Jump to ratings and reviews
Rate this book

المرآة مسيرة الشمس

Rate this book
"هديل الحساوي" أديبة من الكويت، في تجربتها تقدم نفسها كاتبة واعدة، تنتمي لغتها إلى عالم مسكون بأرواح جميلة ومرحة وساحرة

179 pages, Paperback

First published January 1, 2005

1 person is currently reading
55 people want to read

About the author

هديل الحساوي

4 books43 followers
خريجة كلية العلوم تخصص حاسب آلي ·عضو منتدى المبدعين برابطة الأدباء· مشرفة في منتدى آفاق الأدبي الثقافي بجامعة دولة الكويت·

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
2 (5%)
4 stars
8 (20%)
3 stars
6 (15%)
2 stars
13 (33%)
1 star
10 (25%)
Displaying 1 - 12 of 12 reviews
Profile Image for بثينة العيسى.
Author 27 books29.5k followers
October 18, 2009
ملامح أولى

رواية المرآة / مسيرة الشمس، هي الرواية الأولى للكاتبة الكويتية هديل الحساوي، الصادرة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر – بيروت 2005. تتكون الرواية من 170 صفحة من القطع المتوسّط، مقسمة إلى أربع فصول ( طفل أول، طفل ثان، طفل ثالث، طفل رابع ) غير متساوية الطول، وصورة الغلاف هي للمصور الفوتوغرافي والقاص الكويتي يوسف ذياب خليفة. الرواية تعالج سؤال الذات، الاغتراب والانتماء والبطولة، في علاقتها مع العالم ومع نفسها، في أجواء أسطورية تخلقها الكاتبة باقتدار من خلال مكان مختلق، ومعالجة فريدة للزمن، سنتطرق لها في الآتي..

توطئة

الأسئلة لا تفتحُ مغاليق نص، بل المساءلة. إذ لا يكفي أن نقف على عتبة السؤال المفتوح الذي يمكن أن ينتمي إلى أي نص، السؤال الذي يقتل أي خصوصية، لاسيما إذا ما كان نصاً ذا جرأة ومغايرة، فمن السهل أن نحاول رصف أسباب لجوء روائية في عملها الروائي الأوّل / مطبوعاً، إلى اختلاق مكان، إلى تدشين منظومة زمكانية خيالية، ومن السّهل أن نسقط تبريراتٍ لهذا النوع من التصرّف الإبداعي الحر على جنس الكاتبة، على أصلها أو بلدها، أو حتى يمكن اعتبارها محاولة للتملص من الرّقيب! ولكنّ الحقيقة أن هذه الأسئلة تفتقر إلى جرأة الولوج في النص واستنطاق خصوصيته.

ليس من قبيل الشجاعة أن نكتفي بالتفرّج على شجاعة المؤلف، وهو يحاولُ أن يرصف طرقاً مغايرة، أو يبتكر أدوات جديدة للمعالجة الفنية، أو يقيم نصاً من 170 صفحة على شبكة كثيفة من الرموز المثيولوجية والمعرفية، لا يكفي أن نقابل المدهش بالدهشة السلبية، بصفته لغة متعذرة وغير مطروقة طالما أن البحث هو وسيلتنا الأولى ( وهذا على الأقل ما يؤكده النص! )، بل ينبغي أن نشارك الكاتب جرأته، حرّيته، بأن نحيلَ أنفسنا إلى المناطق التي يضيئها فينا، يضيئها منا، وربما تكمن أهمية هذا العمل الروائي للكاتبة هديل الحساوي، في كونه يفتح على أسئلة حول حرّية المبدع، حريته في اختيار أدواته، في اختيار المكان، في معالجة الزمن، في مساءلة أنساق ثقافية مهيمنة عبر استحضار رموز معرفية ومثيولوجيا تجاوز عمرها آلاف السنين، في مساءلة طبيعة الكتابة بصفتها فعل “حفر”، حفرٌ في كبدِ الحقيقة، في الإنسان.

مفاتيح بدئية

تفتتح الروائية عملها ( المرآة ) بمفاتيح بدئية تقترحها على القارئ كآليات للتأويل، الوشايات المدسوسة في العنوان، في صورة الغلاف، حيث المرآة هي الوصول، ومسيرة الشمس هي الطريق، والكيفية هي السؤال، مضاءة بمقتبس محيي الدين ابن عربي : ” إذا كان مطلوبك من المرآة أن ترى فيها وجهك، فلم تأتها على التقابل، بل جئتها على جانب، فرأيت صورة غيرك فيها، فلم تعرفها وقلت : ما هذا أردت، فقابلتك المرآة فرأيت صورتك فقلت : هذا صحيح، فالعيبُ منك لا من المرآة ”

وإذ نحن نحاولُ أن نفكك مدلول ” الشمس ” في العنوان نعودُ إلى المدلولات البدئية التي تثيرها الشمس فينا، والتي سيضيئها النص لاحقاً، فالشمس رمز للنظام، إنها تسير مسيرةٍ محددة، مبيتة سلفاً، مقدّرة إلهياً، تخرجُ من الشرق، تغيب في الغرب، كل يوم، بترتيب متقن، في زمنٍ مسمى، في أربع وعشرين ساعة، مسيرة الشمس هي مسيرة النظام الكونيّ للأشياء، وهي رسالة الروائية بأنه حتى لو اختلفت معالمُ المكان فإن الطريق الذي نسلكه إلى ذواتنا / المرآة واحد، مسيرنا الروحي نحو اكتشاف إمكاناتنا الخاصة، نحو تدشين علاقة صلح بيننا وبين العالم، هي في الحقيقة مسيرة واحدة، مسيرة البطل، في الأديان والأساطير والملاحم، مهما تعددت تجلياتها، نابعةً من أصلٍ مشترك، مسيرة الشمس هي مسيرة النظام الكونيّ المحيط بنا والذي نتحرّك من خلاله، التجلي للسنة الكونية، للوحدة الخفيّة وراء اختلاف التجربة الروحية على مر الزمن، الشمس – كرمز – تأخذنا إلى الوضوح، إلى الرؤية، إلى تبدد العماء، إلى المنطق، إلى تكشف العلاقات الحقيقية، الشمس – ببساطة – رمزٌ إلى المعرفة، ومسيرة الشمس هي مسيرة البطل نحو ذاته ( المرآة )، نحو المعرفة بذاته.

إلى جانبِ هذه الإشارات في النّص، نجد أيضاً صورة مصغرة للوحة رافاييل ” مدرسة الحكمة ” أو “أكاديمية أثينا”، التي يتضح لنا لاحقاً أنها تشكّل إحدى المنطلقات التي تتكئ عليها البطلة في مسيرها نحو المرآة.

محاولة للتصنيف

ولأن النص يقترحُ شكله الخاص، يفسّر شكله الخاص، يشرح مكانه وزمنه، فإن التصنيف هنا يتجاوز وجهه الشكلاني ليصبح سؤالاً وجودياً، وتجليّاً للروح المهيمنة في النص، والسؤال : هل يمكن اعتبار رواية ” المرآة ” أسطورة ؟!

يقال بأن الأساطير لا تتكون برغبة فردية، أو بمبادرة فردية، بأنها تكشف صبغتها الأسطورية بعد مضيّ مئات السنين، عندما تصبح جزءاً من الوعي الجمعي، أو من اللا وعي الجمعي، عندما تصبحُ مؤثرة وذات حضور في تكويننا النفسي، مثال على ذلك القول بأن ” الأسطورة هي تفكير الشعب الحلمي ” وبذلك فإن ما يعطي أي نص صفته الأسطورية هو درجة تأثر الشعوب به.

ولكننا نجدُ في الموروث الإنساني نصوصاً صنّفها أصحابها على أنها ” أساطير ” وقد كتبت بمبادرة منهم، مؤلفوها معلومون وقد لا تكون بذات الانتشار الشعبي، ولم تتخلق مدلولاتها نتيجة تراكم إرث إنساني أو تفاعل أفكار، مثل نص ” أسطورة الكهف ” لأفلاطون، وهذا الاستشهاد لا يهدف إلى الاتكاء على مرجعية في التصنيف بل هو محاولة لبناء رأي، وهو أن الأسطورة تأخذ صبغتها من تكوينها الداخلي، لا من درجة امتزاج الثقافة الشعبية بها، بل من درجة اتفاقها مع الروح المهيمنة في جميع الأساطير في الإرث الإنساني، عن اتساقها مع ” وحدة التجربة الروحية ” / مسيرة الشمس في جميع الأساطير الإنسانية.

وفي ” المرآة ” نجد أن البناء الداخلي للنص هو بناء أسطوري نمطي، وأفضل شخصياً أن أنظر إلى النص على أنه أسطورة سردية، أكثر من كونه رواية، رغم وجود الملامح المشتركة بين الجنسين الأدبيين. لماذا التصنيف مهمٌ هنا؟ لأنه من الضروري أن نضع طبيعة النص الأسطورية في الحسبان لدى قراءة النص، فمعاملة العمل على أنه رواية مع إغفال خصوصيته الأسطورية من شأنه أن يظلم النص ويضلل المتلقي، من شأنه أن يكون إجحافاً.

سفينة الشك / بحر المعرفة

.. إننا لا نعرفُ من أين جاء البحر إلى النص! البحر والسفينة، مثله مثل القرية والجبل، والمعبد والنهر، والكهف والمدرسة، كل الأمكنة تظهر في النص فجأة ، تباغتنا، تشل تركيزنا للحظة، إننا لا نستطيع أن نرسمُ خارطة للمكان بناءً على الرواية، أعني خارطة نتفق عليها، فالتفصيلات غائبة، وكل ما نعرفه أن هناك سفينة وبحر، وجبل ونهر، ومعبد وكوخ وشجرة سنديان، وأن الكاتبة اعتمدت هذا الحضور الفجائي للأمكنة بطول النص، أن المكان يغير جلده كل بضع صفحات، المكان يتحرّك في النص أكثر من الزمن!

تبدأ رحلة البطلة، مقنعة تحت أسباب ” جلب المطر ” وإنقاذ الشّعب تارة، و تحت ” البحث عن الأب ” تارة، المهم أن الرحلة تبدأ بركوبها إلى السفينة، حاثةً المتلقي على استحضار مدلولات “السفينة” الغافية فيه:

السفينة تترنح، تتحرك في طريق غير مرسوم، غير محدد، غير واضح، السفينة دائماً مخاطرة بالغرق، بالانتهاء، السفينة تخبّط في خضم اللا نهائي، السفينة ببساطة هي ” الشك “، الشك بصفته بداية الطريق، بداية المعرفة : ” الشك بدأ يأتيك، لكن لا جديد، كل من على السفينة يشك ويبحث ” الشك عتبة البحث، عتبة المغادرة، والإحساس البدئي بالغربة، الشك : ” مخرج يأتيك في اللحظة المناسبة عندما تسأل عن رأيك ويعطيك الحل للهرب من الإجابة، أو ربما عندما ترى أن ما حولك ما عاد يماثل جوهره، كل شيء ممكن وسهل حدوثه، أو ربما الشك طريق باتجاهين صحيحين، هو الاختلاف، اليقين بالعدم أو عدم اليقين .. لا أعرف ما تعني كلمة شك فعلاً، لكن أظنني أمارسه ”

أسطورة الكهف :

” دخلت الكهف، كلما دخلت أكثر نزلت أكثر وأكثر، ورائي نزل بعض العراة، تبعوني، وبعدها أغلق خلفنا الباب، في سماء الكهف كانت هناك شمس أخرى أكثر اغبراراً، كنت واقفة على مشارف صحراء واسعة ..” الكهف / مرحلة ما بعد السفينة، تدخلُه البطلة مع جماعة من الآخرين لتكون المخلصة لهم، و: الأرض تنحدر تحتنا شيئاً فشيئاً، تغافل الحس فينا وتخدعه، وتأخذنا ببطء إلى نقطة المركز”

الكهف بطن الحوت، رحم الأرض، سرة العالم، الولادة الثانية للبطلة، الولادة الروحية الجديدة من بين سلسلة الولادات التي ستختبرها البطلة مع المضيّ، الكهف / التطهير، عقابها الأوّل بصفتها أنا متورمة ومغرورة، بدفنها في رحم الأرض، في قبرٍ بدئيّ، ليستحضر الكهف فينا جميع المدلولات الأفلاطونية حول كونه ” وطن الوهم “، وطن الروح التي خالت أنها عرفت الحقيقة، الروح التي تتبجح باختلافها ونشوزها، تستمرّ البطلة متقدمة مسيرة الآخرين في المشي داخل الكهف حتى يتحوّل المشي إلى زحف، لتخبرك بأن الكهف الضيق هو اختناقة المختلفين، وقوفهم وجهاً لوجهٍ أمام عجزهم، ليتطهروا من غرورهم : ” هذا عقابك .. أناك منذ وعت اختلافها صارت وحشا بدأ يأكل الجيد فيك والمختلف، كبرتْ جداً وكان علينا قتلها ” الكهف، المعرفة الأولى، طريقة الخروج، العودة إلى النور، حيثُ المعرفة تبدأ من قبرٍ معتم، المعرفة تبدأ من معرفة الجهل، معرفة القيد، معرفة ما يمنع الروح من الانعتاق في ” النور العالي ”

” ربما علينا أن نحفر الجدار ” الجدار / الصنم، الجدار / الممنوع، الجدار / التابو، الجدار / الجمود، الجدارُ كل الأشياء التي تقف في وجهِ المفكّر، و ” الحفر دون معرفة طريقة الحفر الصحيحة مضيعة للجهد ” ، ولكنّ أحداً لم يتوصّل إلى ” الطريقة الصحيحة ” حتى اكتشفت البطلة القراءة والكتابة، فنجدها قد بدأت في رحلة ” تثقيف الجدران ” عن طريق نقل ما تقرأه في الكتب على سطحها مستخدمة أظافرها كإزميل، لتكون الكتابة أول الحفر، أول البحث، أول الطريق، وباب الخلوص من الكهف، من الظلامية.

” لم أسمع سوى صوت شخير أعلى من ندائي”، حيث المثقف مغترب، والناس في نومهم وشخيرهم المكرور، كانت الكتابة هي النور. وتخرجُ البطلة من الكهف بعونٍ خارجي / إلهي، مكرّسة بذلك – مرة أخرى – حقيقة وحدة الطريق عند جوزيف كامبل مروراً بمرحلة ” العون ما فوق الطبيعي ” ، ولكنّ العون الذي يجيء هنا رمزٌ معرفيّ ضخم، إنه أرسطو، يفتح لها كوّة بالكهف ويناديها للخروج فتقرر : ” سأرحل معك وأترك الباب مفتوحاً ومن يريد سيتبعني، أنا فتحت الطريق ولن أجبر أحداً على اتخاذه ” لتضع الروائية حجر الزاوية في سؤال رسولية المثقف، ومدى مسئوليته إزاء الآخرين، عن طريق تأسيس فكرة جوهرية: أن المعرفة لا تجيء بالإكراه، أن الطريق إلى المعرفة موجود ولكن دافع البحث ينبغي أن ينبع من الداخل.



البقية

http://www.bothayna.net/home/index.ph...
Profile Image for hamdy boghdady.
95 reviews7 followers
June 14, 2016
عن الرواية :

رواية "المرآة مسيرة الشمس" صادرة كنسخة مجانية "هدية" مع مجلة "عالم المعرفة" الصادرة عن "المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب" بالكويت.
 
وعن الرواية جُملة :

-رواية ذات مضمون فلسفي بحد كبير في رحلة للبحث عن الذات.

-تسمية فصول الرواية بـ "الطفل" الأول للفصل الأول ، هكذا ، بداية وتسمية مُشوقة ربما لمعرفة السبب في باقي الرواية من حيث ترتيب الفصول والأحداث.

-"داليوب" تلك القرية المُنعزلة والمكتفية بما فيها ومنغلقة على ما عليها واضطرارها للبحث عن الخلاص والنجاة ورحلتها الطويلة والشيقة في ذلك.

- (سقراط) ومُصاحبته لبطلة الرواية في رحلتها ، بعض من حياته ، كتبه ، نصائحه لها ولتلاميذه، ونهايته!

-إسقاط على عدة قًصص حدثت فيما مضى.

-البحث عن تلك المرآة التي تجد فيها ذاتها وفي خلال رحلتها التي يتخللها بعض من الفانتازيا –قليلا- ، أحداث خيالية ذات طابع فانتازي ربما ، تشوقك على معرفة التالي ، صعوبة توقعه ، تستطيع أن تتركها قبل نهايتها ربما!

-التدريج الجيد في الأحداث وبنائها على المدى البعيد.

-رواية جيدة ، ذات لغة جيدة أيضًا ، اختيار موضوع موفق من قٍبل الكاتبة ذات مضمون لا يكتب فيه الكثير في العالم العربي.

-رواية ليست بمملة او طويلة حيث لا تتعدى 135 صفحة.

ما لم يعجبني فيها :

-برغم توفيقها في اختيار الموضوع والكتابة فيه ، الأسلوب ، اللغة الجيدة إلا أنني لم أحبذ فيها التنقل من موضوع لأخر بصورة سريعة ، عُمق بعض الأحداث فيها وغموضها ، غير محددة بزمن أو ديانة او عصر معين وهذا ما ستجده في عدة مواقف فيها ، ربما يستحسنه البعض ، لا يروق لأخرين.

ربما تكن عن قصد من الكاتبة حتى يكون أمر مستجد غير تقليدي كما في الروايات الأخرى .. ربما!

*نكتفي بالتنويه في هذه النقطة لعدم حرق أحداث الرواية .

في النهاية كانت تجربة ممتعة وجيدة في قراءة الرواية وأمنياتي بالتوفيق للكاتبة ، على أمل قراءة عملها الآخر.
Profile Image for Jehad Rashad.
52 reviews
Read
March 26, 2016
الطفل الأول..
بداية رائعة.. لكن أظنني تهت قليلاً، أو لنقل تهت كثيراً
في كل مرة كنت أقلب الغلاف لاتأكد من أن الكاتبة عربية وأن هذه القصة غير مترجمة..
خيال جامح. . ورواية جيدة نوعاً ما إذا فرضنا أنني احكم عليها من قرائتها للمرة الثانية
Profile Image for Mohamed Walid.
18 reviews
July 12, 2016
فى البداية ساحر جدا و العالم جميل ثم شعرت انه مترجم و ليس مكتوبا بالعربية فأنظر للغلاف لأتأكد ,, ثم يزيد غموضه ,, ثم لا أفهم شيئا ,, ثم أوقف قرائته ولا أُكمل
Profile Image for أحمد صــــلاح.
306 reviews55 followers
January 25, 2017
أحيانا تبتسم الصدف بطريقة غريبة
صدفة قرأت بداية هذه الرواية الملقاة في مكتبي
بين مجموعة من الكتب المجانية التي تأتي زائدة عن الحاجة
وكأنها عبء .. لا أتحمل الفكرة بأن أتخلص من كتاب مهما بلغ عدم احتياجي إليه وتوحش ولدغني عقرب الوساوس

الكتاب عبارة عن رحلة اكتشاف وهذيان جنوني أعجبني ..
كاتبته ذكية واستطاعت أن تخرج من كهف معظم الأديبات العربيات .. كانت صدمة
خينما اكتشفت أن كاتب الكتاب أنثى عربية .. كانت لحظة من النشوة
أن أكتشف أن هناك عربيات يستطعن أن يسحرن بالحروف ... أفضل من الرجال
Profile Image for Tasneem Nassar.
178 reviews23 followers
April 9, 2017
الكتابة في الأول حلوة
وبعدين مش مفهومة
وبعدين تهت!
ومن قبل نص الكتاب ابتدت الكتابة تضعف
بس اللي فهمته:
-الاصرار عالهدف والافكار والقناعات
- حالة الانسان خلال تحقيق هدفه: التخبط، التوتر، الحزن، القلق، الحيرة، البحث عن معلم أو قدوة
- بعدها هتوصل لمرحلة قربت تحقق هدفك فتتغر وتبدأ تنكر اشارات كتير صح لحد ما تضعف وتحتاج مساعدة
- وبعدها تقوم -وده اصعب جزء- وتحاول تاني لحد ما توصل بس دلوقتي بتبقي عارف خطواتك فين
Displaying 1 - 12 of 12 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.