هل الحكاية أم القصة؟.. أم هي ذاتها؟.. دون الغوص في المماحكات النقدية حول هذه العلاقة بين القصة والحكاية، يقدم لنا الكاتب "إسطنبول: بيت الخيال"، وهو صورة لإسطنبول المفعمة بالخيالات، وبالتالي الحكايات.. فالحكاية تقوم على الخيال.. وهنا لا يظل الكاتب حبيساً في مجال النقل والبحث، بل يستمد من حياته بعض الأحداث التي تصلح، أو يجعلها تصلح مادة حكائية.. وهكذا فهو يدمج ما يمكن اعتباره واقعاً، وما يمكن تصنيفه في ميدان الحكاية، وخيالها، وسحرها.. تعتبر هذه القصص محاولة لنقل إسطنبول إلى الحكاية، أو نقل حكايات إسطنبول بأهلها وغرابتها وسحرها ومتعتها.. فجاءت الحكايات محملة بتلك المتعة التي تتغلغل في الروح أينما حللت في أسطنبول
كما توقعت، الترجمة سيئة كجميع ترجمات عبدالقادر عبداللي السابقة! الترجمة حرفية جداً ممَ غيب الكثير من الغايات من الحكايات وذلك يعود لعدم معرفة المترجم بخصائص اللغة التركية في ظني. الكتاب عبارة عن حكايات شعبية تحمل طابع اسطنبول العريقة، نفس الحكايات التي نسمعها في المقاهي والأسواق وعلى دكك الشوارع الخلفية وهنا تكمن دهشتها لأنها تستحضر شخوصاً سمعنا عنهم ممَ يعزز الفعل الثقافي النابع من حملنا المعرفي، لكن الترجمة قضت على الكثير من سطوة الإدهاش ولم تفلح في تمريرها كما ينبغي.
انطباعي الاول كان انجذابا كبيرا لعنوان الكتاب ولشغفي بتصور حكايات الماضي بلوحة اسطمبول... لكن خيبة الامل كانا تتسرب الي قصة تلو الاخرى... لا ادري ان كان للترجمة دور في ذلك.. خاصة ان كان المترجم قد ترجمه بدون الرجوع الى أكاديميات أصول الترجمة علميا في أغلب الحكايات إن لم يكن كلها، نجد أن نسج المقدمة على العموم مقبول نسبيا إذا ما قورن بجسم الحكاية أو خاتمتها أوحتى عبرتها لا أنصح به لمن يريد أن يتعرف على لوحات من تاريخ اسطمبول
مجموعه من القصص والمواقف والذكريات . جميله جداً خاصه بأنها رافقتني خلال رحلتي الى استطنبول هذا الصيف فكان لها اثراً أكثر جمالاً حين تنقلي وزيارتي للأماكن التي ذكرتها المجموعه من بيت عثمان غازي ، مضيق البسفور ، قصر دولما باغجه ، وقصر السلاطين "طوبا كابي" والكثير غيرها
أثناء قرأتي احسست وكأن هناك حكواتي يختبئ داخل صفحاتها ويخبرني بتلك الحكايا ومع ذلك لطالما كان هناك شيء مفقود لا أستطيع بسببه الإندماج مع بعض الحكايا أما عن بعضها الأخر فقط أنهيتها وعندي يقين أن لها مغزى فُقد بسبب الترجمة .. مع أنني لم أصل إلى ما كنت أتطلع إليه إلا أنني أظن أنها كانت أجمل بلغتها الأساسية
سبق أن قرأت لسرقان أوزبورن "مقهى الباب العالي"، لكنها كانت دون المستوى المأمول، غير أن مجموعتها هذه جيدة، ومعظم قصصها جميلة ومضحكة، ولا يخلو الأمر من عدد من القصص التي لا معنى لها أو ضاع مغزاها بسبب الترجمة
مجموعة حكايات متفرقة من إسطنبول و اسكودار ،، بقدر ما تحمل من الفكاهة بقدر ما تحمل كذلك الكثير من الحكمة والمعرفة ،، حكايات قصيرة لكنها عميقة المغزى وتحمل في طياتها وجه حضارة عظيمة هي تركيا ،، الكتاب ممتع ولا يمل وربما كان عيبه الوحيد هو صغر حجمه ذلك أنه في انتهى فجأة
مجموعة من القصص من الذاكرة الاسطنبولية القريبة والبعيدة. بالمقارنة مع الكتاب السابق للمؤلف "مقهى الباب العالي" تشعر أن تلك القصص برغم قصرها لها أصل تاريخي أو اجتماعي مما قد يثير اهتمام القارئ المهتم بجمع وتصور بعض المظاهر التاريخية والاجتماعية. ربما كان يمكن الكلام عن الكتاب بشكل أفضل لو كان مخدوما بشكل أفضل وبالذات مع مطب الترجمة المعتاد مع الأسف.
This book talks about Istanbul the capital of Turkey.which is really an amazing city have many different kinds of food that you should try,very special places that you have to visit and very nice hotels you should try to stay there,I have been to Istanbul last summer and i bought this book from there which tells you what are the places you should visit and gives you a brief description about each place.
يحكي قصص خيالية ... في أزمنة مختلفة أكثرها وقت السلطان عبدالحميد و عبدالمجيد القصص في حد ذاتها ليست بسيئة ... أتوقع انها كانت جميلة بلغتها لقربها للموروث الشعبي أو لفهم الأتراك الطبيعي لحقيقتها هي أقرب للأمثال الشعبية .. مع ذكر سبب أو قصة المثل المشكلة في الكتاب ... الترجمة كانت رديئة أقرب لترجمة جهاز أو موقع لغة مفككة و جمل غير مترابطة تجعل الحكاية غير مفهومة ,, ومثل ماذكر بعض القراء أن هناك تفاوت بالترجمة في بعض الصفحات