قرأت القليل -أو ربما إلى المنتصف- لم أكمل, الكتاب عِبارة عن يوميّات فتاة عشرينيّة, أحبّت أكثر من شاب, وفي كل مرة تتحدث عن أحد هؤلاء الشباب. قد تكون البداية مقبولة, لكنّه بطريقة ما يجعلك تشعر بالملل. " ثمّ؟ ألايوجد شيء آخر لتتحدث عنه في يوميّاتها إضافة إلى الحب؟" ربما لو نوّعت في يومياتها.
لم استطع مواصلة القراءة كتاب رخيص المضمون ، اكره عندما يقارنن مجتمعاتهن بـ متجمع مارلين مونرو والأسوأ عندما يصفنها بـ الحرية .. لا شيء اسمه حرية ان غاب الحياء
الكتاب لنفس الكاتبة في مدونة قبيلة تدعى سارة http://sarahjassi82.jeeran.com/ لا أنصح ابدا بتضييع الوقت في القراءة، الا من باب الفضول ومعرفة اين وصل هؤلاء ستجد أعداداً من العشاق ومثله قصص الغرام المبتذل..
الشيء الجميل الوحيد الذي وجدته في الكتاب هو الغلاف : )
أغبى كتاب يمكن لأحد أن يقتنيه.. أين كان عقلي يوم اشتريته! لا أدري حقيقة.. كل ما أعرفه أن من كتبت هذا الكتاب لوثت اللغة العربية.. هل يصِح أن نقول أن هذا كتاب أصلا! أكيد لا، مجرد مذكرات سخيفة تملأ النفس بالغثيان. فتاة تقول أنها بذات سني لكن تفكيرها لا يعدو تفكير - لن أقول مراهقة- لكنه تفكير شخص فرغ من كل عقل. قرأت الربع الأول منه على مضض، قلت لنفسي فلأكتشف - حتى الأخير - كيف يكتب السذج؛ لكن و لسبب يفوق كل قدراتي على التحمل مزقت بعض صفحاته و قررت أن أصنع به أعمالا يدوية، كأن يكون وعاء يحمل عدة أزهار. أوّاه، قد تتلوث أزهاري فيه.. كيف لكل هذا الكم من السُخف أن يوجد
بدأت بقراءته بحماسة ومع كل صفحة اقلبها حماسي يبدأ بالتلاشي شيئاً فشيئاً. تحدثت الكاتبة عن نفسها وحبها لذاتها اكثر من اللازم بل اكثر من المعقول. لم اخرج بفائدة منه انما هو اشبه بمذكرات او يوميات عن يوم قصير ولا يستحق روايته لكن اطالتها بالحديث عنه جعلته يبدو يوماً مهماً. اسلوبها الكتابي لا بأس به لكنه حتماً كتاب لا انصح بقراءته.
بسيط المحتوى حد السخف أسلوب الكتابه غير مترابط ، ممله جداً وكثرة حديثها حول ال " انا" من البدايه وحتى النهايه منرفز ، كثرة علاقتها بالجنس الآخر مربكه عاطفياً واخلاقياً ودينياً ، أعطيه نجمه واحده فقط للعنوان والغلاف والذي اشعر بأن لا يوجد مايربطه بالمحتوى .
الكتاب عبارة عن مجموعة من المقالات او ربما التدوينات.
وضعت الكاتبة أفكارها الشخصية جداً،تحدثت عن حياتها،بل عن تفاصيل دقيقة جداً في حياتها..
أعتقد أن الكاتبة متأثرة كثيراً بالنمط الغربي للحياة و بالذات بالصورة الإعلامية و السينمائية للمرأة. يظهر ذلك في تصورها لنفسها وللحياة و لتفاصيلها ، في تشبيهاتها في أمنياتها لنفسها و لحياتها.
مولعة بالتشبيهات الغير منطقية الترابط ، وتكثر منها لدرجة مبالغ فيها. أعتقد أنها تحب هذا النوع من التشبيهات الذي يجعل القارئ يفكر في وجه الشبه بين المشبه و المشبه به.. ولكن المبالغة في ذلك أشعرتني نوعاً ما بتصنع بعض التشبيهات.
يوجد أفكار جميلة في بعض الصفحات..
أعتقد أن الكاتبة استمدت نقاط قوتها في الكتاب من كونها من عائلة مرموقة وهذا واضح ، وأنها التقت بعدد من المشاهير الذين ذكرتهم في الكتاب بحكم مركز والدها الذي لم أعرف ما هو بالضبط. وهذا ما يجعل القارئ العادي يشعر بنوع من الـ "واو" لقد قابلت كل هؤلاء! لابد وأنها شخصية مميزة حتى استطاعت خلق أحاديث مطولة مع فلانة و فلان.
الفائدة التي خرجت بها من الكتاب هي في بعض الأفكار الجميلة كما ذكرت ، وفي ان هذا النوع من الكتابات يجعلك تتعرف إلى تفاصيل حياة الناس وكيف يفكرون وكيف يعيشون ، فتلمس شيئاص من أفكارك التي قد تكون غريبة فتجد فيها من يشاركك ..
كتاب باهت .. باختصار .. روايه مشتته. محور حياة البطله هو الحب والرجال .. ودائما تستفرغ كل مافي معدتها
لا أنكر أن أسلوبها الكتابي رائع جدا بل مبهر .. لكن المضمون تافه جدا . حرام هالموهبه تكتب شغلات زي كذا ..
اقتاباسات لا أعلم الهدف منها
ص65 " لا أعرف لماذا تأتي صورة الطفلة الصغيرة وهي تقول لمدرستها التي هي بالمناسبة أختي : أبله لا أريد أن أدخل الجنة؟ فسألتها أختي برقة شديده لماذا ؟ قالت لها: لن يكون هناك اختلاط في الجنة, في الدنيا لايوجد اختلاط والجنة أيضا! كم ستكون الجنة ممله"
ص207 " فقد سئمت من دور الصديقة الصالحة التي تحب الخير للجميع, وتسعد لنجاح قصص غراميات صديقاتها " .... يا إلهي صديقه صالحه ؟
احتاج اقرأ كتاب لذيذ بعد قرائتي لكتاب تافه مثله ")
قبيلة سارة ..أكثر ما جذبني هو عنوان الكتاب وهو الأجمل !! ولكني بصراحة لم أستمتع بالكتاب أبدًا ! هو عبارة عن يوميات عاشت الكاتبة تفاصليها أسلوب الكاتبة متأثر بالنمط الغربي في الكتابة و أعتقد أنها مولعة به!, تعمتد الكاتبة كثيرًا على التشبيهات الغير منطقية في ترابطها ..
خيبة أمل كبيرة، صدقاً جنيت على نفسي بالآمال من مجرد عنوان لكن فعلاً تأملت كثيراً أن تكون على الأقل مختلفة. يوميات لا تخو من الثرثرة العامة المسماة بالأدب غير أنها تكرار لمليون قصة وقصة وكأن ما على الأرض من حكايا سوى ثلاثة مواضيع. كان من الممكن أن أتلافى الكارثة من اللميح بالعنون "يوميات أنثى سعودية حرة" والذي يشي بالمحتوى غلا أنني توسمت خيراً ودائماً ما أفعل للأسف.
رأيت انتقادات كبيرة عليه ولم افهم لما كل هذه الانتقادات لكن عندما قرات الكتاب او لا اعلم ان كان اساساً كتاب وجدت كلاماً اشبه ( بالمنحط ) الذي لا يناسب ابداً القراء حتى انني لم اكمله تفادياً لاضاعة وقتي بما لا يستفاد لا اعرف لماذا اتعبت الكاتبة في كتابة هذا الكتاب مع اسفي و تقديري ( الفاشل ) فأنا لو سألني احدهم بكم تقيمينه فأقول سالب عشرة.
انا اعتقد ان الكاتبه كانت مستعجله بنشر الكتاب! قرأت نصف الكتاب ولم استفد اي شئ! سواء كان اكتساب معلومه جديدة، او استمتاع بقصه ممتعه. و مالم يعجبني في اسلوب الطرح: تدخل في موضوع وتخرج لآخر ومن ثم تعود للموضوع الاول في سطران !! .. تعجبت من شهرته صراحة !!
قرأت الى المنتصف تقريباً لم اعد استطيع الاكمال احساسي ان الكتاب لا يذهب لأي طريق مجموعة من قصص الحب والعلاقات ليس متسلسلة ابداً ! الكاتبة فعلاً لديها اسلوب كتابي يشد ولكن المحتوى فارغ! والغلاف فعلاً رائع
ممكن تطلع منه باقتباسات جميلة .. لكن الكتاب ككل افكار فوق بعض تضيّع القارئ .. ممل ما قدرت أكمله .. وعلاقاتها مع الشباب واحد ورا الثاني مثيرة للاشمئزاز نوعاً ما ..
قييمت الكتاب بنجمتين بسبب سلاسة اللغة وللغلاف الجميل ، الكتاب كان مضجر نوعاً ما والمواضيع كانت مكررة في كل مرة ولكن بعناوين مغايرة تهت كثيراً بين الاسماء الكثيرة برأيي شهرة الكتاب بسبب مواقع التواصل الاجتماعي وبسبب الغلاف الذي لفت انتباه الغالبية . بالطبع لا انصح بقراءته
This entire review has been hidden because of spoilers.
أسلوب جميل اعتمد على الأحاديث الداخلية لسارة ذات الأمزجة المتعددة. يحكي الكتاب عن علاقة سارة بأبيها متمثل في كل الرجال. لم أستطع الإمساك بأطراف حياة سارة. ومع ذلك كانت قراءة ممتعة
في «قبيلة تُدعى سارة» تنشر سارة مدوّناتها فمرّة تتحدّث عن انفتاح والدها ومرّة عن طبخ والدتها ومرّات أخرى عن أصدقائها وجامعتها وعيد ميلادها... تتحدث عن بعض الأفلام والمسلسلات والمسرحيات مثل: «شاهد ما شافش حاجه» لعادل إمام أو «في بيتنا رجل» وغيرها... الجرأة لديها مختلفة إذ لا تعتمد على المشاهد الإباحية من أجل أن تؤكّد مساواتها بالرجل وإنما تقترض من الرجل لغته لتواجهه بها فتظهر وكأنها كائن غريب فيه عُصارة المرأة والرجل معاً: «أصبحت أفكّر كرجل نبت لي شارب ولحية... وتركته لأجله. تماماً كما يفعل كلّ الرجال على ظهر هذا الكوكب، إنهم يغادرون نساءهم حينما يريدون».
رغم بعض آرائها النسوية المتطرفة ورغبتها المعلنة أحياناً في الإنتقام من الرجال الذين يعبثون بمشاعر المرأة إلاّ أنّ سارة لا تنصب عداءها للرجل، فنراها في بعض النصوص تطلبه دعماً ورفيقاً لها في حياتها، كما تتغنّى بمواصفات والدها المنفتح وتمتدحه. ولكن مدونة سارة مطر على رغم بساطتها لم تخلُ من الشوائب التي ظهرت جليّاً في أسلوب الكتابة. هذا بالإضافة إلى عدم قدرة الكاتبة على تنظيم أفكارها أو تحديدها ما جعل من كتابتها أشبه بثورة مراهقة تريد أن تحوّل كلّ أفكارها المجنونة والمتناقضة إلى وقائع فعلية، وهذه الحماسة غير المحسوبة انعكست على مستوى اللغة الركيكة والمليئة بالأخطاء الإملائية. فهي في النهاية أنثى تبحث عن ذاتها الشخصية كما الأدبية وتعترف بذلك حينما تقول في الصفحة التاسعة: «شيئاً فشيئاً أصبحت أتواءم مع اسمي، وأحاول أن اختزله في شخصيتي، التي إلى الآن لا أعرف ماهيتها».
اعتقد ان هذا ليس بكتاب.. و اعتقد ان من اقنع سارة مطر بانها كاتبة كان ذلك من باب المجاملة المحضة. يقدم الكتاب على هيئة يوميات فتاة لا تعيش اي حدث مهم في حياتها ولم تقم بعمل اي انجازات تذكر. التقت العديد من المشاهير و تملك قبيلة من اولاد و بنات العم. اتفق مع احدى القارئات في قولها ان غلاف الكتاب هو احسن ما في الكتاب. سارة عزيزتي .. لربما كنتي مرحة و سعيدة و غنية و ممتعة الرفقة .. لكنك لست بكاتبة .. فارجعي الى صفوف القارئيين .
استطيع وضعه ضمن أسوأ عشرة كتب قرأتها، سيئ المحتوى، غير مترابط الافكار، فيه كثير من الحديث عن الـ أنا وتبجيل النفس -" الكاتبة تحب نفسها كثيرًا "- ومن دون أي استعراض لواقع المجتمع بفئاته المختلفة كانت الكاتبة تتحدث في دائرة خيالاتها وافكارها ورغباتها،لايستحق الوقت ولايستحق ال٣٠ ريال.