Tonto, muerto, bastardo e invisible

by Juan José Millás

Un alto ejecutivo se queda en paro y decide rehacer su vida al margen de todo lo que le rodea, contando con su imaginación como única aliada. A partir de ahí, y desde el mayor de los sarcasmos, vivirá como una aventura fantástica cualquier hecho cotidiano. El protagonista crea un mundo propio, unas veces siendo él mismo, otras haciéndose pasar por otro, otro que actúa con la insolencia y el respaldo de la locura más cuerda. Un apasionante juego de encuentros y desencuentros con el amor, la soledad, el sexo, la amistad, la vida y la muerte, en definitiva. Mucho más que una novela, Tonto, muerto, bastardo e invisible es también una crítica a nuestra sociedad, hilvanada en un lenguaje lúcido y brillante.

Genres: Fiction, Novels, Spanish Literature, Spain, Drama

200 pages, Paperback

First published January 1, 1995

About the author

Juan José Millás is a Spanish writer and winner of the 1990 Premio Nadal. He was born in Valencia and has spent most of his life in Madrid where he studied Philosophy and Literature at the Universidad Complutense.

His first novel was influenced by Julio Cortázar and consequently shows the influence of the then-prevalent literary experimentalism, as well as the uncertainty of a fledgling author. Although very original, his second book, Cerbero son las sombras (1975), obtained the Premio Sésamo and received a positive critical response.

Thanks to an enthusiastic member of the judges panel for the Premio Sésamo, Juan García Hortelano, he was able to publish Visión del ahogado (1977) and El jardín vacío (The empty garden) (1981) with the prestigious publisher Alfaguara. But his most popular novel was Papel mojado (1983), an assignment for a publisher of young adult literature that was a commercial success and continues to sell well. Simultaneously, he began to publish articles in the Spanish press with great success, so he left the employment of the Iberian press and now makes a living as a journalist and author.

In his numerous works, which are mostly psychological and introspective, any daily fact can become a fantastic event. He created his own personal literary genre, the articuento, in which an everyday story is transformed into a fantasy that allows the reader to see reality more critically. His weekly columns in El País have generated a great number of followers who appreciate the subtlety and originality of his point of view in dealing with current events, as well as his commitment to social justice and the quality of his writing. On the program La Ventana, on the channel Ser, he has a time slot (Fridays at 4:00) in which he encourages viewers to send short accounts about words from the dictionary. Currently, he is constructing a glossary, within which these accounts have a large role. His works have been translated into 23 languages, among them: English, French, German, Portuguese, Italian, Swedish, Danish, Norwegian, and Dutch. In his 2006 novel, titled Laura y Julio, we find his principal obsessions expressed: the problem of identity, symmetry, other inhabitable spaces within our space, love, fidelity, and jealousy.

Reviews

[Taghreed Jamal El Deen · Rating 2 out of 5]

للمرة الثانية ميّاس يبهرني بالفكرة ويصدمني بالرواية ككل ..
هذا الرجل استثنائي ويملك خيالاً خلاقاً ويودع في كل رواية من رواياته فكرة مجنونة وغير مسبوقة ، لكنه يدمرها بأسلوب كتابته عنها ! فتمتعني القراءة له حيناً وتزعجني حيناً آخر .
حيرت قلبي معاك يا ميّاس 💔

[Nahed.E · Rating 1 out of 5]

توقفت عند صفحة 80 .. ولكن هل قرات ال80 صفحة حقا؟
لا اظن ..
رواية غرائبية بنكهة كونديرية وكان هذا كافيا لاتوقف
:-[

[Ahmed Jaber · Rating 2 out of 5]

هذه رواية أخرى تضاف إلى قسم البدايات المذهلة ثم لا شيء، فكرة غرائبية مجنونة يبدأ بها الكاتب، ثم يسقط في حفرة الروتين وعدم المقدرة على الإذهال والبقاء على نفس المستوى

[Ola · Rating 4 out of 5]

عندما يسألني أي شخص عن أجمل الروايات التي قرأتها في حياتي، أبدأ بالعطر لباتريك زوسكيند، ثم العمى لجوزيه ساراماغو،مزرعة الحيوان و ١٩٨٤ لأورويل، التحول لكافكا، الرجل الصرصار لدستويفسكي، الآن أضيف هذه الرواية .
قد نقرأ الكتب الممتعة، و الواقعية، و الخيالية، و التي تصف أشياءً حدثت بالفعل، لكن ليست جميعها تهشم النهر المتجمد فينا، هذه الرواية تفعل .

[Diaa Jubaili · Rating 3 out of 5]

عندما قرأت فكرة الرواية، في كتاب العالم لخوان خوسيه مياس، تشوقت لقراءتها. لكني أصبت بخيبة أمل صغيرة، وشيء من الاحباط، ربما لأني توقعت أن تكون أحداث الرواية على غير ما وجدتها عند القراءة. يقدم مياس تفسيرات للموت والحماقة بطريقة مشوشة نوعاً ما. وأنت تقرأ تشعر أن الكاتب قام بإضافة ما لا يضاف أو ما لا جدوى منه، من خلال الاحاديث والثيمات الجانبية التي اشتغلها. روايته من الظل كانت أكثر حرفنة وامتاعاً. ثلاث نجمات للفكرة الباهرة.

[Mostafa · Rating 5 out of 5]

أنا أسف والله أني لحد آخر فصلين كنت بقول على الرواية دي رواية مترددة بين المتوسط والجيّد، وأمتع ما فيها فوق الفكرة هو السكس الفيتشي اللي فيها، لحد ما جه ميّاس في آخر فصلين اداني القفا ورا القفا اللي عرفني حجمي كقارئ طالب لجرعات من المتعة والجنون ميحقلوش يشكك في صنعة أسطى الجنون وعامود الخيمة

[آية شوقي · Rating 1 out of 5]

رواية سيئة لا أرشحها إطلاقًا، بعدما قرأت نصفها تقريبًا ولم أستطع حتى الاندماج مع السرد قررت ألا أكملها.

كعادة مياس في أفكاره فهي ذاتية مرتكزة على انفصال الذات عن الواقع، والعيش الواهن على هامش الحياة مما يشحذ الذهن بخيالات عديدة غاية في التطرف والبعد عن الواقعية، والغرق في تفاصيل لا طائل منها، وهذا ما سيطر على أسلوب السرد.. .

أنا أحب الأفكار الذاتية حتى وإن كانت من هذا القبيل، واعتدت أن أحب أسلوب مياس فيما سبق وقرأته من أعماله، لكن هذا العمل سقطة مخيبة للآمال، ويمكن تلخيصه -دون أي متعة مفقودة- في صفحة واحدة كما جاء في الوصف على ظهر الغلاف.

[نيللي عادل · Rating 4 out of 5]

استغربت تقييمات الآخرين للرواية، ومقارنتهم لها بروايات أخرى للإسباني خوان خوسيه مياس، كروايته الأفضل تقريبا "من الظل".
وبغض النظر عن روايته الأخرى، البديعة. وعدم ظلم تلك الأخيرة بمقارنة لا أعتبرها في محلها. رواية "أحمق وميت وابن حرام وغير مرئي" تستطيع أن تقطع أنفاسك في خضمها، وكأنك تعاني من كابوس مثير/ومرعب/وممتع/ومرعب مجددا.

الكاتب، عبر البطل، يتعمق في النفس الإنسانية التي سيقت بإرادة/ورغما عنها في ساقية الحياة العملية الحديثة.
ويعيد تعريف الإنجاز والعمل والعلاقات والحقيقة بداخل كل واحد فينا.

شخص متزوج ولديه ابن ووظيفة، أو على الأقل مبلغ تسوية مقبول جدا نظير فصله منها، يرى أن كل ذلك لا يعبر بأدنى شكل عمّن هو فعليا.
رحلة للبحث عن نفسه التي يعرفها ويفسرها بصدق مفزع.
شخص تحسبه مجرما تارة، ومريضا بالفصام تارة، أو مختل أحيانا، وربما عاطفي ورقيق أحيان أخرى
بل حتى تظنه طفل صغير يفتقد أمان التواجد بين والديه دون أن تنشب مشاجرة بينهما

تستحق القراءة حتما. وستضفي الكثير للقارئ وإن لم يعترف بذلك.

[سَنَاء شَلْتُوت · Rating 1 out of 5]

في الكلية اتعلمت إن الشاعر الجيد يكتب القصيدة أولًا، ثم يضع العنوان بعد ذلك، وتبعًا لذلك الكاتب الجيد هو مَن يكتب الرواية أولًا، ثم يضع العنوان، وهنا أرى أنك وضعت العنوان أولًا، ثم بنيت هذا البناء (غير الواضح والمبعثر) بناءً على العنوان.

الرواية فيها مما يشعر به ميّاس، وحبه للحياة في الظل، ولكنه فشل أو لم يصب في توصيل فكرته بالشكل المناسب والصحيح.

[Sara Shemes · Rating 1 out of 5]

هذا الكتاب أثبت صدق مقولة
الجواب بيبان من عنوانه
ماذا كان على التوقع غير الهراء من كتاب يحمل هذا الأسم

[Eman · Rating 1 out of 5]

خيبت أملي هذه المرة مياس !!

[Nameer Houwari · Rating 2 out of 5]

يُدهشني هذا الخوسيه خوان مياس ، فيفي إحدى الصفحات أكاد أحلق و أرى لي جناحان أطير بهما مع فكره و أضرب رأسي لفرط تعجبي وأقول كيف لقلم ان يتوغل في عمق النفس الإنسانية وعقدها كمياس !!
و في صفحة أخرى اهبط سقوطاً على الأرض و ارتطم لاني فقدت الفكرة وفقدت الفهم بحيث لم اعد على خريطته ..

هذه حكاية خيسوس " مدير الموارد البشرية " بشركة حكومية رفيعة .. الذي كبر وهو لا يزال يسمع صوت بكاءه وهو طفل في داخله !
في صدره قرر أن يضم كل شخصياته و يراقبها ، تارة ينتبه للميت الذي بداخله و تارة يحضن الطفل الأعمى الذي يبكي ..

يكتشف أنه يعيش حياة مزيفة لا تشبهه فيذهب في رحلة على جزيرة ماديرا التي تشبه الكلية في رحلة بحث عن ذاته الحقيقية و اللاواقعية! فيدخل لداخل جسده و يتمشى هبوطا للكبد و صعوداً للقلب !

وأنا معه كدت أفقد واقعيتي و أدخل من باب و أخرج من آخر .. من جهة أنا أُشيد بتحليلاته فهو بارع في تسليط الضوء على عقد النفس و تراكماتها من الطفولة و من جهة ستصاب بالجنون لو وافقته على كل براعته !
هذه الرواية سريالية و غرائبية تشبه لوحات بيكاسو ولكني لم اتوفق بفهم مغزاها الكامل ..
ولكن لن امتنع عن قراءة روايات أخرى له ..

نمير الحواري ❤️

[كِـنزة بـاء سيـن · Rating 1 out of 5]

لم أنهها
مليئة بالمقاطع اللاأخلاقية وفهمت الفكرة

رجل تمت اقالته عن عمله .. صنع شاربا ليذكره بأبيه الذي مات حرقا .. يرتديه من حين لآخر .. يحكي عن نفسه مع بعض الاضافات الخيالية .. وفي كل مرة يكتشف شيئا عن نفسه

أنه أحمق ... ثم ميت ... وتوقفت هنا لأن الأمر مبالغ فيه فيما يتعلق بالأحداث اللاأخلاقية التي تحدث

سيكون الحال نفسه فيما يتعلق بابن حرام وغير مرئي .. أي سيقص قصة على مسامع ابنه حدثت معه شخصيا وسيعرف أنه ابن حرام وغير مرئي

انتهى

[Amr Ezzat عمرو عزت · Rating 3 out of 5]

موظف تم تسريحه فقرر اكتشاف نفسه من جديد، فاكتشف إنه أحمق وميت وابن حرام وغير مرئي.

مسلية ولكن ليست في جمال وإحكام باقي أعمال مياس. أسلوب الرواية كان تجسده الأمثل والأجمل في القصص القصيرة في مجموعته "هي تتخيل".

[Nizar · Rating 3 out of 5]

شئ غريب، يد خفية تدفعك لقراءة هذه الرواية، والتي لم أكره رواية في بدايتها بهذا القدر. لا أعرف أأحب هذا العمل أم لا؟ أنا الآن سأكتب المراجعة وحالما أنتهي من كتابتها! سأعرف ما إذا كنت قد أحببتها أم ماذا؟ أي سأعرف وإياك أيها القارئ/ة شعوري تجاه الرواية.

مياس هنا يعرِّضك لطريقة سرد غريبة، هذه روايات ما بعد الحداثة ربما؟ أن تجعل الواقع خيالًا هو أمر معتاد، وأن تجعل الخيال واقعًا هو أمر معتاد أكثر! أما أن يختلط الإثنان معًا فلا تعرف إن كان الواقع واقعًا أم خيالًا أم ماذا؟ هي رحلة سيريالية بحتة! بحتة جدًا بشكل ضخم كبير عملاق!

تبدأ الرواية مع خيسوس، والذي أراد أن يحاكي شارب أبيه، فيصنع شاربًا مستعارًا ليشبه الأب الميت! ربما كان الشارب هو التجسيد الفعلي لتعلقنا بالماضي، هو ذلك الجزء البسيط الذي يتملكنا إلى الأبد، باختيارنا، فالمستقبل مرعب؛ لأن ما سيحدث مخيف أكثر مما حدث فعلًا. الشارب: كل ماضٍ يحولك من أن تكون أنت، لتكون مستعارًا. خيسوس هو رجل يبحث عن هوية، وعيه الفردي يثقله.

يسرد خيسوس رواية قصيرة لابنه دابيد، لنصبح في رواية داخل الرواية. بطل الرواية التي يرويها خيسوس هو أوليجاريو الذي يشبه خيسوس كثيرًا، فهو أيضًا يضع شاربًا مستعارًا، ربما كان يستعرض قصته لابنه باسم مستعار. نتعرف أكثر على خيسوس وأوليجاريو، إلى اللحظة التي يقرر فيها خيسوس أن يكتب الرواية عوضًا عن سردها لابنه، لنصبح نحن أبناء خيسوس.

مياس حاول تسليط الضوء بعنف، بل سلط شعلة نارية لتحرق محتوى الجنس البشري من الداخل، ليذكرنا بأن الجسد بلا قيمة، بأنه لا يمكن أن يحتوي الذات البشرية! بأن العالم كله بداخلنا، نحن نحتوي العالم الكبير هذا، لا هو!

نحن قطع متناثرة، تجتمع لتكوننا (أو لتحاول ذلك) ولكن قطعة بسيطة مثل الشارب قد تجعلنا بهويتنا وشخصيتنا وآلامنا وهدفنا في الحياة.. محض استعارة.

ربما كان الأحمق هو القطعة المتناثرة والتي تمثل طفولتنا، والميت هو الماضي الذي يجعلك مستعارًا كالشارب، وابن الحرام هو أن الأشياء التي حولنا لا نعرف من أين أتت؛ لا نعرف أصلها أو منبتها، هي فقط موجودة فلنتعايش معها، والقطعة الأخيرة، غير المرئي، شعورنا بأننا لا ننتمي لهذا المكان وهذا الزمان. قد تحمل تلك القطع المتناثرة معانٍ أكثر عمقًا أو أكثر تفاهةً. تجتمع هذه الأجزاء المتناثرة لتشكيل هويتنا: "خلفت في طريقي أحمق وميتًا وابن حرام وغير مرئي، أي هؤلاء كلهم الذين شكلوا نواة هويتي الحقيقة..".

قرار نهائي؛ أحببت هذه الرواية إلى حد ما، مللت في بعض الأجزاء، واستمتعت ببعضها، لكنها محشوة بالكثير من المعاني المبطنة.. لذلك قد يتعبك ذلك.. كثيرًا.

على الهامش: غلاف الرواية جميل.

[Beatriz Díaz Ballesteros · Rating 5 out of 5]

Magnífico. Metáforas de la novela me han llevado a reflexiones muy interesantes. El análisis psicológico que realiza el personaje de sí mismo y de los demás es increíble. Seguiré leyendo tanto libros como artículos de Millás.

[Julio RGuez · Rating 4 out of 5]

Por el irreal poder del bigote postizo de Olegario....
Qué es real, quiénes están vivos y quiénes no? Somos cada uno nosotros o somos un niño cambiado de padres en el centro comercial?
Al protagonista se le juntan unos hechos traumáticos al principio y a raíz de eso se desencadena una historia interesante y muy bien escrita.

[Juanma · Rating 3 out of 5]

Las siguientes notas fueron tomadas de esta novela y no pretendo tomar crédito sobre ellas:

• La gente como yo necesitaba amuletos, pócimas, cuentos en general, para abrirse camino en la vida, y para comprenderla. Si no fuera por nuestra capacidad para la magia, ya nos habrían destruido, de hecho nos están destruyendo, no hay más que ver el perfil de trabajador que yo mismo elaboré para la papelera del Estado.
• Al atravesar una calle, vi en la esquina una iglesia y decidí entrar. Media docena de mujeres de negro ocupaban los bancos con el desorden aparente de las notas musicales sobre el pentagrama.
• Toqué la frente del niño y me pareció que estaba algo caliente, pero la confirmación de ese dato no produjo ningún movimiento emocional.
• mantuve el tono discreto y distante de alguien que habla de sí mismo en tercera persona, con más oficio que pasión.
el fin de siglo era también un suburbio del tiempo, un arrabal repleto de miserias sobre el más allá, una ruina, en fin, una ruina socialdemócrata.
• El mercado está saturado de gente joven dispuesta a pisarle el cuello a su padre por un contrato de seis meses.
• La prisa produce una tensión indeseable entre lo que uno es y lo que quiere llegar a ser. La prisa surge del miedo a no ser nada,
• toda tu vida depende de lo insaciable que sea el niño que llevas dentro.
• Escribir me debilitaba mucho, quizá por la pérdida de masa corporal que implicaba
• —¿Se ha dormido David? —Sí, después del cuento, como siempre. Acentué el como siempre para que se notara que conocía las costumbres de la familia, pues me pareció que lo que Laura había querido preguntar era otra cosa; algo así como quién eres en realidad
• Yo creo que el modo más sencillo de disimular que eres tonto es estudiando mucho. Yo estudié mucho y, bueno, hasta ahora había conseguido llevar la vida de una persona normal: me casé, tuve un hijo, llegué a ser alguien en la industria del papel, del papel higiénico...
• Sin embargo, al día siguiente, cuando sonó el despertador, me incorporé con un ataque de ansiedad colocado en ese punto donde se desarrollaba, como un tumor, mi existencia laboral.
• Un viudo ha de parecerse a un ataúd porque lleva algo muerto dentro y lo que llevas dentro acaba por afectar a tu aspecto exterior, de manera que los viudos son verdaderos estuches y eso es lo que los hace atractivos, a las viudas también, que tienen como un aire de recipiente en cuyo interior reposa, incorrupto, un recuerdo sin vida.

[Kasper · Rating 5 out of 5]

Alright, so here's the deal. There's this guy, call him Jésus, who loses his job at a paper company and, instead of telling his wife and children, rents an appartment and pretends to keep going to work each day. In the apartment he reads the newspapers, especially the sections with classifieds and obituaries, which excite him sexually. When he's not reading and/or jerking off, he's usually down at the sex-shop where he gets involved with an Asian girl. The only Spanish words she knows are 'cerdo europeo' which her Spanish customers find arousing, but which she also utters intermittently when not at work. Things start to disintegrate when Jésus takes this girl to Denmark to meet his Danish parents. To clarify, these are not really his parents but just an old couple whom he met on a trip to Madeira and developed some strange theory about.

I'll leave it at that. You have to be just a little bit crazy to enjoy this story... but then again, who isn't?

[Nuhad · Rating 2 out of 5]

لم أحب الكتاب، مع أن الأسلوب جيد..
هناك ركاكة في الترجمة، والكثير من الإيحاءات الجنسية المنقوصة والتي لا معنى لها أبداً، فهي لا تضيف أي بُعد للنص ولا تزيده تشويقاً، والتكرار لتذكير التفاصيل لا معنى له، فالكتاب لم يتجاوز الـ١٨٠ صفحة، ولن ينسى القارئ تفاصيله بهذه السرعة ليتم تذكيره حولها كل صفحتين..
هناك بُعد ثانٍ لطيف للرواية إلّا أنه لم يعطها قوتها..
والنهاية!!! لم أفهمها تماماً.. وطيلة فترة قراءتي كنت أشعر وأفكر بأن هذا الكاتب يحتاج لعلاج نفسي.. كمٌ هائل من الضياع والتعلّق باللاحقيقة..
لا أعرف صراحةً، ليس بالروعة التي وُصِفت بها!!
إلا أنها تُقرأ

[دينـا · Rating 4 out of 5]

هذا الكتاب يحمل قيمة اعظم بكثير مما يظهر من صفحاته ، فقط حاول ان تقرأ ما بين السطور ، ان تسقط الكلام على واقعك ، ان تتخيل حالك وانت تاءه بين واقعك والخيال ، وبين رغبتك في التحول الى لا مرئي يجول داخل اروقة ماضيه ويصلح الاعطاب فيها
لا بد من الاشادة بجهد المترجم احمد عبداللطيف ، لم اشعر ولو ل لحظة اني اقرأ كتاب مترجم

[Khaled Saeed · Rating 1 out of 5]

مستخسر حتى أحط نجمة واحدة.. بس مش لاقي أقل من كدا ؛(
عمل تائه، يأخذك للتوهان... ضائع وملوش طعم

[Eslam Gamal · Rating 1 out of 5]

لم استطع اكمالها

[Ahmed El · Rating 1 out of 5]

لم أستطع إكمالها. هل هي الرواية؟ هل هي الترجمة؟ أم كلاهما؟لا أعلم!

[Ana · Rating 4 out of 5]

4'5/5⭐

[Saba Abu Farha · Rating 3 out of 5]

ما يزال الأدب الغربي الحديث يبهرنا يوماً بعد يوم خاصة بالحبكات بعد الركود السردي التقليدي الذي كاد أن يقودنا إلى درب ذي اتجاه وحيد. مما أدى إلى ثورة حديثة بتلك الحبكات وبالتالي تحتاج منا كقراء تفعيل الخيال وحك الرأس كثيراً لمحاولة فهم ما يجري.
رواية "أحمق وميت وابن حرام وغير مرئي" للكاتب الإسباني خوان خوسيه مياس، ترجمة أحمد عبد اللطيف، نشرت عن دار المتوسط 2018، مثال عن هذه الثورة الحديثة في أدب اليوم، وكما عادة مياس يحول الحدث اليومي العادي البسيط إلى فنتازيا يحاول من خلالها نقد الواقع المعاش، ودفعنا كقراء لإعادة محاكمة الواقع والعالم والمحيط الذي يحاول أسرنا.
الرواية خليط من عدة روايات في واحدة

حيث تبتدئ بالرجل ذو الشارب

هنالك مما��لة في بداية الرواية تصدمنا بطريقة تظهر لنا أننا نعرف الأحداث وإن كانت تؤدي إلى حالة توهاننا كقراء... حيث الحدث الأول وهو الرئيسي في الرواية "رجل أراد صنع شارب مستعار ليشبه أباه الميت"، إلا أن هذا الشارب يصبح شريكاً في بطولات بطل روايتنا "أسخيوس" وهو اسم يتماهى مع اسم الكاتب المسرحي التراجيدي الإغريقي الشهير، وقد يكون أول رمز على المسيرة التراجيدية التي سوف نشهدها في كل صفحات الرواية.
ومن الصفحات الأولى تظهر شخصية الراوي وهو الشخصية الرئيسية في الرواية، كشخصية مضطربة سيكوباتية لديه ماض عائلي مضطرب وعلاقة غير سليمة مع الأب، والتي قد تكون رمزاً للسلطة في الدولة كما هو الأب سلطة في المنزل.
يفصل أسخيوس من عمله بسبب وصول محموعة يسار ديمقراطية إلى إدارة شركته، حيث تقوم تلك المجموعة كما عادة اليسار دائماً بتعيين من ينتمون لفكرهم فقط.
كما قلنا أن أسخيوس يصنع شارباً وللشارب هذا ثلاث وظائف: التشبه بالأب الميت، علاج ليأسه وإحباطه، وتغطية لشفتيه حتى لا يعرف أحد بما يدور في كينوتنه بحسب اعتقاده. إلا أن هذا الشارب لاحقاً يتضح أن له إنزلاق نحو حالتين وهما الطفل/الرجل، المضطرب/ الواثق. وربما هذه الإزدواجية بسبب أن الشارب مصنوع من شعر ساحرة لها حضور قوي في السلطة العليا (بيارتريث سماريتاس)، وهذا رمز آخر من رموز الرواية.

الشخصية الثانية وهي الأحمق

بطلنا لديه مصطلحات لها دلالات غريبة إلى حد ما، وتعابير يكررها مثل "وجودي الكوني"، "جسدي اللاواقعي"، "داخل جسدي المتخيل"، وغيرها مما سنحتاج زمناً روائياً طويلاً لنفهمه. بالإضافة لذلك، تعامله مع الأشياء والأشخاص غير مألوف، فهو يرى مثلاً أن الجمادات تتنفس، ويبحث في كل شيء عن ثقبه، كثقب حصالة يعتقد أنها تتنفس منه.
"الكونية".
وبفضل هذه الكونية، يعتقد أن كل ما في الكون يصبح جزءاً منه، والأماكن التي يدخلها تندمج به مثل أعضائه. في كنيسة مثلاً يشعر أن الكنيسة في داخله أكثر مما هو بداخلها، في المتجر وأي مكان يمضي فيه.

الثالثة الميت

في أثناء تفكير أسخيوس بجزيرة سيسافر إليها، ينتقل إلى شرح دلالة الصفة الثانية من عنوان الرواية. يرى فيما يشبه الرؤيا باباً صغيراً، يزيل شبكة العنكبوت عنه، ويدفع ورقة ليعرف بها أنه "ميت...بالإضافة إلى أحمق، ميت".
بداية يربط الراوي هذه الصفة بزوجته، لا بدّ أنها تحبه لأنها طبيبة شرعية وهو "ميت"، ثم ينتقل كي يوضح ماهية هذا الموت الغريب.

الرابعة ابن الحرام
كان لأسخيوس عادة رواية قصة ما قبل النوم لطفله وهي قصة تتحدث عن شخصية أوليغاريو وزنا المحارم مع أمه وأخته ثم مستقبلاً ابنته من أخته كدلالة رمزية انتقادات لاذعة موجهة للسلطة من خلال استخدام أكثر ما تعوفه النفوس الحية وهو زنا المحارم... إذ أن الرواية تستخدم الجنس سواء البطل مع زوجته أو في محل بيع الجنس على ناصية الطريق، أو من خلال شخصية أوليغاريو التي يسردها لولده، ثلاثة أنماط من الجنس يستخدمها الرواي كدلالة رمزية لانتقاد السلطة خاصة حين استولى اليسار الديمقراطي عليها.
معنى العنوان يتضح لنا أكثر: كل واحدة من هذه الصفات هي حياة، قناع، شخصية، رواية مختلفة عن ذات واحدة، وأسخيوس يعيش ممزقاً بينها. "حياتي كلها قناع" يبوح لنا، "أولاً حتى لا يلتفتوا إلى بلاهتي؛ ثم كيلا يلتفتوا إلى أني ابن حرام؛ وبعد ذلك، حتى لا يعرفوا أني ميت"، لكنه الآن يريد أن يسافر بالعكس، باتجاه أصله.
ُلبس خوان خوسيه ميّاس يساريته واهتمامه بالعدالة وحقوق الإنسان لشخصيته المركزية "أسخيوس"، ومن خلاله يمرّر من حين إلى آخر نقداً لاذعاً أو سخرية من حزب اليسار الديمقراطي في إسبانيا الذي يعتبره "التوجه الأكثر خطورة". في المجتمع الذي يعيش فيه أسخيوس، النجاة هي لمن يملك ميولاً يسارديمقراطية.
اليساريون الديمقراطيون، يقول أسخيوس، "يعتقدون أن الموظف استثمار، يستثمرون في الناس، يشترونهم، يروحون إلى سوق الأجساد، ويجرون لهم تحليل بول واختبارات ذكاء، ثم يقولون هذا نعم، هذا لا". في هذا المجتمع المنحاز للتسليع، تصبح القاعدة هكذا: من يملك مهارات يسارديمقراطية، يكون له وجود واقعي. ولهذا يفقد أسخيوس عمله، وواقعيته، وكيانه ويصبح "غير مرئيّ".

الخامسة غير المرئي
"بالإضافة إلى أحمق وميت وابن حرام، كنت أيضاً غير مرئي"، يقول أسخيوس. نسخة غير مرئية منه كانت قد نمت في بعدٍ موازٍ، هكذا يسير في الشارع أحياناً ولا يراه أحد، وحين يسافر يحجز له غرفة بسريرين، واحد له، وواحد لنسخته غير المرئية. قد يكون لمثل هذه الصفة دلالة رمزية يعاني منها الكثيرون خاصة مع نزعة وسائل التواصل الاجتماعي وتسليط الضوء على من لا يستحق ذلك، مما يشعر أصحاب القضايا العادلة بأنهم غير مرئيين أو لا وجود لهم في مجتمعاتهم، واستشعار الغربة الروحية والتي قد تكون أسوء من غربة الجسد عن الوطن.

وفي النهاية... رغم الفانتازيا التي نعيشها مع الكاتب في روايته، إلا أن خوسيه مياس يتراجع عنها بقوله قد تكون هذه الحيوات والاضطرابات نبعت من رجل تناول جرعة زائدة من المخدرات.

الرواية بشكل عام جميلة وتستحق القراءة، إلا أنها رواية غير عائلية بحيث أنها لا تصلح لأطفال مراهقين للمشاهد الجنسية الكثيرة فيها رغم أنها مشاهد مجازية.

[Ash88 · Rating 5 out of 5]

هل يوجد خيارٌ لتقييمه بأكثر من خمس نجمات؟

[Asalla Othman · Rating 2 out of 5]

الكاتب مختل ومهووس بالجنس ولديه كتلة أمراض نفسية حتى استطاع تأليف هذه الرواية المحشوة بالقرف 🌚
حسناً الفكرة الأصلية بدون إضافات الكاتب المهووس بالأشياء المريضة جميلة فالحياة حقاً تجرفنا بعيداً عن ذواتناالحقيقية ، لكن لا أستطيع تقبل بذاءة كتاب دون سبب مقنع لذلك كان هذاالكتاب من المغضوب عليهم 😁

[Anduim · Rating 2 out of 5]

Vaya paranoia de libro! :-\ Empieza bien, pero la última mitad para mi gusto, la historia se va de madre.

[Nouf · Rating 1 out of 5]

تافه ولا يستحق القراءة لم استطع اكماله