أين أنت في الطريق إلى الله؟.. كم سنة مرت على التزامك؟؟ بعد هذه المدة أخبرني: كيف سرت إلى الله؟.. أين بلغت؟... متى تصل؟ هل تظن أنك ملتزم بدين الله لمجرد إعفاءك لحيتك؟!.. وإقلاعك عن بعض المعاصي؟! .. وحضور بعض مجالس العلم؟!.. أو لقراءاتك كتاب أو كتابين؟!.. وقراءتك القرآن أحيانا؟!.. وذكرك الله في بعض الأحيان؟!! بالله عليك، أليس هذا وصف حالك؟ إنني ادعوك إلى فهم الدين، ومعرفة طريق الله.. للوصول إلى رضا الله. واعلم أخي الحبيب أن للسير أصولا وضوابط.. وأن السائرين إلى الله هم المصطفون من خلق الله، فإن سلكت فأبشر.. ولكن انضبط واشكر لكي لا تطرد. لذا أهديك هذا الكتاب للتعرف على معالم الطريق إلى الله تعالى
هو الداعية أبو العلاء محمد بن حسين بن يعقوب ولد في عام 1956م بقرية المعتمدية مركز إمبابة التابعة لمحافظة الجيزة بمصر. كان والده من المؤسسين للجمعية الشرعية لتعاون العاملين بالكتاب والسنة المحمدية في المعتمدية، وكان من الدعاة إلى الله، الشيخ أكبر إخوته الذكور، وله أخت واحدة تكبره، وثلاثة إخوة ذكور أصغر منه. حصل على دبلوم المعلمين عام 1967م وعمل بالتدريس بمدرسة برك الخيام الأبتدائية بقرية برك الخيام وتزوج وهو دون العشرين من عمره، ثمَّ سافر إلى المملكة العربية السعودية في الفترة من 1401 - 1405 هـ وهذه الفترة كانت البداية الحقيقية في اتجاه الشيخ لطلب العلم الشرعي. ثم عاد إلى مصر، وتكرر سفره إلى المملكة السعودية على فترات، حيث كان يعمل ويطلب العلم، وكانت آخر رحلاته إلى المملكة (في الطلب) عام 1411 هـ لمدة سنة تنقل فيها ما بين الرياض والقصيم. وفي مصر حفظ القرآن منذ صغره في كتاتيب القرية وعمل بمركز معلومات السنة النبوية (وهو من أوائل المراكز التي عنيت بإدخال الأحاديث النبوية في الحاسوب) وهذه الفترة مكنت الشيخ من الإطلاع على دواوين السنة لاسيما الكتب الستة، مما أثرى محصوله العلمي، وقد شارك الشيخ في هذه الفترة في إدخال ستة وثلاثون كتابًا من كتب الحديث إلى الحاسوب شارك فيها بترقيم الأحاديث لصحيح مسلم ومسند أحمد وبمراجعة الأحاديث ضبطًا وتنسيقًا لجميع هذه الكتب. وكانت للشيخ عناية خاصة منذ البداية بكتب الأئمة كابن الجوزي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم والذهبي وغيرهم، ولذا تجد الشيخ يوصي بها لاسيما صيد الخاطر والتبصرة لابن الجوزي، ومدارج السالكين وطريق الهجرتين لابن القيم، وسير أعلام النبلاء للذهبي، ويرى أنَّ هذه الكتب ينبغي ألا يخلو منها بيت طالب علم.
إن ل الله مسافات ....♡ لا تقطع بالأقدام إنما تقطع بالقلوب ....♡ ليس مهم موقع "قدمك " بل نبض "قلبك"...💙 فخطوات الفؤاد... تسير بك ولو قعدت وتقربك ولو أُبعِدت...♡ "إنما الأعمال بالنيات" "وقلوبهم وجلة"🌺 بداية الطريق ل الله هو الحب ...♡ حب الله .. .ح يكون ماء ح تسقي خلايا القلب التعبان...♡ ضروري كتير هاد الحب للقلب لأن خلايانا مبتعرف التيمم...♡
اللهم التوفيق والثبات لاجتياز هذا الطريق ...💙...♡...🌺
كتاب رائع بكل معنى الكلمة ..مليءالكلمات المؤثرة والحكم القيّمة ، لن تستطيع المرور عليها من غير أن تملأ منها صفحات من الملاحظات والاقتباسات ... طريق الوصول إلى الله طويل ، يستلزم من أراد السعي فيه أن يتعلم الكثير ويعمل بإخلاص وهمّة ..وهذا الكتاب أعطانا العلم اللازم للسير في هذا الطريق.. لم يبدأ بالرحلة فورا.. ولكنه بدأ بشروط الطريق ،وحذرنا من آفاته ،وأعطانا سبيل التزود له ومن ثم أخذ بأيدينا في هذه رحلة متوقفاً في سبعة وعشرين محطة تعتبر منارات هدى للسائرين فيه ...هي قواعد لإكمال الطريق إذا تخلّينا عن إحداها ضللنا الطريق
جزا الله الكاتب عنا كل خير
أدعو كل من يحب أن يصل إلى أن يحبه الله ،أدعوه أن يقرأ هذا الكتاب
كتاب روحاني ، إيماني ، إصلاحي ، ذو خطوات عملية مرتبة تُسهل لك الوصول إلى الله وتدلك عليه وتُنمي بك رغبة القرب منه والتعرف عليه .. كان حقاً سبب لإعادة شغفي وهمتي من جديد وأحيا بداخلي روحانية عجيبة فاضت على كل جوارحي وأسكنت قلبي .. أحببتُ وبشدة طريقة عرض الكتاب وترتيب الأصول بهذا الشكل المتناسق .. لم يكتفي برص الكلمات والأقوال والأحوال إنما أحتوى على خطوات تطبقية تحثك لمبادرة السير الى الله وكيفية الوصول بمعرفة الأصول .. وقفت كثيراً وأنا اقرأ ربما كانت جُل قراءتي هي وقفات مع النفس ومحاولة لإصلاح ما ضعف في بعض الجوانب لدي ، وأُسقط ما قرأته من أحوال العارفين بالله على ذاتي لأرى أين أنا منهم .. كان فعلاً معرفة بعض الأصول دليلاً للمحب لله والمشتاق إليه . جُزيت عنا الجنة شيخنا الفاضل محمد فكما ابتدأت معنا كتابك هذا بطريقة تحيي العزم في نفوسنا ، ومهدت لنا البداية التي طالما تكون البدايات صعبة فأيضاً ختمت كتابك بكلام جميل قريب للقلب يشعرنا بمسؤولية قراءتنا ومعرفتنا لهذه الأصول حيث قلت : " استعن بالله ولن أدعك أطمئن ، فأنا أحبك في الله وسأعود إليك قريباً لنواصل السير ، وصيتي أحفظ الله تجده تجاهك "
أشارككم أشد ما أثر في وجذب قلبي هنا .. " هو ما جاء على لسان ذو النون المصري حين قال : أوحى الله إلى يعقوب عليه السلام : يا يعقوب تملق إلي ، فقلت يا رب كيف أتملق إليك ؟ قال : قل يا قديم الأحسان ، يا دائم المعروف ، يا كثير الخير " وكنت قد قرأتها ليلة عرفة فقررت أن أكون أكثر المتملقين لله في ذلك اليوم المبارك فما كففت عن قولها طول دعائي .. و في الختام تبقى لدي ملاحظة أو علامة إستفهام أو لأقل أمر كان يحزنني ويضايقني منذ فترة فأثاره في نفسي مرة أخرى شيخنا الفاضل : وهو تحريم الشيخ محمد للتلفاز وتحذير المسلمين منه وإنما هو فتنة ونكسة حيث يقول في صفحة 88 : [ للاسف الشديد بدأ بعض الأخوة يقتني التلفاز وهذه نكسة .. نكسة ، قال العلماء : الفتنة أن تستحل ما كنت تراه حراماً .. فالذي كان أعتقاده أن التلفاز حرام وبدأ اليوم يدخله بيته فهو مفتون ] وتطرق لهذا الموضوع في مكان أخر من الكتاب .. وكلنا نعلم تغير هذه الفتوى أو لنقل وجهة النظر كما هو حال أغلب الشيوخ في تلك الفترة ونحن ما كنا لنعرف شيخنا الفاضل لولا ظهوره في برامج متعددة وقنوات كثيرة على التلفاز نفسه .. وليس هذا هو مغزى كلامي إنما ما أريد إيصاله من هذا الكلام كله هو سؤال أطرحه : لماذا نحن دوماً متأخرين في العالم ؟ فكل شيء جديد نرفضه ونحذر منه ونتمسك بما هو قديم أقصد من الوسائل والعلوم فكان التلفاز محرماً وبعدها الإنترنت ، والسينما والإنتاج العربي اليوم ولا أريد أن أتوسع في شرح كم هو ضروري لنوظف مثل هذه العوامل اليوم ولنوصل فكرة الإسلام ومنهجيته الحضارية السليمة عكس الصورة الموجودة في الغرب عن الأسلام اليوم ، وكما قاموا هم بإنتاج أفلام ومسلسلات تسئ للمسلمين وتنفر منهم ، من غير المنطقي والواقعي أن لا نحارب وندافع بنفس الوسائل التي يستخدموها بل أحسن من ذلك . ختام كلامي عندما تسأل لماذا نحن العرب المسلمين متأخرين عن الحضارة فأعتقد يجب أن نتمعن في الإجابة وننظر للامور من زاويا مختلفة ..
وأقول : " ونحن أيضاً ننتظرك متشوقين متلهفين لنكمل معك سيرنا الى الله أيها الشيخ المبارك "
كالمعتاد, يصيب الشيخ يعقوب الأوتار الحساسة داخل النفوس و يبني الأصول داخل النفوس بأمثلة حية من اخطائنا .. الكتاب مقسم ل 26 أصل كل واحد في بضع صفحات, لو مش ح تقراه مع شيخ او خلال منهج (الكتاب بسيط ومش محتاج) يبقى ممكن تحط لنفسك فصل/أصل واحد تقراه كل كام يوم وتفكر فيه لحد ما تطبق اللي بعده وهكذا
كتاب رائع .. كنز ثمين ... تبدأ معه رحلة في مفهوم الاسلام الواسع .. مفهوم الايمان ..... مفهوم الطريق الى الله .. يتقلك بين مواضيع عقيدية شتى متفاوتة في بساطتها وتعقيدها .. ولكنها جميعها مشتركة في صفة اساسية هي (القرب من القارئ) تشعر بالكاتب يحادثك و لا يستدر عطفك بل يشغل خلايا دماغك لتصل للى الفكرة التي يرغب ايصالها لك تدريجيا ... يستخدم التشابيه والقصص الواقعية والادلة من القرآن والسنة النبوية الشريفة وكتب ابن القيم وغيره ... يستعمل العناوين التي تثبت في الذهن (كما في معظم كتب التنمية البشرية المترجمة) فيبقى العنوان الاساسي في ذهنك وتتالى المعاني والشروحات مع التقدم في القراءة ..
كتبت في مفكرتي اثناء قراءتي لهذا الكتاب مايلي :
(اشتهي أن يستوعب عقلي اسرع مما يستوعب الآن فأنهل من هذا الكتاب اكثر واكثر .. ولكن اشتهي كذلك أن اقرأ كل صفحة وانتظر حتى تحفظ عن ظهر قلب في عقلي كي لا انساها ابدا و اجعلها نصب عيني دائما وابدا .. من الكتب التي سأقتنيها ورقية .. فهي بمثابة خارطة الطريق لكل من يريد الوصول )
وهذا تماما ما توصلت اليه عندما انتهيت منه .. سأعود اليه مرارا وتكرارا .. فعلى الطريق لا بد من الخارطة 😉
اخذت الكثير من الاقتباسات ولكن ما زال لدي رغبة في اعادة القراءة وسكب هذه الاقتباسات في قلبي لتكون مرجعا لي كلما صادفت موقفا او حادثا استدعى شجاعة اكبر مني .. شجاعة لا املكها .. شجاعة التثبيت والثبات على الطريق .. واتمنى من كل من تقرأ هذا الكتاب ان تشاركنا انطباعها وألا تبخل باقتراحه على من يبحث عن الراحة والسلام والرضا والتسليم في حياته .. فهو علاج لكثير من هذه الاضطرابات .. واجمل ما فيه انه بسيط جدا في اسلوبه .. رقيق في كلامه .. يأخذ نفس افكار ابن القيم في الفوائد وفي الداء والدواء ويجعلها قريبة سهلة بسيطة لمن يود الاستفادة منها فيصبح كتابا صالحا لكل مستوى ثقافي وكل مستوى ايماني .. يصبح كتابا صالحا للشباب والبنات والكبار والشيوخ ... كتابا لطيفا يعيدك الى طريق الصواب كلما حدت عنه #علا
كتاب اصول الوصول الي الله تعالي لكاتبه الشيخ محمد حسين يعقوب هو كتاب مرشد جيد جدًا لمن منّ الله عليه بطريق الإلتزام والوصول لطريق الهداية باذن الله. دل الكاتب جزاه الله خيرًا في الكتاب فيما يقرب من ٣٣٠ صفحة في طبعته الثانيه القارئ علي طريق الوصول من خلال ثلاثة محاور اولهم بعد المقدمة هو ومضات علي طريق السير الي الله ثم آفات علي الطريق وبعدها استراحة مسافر والكلمة الاخيره قبل البدء في مناقشة موضوع الكتاب وهم ال ٢٧ اصلا من اصول الوصول الي الله.
عند قرائتك للكتاب ستجد اسلوب الكاتب سهل قريب بعيد عن الكلمات والألفاظ العربيه الصعبة الا أنه في الاجزاء الاولي من الكتاب -ومضات وآفات واستراحه والكلمه- مال الكاتب في بعض الاوقات للاسترسال في الموضوع بشكل مبالغ فيه قد تفقدك الحماسه في استمرار القراءه وتصيبك بالملل إلا ان اسلوب الكتابه تغير مع البدء في موضوع الكتاب الاساسي فأصبح اكثر تركيزًا وعمقًا بطريقه تؤثر في القارئ وهذا ما ستلمسه عند قرائتك لهذا الكتاب. ثم انتهي الكتاب بمسك الختام و جزي الله كاتبه خير جزاء.
هذا الكتاب من أفضل ما قرأت على الإطلاق. لازالت تحمل صفحاته ملاحظاتي التي دونتها من السلسلة الصوتية التي خرج منها هذا الكتاب الماتع النافع بفضل الله. لقد قام الشيخ محمد حسين يعقوب بالغوص في بحور علوم التزكية وأتى لنا بهذا المبحث رقراقاً لا تشوبه شائبة. هذا الكتاب من توفيق الله لعبده أبي العلاء ولمن قرأه. ففيه من المنافع ما لم أحظ في كتاب للتزكية من قبل. الكتاب يلمس من علوم التزكية والعقيدة من الأمور التي على العبد الحاذق في عبادته لربه المتبع لسنة نبيه أن يعلمها. أنصح بشده بهذا الكتاب وأسأل الله أن ينفع به. ولتمام الفائدة استمع إلى السلسة الصوتية مصاحبة لقراءتك للكتاب. ولا تحرمنا دعائك.
لقد أنهيت بفضل الله تعالى هذا الكتاب بالأمس ..وأسأل الله أن يجعله في ميزان من كتبه وقام عليه ..لقد وجدت فيه الكثير والكثير ..فلقد وضع الشيخ يده على مواطن الوصول في القلوب ..فكم فيه من علامات نكزها الشيخ كانت تلامس قلبي ..وتجعلني أجلس أتفكر وأتدبر وكأنه كتب لي ..بأسلوب رائع وطريقة جميلة ينتقل بنا الشيخ من الوسائل إلى الصعوبات التي من الممكن ان تقابلنا في طريقنا إلى الله ..وكيفية التغلب عليها .. جزى الله الشيخ عنا كل الخير
كتاب فوق الوصف .. كفاه أن تُعرف روعته من عنوانه . لا أجد ما أكتب حياله غير عبارة مرّت على ناظري ذات يوم ، " إنّ الله وسم الدّنيا بالوحشة ليجعل أُنس المطيعين به " اللهم آنسنا بك و اجعلنا ممّن تحبّهم و يحبّونك ..
فرغتُ من قراءته لكنّني بحاجة لكرّة ثانية معه .
من لم يقرأ هذا الكتاب فوّت على نفسه طريقاً لجنّة الدنيا ..
اللهم اجز صديقتي مريم خيراً على إهدائي هذا الكتاب صعب القراءة في البداية أهدتني إياه منذ ١٤ عاماً شرعت في قراءته لم أجد نفسي فيه سألتني قرأتيه؟ سألتها إن كانت هي قرأته؟ أجابت بالإيجاب قرأته هذا العام مجدداً بدايته صعبة حدثتني نفسي: لابد لي أن أنهيه سبحان الله، يسهل مع الاسترسال فيه
إن هذا الكتاب يحمل في طياته أسمى معاني الأمان وأرقاها، وهو زاخر بالحلول التي تذلل عقبات الطريق. إنه يعلمنا كيف نرتقي إيمانيًا، ونسمو بأهدافنا إلى العلا، فلا نلتفت إلى سفاسف الأمور. وأود أن أنصح الأخوات بالاستماع إلى شرح المعلمة الفاضلة أم عبيدة لهذا الكتاب، فهو شرح طيب مستفيض، يحمل في جنباته إيمانيات ليس لها نظير."
كتاب يندرج تحت كتب التزكية والرقائق والجميل فيه اسلوب الشيخ يعقوب المميز في الإرشاد في كل مرحلة والإجابة الشافية عن الأسئلة التي تكون في نفس السالك إلي الله ويترك الشيخ بعد كل أصل أثر عملي فعال وهو كتاب مثمر جداً أزاح عني جهل كثيف في طبيعة الطريق إلي الله سبحانه وتعالي
كتاب تدخل فيه بقلب وتخرج بقلب اخر يتحدث عن النفس والقلب في رحلتها للوصول الى الله والصراعات التي يواجها والتي قد تقعده عن المسير ، تفرع لعدة اصول واصل النفس كان اكثرها تأثيراً ، الكتاب رائع السرد ممتع بسيط
مهّد الحديث أولًا عن طريق الله تعالى وما يصيب السائر عليه من آفات ومن ثم أبتدأ الحديث عن الأصول وهي عبارة عن ٢٧ أصل فيه اقتباسات لابن القيم ولجمع من العلماء رحمهم الله يعتبر كتاب للتذكرة والموعظة ومن لا يحتاجهما في هذه الحياة
كتاب لا تكفي حروفي لوصف روعته .. حروفه وكلماته طبيبة لقلبك ، ما إن تبدأ فيه حتى تحلّق عاالياً أنصح بقراءته جداً جداً ، اسلوب الشيخ جذّاب وإيماني يعيد صلتك بالله بروعة تصويره وأمثلته ومحاكاته للنفس .. حروفه موجهة لكل الشخصيات
كتاب جميل جداً جداً، الكتاب جميل و ملئ بالمعلومات الي تحتاجها و انت في طريقك في التقرب إلى الله و الإلتزام، الكتاب خد مني سنة لأني كنت بدرس كل كلمة فيه لأنه مليان و دسم بالمعلومات أنصح به كل من ألتزم حديثا أو أي حد ماشي في طريق الله. ثابتني الله و أياكم