بدأتها لغة ثرية وصور تفوق الخيال كعادة مها الفيصل أنهيتها في ساعتين حيث أسرتني لدرجة لم أستطع تركها إلا بعد أن أنهيتها إحدى تلك الروايات التي تجعلك تفكر "حتى النخاع" مليئة بالخيال ومبهمة لدرجة الوضوح (أو العكس؟) أحببت أسماء الشخصيات وصفاتهم فسهل سهل وسفينة ينقلك في عوالم وهوى حب وضياع ومدينة العلم رمال تكتب فوقها ما تشاء وهكذا أحببت الحكم والهقول التي تباع وتشترى بنتيجة مضحكة والضمائر مداد الرمل وبيوت الماء شكرا روان لإقناعي بقراءة هذه الرواية بكلمتين شكرا مها الفيصل أفقتيني من صدمتي في الرواية الأولى هل من مزيد؟