الناشر: هذه الرواية تمثل انعكاساً لفترة تاريخية حساسة وهامة في حياة الشعب المصري، حين كانت مصر تمر بمرحلة من مراحل الصراع العالمي خلال الحرب العالمية الثانية، وقوات الحلفاء تنشر الفقر والمجاعة بطرق مختلفة، وتصادر الأراضي والممتلكات وتضع يدها على المرافق الحيوية والاقتصادية.
خلال هذه الفترة وفي بلدة صغيرة على ضفاف النيل... تنشأ قصة حب بين صبي وفتاة، وينمو هذا الحب في جو من التحولات الاجتماعية العميقة وتتضح الخطوط العريضة لهذه التحولات من خلال مناقشات تتسم بالصراحة والعفوية والوضوح، مناقشات عديدة حول القيم والمعتقدات...
رواية أبطالها صبية يعيشون ظروفاً في بلدة سكانها مزيج من مختلف الطبقات والجنسيات، والجميع يدفعون ضريبة الحرب الغالية...
كاتب وروائي مصري له العديد من الأعمال المتميزة، وهو أشهر من كتب في أدب الجاسوسية العربية. قام في الثمانينات من القرن العشرين بتأليف قصة رأفت الهجان. كان يعمل مع جهاز المخابرات العامة المصرية فيما يخص الروايات الخاصة بالجهاز، ويعتبر من المدنيين الذين عملوا مع المخابرات المصرية.
رواية سيئة جدا لا هدف منها و لا محصلة و لا ادري ما سببها و لماذا كتبت. و اسفاه على الوقت الضاءع في قراءتها. ان كان بالامكان تقييمها بالسالب لفعلت. و لانها أول رواية للكاتب الاستاذ صالح مرسي رحمه الله، فقد اعطتني انطباعا سيئا عن رواياته للأسف.
الورايه بشكل عام حلوةأوى . ... وكانت بتشدنى أوى فى أجزاء كتير .... لكن طريقه كتابتها مش مشوقه كفايه بشكل عام ... النهايه حيرتنى وجننتنى أحلى مافى الروايه هى نهايتها ... معرتفش هى الى حد ما خلصت على ايه مكنش فى حاجه مؤكده 100 فى 100 معرفتش أوظه ايه سبب غرقانها انا شكيت ان ويكا هو كان سبب انها تغرق أن كانت فــــــــــــــعلا ماتت أصلا ولا لا وبرضه هو اصلا نجح ولا لا؟ وكان نفسى أعرف ايه اللى هايحصل بعد كده .... المفروض كان يطول فيها شويه وتكون الروايه اكبر من كده .... هايبقى ليها جزء تانى ؟؟!!