مبررات الاهتمام بقضية الإعجاز العلمي في القرآن الكريم ما يلي : أولاً : أن القرآن الكريم أنزل إلينا لنفهمه، والآيات الكونية فيه لا يمكن فهمها فهماً صحيحاً في إطار اللغة وحدها ، وذلك لشمول الدلالة القرآنية ، ولكلية المعرفة التي لا تتجزأ . ثانياً : إن الدعوة بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم وفي السنَّة النبوية المطهرة هي الوسيلة المناسبة لأهل عصرنا – عصر العلم والتقنية – الذي فُتن الناس فيه بالعلم ومعطياته فتنة كبيرة ، ونبذوا الدين وراء ظهورهم ونسوه ، وأنكروا الخلق والخالق ، كما أنكروا البعث والحساب والجنة والنار، وغير ذلك من العيوب ، لأن هذه الأصول قد شوّهت في معتقداتهم تشويهاً كبيراً ، ولم تعد مقنعة لهم ، وعلة ذلك فلم يبق أمام أهل عصرنا من وسيلة مقنعة بالدين قدر الإعجاز العلمي في كتاب الله وفي سُنَّة خاتم أنبيائه ورسله صلى الله وسلم وبارك عليه وعليهم أجمعين .
زغلول راغب محمد النجار عالم في علوم الأرض (جيولوجيا ) مصرى ولد في قرية بسيون إحدى قرى محافظة الغربية درس في كلية العلوم جامعة القاهرة وتخرج منها سنة 1955م بمرتبة الشرف، وكان أول دفعته. يجيد كل من اللغة العربية، الإنجليزية، الفرنسية، وإلمام بسيط بالألمانية. ولد الدكتور زغلول في عائلة مسلمة فكان جده إمام القرية وكان والده من حفظة القرآن ويحكي الدكتور زغلول أنه إذا قرأ القرآن وأخطأ كان والده يردة في خطئه وهو نائم. بعد اتمامة لحفظ القرآن، انتقل الدكتور زغلول بصحبة والده إلى القاهرة والتحق بإحدى المدارس الابتدائية وهو في سن التاسعة.
أتم الدكتور زغلول دراستة الابتدائية والتحق بمدرسة شبرا الثانوية في عام 1946 وكان من الاوائل الخريجين وأمره ناظر المدرسة بالدخول في مسابقة اللغة العربية لتفوقة فيها. وكان يدخل المسابقة أيضا أستاذه في المدرسة في اللغة العربية فاستحى أن يكمل حرجا من أستاذه ولكن ناظر المدرسة رفض ذلك وقال له أن أستاذه لا يمثل المدرسة فوافق الدكتور زغلول على ذلك وحصل على المركز الأول واستاذه في المركز 42. التحق الدكتور زغلول بكلية العلوم جامعة القاهرة وتم افتتاح قسم جديد هو قسم الجيولوجيا وأحب الدكتور القسم بفضل رئيس القسم وهو دكتور ألمانى فدخل القسم وتفوق فية وحصل في النهاية على درجة بكالوريوس العلوم بمرتبة الشرف ولكن تدخل دكتور زغلول في إحدى المظاهرات السياسية تم اعتقالة بعد تخرجة من الجامعة وتم محاكمتة وظهرت براءته ولكن القرار السياسى رفض تعينة كمعيد في الجامعة بسبب انه ينتمى لجماعة الإخوان المسلمين.
عمل بشركة صحارى للبترول وعند محاولة استخراج تصريح بالعمل في أحد المواقع تم رفض استخراجة للقرار السياسى فتم فصله من العمل. التحق بالعمل بمناجم الفوسفات في وادي النيل وعمل بها لمدة عامان وكان لة تاثير ايجابى على العمال وعلى الشركة. أقام دعوة قضائية على الجامعة لرفضها تعينة في الجامعة وربح الدعوى وعمل داخل جامعة عين شمس لمدة عام ثم فصل منها أيضا بقرار سياسى.
Prof. Zaghloul El-Naggar is an elected Fellow of the Islamic Academy of Sciences (1988). Prof. Naggar is a member of the Geological Society of London, the Geological Society of Egypt and the American Association of Petroleum Geologists, Tulsa, Oklahoma. He is a Fellow of the Institute of Petroleum, London.
A former professor of Earth Sciences at King Fahd University of Petroleum and Minerals (KFUPM) Dhahran, Saudi Arabia, Prof. Naggar was educated at Wales University in the United Kingdom from where he obtained his PhD in Geology in 1963.
Prof. Naggar is the author/co-author of many books and more than 40 research papers in the field of Islamic Thought, Geology, General Science and Education. He was awarded by the Ministry of Education in Egypt the top "Secondary Education Award" as well as the seventh Arab Petroleum Congress Best Papers Award in 1970.
Prof. Naggar has taught at Ain Shams University, Cairo; King Saud University, Riyadh; University College of Wales, Aberystwyth, U.K; Kuwait University and the University of Qatar in Doha.
Elected a member of the IAS Council (1994 and 1999), Prof. Naggar is currently working at the Arab Development Institute.
لا أعرف ماذا أقول ؟ ولكن هل ما زال هناك أشخاص يؤمنون بهذه الترهات والأكاذيب ؟ وهذا الرجل الكذاب الدجال الذي يحرف الكلام عن مواضعه ويأولها ويسهم في بناء مجتمع ملئ بالخرافه وبأن القرآن يحتوي على كل الحقائق والتفسيرات والأكتشافات العلميه ؟؟؟ لا أعرف ماذا أقول ؟ أكبر حقيقه علميه بالقرآن أن لا علم يحتويه فهو كتاب أدبي بحت وقصص وأساطير الأولين
* الكتاب يحوي على مقدمة فشرح ل 9 حقائق علمية بشكل مبسط و يشير لتطابقها مع آيات قرآنية * الشروحات بسيطة مرفقة بصور توضيحية.
* الكاتب متبحر في علوم عديدة ومنها العلوم الشرعية وجهوده محموده، لكن الحقيقة لم أوافق على كل ما ذكر لسببين:
- مالغرض من تفسير القرآن تبعا لنظرية ظهرت في القرن العشرين كنظرية الأنفجار العظيم أو فتق الرتق كما يسميها ! النظرية لا تزال حتى الآن لم تؤكد، ولا زال الجدل حولها كبير حيث انقسم العلماء ما بين مؤيد ومعارض وكل يملك أدلته .. ماذا لو ثبت علميا العكس ؟ ما موقف الإسلام حينها ؟ هل نعيد صياغة فهمنا للآيات، ونجعل الذي كان حقيقة علمية مجرد مجاز أو أسقاط ؟ لا أعلم !
- مستحيل أن أتقبل -وأن كان صادر من برفسور البروفسورات حول العالم- أي محاولة لربط رقم الآية أو الصفحة بالقرآن الكريم مع حقيقة علمية، وهو ما وجدته في كذا الكتاب. كنت منسجمة مع تحليل دخول عنصر الحديد للأرض، وكيف ينتج الحديد أصلا. حتى ختم كلامه بتطابق رقم الأية ورقم سورة الحديد، مع العدد الذري للحديد وأمور أخرى تافهة جدا.. القرآن أكبر من هذا !!!
- أن يتضح تفسير بعض الآيات القرآنية التي أحدثت جدل لقرون طويلة، يجعلني أومن بالقرآن حتى لو لم أفقه تماما كل الآيات.
هذا الكتاب يستحق بحق النجوم الخمسة كتاب ذو فكرة واضحة و أسلوب سهل جداً في توصيلها لم أجد نفسي إلا و أنا أمام صفحة الخاتمة استمتعت جداً بقرائته و اعتقد أنني سأقرأ بعض آيات القرآن الآن بوعي أكبر بارك الله في الدكتور زغلول و نفعنا بعلمه
كتاب فعلا رائع، بسيط، مشوق لم أحس بنفسي إلا وأنا في الصفحة الأخيرة كثير من الحقائق العلمية تجبرنا على التدبر العميق في كتابه سبحانه وتعالى سبحانك ربي إنا كنا من الظالمين
جهود الدكتور محمودة لكنني لا أوافق على كل ما ورد.. وقع في تناقض لما قال أن من شروط التفسير أن لا تكلف ونتعمد لي أعناق الآيات لنكيفها على الحقائق العلمية لأنها هي الأصل ثم تجده يتكلف ويزيد في عدد السور ليصل إلى العدد الكتلي للحديد 56 ويقول خنه إعجاز أن تكون سورة الحديد ذات الترتيب 56 ايضا!!! أولا ترتيب السور ليس وقفيا ولا أظنه من الوحي.. ثانيا العدد الكتلي للحديد 55فاصل.. ثالثا القرآن أكبر من كل هذا. نفس الشيئ ينطبق على الرقم الذري 25 واحتسابه للبسملة ليصل إلى رقم الآية التي ذكر فيها إنزال الحديد 25.