مصر على كف عفريت

by جلال عامر

قدم جلال عامر هذا الكتاب بعنوان "مصر على كف عفريت" جمع فيه مجموعة من مقالاته، ويقول "بدأت مصر بحفظ الموتى وانتهت بحفظ الأناشيد، لأن كل مسئول يتولى منصبه يقسم أن يسهر على راحة الشعب، دون أن يحدد أين سيسهر وللساعة كام؟ ففى مصر لا يمشى الحاكم بأمر الدستور، ولكنه يمشى بأمر الدكتور، ولم يعد أحد فى مصر يستحق أن نحمله على أكتافنا إلا انبوبة البوتاجاز. فهل مصر فى يد أمينة أم فى إصبع أمريكا أم على كف عفربت؟".

والكتاب الصادر عن دار العين فى 208 صفحات يضم 101 مقال من أروع ما كتب راصدا الأوضاع الاجتماعية والسياسية فى مصر بشكل ساخر ولاذع، رغبة في إصلاحها، والتغلب عليها، سخرية تجعلك تضحك حتى البكاء.

Genres: Politics, Nonfiction, Ebooks, Humor, Satire, Literature, Comics

208 pages, Paperback

First published January 1, 2009

About the author

كاتب صحفي مصري مرموق، وُلد مع ثوره يوليو

تخرج في الكلية الحربية وكان أحد ضباط حرب أكتوبر, قائداً لسرية في الفرقة 18 بقيادة اللواء فؤاد عزيز غالي.. شارك مع فرقته في تحرير مدينة القنطرة شرق..

درس القانون في كليه الحقوق والفلسفة في كليه الآداب

يكتب القصه القصيرة والشعر وله أعمال منشورة

يعمل كاتباً صحفياً وتنشر مقالاته في عدة صحف ويُعد الآن أحد أهم الكُتاب الساخرين في مصر

ابتدع مدرسة جديدة في فن الكتابة الساخرة تعتمد على التداعي الحر للأفكار والتكثيف الشديد وطرح عدداً كبيراً من الأفكار في المقال الواحد وربطها معاً بشكل غير قابل للتفكيك بحيث تصير المقالة وحدةً واحدة شديدة التماسك على الرغم من احتوائها على أفكار منفصلة عن بعضها, كما يتميز أسلوبه باحتوائه على الكثير من التوريات الرائعةالتي تشد انتباه القارئ وتجعله منتبهاً حتى نهاية المقال كما أنها تفتح مداركه على حقائق ربما غابت عنه.'

كانت بداياته في جريدة القاهرة الصادرة عن وزارة الثقافة المصرية ويرأس تحريرها الأستاذ صلاح عيسى.

يعمل كاتباً صحفياً وتنشر مقالاته في عدة صحف منها جريدة الأهالى وجريدة القاهرة وجريدة العرب القطرية وله عامود يومي مقروء على نطاق واسع بعنوان "تخاريف" في المصري اليوم.'

صدر له عن دار العين كتاب "مصر على كف عفريت", وله تحت الطبع كتاب "استقالة رئيس عربي"

Reviews

[BookHunter M ُH َM َD · Rating 3 out of 5]

جلال عامر رحمه الله هو واحد ممن أضاءوا الطريق للثورة ببعض أعواد الكبريت التى أشعلها من خلال كتاباته الساخرة فى جريدة المصرى اليوم
01
المواطن: اسمى فى الشغل حسن. و بطاقة الرقم القومى خلتنى ميخائيل و فى البيت الحاج و قدام حضرتك فوزية.
02
وعدت الصين أنها سترسل مركبة مأهولة بالبشر إلى القمر عام 2020. و هو نفس العام الذى وعد فيه الحزب الوطنى بالانتهاء من مشكلة المجارى فى مصر
03
و السؤال لماذا نهتم فى مصر بالسجون أكثر من إهتمامنا بالمدارس ؟ و الإجابة واضحة أن المدارس بالنسبة لنا هى ماض لن يعود لكن السجون هى مستقبلنا جميعا
04
صرف التليفزيون المصرى ربع مليون جنيه من أجل "لوجو" جديد رغم أنه لا يحتاج إلى ما يميزه؛ فالمشاهد يميزه بذبابة الاستديو. إذ لا يوجد تليفزيون فيه "دبان" إلا التليفزيون التابع - ياللعجب- لحكومة المبيدات.
05
الحزب الوطنى الذى عجز عن توفير السمك للمواطنين. نجح فى توفير المواطنين للسمك
06
فى بلادنا فقط يركب عفريت مواطناً و يركب حزب نقابة و تركب جماعة جريدة و تركب سلطة سلطة أخرى. و يركب شخص لجنة و تركب لجنة حزباً و يركب حزب بلداً. فنحن نعيش فى حالة ركوب عام لا يصلح معها كودية و لا زار.
07
يُجرى سائق التاكسى كشف هيئة سريعاً للمواطن قبل أن يقبله

[عمرو الجيزاوي · Rating 5 out of 5]

كتاب رائع كعادة كل أعمال جلال عامر المضحك المبكي

[Mohamed Esam · Rating 2 out of 5]

انا اكتشفت من قراية الكتاب ده ان اسلوب جلال عامر فى الكتابة ما ينفعش تاخده جرعات مكثفة ، يعنى من الاخر ما ينفعش تقرا كتاب فيه كم المقالات وكم التشبيهات واللعب بالالفاظ ده وتستمتع .. مش عارف اوصلها ازاى ، بس انا حسيت ان كان المقالات تعابين وكلت بعض .. من الاخر جلال عامر تقراله كل يوم مقال وتستمخ فيه احسن بكتير

[هدى يحيى]

وبمناسبة الأيام الميمونة التي تمر بها البلاد
أحب أقول
الله يرحمك
الله يرحمك
الله يرحمك

ياعم جلال

[AhmEd ElsayEd · Rating 4 out of 5]

“و السؤال لماذا نهتم فى مصر بالسجون أكثر من إهتمامنا بالمدارس؟
والإجابة واضحة أن المدارس بالنسبة لنا هى ماض لن يعود، لكن السجون هى مستقبلنا جميعا”

“في مصر لا يمشى الحاكم بأمر الدستور، ولكنه يمشى بأمر الدكتور.”

“هذا الحزب الذى نشأ على أنقاض حزب مصر يعيش الآن على أنقاض مصر نفسها.”

ربنا يرحمك يا عم جلال

[ابتسام المقرن · Rating 4 out of 5]

لا شئ أروع من سخرية المصري! وكيف بمن ولد في ثورة ومات في ثورة أخرى!! مقالات بعضها يبكيك وبعضها يضحكك لأن شر البلية ما يضحك ؛؛ والكتاب عبارة عن مقالات قصيرة كانت تنشر في الصحف المصرية

[Mohammed Abbas · Rating 5 out of 5]

أول عمل أقرأه للكاتب
أسلوب الكتب رغم أني شعرت أنه غريب في البداية إلا انه جذبني لمتابعة قراءة العمل
تحليله أيضاً لكثير من المواقف و الأحداث كان عميقاً للغاية، و أعجبني عدم أستخدامه لأى ألفاظ أو مصطلحات بذيئة أو سيئه و هو ما يلجأ إليه الكثير من كتاب الأدب الساخر هذه الأيام

[منال الحسيني · Rating 5 out of 5]

كتاب رائع
يجمع بين السخرية و النقد الجاد في أطار لغوي غريب لكنه مشوق

[مصطفى عرابى · Rating 5 out of 5]

كتاب ساخر ينقد أشكال و مظاهر سلبية كثيرة في حياتنا بأسلوب راقي و ساخر
أول مرة أقرأ لجلال عامر و لن تكون الأخيرة

[دعاء ممدوح · Rating 5 out of 5]

رائع ومميز
لا يختلف عن كتاب"قصر الكلام" كثيراً، نقد بارع بلغة ساخرة جميلة

[ESRAA MOHAMED · Rating 4 out of 5]

عمنا جلال عامر الغائب الحاضر .. نصيحتي عند قراءة الكتاب قسموه علي أجزاء بلاش مرة واحدة عشان تستمتعوا بجرعة السخرية المتوازنة ... كلامك هيفضل يتطبق ولو بعد 100 سنة يا عمنا ..

استمتعوا ...
دمتم قراء ... ❤❤❤

[Sarah Rashwan · Rating 4 out of 5]

ثاني قراءة للكاتب.. لم يعجبني كتابه"قصر الكلام" على عكس الكثير من القراء لكني وجدت العمل الحالي أفضل و أعمق
الغريب أن شعرت أن العمل كتب من فترة قريبة لأنه يتناول مشكلات ما زلنا نعاني منها لكنى علمت لاحقاً أن الكتاب نشر من سنوات طويلة و تلك مأساة في حد ذاتها!

[Ahmed AlQady · Rating 4 out of 5]

"بدأت مصر بحفظ الموتى وانتهت بحفظ الأناشيد،
لأن كل مسئول يتولى منصبه يقسم أن يسهر على راحة الشعب،
دون أن يحدد أين سيسهر وللساعة كام؟ ففى مصر
لا يمشى الحاكم بأمر الدستور، ولكنه يمشى بأمر الدكتور،"

بأسلوب مُميز لا يُشبه ايَ كاَتب قَدم عَم جَلال عاَمر"يَرحمُه الله" مَقالات
تم تجميُعها في كتاَب ليتحدَث فيه عماَ يدُور فَي خباياَ مَصر
التي يَنخُر سُوس العسَكر في عِظاَمها مُنذ اكَثر من 6 عُقود
انهَار فيهَا كُل شَئ من البنيهَ التحتَيه والَاساسيه اليَ صحه وعافيَه المواطن
يتَناول الكاَتب بإسُلوب سَردي بسيط ساَخر يُبكي في ثنَاياُه اكَثر مما يضُحك
تلك القضايا وما يوجد بداَخلها من مَصايب وكوَارس غيَر طبِيعيه
ان وجُدت في حُكومات قَاره لقَضت عليهَا في سِنين مَعدُوده .

[Mai M Ibrahim · Rating 3 out of 5]

الغلاف للاسف رديء
مدة التعليق الصوتي ع ستوريتل تقريباً ٣ ساعات ، سمعت ساعتين ومقدرتش اكمل .. مش لسوء الكتابة أبدًا ولكن لأني صدعت من الكلام ف السياسة
احترم شجاعة جلال عامر جدا ع المقالات السياسة الجريئة دي ف وقت كان صعب ان حد يكتب كلام سياسي ساخر كده .. رحمه الله 🙏

[Hend · Rating 3 out of 5]

غالباّ ما كان الملل يتسلل إلى نفسى عندما أقرا كتب المقالات ولكن مع هذا الكتاب ومع هذا الأسلوب الساخرالموجع الصادق الذى يضعنا فى مواجهه مباشرة مع الوضع المظلم فى مصر لم أشعر خلال قراءته سوى بالدهشه والحزن ,الدهشه من الأسلوب النقدى الشديد السخريه من الحزب الوطنى فى عز جبروته , دهشه جعلتنى أؤمن بأن هناك شرفاء كثيرون فى هذا الوطن لم يرتضوا الحلول الوسط. أما الحزن فكان على الحال الذى آلت إليه البلاد ولايعلم إلا الله كيفية الخروج منه.

[Shaimaa Ali · Rating 3 out of 5]

قرأت الكتاب بغرض أن يضيف بعض البهجة على روحى .. ولكنه كان ضحك كالبكا ..
ربنا يرحمك يا جلال عامر

[Eng. Mohamed ali · Rating 5 out of 5]

اول قراءتى للكاتب الكبير جلال عامر ...واظن اننى فهمت السبب وراء اعتبار اكتاب الشباب ا��ثال عمر طاهر وبلال فضل ان جلال عامر استاذ لهم ..فعلا هو استاذ

[Chaimaa Abdel Hamid · Rating 3 out of 5]

بعض المقالات مضحك فعلا

[Mohammed omran · Rating 2 out of 5]

بعد الحرب العالمية الاولي انتشر في مصر فن اسمه ( فن الخلاعة ) وبقا له فقرة خاصة في جميع كاربيهات و مسارح البلد وكانت اغاني بتحتوي علي كلمات متهورة وماجنة زي (هات الازازة و اقعد لاعبني) و طبعا كانت من نجوم الفن ده منيرة المهدية و اللي كان لها اغنية مطلعها ( اقفل الشباك اللي في ريحنا احسن جارنا يفضحنا )

المهم ان اللي كان بكتب الاغاني ديه شاب اسمه (محمد يونس القاضي ) وغير انه شاعر كان رجل صحفي كمان
محمد كتب في مرة اغنية بتقول ( معرفش ايه اللي جري .. انا كنت لسه صغيرة ) الشارع والبلد هايصين من خلاعة كلمات الاغنية صحيوا في احد ايام شهر سبتمبر علي مقالة في جريدة الصباح بتهاجم كل كلمات اغاني محمد يونس القاضي وخصوصا الاخيرة و طالب يالقبض عليه لان اشعاره ركيكة و غير متناسبة مع اخلاقيات المصريين .

الغريب في الموضوع ان اللي كتب مقالة الهجوم علي محمد يونس القاضي هو محمد يونس القاضي نفسه 😁.

الاغرب بقا ان تاني يوم طلع الشاعر محمد يونس القاضي يتهم الصحفي محمد يونس القاضي بالرجعية و عدم الفهم وانه عديم الذوق و غرايزه هي المتحكمة فيه 😁.

استني فيه اغرب ... في اوائل الثلاثينات محمد يونس القاضي تم تعينه كرئيس للرقابة علي الاغاني في الاذاعة وكان اول قرار اخده هو منع اذاعة اي اغنية من كتابة محمد يونس القاضي ايا كان من المطرب اللي غناها😁.

اغرب ما في الموضوع مش خناقاته مع نفسه علي اغانيه ... الاغرب ان الراجل اللي بسببه الشارع عاش في مجون و خلاعة كان هو نفس الراجل اللي بسببه كل المصريين بيقفوا تعظيم سلام للبلد و يغنوا بلادي بلادي ... لان مؤلف نشيد بلادي بلادي هو نفسه محمد يونس القاضي 😁.

[بسام عبد العزيز · Rating 1 out of 5]

مر زمن طويل جدا منذ أن قرأت شيئا بمثل هذه السماجة و السخافة.. و تحديدا منذ قرأت للمازني..
أعتقد ان كتاب جلال عامر هذا يستطيع منافسة المازني بقوة علي لقب الأكثر سماجة!

جلال عامر واحد من الكتاب الذين وجدتهم قد انتشروا فجأة.. و تحديدا في السنوات الأخيرة قبل وفاته.. وقتها قرأت بعض الجمل له ووجدتها غاية في السماجة.. هل هذا يفترض أنه شيء مضحك؟؟
كل ما أراه هو مجرد استخدام لكلمات عامية و تلاعب بالألفاظ من أجل اغتصاب شبه دعابة..
و بالتالي لم يلفت انتباهي كثيرا..
و مع هذا كان هناك شعبية قوية له و ازدادت مع وفاته.. و يبدو أن قوة العاطفة عندنا كمصريين لها دور كبير في هذا..

و الآن.. تصادف ووقع في يدي هذا الكتاب.. منحته الفرصة..
لكن اندهشت بشدة من تسمية تلك "الأشياء" مقالات..
جلال عامر يجمع جملة من الشرق و جملة من الغرب و يقول جملة عن موضوع و يتبعها بجملة عن موضوع اخر بدون أي رابط منطقي أو حتى غير منطقي!!
فقط لمجرد أن جملة تنتهي بكلمة ما و جملة أخرى تبدأ بنفس الكلمة فهذا عند جلال عامر يكفي لوضعهما بجوار بعضيهما البعض و لا مانع من إضافة واو العطف "علشان نخزي العين!"
أسلوب غاية في الافتعال بشكل مستفز.. محاول غصب الكلمات لتتواجد بجوار بعضها أكدت لي أن الكاتب كان مرتبطا بعدد معين من الكلمات لا يجب أن يقل عنها و إلا فالمقالة لن تنشر!

واحدة من الكتب الساخرة القليلة جدا التي لم أستطع إكمالها..

[Mohamed · Rating 5 out of 5]

رحمة الله عليك يا عم جلال، كانت مقالاتك أحلى اصطباحة في بلد مبقهاش فيها اصطباحة من غير "فلوس فكة"...

[Rabab · Rating 5 out of 5]

الله يرحمه مبدع مضحك مبكي مثقف بسيط

[Amr EL-Saeed · Rating 2 out of 5]

لو كان بس إتحط تاريخ كل مقال عشان أكون عارف الحالة والسبب للكتابة كان ممكن التأثير يكون أحسن شوية من كده

[Tokka Mostafa · Rating 4 out of 5]

قرأت الكتاب في يوليو ٢٠٢٠، في البداية أحببت طريقة السخرية وبعد ذلك أحسست بالوجع والألم حيث يعبر الكتاب عن واقع مصر في كل زمان ومكان وليس أيام مبارك فقط.

رحم الله جلال عامر ورحم الله المصريين في كل زمان ومكان.

[Mohamed Abdelsttar · Rating 5 out of 5]

كتاب جميل جدااا فيه مجموعة كبيرة من مقالات الرائع استاذ جلال عامر
قريت الكتاب علي فترة طويلة .. كل يوم مجموعة من المقالات ...

كتير من المقالات تشعر وكأنها مكتوبة عن الاحداث اللي بتحصل دلوقت مش مكتوبة من اكتر من سنة

استاذ جلال عامر من الناس اللي ما تزهقش ابدا وانت بتقرالهم

[Alaa Asem · Rating 4 out of 5]

بطريقته الكوميدية استطاع الراحل جلال عامر انه يوصف حال مصر وحزن اهلها وكيف تحولت من ام البلاد من ام الفساد.
بس للاسف اني مبحبش الكتب اللي بتكون جامعة مقالات قدبمة ومجمعاهم ف كتاب كنت هستمتع اكتر لو كنت بقراه في صورة مقال صحفي بشكل يومي.

[سارة سمير · Rating 4 out of 5]

كتاب رائع لكاتب رائع .. الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته

لخص اوضاعنا فى الكتاب باسلوب ساخر وبسيط

صعب اننا نحصل على كاتب بالشكل دا تانى ... وللاسف الكتاب بيضحكك من كتر الحزن

[Ramy · Rating 3 out of 5]

سمعت الكتاب ك كتاب صوتى من تطبيق Kitab Sawti

ك تجربة لعالم الكتب الصوتية وجدته مجانى و جودة صوت جيدة ف
سمعته فى جلسة واحدة استخصارا

كنت قد قررت الا اقرا ل جلال عامر كتاب على بعضه
بعدما قرات له عدة مقالات فى المصرى اليوم

اسلوب كتابته ذكرنى ب مقولة ل محمود السعدنى الكاتب الساخر الكبير فى كتابه المضحكون
عن رأيه فى كتّاب الادب الساخر وا لمسرحيات الكوميدية فى مصر وفى فنانى الكوميديا كذلك

فقال عن على سالم
انه كاتب ساخر مهزوز....حينما يكتب ساخرا مدافعا عن مبدأ او فكرة ف تنعدل فى جلستك و تهتم و انت تضحك و تظنه جاد فى دفاعه الساخرعن الفكرة فإذا به يغير منحى الكتابة ليقول لك -ضمنيا- انى كنت اسخر فى السخرية ذاتها و انا لا صاحب مبدا و لاا ادافع عن فكرة و لاا نيلة


اعتقد ان جلال عامر هو نفس التركيبة على الاقل من وجهى نظرى القاصرة

تذكرت ذلك الراى و انا اقرا - سابقا- وا سمع حاليا ل جلال عامر
لا انكر ان لديه حس دعابة حقيقى
ربما كنت اضحك لو سمعت منه نفس الكلام على القهوة ك راى ل مواطن
لا مقال مكتوب ل صحفى

الكتاب و كعادة كل الكتب فى بلدنا ...يتناول نقد لاذع لفترة انقضت من عمر الوطن ..طبعا فهو لا يستطيع ان ينقد فترة يمر بها
فهو ينقد الاوضاع من انقلاب 52 و حتى اخر مؤتمر للحزب الوطنى تسيد مشهده جمال مبارك و فترة اعادة انتخاب الرئيس لمرة اخيرة و مشروعه الانتخابى الوهمى...كل ما اذكره من تلك الفترة انه قام بعمل ثورى اذا قام بخلع الجاكت فى الصور ك محاولة لاستعادة روشنته و شبابه الضائع

ضحكات فى لمحات-فقرات- على بعض مقالات الكتاب

-عبارة لا تتغير اذا باعت الحكومة مصنع قالت"مع حفظ حقوق العالملين" و اذا باعت بنكا "مع حفظ حقوق المودعين" و اذا باعت التامين الصحى"مع حفظ حقوق المنتفعين" اتسال ما ستقول الحكومة عندما تبيع شبكة الصرف الصحى .
-مقال دائرة الطباشير
- مقال الترماى عن اللواء المتقاعد مدافعا عن الداخلية و الذى هو من فريق عمل اى مترو بجانب الكمسرى وا لسائق..ليرد على اى مواطن يشتكى انه او احد اقاربه انضرب فى قسم شرطة.
- مقال ليلة الحادث مجانيش نوم
-مقال قصر الزعفران
-مقال امراة على المائدة
-مقال يا ساكنى البدروم
-نبؤات العالم الجديد
-ليلة القبض على الخروف

و اصابنى الملل و النعاس فى مقالات اخرى لن اذكرها هى كل ما عادا المقالات المذكروة ب الاعلى و ف الاخر هى اذواق

و اخيرا الكاتب فى احد المقالات ..اثار فضولى ل قراءة حذار من الشفقة ل ستيفان زافيج و هو ما انتوى فعله ان شاء الله

الكتاب القادم :
قصة عجيب و غريب

[Candleflame23 · Rating 4 out of 5]

.
.
.
تجربة أخرى جديدة مع الكتب الصوتية عبر
تطبيق " كتاب صوتي " ، مع كتاب " مصر على
كف عفريت " للكاتب جلال عامر
.
‏

يقدم الكاتب هنا كوميديا سوداء ساخرة
من أحوال المجتمع عبر عدة مقالات قدم
بها نقد لكل الظواهر السلبية في المجتمع المصري
بدءاً من الجوانب الإجتماعية والفردية نهايةً
بنقد المؤسسات الحكومية وبعض اللمحات
التاريخية عن شخصيات مصرية أدبية وسياسية .

وإن كان الكتاب يتحدث عن الداخل المصري ،
إلا أن كل ماجاء في الكتاب يحدث في كل بقاع
الأرض .

#تمت
#أبجدية_فرح
4/5

[أمنية عمر · Rating 3 out of 5]

حس جلال عامر المفعم بالسخرية من كل شىء؛ جعل من نقده للكثير من المواقف السياسية، والأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية؛ مواقف تستحق الاحتفاء بها ووضعها في عين الاعتبار ليس فقط كأدب ساخر وإنما كنقد ذا هدف وفكرة.