What do you think?
Rate this book
الانتباه
أصبح الكاتب الإيطالي ألبوتو مورافيا روائياً شهيراً في أوساط الأدب العالمي، وقد عرفه القراء العرب عبر روايات رائعة أشهرها "السأم و"الاحتقار".
ورواية "الانتباه" هذه أثارت عند صدورها ضجة كبيرة في الندوات وبين النقاد، لا سيما وأن مورافيا طرح فيها، لأول مرة، مشكلة الكاتب الروائي أمام أبطاله، وكيف ينبغي له أن يواجه واقعهم وواقعه: أيكون صادقاً مئة بالمئة، أم يحور في هذا الواقع؟
كل ذلك يرويه مورافيا من خلال قصة غرام مثيرة: قصة صحفي يمل زوجته، فيهجرها ويسافر في رحلات طويلة، وحين يعود يكشف أن زوجته تدير "بيتاً للمواعيد". كما يكتشف أن ابنتها من علاقة أولى غير شرعية قد كبرت وأصبحت جميلة، فإذا بالصحفي الزوج يقع في غرام الابنة...
ورواية "الانتباه" هذه أثارت عند صدورها ضجة كبيرة في الندوات وبين النقاد، لا سيما وأن مورافيا طرح فيها، لأول مرة، مشكلة الكاتب الروائي أمام أبطاله، وكيف ينبغي له أن يواجه واقعهم وواقعه: أيكون صادقاً مئة بالمئة، أم يحور في هذا الواقع؟
كل ذلك يرويه مورافيا من خلال قصة غرام مثيرة: قصة صحفي يمل زوجته، فيهجرها ويسافر في رحلات طويلة، وحين يعود يكشف أن زوجته تدير "بيتاً للمواعيد". كما يكتشف أن ابنتها من علاقة أولى غير شرعية قد كبرت وأصبحت جميلة، فإذا بالصحفي الزوج يقع في غرام الابنة...
392 pages, Paperback
First published January 1, 1965
37 people are currently reading
663 people want to read
About the author
Alberto Moravia
513 books1,210 followersAlberto Moravia, born Alberto Pincherle, was one of the leading Italian novelists of the twentieth century whose novels explore matters of modern sexuality, social alienation, and existentialism. He was also a journalist, playwright, essayist and film critic.
Moravia was an atheist, his writing was marked by its factual, cold, precise style, often depicting the malaise of the bourgeoisie, underpinned by high social and cultural awareness. Moravia believed that writers must, if they were to represent reality, assume a moral position, a clearly conceived political, social, and philosophical attitude, but also that, ultimately, "A writer survives in spite of his beliefs".
Moravia was an atheist, his writing was marked by its factual, cold, precise style, often depicting the malaise of the bourgeoisie, underpinned by high social and cultural awareness. Moravia believed that writers must, if they were to represent reality, assume a moral position, a clearly conceived political, social, and philosophical attitude, but also that, ultimately, "A writer survives in spite of his beliefs".
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 63 reviews
October 18, 2009
هذه ليست قصة رجلٍ كفّ عن حبّ زوجته التي تدير منزلاً للمواعيد ، و وقع في حبّ ابنتها غير الشرعية ، أو على الأقل ليس هذا ما يهم ! هذه ليست قصة تجرى في الطابق الثاني ، ولا في البناء المقابل ، بقدر ما هي هنا ، و بقدر ما هي الآن ، عندما تكون الأصالة هي سؤال الكتابة ، و عندما تكون الكتابة هي الضمير ، يقرّر المؤلف بأن الرواية :
" ليست مجرد عمل أدبي ، لكن وسيلة في فهم الصلة بالواقع ، قد يسأل أحد ماذا أعني بذلك ؟ أعني أن الرواية قد غدت نوعا من الضمير بالنسبة لي "
هذه الرواية هي مشروع انتباه ، و عندما تصنّف على هذا الأساس ، إنها تمرّد على " الطبيعة " اللا أصيلة للحياة، فبعد روايته " السأم " الموغلة في العدمية، يجيء المؤلف هنا بصيغة " العائد " ، العائد إلى الواقع ، و لكن نبشاً عن أصالته .
إذاً ، هذه ليست قصة رجلٍ كف عن حبّ زوجته ، ولكنّ هذا ما حدث ، لقد كفّ عن حبّ كورا ، لأنه اكتشف في أعماقه بأن حبه لها " غير أصيل " ، حيثُ الأصالة نقاء ، الأصيل هو الشيء الذي لا يقلّد ولا يفتعل ، و حسب هذا المفهوم كان الفقر بالنسبة له، و الملابس الممزقة ، و الروائح الكريهة ، هي الأصالة الوحيدة في الحياة ، لاسيما مع كونه ينحدر من عائلة برجوازية ، وبناءً عليه وجد نفسه يكفّ عن حبها، بمجرد أن تحولت الفتاة الفقيرة الساقطة الجائعة إلى زوجته ، لمجرد أنها لم تعد تجوعْ .
تبدأ الرواية به و قد عاد ، عادَ إلى منزله ، حيث زوجته التي لا يحبها ، و ابنتها غير الشرعية " بابا " التي عشقها ، و يقرر أن يكتب رواية ، لأن الرواية آلية إدراك و فهمٍ للواقع، و يبدأ بتدوين يومياته بأقصى ما يستطيع من المصداقية، لأجل أن يعتمدها في النهاية مادةً خام لنصه .
النص يطرح تساؤلات جوهرية حول الكتابة نفسها ، كمرآة عاكسة للحياة ، كيف تكون اللغة هي أصل الأشياء ، عندما تتحول إلى عملية " نسخ " ، و النسخ غير أصيل ، و بالتالي غير حقيقي ، و بالتالي زائف و مبتذل و غير بنّاء . أو حسب تعريف المؤلف نفسه :
" اللا أصيل هو ما يفعل ، ما ينفعل ، ما حكم عليه أن يفعل ، من دون أن ينسق نفسه و يطور ذاته في السرمدية "
http://www.bothayna.net/home/index.ph...
October 24, 2013
القراءة لمورافيا هي أشبه ما تكون بمشاهدة جلسة تحليل نفسي التي تعتمد على لاوعي الشخص المستلقي على الأريكة، لن أقول لاوعي شخص مهزوز أو مريض نفسياً، فمنطقة لاوعينا ذلك الحصان الجامح سيندثر فيها الخط الفاصل بين ما يصح ومالا يصح ولذلك من الصعب على المتفرج العادي البعيد عن هذا الاختصاص الحكم على سوية الشخص المستلقي على الأريكة من عدمها
مجددا أقول أن مورافيا يحب هذا المجال فرواياته الثلاث التي قرأتها أساسها لاوعي شخوص رواياته، ومع القراءة أكثر له سنشتم رائحة سيجموند فرويد بقوة، ولذلك من يجد في عالم التحليل النفسي متعة وتشويق يجب أن يضع أعمال مورافيا في الحسبان
ماذا عن الانتباه؟ في هذه الرواية الصحفي فرانشيسكو يعيش حياة جعل شعارها اللاانتباه، وفي وصفه لحالته يقول:- { ماذا يفعل الشخص غير المنتبه؟ إنه ينظر إلى بعيد، ويرى على الأرجح، بفضل منظار قوي، واضح الرؤية، أنقاض مدينة هدمتها هزة أرضية شديدة أثناء الليل. لكنه لا يتبين في الوقت نفسه أن الأرض، تحت ناظريه، تنشق وأن بيته على وشك الانهيار}
فعند وصولة لنقطة اكتشف فيها أنه لا يحب زوجته بالإضافة لفشل مشروع الرواية التي تعتمد على وصف قصة حُبهما المزعومة قرر أن يعيش مغمض العينين غير منتبه إلى أن جاء اليوم الذي قرر فيه الانتباه، أولاً وأخيراً في محاولة لفهم ذاته لا أكثر
{لقد قلت أنني بالرغم من خجلي من ماضيّ لم أكن أجد فيه ما يبعث على الخجل. ولقد كان هذا تناقضاً غريباً يستحق مجهوداً جدياً من الانتباه}
هنالك قول شهير لجون لينون كان حاضر في تفكيري بشدة أثناء القراءة، بالإضافة لكونه حاضر في تفكيري بقوة في السنين الماضية يقول:-
Life is what happens to you while you're busy making other plans
ففرانشيسكو عندما تحول من وضع اللانتباه انتقل فوراً بالتركيز على حياته_ حياته، وتفاجأ كثيراً بكمية الدراما على حد تعبيره الموجودة فيها والتي كانت غائبة عن نظرة، فبعد فشل مشروع روايته التي ركز أن تكون أحداثها درامية وفشل في ذلك، قرر كتابة يومياته خلال فتره معينه ولأنها يوميات اعتقد أنها ستكون روتين يومي خالي من أي نوع من اللامعقوليات أو المفاجآت، ولكن بما أنه قرر كتابتها وهو في حالة انتباه تامة تصل لحد التركيز على تفاصيل شكل درج بيته حدث العكس تماماً على حد قوله:-
{ ففي اللحظة التي حزمت فيها أمري على كتابة يوميات حياة بلا أحداث، شاءت سخرية الصدف أن ينفجر في هذه الحياة بالذات، وبصخب، شيء دراماتيكي، استثنائي، لا يصدق}
خلال كتابته لهذه اليوميات وجد نفسه يطرح سؤال مُلح، لماذا يجد نفسه دائماً في بعض الأحيان يضيف أحداث ويلغي أخرى أثناء الكتابة وقد عرض النصين عند حدوث ذلك ليضعنا في الصورة، فبالغوص في لاوعيه ومحاولة فهمة هذه التغيرات وجد أن هذا أمر لا مفر منه، فلاوعينا له طرقة الخاصة اللامعقولة أحياناً ليصف حادثة معينه
مورافيا في نهاية روايته يدعونا للتركيز والانتباه لأحداث حياتنا الخاصة، وهذا أحد أسباب عدم اختياره لعنوان آخر لها. كنت أود أن أضح تحذيراً في أولها لإمكانية أن المراجعة قد تحرق بعض مما جاء فيها ولكنني أحجمت عن ذلك لأني أجزم أن الأحداث ما هي إلا رتوش جانبية في هذه الرواية أو في ما قرأته لمورافيا إلى الآن. هي رواية أعجبتني ولكن لم تبهرني ولكن لزيادة التوضيح هي من النوع الذي لا تكفيه قراءة واحدة، أتوقع أن أعيد قراءتها في يوم من الأيام
________________________
ما بين {.....} مقتبس من الرواية
مجددا أقول أن مورافيا يحب هذا المجال فرواياته الثلاث التي قرأتها أساسها لاوعي شخوص رواياته، ومع القراءة أكثر له سنشتم رائحة سيجموند فرويد بقوة، ولذلك من يجد في عالم التحليل النفسي متعة وتشويق يجب أن يضع أعمال مورافيا في الحسبان
ماذا عن الانتباه؟ في هذه الرواية الصحفي فرانشيسكو يعيش حياة جعل شعارها اللاانتباه، وفي وصفه لحالته يقول:- { ماذا يفعل الشخص غير المنتبه؟ إنه ينظر إلى بعيد، ويرى على الأرجح، بفضل منظار قوي، واضح الرؤية، أنقاض مدينة هدمتها هزة أرضية شديدة أثناء الليل. لكنه لا يتبين في الوقت نفسه أن الأرض، تحت ناظريه، تنشق وأن بيته على وشك الانهيار}
فعند وصولة لنقطة اكتشف فيها أنه لا يحب زوجته بالإضافة لفشل مشروع الرواية التي تعتمد على وصف قصة حُبهما المزعومة قرر أن يعيش مغمض العينين غير منتبه إلى أن جاء اليوم الذي قرر فيه الانتباه، أولاً وأخيراً في محاولة لفهم ذاته لا أكثر
{لقد قلت أنني بالرغم من خجلي من ماضيّ لم أكن أجد فيه ما يبعث على الخجل. ولقد كان هذا تناقضاً غريباً يستحق مجهوداً جدياً من الانتباه}
هنالك قول شهير لجون لينون كان حاضر في تفكيري بشدة أثناء القراءة، بالإضافة لكونه حاضر في تفكيري بقوة في السنين الماضية يقول:-
Life is what happens to you while you're busy making other plans
ففرانشيسكو عندما تحول من وضع اللانتباه انتقل فوراً بالتركيز على حياته_ حياته، وتفاجأ كثيراً بكمية الدراما على حد تعبيره الموجودة فيها والتي كانت غائبة عن نظرة، فبعد فشل مشروع روايته التي ركز أن تكون أحداثها درامية وفشل في ذلك، قرر كتابة يومياته خلال فتره معينه ولأنها يوميات اعتقد أنها ستكون روتين يومي خالي من أي نوع من اللامعقوليات أو المفاجآت، ولكن بما أنه قرر كتابتها وهو في حالة انتباه تامة تصل لحد التركيز على تفاصيل شكل درج بيته حدث العكس تماماً على حد قوله:-
{ ففي اللحظة التي حزمت فيها أمري على كتابة يوميات حياة بلا أحداث، شاءت سخرية الصدف أن ينفجر في هذه الحياة بالذات، وبصخب، شيء دراماتيكي، استثنائي، لا يصدق}
خلال كتابته لهذه اليوميات وجد نفسه يطرح سؤال مُلح، لماذا يجد نفسه دائماً في بعض الأحيان يضيف أحداث ويلغي أخرى أثناء الكتابة وقد عرض النصين عند حدوث ذلك ليضعنا في الصورة، فبالغوص في لاوعيه ومحاولة فهمة هذه التغيرات وجد أن هذا أمر لا مفر منه، فلاوعينا له طرقة الخاصة اللامعقولة أحياناً ليصف حادثة معينه
مورافيا في نهاية روايته يدعونا للتركيز والانتباه لأحداث حياتنا الخاصة، وهذا أحد أسباب عدم اختياره لعنوان آخر لها. كنت أود أن أضح تحذيراً في أولها لإمكانية أن المراجعة قد تحرق بعض مما جاء فيها ولكنني أحجمت عن ذلك لأني أجزم أن الأحداث ما هي إلا رتوش جانبية في هذه الرواية أو في ما قرأته لمورافيا إلى الآن. هي رواية أعجبتني ولكن لم تبهرني ولكن لزيادة التوضيح هي من النوع الذي لا تكفيه قراءة واحدة، أتوقع أن أعيد قراءتها في يوم من الأيام
________________________
ما بين {.....} مقتبس من الرواية
January 24, 2023
Ο Φραντζέσκο, ερωτεύεται και παντρεύεται την Κόρα, μια γυναίκα που παλεύει μόνη της για να ζήσει αυτή κι η κόρη της. Αυτό ακριβώς το στοιχείο είναι που τον γοητεύει σε εκείνη, αλλά γρήγορα μετά το γάμο, τα αισθήματά του αλλάζουν. Επιλέγει να βάλει απόσταση ανάμεσά τους και λείπει για μεγάλα χρονικά διαστήματα σε δημοσιογραφικές αποστολές. Αρκετά χρόνια αργότερα, επιστρέφει και αποφασίζει να γράψει το μυθιστόρημα το οποίο ονειρευόταν χρόνια και αποφασίζει να κρατήσει ημερολόγιο. Με αφορμή μια επιστολή που έλαβε, προσεγγίζει την προγονή του κι εκείνη του ζητά, για το χρονικό διάστημα που θα μείνει να έχουν τη σχέση πατέρα-κόρης που θα έπρεπε να έχουν. Ο Φραντζέσκο, ποτέ δεν την είδε σαν κόρη του - αντίθετα, φαντάζεται ότι θα μπορούσε να υπάρξει κάτι ερωτικό μεταξύ τους - αν και θα θεωρούνταν αιμομικτή μια τέτοια σχέση.
Ο Moravia, μέσω του Φραντζέσκου και της υπόγειας επιθυμίας του για την προγονή του, γράφει ένα βιβλίο..για ένα άλλο βιβλίο, σατιρίζοντας υπόγεια τους δημοσιογράφους που κατά βάθος θέλουν να γίνουν λογοτέχνες. Το τέχνασμα του ημερολογίου, στο οποίο καταγράφει γεγονότα και αργότερα τα διορθώνει με τι συνέβη πραγματικά, παραπέμπει στην συγγραφή και στη διόρθωση. Όσον αφορά για τον υποτιθέμενο έρωτα του πατριού προς την προγονή του, θα έλεγα ότι είναι άλλος ένας τρόπος, όλος αυτός ο υπόγειος ερωτισμός να προκαλέσει το ενδιαφέρον του αναγνώστη.
3,5 αστέρια
Ο Moravia, μέσω του Φραντζέσκου και της υπόγειας επιθυμίας του για την προγονή του, γράφει ένα βιβλίο..για ένα άλλο βιβλίο, σατιρίζοντας υπόγεια τους δημοσιογράφους που κατά βάθος θέλουν να γίνουν λογοτέχνες. Το τέχνασμα του ημερολογίου, στο οποίο καταγράφει γεγονότα και αργότερα τα διορθώνει με τι συνέβη πραγματικά, παραπέμπει στην συγγραφή και στη διόρθωση. Όσον αφορά για τον υποτιθέμενο έρωτα του πατριού προς την προγονή του, θα έλεγα ότι είναι άλλος ένας τρόπος, όλος αυτός ο υπόγειος ερωτισμός να προκαλέσει το ενδιαφέρον του αναγνώστη.
3,5 αστέρια
May 22, 2014
نعتقد أننا نستطيع اكتشاف نفاق الآخرين أو نلومهم على خداعهم لنا لكن ماذا عن اكتشاف أنفسنا..
رواية مجنونة بمعنى الكلمة.. تمرينات مكثفة للتعرف على دوافعنا الخفية التي لا نعي بوجودها ومواطن الصدق والزيف في مشاعرنا من خلال كاتب يجري حوارات غريبة مع شخصيات غريبة ويكتب يومياته ويريد أن يستخلص منها رواية!! ما هو الذي يستحق الكتابة?? أيهما هو الجوهري والمهم هل الحدث اليومي المتكرر أم الحدث الدرامي الاستثنائي?? ولماذا??
اقتباس:
توقعت أنك تجهل اليوم الذي سيكون عيدي وتوقعت أيضاً أنه سيكون لديك عمل ولن تستطيع الخروج بقصد شراء هدية لي. ولهذا اشتريت تلك الهدية بدلاً منك. وستسدد لي ما دفعته، وسأسلمك الهدية، ثم تهبني اياها بدورك.
:D
رواية مجنونة بمعنى الكلمة.. تمرينات مكثفة للتعرف على دوافعنا الخفية التي لا نعي بوجودها ومواطن الصدق والزيف في مشاعرنا من خلال كاتب يجري حوارات غريبة مع شخصيات غريبة ويكتب يومياته ويريد أن يستخلص منها رواية!! ما هو الذي يستحق الكتابة?? أيهما هو الجوهري والمهم هل الحدث اليومي المتكرر أم الحدث الدرامي الاستثنائي?? ولماذا??
اقتباس:
توقعت أنك تجهل اليوم الذي سيكون عيدي وتوقعت أيضاً أنه سيكون لديك عمل ولن تستطيع الخروج بقصد شراء هدية لي. ولهذا اشتريت تلك الهدية بدلاً منك. وستسدد لي ما دفعته، وسأسلمك الهدية، ثم تهبني اياها بدورك.
:D
July 31, 2021
Ήταν άκρως αποκαλυπτική η γνωριμία με τον συγγραφέα, ένα αιχμηρό και ακονισμένο μυαλό με το δικό του ιδιαίτερο τρόπο γραφής.
October 1, 2017
لا يمكن لمن يقرأ ألبرتو مورافيا ألا يشعر بالغرابة على الأقل، وبنوع من التشتت، ذلك أنه ينطلق من رؤية فلسفية غربية تشكلت في أتون المذاهب والاتجات والتيارات الأدبية والنقدية والتأويلية والفكرية والفنية، غير أنني استطعت أن أقتنص من روايته مشهداً يمكن أن يؤخذ على أنه تجسيد لشخصية السردي المتعسف.
السردي المتعسف هو ذلك الشخص الذي ينقد الرواية ويعدل فيها ويلغي موضوعها ويضع بديلا له، رغم أنه ليس روائياً.
إنه يوجّه الكاتب الروائي، وأحياناً يبدأ ذلك من الصفحة الأولى، ورغم أنه ليس ناقدا، ولا مدركا لفكرة النص، إلا أنه يصرّ على ذلك.
وهذا الأمر يصوّره لنا مورافيا، في هذه الرواية، يعرض لنا هذه الشخصية، وكأنه مدير متسلط يعمل الروائي لديه.
فالبطل هنا روائ��، يخبر رئيس تحرير صحيفته عن روايته، فيبدأ رئيس التحرير يقترح عليه ويعدل في روايته وفكرتها دون أن يقرأها
أحيلكم الآن إلى رابط جمعتُ فيه هذه الصفحات التي حوت هذا الحوار الجميل من رواية الانتباه، وصورتها لكم:
https://drive.google.com/file/d/0B5S8...
وإلى لقاء
السردي المتعسف هو ذلك الشخص الذي ينقد الرواية ويعدل فيها ويلغي موضوعها ويضع بديلا له، رغم أنه ليس روائياً.
إنه يوجّه الكاتب الروائي، وأحياناً يبدأ ذلك من الصفحة الأولى، ورغم أنه ليس ناقدا، ولا مدركا لفكرة النص، إلا أنه يصرّ على ذلك.
وهذا الأمر يصوّره لنا مورافيا، في هذه الرواية، يعرض لنا هذه الشخصية، وكأنه مدير متسلط يعمل الروائي لديه.
فالبطل هنا روائ��، يخبر رئيس تحرير صحيفته عن روايته، فيبدأ رئيس التحرير يقترح عليه ويعدل في روايته وفكرتها دون أن يقرأها
أحيلكم الآن إلى رابط جمعتُ فيه هذه الصفحات التي حوت هذا الحوار الجميل من رواية الانتباه، وصورتها لكم:
https://drive.google.com/file/d/0B5S8...
وإلى لقاء
August 20, 2021
Romanzo metaletterario che nasce e muore nell'intenzione dell'autore di analizzare la realta' delle cose, o meglio di svelare la falsita' della vita reale. Tutto qui? Troppo fumoso? Si e no... Un giornalista di buona famiglia borghese, con un velleitario passato di sinistra, approda per puro comodo alla sponda conservatrice e da' seguito alla sua antica intenzione di scrivere un romanzo di vita vera. Quale migliore idea che non prendere come spunto la propria quotidianita', la relazione matrimoniale fallimentare, la pulsione incestuosa nei confronti della figliastra? Giocando sul doppio binario diaristico e romanzesco, si procede, stancamente, verso l'esito previsto e prevedibile. Nel complesso tutto il libro appare datato, a partire dalla tematica di base molto "intellettuale anni '60" , fino allo svolgimento della trama piu' pruriginosa. Si salvano alcune pagine di dialoghi (non poche in verita'). Dialoghi secchi, veloci, scarni e taglienti, non poco disarmanti.
November 21, 2013
Εξαιρετικός από όλες τις πλευρές. Θα δανειστώ κάποια λόγια από το χαρακτηρισμό της γραφής τού Αλμπέρτο Μοράβια που γίνεται μέσα στον εργοβιογραφικό πίνακα του συγγραφέα στο βιβλίο: «Γραφή άμεση, γυμνή, πολλές φορές αιχμηρή, που μπορεί να ξαφνιάζει αλλά δεν προκαλεί». Το ερωτικό πάθος μεταξύ θετού πατέρα και κόρης το οποίο ισορροπεί πάνω σε ένα, κυριολεκτικά, τεντωμένο σχοινί και ο τρόπος που το χειρίζεται ο Μοράβια είναι, πιστεύω, το κορυφαίο στοιχείο σε αυτό το θαυμάσιο βιβλίο.
July 24, 2015
قيل أن ألبيرتو مورافيا عبقري في كتابة المقالات العصرية - في زمانه - لكنني أظن أن من قال هذا لم يقرأ جيداً روايات مورافيا وإلا كان قد قال أنه عبقري في رواياته .. بالماضي والحاضر .
تُعد الإنتباه جسر ممتد بين الكاتب وشخصياته ، أهميتها تكمن في تفاصيل الإضافات والحذف على الواقع ، تلك الإضافات التي تزيد الواقع واقعيةً .. بِلا تشويه ومواربة . كما أنها محاولة محضة للتحريض على انتباهٍ واعٍ للتفاصيل والأسرار التي لا نجدها إلا في الحيثيات البديهية الصغيرة ..
وما يزيد الرواية ألقاً ، ترجمة جورج طرابيشي ، سلاسته في السرد والمفردات الفخمة التي يستخدمها تُعطي للروايات طابع خاص .. هذا ما شعرته بعدما بحثت عن عامل مميز مشترك بين روايات مورافيا المترجمة ..
رواية تستحق الخوض فيها .
تُعد الإنتباه جسر ممتد بين الكاتب وشخصياته ، أهميتها تكمن في تفاصيل الإضافات والحذف على الواقع ، تلك الإضافات التي تزيد الواقع واقعيةً .. بِلا تشويه ومواربة . كما أنها محاولة محضة للتحريض على انتباهٍ واعٍ للتفاصيل والأسرار التي لا نجدها إلا في الحيثيات البديهية الصغيرة ..
وما يزيد الرواية ألقاً ، ترجمة جورج طرابيشي ، سلاسته في السرد والمفردات الفخمة التي يستخدمها تُعطي للروايات طابع خاص .. هذا ما شعرته بعدما بحثت عن عامل مميز مشترك بين روايات مورافيا المترجمة ..
رواية تستحق الخوض فيها .
May 29, 2012
I have never read a literature so thoughtful and perfectly designed in my life. This book holds number one in all my favorites.I read and re-read it for so many times,and each time I found some thing new to think about and more hidden meanings of his writing.This book has potential to connect one's mind with Moravia's. I have this book since long and as it is a used copy I purchased from roadside vendor,I re-designed it's cover page with a sketch, depicting one of its scene on front-page.
I would like to give 51*** [stars] if allowed.
I would like to give 51*** [stars] if allowed.
April 29, 2014
مُورافيا... هُنا لا يكتب روايةً عادية , لا يمكنه أن يفعل ذلكَ , مورافيا الرجل الذي لا يكتفي ب"الطريقة العادية " في الكتابة كي يكتبَ , خلقَ لنا هذه الرواية التي أسماها الانتباهُ , أو كما أحببتُ أن أسميها أنا رواية " اللا انتباه المنتبه" .
كل الشخصيات في هذه الرواية شخصيات محبوكة بعناية , أنت لا تعرف كل شيء عن الشخصية منذ البداية كما يفعل معظم الروائيين , أنت تكتشف في كل صفحة أمراً جديداً , وتصبح مثلك مثل الشخصيات الأخرى , لا تعرفُ إلا ما أتيحَ لك من معلومات بسيطة وقليلة , ولا تعرف البقية إلا حين تواصل القراءة والغوص في أعماق الصفحات.
الشخصيات أيضاً تتميز بكونها مختلفة جداً , لا شخصية تشبه الأخرى , الغرابة ما يجمعها واللا انتباه المنتبه أيضاً .
كل الشخصيات تحاول أن تعيش وفق منهجية اللا انتباه , ولكن لأنها تبحث عنه ولأنّها تريد تحقيقه , فهي في قرارة نفسها تنتبه إلى ذلكَ تنتبه إلى لا انتباهها وتحاول أن تبقيه فعالاً ما أمكن , كي لا يسقط القناع وينكشف المحظور .
بابا تنكر ماضيها وتنفصل عنه ( تعتقد بأن بابا التي حدثَ لها ما حدثَ قد ماتت وأن بابا أخرى ولدت) , فرانسسكو الهارب من كل شيءٍ العائد لأي شيء ( حبه لكورا الذي ما إن افتقد الأصالة في نظره حتى اكتشف زيف حياته وزيف الرواية التي ألفها عن قصة حبهما , حبه المستحيل بعد هذا لبابا , التي لو فسحت المجال له , لو كانت ممكنة , لفقدت الأصالة هي أيضاً , إنها الطبيعة الإنسانية : ما إن نحصل على الشيء الذي كنا نريده بشدة
حتى نهمله بشدة) , كورا التي تنكر مرضها و تخفي/تكشف مهنتها الثانية (المتاجرة في أجساد الفتيات الغضة ,) , كل هذه الشخصيات المتناقضة والتي تعيش في كنف بيتٍ واحدٍ وفي عائلةٍ واحدة , لا أصالة فيها ولا عاطفة حقيقية اللهم إلا بحث كل فردٍ منهم على حدة , عن شيءٍ ما , شيء يمنحه الأصالة المفتقدة في حياته .
مورافيا هنا كما قلت لم يكتب روايةً عادية , لم يكتب روايةً أشخاصها عاديون , أحداثها مستهلكة , أسلوبها متعبٌ , بل كتب روايةً جعل بطلها رواية , كم انتظرنا طويلاً ونحن نتصفح الورقة تلو الأخرى , ماذا ستفعل الرواية , متى ستولد ؟ كيف ستكون ؟ هل ستروي حقاً قصة فرانسسكو , أم أن الأخير سيقتلها مجدداً بنظرياته السخيفة عن الأصالة وعن الرومنطيقية المزورة ؟
باختصار هذه الرواية ليست عادية لأن البطل الرئيسي كان الرواية .
كل الشخصيات في هذه الرواية شخصيات محبوكة بعناية , أنت لا تعرف كل شيء عن الشخصية منذ البداية كما يفعل معظم الروائيين , أنت تكتشف في كل صفحة أمراً جديداً , وتصبح مثلك مثل الشخصيات الأخرى , لا تعرفُ إلا ما أتيحَ لك من معلومات بسيطة وقليلة , ولا تعرف البقية إلا حين تواصل القراءة والغوص في أعماق الصفحات.
الشخصيات أيضاً تتميز بكونها مختلفة جداً , لا شخصية تشبه الأخرى , الغرابة ما يجمعها واللا انتباه المنتبه أيضاً .
كل الشخصيات تحاول أن تعيش وفق منهجية اللا انتباه , ولكن لأنها تبحث عنه ولأنّها تريد تحقيقه , فهي في قرارة نفسها تنتبه إلى ذلكَ تنتبه إلى لا انتباهها وتحاول أن تبقيه فعالاً ما أمكن , كي لا يسقط القناع وينكشف المحظور .
بابا تنكر ماضيها وتنفصل عنه ( تعتقد بأن بابا التي حدثَ لها ما حدثَ قد ماتت وأن بابا أخرى ولدت) , فرانسسكو الهارب من كل شيءٍ العائد لأي شيء ( حبه لكورا الذي ما إن افتقد الأصالة في نظره حتى اكتشف زيف حياته وزيف الرواية التي ألفها عن قصة حبهما , حبه المستحيل بعد هذا لبابا , التي لو فسحت المجال له , لو كانت ممكنة , لفقدت الأصالة هي أيضاً , إنها الطبيعة الإنسانية : ما إن نحصل على الشيء الذي كنا نريده بشدة
حتى نهمله بشدة) , كورا التي تنكر مرضها و تخفي/تكشف مهنتها الثانية (المتاجرة في أجساد الفتيات الغضة ,) , كل هذه الشخصيات المتناقضة والتي تعيش في كنف بيتٍ واحدٍ وفي عائلةٍ واحدة , لا أصالة فيها ولا عاطفة حقيقية اللهم إلا بحث كل فردٍ منهم على حدة , عن شيءٍ ما , شيء يمنحه الأصالة المفتقدة في حياته .
مورافيا هنا كما قلت لم يكتب روايةً عادية , لم يكتب روايةً أشخاصها عاديون , أحداثها مستهلكة , أسلوبها متعبٌ , بل كتب روايةً جعل بطلها رواية , كم انتظرنا طويلاً ونحن نتصفح الورقة تلو الأخرى , ماذا ستفعل الرواية , متى ستولد ؟ كيف ستكون ؟ هل ستروي حقاً قصة فرانسسكو , أم أن الأخير سيقتلها مجدداً بنظرياته السخيفة عن الأصالة وعن الرومنطيقية المزورة ؟
باختصار هذه الرواية ليست عادية لأن البطل الرئيسي كان الرواية .
September 10, 2022
"L'uomo comune non ha che i sogni, si quelli che fa dormendo che quelli che fa ad occhi aperti; ma il romanziere, oltre ai sogni, ha le invenzioni dei suoi romanzi. Come i sogni, queste invenzioni non sono quello che sembrano; e significano altro da quello che pretendono significare. Ora ci sono due specie di romanzieri: quelli che credono alle proprie invenzioni e quelli che non ci credono. Ai primi è consentito scrivere romanzi simili a rebus di cui, però, loro stessi ignorano la soluzione; i secondi posseggono invece la chiave di quello che scrivono e per questo sono in grado di rendere manifesto ciò che è nascosto." (p. 275)
July 20, 2015
رجل قرر ذات يوم على أثر استلام رسالة أن يتحول من حالة اللاانتباه إلى الانتباه، لكن هل الانسان يدرك دخوله هذه الحالة؟
أم هي كالذهاب في النوم انفصال عن كل ما حوله
رواية هي يوميات كاتبها ..
أم هي كالذهاب في النوم انفصال عن كل ما حوله
رواية هي يوميات كاتبها ..
October 2, 2016
أحداثها عبارة عن يوميات رتيبة وروتينية جداً،كنت اكمل القراءة بغية إيجاد حدث يوصل الرواية الى عقدة لكن دون جدوى
June 18, 2020
رواية ذكية و مراوغة..رواية داخل رواية و يوميات داخل الرواية و افصاح الكاتب عن نفسة بصفتة الكاتب و الرواي في نفس الوقت ..رواية عن الانتباة و عدمة و عن البحث عن الاصالة في الشعب و فقدان الاصالة
من امتع ما قرأت لمورافيا اللي سرد بشكل بديع مسئولية الانسان عن ما تؤؤل الية الامور عندما يكون عن عمد غير منتبة و عقدة اوديب الاثيرة و ظلالها علي البطل و حياتة و كتابة عن تجربتة و حذف و اضافة المشاهد و الفرق بين اليقظة و الحلم و الحقيقة
رواية تستحق ان تقرأ بعيون منفتحة
من امتع ما قرأت لمورافيا اللي سرد بشكل بديع مسئولية الانسان عن ما تؤؤل الية الامور عندما يكون عن عمد غير منتبة و عقدة اوديب الاثيرة و ظلالها علي البطل و حياتة و كتابة عن تجربتة و حذف و اضافة المشاهد و الفرق بين اليقظة و الحلم و الحقيقة
رواية تستحق ان تقرأ بعيون منفتحة
January 16, 2018
رواية مميزة وبديعة، رحلة شيقة وممتعة إلى عالم التحليل النفسي، فمورافيا يمتلك حس عالي في تشريح النفس البشرية، كما ينظر لمختلف الأمور والأحداث من أبعاد نفسية.
رواية فريدة ،لا تشبه اي أحد تقريبا، سوى قليل من التماس مع ديستويفسكي، نتيجة للتأثر الكبير من قبل مورافيا بهذا العملاق الروسي.
رواية فريدة ،لا تشبه اي أحد تقريبا، سوى قليل من التماس مع ديستويفسكي، نتيجة للتأثر الكبير من قبل مورافيا بهذا العملاق الروسي.
August 12, 2022
I cannot rid of an impression that he meant it as a parody of post-modern prose... in 1965.
June 15, 2020
“The Lie” is a novel of ideas, or rather a novel in the form of a diary, with the diary ostensibly written to provide the materials for a successor novel....!
Reading TL feels like a long conversation with an well-read intellectual—Freud, Gide, the Greeks—whose eccentricity is just possibly a sign of genius. There was enough here for me to give him the benefit of the doubt and to press ahead in making 2020 my year of Moravia. But I start to wonder if my guide on this literary journey isn’t going to prove a charlatan and disappear overnight with the horse and provisions.
Moravia, in TL, is concerned with the question of “genuineness” in human life. If I understand correctly, he associates the non-genuine with the conceptual thinking that underpins much human action. This seems to be a bit like the Buddhist distinction between the indescribable nature of reality and the illusory (non-genuine) nature it takes on through human perception and thought. Moravia’s concerns about the lack of genuineness of life may also relate to earlier existential philosophy.
Concerned about the non-genuine nature of his marriage and similar failings in his draft novel, the journalist, Francesco, decides to travel as much as he can, spending the necessary few months each year in Rome living as a lodger in one room of his house, while his wife and stepdaughter have the run of the rest of the house. After 10 years living in this deliberately “uninvolved” manner, he starts to involve himself again in the life of his family and starts a diary with a view to rewriting his novel.
The explicit focus on sex in TL seems very much of the 1960s. The discussion of forced prostitution by a teenager seems blasé by current standards, and the portrayal of suppressed love between Francesco and his stepdaughter seems more fantastical than brave.
Overall, I enjoyed Moravia’s storytelling skills, notably his ability to quickly describe convincing settings and scenes. The treatment of Francesco’s psychological musings is also interesting, though other characters tend to be more one-dimensional. Perhaps the main weakness of the novel is the arcane philosophizing that was not entirely convincing to this reader.
Reading TL feels like a long conversation with an well-read intellectual—Freud, Gide, the Greeks—whose eccentricity is just possibly a sign of genius. There was enough here for me to give him the benefit of the doubt and to press ahead in making 2020 my year of Moravia. But I start to wonder if my guide on this literary journey isn’t going to prove a charlatan and disappear overnight with the horse and provisions.
Moravia, in TL, is concerned with the question of “genuineness” in human life. If I understand correctly, he associates the non-genuine with the conceptual thinking that underpins much human action. This seems to be a bit like the Buddhist distinction between the indescribable nature of reality and the illusory (non-genuine) nature it takes on through human perception and thought. Moravia’s concerns about the lack of genuineness of life may also relate to earlier existential philosophy.
Concerned about the non-genuine nature of his marriage and similar failings in his draft novel, the journalist, Francesco, decides to travel as much as he can, spending the necessary few months each year in Rome living as a lodger in one room of his house, while his wife and stepdaughter have the run of the rest of the house. After 10 years living in this deliberately “uninvolved” manner, he starts to involve himself again in the life of his family and starts a diary with a view to rewriting his novel.
The explicit focus on sex in TL seems very much of the 1960s. The discussion of forced prostitution by a teenager seems blasé by current standards, and the portrayal of suppressed love between Francesco and his stepdaughter seems more fantastical than brave.
Overall, I enjoyed Moravia’s storytelling skills, notably his ability to quickly describe convincing settings and scenes. The treatment of Francesco’s psychological musings is also interesting, though other characters tend to be more one-dimensional. Perhaps the main weakness of the novel is the arcane philosophizing that was not entirely convincing to this reader.
January 1, 2021
L'attenzione rappresenta uno spartiacque nella produzione di Moravia: è il libro dove lo scrittore affronta a viso aperto, concretizzandole, le conseguenze del suo incontro-scontro con gli scrittori della neoavanguardia del Gruppo 63: porta quindi a termine un romanzo che, senza del tutto scardinare le strutture usuali della narrazione, ne modifica in modo subdolo e inquietante i parametri, aprendo uno spiraglio metafisico sul cuore più intimo del narrare.
È la storia che si snoda in un diario che dovrebbe fare da base, nelle intenzioni del protagonista, ad un romanzo; diario contenuto ovviamente nel romanzo-cornice stesso, omonimo del racconto in esso contenuto: una situazione già metaletteraria ed artificiosa, alla quale possiamo aggiungere, per completare il quadro di un intreccio completamente innaturale, un narratore molto poco affidabile (non raramente gli eventi sono narrati e poi svelati come puramente inventati) e massicci brani a carattere saggistico o, in ogni caso, riflessivo, che bloccano un'azione già quasi statica, rattrippita in pochi snodi fondamentali.
Non tutto scorre a meraviglia, e forse un lavoro di lima più accurato avrebbe forse reso il testo più digeribile e meno ripetitivo: se le riflessioni del protagonista (e quindi di Moravia, che parla per sua bocca) sono interessanti ed originali, spesso finiscono per ripetersi e ripresentarsi a poca distanza l'una dall'altra con foggia quasi identica; e tuttavia, è impossibile non rimanere affascinati da questo tentativo di Moravia, il punto estremo a cui un autore così stilisticamente tradizionale poteva spingersi per affrontare un tema che due anni prima la neoavanguardia aveva voluto stravolgere e, a suo modo, fondare nuovamente: la struttura stessa del romanzo, la sua presunta utilità per l'uomo e per la società in cui viviamo - e la necessità di spingersi oltre quell' "inautentico" che il protagonista de L'attenzione non riesce a fare a meno di notare nella vita che gli scorre intorno.
È la storia che si snoda in un diario che dovrebbe fare da base, nelle intenzioni del protagonista, ad un romanzo; diario contenuto ovviamente nel romanzo-cornice stesso, omonimo del racconto in esso contenuto: una situazione già metaletteraria ed artificiosa, alla quale possiamo aggiungere, per completare il quadro di un intreccio completamente innaturale, un narratore molto poco affidabile (non raramente gli eventi sono narrati e poi svelati come puramente inventati) e massicci brani a carattere saggistico o, in ogni caso, riflessivo, che bloccano un'azione già quasi statica, rattrippita in pochi snodi fondamentali.
Non tutto scorre a meraviglia, e forse un lavoro di lima più accurato avrebbe forse reso il testo più digeribile e meno ripetitivo: se le riflessioni del protagonista (e quindi di Moravia, che parla per sua bocca) sono interessanti ed originali, spesso finiscono per ripetersi e ripresentarsi a poca distanza l'una dall'altra con foggia quasi identica; e tuttavia, è impossibile non rimanere affascinati da questo tentativo di Moravia, il punto estremo a cui un autore così stilisticamente tradizionale poteva spingersi per affrontare un tema che due anni prima la neoavanguardia aveva voluto stravolgere e, a suo modo, fondare nuovamente: la struttura stessa del romanzo, la sua presunta utilità per l'uomo e per la società in cui viviamo - e la necessità di spingersi oltre quell' "inautentico" che il protagonista de L'attenzione non riesce a fare a meno di notare nella vita che gli scorre intorno.
July 26, 2013
البرتو مورافيا كاتب شديد العمق، و ها هى رواية "الانتباه" احد رواياته التى يظهر فيها عمقه جليا!
احداث الرواية كثيرة، تدور الرواية حول فرانشيسكو الذى يهجر زوجته ، ذلك انه لم يعد يرى فيها المرأة التى أحببها
كان فرانشيسكو ينتقل من بلد لأخر للقيام بعمله كصحفى ، كان يجوب العالم ثم يرجع بضع أيام من كل عام الى منزله، وفى احدى المرات يتصادف وجوده مع وجود جابرييلا ابنة زوجته التى تبدأ فى الحيث معه و تطرق الى جوانب شتى من حياتها الشخصية،حت انها تحكى له أجزاء من ماضيها ومما فعلته بها امها بالماضى و كيف انها ارادت ان تصنع منها غانية
يصدم فرانشيسكو لما يعلم ان زوجته قوادة
يقتربان هو وجبرييلا أكثر فأكثر و تطلب منه الفتاة ذات يوم ان يمثل دور الاب امام خطيبها الذى سيأتى فى احد الايم لزيارتهم فى المنزل فيرضخ لطلبها و لشدة ما انخرط الاثنان فى تمثيل دور الاب و الابنة اصبحا يعيشان و كانهما أسرة، حتى ان فرانشيسكو قد اظهر بعض العناية و الاهتمام لزوجته و التى كان قد هجرها من قبل
ثم يعمل مورافيا على تصعيد احداث الرواية من خلال الصراع النفسى الذى يعانيه فرانشيسكو بسبب حبه لجابرييلا!
نهاية الرواية فى ظنى مخيبة للامال، فكعادة مورافيا تبدو الرواية من اولى صفحاتها غاية فى الاثارة و التشيق الا انه يأتى بنهاية أكثر ما يقال عنها أنها عادية!
احداث الرواية كثيرة، تدور الرواية حول فرانشيسكو الذى يهجر زوجته ، ذلك انه لم يعد يرى فيها المرأة التى أحببها
كان فرانشيسكو ينتقل من بلد لأخر للقيام بعمله كصحفى ، كان يجوب العالم ثم يرجع بضع أيام من كل عام الى منزله، وفى احدى المرات يتصادف وجوده مع وجود جابرييلا ابنة زوجته التى تبدأ فى الحيث معه و تطرق الى جوانب شتى من حياتها الشخصية،حت انها تحكى له أجزاء من ماضيها ومما فعلته بها امها بالماضى و كيف انها ارادت ان تصنع منها غانية
يصدم فرانشيسكو لما يعلم ان زوجته قوادة
يقتربان هو وجبرييلا أكثر فأكثر و تطلب منه الفتاة ذات يوم ان يمثل دور الاب امام خطيبها الذى سيأتى فى احد الايم لزيارتهم فى المنزل فيرضخ لطلبها و لشدة ما انخرط الاثنان فى تمثيل دور الاب و الابنة اصبحا يعيشان و كانهما أسرة، حتى ان فرانشيسكو قد اظهر بعض العناية و الاهتمام لزوجته و التى كان قد هجرها من قبل
ثم يعمل مورافيا على تصعيد احداث الرواية من خلال الصراع النفسى الذى يعانيه فرانشيسكو بسبب حبه لجابرييلا!
نهاية الرواية فى ظنى مخيبة للامال، فكعادة مورافيا تبدو الرواية من اولى صفحاتها غاية فى الاثارة و التشيق الا انه يأتى بنهاية أكثر ما يقال عنها أنها عادية!
August 10, 2014
رواية شبيهة في سردها وتركيبتها النادرة لتسليط الضوء على أمور مؤثرة في شخصيات كثر على هذه الحياة وهي رواية النفق ، الإنتباه كما فسره في الفصل الأخير من الرواية ، لا نعود نتجاهل شيئا ولا يمكن أن نصل لمرحلة اللاإنتباه إلا عند نقطة كنا فيها منتبهين لدرجة معرفة حقيقة آلية الحياة ، لكن الأكثر ينسحب وينسى ذكرى مثوله أمام نفسه ، ومن الأنتباه إلى شخصية ، بابا بما فيها من مجاز لتلك التجارب التي يمر فيها الإنسان مبكرا في حياته لتعطيه فرصة الإنفصال والغياب ، فكما ذكرت كيف شعورها بالعرفان لكورا وإليه لأنهم أهدوها التجربة الخاصة سر سيبقى يحميها من أي صدمة أو دهشة فكثيرون لم يعرفوا الحياة لأنهم لم يجربوا الموت ، وأخيرا شخصية كورا أقسى ماأمر فيه الشخصيات كان لها النصيب الأكبر في معنى أن ترفض وتهمش فتغيب وتحمي نفسها بالعدم ومعنى العدم هي تسييرها للفتيات وخلق قدر يتيح لهم العيش في حياة ومع رجل ومنزل كان لها أصلا وكانت ترغب أن تحضر من خلالهم ، أعطيتها ثلاث نجمات لأنها كانت محبطة نوعا ما في تبيان معنى أن ما في التصور حقيقة لا تأتي من خلال المشاهد الحسية
February 20, 2018
Kun on lukenut Kaksi naista ja jonkun muun Alberto Moravian kirjan, on lukenut ne kaikki.
Tämä kirja on Valhe.
”Kaksikymmentä vuotta sitten kirjoitettiin tuollaisia romaaneja...Mies joka elää pää pilvissä, vaimo toimii parittajana, mies saa sen selville...”,
sanotaan Moravian kirjailijalle vuonna 1966.
Moravian päähenkilö kirjoittaa päiväkirjaa kirjan kirjoittamisesta, himoitsee näennäisvaimonsa nuorta tytärtä, hekumoi voyeristisillä kohtauksilla - ja tuottaa lukijalle vaihtoehtoisia totuuksia.
Kuka - miksi - miten - kenen kanssa -kissahiirileikki jatkuu läpi sivujen. Taas riittäisi psykoanalyytikolle pohtimista. Missä loppui Valhe ja oliko totta yhtään mikään. Yhtä tapaustutkimusta koko kirja.
Pitkästyin. Mutta urhoollisesti jaksoin loppuun asti.
Sanoo
Tämä kirja on Valhe.
”Kaksikymmentä vuotta sitten kirjoitettiin tuollaisia romaaneja...Mies joka elää pää pilvissä, vaimo toimii parittajana, mies saa sen selville...”,
sanotaan Moravian kirjailijalle vuonna 1966.
Moravian päähenkilö kirjoittaa päiväkirjaa kirjan kirjoittamisesta, himoitsee näennäisvaimonsa nuorta tytärtä, hekumoi voyeristisillä kohtauksilla - ja tuottaa lukijalle vaihtoehtoisia totuuksia.
Kuka - miksi - miten - kenen kanssa -kissahiirileikki jatkuu läpi sivujen. Taas riittäisi psykoanalyytikolle pohtimista. Missä loppui Valhe ja oliko totta yhtään mikään. Yhtä tapaustutkimusta koko kirja.
Pitkästyin. Mutta urhoollisesti jaksoin loppuun asti.
Sanoo
December 31, 2017
رواية مجنونة وبديعة. الانتباه، أو الإحساس العالي جدًا بالذات هنا، لا يشبهه أي عمل فنيٍّ أعرفه آخر. تتمثّل في هذه الرواية كلّ الوجودية حقيقةً، أو أصيلة كما يصف موراڤيا حقيقية الأمور.
تحتاج إلى إعادة قراءة...
4.5
تحتاج إلى إعادة قراءة...
4.5
December 29, 2019
I really like the other stuff I’ve read of Moravia but this....
Too long, too detailed, too much reflecting. Just get it over with, you want to sleep with your stepdaughter and feel bad about it -> the book summed up in one sentence.
Too long, too detailed, too much reflecting. Just get it over with, you want to sleep with your stepdaughter and feel bad about it -> the book summed up in one sentence.
January 19, 2013
مثل هذه الرواية لا يمكن أن تمر عليك أبدًا دون أن تتوقف عليها طويلًا.
صدقني لا تكفيك قراءة واحدة,
لإنها للذاكرة ومن أجل الذاكرة تبقى.
صدقني لا تكفيك قراءة واحدة,
لإنها للذاكرة ومن أجل الذاكرة تبقى.
June 2, 2019
كنت أفكر، ماذا لو كتبت الرواية على لسان كورا؟؟
أما كنا تعاطفنا معها !؟
أما كنا تعاطفنا معها !؟
August 8, 2021
https://dominicamat.blogspot.com/2021...
Τον αείμνηστο συγγραφέα Αλμπέρτο Μοράβια ''συναντώ'' ξανά,δύο χρόνια μετά την πρώτη μας γνωριμία η οποία είχε στεφθεί με μεγάλη επιτυχία,μέσα από το βιβλίο του με τίτλο ''Η προσήλωση'' που μεταφράζεται καί εκδίδεται στα ελληνικά στη χώρα μας από τις εκδόσεις Κριτική. Ένα βιβλίο που έφτασε στα χέρια μου ως δώρο καί έφερε χαμόγελα ευτυχίας στο πρόσωπό μου καί γέννησε την επιθυμία να το διαβάσω σύντομα,αφού ήμουν θετικά προκατειλημμένη απέναντι στον τρόπο γραφής του συγγραφέα.
''Η προσήλωση'' ο τίτλος του βιβλίου καί είμαι βέβαιη πως ο συγγραφέας δεν τον επιλέγει τυχαία. Άλλωστε,αν προβώ σε μία άτυπη σύγκριση των δύο έργων του που έχω διαβάσει,κινείται μέσα σε ένα ολόδικό του μήκος κύματος που καθιστά ξεχωριστό το ύφος του λόγου του. Σας έχω ξαναμιλήσει για τη στιβαρότητα των λεγομένων του,τις γλαφυρές περιγραφές των εικόνων,την ρέουσα γραφή που όσο κι αν θες να αντισταθείς,εκείνη σε παρασύρει στον τρόπο σκέψης του συγγραφέα καί εν γένει τη συγγραφική του δεινότητα που αναδεικνύει θέματα που τάλανιζαν το θυμικό των ανθρώπων όχι μόνο την εποχή που γράφτηκαν,αλλά κρατούν μέχρι καί τις μέρες μας. Θέματα που μπορούν να εξεταστούν καί μέσα από τη σκοπιά της ηθικής,ίσως πασπαλεισμένα κι από μία εσάνς φιλοσοφικής διάθεσης.
Ο συγγραφέας επηρεασμένος από τις επιπλέον ιδιότητες του ως δημοσιογράφος,ταξιδιωτικός ανταποκριτής,κι όχι μόνο,μεταφέρει πολλά από τα προσωπικά του στοιχεία πάνω στον κύριο πρωταγωνιστή της ιστορίας του βιβλίου. Ίσως με αυτόν τον τρόπο να θέλει να κοινωνήσει τις δικές του απόψεις πάνω σε ζητήματα που από τότε έως καί τώρα θεωρούνται θέματα ταμπού καί αποφεύγονται επιμελώς από τις όποιες συζητήσεις γίνονται με ευρύ κοινό. Σαν η μυθοπλασία να γίνεται ένα χρήσιμο εργαλείο στα χέρια του συγγραφέα,ο οποίος με το πρόσχημα αυτής μπορεί καί αναλύει αυτό το θέμα.
''Ο δημοσιογράφος Φραντσέσκο Μερίνγκι έχει εμμονή με την αυθεντικότητα. Το όνειρό του είναι να γίνει συγγραφέας κι έτσι αποφασίζει να κρατήσει ημερολόγιο, το οποίο θα αποτελέσει τη βάση του μυθιστορήματός του. Καταπιάνεται με την αφήγηση της δυνητικά αιμομικτικής σχέσης ανάμεσα στον ίδιο και την προγονή του. Ως πατριός βιώνει τον πειρασμό να απελευθερωθεί από αυτό το βαθιά ριζωμένο ταμπού, ενώ την ίδια στιγμή ως συγγραφέας παρακολουθεί με ενάργεια την εξέλιξη του ίδιου του πειρασμού. Όταν όμως αποφασίζει να επανεξετάσει το περιεχόμενο του ημερολογίου, συνειδητοποιεί το πόσο λίγο αντανακλάται σ’ αυτό η πραγματικότητα που ήθελε να καταγράψει. Στα πρόθυρα να αποκηρύξει το εγχείρημα της συγγραφής, ξαφνικά αντιλαμβάνεται πως το ημερολόγιο συνιστά από μόνο του ένα μυθιστόρημα, όχι μόνο για «τα λιγοστά γεγονότα που έχουν όντως συμβεί, αλλά, κυρίως, για όσα δεν έχουν συμβεί ποτέ και τα έχει επινοήσει ή τα έχει ονειρευτεί»." (Περίληψη οπισθοφύλλου)
Ο συγγραφέας έξυπνα βάζει τον ήρωά του να γράφει την ιστορία του δικού του μυθιστορήματος υπό μορφή ημερολογίου. Αυτό βοηθά,όχι μόνο να υπάρχει μία ορθή σειρά στην εξιστόρηση των γεγονότων,αλλά καί να αυξάνεται σταδιακά η ένταση των συναισθημάτων που γεννιούνται μέσα στην ψυχή του. Τα όρια ανάμεσα στην μυθοπλασία καί την αληθινή ζωή γίνονται όλο καί πιο λεπτά,σχεδόν αόρατα. Θα περάσει τα εσκαμμένα,ή,θα καταφέρει να διατηρηθεί από τη μεριά της λογικής; Η σκιαγράφηση του χαρακτήρα του δεν θα μπορούσε να γίνει με καλύτερο τρόπο. Τίποτα δεν μένει κρυμμένο στον γραπτό λόγο,αφού ο ήρωας αφήνεται ελεύθερος να αποτυπώσει πάνω στο χαρτί σκέψεις,συναισθήματα,επιθυμίες κι ένοχα πάθη. Έχει την ποιητική αδεία λόγω της μυθοπλασίας,οπότε μπορεί να πει όσα θέλει με το πρόσχημα αυτής καί να μην κριθεί τόσο αυστηρά.
Εν ολίγοις,αγαπώ τα βιβλία του συγγραφέα λόγω της διαχρονικότητας των μηνυμάτων τους καί των όσων πραγματεύονται,αλλά καί εξαιτίας της πρωτοτυπίας καί του ριζοσπαστικού τους χαρακτήρα σε σχέση πάντα με την εποχή την οποία γράφτηκαν. Ναι,είναι βιβλία για σκέψη κι όχι μόνο για ψυχαγωγία. Εγώ για ακόμη μία φορά έμεινα άκρως ικανοποιημένη καί μελλοντικά θα αναζητήσω κι άλλα έργα του συγγραφέα. Γιατί όχι κι εσείς;
Καλά σας αναγνώσματα!
Τον αείμνηστο συγγραφέα Αλμπέρτο Μοράβια ''συναντώ'' ξανά,δύο χρόνια μετά την πρώτη μας γνωριμία η οποία είχε στεφθεί με μεγάλη επιτυχία,μέσα από το βιβλίο του με τίτλο ''Η προσήλωση'' που μεταφράζεται καί εκδίδεται στα ελληνικά στη χώρα μας από τις εκδόσεις Κριτική. Ένα βιβλίο που έφτασε στα χέρια μου ως δώρο καί έφερε χαμόγελα ευτυχίας στο πρόσωπό μου καί γέννησε την επιθυμία να το διαβάσω σύντομα,αφού ήμουν θετικά προκατειλημμένη απέναντι στον τρόπο γραφής του συγγραφέα.
''Η προσήλωση'' ο τίτλος του βιβλίου καί είμαι βέβαιη πως ο συγγραφέας δεν τον επιλέγει τυχαία. Άλλωστε,αν προβώ σε μία άτυπη σύγκριση των δύο έργων του που έχω διαβάσει,κινείται μέσα σε ένα ολόδικό του μήκος κύματος που καθιστά ξεχωριστό το ύφος του λόγου του. Σας έχω ξαναμιλήσει για τη στιβαρότητα των λεγομένων του,τις γλαφυρές περιγραφές των εικόνων,την ρέουσα γραφή που όσο κι αν θες να αντισταθείς,εκείνη σε παρασύρει στον τρόπο σκέψης του συγγραφέα καί εν γένει τη συγγραφική του δεινότητα που αναδεικνύει θέματα που τάλανιζαν το θυμικό των ανθρώπων όχι μόνο την εποχή που γράφτηκαν,αλλά κρατούν μέχρι καί τις μέρες μας. Θέματα που μπορούν να εξεταστούν καί μέσα από τη σκοπιά της ηθικής,ίσως πασπαλεισμένα κι από μία εσάνς φιλοσοφικής διάθεσης.
Ο συγγραφέας επηρεασμένος από τις επιπλέον ιδιότητες του ως δημοσιογράφος,ταξιδιωτικός ανταποκριτής,κι όχι μόνο,μεταφέρει πολλά από τα προσωπικά του στοιχεία πάνω στον κύριο πρωταγωνιστή της ιστορίας του βιβλίου. Ίσως με αυτόν τον τρόπο να θέλει να κοινωνήσει τις δικές του απόψεις πάνω σε ζητήματα που από τότε έως καί τώρα θεωρούνται θέματα ταμπού καί αποφεύγονται επιμελώς από τις όποιες συζητήσεις γίνονται με ευρύ κοινό. Σαν η μυθοπλασία να γίνεται ένα χρήσιμο εργαλείο στα χέρια του συγγραφέα,ο οποίος με το πρόσχημα αυτής μπορεί καί αναλύει αυτό το θέμα.
''Ο δημοσιογράφος Φραντσέσκο Μερίνγκι έχει εμμονή με την αυθεντικότητα. Το όνειρό του είναι να γίνει συγγραφέας κι έτσι αποφασίζει να κρατήσει ημερολόγιο, το οποίο θα αποτελέσει τη βάση του μυθιστορήματός του. Καταπιάνεται με την αφήγηση της δυνητικά αιμομικτικής σχέσης ανάμεσα στον ίδιο και την προγονή του. Ως πατριός βιώνει τον πειρασμό να απελευθερωθεί από αυτό το βαθιά ριζωμένο ταμπού, ενώ την ίδια στιγμή ως συγγραφέας παρακολουθεί με ενάργεια την εξέλιξη του ίδιου του πειρασμού. Όταν όμως αποφασίζει να επανεξετάσει το περιεχόμενο του ημερολογίου, συνειδητοποιεί το πόσο λίγο αντανακλάται σ’ αυτό η πραγματικότητα που ήθελε να καταγράψει. Στα πρόθυρα να αποκηρύξει το εγχείρημα της συγγραφής, ξαφνικά αντιλαμβάνεται πως το ημερολόγιο συνιστά από μόνο του ένα μυθιστόρημα, όχι μόνο για «τα λιγοστά γεγονότα που έχουν όντως συμβεί, αλλά, κυρίως, για όσα δεν έχουν συμβεί ποτέ και τα έχει επινοήσει ή τα έχει ονειρευτεί»." (Περίληψη οπισθοφύλλου)
Ο συγγραφέας έξυπνα βάζει τον ήρωά του να γράφει την ιστορία του δικού του μυθιστορήματος υπό μορφή ημερολογίου. Αυτό βοηθά,όχι μόνο να υπάρχει μία ορθή σειρά στην εξιστόρηση των γεγονότων,αλλά καί να αυξάνεται σταδιακά η ένταση των συναισθημάτων που γεννιούνται μέσα στην ψυχή του. Τα όρια ανάμεσα στην μυθοπλασία καί την αληθινή ζωή γίνονται όλο καί πιο λεπτά,σχεδόν αόρατα. Θα περάσει τα εσκαμμένα,ή,θα καταφέρει να διατηρηθεί από τη μεριά της λογικής; Η σκιαγράφηση του χαρακτήρα του δεν θα μπορούσε να γίνει με καλύτερο τρόπο. Τίποτα δεν μένει κρυμμένο στον γραπτό λόγο,αφού ο ήρωας αφήνεται ελεύθερος να αποτυπώσει πάνω στο χαρτί σκέψεις,συναισθήματα,επιθυμίες κι ένοχα πάθη. Έχει την ποιητική αδεία λόγω της μυθοπλασίας,οπότε μπορεί να πει όσα θέλει με το πρόσχημα αυτής καί να μην κριθεί τόσο αυστηρά.
Εν ολίγοις,αγαπώ τα βιβλία του συγγραφέα λόγω της διαχρονικότητας των μηνυμάτων τους καί των όσων πραγματεύονται,αλλά καί εξαιτίας της πρωτοτυπίας καί του ριζοσπαστικού τους χαρακτήρα σε σχέση πάντα με την εποχή την οποία γράφτηκαν. Ναι,είναι βιβλία για σκέψη κι όχι μόνο για ψυχαγωγία. Εγώ για ακόμη μία φορά έμεινα άκρως ικανοποιημένη καί μελλοντικά θα αναζητήσω κι άλλα έργα του συγγραφέα. Γιατί όχι κι εσείς;
Καλά σας αναγνώσματα!
September 20, 2024
Letto in seguito a "La noia", le somiglianze sono evidenti ed evidenziate anche dalla descrizione: il protagonista Francesco non ha un rapporto con la realtà, ma solo un rapporto con il "nulla", che nel romanzo è identificato prima con le prostitute con cui Francesco si intrattiene dopo il disinnamoramento dalla moglie Cora e poi con la figliastra Baba, che per lui è un contenitore vuoto, il conturbante confluire di una serie di idee, archetipi, tabù e gerarchie. Nella narrazione del suo diario, Francesco spesso ci avverte che gli episodi riportati non sono realmente avvenuti, o sono avvenuti diversamente da quanto leggiamo: ma questa sofisticazione letteraria non rende il racconto meno autentico di quanto sarebbe attenendosi strettamente ai fatti, perché ogni modifica è dovuta ad una motivazione, più o meno inconscia: c'è realtà anche nell'inautentico, c'è realtà anche nel sogno, anzi, forse il realismo estremo può essere ancora più inautentico, quando i fatti che vengono raccontati sono causate da motivazioni ipocrite, la cui buona fede è destinata a crollare ad un più attento esame.
Il tentativo di sistematizzazione della realtà che Francesco effettua nel suo diario sembra quasi un tentativo di ricucire il rapporto con il nulla, ricamandovi significati segreti, da conservare solo con sé stesso, che non possono incontrare l'azione perché da una parte renderebbero quel rapporto farsesco e inautentico (l'azione è inautentica secondo l'autore perché la vera realtà è piatta e non romanzesca), dall'altra perché incredibilmente sconvenienti (come sarebbe una storia d'amore con la figliastra). Ma anche nel caso di questo sogno, si tratta di una realtà costruita ad arte, in fondo inautentico. E allora, cosa si salva dall'inautentico? Probabilmente, lo sforzo stesso ed estremo di voler recuperare un rapporto con la realtà, in cui tutto è un oggetto estraneo, con una classificazione e con uno scopo, in un sistema di pensiero che è mutuato dal sistema produttivo industriale e massificato, e generalizzato anche alle persone: ma nel momento in cui nulla è reale, tutto può essere reale, tanto anche il discrimine tra reale e irreale è falso. O no?
Il tentativo di sistematizzazione della realtà che Francesco effettua nel suo diario sembra quasi un tentativo di ricucire il rapporto con il nulla, ricamandovi significati segreti, da conservare solo con sé stesso, che non possono incontrare l'azione perché da una parte renderebbero quel rapporto farsesco e inautentico (l'azione è inautentica secondo l'autore perché la vera realtà è piatta e non romanzesca), dall'altra perché incredibilmente sconvenienti (come sarebbe una storia d'amore con la figliastra). Ma anche nel caso di questo sogno, si tratta di una realtà costruita ad arte, in fondo inautentico. E allora, cosa si salva dall'inautentico? Probabilmente, lo sforzo stesso ed estremo di voler recuperare un rapporto con la realtà, in cui tutto è un oggetto estraneo, con una classificazione e con uno scopo, in un sistema di pensiero che è mutuato dal sistema produttivo industriale e massificato, e generalizzato anche alle persone: ma nel momento in cui nulla è reale, tutto può essere reale, tanto anche il discrimine tra reale e irreale è falso. O no?
December 5, 2025
Al di là della goffaggine di tante pagine questo libro testimonia il tentativo di uno scrittore fondamentalmente classico di mettere in discussione la funzione stessa del romanzo nella società contemporanea. Da questa tensione nasce un’opera imperfetta ma preziosa, in cui Moravia dimostra ancora una volta la solidità della sua prosa e la capacità di trasformare la riflessione teorica in materia narrativa pulsante. La natura di saggio narrativo in forma di metaromanzo produce una trama consapevolmente artificiosa (lui lo dichiara alla fine) nella quale l’autore sembra voler dimostrare che solo il diario, con la sua vocazione all’autocoscienza, possa offrire un varco verso un’autenticità sempre sfuggente soprattutto quando si tenta di raccontare la vita dell’alta borghesia romana degli anni Sessanta.
Il diario del protagonista Francesco (surrogato di Moravia) diventa così un laboratorio dell’esperienza in cui il protagonista cerca di ricucire un rapporto con il nulla che lo circonda attribuendo significati segreti agli episodi che registra pur sapendo che essi non potranno mai conciliarsi con l’azione considerata inautentica perché intrinsecamente romanzesca e quindi menzognera. Anche i suoi desideri più inconfessabili come la tentazione di un legame con la figliastra (Baba) emergono sotto forma di fantasie che rivelano la loro stessa natura artificiale rinnovando l’interrogativo su ciò che, in definitiva, possa salvarsi da l’inautentico. Moravia sembra suggerire che solo lo sforzo di ricondurre a unità una realtà percepita come estranea in un mondo dominato da schemi produttivi e classificazioni rigide consenta di intravedere una forma di verità poiché quando nulla è davvero reale tutto può acquisire una paradossale realtà e il confine tra vero e falso diventa inevitabilmente poroso. Allora, in questo senso, «L’attenzione» rappresenta un punto di svolta. Perché accoglie la sfida della neoavanguardia di quei tempi senza rinunciare del tutto alla tradizione. Si destabilizza il lettore senza smarrire il filo della narrazione.
Il diario del protagonista Francesco (surrogato di Moravia) diventa così un laboratorio dell’esperienza in cui il protagonista cerca di ricucire un rapporto con il nulla che lo circonda attribuendo significati segreti agli episodi che registra pur sapendo che essi non potranno mai conciliarsi con l’azione considerata inautentica perché intrinsecamente romanzesca e quindi menzognera. Anche i suoi desideri più inconfessabili come la tentazione di un legame con la figliastra (Baba) emergono sotto forma di fantasie che rivelano la loro stessa natura artificiale rinnovando l’interrogativo su ciò che, in definitiva, possa salvarsi da l’inautentico. Moravia sembra suggerire che solo lo sforzo di ricondurre a unità una realtà percepita come estranea in un mondo dominato da schemi produttivi e classificazioni rigide consenta di intravedere una forma di verità poiché quando nulla è davvero reale tutto può acquisire una paradossale realtà e il confine tra vero e falso diventa inevitabilmente poroso. Allora, in questo senso, «L’attenzione» rappresenta un punto di svolta. Perché accoglie la sfida della neoavanguardia di quei tempi senza rinunciare del tutto alla tradizione. Si destabilizza il lettore senza smarrire il filo della narrazione.
This entire review has been hidden because of spoilers.
December 18, 2025
انقطعت عن القراءة لوقت طويل، مرورا بالعديد من المحاولات الفاشلة لإنهاء قراءة كتاب واحد فقط!
والذي أرجو أن يكون الشفاء من العقدة هذه التي تجلت بفقدان تام للفضول حول كل ما تمت صياغته على شكل كلمات وعبارات قد تم بشكل سحري وآلي بمباركة هذه الرواية المكتوبة على شكل يوميات، والحقيقة أني أحب اليوميات والصوت المباشر فيها الذي يتحدث عن نفسه ويقوم بالاعتراف والكذب، ويعري أجزاء من نفسه ويستر أجزاء أخرى.
تصدّر هذه الرواية على أنها قصة غرامية منحرفة وشائكة، لكن الحقيقة أن هذا العمل يضع المشاعر الإنسانية على طاولة التشريح، فالحب مثلا له قوالب واضحة ومحددة في عقول الناس، لكنه مجرد مسمى عاجز أمام النسق اللامنطقي للشعور الإنساني.
ويضع أيضا العلاقات الإنسانية ومسمياتها أمام محاكمة عنيفة، إذ أن علاقة الفرد بالآخر تتم تسميتها بصورة آلية مثل: أب،أم،أخ،صديق،زوج ،ابن،ابنة،إلخ. والحق أن هذا اختزال لواقع إنساني متفرد ومتميز، إذ أن لكل علاقة وجهين، الأول يتجلى بما يطلقه الناس من تسمية لهذه العلاقة، والآخر هو ببساطة واقع العلاقة والحقيقة التي تحكمها والتي بدورها قد تكون متعددة الوجوه.
هذه رحلة في اللاوعي، مورافيا يحدد العلاقة بين ما هو واعٍ وبين ما هو لا واعِ، ويسمي اللاواعي أصيلا، وأن الجانب الواعي إما يقرر أن يحافظ على هذه الأصالة، وهو عمل يكاد يبدو مستحيلا لأنه قد يتنافى في أغلب الأحيان مع الذوق العام والقواعد الاجتماعية والأخلاق، أو أن يقوم بلوي عنق الحقيقة وتجميلها بما يطيب لذاته وللناس، ومن هنا يستنتج أن الواقع ببساطة ليس أصيلا، وهو مجرد مسرحية يقرر كل فرد منا أن يلعب دورا فيها، دورا يقبله الآخرون أو على الأقل يقرون بالحتمية المؤسفة لوجوده في الحياة.
وهنا يكون الانتباه ضرورة، فعلى الرغم من عدم أصالة الواقع، فليس هناك من يمنع أن نضعه تحت المجهر بشكل مستمر، بما يتوافق مع تقلّب الأحداث وتبدّل الأحوال، فهنا دعوة لإعادة النظر فيما يجول في ذواتنا وما يوحي لنا به الآخر.
والذي أرجو أن يكون الشفاء من العقدة هذه التي تجلت بفقدان تام للفضول حول كل ما تمت صياغته على شكل كلمات وعبارات قد تم بشكل سحري وآلي بمباركة هذه الرواية المكتوبة على شكل يوميات، والحقيقة أني أحب اليوميات والصوت المباشر فيها الذي يتحدث عن نفسه ويقوم بالاعتراف والكذب، ويعري أجزاء من نفسه ويستر أجزاء أخرى.
تصدّر هذه الرواية على أنها قصة غرامية منحرفة وشائكة، لكن الحقيقة أن هذا العمل يضع المشاعر الإنسانية على طاولة التشريح، فالحب مثلا له قوالب واضحة ومحددة في عقول الناس، لكنه مجرد مسمى عاجز أمام النسق اللامنطقي للشعور الإنساني.
ويضع أيضا العلاقات الإنسانية ومسمياتها أمام محاكمة عنيفة، إذ أن علاقة الفرد بالآخر تتم تسميتها بصورة آلية مثل: أب،أم،أخ،صديق،زوج ،ابن،ابنة،إلخ. والحق أن هذا اختزال لواقع إنساني متفرد ومتميز، إذ أن لكل علاقة وجهين، الأول يتجلى بما يطلقه الناس من تسمية لهذه العلاقة، والآخر هو ببساطة واقع العلاقة والحقيقة التي تحكمها والتي بدورها قد تكون متعددة الوجوه.
هذه رحلة في اللاوعي، مورافيا يحدد العلاقة بين ما هو واعٍ وبين ما هو لا واعِ، ويسمي اللاواعي أصيلا، وأن الجانب الواعي إما يقرر أن يحافظ على هذه الأصالة، وهو عمل يكاد يبدو مستحيلا لأنه قد يتنافى في أغلب الأحيان مع الذوق العام والقواعد الاجتماعية والأخلاق، أو أن يقوم بلوي عنق الحقيقة وتجميلها بما يطيب لذاته وللناس، ومن هنا يستنتج أن الواقع ببساطة ليس أصيلا، وهو مجرد مسرحية يقرر كل فرد منا أن يلعب دورا فيها، دورا يقبله الآخرون أو على الأقل يقرون بالحتمية المؤسفة لوجوده في الحياة.
وهنا يكون الانتباه ضرورة، فعلى الرغم من عدم أصالة الواقع، فليس هناك من يمنع أن نضعه تحت المجهر بشكل مستمر، بما يتوافق مع تقلّب الأحداث وتبدّل الأحوال، فهنا دعوة لإعادة النظر فيما يجول في ذواتنا وما يوحي لنا به الآخر.
Displaying 1 - 30 of 63 reviews