ما حكاية كل هذه اليوميات التى تنشر مؤخرا لاشخاص مغمورين هل هم ا شخاص يبحثون عن دور ما فى دراما من صنعهم يكونوا هم ابطالها؟ ارفض نشر مثل هذه التفاهات ما هو هدف نشر الكتاب؟ هل للتدليل على نجاح زواج الصالونات او الترويج له ؟ هل اصبح وجود علاقة ناجحة بين شاب وفتاة من المستحيلات بالدرجة التى تدفع بالكاتبة لنشر مثل هذا الكتاب ؟ القصة عادية جدا وساذجة جدا وتحدث كثيرا جدا ما وجه الابداع فى هكذا عمل؟ ماذا اضافت للقارىء ؟
"
تحسدني أختي لكوني رجلا أستطيع أن أختار لنفسي وأن أقرر متى أتزوج، في حين أنها كفتاة تضطر لانتظار الفارس المنتظر وليس بيدها حيلة " ما هو مفهوم كلمة الرجل؟ هل الرجل هو الشخص الخجول الذى يخشى الحديث فى صحبة الفتاة التى ينوى خطبتها ويحتاج لامه كى تزيل هذا الحرج؟ ماذا كان يحدث ان لم تحضر الام هل سيبقى صامتا الى ان تبدا الفتاة بالحوار؟ اضافة جديدة لى فى مفهومى للرجل
فكرة زواج الصالونات لن اتكلم عن زواج الصالونات الناجح او الذى يرى الطرفين انه ناجح لانه فى هذه الحالة ليست هناك مشكلة اتكلم عن زواج الصالونات الذى يكون نهاية لاحلام الفتاة والذى يروج له الكثيرون تحت مسميات كثيرة مثل " الحب بيجي بعد الجواز" واذا لم ياتى؟ ماذا تفعل؟
اشفق على الفتاة التى تتنازل عن كل مواصفات فتى احلامها لكى تحظى بشرف ان تكون زوجة وامراة مقبولة اجتماعيا تتهم الفتاة دوما انها تبحث عن خاطب بلا عيوب وهو أمر غير حقيقى ليس هناك انسان بلا عيوب ولكن هناك فتيات لديها القدرة على التاقلم باى شخص وحتى ولو لم يكن يتمتع باى ميزة على الاطلاق وهناك فتيات لا تدرى ما ذا تريد وليس لديها اى مواصفات ولن تدرك اصلا ان فتاها لا يطاق او سىء الخلق او اى من هكذا اشياء هى تسعى وراء الهدف الاكبر وهو الزواج وانا اجدنى احسد هؤلاء الفتيات التى لا تحمل الكثير فى راسها الصغير و لا يشغل بالها شىء ولن تحس بالنفور من اى شخص تجمع الفتيات الاخريات على النفور منه
هنيئا لهن راحة البال كلامى هنا عن الفتيات التى تملك القدرة على الاختيار فلا تتنازل و لا ترتبط الا بمن يفرح قلبها انحنى احتراما لكل فتاة لم ترضخ لكل الضغوط ولم تقبل بشاب لا يعجبها ولا ترتضيه زوجا لها تحية لكل فتاة لم ترضى بقبول أول خاطب لا تتوفر فيه اى مقومات للانجذاب العاطفي أو الإعجاب الجسدي، او اى مقومات للنجاح او التوافق الاجتماعي اوالتفاهم العقلي او اى تقارب في اى من المستويات. ولكل فتاة لا تسعى لإبهار الخاطب ولا تتصرف بشكل مفتعل .
الزواج بدون حب يدق اول مسمار في نعش الزواج فهو يجعل كلا الطرفين غارقا في الاحساس بالعزله والخوف والترقب ويمتليء كل طرف بالرغبه بجرح الطرف الاخر و تصبح الحياه مع الشريك عذابا
أتعرفون ذاك الشعور...وانتم برفقه شخص لطيف يقص أحداثا مرت به بطريقه مسليه ينقل اليك مشاعره واحاسيسه لتجد نفسك تضحك في مواقف وتحزن في اخري وتكتفي بالنظر فقط والاستماع اليه وانت مبتسم .... بعيدا عن التقييم الادبي للكتاب شعرت بالصدق والبراءه ...جو عام من الطهر غلف علاقتهما راقني ذلك كثيرا حرصهما علي رضي الله في كل خطوه يخطونها معا ليبارك الله تلك العلاقه ويحيطها برعايته .... أذا حدث خطأ من ايهما راجع نفسه بعيدا عن التسلط والغرور لأن تلك المشاعر حقيقيه لا تنهار عند اول مشكله ....
بصراحة بقي وأنا باقرا الكتاب ده حسيت اني باقرا توبيكات من توبيكات منتدي فتكات أو أي منتدي تاني علي النت!! علي عكس الكومنيتات اللي تحت الكتاب ماخلانيش احس بالتفؤل بالعكس بقي حسيت قد ايه عملية ماقبل الجواز دي مليانة تعقيدات وكلاكيع. في حاجة مافهمتهاش أوي ازاي عمر عنده 25 سنة والمفروض انه اكبر منها ب 3 سنين يعني هي عندها 22 سنة منين بقي لحقت تشتغل وأهلها ياخدوا نصف مرتبها أول كل شهر. ماعلينا من الرفايع دي. سارة دي بنت محظوظة اتخرجت واشتغلت علي طول وواضح ان مرتبها حلو وجالها عريس علي طول وأول عريس اعجبت بيه واعجب بيها من أول مرة وحبوا بعض والأمور مشيت زي السكينة في الحلاوة بغض النظر عن شوية التراجيديا اللي حصلت يوم الشبكة. والله خلاني أفكر في نفسي واعمل ايه لو باحب واحد في نفس سني وأنا خلاص علي أبواب العشرين. علي كده هاستني 100 سنة !!
الطريف بقي اني بعد ماقريت الكتاب اتفرجت علي فيلم بنتين من مصر.. أما فيلم متشائم بصحيح بس جميل أوي وراقي وبيتكلم عن مشاكل حقيقية أهمها العنوسة. والله صعبت عليا البطلات وال 5 مليون بنت عانس في مصر. طلعت من الكتاب والفيلم بشوية غم بس الحمد لله اني شفتهم بعد الثورة عشان يبقي لسة عندي أمل في بكرة.
علي العموم الكتاب حلو لواحدة أصلا مخطوبة أو لواحدة متجوزة وحابة تفتكر أيام الخطوبة أو لبنت رومانسية جدا.
طلعت من الكتاب ده بحاجتين، أولا: أسعي أكتر اني أرضي ربنا وادعي كتير ان ربنا يفرحني وان شاء الله ربنا هايكون عند حسن ظني بيه ثانيا: أحاول اكون مختلفة يوم مايجيني نصيبي أو لو حبيت واحد امكانياته علي قده. يعني ماحملهوش أنا واهلي أكتر من طاقته. وأعوض نفسي واصبرها بتفكيري ان احنا الاتنين هانبني بيتنا سوا وان أهم حاجة ااننا هانكون مع بعض وجنب بعض وظهر بعض
بجد بعد الكتاب دعيت لكل اللي زي سارة وعمر انهم يعيشوا في تبات ونبات ويخلفوا صبيان وبنات. وربنا يارب يهدي كل البنات والشباب بالزوج والزوجة الصالحة
الكتاب حلو جدا وشدني لدرجة إني خلصته في نفس اليوم, مش نفس اليوم لأ! نفس الليلة.. 5 ساعات لا أكثر ويمكن أقل كنت مخلصة عليه =D
أسلوب مرح جدا وأعجبت جدا بـإحترام الكاتبة للآداب والسلوكيات اللي لازم يلتزم بيها المخطوبين, و اتبسط من اللفتات الدينية اللي مالية الكتاب, وبالذات إن كتير من اليوميات كانت بتنتهي بـدعوة منهم هم الإتنين إن ربنا يوفق أو يستر و هكذا. لأ فعلا الكتاب حلو ويشوق للخطوبة, و بيدي أمل.. كمان الطريقة اللي كانوا بيتعاملوا بيها مع بعض اللي مبنية على الدين وإن محدش فيهم يتخطى حدود العلاقة, كانت أشبه بـنصائح لكل المقبلين على الخطوة دي, الخطوبة يعني.
قد لا يضيف لك هذا الكتاب شيئاً .. لكنه قد يكون ونيس لطيف لك لساعة من الزمان :)
-----------
الاقتباسات:
الزواج عامل زي بيت من 3 أدوار الدور الأول الاعجاب والانبهار والرغبة الشديدة والدور الثاني الحب والدور التالت الصداقة فلو غبار الزمن والتعود والمشاكل طمس الدورين الأول والتاني لا يمكن يوصل للتالت أبداً
يوميات اتنين مخطوبين هي رحله فتاه مع خطيبها و كيف كانوا ملتزمين بكل حدود الخطبه فاكرمهم الله حتي تم زواجهم علي خير , في اليوميات ما يضحك و ما يبكي من ازمات وصعوبات و من مشاعر واحاسيس جميله من حب وموده تحت ظل رضا الرحمن, يستطيع المرء ان يري نفسه بين صفحات الكتاب, فهي يوميات حقيقيه قد تحدث لاي منا عن اثنين لم يجمع بينهما الا القدر...
_____________ جذبنى العنوان كثيرا فى البداية أيضا ما كتب فى الغلاف الخلفى لكن عند قرائه الكتاب لم أستطع إغلاقه إلا بعدما إنتهيت من صفحاتة ال303 كتاب ممتع جداً حقيقى جداً تبدأ الحكاية على لسان سارة وعمر أبطال القصه فكل منهما لا يرغب فى الزواج ونعرف أن اهلهما قرروا عمل زياره تعارف للشاب والفتاة لعل النصيب يجمعهم توافق ساره فضول ليس أكثر ويوافق عمر على مضض نوعا ما ويرافقة خجلة حتى منزل العروس إعدادات وتجهيزات ويحدث اللقاء المرتقب تصوغ الكاتبه مشاهد لقائات عمر وساره بحرفيه شديدة وتلقائية راقت لى للغاية فى حوار عامى بسيط يمتلئ بعبارات خفيفة الظل تشعرك أنك تعرف عمر وسارة وكأنهم أصدقائك بل ومع تقدمك فى القرائه تبدأ فى إنتظار ماذا سيكون رد آيا منهما على الأخر فى كل ما مر فى الكتاب من مشكلات وعقبات بل تتفاعل لدرجه الفرح والبكاء مع أحداث مجتمع بكاملة نسجته الكاتبة ببراعة شديدة نعرف أن عمر وساره أصبحوا معا تم القبول وفى إنتظار قرائة الفاتحة ثم نمر معهم بتفاصيل التجهيز للشبكة لم تترك الكاتبة أى تفصيل ولو صغير لذا سيجد كل من يقرأه انه جزء مما يحدث وأنه عاشه فى حياته أو رأه فى تجارب غيرة شبكه وزغاريد وإعدادات للشقه وسفر مفاجئ للعريس قصه توجد فى كل بيت مصرى بنفس التفاصيل ربما لن أذكر نهايه القصه فيكفي ما حرقت من أحداث أتمنى ل��م قرائة ممتعة
فى البدايه جذبنى عنوان الكتاب يوميات اتنين مخطوبين وبما اننى لست من هؤلاء المخطوبين فأردت ان اعرف هذا العالم عن قرب واعتقدت اننى سأعرف شيئا جديدا أو ساتعلم شئ ينفعنى فى المستقبل المهم اننى حملت الكتاب واخذت فى قرائته لكننى صدمت بصراحه لغة الكتاب عاديه جدا واحيانا لم تعجبنى صياغة بعض الجمل كم انه لم يركز على المشاكل الحقيقيه التى تواجه المخطوبين باستثناء موضوع الشبكه والشغل طبعا رغم اننى تعجبت كثيرا من ان اهل عمر اعتبروا ان 10الاف شبكه مبلغ مبالغ فيه مع العلم ان اقل شبكه الان تزيد على هذا المبلغ وايضا الشخصيات جاءت مبهمه بعض الشئ كما ان محتوى الكتاب ليس بجديد على الكثير منا فهو يتكرر دائما حولنا
اثنين يرتبطوا بطرقه تقليديه العريس تعجبه العروس من اول جلسه ويقراوا الفاتحه ثم تبدأالرومانسيه فجأه وبدون اى مقدمات والرسائل والرنات وماشابه الى ان تاتى الخطوبه بعد اسبوعين فيكونوا قد احبوا بعض بشده وينتهى الامر بالزواج السعيد بعد شوية عكننه صغيررررررررررره خااالص وتوته توته خلصت الحدوته
صراحة ارى ان الكتاب سطحى جدا وتعجبت بعد قراتى له من التعليقات الموجوده هنا على الموقع وممن اعطى الكتاب 5نجمات فانا اريد ان اسالهم لما اعطيتموه هذا التقييم ؟؟؟؟
كتاب جميل وخفيف رغم كده فيه دروس مفيدة كتير جدا وناقش اكتر من قضية صعبه باسلوب بسيط جدا وقدم حلول واقعية جدا بس للاسف محدش بينفذها
عجبني الاسلوب .. كل موقف بناخده من وجهة نظر الشخصيتين الرئيسيتين "سارة وعمر" .. فكرة ممتازة واسلوب الحوار كان سهل وممتع
مشكلتي الوحيدة كان دخول جمل فصحي وسط الحوار اللي كان 95 % عامية كمان التأكيد اكتر من مرة علي تدينهم .. كان مبالغ فيه شوية بس لا يعيب الكتاب في شيء يعني
الكتاب رائع مقدرتش اسيبه الا لما خلصته العلاقة بين سارة وعمر حلوة اوى رومانسية مؤدبة ومتدينة كمان اظهر مشاكل الخطوبة اللى بتكون بسبب اختلاف وجهات النظر وممكن تؤدى للانفصال وازاى الحب البرئ اللى بينهم تغلب على اى مشكلة الكتاب واقعى وحبيته جدا
الكتاب عبارة عن يوميات سارة وعمر منذ فترة التعارف مرور بقراءة الفاتحة والخطوبة وانتهاءً بليلة الزواج. يتكون من 12 فصل، مليء بالحوارات العامية واللغة اليومية التي تطغى عليها اللهجة المصرية. لم يعجبني نهائيا ما لاحظته هو حضور الدين بشكل كبير فأي شخص في مراحل الزواج يجب أن نمنح له طابع ديني وفي النهاية عقد الزواج يحلل كل ما كان حرام.. وما وجدته مثيرا للسخرية أو ربما للشفقة هو تكرار الكلام عن الخوف من الوقوع في المعصية والخطيئة والمقصود منها ممارسة الجنس قبل الزواج الكتاب مليء بالصور النمطية عن الزواج مثل خلافات الخطيبين عن أشياء سخيفة وغيرة الحماة والمشاكل المادية وصعوبات الزواج بسبب هذه الأشياء وفي المقابل بطريقة غير مباشرة نفهم أن طريق الحرام سهل وكأنهم يقولون أن تلك العادات والتقاليد المادية السخيفة هي الحلال شخصيا أكره طقوس الزواج وما يحدث فيه من تبذير للمال وتطفل على حياة الخطيبين ومحاولة التحكم في حياتهما
قرأته ككتاب صوتي بسرعة وفي نفس الوقت وضعت الكتاب الإلكتروني أمامي حتى أركز
الكتاب لا يستحق أن يطبع وينشر بسبب عدم وجود أي قيمة مضافة أو فائدة وأظن أنه يستحق ليكون كتاب صوتي أو إلكتروني أو في مدونة فقط لا أعرف هل سأقرأ الكتاب الآخر: يوميات اثنين متجوزين أم لا ولكن أخاف أن تجربة سيئة أخرى
رواية جميلة أوي..ممكن يكون موضوعها مش جديد بس حبيت اﻹحساس اللي فيها جدا..يمكن ﻷن لسه ماعشتهوش :D قصة شاب و شابة زي أي حد فينا.. ماكنش ف دماغهم الجواز و بالذات الجواز التقليدي لحد ما قابلوا بعض..و كل واحد فيهم لقي في التاني الي بيتمناه..و تبدأ الحكاية.. القصة بتحكي عن المشاعر و اﻷفكار اللي بتدور في ذهن العريس و العروسة قبل و بعض الخطوبة إلي ان يتم الزواج.. عجبني ان المشاعر و اﻷفكار حقيقية و واقعية جدا،حسيت بألفة و انا بقرأ :) الحاجة الوحيدة اللي مش عجباني هي ان اللغة فصحي علي عامية..! علي رأي منير " ما بين كده أو كده..مش مرتاح أنا" كان اﻷحسن ان الكاتبة تتخذ أسلوب موحد..:) ! بس إجمالا انا مبسوطة بقراءتي للكتاب..غيرلي موود الاكتئاب بتاع الامتحانات و اداني بصيص أمل :)
رومانسي .. حالم .. رقيق .. برئ .. رائع ^^ من نوعية الكتب اللي بتخلص منك بسرعة وإنت مش حاببها تخلص كتاب يعطي أمل في غدٍ أفضل :) أي بنت هتقرأ الكتاب ده هتبقى شايفة نفسها مكان سارة :) باختصار أحببته كثيرًا :)
لم أستسغ نقطة إن الحوار نصه فصحى ونصة عامية ده (زي الريفيو بتاعي كده) :D لو كان الحوار كله عامية كان بقى أفضل :)
معرفش الكاتبة ملهاش غير العمل ده بس ليه؟ أتمنى أقرأ لها تاني :) موفقة.. ^^
حوار لذيذ بين عمر وسارة اتنين مخطوبين وبيتخلل الحوار بعض من المشاكل بين الطرفين وبين الاهل في موضوع الشبكة الكتاب بيغطي مشاكل كتير في التجهيز للطرفين والمشاكل المادية الكبيرة اللي بتقابلهم
لم يعجبني الكتاب ككل... أعجبتني بعض التفاصيل فقط..الكتاب بشكل عام مألوف أكثر من اللازم..كلها حكايات و مواقف نسمعها كل يوم.. ما الفائدة من نقلها بحذافيرها لقرائتها !!! أكثر التفاصيل التي أعجبتني هي خلاف سارة و عمر حول موضوع عمل سارة بعد الزواج _عشان بجد الحكاية دي بقت تطهق و موضة خايبة طالعين في الرجال اليومين دول كأننا راجعين عصر الحريم تاني_ !!!!!
غير كده الكتاب تقليدي جدا.. و فيه حتت مأفورة حبتين..
اعجابى بية مش من الناحية الادبية ومش هقيمه حقيقة ادبيا اد ما عجبتنى الفكرة ببساطتها وعجبتنى اسلوب الحوار والاشخاص وواقعيتها واسلوبها الحالم قرات خليط رائع من المشاعر و خاصة خوفهم وقت الارتباط وفكرة هرتبط بانسان لسة عارفاه فى وقت قصير للابد كان فى اسقاطات شبه غير محوظة على ازمات معينة وان لم يكن التركيز عليها قوى ولكن اظنها اوضحت الفكرة ربنا يسعد كل الناس ويرزقهم شركائهم فى الحياة الى يسعدوا معاهم
تخفة مشاعر بسيطة وواقعية عجبنى قوى تصويرها لفترة تفكيرها ف عمر دة بيحصل فعلا مع اى بنت جميل من الكتب الى حبيت اخلصها بسرعة وكنت قريتها كلها ع النت متعة الاعادة واتبسطت انى بقى عندى كتاب متجمعه فيه
حسنًا ، الأرق ومطالبه ، ليس الكتاب من النوع الذي أهواه كثيرًا ، علاقة المرأة بالرجل شديدة الجذب لي لتحليلها ولكن ليس لأقرأ كتابًا يحكي "حدوتة " الأمر لم يتجاوز جلسة مع صديقة تحكي قصة خطوبتها ! لا تحليل ، لا أفكار ، لا مشاكل سوى مشكلتين اعتياديتين للغاية لا أدري السبب من قراءة كتاب كهذا ! لا أميل للنقد السلبي ولكن الأمر أزعجني بحق .. كما يوجد مغالطة دينية واضحة ، ففي الحدوتة تلك تحرص المؤلفة أن تظهر أن الخاطب ومخطوبته شديدي الالتزام بالأوامر الشرعية والحدود ، ولكن لم يرعوا أي حدود في كلامهم من حب وغزل وكأنه مباح ! لا أظن أن الكتاب الثاني سيكون مغايرًا لذاك ولكن ربما في أرق ليلة أخرى أسمعه كما سمعت هذا .
هو الواحد ينفع يكتب " هيييييييييييييح " كـ ريفيو لكتاب يعنى الحب الحلال اللى ف النور حلو مفيش كلام الكتاب واقعى تماما و المواقف اللى فيه بتحصل قدام عيونا كل يوم صمت العريس وقت شرا الشبكة لانه لا حول له ولا قوة مش هيدفع حاجة فمش قادر يبدى اى رأى المشكلة الازلية بتاع الشغل هو واخدها بتشتغل ايه لازمة الكلام بقا مش عاوزها تشتغل ياسيدى كنت خطبت واحدة مبتشتغلش و الحاجات الخرافية ف التجهيزات فعلا ايه اللازمة انى اجيب طقم صينى بالالاف عشان احطه ديكور عشان طنط فلانة وطنط علانة يتفرجوا عليه و اتفشخر بيه قدام اصحابي وقرايبى الكتاب تحفة بجد و يخلص قراية ف ساعة زمن
أول كتاب أقرأه من إهداء خطيبتي :) الكتاب على قد ما فيه قدر من الواقعية ,, على قد ما فيه قدر من الأمل في علاقة طيبة بالطريقة دي من جهة الكاتبة .. طريقة الكاتبة خفيفة وجذابة في عرض طريقة الحياة بأوقاتها الحلوة وأوقاتها الصعبة من مشاكل بين أفراد القصة ,, وبين السطور بتعطي لفتات لتعليم طرفين إزاي يتعاملوا مع بعض في مختلف الظروف
حدوتة بتحصل كل يوم :) خفيف ومسلى وواقعى افتكر انى كنت قريت منه حلقات على احد المنتديات بغض النظر عن الناحية الأدبية هو مش عميق ادبيا من ناحية اللغة والأسلوب تحس انه فضفضة كده كأن واحدة صاحبتك بتحكى لك زى اليوميات اللى بتبقى فى المنتديات والبلوجات كده وجمعوها فى كتاب بس ما انكرش انه عجبنى ;)
الكتاب جميييييل جدا واقعى و مش ممل مع انى اول ما شفت اسمه حسيت انه هيتكلم عن المشاكل اللى فى الخطوبة او المواضيع المعروفة لكن العكس هو بسييييط بيتكلم عن مشاعر اى بنت عادية بتحس بيهاحسيت ان سارة ممكن تكون انا او حد قريب منى و حبيت الالتزام و اللمحات الدينية فى الكتاب
في المجمل لابأس بها لاأعرف هل أقيمها بنجمة أم نجمتين العنوان جذبني لكني المضمون لم يكن في مستوى تطلعاتي في فترة أحسست براتبة في القراءة و ملل ولكني لاأنكر أني استمتعت بها حينا أخر. في الأخير قررت أن أعطيها نجمتين ربما لتلقائية السرد