Jump to ratings and reviews
Rate this book

أيقونة بلا وجه

Rate this book

232 pages

First published January 1, 2008

5 people are currently reading
200 people want to read

About the author

هيفاء بيطار

44 books616 followers
تخرجت من كلية الطب البشري من جامعة تشرين في اللاذقية بدرجة جيد جداً عام 1982. حصلت على الاختصاص بأمراض العين وجراحتها من مشفى المواساة بـدمشق عام 1986. سافرت بعدها سنة إلى باريس للاطلاع وتقوم حالياً بتحضير دراسة عن أسباب العمى في سورية وستقدمها للفرنسيين في مؤتمر طب العيون القادم.

عضو اتحاد الكتاب العرب منذ عام 1994. حاصلة على جائزة أبي القاسم الشابي عن المجموعة القصصية الساقطة عام 2002 من بين مئة وخمسين مخطوط. تطبع رواياتها في أهم دور للنشر مثل دار الرياض الريس بيروت، دار الساقي بيروت ولندن، الدار العربية للعلوم بيروت، دار النهار، دار نلسن بيروت. تطبع لها اتحاد الكتاب العرب أربع مجموعات قصصية وكذلك طبعت لها وزارة الثقافة السورية. تنشر مقالات نقدية عن كتب في الدوريات العربية والمحلية مثل أخبار الأدب، العربي، الدستور.. الخ. لديها مقال أسبوعي كل أربعاء في جريدة الثورة ومقالاً ثابتاً في جريدة الجزائر نيوز كل ثلاثاء.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
22 (20%)
4 stars
29 (26%)
3 stars
38 (35%)
2 stars
11 (10%)
1 star
8 (7%)
Displaying 1 - 21 of 21 reviews
Profile Image for نبال قندس.
Author 2 books6,953 followers
September 4, 2016
أتساءل الآن و بعد أن انهيت قراءة رواية "أيقونة بلا وجه "

لماذا تكون دائما نهاية الحب بشعة بهذا الشكل
و لماذا من يحب كثيرا و يضحى كثيرا يستحق ان يتألم أكثر من غيره و أن يكافئ بالخيانة
و من ثم لماذا تكون الخيانة من أقرب الناس إلينا ....!!!!
نهاية الرواية قاسية جدا =( =(
31 reviews1,136 followers
February 28, 2018
الكتاب قوي جدا في أسلوب السرد وطرح الأفكار كما انه يحيوي عدد من الاقتباسات الجميلة
"قامر بالغامض والمجهول ، قامر به من اجل اليقين "
من اجمل العبارات التي قرأت في هذه الرواية
لربما لم يعجبني قدر الكئآبة التي يحويها بين صفحاتها على الرغم من محاكته لبعض قصص الواقع
الا انني وكرغبة شخصية لا آهوى هذا القدر من الحزن فيما أقرا
لذا صنفته بثلاث نجوم
الا انني من المعجبين بأسلوب كتابة الدكتور هيفاء واتطلع لقراءة المزيد من اعمالها
Profile Image for Maha.
51 reviews
December 5, 2012
هذه الروايه أشبه بمسرحيه أتقنت الكاتبه فيها صياغة الاحداث
 تجعل القارئ يعيش مع الشخصيات 
وينتقل عبر دوائر وجدانيه مختلفه

تعرض الكاتبة أمامنا صورتين للمرأة متباينتين،
ففي الوقت الذي حافظت (نبوغ) على عفتها،
وأخلصت لزوجها (بدر) طوال سني سجنه، كانت (أحلام) فتاة لعوباً تنتقل في هواها من رجل إلى آخر،
وتحيا الحياة بطولها وعرضها،
 دون احتفال بالروادع والزواجر الاجتماعية في بلادنا،
وهي تسافر إلى أميركا لتحقيق طموحها في دراسة الحقوق، ثم إلى روما...
وقبل هذه وتلك تتشاجر مع خطيبها حول مفاهيم العذرية،
 وتفك ارتباطها به. ولكنها في الوقت نفسه تعامل صديقتها (أحلام) بود وكرم نادرين،
إذ تقدم لها مبلغاً من الدولارات لتعينها على سد احتياجات عيشها،
بعد سجن زوجها. ثم تستقبلها في بيتها بعد أن اضطرت الى إخلاء غرفتها في بيت أبيها،
 وتعيش معها زمناً، ولكن المأساة تنفجر حين ترضى (أحلام) أن تكون الطرف الآخر في خيانة بدر لزوجته (نبوغ). ‏
أما (نبوغ) فقدمت لنا امرأة مفتونة بالقيم، مجنونة بحب زوجها،
 رافضة إقامة علاقة مع أي رجل آخر غيره، رغم طول الحرمان.
 لقد تغلب عشقها على عقلها وعلا صوت روحها على صوت جسدها،
 وبقيت ترى في حب زوجها بدر أشعة تخترق كل خلية من خلاياها،
وذلك رغم طول زمن الاعتقال، يعزيها في ذلك أمومة حانية، ومحبة جارفة لابنها زياد،
 الذي عاش دون أب اثني عشر عاماً. ‏

 رواية تُبرز قسوة الزمن على الأبرياء وقسوة أشدّ الناس قُربا على محبّيهم
 لا لشيء إلا لسدّ رغباتهم ولتحوّل مزاجهم!
إنها رواية القهر المستمر، وهي رواية السجن بدون قضبان،
وهي رواية تُجازي المخلص الوفي بالخيانة الأكثر مقتا، 
إنها ببساطة خدعة الحب!
Profile Image for Mary.
5 reviews6 followers
August 31, 2010
للكاتبة اسلوب رائع في وصف المشاعر والاحاسيس وهذا ما جعلني اكمل قراءة الرواية
على الرغم من انهاا حزينة

تحكي قصة امراة احبت بجنون وعندما سجن زوجها اوقفت حياتها 14 عاما بانتظاره .. وعندما عاد لم يعد كما كان "من احبت" وهي ايضا كان قد انهكها الزماان .. يا حراام
Profile Image for Sarah Al.
66 reviews48 followers
October 13, 2009
رواية حزينة جدا
تمتلىء بالخيانة و خيبات الامل و الضياع من كثرة اليأس

اسلوبها رائع كالعادة..و هذا ما دفعني للقراءة لها مرة اخرى رغم اعتراضي على بعض من افكارها
Profile Image for Sujood.
36 reviews
August 3, 2016
قرائتي الاولى لهيفاء البيطار ..

تخيلت للحظات وقبل ان انتهي من قراءة الروايه ان تنتهي بخيانه احلام .. لم استبعد ابدا نهايه كهذه .. لما ؟!احلام الانسانه الجامحه تحت مسمى التحرر وبمنطق وجوديه المراه وانها كالرجل !! نعم نحن نعيش بمجتمع ذكوري لكن لا داعي للانحلال الاخلاقي لنفرض وجودنا !! ولنزيد من استغلال الرجال للمراه !! ونهدم صورتها.. !!
الم تفكرر احلام للحظات قبل فعلتها ؟!! انها نبوغ !! صديقتها الصدوق !! لمجرد انسانيتها!! لا .. فهي تحدت الحب بفعلتها .. تلك المشاعر الساميه التي لم تعترف بها يوما ولم تاتيها الفرصه لتتذوق هذه المشاعر .. هذه احلام هذا ما جبلت عليه !! غرورها كان عاملا رئيسيا باعتقادها انها لم تجد الرجل المناسب ذلك الحب العظيم رغم كثره محبيها ومعجبيها .. ففضلت ان تقنع نفسها ب افكار التعدديه وانها تحب كل رجل وتعطيه كل ما لديها كانها تحب لاول مره ..
نبوغ.. تلك المراه العظيمه وطفلها نجاتها الوحيده.. ليست بساذجه.. هي طيبه مخلصه.. عاااشقه لابعد حددد عاشقه لدرجه انها انتظرت 12 سنه وضحت بشبابها .. ولماذا ولا جل من ؟!! لذلك الرجل المسمى زوجها التي اخلصت له واحبته بكل لحظه بكل ذره من كيانها .. اتعاقب بهكذا تصرف منه !! منذ خروجه بدا بطعنها طعنه تلو والاخرى .. اجبرها على التخلص من طفلها وما اصعبها على المراه .. ورفض منها حياه جديده ولكنه قبلها من احلام.!! !!!
والطعنه الاخيره كانت القاضيه .. الضربه القاضيه من زوح افنت حياتها منتظره رجوعه وصديقه مدت لها يد العون واخدت زوجها كمقابل .. الضربه التي اوصلتها للخلاص والانعتاق من عبوديه كل فان ..


Profile Image for Fadha2.
16 reviews22 followers
July 25, 2015
تخيل نفسك في جوّ خريفٍ بائس تنتقل عبر حافلة مهترئة إلى مكانٍ بعيد بحيث ستنام و تستيقظ و قد تغيب شمس و يطلع عليك نهارٌ جديد.

تخيل أن تجلس بجانبك طيلة هذه الرحلة سيدة شابة و برفقتها طفلٌ في عمر المرحلة الابتدائية، هاديء، جميل، و جليٌّ أنها وحيدها.

تخيل أن تكون السيدة شاردة الذهن طيلة الرحلة، و مع ذلك تتحدث بأحداث حياتها، تحاور نفسها بصوتٍ عالٍ، بنبرةٍ لا أمل فيها، تنتحب تارة و تبتسم كالبلهاء لانعكاس وجهها في الزجاج. تغدو طبيعية لثوانٍ حين ترعى صغيرها و فجأة تغوص في غموضها و سوداويتها و تنتشر هالة الكآبة عبر جسدها الصغير المحتشم في كل الحافلة و تخنقك.

تبدو أرملة و ما هي إلا زوجة سجين مظلوم، بالكاد تذكره فذكراه ستقتلها فتمتنع.

تخيل أن تغفو لدقيقة بعد أن انهكتك الحافلة بارتجاجها عبر الطريق فيرن جهاز التي تجلس بجانبك فتتحول على مرأى دهشتك لمخلوقةٍ أخرى غير التي بدأت معها رحلتك، فتضحك بصوت مرتفع و يتدفق الدم في وجنتيها و تعلو السعادة أسارير وجهها. وفجأة تخرج من حقيبتها المشروبات الروحية و السجائر و بينما تحاول استيعاب هذا التحول تعلم أن من في الطرف الآخر للمكالمة ما هي إلا إمرأة أخرى تُدعى "أوهام" أقصد "احلام" حسناً لا فرق بالنسبة لي، و لن يكون قريباً فرقاً بالنسبة لها.

تخيل أن تستمر هذه المكالمة المزعجة حتى قرابة خط النهاية، و ما هي إلا خمس دقائق لتصل فتغلق جهازها القديم، و تداعب الشاشة الدبقة بأصابعها في ابتهاج. لم تعد تستطيع منع نفسك، تبدأ بتأملها و لا تستطيع إشاحة بصرك عن وجهها، تبدو شديدة الوفاء، نابغة، بدراً مكتمل الضياء حيث تجلس، رغم ثيابها البالية و اهمالها في تبرجها. جميلة الروح، لكن بلا ريب مرّ عليها ما لا يمكن تخيله من محن.

تخيل أنك قررت الإهتمام بتأملها بل هممت أن تفتح حواراً معها فتتوقف الحافلة فجأة تنبئ بالوصول فتنطلق هي و صغيرها لتترجل بسرعة و تلتقي من تشتاق إليه روحها.

تخيل أن تترنح في طريقك للخروج من الحافلة التي فتكت بجسدك و سلبت الصفاء من ذهنك. فتراها و قد انهارت تماماً أمام منظرٍ مخزي لحبيبها المظلوم و صديقتها الظالمة. فتعود أدراجك للحافلة تفرك عيناك و جوفهما من ذلك المنظر و تحاول سد أذنيك من صياحها و بكائها و لطمها و عويلها.

هذه هي رحلتي كقارئة مع "أيقونة بلا وجه" بقلم هيفاء بيطار هناك إبداع في وصف حال نبوغ الوفية المستميتة و العفيفة التي تنتظر سجيناً و ترعى إبناً لوحدها. تبرير غير مقنع للرذيلة التي تمارسها أحلام في حياتها الفاحشة. إجحاف لحق بدر من صفحات هذه القصة ما جرى عليه و ما غيّره و ما سبب خينانته لنبوغ بكل بساطة.

فائدة واحدة استسقيها من هذه الرواية "الصالح و الطالح لا يجتمعان، فالطالح سيدمر الصالح عاجلاً أم آجلاً".

أتمنى أن تكون رحلتكم هنا أجمل من رحلتي، بكثير.
Profile Image for Sarab Awayes.
49 reviews5 followers
February 19, 2014
التجربة الاولى لي مع هيفاء البيطار
تركتني هذه الرواية وانا ممتلئة بالاسئلة والوجوديه والحب والتعدديه !!

أكثر ما جذبني أسلوبها الغني بالوصف وسلاسته أحسسته بإنه قريب مني

تناولت بهذه الرواية شخصيات متضاده
وكأنها تتكلم عن تناقضات الحياه
بين الحب والجسد بين التعدديه والاكتفاء برجل واحد
بين الاخلاص والوفاء بين اليأس والتفائل
بين الفتاه التقليدية والفتاه المتمرده

أكتر ما فاجئني شخصية " أحلام " أنثى جريئة,جامحه ومتمرده بكل ما فيها
تعمل وتبحث عن التغيير والثورة والمثل العليا
وهي التي لا تعرف الوسط فإما الموت واما الخلود
تلك الشخصية التي تبحث عن "الحب الحقيقي" وعن "الرجل الحلم" وكأنها من خلال بحثها تهدف لتدمير الحب الاكبر !
بقولها انها تتحدى الحب العظيم وهل يقدر ان يتصدى للغواية ؟؟

أحببت الكثير من أفكارها ولكن في بعض الاحيان كانت متحرره بشكل مبالغ وكأنها نسيت إننا مجتمع إسلامي !!

لم تزعجني نهاية الرواية بل جعلتي أشفق على أحلام وبدر !!
هؤلاء الذين ضاعوا بين معتقداتهم وبين بحثهم بالحياه وضغوطاتها والوحده ليلجأوا لاذيه أنفسهم قبل أذية
نبوغ تلك الشخصية التي احترمها لمحافظتها على مبادئها بالرغم من ضغوطات الحياه وقسوة الواقع
وانتهت بتحرر نبوغ من عبودية الحب وبأنها امسكت زمام حياتها ..

الخلاصة التي ما افكأ اراها بكل مكان هي أن لا تربط حياتك بشخص وببشري لانه قادر على ان يخذلك
إربط حياتك بهدف بطموح وكن إنت وما تأمن به مهما كلف الامر
Profile Image for Dania Hijazi.
15 reviews
January 31, 2015
ما حبيتها أبداً. بتعيد بنفس الحدث كتير و كانت كتير مملة و بتحكي بنفس النقطة
Profile Image for Creative.
677 reviews56 followers
June 5, 2021
التضحيات لاتعد تضحيات ان كانت بمقابل. Unconditional love is hard
Profile Image for H.Bookmark.
207 reviews
November 18, 2024
"أكبر خطاء أن يعيش الإنسان من خلال إنسان آخر "

اعجبني اسلوب الكاتبة ولكن لم يعجبني التكرار في القصة !
Profile Image for Albatool Alomar.
106 reviews
December 18, 2015
أولا, كانت الأحداث في الرواية جدا جميلة والهيكل الأساسي للقصة كان مبتكرا أيضا, كما أن وصف المشاعر والمواقف كان معبر جدا ووصل للقارئ بشكل دقيق.
ثانيا, لم أتوقع لرواية أن تكون متكاملة هكذا بأجمل الأحداث والوصف الدقيق أن تكون لها نهاية هكذا, فالنهاية للأسف كانت جدا سخيفة وتقليدية وحصلت بشكل سريع وبلا مقدمات أصلا وبرأيي أن النهاية لم تكن متعلقة بصلب القصة أصلا, فقد كان من المتوقع للرواية نهاية أفضل بكثير ويكون لها وقع أكبر على القارئ.
ثالثا, الرواية للأسف كانت تحوي الكثير من الأخطاء الإملائية.
بشكل عام الرواية متكاملة وقصتها جميلة لكن أكثر ما أفسد جمالها النهاية الغير موفقة.
Profile Image for Ameer.
103 reviews
July 3, 2015
رواية جميلة للدكتورة الزميلة هيفاء بيطار وزاخرة بخليط من المشاعر الإنسانية المتجانسة. رواية تمشهد ببراعة تفاصيل الآثار السلبية المتعاقبة عبر السنين على زوجة السجين المسجونة خارج القضبان. برأيي أن الرواية فقدت النجمه الخامسه لضعف الجانب الإخراجي الفني فيها فالحوارات طويلة مكررة جامده وأسلوبها غير منطقي. عاب الرواية الإطاله الزائدة بما لا يخدم النص.

رواية معبرة عن قسوة الزمن حين يكافيء الوفاء بالجحود والصبر بالعقاب!
Profile Image for Manal Marghalani.
123 reviews19 followers
December 20, 2012
أخذتنا هيفاء في رحلة زمنية عمرها 12 سنة وعلى مدى 187 صفحة داخل عوالم البطلة نبوغ ..لكن النهاية ..أتت شبيهة بالبيض المسلوق في أول الرواية...كان بإمكان هيفاء وملكاتها...التغلغل أكثر في سيكولوجية الزوج ...لكنها ضنت على الرواية بالعمق خصوصا قرب النهاية ... انتهت نهاية شبيهة بالإجهاااااااض .
Profile Image for Huda_du.
14 reviews1 follower
August 24, 2012
جميلللله موجعه مبكيه احببت هيفاء بيطار من خلالها
Profile Image for Rofaida Bel.
10 reviews13 followers
May 12, 2014
أثرت بي كثيرا هذه الرواية ! وكما عودتنا هيفاء ، حساسية مرهفة وصادقة في كلماتها ، وحب جميل بين سطورها
Profile Image for Noura Mourtada.
27 reviews
January 16, 2016
رواية حزينة أثرت علي حقيقة بأسى أن لا حب حقيقي يدوم لابد أن يخدش بشكل ما.. اسلوب رائع و جميل
Displaying 1 - 21 of 21 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.