة عن ذهنك وبعضها مقززة الصراحة
i had a lot of wtf moments

لكن الكتاب بياخذك من البداية كيف كانو مايهتموا بحاسة الشم أمثال افلاطون واعتقاده بأن الذي يضع العطور يا إما أن تكون عاهرة او يكون شاذ جنسيًا
لكن كل هذا تغير في نهاية القرن ١٨ وبداية ١٩ بسبب الطب وبعدها طبعًا توالت الاكتشافات والتجارب والاهتمام بحاسة الشم أكثر ليومنا هذا

هنا مراجعة للكتاب فيه بعض المعلومات وأقسام الكتاب

[هالةْ أمين · Rating 2 out of 5]

نجمتان ونصف بمعنى أصح
..
هذا الكتاب بفصوله التسعة كما قلت مسبقا
عصي الإمتاع
..
عدا تجاره الغريبة والمقرفة
وعدا تشبيه روائح البشر بأشياء أكثر عفانة
إلا أنك بالكاد تجد معلومة واضحة في الفصل الواحد
..
رغم جودة الترجمة إلا أن أسلوب الكتاب علمي في أغلبه
كل تلك الفصول والصفحات تجد نتيجتها واضحة في فصل الخاتمة الفصل التاسع
ربما هاتين النجمتين والنصف من أجله
..