ربما لن تجد في هذا الكتاب أمرا جديدا إلا أمرا وحيدا مهما هو تساؤل سيحيط بك لماذا انتشر لها هذا الكتاب رغم قلة المجهود ، فما فيه هو عدة تدوينات بسيطة لما سمعته أو قرأته من درر منثورة
الإجابة ستكون محفزة لك لأن تخلص نيتك لله وتبدأ في وضع أثر لك فأنت لا تعلم متى ستموت ..
روح ربانية ذات عشرون عاما...انتقلت الى بارئها رغم صغر سنها الا أن لها تركت إرثا ومداد عذبا على صفحات الحياة.. كانت بارعة في اللغة الانجليزية أشاروا عليها بدراسة الترجمة الا أن أنها رفضت وقالت: (أريد أن أموت وأحيا مع القرآن) وتخصصت في القران وعلومة..
لله درك ياميمونة ما أعظمك .. وكانت في حياتك لي عظات..وأنت اليوم أوعظ منك حيا..