هذا الكتاب محاولة لتيسير معرفة الطباع الشخصية وتقريبها لغير المختصين ، وتفعيل هذه المعرفة في الحياة الاجتماعية والشخصية لما لذلك من أثر كبير في تطوير الفرد لنفسه ، والرقي بالحياة الاجتماعية في سلم النضج الاجتماعي والنجاح والتقدم .
وقد حاول المؤلف إلقاء الضوء على كثير من مواضع الصعوبة في الشخصية المتنوعة عن طريق إيراد الصفات النفسية المعتلة ومتعلقاتها الاجتماعية والفردية ، مع إيراد بعض الأمثلة التوضيحية من واقع المجتمع وما فيه من مؤثرات متنوعة ، وذكر بعض الإرشادات السريعة في كثير من المواضع للتعامل مع تلك الجوانب المعتله في تلك الشخصيات لصعوبة وضع قواعد ثابتة ، لأن الشخصيات وإن اجتمعت في كثير من الصفات إلا أن بينها من الفروقات ما يحتم التمييز بينها في التعامل كما أن الغالب في علل الشخصية اجتماع أكثر من علة (خليط من صفات بعضها مع بعض ) كالنرجسية مع المحتالة ، وكالمرتابة مع القاسية المفرطة في الغلظة ، ونحو ذلك .
مممم .. أنا خُدعت بعنوان الكتاب .. للأسف .. لأنه لايحوي بشكل دقيق مايوحيه العنوان .. كلمات كثيره يصف بها النفسيات التي نشاهدها حولنا .. كلام لايفيد ولايغني من جوع .. أمثلة كثيرة محشوة بالكتاب .! على قل سنع :d قد يستغرب البعض النجمه مني بعد كل ماذكرت !! السبب: اقتباسات الكاتب الأدبيه من أشعار وأدب جعلتني أضع نجمه من أجل الجمال الأدبي المقتبس .. لله در الأدب ما أجمله لايحط في ورق إلا جمّله () وليسامحني الكاتب والكتاب من قبل ومن بعد .
من أجود الكتب التي تتحدث عن فهم الشخصية الانسانية وبه نماذج واقعية نراها حولنا فهو يحدد بشكل تقريبي ما تحمله الشخصية من مفاهيم و أساليب وكيف يتم التعامل معها..يتحدث الكاتب عن الشخصية السوية,اعتلال الشخصية,أخطاء التفكير.الشخصية بين السوء والاعتدال.الشخصية والتدين.الشخصيات الصعبة والعديد من العناوين الأخرى .
كتاب لغير المتخص في المجال النفسي يمنحك لمحة عامة وشاملة عن الأنماط الشخصية في الحياة كالنرجسية والعدوانية والهادئة والمنعزلة والشخصية القلقة والمتفائلة وغير ذلك الكثير وبعض اللمحات التي قد تساعد في التعامل مع هذه الأنماط.
الكتاب جدا مفيد يتناول الكثير من المواضيع المهمه المتعلقه بالشخصية ولكن أظنه بحاجه لمزيد من الترتيب, كما لم يعجبني فيه الاسهاب في ذكر الامثله فهي تأخذ من وقت القارئ الكثير.
توقعته افضل مما وجدته عليه ، (وصلت للنصف حالياً) الكتاب يشبه المنهج الدراسي ، و فيه كثير من السرد و الإطالة - حتى في الجزئيات السهلة التي لا تحتاج لتوضيح- وميل الكاتب لحس التديّن جعله يضفي على الكتاب احساس غريب بعض الشيء ، يعني ك كم سطر أجده كاتب بمشيئة الله ، بإذن الله .. قد يكون هذا الشيء جميل ومحبب للقلب اثناء الحديث و الحوار السمعي ، لكن قراءته -بكثرة- في كتاب علمي يناقش قضية منطقية يعمل شوية رتابة في الإيقاع .. قفزت كثيراً من فوق الصفحات ، لما فيها من تكرار و سطحية احياناً .. لا أنصح به لمن لديه خبرة متوسطة او أعلى في تكوين الشخصية و أنماط التفكير
الدنيا مسرح كبير والناس جميعا ليسوا سوى ممثلين على هذا المسرح
البعض يحافظون على تدينهم خاصة اذا تلقوا الدين في صغرهم. وتكون لديهم شخصية محتالة ذكية انانية وضعف ضمير واخلاق وهنا يستخدم الدين كوسيلة لكسب ثقة الناس ثم التلاعب بهم كما يريد. المظهر متدين والروح شيطانية. يعول هؤلاء الشياطين في صفة المتدينين على مغفرة الله فالله غفور رحيم وقد ترى عابدا تهتز لحيته وفي الضمير به من كفره سقر انظروا الى افعال المنافقين ولا تغتروا باقوالهم ومظاهرهم
لا يغرنك من يبدي بشاشته اليك خدعا فان السم في العسل
والناس كالنبت فمنهم رائق غض نضير عوده مر الجني ومنه ما تقتحم العين فان ذقت جناه انساغ عذبا في اللها
وكم من رجال في العيون وما هم في العقل ان اكتشفتهم رجال
كم من شخص يبدو مستقيما متدينا وهو من الداخل فاسق كذاب وكم من شخص يبدو ظاهره الفسق وقلة الايمان وهو من الداخل قريب لله فباطنه خير وظاهره شر
الحسود لا يظهر عيوبه ويخفيها لكنه يشيع عيوب الناس ويفضحها فكم من قبيحة قالت عن جميلة انها ذميمة وكم من رجل غبي ضعيف صار عدوا لرجل ذكي شجاع
الحسود هدفه في الحياة ليس لديه هدف هدفه هو تتبع عورات الناس والتجسس عليهم وجمع اكبر قدر من المعلومات لتحطيمهم بالبحث في خباياهم والتفتيش عنها وجمعها وحصرها وتنويعها ونشرها واشاعتها. هو لا يصطاد كالاسود هو يصطاد كالضباع يتغذى على الجيف
لا تامن احدا واحذر مكائدهم وظن شرا وكن منهم على وجل
ان حسن ظن بالناس هو غفلة وقلة يقظة لا لباعث ديني او خلقي. ان من يحسن الظن لا يرى الطباع السيئة وتصوراته بعيدة عن الواقع غافلة عن المعايب هذا عكس من يعلمها ويغفل عنها عن قصد من يقظة الفتى اظهار غفلته مع التحرز من غدر ومن ختل
المتفرسون ينظرون الى السيماء اي العلامة فان النظر الى اثار الكاذبين يكسب فراسة. المتوسمون هم المتاملون الناظرون بعين البصيرة
شر الورى بمساوي الناس مشتغل مثل الذباب يراعي مواضع العلل
خير وسيلة للدفاع الهجوم او كما يقول العامة قابل الصياح بالصياح تسلم
من لا يظلم الناس سيظلم اذا لم تكن ذئبا اكلتك الذئاب من ظلم الناس تحاموا ظلمه وعز عنهم جانباه واحتمى وهم لمن لان لهم جانبه اظلم من حيات انباث السفا
والظلم من شيم النفوس فان تجد ذا عفة فلعله لا يظلم
السباب الواقع من اثنين اثمه على البادئ ما لم يتعدى المظلوم حدود الانسان
السن بالسن والعين بالعين والاثم على البادئ
العدل هو القصاص والفضل هو العفو والبغي هو الظلم والاثم على من بدا
الهروب الى الخيال حيلة نفسية يجد فيها الشخص امورا لم يجدها في الواقع ليرى النور حتى لو في الخيال
لما عرف اهل النقص ما فيهم من نقائص استعانوا بالكبر ليعظم صغيرا ويرفع حقيرا وما هو بفاعل
تشاجر كلب و قط على قطعة لحم فربحها الكلب فاتجه القط الى المراة وراى نفسه اسدا
التذلل والتصاغر هذا ليس من باب التواضع وليس تواضعا هذا ذل للاخرين لاكتساب رضاهم وقلة احترام للذات وتضحية لاداعي لها ولا يقيم على ذل يراد به الا الاذلان غير الحي والوتد
من يضحك الناس يايذاء الاخرين هو في الغالب ماكر بدون ضمير
التضحية وايثار الاخرين هو دليل على احتقار النفس والشعور بفوقية الاخرين واحقيتهم عنك. فعوض ان تنافسهم تطلب مرضاتهم. ستضحي الى ان ياتي يوم ولن تعود لديه القدرة حتى على اعالة نفسك وسترمى في القمامة ولا تبسط يدك كل البسط ولا تجعلها مغلولة الى عنقك
تضخم الضمير هو الافراط في الزهد في الحياة عوض الاستمتاع بملذاتها وذلك راجع لاحتقار الذات واعتبارها ليست اهلا للاستمتاع. لقد احل الله الزينة والطيبات من الرزق للاستماع بها لا للزهد فيها
كل نفس بما كسبت رهينة والانسان اعطي حرية الاختيار والارادة لذا لا يمكن ان تلصق اعمالك بالقدر. الاحتجاج بالقدر يكون في المصائب لا في المعايب عيوبك ليست قضاء وقدر
التماس الرضا يكون من الاخيار لا من شر الخلق اذا رضيت عني كرام عشيرتي فلازال عني عضبانا لئامها
رهبوت افضل من رحموت. ان يهابك الناس افضل من ان يحبوك. تكون لينا اكثر من اللازم وستتعرض للاحتقار والاستخفاف والسخرية والاستغلال فقسا لكي يزدجروا ومن يك حازما فليقس احيانا على من يرحم
الحزم يكون في حينه والرفق في حينه
سوء الظن من حسن الفطن
من يصغر ايجابياته ويضخم ايجابيات غيره فهو يحتقر نفسه ويظلمها ومن يضخم ايجابياته ويصغر ايجابيات غيره يحتقر الاخر ويظلم. التوازن جميل في كل شيء لا تصغر نفسك لا تصغر غيرك
محاولتك لافشال غيرك لا يعني نجاحك. اذا اردت ان تنجح يجب ان تنجح بنفسك لا ان تقتات على فشل الاخرين لكي تشعر بنفسك ناجح. افشال غيرك يعني انت فاشل وتسببت في فاشلين اخرين مثلك
الانتقاد يقدم بطريقة بناءة تشير الى الخطا ويكون هدفك اصلاح الخطا وتطوير المخطئ. الانتقاد الهدام هو الذي ياتي من النفوس الحسودة النفوس الشريرة هدفها التحطيم هذا هدفها الوحيد هي لا تريد ان تطور هي تريدك ان تنزل
بعد الخصام لا تعود القلوب كما هي قبل الخصام قد ينبت المرعى على دمن الثرى وتبقى حزازات النفوس كما هي
العامة يقولون الذكاء هو استغلال الاخرين لمصالحك الشخصية كل يحوش النار لقريصه ولا يلام الانسان على حرصه على مصلحته كل يجر لجهته. هؤلاء العامة يغفلون ان الله يرى وان عبادة الله او تبني نظام اخلاقي ليس غباء وسذاجة لكنه يسمى عبادة الله. المهم بما ان هذا العالم مصمم لهم ربما سيحققون ارباحا هنا في العالم الاخر نتفاهم
الشخص السوي لا يسيء الظن بالناس ولا يحسن الظن بالناس. يلتجئ الى القرائن اذا كان لديه شيء يدفعه الى الاساءة يسيء الظن لم يكن لديه شيء يحسن الظن
ليس الغبي سيد قومه لكن سيد قومه المتغابي
واوصيك لا تشكي علينا بلاويك انت السبب خطفك عيونك بيمناك
التسامح مع من لا يستحق سذاجة لا نتسامح مع فاسدي الطبع نتسامح مع شخص جيد لكنه اخطئ ليس مع فاسق الفاسق لا نسامحه نعاقبه لردعه
تقبل انتقادات الاخرين سذاجة لا نتقبل الانتقادات الا اذا كانت صحيحة اذا كانت خاطئة لا نتقبلها
الساذج يستغل ماديا ومعنويا من الماكرين والمحتالين. الساذج يستخف به الناس ويحتقرونه ويتلاعبون به. الساذج ينتهي به الامر مكتئبا ومحبطا. الساذج يشعر بالنقص وضعيف الشخصية. الساذج عندما يريد ان يستفيق عوض ان يمثل ويلعب ينتقل الى الافراط في سوء الظن والحذر . الساذج لا يعرف كيف يتكلم وكيف يتصرف وكيف يخرج نفسه من المواقف السيئة التي يوقعها الاخرون به. الساذج قد يقول امورا قد تكون حقيقية لكن لا يجب ان تقال ليس كل شيء يقال. الساذج يصدق ما يقوله الاخرون ويتاثر بسهولة باراء الاخرين. هذا راجع اما لنقص قدرات عقلية او عدم الاختلاط بالماكرين والمحتالين عند التنشئة
السذاجة ليست شيئا يمدح به هي مشكلة يجب علاجها. يجب تطوير مهارات التمييز بين طباع الناس وتطوير الثقة بالنفس والمهارات الاجتماعية
الافراط في الغلظة والافراط في الرافة كلاهما مشكل في تكوين الشخصية
الغلظة تكون مع المنافقين والفاسدين والماكرين والمحتالين الرافة تكون مع المؤمنين الرافة شيء لا يمنح لمن لا يستحقها
حتى في تربية الاطفال يجب المزج بين الغلظة والرافة من باب الحزم والتسيير والادارة
مع المراة يكون التعامل فيه رفق مع حزم. فالمراة عاطفية تحتاج الى الرفق والحنان والحب والعاطفة وفي نفس الوقت هناك مواقف يجب الحزم فيها لكي لا تتمرد
يا راجيا لطف الحمار ظلمته هل عند رجليه سوى رفساته كل الكلام يضيع في اذانه مادمت لا تحكيه في نهقاته ان الحمار وان تقلب في الورى بالفيلسوف هو الحمار ذاته
العطف لا يكون على كل البشر مع من يستحق ولا يستحق. الرجل العطوف مع اطفاله وزوجته او موظفيه بدون غلظة وشدة يتمردون عليه. الترهيب في بعض الاحيان يعطي نتيجة لا يعطيها الترغيب. لا نتسامح لا نتعاطف مع من لا يستحق. لا نهرب من الجدالات والخصومات عندما يتطلب منا الامر الجدال والخصام لا نتنازل عن حقوقنا من اجل ان ارضاء الاخرين
لا نخشى من ايذاء الاخرين. عندما يقومون بايذائنا نقوم بايذائهم وعندما يتطلب الامر ذلك نخرج مخالبنا
المعلم الذي لا يرهبه طلابه هو معلم فاشل. الرافة لا تكون مع الطلاب الرفق يمزج مع الغلظة والشدة
لا نتصدق على المتسولين المحتالين حتى لو بكوا حتى لو حكوا قصصا تقطع القلب. لا نشفق على من لا يستحق الشفقة
الساذج ينتهي به الامر كئيب محبط مصاب بالقولون العصبي مع اعراض القلق والكابة وتوهم الامراض
الساذج تضيع كل حقوقه المادية والمعنوية يتعرض لكافة انواع الاعتداءات والاحتقارات والمضايقات. يكون عاجزا عن ادراة اسرته او تربية اولاده. يفشل في كل اعماله يتم التلاعب بعواطفه واستغلالها من اجل مصالح الاخرين. الساذج لديه عجز في مهاجمة الاخرين وايذائهم
علاج الساذج هو القسوة والغلظة يجب ادخال القسوة تدريجيا في موضعها ووقتها
الغضب لا نكبته نعبر عنه بالطريقة المناسبة لا نصرخ لا نهدم لا نكسر لا نضرب. بحزم وبعبارات حازمة نعبر عن الغضب. الحقوق لا يتم التنازل عنها يتم استرجاعها. الايذاء يجب ان يتم عندما يتطلب الامر ذلك. التسامح لا نسامح الفاسدين نعاقبهم القصاص عدل الله وشرعه لحكمة لا تننازل عن القصاص ننتقم دون ظلم ودون اعتداء تعتدي بنفس الطريقة التي تم فيها الاعتداء عليك
الخجل لا نخجل البشر مجرد بشر مثلك مثلهم تماما ليسوا افضل منك في شيء لكي تخجل منهم انت بذلك تحتقر نفسك وتنزلها منزلة اسفل من منزلتها هذا ليس تواضع هذا ذل. ذل مع الصالح والطالح
لا نقول نعم لا نقول حاضر لا نقول صح دائما نقول لا نقول لا اريد نقول هذا خاطئ
الاستياء الانزعاج الغضب لا نخفيه نظهره. لا نراعي مشاعر احد على حساب مشاعرنا الخاصة اجرح مشاعرهم اذا كنت ستحافظ على مشاعرك
التواضع لغير اهله مذلة
عندما نتكلم مع احدهم ننظر في عينيه بصوت ليس منخفض بصوت مسموع. لا نقدم مشاعر الاخرين ورغباتهم على مشاعرنا رغباتك اولا مشاعرك اولا والاخرون ياتون ثانيا لا نحرص على عدم الازعاج نتحرك بطريقة طبيعية من يريد ان ينزعج فلينزعج
هناك فرق بين ترك الكبر وضعف توكيد الذات. تضع قدمك جيدا على الارض انت هنا موجود وعلى الجميع احترامك من لا يحترمك سيندم لديك نصيب في الارض ستحصل عليه ولن تتنازل عنه من اجل احد
مدح الاخرين البشر لا نسعى وراء مدحهم. المدح جميل لكن لا نسعى وراءه ولا نسعى وراء ارضاء الناس. من سعى وراء رضا الناس وكله الله للناس
اذا كنت لينا لا تلم الا نفسك لينك سيقتلك. ستتراكم المشاعر السلبية غضب كابة احباط انزعاج استياء امتعاض غيظ كراهية شر متراكم. هذا سيؤثر على صحتك النفسية والجسدية ارتفاع الضغط داء السكري القولون العصبي توهم المرض التعب الاعياء .....وبعدها ستاتي وستسال اسئلة غريبة لماذا هناك شر في العالم لماذا يحصل معي كل هذا وستموت مبكرا ستغادر
العلاج يبدا بقول لا. بالتعبير عن الانزعاج هذا شيء لا يعجبني انا لست مرتاح انا لا ارضى عن هذا الوضع التكلم وانت تنظر في العيون وراسك مرفوع بصوت حازم واضح والاستنكار عندما لا توافق وتقوم بتوكيد نفسك دون الدخول في صراعات. لا تصعد الى الظلم ولا تنزل الى الاذعان
انت لست هنا لكي تعجب احد او لكي تراعي مشاعر احد او لكي تحصل على رضا احد ولا لكي تذل نفسك او تظلم نفسك او تقلل من شان نفسك او تحقر نفسك او تسمح لاحد بان يظلمك او يؤذيك او تراعي مشاعر احد على حسابك. ولست مسؤولا عن احد الشخص الوحيد المسؤول عنه هو نفسك تحمل اثقال نفسك لا تحمل اثقال احد
تقول لا بملئ فيك لا فَإِن لَّمْ تَجِدُوا فِيهَا أَحَدًا فَلَا تَدْخُلُوهَا حَتَّىٰ يُؤْذَنَ لَكُمْ ۖ وَإِن قِيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُوا ۖ هُوَ أَزْكَىٰ لَكُمْ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ أي: فلا تمتنعوا من الرجوع، ولا تغضبوا منه، فإن صاحب المنزل، لم يمنعكم حقا واجبا لكم، وإنما هو متبرع، فإن شاء أذن أو منع، فأنتم لا يأخذ أحدكم الكبر والاشمئزاز من هذه الحال، { هُوَ أَزْكَى لَكُمْ } أي: أشد لتطهيركم من السيئات، وتنميتكم بالحسنات. { وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ } فيجازي كل عامل بعمله، من كثرة وقلة، وحسن وعدمه، هذا الحكم في البيوت المسكونة، سواء كان فيها متاع للإنسان أم لا، وفي البيوت غير المسكونة، التي لا متاع فيها للإنسان، وأما البيوت التي ليس فيها أهلها، وفيها متاع الإنسان المحتاج للدخول إليه، وليس فيها أحد يتمكن من استئذانه، وذلك كبيوت الكراء وغيرها
وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا
وكنت اذا قوم غزوني غزوتهم فهل انا في ذا يا ال همذان ظالم متى تحمل القلب الذكي وصارما وانفا حميا تجتنبك المظالم
تعدو الذئاب على من لا كلاب له وتتقي حوزة المستاسد الضاري
اذا تنازلت عن حق لا يحق لك ان تشتكي ولا ان تطالب بشيء. لا يحق لك محاسبتهم سواء رضيت بذلك او لا
كما على اللين ادخال القسوة والغلظة الى تركيبته على المتسلط المعتدي على عباد الله ان يدخل الرافة الى تركيبته
ابليس هو رئيس الاذكياء والماكرين والمحتالين في هذا العالم وهو يعلم اتباعه مختلف انواع الحيل والمكائد والمراوغات حتى ان بعض اتباعه من تفوقهم في مجال المكر لا تصدق انه انسان ابليس صار عاطلا عن العمل قد نابت عنه خلائق لا تحصر
عندما يجتمع الذكاء مع انعدام الضمير يعطي ابليس وتسمى هذه الشخصية الشخصية السايكوباتية المبدعة وهذا من اخطر الشخصيات لانها تبدو لدى البشر من اجمل وافضل الخلق خلقا واحسنهم عقلا بمكائدها. هذه الشخصية تتميز بانعدام الضمير انعدام الاحساس انعدام لوم النفس فقد الصدق والامانة الوفاء عدم الاكتراث بالتبعيات الغاية تبرر الوسيلة. قد يحلف بالله ويشهد شهادة زور وينزل الباطل على عباد الله ولا تتحرك فيه شعرة او اي علامة ارتباك. ظاهره جميل نزيه امين خارق الذكاء اجتماعيا يمثل ادوراه باتقان ويبدع ينزين بالمساحيق الاخلاقية يتميز باللباقة والجمال الجراة والحذر انه يتخذ شكل البريء ببراعة. لديه قدرة رائعة على التلاعب لمشاعر البشر والتحكم بهم وتسييرهم وتحريكهم كما يريد. هذه الشخصية لا يهمها مشاعر احد لا ابناء ولا زوجة ولا والدين يتلذذ بقطف مجهودات الاخرين مستقل فكريا ذاتيا يتلون ويتحول باستمرار يبكي دموع التماسيح يحصل على ما يريد باي طريقة قد يحوز الانسان علما ونفعا وهو في الوقت ذو نفاق مرائي
فرقع الخرق بلطف واجتهد وامكر اذا لم ينفع الصدق وكد فهكذا الحازم اذا يكيد يبلغ في الاعداء ما يريد وهو بريء منهم في الظاهر وغيره مختضب الاظافر
الضربة تضرب في الظهر ولا يجب ان يعرف مصدرها ابق يديك نقيتين
اعلى درجات الذكاء ثلعب في ثوب ارنب. اضرب خصومك بعضهم ببعض وابق انت تتفرج في الظل بعيدا عن فوهات البنادق. اتركهم يتراشقون من اجل مصلحتك برز الثعلب يوما في ثياب الواعظينا مخطئ من ظن يوما ان للثعلب دينا
لكي تنجح في الحياة انت بحاجة الى دبلوم في الكذب وماجستير في الاحتيال والنصب ودكتوراه في النفاق. يجب ان يكون لديك اقنعة لا نهائية وخيال واسع تنسج به القصص
لكي تنجح في الحياة انت بحاجة الى دبلوم في الكذب وماجستير في الاحتيال والنصب ودكتوراه في النفاق. يجب ان يكون لديك اقنعة لا نهائية وخيال واسع تنسج به القصص
ان الافاعي وان لانت ملامسها عند التقلب ففي انيابها العطب لا يخدعنك منه لين مجلسه وثيابه فالصل ذلك مطرقا والسم في انيابه
لا خير في ود امرئ متملق حلو اللسان وقلبه يتلهب يلقاك يحلف انه بك واثق واذا توارى عنك فهو كالعقرب يعطيك من طرف اللسان حلاوة ويروغ منك كما يروغ الثعلب
الشخصية المحتالة هي شخصية مضادة للمجتمع لكن متخفية يكره البشر لكنه لا يدخل معهم في صراع يتلاعب بهم بمرونة. الشخصية المضادة للمجتمع هي الشخصية القاسية التي تجد لديها رغبة في الاعتداء والتسلط على الاخرين تفتقد هذه الشخصية للحب والرافة والمودة والحنان لا تشعر هذه الشخصية لا بتانيب ضمير ولا بلوم نفس الفرق بينها وبين المحتال الذكي انها واضحة وهم المجرمون
الشخصية الكئيبة هي الشخصية المكتئبة دائما. الانسان السوي يفرح ويحزن المكتئب دائما كئيب دائما عبوس الوجه دائما منعزل اني الفت الحزن حتى انني لو غاب عني ساءني التاخير
الشخصية متقلبة المزاج وهذه شخصية النساء في لمحة الطرف بكاء وضحك وناجذ باد ودمع ينسكف
الشخصية الشاذة هي الشخصية التي لا تتكلم لا تلبس لا تتحرك كمجتمعها
نظرة الناس للدين مختلفة البعض يراه سمو روحي البعض الاخر مجرد طقوس مجتمعية ومنهم من لا يلتزم بالدين وهم العقلانيون ومنهم من يرى انها علاقة خاصة بين العبد وربه يمارس الطقوس لا يمارسها تلك حريته
وهناك من يعتبر الدين هوية ثقافة لكل مجتمع هويته وثقافته وكل ما يحاول فعله هو الحفاظ على تراث الامة لكي لا يضيع سواء كان ذلك التراث محمودا او لا
في الاسلام الدنيا ليست دار مقر هناك دار اخرى فيها سيكون الجزاء والعقاب. الاسلام يهذب الطبيعة البشرية وينظم العلاقات بين البشر وفي نفس الوقت هو دين وسطي ليس مثالي ولا يدعو الى السمو الروحاني بعيدا عن الواقع بالعكس هو مجرد سمو عن الشهوات والملذات والانغماس فيها هو يسمح بالاستمتاع بالحياة لكن بحدود
��لاسلام دين وسطي لا يدعو لا الى السذاجة ولا الى القسوة لا الى الرافة والرحمة فقط ولا الى الغلظة فقط يمزج بين الاثنين. لا يحتقر الجسد لا يحتقر الدنيا لا يجعل السماء هي المصدر الوحيد لكن شرائع الارض ايضا هو لم ياتي من اجل ملائكة ولا من اجل شياطين من اجل انسان فيه ملاك وشيطان
الانسان بحاجة الى التدين انها حاجة كباقي الحاجيات انها فطرة
ان طبيعة الشخصية تؤثر على طبيعة التدين. الشخص العقلاني ينفر من الاديان ويلحد العاطفي تكون لديه عاطفة عالية فتجده يتصوف. متقلب المزاج هذا يتدين عندما يشعر بالاحباط ثم يترك الدين عندما يفرح. المحتال هذا يستخدم الدين كوسيلة رائعة للتلاعب بالبشر يتظاهر بالدين لكي يكسب ثقة الناس في حين انه يسعى الى المال والشهوة والشهرة. الشخصية الحسودة هذا يستخدم الدين لمهاجمة المخالفين من اجل التحدي واثبات انه افضل. الشخصية النرجيسية معجب بنفسه يريد ان يصل الى السلطة بالدين. الشخصية ذات الضمير المتضخم تتشدد في الدين وتشدد على الاخرين. الشخصية القاسية تذكر جهنم والعذاب فقط الترهيب فقط ولا يتعاطف مع احد. المتعاطف يذكر الترغيب فقط ويعطف على كل المخطئين حتى لو وقعوا في مخالفات دينية فهو يشفق على الجميع. الشخصية المذعنة هذا يتلقى اي دين يلقنونه له اذا كان من حوله متدينون يتدين مثلهم لم يكن يبتعد. الشخصية الشكاكة هذا يسقط خطاياه على الجميع
هناك علاقة وطيدة بين شخصيتك وبين نوع الامراض التي تصاب بها
لان النساء اكثر حساسية من الرجال يصبن بامراض نفسية تنعكس على الجسد. وتصاب الشخصيات التالية بنفس انواع الامراض الشخصية المستسلمة الشخصية المفرطة في الرافة الشخصية القلقة الشخصية الكئيبة الشخصية الاعتمادية
ان الهرمونات الانثوية هي التي تتسبب في الخضوع والنعومة والتبعية والعاطفة والرافة في حين ان الهرمونات الذكورية هي التي تتسبب في الحزم والقيادة واستخدام العقل والخشونة
المراة يجب ان تكون قوية بدون ان تكون ذكر. تحتفظ بعاطفتها ونعومتها لكن لا تخضع ولا تقبل الظلم ولا تتنازل عن حقوقها. والرجل يجب ان يتحلى بالرفق لكن دون ان يصبح انثى ناعما خاضعا
الشخصية تستمر في التطور حتى بلوغ الاربعين حيث يبلغ الانسان اوج نضجه العاطفي والاجتماعي والانفعالي
ان الزمن ليس لديه اثر كبير على الشخصية بقدر التجارب والخبرات والتحصيل العلمي والعملي. فكم من شخص ينضج قبل وقته وكم من شخص يتاخر نضجه
من الصعب تغيير الطبع تغيير جبل اهون من تغيير جبلة لكن هذا لا يعني الاستسلام. يجب ان تصلح نفسك. شخصيتك هي جيناتك الوسط الذي نشات فيه الضغوط التي واجهتك في حياتك. تامل نفسك جيدا ادرس نفسك ابذل مجهودا وقد تحتاج من اجل الى طبيب نفسي مساعد لكن بامكانك اصلاح نفسك
النجاح في الحياة يعني التوازن بين الغلظة والرافة بين سوء الظن وحسن الظن بين الاستسلام والعدوان بين تانيب الضمير وعدمه بين العقل والقلب بين العقلانية والعاطفة بين الغرور والذل. الانسان هو ذلك الفلاح الذي يجب ان ياخذ بعين الاعتبار الدنيا والاخرة. من يضحك كثيرا من يضحك اخيرا لا تغتر بالدنيا ولا تضحي بها عش حياتك واسعى وراء سعادتك لكن لا تنسى انك ميت وهم ميتون. المراوغة والمكر والذكاء سينفعك في الدنيا وستفرح وستعيش سعيدا لكن في الاخرة هناك قواعد اخرى
الجزء المتعلق بالحيل النفسية كان فقط المثير للاهتمام بالنسبة لي أفهم أن الكتاب موجهٌ للعامة إلا أنه كان سطحيًا حتى بالرغم من أني غير متخصصة تحليله للشخصيات كان متحيز إلى حد كبير ويفتقر لتسلسل واضح.. أمثلة مطولة تقليدية وحشو واستشهادات..ومادة علمية أقل من متوسطة.. قد يكون جيدًا كمدخل أو لمن يهدف لمعلومات سطحية عامة وحسب..
كتاب قيّم وشامل لمعرفة الطباع الشخصية وتبسيطها لغير المختصّين، وأكثر ما أعجبني في الكتاب فصل الحيل النفسية وأخطاء التفكير. كما تناول الكاتب مواضيع مختلفه كالكيان الشخصي والعوامل المؤثرة على الشخصية وتأثير الدين، وذكر جوانب من العلل الشخصية كالمحتالة والنرجسية والمرتابه والمنعزله والموسوسه والاعتماديه وغيرها.. وقد تجتمع أكثر من عله في شخص واحد، وأرشد المؤلف في أكثر من موضع لكيفية التعامل مع هذا الجانب المخل في الشخصية كما ووضّح العلل الشخصية وغيرها بكثرة ذكر الأمثلة الواقعية. كتاب رائع لتطوير الفرد لنفسه وتحسين بعض صفاته السلبية وفهم مختلف الشخصيات مما يزيد الفرد نضجاً ويؤدي إلى رقي تعامله ونجاحه. وكما ذكر المؤلف أن الجانب من العلة الشخصية قد يتحسن بمرور الزمن وقد يزداد رسوخاً وأن المؤثر الحقيقي هي الأحداث والخبرات والتجارب والتحصيل العلمي والعملي فمن استثمر الزمن عملياً وحقق فيه مايبني شخصيته نضج قبل غيره ممن ينتظر النضج من تعاقب الشهور دون جهد شخصي.
أعجبت بأول مئة صفحة منه تقريبا .. إلى انتهاء الحيل النفسية .. وبعد ذلك بدأ الهبل .. الكتاب بسيط جدا وساذج ولا يحلل ولا يسبر .. يكتفي بذكر منوعات ومقالات وفوائد هنا وهناك لا يربطها شيء .. مطعما كلامه بالأشعار المبالغ فيها .. وعندما تكلم عن الشخصيات أتى بالعجائب .. حيث يكتفي بذكر نمط سلوكي معين ثم يكتفي باللوم عليه وانتقاده وينتقل للشخصية التالية .. وهكذا بناءا على أي شيء سوى الأساس العلمي ولكم قراءة المراجع لتضحكوا .. ولم يتبع في كتابه منهجا علميا مطلقا .. أخيرا كتاب بسيط جدا ومتواضع ولا يصلح لباحث جاد في علم النفس مبتدأ كان أم مجتهدا .. واذا كان الاستاذ حفظه الله متخصصا واستشاريا في الطب النفسي.. كان الله في عون مرضانا ..
تذكرت شغفي بألعاب تلبيس الدمى العارية واختيار مظهرها النهائي ما يتناسب مع بشرتها وطولها وملامحها؛ وأنا أقرأ في الكتاب تحليل بعض أنماط الشخصيات وخللها ثم أستدعي لكل شخصية يشخصها الكاتب وجوه وأسماء الذين أعرفهم وأتعامل معهم حولي. ربما لهذا السبب وجدت متعة بالغة أثناء القراءة.
كتاب بروح مرآة تُريك نفسك ومن تعرف بشكل واضح ؛ أو كما يعبّر عنوان الكتاب الفرعي الذكي: "اعرف شخصيتك وشخصية من تعرف" ممتنة بشكل خاص للفصل الذي أرفق به الكاتب توجيهات للتعامل مع أنواع الشخصيات المختلفة، بعد تشخيصها بدقة وذكاء.
في البداية قرأته لأنه كان يجب علي تلخيصه ولكن وجدت نفسي أستمتع بقراءة جرئية الحيل النفسية ، أما بقية الكتاب كان سطحي وفيه أمثله متحيزة. حتى بالنسبة لمجرد هاوية لعلم النفس
الكتاب أثار لي معلومات كثيرة وقيمة وجميلة وفتحت لي آفاق كثيرة ويستحق أن يكون مرجعًا للمهتمين بعلم النفس الشخصية ..
وأحمد الله أنني أشرت على الأفكار والماوضيع والمعلومات التي أريدها ولله الحمد لأني تارة أجد نفسي مستمتع في الكتاب وتارة ألقى نفسي متعب من الكتاب لحشوه الزائد واسهابه والاطالة ... وأيضًا يحتاج إلى مراجعة مستمرة لكثرة الأفكار
لذلك أنصح القراء من كانت نفسه طويلة في القراءة ومهتم بالشخصيات فليقرأه
لا انسى اجمل واروع نووومه نمتها واللي كانت بعد قراءة هذا الكتاب الجميل..ولا انسى كم الفرحه الهائلة عند قرائتي لفهرس الكتاب في احد المكتبات...وكما قال الاخ عبدالعزيز الصالح نحتاج لفهم جيد لنوعية كتب علم النفس ومفاهيمها لكي نستطيع الفهم والاستمتاع بمثل الكتب النفسيه...كتاب رائع فهو هديتي لكل عزيز علي اقابله ..متداخل ومترابط بل ويحتاج ترتيب بعد قراءته القراءه الثانية...نحتاج ثقافه صحية نفسيه لنتعرف على مداخل النفس ومكامن قوانا..انصح بقراءته بتمعن وهدوء ...ويحتاج اضافات اخرى قد وعد بها المؤلف
يتكلم عن فهم الشخصية الانسانية وبه قصص واقعية نراها حولنا فهو يحدد بشكل تقريبي ما تحمله الشخصية من مفاهيم و أساليب وكيف يتم التعامل معها..يتحدث الكاتب عن الشخصية السوية,اعتلال الشخصية,أخطاء التفكير.الشخصية بين السوء والاعتدال.الشخصية والتدين.الشخصيات الصعبة.وغيرها من العناوين الأخرى لم انهى بعد قراءته
كتاب ضعيف و احسب ان اثره في حياتك سيكون ضئيل جداً و لا اضمن انه ايجابي. انا مهتم في كتس علوم النفس و الاجتماع و السلوك ولكن الكتاب كان سطحي و مبسط بشكل كبير ربما يفيد فقط في معرفة الصورة العامه للموضوع. عموماً ما يخيفني بالموضوع انه قد يقع بعض القراء في فخ تصنيف الناس و اسقاط مافي الكتاب على الاشخاص حولهم.
في البداية جذبني عنوان الكتاب وفعلا لم أخدع في الشكل الخارجي فحسب بل إنني وجدت الكثير الكثير في محتواه بصراحه هذا كتاب عظيم و إستفدت الكثير منه وأنصح به لمن يريد ان يعرف اكثر عن الشخصيات و خالي تماما من الأخطاء الإملائيه .. ملاحظه : أنا قرأت الطبعه السادسه من هذا الكتاب
من العنوان والغلاف يتَّضِح أن الكتاب تقليدي جدًا، وبالفعل كان كذلك. قرأته لأجل مسابقة قارئة - إثراء المعرفة لم يمنع ذلك من استمتاعي ببعض الجوانب التي قرأتها حول أنواع الشخصيات وكيفية التعامل معها، مع أن الجزئية لم تكن مميزة، ولكنها أعطتني نوعًا من ترتيب الأفكار تقريبًا.
كنت أحد تلامذة الدكتور محمد. قرأت الكتاب اثناء الكلية وبعد كورس طب النفس. وجدته مقدمة لطب وعلم النفس باللغة العربية وتطرق لأمور الجن والحسد. كتاب جميل.