من أحب الكتب لقلبي، قرأته مرتين، يتحدث عن تربية الأطفال حتى ما بعد سن المراهقة، جيد فى طرح المشاكل والحلول بما يناسب ديننا وأخلاقنا، ويناقش حلول مختلفة للعديد من المشكلات.
من أروع كتب التربية .. بل هو أروع ما قرأت حتى الآن.. جزي الكاتب عن قرائه خيرا .. أنصح به جميع الآباء والأمهات .. لكني أرى الآن أن دور الأم في التربية اكثر تأثيرا من الأب ربما بسبب اختلاف الأزمنة فالكاتب يتحدث عن ما قبل 40 عاما!
على الرغم من مثالية الحياة التي عاشها الكاتب مع والده ويدعي عيشها مع ابناءه الا ان اغلبنا يحتاج الكتاب ليذكرنا بالعديد من الاساليب التربوية التي ننساها نظرا لانجرافنا بهموم وضغوط الحياة اليومية ...كتاب جيد على الرغم من انني شعرت بالملل في بعض اجزاءه