Jump to ratings and reviews
Rate this book

آخرة المماليك

Rate this book

320 pages, Paperback

First published January 1, 1998

9 people are currently reading
158 people want to read

About the author

ابن زنبل الرمال

2 books2 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
7 (15%)
4 stars
22 (50%)
3 stars
10 (22%)
2 stars
4 (9%)
1 star
1 (2%)
Displaying 1 - 4 of 4 reviews
Profile Image for Lio Lio.
Author 12 books268 followers
January 8, 2012
يعتبر هذا الكتاب من أهم الكتب إن لم يكن أهمها على الإطلاق عن هذه المرحلة من تاريخ مصر إذ يؤرخ لفترة انكسار سلطنة المماليك في مصر-وإن استمر حكمهم بعد ذلك- كما يقولون -من الباطن- تحت إسم العثمانيين. ويزيل كثيراً من اللبس ويوضح كثيراً من الحقائق حول هذه الحقبة من التريخ التي اختلط فيها انحطاط الهمة بثوب تديّن مصطنع ففي مقطع غاية في الطرافة يستنكر أحد المماليك أن كيف يقتل العثمانيون المماليك ويرمونهم بالنار "البنادق والمدافع" وهم مسلمون يشهدون بالوحدانية لله وإذ يستبيح أن يقاتلونهم بالسيف ويقتلونهم بقطع الرؤوس وبقر البطون فهذا مما هو مباح مثلاً وكأنه كذلك.. كذلك رفض استعمال المماليك للبنادق وتعللهم أن هذا ليس على هدي النبوة!! ويستمر الفريقان في سياقة الآيات التي تثبت أن الله معه ويؤيده و كل ما له علاقة بهذا!.. وتجتمع الفئتان على خصيصة هامّة وهي قتل الرسل واستباحة الدماء ﻷتفه اﻷسباب!!..

تكمن أهمية الكتاب أيضاً في أن مؤرخه ليس عسكرياً قحاً أو إدارياً عسكرياً فهو رمّال/أي منجم يضرب بالرمل ليعرف الطالع.. لذا ستلاحظ في لغة حكيه خفة ورشاقة "حكاواتي شعبي" .. وستلاحظ أنه يهتم بتفاصيل أكثر من ما يهم العسكريين أو ذوي الخلفية العسكرية. ـ

كتاب مهم أنصح به
Profile Image for Mohammed omran.
1,839 reviews190 followers
August 27, 2017
اجمل معلومه في هذا الكتاب معلومه دخول البنادق والاسلحه الناريه مصر
اعجبني جدا بس ثلاث نجوم مش عارف ليه
ارجع لزمن قانصوة الغورى السلطان المملوكى اللى حكم مصر سنة ١٥٠١
واللى كانت بلاده بينها وبين سلطان العثمانيين سليم الاول توتر
الواقعة بيحكيها ابن زنبل الرمال فى كتابه
زاره تجار من مدينة البندقية الايطالية يقنعوه بالسلاح الجديد وامر بتجريبه قدامه فلما رموا به معجبوش السلاح وقال ده مش سلاح مسلمين ده سلاح غدر وخيانة
وده يرجع لتربية المماليك على فروسية السيف والدرع وحفاظهم على تراثهم جيل بعد جيل
وتمر الايام وتحصل معركة مرج دابق جيش المماليك مع العثمانيين اللى كانو مخصصين فرق من جيشهم رماة بنادق بس واتسموا بالانكشارية
حصلت خيانة الجيش المصرى واتدفنت مدافعه ووقتها لاقى فرسان السيف المماليك نفسهم لاول مرة قدام الانكشارية المسلحين بالسلاح النارى الجديد
وعلى الرغم من شجاعة الفرسان حاجة كده شبه فيلم last samurai
للى شافه فرسان مدرعين بيعانوا من الطلقات لحد ما يقربو من عدوهم تبان فروسيتهم وبراعتهم
ويتهزموا قدام البنادق ويموت الغورى فى المعركة
وده برضه لم يقنع المماليك باستخدام السلاح الجديد
وتيجى المرة التانية فى ليلة ٢٨ يناير ١٥١٧
لما ينجح الجيش المملوكى مع اهالى القاهرة فى هزيمة العثمانيين واشعال النار فى مقر قيادة سليم الاول ودارت المعركة فى الشوارع لحد ما كان النصر حاصل لمدة اربع ليالى
ساعتها قرر العثمانيين نشر الانكشارية فوق المأذن وعملو مجزرة بسلاحهم من بعيد اللى خلت المماليك والاهالى تنسحب بعد انتصارهم
واتملك العثمانيين مصر بس بفضل الخيانة أولا ثم
الانكشارية بأسلحتهم الجديدة ثانيا
Profile Image for Moomen Sallam.
65 reviews52 followers
July 9, 2015
قرأت الطبعة الصادرة عن دار الكتب والوثائق المصرية بايم واقعة السلطان الغوري مع السلطان سليم تقديم وتحقيق أ/ عبد العزيز جمال الدين، والذي قدم للكتاب بطريقة رائعة أضافت إلى الكتاب وكذلك أحسن الأستاذ عبد العزيز إذ لم يدخل تعديلات على لغة المخطوطة. كتاب يستحق القراءة للتعرف على تفاصيل هذه الفترة الزمنية والكشف عن كثير من الأوهام التاريخية المرتبطة بالدولة العثمانية
Profile Image for Ahmed Hossam El-Din.
37 reviews11 followers
December 22, 2013
يختلف هذا الكتاب عن باقي كتب عصره في انه محدد بواقعة معينة وأحداث محدده الا وهي ( واقعة السلطان الغوري مع سليم الأول ) ، الا انه يعيبه بعض المبالغات عن فروسية المماليك و بطولاتهم . كما تختلف بعض وقائعه مع ما ذكره بن اياس في بدائع الزهور في وقائع الدهور
Displaying 1 - 4 of 4 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.