Jump to ratings and reviews
Rate this book

Secularism and State Policies toward Religion: The United States, France, and Turkey

Rate this book
Why do secular states pursue different policies toward religion? This book provides a generalizable argument about the impact of ideological struggles on the public policy making process, as well as a state-religion regimes index of 197 countries. More specifically, it analyzes why American state policies are largely tolerant of religion, whereas French and Turkish policies generally prohibit its public visibility, as seen in their bans on Muslim headscarves. In the United States, the dominant ideology is passive secularism, which requires the state to play a passive role, by allowing public visibility of religion. Dominant ideology in France and Turkey is assertive secularism, which demands that the state play an assertive role in excluding religion from the public sphere. Passive and assertive secularism became dominant in these cases through certain historical processes, particularly the presence or absence of an ancien r gime based on the marriage between monarchy and hegemonic religion during state-building periods.

334 pages, Hardcover

First published April 27, 2009

8 people are currently reading
492 people want to read

About the author

Ahmet T. Kuru

5 books55 followers
Ahmet T. Kuru is the director of Center for Islamic and Arabic Studies and Professor of Political Science at San Diego State University. His recent book, Islam, Authoritarianism, and Underdevelopment: A Global and Historical Comparison (Cambridge University Press, 2019) co-won the American Political Science Association's International History and Politics Section Award, received honorable mention of SSSR’s Award, and was included in Times Literary Supplement’s Books of the Year. He is also the author of Secularism and State Policies toward Religion: The United States, France, and Turkey (Cambridge University Press, 2009), which received Society for the Scientific Study of Religion (SSSR)’s Book Award. He is the co-editor (with Alfred Stepan) of Democracy, Islam, and Secularism in Turkey (Columbia University Press, 2012). Kuru’s works have been translated into Arabic, Bosnian, Chinese, French, Indonesian, Malay, Persian, and Turkish.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
22 (26%)
4 stars
34 (41%)
3 stars
18 (21%)
2 stars
4 (4%)
1 star
4 (4%)
Displaying 1 - 15 of 15 reviews
58 reviews131 followers
March 23, 2012
يبدأ الكتاب بفصل تمهيدي بأكثر من 70 صفحة يتحدث فيها عن تحليل العلمانية من النواحي التاريخية والأيديولوجية والسياسية في فرنسا والولايات المتحدة وتركيا ثم يبين الفرق بين العلمانية السلبية (التي تكون أكثر مرونة وانفتاح مع الدين وهو النموذج الموجود في امريكا) والعلمانية الحازمة المتشددة أكثر تجاه الدين مثل ما هو موجود في فرنسا وتركيا ثم يبدأ برسم الخريطة التاريخية للعلمانية السلبية والعلمانية الحازمة في هذه الدول الثلاث ويستعرض المفاهيم الموجودة فيها .

ثم يبدأ الكتاب بتناول كل دولة من الدول الثلاث امريكا وتركيا وفرنسا بجزئيين :
يعطينا في الجزء الأول مسح كامل عن القضايا التي تعيشها العلمانية في كل المجالات وفي الغالب أنها ستكون محصورة في التعليم والسياسة وأمور هامشية بسيطة في امريكا . اما في فرنسا وتركيا ففاعلية العلمانية تمتد للشأن العام واللباس والحريات .... الخ ويعطينا أيضا ً مسح عن الأحزاب التي تتبنا تيار علماني معين سواء كان إقصائي أو متسامح وعن الصراع الحاصل بينها وعن أثر هذا الصراع على القرار السياسي ودور المؤسسة الدينية في هذا الصراع وعن انعكاسات كل هذا الصراع الأيديولوجي على التنمية والاقتصاد والحريات وسنجد الإسلام والاقليات الاسلامية حاضرة في أغلب هذه المحاور


اما الجزء الثاني فيكون دراسة تاريخية عن سبب هيمنة ايدلوجيا علمانية معينة في هذه الدول وكيف أصبحت هي الإطار العام الذي يفرض نفسه على الدولة والأحزاب والمجتمع وهذا الجزء بالتحديد فيه الكثير من التفاصيل الطويلة والمملة بعض الأحيان وقد لا تناسب شخص غير مختص


في نهاية الكتاب نجد أن النموذج التركي العلماني هو الأشد والأكثر عدائية ضد الإسلام بالتحديد وكل ما هو ديني وأنه النموذج الأغبى في تطبيق العلمانية والأكثر تعسفا ً ومصادرة لحريات الناس وبالمقابل سنجد أن انعكاس هذه السياسة التعسفية الإقصائية ينعكس على التنمية والاقتصاد التركي بكل وضوح
Profile Image for Hasan Alhussain.
152 reviews16 followers
September 30, 2023
بحث قيم ومتقن. يبذل الكثير لإقناعك بالقليل.
Profile Image for أحمد.
29 reviews5 followers
November 15, 2012
دراسة علمية رائعة تفهم بشكل واضح وبعيدا عن كل التخمينات والإستطرادات التي تعج بها الكثير من الكتب المتطرقة لمثل هذه القضايا ، أستطيع تلخيصها بقولي: علمانية حازمة متشددة تعمل كأيدولوجية تفرض نفسها على المجتمع لم يتقبلها المجتمع التركي لأسباب عديدة منها وجودها مع نظام قمعي غير معبر عن ثقافة شعبية سائدة ، بينما تقبلها المجتمع الفرنسي لأنها وصلت وعملت بآليات ديموقراطية معبرة عن مجتمع ناقم على الدين ورجاله لتحالفهم مع نظام ملكي قديم ، مقابل علمانية سلبية متأرجحة بين أن تكون استيعابية للدين أو انفصالية أي يعمل كلا من الدولة والدين بشكل منفصل ومستقل عن الآخر في الولايات المتحدة الأمريكية ، وذلك بسبب عدم وجود نظام قمعي قديم شوه صورة الدين.
هذه الأشكال من الأنظمة ساهمت في وجود تنوع أكبر في الولايات المتحدة بوجود الأطياف من المطالبين بسيادة الثقافة النصرانية على المجتمع الأمريكي إلى المطالبين بنظام كالنظام الفرنسي "الملاحدة" ، بينما وجد أنصار العلمانية السلبية في فرنسا وتركيا مقابل أيديولوجية الدولة المتشددة بشعبيات قوية مع قلة أنصار الطيف اليميني المتشدد.

هذا محاولة لتوضيح فكرة الكتاب بشكل مبسط وأتمنى ألا أكون قد أخللت بفكرته ...
Profile Image for Naif.
10 reviews1 follower
March 29, 2013
يقسم الكاتب العلمانية إلى قسمين علمانية سلبية ومثالها الولايات المتحدة الأمريكية وعلمانية حازمه ومثالها تركيا وفرنسا. في حالة السلبية لا يتم إقصاء الدين والرموز الدينية كليا بينما يتم استبعادها في حالة العلمانية الحازمة. يرى الكاتب أن السبب الرئيس في سياسات العلمانية الحازمة تجاه الدين يعود إلى تحالف رجال الدين مع النظام السابق وهو ما يولد ردة فعل سلبيه تجاه الدين. في حالة الإسلام تحاول الدولة السيطرة على الدين كما في النموذج التركي بينما تستبعد الدولة الدين في حالة المسيحية كما هو الحال في النموذج الفرنسي. ويعود السبب في ذلك إلى أن الإسلام على عكس المسيحية ليس مجرد ديانه وحسب بل هو أحد الأيدلوجيات السياسية.
33 reviews2 followers
December 16, 2017
يناقش هذا الكتاب العلمانية قي ثلاثة دول وسياسات هذه الدول تجاه الدين حيث يقسم الكاتب العلمانية الي قسمين علمانية سلبية وهي العلمانية المتسامحة مع الدين (الولايات المتحدة الامريكية) والعلمانية الحازمة هي العلمانية الغير متسامحة او المناهضة للدين(فرنسا وتركيا).
يقسم الكاتب كل نموذج من النماذج الثلاثة الي قسمين رئيسين في القسم الاول يناقش العلمانية المتبناة من قبل الدولة في الفترة المعاصرة (وهي سياسات الدولة تجاه الدين) وفي القسم الثاني يوضح الكاتب المسار التطوري للعلمانية في هذه الدول ولماذا سيطرت العلمانية السلبية في الولايات المتحدة في حين سيطرت العلمانية الحازمة في فرنسا وتركيا.
يبدأ القسم الاول في الكتاب حول الولايات المتحدة الامريكية حيث قام الكاتب بتوضح التقسيم الأيدولوجي للسياسيين في امريكا الي محافظين وليبراليين وثم قسم المحافظون الي استيعابيون يتبنون العلمانية السلبية والي اليمين المسيحي المتطرف الذي يتبني فكرة الهيمنة الثقافية المسيحية علي الدولة, بشكل عام المحافظين يدعمون الحزب الجمهوري يؤيدون نظرية الخلق (التصميم الذكي), ام الليبراليين فهم ينقسمون الي قسمين, قسم الانفصاليون الذين يتبنون ايضا العلمانية السلبية المتسامحة مع الدين والقسم الاخر الانفصاليون المتشددون الذين يتبنون العلمانية الحازمة والذين يريدون فصل شامل للدين ليس فقط عن الدولة بل علي جميع مناحي الحياة, بشكل عام يدعم الليبراليين الحزب الديمقراطي ويؤيدون نظرية التطور, وبسبب هذا التأيد السياسي والعلمي لقطبي السياسة في امريكا كان له تأثير علي العملية السياسية والتعليم في الولايات المتحدة من ناحية تكوين الايدولوحيات.
لحد هذه اليوم تسيطر العلمانية السلبية علي الولايات المتحدة الامريكية المتسامحة مع الدين ويعزي الكاتب السسب في ذلك الي عدم وجود نظام ملكي مرتبط بقدسية دينية عندما قامت الدولة الامريكية علي عكس فرنسا (النظام الملكي مع الكاثوليكية) وتركيا (الأمبراطورية العثمانية مع الأسلام) التي تطورت فيها العلمانية الحازمة المناهضة للدين.
ثم ينتقل الكاتب الي القسم الثاني فرنسا , حيث يناقش الكاتب سياسات العلمانية الحازمة في فرنسا تجاه الدين حيث تعتبر فرنسا هي الدولة الوحيدة في العالم الغربي الذي لا يوجد فيه تعليم ديني في المدارس الحكومية, وايضا يناقش الكاتب عن التنافس بين انصار العلمانية الحازمة امثال البناؤون الاحرار (الماسونيين) والمفكرون الأحرار (الملحدون) وانصار العلمانية السلبية المتمثلة في (رابطة التعليم) حيث شكلت هذه الصرعات الايدولوجية بين الطرفين سياسات الدولة الفرنسية ازاء الدين, وايضا بروز مشكلة المسلمين في فرنسا حيث يشكلون 8% من سكان فرنسا ومشكلة الرموز الدينية في المدرس مثل حظر ارتداء الحجاب والقلنسوة والصلبان.
ثم ينتقل الكاتب الي النموذج الثالث وهو تركيا التي تتبني العلمانية الحازمة والتي هي اكثر تشددا من العلمانية الحازمة في فرنسا ويناقش سياسات الدولة اتجاه الدين التي كانت متشددة في بداياتها, يعتقد الكاتب ان العلمانية الحازمة في تركيا تدور في حلقة مفرغة حيث يسيطر علي الجيش والقضاة انصار العلمانية الحازمة ولكن يسيطر علي البرلمان انصار العلمانية السلبية والمحافظين وذلك بسبب الطبيعة الشعبية المتدينة التي تنتخب المحافظون من امثال حزب العدالة والتنمية والذين بدورهم يقومون بتعديل وتخفيف من سياسات الدولة تجاه الدين مما يؤدي الي تدخل الجيش صاحب العلمانية الحازمة المناهضة للدين ويقوم بانقلاب عسكري ليعيد الكرة من جديد بافتتاح البرلمان واقامة الانتخابات التي يفوز بها من جديد انصار العلمانية السلبية المحافظون.
تنبأ الكاتب بان تركيا سيسيطر عليه انصار العلمانية السلبية في المستقبل من امثال حزب العدالة والتنمية حيث كتب هذا الكتاب عام 2007 , وبالفعل تقريبا صدقت نبؤة الكاتب بعد 10 سنوات عندما قام بعض الظباط في الجيش بمحاولة انقلاب فاشلة علي حزب العدالة والتنمية مما فتح المجال امام الحزب بعمل تعديلات شاملة علي الجيش والقضاة والموظفين من انصار العلمانية الحازمة والتي ادت في النهاية الي شبه سيطرة كاملة لانصار العلمانية السلبية المتسامحة مع الدين في السطيرة تقريبا علي نوع العلمانية التي تحكم في تركيا, وهذا لم يحدث في ليلة وضحاها حيث مرت الدولة التركية وحزب العدالة والتنمية بعدة تغيرات مكنتهم من السيطرة علي بعض اماكن صنع القرار في الدولة.
يري الكاتب ان العلمانية و الاسلام يتوافقان مع بعضهما البعض ويمكن ان تحكم العلمانية دولة ذات غالبية شعبية دينية من دون تعارض فقط في حالة كانت هذه العلمانية هي علمانية سلبية متسامحة مع الدين, ونموذج ذلك تركيا في الوقت الراهن وهناك العديد من الدول العلمانية في الدول الاسلامية التي تحكم علي اساس علماني في الدولة وتتبني في نفس الوقت دين رسمي للدولة ومتساهلة مع الدين في المحيط العام , وهذا يختلف كليا عن الدولة الدينية المناهضة للعلمانية والتي تتبني نظام ديني في الحكم (الشريعة) وتمثيل ديني للدولة مثل السعودية وايران والسودان.
Profile Image for Ahmed Omer.
228 reviews70 followers
July 1, 2017
يقسم المؤلف العلمانية لسلبية استيعابية واخرى حازمة اقصائية والحالة الاولى تتمثل في الولايات المتحدة والثانية في فرنسا وتركيا,, يدلل على هذا التقسيم بتبيان ان الاباء المؤسسين للولايات المتحدة لم يعانو من تحالف بين الملكية والمؤسسة الكنسية كما هو الحال في فرنسا او روسيا ومن هنا ظهر التسامح النسبي للعلمانية السلبية في امريكا مع اعتبار استخدام البروتسانت للخطاب الانفصالي لاغراض معادية للكاثوليكية ومراعاة حالة اخرى تمثلت في الحرب الباردة و مناهضة الخطاب الشيوعي ما ادى لظهور تشريعات دستورية تميل نحو الدين بطريقة ما كتبعات للمكارثية ما لبثت ان اختفت مع اداراة ريغان اللاحقة
على نقيض الحالة الفرنسية التي تمثلت بقطيعة حازمة.. ينتقد انصار العلمانية السلبية الطابع الإقصائي للعلمانية الحازمة المهيمنة في فرنسا ويرى البعض ان فرنسا بحاجة "لعلمنة العلمانية" للتعامل مع النواحي العقائدية الطافحة بجلاء في محاولة لجعلها اكثر تفتحا امام انعكاسات الاديان في المحيط العام . يمكن تلخيص الحالة التركية في الادراك المتأخر للكماليين للفرق بين اليوتوبيا الايدولوجية و واقع العلاقات بين الدولة والدين في تركيا مع الظهور المتكرر للجيش كدرع لحماية العلمانية الحازمة-عن طريق عدد من الانقلابات- من كل اشكال الديمقراطية التي لم تحمل حزب الشعب الجمهوري كأغلبية في اي برلمان .
تظل تناقضات حيادية الدولة والحرية الدينية محور نقاش مستمر يعتبره المؤلف من ديناميات العلمانية
Profile Image for Mohammed.
33 reviews13 followers
December 7, 2012
أجاب الكتاب عن سؤال كان يدور بذهني طويلا: كيف تحول المجتمع التركي في سنوات قليلة من متدين الى علماني ؟ وكيف استطاع العلمانيين في فرنسا و تركيا من فرض سيطرتهم ونشر مبادئهم في مجتمع متدين أصلا !!

يبدأ المؤلف الكتاب بمقدمة قارن فيها بالمجمل العلمانية في تركيا و فرنسا و أمريكا و ربط معدلات التنمية بالعلمانية في باقي العالم، ثم بدأ الكتاب المكون من ٦ فصول والذي شرح المؤلف في ٣ منها العوامل التاريخية لنشأت العلمانية في كل دولة على حدة، بينما قارن في الثلاث الأخرى تطبيق العلمانية في كل دولة و أبرز المراحل و العقبات التي واجهت إصدار بعض الأوامر. أيضاً ركز الكاتب على نقطة التعليم الديني وأظهار الشعائر و الرموز الدينية في كل دولة من هذه الدول والمراحل التاريخية التي مرت عليها حتى تصل الى ما هي عليه الآن .
Profile Image for عمر فتحي.
Author 26 books49 followers
February 6, 2017
بحث قيم جداً ومتعوب عليه جامد
اكتر من 50 صفحة لسرد المراجع بس :D
Profile Image for imane.
115 reviews23 followers
May 28, 2021
تناول الكتاب دراسة العلمانية في ثلاث دول هي امريكا و فرنسا و تركيا ، محددا نوعين من العلمانية هما السلبية المتسامحة مع الاديان مثل الحالة الامريكية ، العلمانية الحازمة المناهضة للدين وكل مظاهره مثل الحالة التركية والفرنسية .
في الكتاب سرد تاريخي مطول لاحداث واجراءات مختلفة لانهاء وجود الدين في الحياة العامة او تحديد نطاقه
لكن التفسيرات لاعتماد وظهور العلمانية بقيت قاصرة ...الكتاب وصف وصنف واكتفى بذلك
مع الاشارة الى بعض الامور مثلا في فرنسا كانت بداية العلمانية من مبادرات مثقفين و فلاسفة ، في حين ان امريكا كانت مجتمع متعدد الاديان و غير متدين و السياسات العلمانية كانت انعكاسا لذلك ، وفي الحالة التركية كانت العلمانية سياسة فوقية بعد سقوط الخلافة في حين ان المجتمع كان متدينا ...
الكتاب جيد و يفتح المجال للمزيد من القراءة في مواقف الدول و سياساتها من الاديان .
Profile Image for Hailey Hansen.
106 reviews
January 28, 2025
** had to read for class **
this is a pretty surface-level analysis of the role played by ideology in the shaping of state policies towards christianity and islam. it glosses over many racial/gender dynamics that go into the shaping of ideology and subsequent policy. doesn’t help that the book is a bit outdated, particularly for its analysis of the US
Profile Image for Waleed.
66 reviews2 followers
October 20, 2021
Impressive book that compares three secular countries: US, France and Turkey. And offers insight through that comparison.
Profile Image for davidalromany.
310 reviews22 followers
March 26, 2024
بحث متعوب عليه لكنه مشتت في الشرح
Profile Image for AlixLogan.
2 reviews26 followers
October 2, 2011
Compellingly argued and theoretically built. A wonderfully brilliant man in person as well.
Profile Image for وفاء أحمد.
123 reviews21 followers
November 30, 2015
كتاب مميز جدا في دراسة العلمانية ..
يتميز بالتوثيق والاحصائات والابحاث للتدليل علي رأيه ..
ثلاث نما>ج مختلفة
امريكا
فرنسا
تركيا
واكثر قسم استفدت منه هو القسم التركي والعلمانية هنالك
Displaying 1 - 15 of 15 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.