Jump to ratings and reviews
Rate this book

فصول من الفلسفة الصينية مع النص الكامل لكتاب الحوار لكونفوشبوس وكتاب منشيوس

Rate this book
«قال كونفوشيوس: إذا كان المسئولون في الدولة يُقدِّرون قواعدَ الأدب والمعامَلات، فإن الرَّعِية لن تُبدي لبعضها قلةَ الاحترام. وإذا اتَّصف المسئولون بالعدل والنَّزاهة، فإن الرَّعِية ستَقتدي بهم. وإذا اتَّصفوا بالأمانة، مالت إليهم عواطفُ الرَّعِية. إذا كانت هذه طريقتَهم في الحُكم، فإن الناس سوف تَتوافد إلى مَملكتهم وهم يحملون أطفالَهم على ظهورهم.»

قامت الفلسفة الصينية بالدور الذي قام به الدِّين في الثقافات الأوروبية والشرق أوسطية؛ فمثَّلت النصَّ المقدَّس للشعب الصيني الذي يَنهل منه تعاليمَه، ويَغرسها في نفوس أطفاله منذ نعومة أظافرهم. وقد تَشكَّلت هذه الفلسفة من ثلاثِ فلسفاتٍ رئيسية هي: فلسفة «لاو تسو»، وفلسفة «كونفوشيوس»، وفلسفة «منشيوس». وفي هذا الكتاب يُقدِّم المفكِّر الكبير «فِراس السوَّاح» في الجزء الأول منه، دراسةً عن الفلسفةِ الصينية عامة، وطبيعتِها، وتاريخها، ومَدارسها، كما يَتحدَّث عن كُلٍّ من «لاو تسو» من حيث كونه المعلِّمَ الأول للفلسفة الصينية، فيتناول سِيرته وأفكاره؛ و«كونفوشيوس» فيتناول حياته وفِكره وفلسفته ومكانته في الثقافة الصينية؛ وتلميذِه «منشيوس» الذي يُعَد المعلِّم الثاني للكونفوشية؛ كما يقدِّم فلسفة «مو تزو» وهي فلسفةٌ ناقدة للكونفوشية. أمَّا الجزء الثاني فيُقدِّم فيه ترجمةً لكتاب «الحوار» ﻟ «كونفوشيوس»، وكتاب «منشيوس»، اللذَين تَضمَّنا التعاليمَ الأساسية للفلسفة الصينية.

376 pages, ebook

Published December 11, 2022

6 people are currently reading
238 people want to read

About the author

فراس السواح

31 books2,134 followers
كاتب سوري ولد في مدينة حمص/سورية يبحث في الميثولوجيا وتاريخ الأديان كمدخل لفهم البعد الروحي عند الإنسان...

من أهم مؤلفاته:
- مغامرة العقل الأولى . دراسة في الأسطورة 1978.
- لغز عشتار. الألوهة المؤنثة وأصل الدين والأسطورة 1985.
- كنوز الأعماق. قراءة في ملحمة غلغامش 1987.
- الحدث التوراتي والشرق الأدنى القديم 1989.
- دين الإنسان. بحث في ماهية الدين ومنشأ الدافع الديني 1994.
- آرام دمشق وإسرائيل. في التاريخ والتاريخ التوراتي 1995.
- الأسطورة والمعنى: دراسات في الميثولوجيا والديانات المشرقية 1997.
- كتاب التاو وإنجيل الحكمة التاوية في الصين 1998.
- الرحمن والشيطان. الثنوية الكونية ولاهوت التاريخ في الديانات المشرقية 2000.
- موسوعة تاريخ الأديان تتألف من خمسة أجزاء 2004.
- مدخل إلى نصوص الشرق القديم 2006.
- الوجه الآخر للمسيح: مدخل إلى الغنوصية المسيحية 2007.
- إخوان الصفاء، مدخل إلى الغنوصية الإسلامية 2009.
- الإنجيل برواية القرآن 2011.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
6 (21%)
4 stars
8 (28%)
3 stars
8 (28%)
2 stars
2 (7%)
1 star
4 (14%)
Displaying 1 - 6 of 6 reviews
Profile Image for Odai Al-Saeed.
944 reviews2,921 followers
May 18, 2020
لي عودة مطولة لكنه عمل خارق للحواس
Profile Image for Nouru-éddine.
1,460 reviews277 followers
November 19, 2022
::انطباع عام::
"من يعرف الطبيعة الإنسانية يعرف طبيعة السماء."

إذا كانت الجملة الافتتاحية في القرآن هي: الحمد لله رب العالمين، فإن الجملة الافتتاحية في كتيب التجويد الصيني تقول: إن الطبيعة الأصلية للإنسان خيرة. أي إن الجملة الافتتاحية في التعليم الإسلامي تضع قارئها في لب الدين، أما الجملة الافتتاحية في التعليم الصيني فتضع قارئها في لب الفلسفة.

بشكل عام قد يكون من الصعب على أي غريب عن الثقافة الصينية أن يستسيغ هذين الكتابين العظيمين في التاريخ الصيني ألا وهما: الحوار لكونفوشيوس وكتاب منشيوس وذلك بسبب الخلط الشديد بين الفلسفة والأخلاق والسياسة في بوتقة واحدة تكاد يصعب على صاحب الثقافة الشرقأوسطية والغربية فهم الأمور بهذه الطريقة حيث تعودنا على الأفكار المجردة والميتافيزيقية المفارقة لكننا نصطدم هنا في هذه النصوص مع وقائع الحياة وهي يتم تطويعها لتكون مادة لاستنباط مبادئ أخلاقية تفيد شعبًا بأكمله. وعلى مدار النص من النادر مصادفة كلمات: الموت، الآلهة، العالم الآخر، الثواب، العقاب، الجنة، النار، الخلود، الملائكة، الشياطين..إلخ هذه المصطلحات الميتافيزيقية الأليفة لدينا. فالإنسان هو المبتدأ وهو المنتهى. وفي كلمات قليلة قد يكون أوجز منشيوس الفلسفة الصينية في هذه السطور:
قال منشيوس: الكلمات الطيبة هي الكلمات البسيطة والعميقة الأثر. والمبادئ الجيدة هي المبادئ الواضحة والقابلة للتطبيق في جميع المجالات. الرجل النبيل يتحدث في مسائل عامة ولكنها تنطوي على مبادئ عظيمة. وهو في حفاظه على تكامله الذاتي وتطوير نفسه إنما يجلب الطمـأنينة للبلاد. إنه لمن الخطأ أن تقوم بتعشيب حقل جارك وتغفل عن تعشيب حقلك، وأن تكون صارمًا مع الآخرين ومتساهلاً مع نفسك.

من هنا، كانت الفلسفة الصينية هي فلسفة الحياة نفسها، فالفرد هو انعكاس للأسرة، والأسرة هي انعكاس للمجتمع، والمجتمع هو انعكاس للدولة، والدولة هي انعكاس للعالم كله. والفضائل الأخلاقية والالتزام بالشرائع والعادات هي التي تنظم تعامل الإنسان مع أخيه الإنسان مما يجعله فوق مرتبة الحيوان. فليس تقديم الطعام والشراب للوالدين برًا، فهكذا يفعل مع الحيوانات، بل العطف والإحسان لهما هو الذي يجعل الإنسان فوق مرتبة الحيوانية.
***
::الفلسفة الصينية::
يتميز الفكر الصيني بخلوه من البحث في الميتافيزيك والغيبيات وتركيزه على المجتمع والأخلاق والعلاقات الإنسانية والسياسة والدولة، فهو فكر وجودي بالمعنى العام للكلمة يبدأ عند الإنسان وينتهي عنده. فإن الدور الذي لعبته الفلسفة في الثقافة الصينية يعادل الدور الذي لعبه الدين في الثقافة الأوروبية والشرقأوسطية. فالكونفوشية في واقع الحال ليست دينًا، شأنها في ذلك شأن فلسفة أفلاطون أو أرسطو. جوهر أديان الصين هو الفلسفة وليس الميتافيزيقيات، فالصينيون هم أقل الشعوب اهتمامًا بالدين وعبر تاريخهم كانت الفلسفات الأخلاقية هي أساس حياتهم الروحاية ومن خلال الفلسفة كانوا يرضون ذلك السعي الإنساني إلى السمو فوق مجريات العالم المادي. أما الألوهة عندهم فهي مجردة وقوة غير مشخصة لا تتمثل في شخصية إلهية معينة، ولا تتصل بالبشر عن طريق رسل يشرحون مقاصدها، بل إن الناس هم الذين يتواصلون معها من خلال تقنيات الاستخارة والتنجيم والعرافة. والآلهة الصينية المذكورة لديهم هم أسلاف صالحين لا يتمتعون بشخصيات واضحة لكن لديهم وظائف دائمة، وهي تبدو ككيانات شبحية تكتسب قوتها من قوة المنصب الذي تشغله، ذلك أن الوظيفة الإلهية هي الثابتة أما شاغلوها فمتبدلون.

إن المبادئ الأساسية المشتركة بين التاوية والكونفوشية في الفكر الصيني هي ثلاثة مبادئ:
أ_ السير في أي مجال سواء في الطبيعة أم الإنسان إلى أقصى مدى سيؤدي إلى حركة عكوسية نحو نقطة المبتدئ، ويتحول الشيء إلى نقيضه؛
ب_ الوسطية أو الاعتدال في الفعل لأن التطرف في كل شيء سيقود في النتيجة إلى عكس المراد؛
ج_ الأضداد ليست في صراع من أجل سيادة أحدها على الآخر، بل إنها تنشأ معًا ويتخذ كل منها معناه من ضده، فلا نور بلا ظلام، ولا حياة بلا موت، ولا خير بلا شر، والنقائض هي نسيج الكون.
***
::لاو تسو المعلم الأول والتاوية::
كتاب التاو-تي-تشينغ هو أقصر كتاب فلسفي في تاريخ الثقافة الإنسانية، فهو يتألف من خمسة آلاف شارة كتابية صينية فقط تكفي اليوم لكتابة مقالة في صحيفة يومية وعلى الرغم من ذلك كانت الشروحات عليه تفوقه حجمًا والقارئ لها سيتخيل أن النص الأصلي هو الشارح للنص الشارح! وفي التاوية نستطيع استخلاص المبادئ الآتية:
١_ المبدأ الأول: التاو هو طريق الطبيعة التي ينشط بها الكون فهو المبدأ الأول والشمولي الذي نجم عنه كل شيء؛ فهو الخميرة التي تفعل في الكون من الداخل فالتاو هو صيرورة دائمة التدفق والجريان تأبى على التسمية والوصف فهو الطريق أو كيفية حدوث الكون وسلوكه؛
٢_ الوجود والعدم: إن ما يجعل الأشياء أشياءً ليس في حد ذاته شيئًا. فالكون لانهائي ومغلق في الوقت نفسه، إذا نظر أحد في منظار قادر على سبر الكون فإن أبعد ما يراه هو نقرة رأسه. "إنه الشكل الذي لا شكل له، إنه الصورة التي لا صورة لها، اسبره لا ترى له نهاية، اتبعه لا ترى له بداية؛
٣_ الفراغ الخلاق: على قلب المريد أن يكون فارغًا لكي يحل فيه التاو. إن فارغ القلب\الذهن هو كل ما تسعى إلى تحقيقه تقنيات التأمل الباطني لمختلف المدارس تاوية كانت أم بوذية أم هندوسية أم تصوفية. في لحظة الاستنارة المنشودة تشعر فيها لمرة واحدة وللأبد أن الكون واحد:
٤_ المبدأ الكلي: "الذي يعطيهم الحياة لا يدعي امتلاكًا، يعينهم ولا يطلب فضلاً، العمل ينجز ثم ينسى، ولذا فإن أثره يبقى. التاو يسري يمنة ويسرة وفي كل مكان، جموع المخلوقات تعتمد عليه ولا يفرض سلطانًا، يكمل عمله ولا يدعي فضلاً، يطعم ويكسو ولا يدعي امتلاكًا"؛
٥_ الأخلاق: "رجل الفضيلة لا يشعر بفضيلته، ولذا فإنه رجل فاضل، البعيد عن الفضيلة مشغول بها دومًا، ولذا فإنه رجل فاضل. إذا اتبعت طريق السماء، تبذل الحسنة لا السيئة، إذا اتبعت طريق السماء، تؤدي العمل ولا تطلب عرفانًا"؛
٦_ التعليم: "إذا أوقفت تقدير الشطارة والكسب، يختفي اللصوص وقطاع الطرق. اكشف عن جوهرك غير المصقول، كن مثل الجلمود الخام، وتخلص من التعاليم." - "الذي يتكلم لا يعرف، الذي يعرف لا يتكلم"؛
٧_ التغييرات: كل شيء يتحول إلى نقيضه في حركة عكوسية ترجع به إلى نقطة المبتدى، وكل شيء يحتوي في صميمه على بذرة من نقيضه تنمو تدريجيًا. كل ما له صفة اليانغ يحتوي على بذرة الين، وكل ما له صفة الين يحتوي على بذرة اليانغ.
٨_ وحدة الأضداد: "يرى الجميع في الجميل جمالاً لأن ثمة قبحًا." - "الحكيم لا يتدخل في مسار الأشياء." - لا خير ولا شر في كل ما يحدث. الأقطاب في توازنها وتعاونها لا في صراعها فالوجود ينجم عن العدم والعدم يتخذ معناه من الوجود؛
٩_ اللاجهد: التاو يشق طريقه في العالم مثلما تشق الأنهار طريقها نحو البحر. الخير الأسمى يشبه الماء، الماء يسقي ألوف الحيوانات بلا جهد، يوافيها في أماكن لا يرتادها أحد، وهو في ذلك يشبه التاو: لأنه لا يجهد نفسه يصيب هدفه؛
١٠_ اللين: "المرأة تحصل على بغيتها بالسكون، عندما تلجأ المرأة إلى السكون، تتخذ الوضعية السفلى، من يتخذ الوضعية السفلى يتفوق على الآخر، من يتواضع أمام الآخر يتفوق عليه. الجسد الحي رقيق ولين، وكذلك العشب الأخضر والشجر الغض، وذلك أن القسوة والصلابة من علائم الموت، والرقة واللين من علائم الحياة لذا فإن القوة لا تجدي:؛
١١_ الحكم: "إذا اعتلى الحكيم قمة السلطة، لا يشعر بسلطته أحد، وإذا سار في مقدمة الركب، لا يشعر بوجوده أحد، ولهذا يعطيه الناس ولاءهم عن طيب خاطر. عندما تكون الحكومة غافلة، يتسم الشعب البساطة، وعندما تكون الحكومة يقظة يتسم الشعب بالخبث"؛
١٢_ الحرب: "السلاح أداة شؤم لا يلجأ إليها النبلاء، فإذا كان لابد منها فاستخدمها في حياد، لا يوجد مجد في الانتصار، تمجيد الانتصار يعني الإعلاء من شأن القتل، ومن يعلي من شأن القتل لا مكان له في المملكة، على الحرب أن تقاد كما الجنازة، وعند الانتصار علينا أن نقيم طقوس الحداد".
***
::كونفوشيوس::
"كونفوشيوس هو الرجل الذي يحاول إصلاح الأمور التي يعرف أنه لا يمكن إصلاحها."

تؤكد الكونفوشية على الواجبات الاجتماعية للإنسان في الصيغ الاجتماعية التقليدية الخمس: علاقة الأب بالابن؛ علاقة الأخ الأصغر بأخيه الأكبر؛ علاقة الزوج بالزوجة؛ علاقة الفرد بأميره التي ينظر إليها دومًا على أنها صورة للعلاقة بين الأب والابن؛ علاقة الصديق بالصديق التي ينظر إليها دومًا على أنها صورة للعلاقة بين الأخوين في العائلة.

***
::منشيوس::
"قال منشيوس: المثقفون فقط هم القادرون على الحفاظ على قلب ثابت دونما وسائل عيش ثابتة."
مراحل تطور الشخصية الإنسانية عند منشيوس:
أ_ مرحلة الإنسان الغرائزي: المحكوم بميلين فطريين هما شهوة الطعام والجنس وفي هذه المرحلة يسلك المرء مدفوعًا بغرائزه دون تفكر في عمله أو تقييم خلقي لما يقوم به وتكون المنفعة الشخصية نصب عينيه
ب_ مرحلة الإنسان الاجتماعي: يكتشف الإنسان أن له طبيعتين لا واحدة الأولى يشترك فيها مع الحيوان وبالتالي هي طبيعية حيوانية لا إنسانية، والثانية هي طبيعة إنسانية يتعدها بالرعاية ليكون إنسانًا طيبًا يعي مصالح الآخرين مثلما يعي مصالحه الخاصة ولا يسعى لمصلحة تضر بالآخرين
ج_ مرحلة الإنسان المتسامي: يعي أنه فوق المجتمع هنالك مستوى آخر للوجود يحتوي على المجتمع ويتجاوزه وهو الكون أو السماء التي هي القوة الأخلاقية العظمى وهذا الوعي هو ما يدعوه منشيوس بمعرفة السماء. ومن يعرف السماء ويتطابق معها يغدو مواطنًا كونيًا أو سماويًا. وهكذا يرتفع الحاجز بين الأرض والسماء، وبين القدر والطبيعة الإنسانية وتنفتح قناة الاتصال بين الجوهر الإنساني والسماء.
***
::لفتة لطيفة: يسوع مقابل كونفوشيوس::

"قال أحدهم ما رأيك بالوصية القائلة قابل السيئة بالحسنة؟ فأجاب كونفوشيوس: في هذه الحالة بماذا تقابل الحسنة؟ قابل السيئة بالإنصاف والحسنة بالحسنة."
***
Profile Image for Hosam.
163 reviews23 followers
May 9, 2023
اقتبست شعر فيلسوف تاوي

عندما تصدح الطيور في ذرا الأشجار
تحمل معها أفكار الحكماء القدماء.
عندما تتفتَّح الأزهار في أعالي الجبال
يحمل شذاها أعمق المعاني.



كتاب جيد يعطي نظرة عامة عن الفلسفة والمعتقدات الصينيه
مع تفصيل الفلسفة الكونفوشيوسية والتاوية
والمختلف جدا عن ثقافتنا في مسائل الخير والشر والماورائيات

عيوب الكتاب ان المؤلف في بعض المواقف اراد ان يوافق بعض النصوص ويجعلها متوافقه مع اكتشافات علميه حديثه
Profile Image for Naz.
225 reviews18 followers
July 22, 2023
الكتاب ينقسم لثلاث فصول
اول فصل يتحدث فراس عن ما هي الفلسفة الصينية و لماذا تتميز و أهم مدارسها و تاريخها

الفصل الثاني فلسفة كونفوشيوس
و كان نصفه يهتم بالمروة و النصف الآخر يهتم بالسياسة

الفصل الثالث عن الرمز الثاني في الكونفوشوسية و هو منشيوس و اغلبه فصل سياسي

الفصل الاول ممتع الفصل الثاني عادي الفصل الثالث ممل و ما قدرت اكمله
Profile Image for شادي العبادي.
139 reviews16 followers
December 11, 2025
من اجمل الكتب اللي قراتها وحبيت كيف بنظر الصيني لديني وكيف حل فلسفة كنفوشيوس الاخلاقية محل الدين وكيف قدر يصنع شعب كامل اخلاقي بلا الحاجة لمعتقد ديني .. بنفس الوقت النصوص لطيفة بتصلح لكل زمان ومكان ❤️
Profile Image for Mohamad Hallak.
Author 2 books2 followers
October 13, 2025
كان نجاح كتابي "التاو تي تشينغ - إنجيل الحكمة التاوية" في طبعته الصينية الصادرة عن دار النشر باللغات الأجنبية ببكين ونفاد نسخها، واتفاقنا أنا وصديقي الدكتور شوي تشينغ قوه الذي راجع ترجمتي لنص كتاب التاو تي تشينغ على الأصل الصيني مع دار نشر أخرى على إصدار طبعة جديدة، حافزًا لنا على التفكير في إنجاز عمل مشترك آخر يتناول كتاب الحوار لكونفوشيوس وكتاب تلميذه منشيوس اللذان قامت عليهما الفلسفة الكونفوشية ومدارسها اللاحقة.
Displaying 1 - 6 of 6 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.