Another rapid-fire selection of short, stimulating and entertaining capsules of philosophy from the master of the genre. This time Baggini applies his philosophical scalpel to famous sayings, proverbs and pieces of homespun wisdom. Should you really do as the Romans do when in Rome and practice what you preach? Is the grass always in fact greener on the other side of the fence, and is there ever smoke without fire? Is beauty always in the eye of the beholder and is it actually better to be safe than sorry? Baggini's approach is as witty and deeply thought provoking as ever.
Julian Baggini is a British philosopher and the author of several books about philosophy written for a general audience. He is the author of The Pig that Wants to be Eaten and 99 other thought experiments (2005) and is co-founder and editor of The Philosophers' Magazine. He was awarded his Ph.D. in 1996 from University College London for a thesis on the philosophy of personal identity. In addition to his popular philosophy books, Baggini contributes to The Guardian, The Independent, The Observer, and the BBC. He has been a regular guest on BBC Radio 4's In Our Time.
أكبر دليل على أننى أحكم على الكتاب من عنوانه هو قراءتى لهذا الكتاب تعودت على مراجعة بيان الكتب المتاحة بالمركز القومى للترجمة بمصر كل فترة ومحاولة اختيار بعض الكتب التى أرسل فى شرائها لعدم إتاحة الوقت للذهاب بنفسى للمركز الرئيسى وإنتقاء المعروض وعندما قررت إقتناء هذا الكتاب كان طمعاً فى بحث قيم عن كيفية الحكم على الكتب من عنوانها وكيف من الممكن أن تنتقى الكتب بشكل علمى لكن فوجئت - وهى بالمناسبة مفاجئة سارة لأننى من عشاق الأمثال الشعبية واستخدمها كثيراً فى حياتى اليومية - بأن الكتاب عن الأمثال الشعبية وتاريخها وأصل نشأتها ويستعرض فى سبيل ذلك ١٠٠ مثل شعبى لكن بطريقة نقدية وهذا أكثر ما عاب الكتاب من اشترى الكتاب وهو يعرف أنه عن الأمثال الشعبية وتاريخها وأصلها غالباً سيقيم الكتاب بأربعة نجوم لكن من اشترى الكتاب أملاً فى بحث علمى عن كيفية اختيار الكتب فسيقيمه بنجمتين وإذا كان محباً للأمثال الشعبية كحالتى سيقيمه بثلاثة نجوم
یه کتاب معمولی و راحت راجعبه نقلقولها و ضربالمثلهایی که لقلقهی زبونمون هست. جملات قصاری که گاهی میان و جای تفکر رو برامون پر میکنن. اتفاقا چند جملهای از همین کتاب همیشه تو پسزمینهی ذهنم بوده و گاه و بیگاه ازشون استفاده کردم. نویسنده با یه زبون صمیمی گاهی میخواد بهمون بگه که این جمله از اساس اشتباهه و گاهی میخواد بگه که کجاها داریم ازش بد استفاده میکنیم
اما شاید بهترین جنبهی کتاب اینه که آدم بعد خوندنش احساس میکنه که نسبت به این جملهها حساسیت بیشتری نشون میده. یه گوشهای از ذهنش مشغول میشه به اینکه شاید این جملهی نغز همهی اون چیزی نباشه که تو الان توشی. یه راهی رو میذاره جلوت تا به باورهایی که شاید چندان هم بیراه نباشن از زاویهی دیگه نگاه کنی و خودت رو الکی گول نزنی .
اتفاقا توی حوزهی جرمشناسی هم دیوید متزا نظریهای رو ارایه داده به نام "فنون خنثیسازی". اونجا بحث میکنه که شخص ممکنه با استفاده از توجیهاتی [مثلا حالا که همه میخورن چرا من نخورم؟] اون سری قید و بندهای اجتماعی و اخلاقی که داره رو خنثی کنه و راه رو از نظر روانی برای خودش هموار کنه تا کاری رو که میخواد انجام بده. این کتاب به نوعی حال و هوای اون نظریه رو داره
و اینکه مگه ممکنه از طرح جلد زیبای کتاب چیزی نگفت؟ یه طرح جلد هوشمندانه که خیلی دوست دارم که فکر کنم کار خود "فرشید خالقی" بوده. اگه این طور باشه که باید یه تبریک حسابی بهش گفت . ازین به بعد سعی میکنم کارهاش رو دنبال کنم
يبدو أن عنوان هذا الكتاب كان هو المفتاح الأول لفكرته ، فكل من يؤمن بانه لا يصح الحكم على الكتاب من غلافه او عنوانه سيقرأ الكتاب ويندم لأنه لم يحكم على هذا الكتاب من عنوانه!
هذه هي الفكرة التي يتمحور حولها أن لا نجعل الاقوال المأثورة ،الحكم والاقتباسات الشهيرة كقانون الزامي نطبقه في حياتنا . فهو يستعرض حكمة معينة ويناقش مدى صوابها وخطأها ثم يذكر في النهاية عدد من الحكم المشابهة لها .
وهكذا يوضح أن العصفور الواحد في اليد ربما ليس افضل من العشرة التي على الشجرة ، وربما علينا النظر الى النصف الفارغ من الكأس وايضاً رحلة الالف ميل قد لا تبدأ بخطوة ..
قد تبدو الفكرة جميلة أن لا تضللنا الامثال ولكن هل حقاً هناك من يراهن على حياته من اجل حكمة او مثل مشهور؟! لا يمكننا نكران استعانتا بها في مواقف الحياة ولكنها تُضرب ولا تقاس ، وحتماً لن تكون قانوناً لا يمكن تجاوزه ! ، فليس هناك شيء مطلق ولن تكون هذه الاقوال استثناءاً ! بل أنه من السذاجة التفكير ان هنالك انسان عاقل يُسير حياته على مجموعة من الكلمات فقط! الحياة مجموعة تجارب ، وحصيلة اخطاءنا و محاولاتنا هي التي تحدد قراراتنا الشخصية أما الحِكم فهي لغرض التفكر والتمعن في المواقف ونتائجها وربما استخلاص عبرة منها وحتماً ليست للتطبيق المشروط ، ولهذا يبدو الكتاب عديم الفائدة ويمكن تلخيصه بثلاث كلمات " لا شيء مطلق" ، فكل ما في الحياة يحتمل الصواب والخطأ .
وبالعودة إلى البداية فأنا غالباً لا احكم على الكتاب من غلافه ، وفي المرة القادمة ربما لن احكم ايضاً ولكنني حتماً لن اكمله إذا كان يحمل فكرةً ساذجةً كهذه . اما السبب الوحيد الذي جعلني اكمل هذا الكتاب هو التعرف على الامثال والاقوال المذكورة في نهاية كل فصل والتي تبدو متشابهة رغم اختلاف اصولها .
قبل البدء بأي حديث عن الكتاب وجب الإشارة بأنّ عنوان الكتاب قد يُشكّل تضليلًا كبيرًا للوهلة الأولى ولكن حقيقة الأمر تم تسميته بناء على نقطتين: ١_ صفحة١١٣ يوجد أعلاها مثل (لا تستطيع أن تحكم على الكتاب من عنوانه) والذي بمجمله المقصود منه بأنّ المظاهر خادعة أحيانًا ولا بد أنّ العنوان بمعناه الأصم أُخِذَ من هذا المثل. ٢_ الكتاب لا يتحدّث عن الكتب أبدًا كما قد يتراءى للقارئ إنّما يتحدّث عن كيفية حدوث لُبس ما واختلاط في فهم بعض الأمثال وكشف كيف أنّ بعضها يبدو متناقضًا لكن في حقيقةً الأمر وحسب رؤيتي الخاصة فأنا أجد بأنّ كل مثل لهُ حيثيات حدوثه و وقائع خاصة به والمسألة ليست تناقض بمقدار ما هي تُحاكي الظرف الآني وأستشهد على ذلك بمثلين نستخدمهما بحياتنا اليومية: الأول: في العجلة الندامة وفي التأني السلامة الثاني: اطرق الحديد وهو ساخن يبدوان متناقضان لكن عندما يوَظَّف كل مثل في وقته المناسب فسنجده صائبًا جدًا. إذًا كان استخدام هذا العنوان فقط كدليل وبيان على أنّ الكثير من الكتب تختلف بمحتواها عن اسمها أو بعيدة كل البُعد وبناء عليه ليس كل عنوان هو اختصار للمحتوى أو متزامن معه
الكتاب جيد ويفتح أمامنا أفاق لكَم كبير من الأمثال المتوارثة بين عدة حضارات ودول قديمة وحديثة ويدفعنا لنقف على تأمل كل مثل على حِدة وتدوين البعض منها ويؤكّد الكاتب على عدم اعتماد أي مثل موروث وكأنّه حكمة موثوقة ولا حاجة لإلتزامنا بتطبيقها وكأنها كتب سماوية مثلًا
لكن ما أراه بأنّ هذا الكتاب لا يُقدّم الكثير لأنّنا في حقيقة الأمر كُلُّ يعيش على تجاربه الخاصة وخبراته في الحياة فنحن لا نعيش على الأمثال التي أصلا قد لا تتناسب وثقافتنا أو مجتمعاتنا وليس من المنطق بمكان أن يعوّل الشخص حياته بل ويجعلها مرهونة بين مثل ومثل آخر!
استعرض الكاتب ١٠٠ قول ومثل ثمّ شرح مدى صوابها من خطئها وفي نهاية كل مثل يضع ٣ أمثال مقاربة بالمعنى من أجل المقارنة. على سبيل المثال:
مثل رقم ٣٤ صفحة ٨١: _ الألفة الزائدة تولّد الازدراء (أواخر القرن الرابع عشر) قارن _ الغياب يجعل القلب أكثر اشتياقًا. (منتصف القرن التاسع عشر) _ الغياب يؤدي للنسيان. (مثل اسباني) _ أن نكون بعيدين وأحباء أفضل من أن نكون قريبين ودائمي الشجار. (مثل يوناني)
مثل رقم ٦٤ صفحة ١٤١: _ هناك توقيت مناسب لكل شيء (العهد القديم ١:٣) قارن _ من يستيقظ مبكرًا يصطد اليرقة. (مثل اسباني) _ من ينم لا يصطاد أي سمك. (مثل إيطالي) _ اليوم العاصف ليس هو يوم تسقيف سطح البيت بالقش. (مثل إيرلندي)
مثل رقم ٧٥ صفحة ١٦٣: _ يُعرف المرء برفاقه (منتصف القرن السادس عشر) قارن _ من يحبني يحب كلبي. (أوائل القرن السادس عشر) _ أخبرني من يعاشر، أخبرك من هو. (مثل إسباني) _ من ينم مع الكلاب يستيقظ مع البراغيث. (مثل فرنسي)
مثل رقم ٧٧ صفحة ١٦٧: _ عندما يوصد باب يفتح آخر (أواخر القرن السادس عشر) قارن _ موت شخص قد يكون رزقًا لشخص آخر. (مثل هولندي) _ كل عقبة فرصة. (مثل إيطالي) _ يمكن لأي شخص أن يستفيد من أخشاب شجرة ساقطة. (مثل إسباني)
مثل رقم ٨٥ صفحة ١٨٣: _ دع الكلاب النائمة راقدة. (أواخر القرن الرابع عشر) قارن _ لا تُقدم على المشاكل، اتركها حتى تجيء. (منتصف القرن التاسع عشر) _ لا توقظ القطة النائمة. (مثل فرنسي) _ لا توقظ الدب النائم. (مثل سويدي)
وهكذا نجد بأنّ الكثير من الأمثال تتقارب وتتشابه رغم اختلاف الدول التي خرجت منها.
عنوان الكتاب: هل تحكم على الكتاب من عنوانه؟ "نظرة نقدية للأمثال" اسم المؤلّف: جوليان باجيني ترجمة : هبة الشايب النسخة العربية الطبعة الأولى : ٢٠١٣ الناشر: المركز القومي للترجمة عدد الصفحات: ٢١٧ التقييم: ٢ /٥ نجمتان. القراءة: الكترونية.
** وجدت متعة بقراءة بعض الأمثال من مختلف الدول ك ألمانيا، ايطاليا، فرنسا، هولندا، اسبانيا، اليونان وغيرها من الحضارات الوسطى والقرون القديمة حيث عشرات الأمثال التي لم أسمع بها من قبل رغم أنّها متقاربة بالكلمات والمعنى.
جذبني عنوان الكتاب لكنه فخ كبير كتاب غير مفهوم وغير واضح ولا يعكس أي قراءة عميقة أو يأتي بأي معنى جديد فالكاتب قسمه لعدد هائل من الفصول يحمل كل منها عنوان مثل أو قول مأثور منسوب لصاحبه ووقت صاحبه في التاريخ مع شرح سطحي جدا لهذا المثل ثم عدة أمثال أخرى تحمل المعنى المناقض تماما للمثل حقيقي كتاب سيء لا يستحق حتى نجمة واحدة ومضيعة كبيرة للوقت ومدعاة للندم
كتاب لطيف خفيف ،ملوش اى علاقه بعنوانه،العنوان تجارى بحت،الفكرة ان الكاتب اختار ١٠٠ مثل او حكمة معروفين وبيناقش فكرتها وبيحللها، معظم الحكم معروفة والشرح اللى قدمه الكاتب مقدمش جديد ،ممكن يكون المميز انه بيرجع لأصل المثل وتاريخه
لطالما اعتمدت مبدأ قراءة اي عمل وان اختلف بالمحتوى والمضمون عما يصرح به العنوان. . قد يكون العنوان جاذبا عكس ما يكون في طيات الكتاب. لكن بما ان من الفه قد بذل جهدا فهو حتما يستحق تقدير المتابعة لكن وما ان اكون قد انهيت قراءتي فلن اتردد في كتابة رايي وما حصدت من فائدة سلبا كانت ام ايجابية . لكن ولكثرة ما اصابتني الخيبة ما عاد متسع اضافة لمجهود القراءة ان اضيع المزيد في التعليق. وهنا حتما لم احكم على العمل من عنوانه ولكن ما حصدت ما تقوقعت ..وانتهى
باید از بی خبری از میزان جهالتمان و از چیزهایی که نمیدانیم آگاه باشیم. زیاد دانستن دلیل بر رستگاری نیست اگر دانسته هایمان را با کل حقیقت اشتباه بگیریم.دانش زیاد هم گاهی دردسرساز و خطرناک است.
كتاب يتلخص في سطر "يجب عليك أن لا تؤمن بالحكم والأقوال المأثورة بشكل قاطع .. فهي قد تكون خاطئة أحياناً". طبعاً أتفق مع هذا المبدأ منذ وقت طويل ودائماً ما أتعامل مع الحكم بحذر وأحاول أن لا أتبنى أي حكمة بشكل قاطع .. ولكن هل من المنطقي أن أقرأ كتاباً من 200 صفحة عن هذا الموضوع؟ طبعاً لا .. ولذلك فقد كانت قراءتي للكتاب متقطعة وغير متسلسلة حيث أن كل صفحتين تدور حول مقولة معينة ولذلك اخترت منها ما أعجبني أن اقرأه. ورغم أنني اقتبست مقولتين من الكتاب لوضعهم في صفحتي على الفيسبوك .. إلا أنني لن أنصح احداً بقراءة الكتاب.
أن تكون حكيماً لا تعني ان تصل إلي منزله من النضج لا ترتد عنها ابداً،ولكن ان تظل تفهم جيداً من خلال المثابره علي عاده السؤال الدائم ورفض قبول الامور كما هي،ليست تلك سكينه الحكيم الخيالي،انما هي يقظه العقل المضنيه التي ترفض الراحه السيكولوجيه للمسلمات بها
اسم کتاب اونقدر برام جالب بود که کنجکاو بودم هر چی زودتر اون رو بخونم. یک قسمت از مقدمه کتاب رو این جا می آرم:" یک بار از من پرسیدند نظرت درباره جملات پند آموز و ضرب المثل چیست، من هم یکدفعه با یکی از همین جملات قصار مربوط به خودم جواب دادم: کسی که برای هر چیزی ضرب المثلی توی آستینش دارد درباره هیچ چیز فکر نمی کند". این کتاب باورهای و ضرب المثل های عامیانه را به چالش میکشه. البته ضرب المثل ها خارجی هستند اما برای هر کدوم خودمون می تونیم معادل فارسی هم بیاریم. نکته خیلی مهم این کتاب این هست که ما رو وادار به تفکر میکنه. فرهنگ و باورهای مردم یک جامعه خودش رو در ضرب المثل ها پنهون کرده و چه بسا که این ضرب المثل بسیار غلط باشه و روی خرد و منطق ما اثر خودش رو گذاشته باشه. این کتاب رو حتما باید خوند و حتما عمیق باید بهش فکر کرد.
Of course we've probably all heard these sayings, but do they merit any philosophical deep thought? "Let sleeping dogs lie" is pretty self explanatory in that sometimes "discretion is the better part of valor" (Sorry couldn't resist). Is it really better to let sleeping dogs lie? Well it depends. This author thinks "Everything depends on what is likely to happen when the beast awakens", D~D~D~! No shit. How about "If it is not broken, do not fix it"? Again, it depends!! No shit, fo reals? If you are a business and you are producing X widgets just fine, Why upset the apple cart? (Sorry couldn't resist), the process is working just fine, but does that mean you shouldn't fine tune it? I have a wonderful Focaccia recipe that people love. I could just produce the same thing from here to eternity, but... Is this really some type of philosophical epiphany or revelation? Well my friend, that is what this book is. Take 100 proverbs and zest it a bit with an interesting snippet of history (that I did like and is the only reason for the second star). There is no thought-provoking analysis. Like zero. In my opinion everything the author offers us a new look at can be with a simple, well it depends on the circumstances BUT in general, we get the idea behind the original meaning. I am sorry I tried this as a BR reader.
فكرة الكتاب جميلة، ولكن تناول الفكرة سيء جدا. هو يريد أن ينقض الأمثال الدارجة والتي تلقفناها بالقبول لسنين طويلة؛ ولكن في كثير من الصفحات هو يقول شيئا أشبه بالهذيان، ويدور في حلقة مفرغة من الكلمات غير المفهومة. أنا أتفق معه في رهالة بعض أمثالنا؛ ولكن من يُحسن الهدم اللغوي لابد أن يُحسن البناء المعرفي. المؤلف مطلع جيد على كثير من الأمثال بيد أن نقضه لهذه الأمثال ليس بالطريق الأحسن، ولا بالأسلوب الأمثل؛ وعليه فإني أدعو أرباب البيان، وأولاد العربية أن يؤلفوا بالعربية من يمشي على نفس فكرة المؤلف؛ ولكن بالأسلوب الناصع، والعبارة البيّنة.
ليست كل الحكم والأمثال صادقة دائما، هذا هو محور هذا الكتاب البسيط في حجمه، ومحتواه.. ولكي أكون صادقة، كان سبب انجذابي إلى هذا الكتاب عنوانه المغري، واستطاع الكاتب أن يخدعني، لكن من حسن حظي أني من هواة قراءة الحكم والأمثال، فأنا أحب الاطلاع على ثقافات الشعوب وتبايناتها، وهذا الكتب يصنف ضمن الكتب الثقافية.
الهدف من الكتاب هو تسليط الضوء على العديد من المقولات الشهيرة التي نكررها بشكل عفوي و دون تمعن. يحاول الكاتب أن ينبهنا لضرورة أن نظل في حالة تساؤل دائم " فالمفاهيم نسبية، و المعرفة لا تتوقف.." فكرة الكتاب مثيرة لكن أحسست ببعض الملل الذي انتابني في تكرار التحليل لمقولات قد تكون منطبقة.
The sequence in which I read the books coincide nicely with how I'd rank these books.
This one, in particular, was relatively underwhelming. The main issue was that I don't know all these 100 sayings. The book pretty much assumes you do.
When I did know and understand the saying, both its meaning and origin, I could better grasp his analysis and discussion. When I didn't, I felt like I was reading through the 2 - 3 pages simply just so I don't miss anything. And that was pretty frustrating - to understand the words, but not the meaning. To know it's not entirely your fault, and still push yourself to finish the segment.
While that sense of loss, frustration and mild confusion didn't happen all that often, it did detract from the reading experience.
كتاب عبقري .... لازم يكون موجود في أرفف أي حد محب للثقافة الكتاب عبارة عن نقد ل100 مثل و حكمة من تراث الشعوب و الكتب المقدسة و الفلاسفة
كي اننا مخدوعون في هذه التعميمات على انها مسلمات ... نظرت إلى ما وراء هذه الحكم من ترهات و سقطات ... يكفيك ان تقرأ نصف الكتاب حتى تصل لعقلية ناقدة لأي حكمة أو مثل دارج ... و عند نهاية الكتاب تصل لرغبة في إعادة إختبار كل المسلمات لديك .... و فيكم الخذاع الذي نحن فيه كبشر باسم الحكمة ...
من الغريب أن لكل حكمة حكمة نقيدة لها .... و الأغرب في أننا نؤمن بكلتيهما
هذا الكتبا من الأنواع المفضلة لي للكتب ... هو ليس فقط دعوة للتفكر ... بل هو تدريب على التفكر
انتقدت 100 حكمة كل حكمة في صفحة و نصف ... و كل نقد فيهم يصلح أن يؤلف فيه كتاب .. و على القارئ أن يكون بالمرونة الكافية حتى ينتقل من حكمة لأخرى و من نقد لآخر..
Being a book about philosophy, this was a 'food for thought' read. My favourite quote from a philosopher was included - from Nietzche. I agreed with the author's philosophical interpretations for some of these sayings, and differed on a few. There were a few sayings I had not heard of before but most were well known ones to me, though the author's philosophical twists to them were a sort of revelation. I do like the way in which the book ends. The author uses one saying that concerns itself with wisdom, in order to sum up what this book has been all about.
This book contains a decent selection of proverbs and has the occasional interesting snippet of history. These things are the only things this book has going for it, however. The thought-provoking analysis promised by the blurb is absent in all but a few cases. Interesting to dip into know and then, but I wouldn't go out of my way to purchase it.
A riveting read. It opened my mind to a disparate way of thinking and questioning everyday thoughts and metaphors. I can guarantee that if any prospective reader reads this book, you're likely to look at things from a whole new perspective. It's very insightful given the added comparisons and contrast after each proverb.
Julian Baggini's take on 100 well known sayings and aphorisms - though provoking as ever from this impressive philosopher but the necessary brevity of the chapters required to cover 100 subjects made the book feel a bit "choppy"
Nice short essays about familiar sayings, less than 2 pages each. As always, some were more thought provoking than others. Did make me interested in reading some of his other books.