((الحياة اعزّ شيء للإنسان. أنها توهب له مرة واحدة، فيجب أن يعيشها عيشة لا يشعر معها بندم معذب على السنين التي عاشها، ولا يلسعه العار على ماضٍ رذل تافه، وليستطيع أن يقول وهو يحتضر: كانت حياتي، كل قواي موهوبة لأروع شيء في العالم: النضال في سبيل تحرير الانسانية)).
Nikolai Alexeevich Ostrovsky (Russian: Николай Алексеевич Островский) was a Soviet socialist realist writer, who published his works during the Stalin era. He is best known for his renowned novel How the Steel Was Tempered on the Russian Civil War.
قدم لي خالي نصيحتين، الأولى هي ألّا أقلق إن لم أتمكن من قراءة كتاب اشتريته على الفور. فحد قوله "الكتاب هو الصديق الذي لا يمل الانتظار."
أما النصيحة الثانية فهي أن اقرأ رواية "كيف سقينا الفولاذ" فهي قطعة خالدة من الأدب الروسي.
طبقت الاقتراحين على الكتاب ذاته، اقتنيته ثم تركته على الرف لسنوات. ولكني لم أتركه سهواً أو تطبيقاً للنصائح بحذافيرها، بل تكالبت عليّ الكتب، كل بعنوانه واسم كاتبه، يسابق رفيقه للوصول بين يدي. السبب الأهم هو قراءتي لرباعية "الدون الهادئ" التي تدور حول نفس الموضوع، فآثرت إرجاء الرواية الحالية حتى لا أقرأ العملين دون فاصل زمني معتبر.
ما علاقة كل ما سبق بالكتاب. لا شيء يذكر، هو صباح جميل ومزاج رائق وكوب قهوة من الصنف الفاخر، وعليه فلا يمكن الشروع في مراجعة دون ثرثرة. فأنا في النهاية، لا أجني من المراجعات سوى القدرة على الثرثرة.
تنقل لنا هذه الرواية إرهاصات ومآلات الثورة الشيوعية من منظار أيديولوجي صرف. وهذه ميزة وعيب في الآن ذاته. كيف؟ عندنا تقرأ رواية مؤدلجة فأنت تدلف إلى تجارب معتنقي ذلك التيار، تتقمص شخصياتهم وتفكر مثلهم. ومن ناحية أخرى، تتمنى لو كانت الرواية تعرض الرأي والرأي الآخر بشكل متوازن؛ غير أن ذلك غير ممكن في أدب الواقعية الاشتراكية.
الجزء الأول، من وجهة نظري كان أكثر إنسانية وتأثيراً. فاستعراض حياة الطبقة المسحوقة وعلاقاتهم وكفاحهم كان مؤثراً وعابراً للأزمنة والانتماءات السياسية. أما الجزء الثاني، فكان عامراً بالعمل الثوري، التثقيف السياسي والتفاصيل التي يعيبها الخطاب شبه المباشر.
في هذا الجزء نواصل الرحلة مع الثوري المثالي بافل كورتشاجين، حيث يصاب في المعارك القتالية وينسحب في معركة الحب، يقدم التضحية تلو الأخرى دون أن تلين له قناة. يخدم الشعب والثورة بكل ما أوتي من قوة، وعندما يدفع الثمن من صحته وجسده لا تواتيه لحظة ندم.
المثير للأعجاب أن نضال كورتشاجين مستمد من حياة اوسترافسكي نفسها، والذي قضى بقية حياته مقعداً وضريراً. المؤلف تماهى مع شخصيته، أو العكس، واجترحا لنا هذه الملحمة الأدبية الخالدة. قد يجد القارئ المتفحص في حياة الشخصية والكاتب دليلاً على أن القضايا الكبرى تتغذى على دماء المثاليين، على الأخص من الشباب المتحمسين الذين يهبون الأرواح دون تردد، ودون مطامع. وعلى النقيض نجد المتسلقين والمتزلفين وراكبي الأمواج يقطفون الثمار ويجنون الأرباح دونما ثمن. هذه هي الحال في كثير من منعطفات التاريخ.
رواية جيدة جداً ومن عيون الأدب السوفيتي، أختها الكبرى "الدون الهادئ" أفضل منها بمراحل. ولكن يمكن للقارئ، في هذه الحالة، أن يجمع بين الأختين ولا حرج.
يتوجب علي الاعتراف دموعي ذرفت رغم عني في هذه الرواية وضاق عليّ أنني انتهيت منها، وقد اتخذ في كلامي الطابع العاطفي وهذا يعود لتعلقي الشخصي بالكاتب في حين ساحاول المستطاع أن اكون عقلانية قدر الإمكان.
في الواقع إن الكتاب اطاح بعمري واعطاني عمراً آخر، علمني ما سلبت منّي الحياة الرأسمالية، ما ذكرني بجوهر الوجود. الحياة من اجل تحرير الانسانية. في حين نعيش اعطباتاً نهدر الوقت والايام والعمر، وآخر في عمره الاخير يبث بنا الحياة بعد ان ازال اليائس وانعدام الامل من طريقه لحمل بدلاً منه قوة الروح والإرادة للستمرار في النضال. اوستروفسكي الذي يبث بنا الحَيَاة، الحياة التي هي اعز شيء للانسان، الحياة التي تُكسب بالنضال، الحياة التي اصبحت الان بالنسبة للمنظومة العالمية اكبر استثمار لاستنازاف طاقات العاملة وتحويلها الى منيفكتورة.
الجزء الاول: روح الشباب الثوري المنفعل، الكفاح من اجل العَيْش، وصراع الطبقات الإجتماعية، النهب والقتل من قبل الحرس الابيض، والحرب الاهلية التي استنزفت من قوة الشعب عدا المعارك وتنقل من جبهة حربية الى اخرى، مع القليل من الحب واظهار نماذج مختلفة للعلاقات الرفاقية في الحقيقة- كنت منشدة جداً الى حد نصف الرواية ثم بشكل تدريجي اصبح تناقص. وذلك يعود لعدم طرح النضال الثوري بطريقة اكثر دقة وتفصيل بشكل مشبع للقارئ، ولربما هذا يرجع لظروف اوستروفسكي ومعاناته من المرض مع قلق ان يحل الموت -تصوري الخاص.
الجزء الثاني: "اكثر ايلاماً" كبح الحب، والتطوق بالنجاح تلو اخر، مع الدراسة والتثقيف (من اكثر الامور التي لفتتني بالاتحاد السوفيتي ويستحق الاشادة اقامة حلقات تثقيفية منفردة لجميع اعضاء الحزب، غير العمل الدؤب والتثقيف الذي تحتاجه لدخول الحزب )، الصبر وتحلي بروح فولاذية من اجل الشعب والحزب والعمل الدؤوب ليقلى الشعب الدفىء في روح الحزب، وبعد ذلك الجسد العليل الذي أنهَكَهُ وهو غير عالم في سبيل النضال، والبقاء منتجاً مناضلاً مهما عصفت الظروف.
الكثيرين ادعوا ان "كيف سقينا الفولاذ" وشهرته كانت بروباغاندا من الاتحاد السوفيتي على انه لا يستحق هذا الزخم من الاعجاب والتقيم العالي، ولكن يظهر ان هؤلاء الاشخاص نظروا للكتاب بعين تاريخ الاتحاد السوفيتي و التحولات السياسية واخرى بالفن الادبي واشكاله في كتابة فن الرواية، ولكن الرواية لا تدلِ بقصة الاتحاد السوفيتي بذاك وتاريخها بذاك العمق لذا بامكانك ايها المحب للتاريخ الذهاب لمجلدات تاريخ الاتحاد السوفيتي وما خفي وانكشف الستار عنه، إن هذه الرواية تتحدث عن شيء أعظم، عن روح الانسانية والنضال من اجل المبدأ من اجل تجسيد فكرة يؤمن بها، ومحاربه المصير الذي فرض عليه لا الخضوع له، وكما قال: " تعلم كيف تعيش حتى ولو اصبحت حياتك لا تطلق".
وفي خلاصة اخرى قالها قارء عن الرواية: " قصة اخرى من قصص الثورة لكن على الهرم، ليس لانها تحكي عن الاتحاد السوفيتي بل لانها تحكي عن كل انسان يرفض مشاهدة الشمس من شبابيك السلطة".
هل هي حكاية أستروفسكي بطريقة ما؟ أم انها حكاية الفطرة الثورية التي تتعربش الروح الفقيرة والمسحوقة في أنظمة القمع.. حكاية الفتى بافل والثورة البلشفية، لكنها ايضا الاعجاز الذي خطته روح شاب اعمى ومقعد يائس الى الحد الذي كان فيه مسدسه وسادته قصة أخرى من قصص الثورة لكن على الهرم،ليس لنها تحكي روسيا بل تحكي كل انسان يرفض مشاهدة الشمس من شبابيك السلطة
لغة المناضلين قد لا تكون بليغة جدا أو جمالية، شعرية ومنمقة، لكنها تتمتع بالإخلاص والصدق الجارف والمتعصب لما يؤمنون به، لغة تشبههم، ليس فيها معان مستورة فكل شيء أبلج بسيط واضح فاضح غير مسموح فيه بالشك لأنه عكس الإيمان، وما المناضل إلا مؤمن شديد الإيمان؟!، وهي لغى قاسية لا تتساهل مع الضعف الإنساني الذي يعوق القضية أو حتى تتجاهله ولكنها كالضمير تطارده وتنغص عليه عيشه بشمس الحقيقة وتفسد عليه مخابئه الرطبة الكالحة.. كل ذلك في الرواية الواقعية هذه عن بافل كورتشاغين
أول رواية أقرأها في الأدب الروسي، حبيت في الرواية الربط بين الحياة الشخصية للبطل "بافل" والحياة السياسية العامه "الحرب والحزب والثورة" والتداخلات بينهم وتأثيرهم علي بعضهم، بها بعض الانتقالات السريعه الغير محكمه "في بعض الأحيان" لكني بشكل عام استمتعت بها. وأخيرا أعتقد أن من يريد ان يتعرف أكثر علي تاريخ كفاح روسيا الشيوعية سيستفيد من قراءة هذه الرواية.
على الرغم من استمرارالجرم المقترف بيد المترجم (غائب فرمان) بحق هذه الرواية الا انها من روائع الادب الروسي. المزج ما بين الثورة والحب بعفوية مطلقة هو تجسيد لحب الحياة والتضحية بالنفس تقديسا لعالم يحترم فيه الانسان اخاه. الاحداث تسير بعفوية وانسيابية بدون تعقيد او مبالغة فمن مشاهد التضحية وما يرافقها من ألم ينتقل الى مشاهد مليئة بحب الحياة والنضال من اجلها. شخصيات بسيطة اجتمعت لتسطر حلما طالما راود ابطال الرواية وراودنا نحن ايضا. وعلى الرغم من فداحة التضحية الا ان العمل يعزز وجود بصيص من الامل في نهاية النضال. الجزء الثاني ارتقى لمستوى التحدي وافكار بافل ازدات نضوجا وتعريفه للنضال ازداد وضوحا. توالت العقبات والمحن فصقلت بطلا اسطوريا خالدا علم اجيال لاحقة معنى الاصرار والتحدي وتحطيم القيود الفولاذية.
انهي باقتباسات:
"بشكل اساسي تخليت فقط عن التفجع غير الضروري لعملبة اختبار الارداة، تلك العملية الموجعة. ولكنني متمسك بذلك الطراز من الانسان القادر على تحمل العذابات، من دون ان يظهر لكل انسان، انا اؤيد هذا الطراز من الثوريين، الطراز الذيي يعتبر ما هو شخصي عديم الاهمية اذا قيس بما هو عام." "ليس في حياتي شيء ارهب من فقداني القدرة على العمل." "مادام قلبي ينبض لا يمكن فصلي عن الحزب. الموت وحده قادر على انتزاعي من الصفوف، تذكر ذلك يا اخي." "لأي شيء يعيش اذا كان قد فقد اعز شيء – القدرة على الكفاح؟ بم يسوغ حياته الآن او في الغد الكالح؟ بم يملؤها؟ مجرد ان يأكل ويشرب ويتنفس؟ هل يبقى متفرجا لا حول له يراقب رفاقه يشقون في ارض المعركة رطيقهم الى الامام؟ " "اذا صعبت عليك الحياة تستطيع ان تقتل نفسك ولكن هل حاولت ان تنتصر على الحياة؟هل جربت كل شيء للخروج من الطوق الحديدي؟"
اخر تجاربي مع الأدب الروسي كانت مع ديستوفيسكي ومن هم على شاكلته ذلك النوع من الكتابات التي تشرح النفس البشرية وتنكئ جراحها وتعرينا أمام أنفسنا ولكن هذة الرواية كانت مختلفة تماما عن كل قرائاتي في الأدب الروسي...
كل الأشخاص يصلحون للنضال والدفاع عن الأفكار ولكن ليس كل الأشخاص يصلحون للكتابة عن هذا... نيقولاي اوستروفسكي كاتب روسي اتجه للكتابة بعد فقد الأمل في النضال في مجال السياسة او القتال والمحاربة تحت لواء الحزب الشيوعي السوفيتي بسبب تدهور حالته الصحية... فقدانه لبصره وعدم قدرته على تحريك قدماه فجعلته وسيلة النضال الوحيدة المتاحة له التي يستطيع أن يستمر في العطاء والنضال هو الكتابة وخاصة عن حياته الشخصية.. كيف غيرته الثورة والشيوعية من طفل غاضب متمرد إلى محارب عنيد مؤمن إيمانا كليا بوطنه وافكاره الجديدة...
الرواية تنتمي لنوع من الأدب يسمى الأدب الشيوعي... تم الاحتفاء بها بجزئيها وقت صدورها لكونها تخدم الجبهة الشيوعية في وقتها في روسيا وتعمل على تأجيج المشاعر الوطنية لدي المواطنين وقتها... هذا النوع من الأدب المقولب للأسف لا يستهويني مهما كان صادقا ومشبع بالحماس ولكن نبرة الخطابية لا تليق بي ولا استسيغها...
كيف سقينا الفولاذ... رواية من جزئين تعتبر سيرة شخصية للكاتب نيقولاي اوستروفسكي مجسدة في شخصية بطلها ( بافل كورتشغاين) الذي يصحبنا معه في حياته القصيرة المليئة بالعرق والعمل والانقلابات والانقسامات بين الاحزاب وبعضها وبعد والدماء والموت والتضحيات الصغيرة من أجل مستقبل افضل ثم تأتي الشيوعية كأنها الفارس المنقذ الذي سوف يضم الجميع تحت لواء واحدة وراية حمراء واحدة...
في رأيي المتواضع ان نيقولاي اوستروفسكي اختار درب الكتابة كحل اخير بعد أن أصبح غير قادر على اي نوع آخر من النضال ولم تختاره الكتابة مثلما يحدث مع الكتاب والشعراء....الكتابة بالرغم من وجود العديد من الأحداث المؤثرة بها ولكنها خرجت باردة بلا روح او اي مشاعر جعلتني اقراها وانا اسأل نفسي هل المشكلة في الرواية ام في عقلي الذي يحاول ان يهضم ذلك النوع من الكتابات الموجهة ولا يستطيع... كذلك جهود المترجم غائب طعمة فرمان لم تكن موفقة في مصلحة الرواية خرجت أيضا في شكل يحمل الكثير من التفكك والركاكة والجمل الغير مرتبة بشكل جيد..
الحقيقة الثابتة التي خرجت بها من تلك الرواية... إن هناك بعض الأنواع من الروايات مهما حاولت أن استسيغها لن اعرف وان الأدب الروسي ليس على نفس مستوى الأدباء الكلاسيكين فيه وان الكتابة فعل وليس برد فعل لا تصلح لأن تكون تابعة لكيان اكبر منها او مجرد قطعة اكسسوار يتزين بها النظام السياسي او الاجتماعي..
كمثال هل كان يفكر فيكتور هوجو وهو يكتب رائعته رواية البؤساء انها سوف تخدم فكرة الثورة الفرنسية أم انه كتبها لكي يخلد جزءا صغير من حياة المجتمع الفرنسي... في النهاية الكل يعرف الآن رواية البؤساء ومحفورة في تاريخ الأدب بينما رواية ككيف سقينا الفولاذ لا يقرأها احد ومهمشة ومندثرة مثلما اندثر ذلك النظام السياسي التي كتبت من أجل تمجيده....
মলাট নামের একটা গ্রুপ আছে। সেখানে একজন পোস্ট করেছেন, "এমন বই বলবেন যেটা পড়ে নতুন করে আত্মবিশ্বাস জাগবে। বিষন্ন মন ভালো হবে।" আমি কমেন্ট করে আসছি, " ইস্পাত-নিকোলাই অস্ত্রভস্কি" আলাদা করে এখানে বলার কারন হলো, এটা একটা ভালো বই শুধু না, এটা যুদ্ধে একটি অস্ত্র। আপনি জীবনে বেঁচে আছেন মানেই আপনি যুদ্ধে ভেতরে আছেন। আপনার যুদ্ধ যা-ই হোক কেন, বইটি আপনাকে যুদ্ধে জয়ী হওয়ার রসদ যোগাবে। সেই ক্ষমতা এই বইয়ের আছে। যারা পড়েছেন তারা জানেন আমার কথাটা কতটুকু সত্যি, আর যারা পড়েননি তারা পড়ে ফেলুন-তাঁদের জন্যে এতো কথা বলা, এই পোস্ট লেখা! ইস্পাত-নিকোলাই অস্ত্রভস্কি ছবি: ইন্টারনেট থেকে (আমার পড়া বইয়ের কাভারটা অবশ্য এতো ভালো ছিল না। 🙄) ১৫ ডিসেম্বর, ২০২০
আমি পড়া বইটি ছিল অখণ্ড সংস্করণ, সেজন্য একই রিভিউ দুই জায়গায়...
Wonderful book that gives you the feeling why communists are enthusiastic, devoted, and the best people
I believe this book is largely an autobiography. It gives the feeling of what it meant to get involved in political struggle as a working class communist in the early Soviet Union. It makes the reader share the writer's sense that we must all make something of our lives, and take risks to fight for a better world.
A student recommended this book. The translator freely admits he changed the book’s content. That is why it’s Four out of five. The main character is wonderful character who is committed to the Communist ideology. He is also a human. His character is such a well-rounded protagonist. I enjoyed the book and became attached to the main character. I wonder what he would think of today’s Ukraine and Russia?
قصة مناضل شيوعي أصيل انكر ذاته في سبيل الانسانية فخسر صحته وأعلا قيمته. يحكي عن بدايات الشيوعية في اوكرانيا وكيف تقدمت وحكمت والدور العظيم للكوموسول (الشبيبة الشيوعية).
رغم كم المعاني والولاء الرائع والرونق الانساني اليساري الا ان الرواية لم يكن فيها حبكات او قوة قصصية او حتى معلومات تاريخية محرزة.
ممتازه من كل النواحي تحفه ادبيه واقعيه . الرواية كتبت بلغة النضال بلغة مؤمن بقضيته محب لوطنه كانت مشاعري تتمكن مني كلما توغلت في حياة بافل احببت بطل الروايه لدرجة تمنيت ان التقي بالكاتب واطيل النظر اليه فقط لأني عاجزه عن التعليق على روايته
ان ينذر الانسان نفسه لفكرة هو مؤمن بها، لقضية يحملها و يضحي بكل حياته من اجلها، الشاب بافل الذي أجل الحب و المتعة و الحياة من أجل ان ينذر نفسه و حياته للثورة البلشفية و اصر حتى آخر نفس على ان يكون فرد ذو نفع و فائدة رواية رائعة ذات لغة ادبية جميلة و سلسة وقريبة من القارئ، تعرف من خلالها تاريخ الثورة البلشفية و الجيش الاحمر
هل حاولت ان تنتصر على هذه الحياة؟ هل جربت كل شي للخروخ من الطوق الحديدي؟ اعرف كيف تعيش حين تصبح الحياة لا تطاق واجعلها نافعة
This is a review of Part 2 of “How the Steel Was Tempered,” which feels and was written and published more like a an independent sequel than as part of the same work as Part 1 (which is reviewed separately).
This is the fictionalized biography of the author, who is represented by the protagonist, Pavel, after Bolshevik power has been established. It starts after the end of the Civil War, although not the end of challenges in maintaining order.
In this work, Pavel is a full-fledged adult and a mover-and-shaker in Communist party and Komsomol circles. With Lenin nd Soviet power established in Moscow and Leningrad, it’s now time to bering the revolution to the grass roots populace, the real process of nation building.
There is much here that is interesting, particularly as I compare it to nation-building works focused on the U.S. While that process was, essentially, a bottom up one for the U.S., it was top down in the U.S.S.R. And with the latter, it could be said that it was more a process of nation-replacement rather than nation-building. Perhaps that’s why so much of what we see in “How the Steel Was Temped, Part 2” is so focused on political-organizational feuding that often seems more personal than meritorious.
At any rate, the dizzying sequence of feuds got on my nerves after a while, That, and the impact of Pavel’s deteriorating health (mirroring that of the author) overpowered the work after a while.
I think this is a really good book. it is based on the authors own life. Pavlushka Korchagin was born is a poor village in the ukraine. he soon learned about socialism and the amazing things it holds for workers. he then decided to fight for the ideas he believed in and started fighting for the soviet cause. i think in this book i am most like the main characher, a person who would defend what he believes in just like Ostrovsky said, "A man does not mind dying if he has something to die for."
here is another good quote from him 'Man's dearest possession is life. It is given to him but once, and he must live it so as to feel no torturing regrets for wasted years, never know the burning shame of a mean and petty past; so live that, dying, he might say: all my life, all my strength were given to the finest cause in all the world──the fight for the Liberation of Mankind'
অসীম সাহসী এক জীবনযোদ্ধার হার না মানার কাহিনী। অনুবাদ পড়লামতো, দারুন মুগ্ধতা ঘিরে ছিলো যতক্ষন পাভেল করগাচিনের জীবনের পথ ধরে হাটছিলাম ততক্ষন জুড়ে.. নাহ! ভুল হলো, সম্ভবত বাকিটা সময়েও এর রেশ রয়ে যাবে। পাভেলের কথা মনে এলেই বাধা পেরোবার নতুন উদ্যম আসবে মনে।
Of course it's a propaganda book and nobody likes them but once you are set on a story you begin to like it's characters and there's always a good side to every(most) of the things. I liked the love and devotion of Pavel for a cause he believed in and the illustrations were really great too. I couldn't have imagined the characters better.