طبيب سوري من مواليد حمص عام 1951م. استشاري أمراض القلب في مستشفى الملك فهد للقوات المسلحة بجدة وزميل الكليات الملكية للأطباء في أيرلندا وغلاسجو ولندن وزميل الكلية الأمريكية لأطباء القلب
أقترح أن يكون الكتاب مرجع لكل أب، ويبحث عن حلول لمشاكل الأطفال. من سلبيات الكتاب أنه يتحدث عن الأطفال بشكل عام فتارة يطرح قضية طفل بعمر ٣ سنوات وفي نفس الصفحة يطرح قضية طفل بعمر ١٥ سنة
الكتاب تربوي بامتياز . كتاب قيم و مفيد و على الوالدين قراءته و الاستفادة منه. الكتاب يطرح اساليب التربية السليمة فيقدم حلول و نصائح للمشاكل التي تواجه الوالدين من كيفية فهم الطفل و التعامل معه في هذه الحالة,في حالات البكاء,الغضب لطرق العقاب السليمة. الكتاب ممتع و يعتبر كمرجع يعود اليه الوالدين عند الضرورة . من عيوب الكتاب انه اقتصر على الاطفال فقط لم يشمل المراهقين و كيفية التصرف معهم في تلك المرحلة الحرجة و ايضا يعيبه التكرار .في المجمل الكتاب ممتع و مفيد جدا خاصة مع اسلوب الكاتب البسيط و السلس لا تشعر بانتهاءك منه.
للاسف الكتاب خيب امالى بالرغم من انه كان بدايته قويه الا ان حتى البدايه دى لم تضف جديد لتشابهها مع كتب اخرى قراتها ثم بعد ذلك تحول الى كتاب شبه دينى ويرشح كتب دينيه للاطفال كان المفروض يسمى الكتاب الطفل المسلم وكمان ولا حتى العنوان ده لانه تحس انه لايربى ابناء لهذا الزمان انما بيربى ابناء زمن فات منذ 50 او 100 سنه ده غير ان حتى الاداب الاسلاميه كان بيقول ازاى ننفذها بطرق منفره تخلى الطفل لايستجيب كنت اتمنى الكتاب يكون علمى بحت ينفع للاطفال من كل الاديان ويكون قائم على اساليب علم النفس والتربيه الحديثه اما الناحيه الدينيه فلها اماكن اخرى وعلماء دين ناخذ عنهم اصول الدين بالاضافه الى انه يقر ضرب الاطفال اينعم جعلها اخر وسيله لكنه اقرها وهذا ما يتنافى مع اساليب التربيه الحديثه
طريقة المؤلف في جمع الفوائد التربوية وتصنيفها وعرضها رائعة حتى تقسيمه لفصول الكتاب، وطرح المشاكل والحلول، وطرق التعامل مع الأبناء حسب سِنهم أرى أنه من الكتب التي لا بد للوالدين من قراءتها والتعامل معها كمرجع للمشاكل التي تعترضهم في مشروع التربية
كتاب جميل بلغة سهلة وبسيطة.. يحتوي على عديد النصائح القيمة.. تعجبت حين علمت ان الكاتب ليس من مختصا في مجال التربية.. فهو دكتور متخصص في امراض القلب والشرايين.. وهذا ما جعلني اخض الطرف عن بعض النقائص في الكتاب مثل عدم التصنيف حسب الفئة العمرية وتكرار لبعض المعلومات.. اعجبني تاكيد الكاتب على اهمية القصة للطفل مع ذكر بعص العناوين المفيدة لقصص هادفة.. ينبغي التنويه ان الكتاب قد ألف في سنة 2000 فبعض النصائح لا تعتبر مجدية في زماننا هذا مثل ضبط وقت استعمال الهاتف القار ٍ. وبعض الأساليب-مثل كرسي العقاب وركن العقاب-تعتبر قديمة وغير منصوح بها لما ثبت من ضررها النفسي على الطفل.. الكتاب في مجمله مفيد.ِ
"وعلى الاباء والامهات ان يتواضعوا احتراما امام عظمة الطفل وان يفهموا ان كلمة الطفل لفظة مرادفة لكلمة الملك وان يشعروا بان من ينام بين ذراعيهم بشكل طفل هو المستقبل بنفسه وأن من يلعب بين أقدامهم مستغرقا في اللهو هو التاريخ بعينه" - بالرغم ان الدكتور حسان ليس متخصصا في هذا المجال الا انه جمع في كتابه عصارة مجموعة كبيرة من الكتب المتخصصة التي استفاد منها ليخرج بكتاب مفيد جدا وذو قيمة عالية في المجال،
يقدم الكتاب إرشادات و نصائح للوالدين حول كيفية التعامل مع أبنائهم في مختلف مراحل نموهم و تطورهم، و يقدم ذلك بأٍلوب سهل بسيط ميسر بعيد عن الفلسفة و التعقيد، مما يجعله مناسبا لأي أب و أم ينويان حقا أن يقوما بواجبهما في التربية خير قيام. و رغم كون الكتب يقدم نصائح و إرشادات مبسطة، إلا أن على القارىء أن يدرك أن التربية أصعب بكثير مما توحيه هذه النقاط المختصرة حول التربية، و تتطلب جهودا و وقتا و صبرا كثيرا. فالطفل لا يتعلم من مرة، بل لا بد من التكرار و الصبر على الأخطاء التي هي طبيعة مرحلتهم. في جوانب معينة، خاصة عندما تحدث عن فترة المراهقة، لاحظت وجود ارشادات للتعامل مع الفتى المراهق، أما الفتاة، فقد تم شمولها بالصيغة العامة، مما أدى إلى عدم التطرق إلى مواضيع حساسة و مهمة في حياة الفتيات المراهقات، التي أظنها -من وجهة نظري- أساسية و مهمة لتتواجد في كتاب كهذا.
من كتاب كيف تربي أبناءك : الدكتور حسان شمسي باشا وعلى الآباء والأمهات أن يتواضعوا احتراما أمام عظمة الطفل ، وأن يفهموا أن كلمة الطفل مرادفة لكلمة (الملك) ، وأن يشعروا بأن من ينام بين ذراعيهم بشكل طفل هو (المستقبل ) بنفسه ، وأن من يلعب الآن بين أقدامهم مستغرقا في اللهو هو( التاريخ ) بعينه . كتاب من 200 صفحة سلس وبسيط وهام نصائح تربوية لم تهمل الجانب الصحي والنفسي للطفل
مرجع ممتاز في تربية الأبناء ويقدم حلول لكثير من المشاكل التي يعاني منها الأباء مع أولادهم ، أسلوبه بسيط وواضح ويستشهد كثيرا بالقرآن والسنة وسير الصالحين.
كتاب خفيف لذيذ ومختصر للي حابب ياخد فكرة شاملة عن مبادئ التربية وحسن التصرف في عدة مواقف. اللي فاجئني إنه منشور سنة ٢٠٠٠ وفيه ملامح كتير من مناحي التربية الإيجابية والتربية الإسلامية بردو.
كتاب تربوي مفيد جدا ، يسرد فيه الكاتب حلولاً لمشاكل الأطفال مثل العدوانية والكذب ، وكيفية التعامل مع المراحل المهمة بحياة الطفل مثل اليوم الأول بالمدرسة. يعطيك فكرة شاملة عن كيفية التعامل مع الأطفال ، لفتت نظري الأساليب التربوية المميزة اللي ذكرها فيما يخص الثواب والعقاب كأسلوب الإقصاء ، وأسلوب الدقيقة الواحدة .الكتاب 24 فصل ، 23 منها عن الطفولة والأخير فقط عن المراهقة ، فبرأيي لم يعطِ المراهقة حقها ،الطفولة هي الأساس إلا أني ما أزرعه في الطفولة عليّ أن أسقي بذوره في المراهقة، فمن الأفضل أن يجعل العنوان " كيف تربي أطفالك " ، ويستثني " هذا الزمان " لأنه لم يذكر مشكلات تربوية معاصرة ، كما اعتمد الكاتب أسلوب التعداد والسرد بدلاً من الإقناع.
كتاب شامل عام مفيد للمبتدئين في التربية لكن المؤلف استخدم التنقل السريع لكن الكتاب بشكل عام مفيد بدون تفاصيل دقيقة كافية اهم مافيه انه تطرق الى موضوع التربية الجنسيه ولو على سبيل المرور مرور الكرام
الكتاب كافي و وافي و الجميل ان المؤلف اقتطف من كل بستان زهرة و جمع به بين فن التربية الحديثة و مقتطفات من السنّة الشريفة .. يعتبر المختصر المفيد للآباء الجدد (نسبياً) أمثالي (: