What do you think?
Rate this book
أمكنة #9
أمكنة: الكتاب التاسع
الكتاب التاسع من مجلة أمكنة . كتب أمكنة الغير دورية تعنى "بثقافة المكان" . يدور العدد التاسع حول فكرة تحول المدن و التخطيط و الأسوار و الحواجز في مدننا المعاصرة،بالإضافة لملف عن تحولات مدينة جوهانسبرج بجنوب أفريقيا.
458 pages, Paperback
First published November 1, 2008
2 people are currently reading
69 people want to read
About the author
علاء خالد
35 books416 followersولد علاء خالد فى الاسكندرية عام 1960 واتجه فى البداية إلى دراسة العلوم الطبيعية . بدأ طريقه الأدبى فى الثمانينات بعد دراسة للكيمياء الحيوية فى جامعة الاسكندرية . وانطلاقا من التناقض بين الشعور بالأمان والشعور بالغربة داخل ثقافته أخذ علاء خالد ينشر نقده لمجتمعه متمنيا المشاركة فى إنجاز وطن ثقافى جديد .بمجلة "أمكنة" أسس مجلة ثقافية تمثل استثناء، ليس فقط من خلال مقالاتها غير التقليدية، وإنما أيضا لأنها تقيم علاقة وثيقة بين النص والصورة.
اشتهر علاء خالد بديوانه الأول الجسد عالق بمشيئة حبر 1990 . وفى هذه القصيدة النثرية الطويلة كشف المؤلف عن تجارب طفولته . وفى هذا الديوان يعرف علاء خالد كيف ينير - وبحساسية خاصة - أزمات الحياة بوصفها لحظات تجذر واقتلاع وكيف يربطها بصورة توضح وتبين الطريق إلى الاستقلالية الشخصية .
ومن بين الأعمال النثرية التى صدرت له حتى الآن يمكن الاشارة بصورة خاصة إلى كتابه خطوط الضعف . فى هذه السردية يقيم علاء خالد علاقة بين عناصر أوتوبيوجرافية وبين لحظات تاريخية لواحة
" سيوة " . فمن خلال المواجهة والمحاذاة بين الذاكرتين الشخصية والثقافية يتطور حوار بين المبدع وخط الزمن الذى تعكس الرحلة عبر الصحراء إبانه طريقة حياته
صفحة على فيس بوك :
http://on.fb.me/s6K7wG
اشتهر علاء خالد بديوانه الأول الجسد عالق بمشيئة حبر 1990 . وفى هذه القصيدة النثرية الطويلة كشف المؤلف عن تجارب طفولته . وفى هذا الديوان يعرف علاء خالد كيف ينير - وبحساسية خاصة - أزمات الحياة بوصفها لحظات تجذر واقتلاع وكيف يربطها بصورة توضح وتبين الطريق إلى الاستقلالية الشخصية .
ومن بين الأعمال النثرية التى صدرت له حتى الآن يمكن الاشارة بصورة خاصة إلى كتابه خطوط الضعف . فى هذه السردية يقيم علاء خالد علاقة بين عناصر أوتوبيوجرافية وبين لحظات تاريخية لواحة
" سيوة " . فمن خلال المواجهة والمحاذاة بين الذاكرتين الشخصية والثقافية يتطور حوار بين المبدع وخط الزمن الذى تعكس الرحلة عبر الصحراء إبانه طريقة حياته
صفحة على فيس بوك :
http://on.fb.me/s6K7wG
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 4 of 4 reviews
November 3, 2010
بدايةً، أسجل انزعاجي الشديد من نفسي لأني لم أعلم بـ"أمكنة" إلا من مدة قصيرة -عام أو أكثر قليلاً- وآسفة جداً لأني لم أتابع أعدادها بشكل دوري، منذ بدء صدورها في العشرة أعوام الأخيرة.
أسجل أيضاً انزعاجي الأشد من ندرة المجلات الأدبية التي تصدر عندنا في مصر. لا أعلم بشأن المجلات الأدبية في باقي الوطن العربي، ولكن لا يصلنا منها الكثير.
حتى "أمكنة" الحصول عليها صعب، فضلاً عن العلم بها أصلاً. لا أحد يعلم عن أي دار نشر تصدر، ولا أين هي أماكن التوزيع.. تحسن الوضع قليلاً مع صدور العدد التاسع والعاشر، وإنشاء صفحة على فيس بوك تنوه عن موعد صدور العدد والمكتبات التي يـُوجد بها، وربما ساهم في ذلك أيضاً بداية الاهتمام والاحتفاء بها، والذي بدأ يظهر -أخيراً- بشكل حقيقي في الوسط الأدبي.
"أمكنة"..
كـُـتبت بحس إنساني عالي جداً، معنيّ بثقافة الاكتشاف المدهش، لعلاقة الإنسان بأمكنة استقرت -لا شعورياً- في الذاكرة، لتنسج من حولها حكاية الإنسان القديمة قدم الكون ذاته. كتّاب "أمكنة" أعادوا إحياء تلك الذاكرة على هيئة نصوص متفرقة، تشرف على أحداث ومشاهد واكتشافات كاملة، تبرق بسحر الحكاية وماضيها، وترقص في ممر مزهر بين الخيال والحقيقة.
أعجبتني كتابات أ/ علاء خالد بشكل خاص.. علاء خالد المتأمل في أسطورة المكان، يكتب النثر بروح الشاعر الكامن فيه. كنت قد قرأت مقالاً قديماً -لا أذكر كاتبه- علّق على ما يكتبه علاء خالد في أمكنة بـ "ارتباطه بالمخيلة الأنثوية". يرى الكاتب أن القدرة على رصد التفاصيل، وتأمل العالم لا ممارسته، هي مقدرة أنثوية بالدرجة الأولى.. وأعجبني هذا التعليق.
في الواقع، أجده وصفاً دقيقاً لما تشي به سطوره المتدفقة، المزدحمة بتفاصيل دقيقة، برع في التقاطها وتعزيزها، و أبدع في رصد الحميمية فيها أيضاً وهو الأهم.
إخراج المجلة بشكل عام جيد إلى حد معقول -وكنت أتوقع ما هو أفضل بصراحة- ولكن لا أنسى التجانس المحقق بين الكتابات المتباينة لفريق العمل؛ فلا يشذ أحدها عن المجموع، ولا تجد من يغرد خارج السرب.
فيما عدا الجزء الخاص بجوهانسبرج.. لم يعجبني هذا الجزء بصراحة
وربما الترجمة في عدة أماكن ضعيفة إلى حد ما، فلم تحقق ما يفترض بها من انسيابية تليق بباقي عناصر العمل.
بقي أن أشير إلى روعة الصور المرفقة بالمجلة.. كل صورة هي حكاية مستقلة بذاتها، ولها وجودها الخاص الذي يعلن ع نفسه بقوة إلى جانب المقال. المصورون يشكلون قطاعاً مهماً بين فريق عمل "أمكنة"، كأن النيـّة كانت مبيـّتة لديهم أصلاً لتقف الفوتوغرافيا في مواجهة الأدب نداً لندّ، فجاءت أعمالهم بهذا المستوى الرفيع.
برغم أسفي وانزعاجي السابق ذكره، إلا أنني سعيدة في نفس الوقت لاكتشافي هذا العالم الساحر، الشفيف، المنادي بعشق المكان.
أسجل أيضاً انزعاجي الأشد من ندرة المجلات الأدبية التي تصدر عندنا في مصر. لا أعلم بشأن المجلات الأدبية في باقي الوطن العربي، ولكن لا يصلنا منها الكثير.
حتى "أمكنة" الحصول عليها صعب، فضلاً عن العلم بها أصلاً. لا أحد يعلم عن أي دار نشر تصدر، ولا أين هي أماكن التوزيع.. تحسن الوضع قليلاً مع صدور العدد التاسع والعاشر، وإنشاء صفحة على فيس بوك تنوه عن موعد صدور العدد والمكتبات التي يـُوجد بها، وربما ساهم في ذلك أيضاً بداية الاهتمام والاحتفاء بها، والذي بدأ يظهر -أخيراً- بشكل حقيقي في الوسط الأدبي.
"أمكنة"..
كـُـتبت بحس إنساني عالي جداً، معنيّ بثقافة الاكتشاف المدهش، لعلاقة الإنسان بأمكنة استقرت -لا شعورياً- في الذاكرة، لتنسج من حولها حكاية الإنسان القديمة قدم الكون ذاته. كتّاب "أمكنة" أعادوا إحياء تلك الذاكرة على هيئة نصوص متفرقة، تشرف على أحداث ومشاهد واكتشافات كاملة، تبرق بسحر الحكاية وماضيها، وترقص في ممر مزهر بين الخيال والحقيقة.
أعجبتني كتابات أ/ علاء خالد بشكل خاص.. علاء خالد المتأمل في أسطورة المكان، يكتب النثر بروح الشاعر الكامن فيه. كنت قد قرأت مقالاً قديماً -لا أذكر كاتبه- علّق على ما يكتبه علاء خالد في أمكنة بـ "ارتباطه بالمخيلة الأنثوية". يرى الكاتب أن القدرة على رصد التفاصيل، وتأمل العالم لا ممارسته، هي مقدرة أنثوية بالدرجة الأولى.. وأعجبني هذا التعليق.
في الواقع، أجده وصفاً دقيقاً لما تشي به سطوره المتدفقة، المزدحمة بتفاصيل دقيقة، برع في التقاطها وتعزيزها، و أبدع في رصد الحميمية فيها أيضاً وهو الأهم.
إخراج المجلة بشكل عام جيد إلى حد معقول -وكنت أتوقع ما هو أفضل بصراحة- ولكن لا أنسى التجانس المحقق بين الكتابات المتباينة لفريق العمل؛ فلا يشذ أحدها عن المجموع، ولا تجد من يغرد خارج السرب.
فيما عدا الجزء الخاص بجوهانسبرج.. لم يعجبني هذا الجزء بصراحة
وربما الترجمة في عدة أماكن ضعيفة إلى حد ما، فلم تحقق ما يفترض بها من انسيابية تليق بباقي عناصر العمل.
بقي أن أشير إلى روعة الصور المرفقة بالمجلة.. كل صورة هي حكاية مستقلة بذاتها، ولها وجودها الخاص الذي يعلن ع نفسه بقوة إلى جانب المقال. المصورون يشكلون قطاعاً مهماً بين فريق عمل "أمكنة"، كأن النيـّة كانت مبيـّتة لديهم أصلاً لتقف الفوتوغرافيا في مواجهة الأدب نداً لندّ، فجاءت أعمالهم بهذا المستوى الرفيع.
برغم أسفي وانزعاجي السابق ذكره، إلا أنني سعيدة في نفس الوقت لاكتشافي هذا العالم الساحر، الشفيف، المنادي بعشق المكان.
Read
September 29, 2009سعيدة بالكتاب جدا.. في محاولة للقراءة في مجالات متنوعة.. قررت إني ابدأ بالتاريخ و العلوم الانسانية.. و بما إني بحب أدب الرحلات..و برتبط بالأماكن .. لقيت إن أمكنة بداية جميلة
خاصة إني قرأت نقد مشجع جدا و إن إخراج الكتاب راقي
خاصة إني قرأت نقد مشجع جدا و إن إخراج الكتاب راقي
June 21, 2009
بغض النظر عن سوء الترجمة في بعض المقالات هذا العدد من أمكنة هو الأفضل حتى الآن.
Read
December 4, 2010ان تحمل لك الجمل والسطور رائحة امكنة
جغرافية امكنة
الوان ومذاق امكنة
ان تصلك كل تلك الاحاسيس من خلال كتابات
فحتما تقرأ امكنة
جغرافية امكنة
الوان ومذاق امكنة
ان تصلك كل تلك الاحاسيس من خلال كتابات
فحتما تقرأ امكنة
Displaying 1 - 4 of 4 reviews